أحدث الأخبار مع #IWF


الراية
منذ 5 ساعات
- رياضة
- الراية
المانع نائبًا لرئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال
جلود ولاية ثانية للرئاسة.. ووزير الرياضة السعودي رئيسًا فخريًا المانع نائبًا لرئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال متابعة- فريد عبدالباقي: في يوم تاريخي لرياضة رفع الأثقال، جددت الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لرفع الأثقال IWF، ثقتها في سعادة محمد بن يوسف بن عبدالرحمن المانع، النائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية القطرية، لولاية جديدة 2025-2029، كنائب لرئيس الاتحاد الدولي، في خطوة تعكس التقدير الدولي الكبير للدور المحوري الذي يؤديه في تطوير هذه الرياضة إقليميًا ودوليًا. جاء ذلك خلال المؤتمر الانتخابي للاتحاد الدولي لرفع الأثقال، الذي احتضنته العاصمة السعودية الرياض لأول مرة في تاريخها، على مدى يومين بفندق الإنتركونتننتال، بمشاركة واسعة من ممثلي أكثر من 170 دولة من القارات الخمس، حيث شهد المؤتمر محطات بارزة أعادت رسم خريطة القيادة للاتحاد الدولي. ويمثل هذا التجديد للثقة امتدادًا لمسيرة المانع القيادية في مشهد رياضة رفع الأثقال، حيث يشغل أيضًا مناصب رئيسية على المستويين الإقليمي والدولي، من أبرزها رئاسته للاتحادات القطري والعربي والآسيوي والآفروآسيوي، وهو ما يؤكد حجم التأثير الذي يحظى به ودوره المحوري في تطوير اللعبة عالميًا. جلود يُنتخب بالتزكية لرئاسة IWF وشهدت الجمعية الانتخابية حدثًا فريدًا تمثل في انتخاب العراقي محمد حسن جلود الشمري رئيسًا للاتحاد الدولي لولاية جديدة تمتد لأربع سنوات، بعدما انسحب جميع منافسيه، وهم السنغافوري توم لياو، والمولدوفي أنطونيو كونفليتي، والأمريكية أورسولا باباندريا، ما مهد الطريق أمام تزكيته بإجماع شبه كامل، حيث حصل على دعم 168 صوتًا من أصل المشاركين. مناصب قيادية جديدة كما تم خلال المؤتمر انتخاب البيروفي خوسيه كوينونيس رئيس اتحاد عموم أمريكا، لمنصب الأمين العام، بينما أُعيد انتخاب السيدة أورسولا باباندريا (أمريكا) نائبة أولى لرئيس الاتحاد، ونائبا رئيس الاتحاد الدولي الجديدان هما السيد محمد أحمد الحربي، رئيس الاتحاد السعودي لرفع الأثقال وعضو سابق في المجلس، والصيني تشن ليانج ليو (الصين)، وهو عضو جديد في هذا المجلس، كذلك، تم اختيار 12 عضوًا لعضوية المكتب التنفيذي، وتشكيل اللجان الدائمة المعنية بالجوانب الفنية، والتدريب والبحوث، والشؤون الطبية. المانع: ثقة أعتز بها ومسؤولية متجددة ومن جهته قال سعادة محمد المانع: أتقدّم بجزيل الشكر والتقدير للجمعية العمومية للاتحاد الدولي على هذه الثقة الغالية، التي أعتزّ بها وأعتبرها مسؤولية متجددة، هذه الثقة تعكس تقدير العالم الرياضي لما تحقق من منجزات خلال السنوات الماضية، وتحمّلني مسؤولية أكبر في خدمة رياضة رفع الأثقال. وأضاف: نحن أمام مرحلة مفصلية تتطلب تطويرًا مؤسسيًا شاملًا، وتعزيزًا لأدوار الاتحادات الوطنية، ودعمًا أكبر للرياضيين والمدربين في مختلف دول العالم، وأؤكد التزامي الكامل بمواصلة العمل الجماعي مع زملائي في مجلس الإدارة، لتحقيق نقلة نوعية تليق بمكانة رياضتنا العالمية، كما أبارك لأخي محمد حسن جلود تجديد الثقة به رئيسًا، وأتطلع إلى مواصلة الشراكة المثمرة معه. كما أود أن أهنئ أخي محمد الحربي على انتخابه نائبًا إضافيًا لرئيس الاتحاد، وهو اختيار مستحق يعكس الثقة الكبيرة في قدراته ومساهماته في تطوير رياضة رفع الأثقال في المملكة العربية السعودية وعلى المستويين الآسيوي والدولي. الفيصل رئيسًا فخريًا وفي لفتة تقديرية، أعلن الاتحاد الدولي اختيار الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة السعودي، رئيسًا فخريًا للاتحاد الدولي لرفع الأثقال، وذلك تقديرًا لجهوده الكبيرة ودعمه المتواصل لمسيرة تطوير الرياضة عالميًا، ولرعايته الكريمة لهذا الحدث التاريخي. ويشهد اجتماع الجمعية العمومية حضور جاسم إبراهيم المنصوري، أمين السر العام بالاتحاد القطري لرفع الأثقال.


الراية
منذ يوم واحد
- سياسة
- الراية
انتخابات الاتحاد الدولي لرفع الأثقال تنطلق غدًا
بمشاركة محمد المانع.. و169 دولة انتخابات الاتحاد الدولي لرفع الأثقال تنطلق غدًا متابعة- فريد عبدالباقي: يشارك سعادةُ محمد بن يوسف بن عبدالرحمن المانع، النائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية القطرية، ونائب رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال، ورئيس الاتحادات القطري والعربي والآسيوي والآفروآسيوي لرفع الأثقال، صباح الغد في أعمال المؤتمر الانتخابي للاتحاد الدولي لرفع الأثقال IWF، الذي تستضيفه العاصمة السعودية الرياض لأول مرة في تاريخها، وذلك بفندق الانتركونتننتال، بحضور وفود تمثل أكثر من 170 دولة من مختلف قارات العالم. ويرافق المانع في هذا الحدث البارز، جاسم إبراهيم المنصوري، أمين السر العام بالاتحاد القطري لرفع الأثقال، في تأكيد على الحضور القطري الفاعل والدور القيادي الذي تلعبه دولة قطر على الساحة الرياضية الدولية، خاصة في رياضة رفع الأثقال. ويُعقد المؤتمر على مدى يومين، ويشهد جدول أعماله إجراء انتخابات لاختيار رئيس الاتحاد الدولي، والأمين العام، والنائب الأول للرئيس، ونائبين إضافيين، إلى جانب انتخاب 12 عضوًا لعضوية المكتب التنفيذي، وكما سيتم انتخاب أعضاء اللجان الدائمة للاتحاد، مثل اللجنة الفنية، ولجنة التدريب والبحوث، واللجنة الطبية، بالإضافة إلى لجان تخصصية أخرى تسهم في تعزيز وتطوير رياضة رفع الأثقال عالميًا. وكان المجلس التنفيذي للاتحاد الدولي قد قرر، خلال اجتماعه المنعقد يومي 2 و3 ديسمبر من العام الماضي، تأجيل موعد المؤتمر الانتخابي إلى الفترة من 23 إلى 26 مايو الجاري، فيما وجه الاتحاد دعوة رسمية للاتحادات الوطنية الأعضاء والمرشحين لتقديم ملفات الترشح اعتبارًا من 16 يناير الماضي، على أن تُستكمل المستندات المطلوبة بحلول 23 فبراير. وفي تصريح له على هامش أعمال المؤتمر، قال سعادة محمد بن يوسف المانع: يسعدني أن أشارك في هذا الحدث التاريخي الذي تستضيفه الرياض للمرة الأولى، بمشاركة نخبة من قيادات وأعضاء أسرة رفع الأثقال من مختلف أنحاء العالم، إن انعقاد هذا المؤتمر الانتخابي يمثل محطة مهمة في مسيرة تطوير اللعبة عالميًا، وفرصة لتعزيز مبادئ الشفافية والحوكمة في إدارة شؤون الاتحاد الدولي.


الراية
منذ يوم واحد
- رياضة
- الراية
الاتحاد الدولي لرفع الأثقال يكرم محمد المانع
على هامش اجتماع المكتب التنفيذي بالرياض.. الاتحاد الدولي لرفع الأثقال يكرم محمد المانع متابعة- فريد عبدالباقي: حرص العراقي محمد حسن جلود الشمري، رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال IWF، على تكريم سعادة محمد بن يوسف بن عبدالرحمن المانع، النائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية القطرية، ونائب رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال، ورئيس الاتحادات القطري والعربي والآسيوي والآفروآسيوي لرفع الأثقال، وذلك على هامش اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي، المقام حاليًا في العاصمة السعودية الرياض. ويُعد هذا التكريم تأكيدًا واضحًا على الجهود الكبيرة والمتميزة التي بذلها المانع في خدمة وتطوير رياضة رفع الأثقال على المستوى الدولي، حيث لعب دورًا محوريًا في تعزيز مكانة اللعبة في مختلف القارات، وقيادة الاتحادات الكبرى التي يمثلها في قطر والمنطقة. وشهد اجتماع المكتب التنفيذي، الذي يُعقد لأول مرة في تاريخ العاصمة السعودية، حضور رئيس الاتحاد الدولي العراقي محمد جلود الشمري، ونائب رئيس الاتحاد الدولي سعادة محمد المانع، إلى جانب أعضاء المكتب التنفيذي والأمين العام للاتحاد الدولي، إضافة إلى مشاركة البطل الأولمبي اليوناني الشهير بيروس ديماس، مما يعكس أهمية الاجتماع ودوره في رسم مستقبل رياضة رفع الأثقال عالميًا. وفي هذا الحدث البارز، رافق المانع، جاسم إبراهيم المنصوري، أمين السر العام بالاتحاد القطري لرفع الأثقال، ما يعكس الحضور القطري الفاعل والدور القيادي الذي تلعبه دولة قطر على الساحة الرياضية الدولية، خصوصًا في رياضة رفع الأثقال التي تشهد تطورًا مستمرًا بفضل دعم القيادة الرياضية القطرية. ويُسبق اجتماع المكتب التنفيذي انطلاق أعمال المؤتمر الانتخابي للاتحاد الدولي لرفع الأثقال صباح السبت، الذي تستضيفه الرياض للمرة الأولى على مدى يومين في فندق الإنتركونتننتال، بحضور وفود من أكثر من 170 دولة من مختلف أنحاء العالم. ويشمل جدول أعمال المؤتمر انتخاب رئيس الاتحاد الدولي، والأمين العام، والنائب الأول للرئيس، ونائبين إضافيين، بالإضافة إلى انتخاب 12 عضوًا لعضوية المكتب التنفيذي، إضافة إلى اختيار أعضاء اللجان الدائمة مثل اللجنة الفنية، ولجنة التدريب والبحوث، واللجنة الطبية، إلى جانب لجان تخصصية أخرى تهدف إلى تعزيز وتطوير رياضة رفع الأثقال على الصعيد العالمي. ويذكر أن المجلس التنفيذي للاتحاد الدولي كان قد قرر خلال اجتماعه في ديسمبر الماضي تأجيل موعد المؤتمر الانتخابي إلى الفترة من 23 إلى 26 مايو الجاري، مع توجيه الدعوة الرسمية للاتحادات الأعضاء لتقديم ملفات الترشح في يناير، مع استكمال المستندات المطلوبة بحلول فبراير. وعلى اجتماع المكتب التنفيذي، قال سعادة محمد بن يوسف المانع: يشرفني أن أكون جزءًا من هذا الحدث العالمي الهام، وأود أن أعبر عن خالص شكري وتقديري للعراقي محمد جلود، رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال، على هذا التكريم الذي يمثل دافعًا كبيرًا لي للاستمرار في خدمة رياضة رفع الأثقال وتطويرها على المستويات كافة، نحن نعمل جميعًا بروح الفريق الواحد من أجل تعزيز مكانة رياضتنا، وتطويرها لتكون أكثر شفافية واحترافية، ولتمكين الأجيال القادمة من الرياضيين لتحقيق الإنجازات في المحافل الدولية. وأضاف: أدعو الجميع للاستمرار في دعم هذه الرياضة التي تجمعنا، ونسعى لتحقيق تطلعاتها على الصعيد الأولمبي والدولي.


العرب القطرية
منذ 2 أيام
- رياضة
- العرب القطرية
المانع يشارك في مؤتمر الاتحاد الدولي لرفع الأثقال
سليمان ملاح يغادر اليوم سعادة محمد بن يوسف المانع، النائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية القطرية، ونائب رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال، ورئيس الاتحادات القطري والعربي والآسيوي والآفروآسيوي لرفع الأثقال، إلى العاصمة السعودية الرياض، للمشاركة في مؤتمر الاتحاد الدولي لرفع الأثقال لعام 2025، والتي تشهد مشاركة جاسم إبراهيم المنصوري، أمين السر العام بالاتحاد القطري لرفع الأثقال. وتستضيف مدينة الرياض ولأول مرة في تاريخها، أعمال مؤتمر الانتخابات والكونجرس العادي للاتحاد الدولي لرفع الأثقال IWF، وذلك يومي السبت والأحد 24 و25 مايو الجاري، في فندق الإنتركونتيننتال، بمشاركة أكثر من 170 دولة من مختلف قارات العالم. وكان المجلس التنفيذي بالاتحاد الدولي قرر خلال اجتماعه في 2 و3 ديسمبر الماضي، تأجيل موعد المؤتمر إلى الفترة من 23 إلى 26 مايو الجاري. وقد وجه الاتحاد الدولي في 16 يناير الماضي، دعوة رسمية إلى جميع الاتحادات الأعضاء والمرشحين لتقديم طلبات الترشيح، مع استكمال كافة المستندات والطلبات الرسمية، عبر البريد الإلكتروني، وذلك حتى يوم 23 فبراير الماضي. وينظم الترشيح وفقًا للمادة 26.1 من دستور الاتحاد الدولي، والتي تم اعتمادها في مؤتمر الاتحاد بالعاصمة البحرينية المنامة، في 4 ديسمبر الماضي، حيث يجب أن يتوافق ترشيح أي مرشح لأي منصب انتخابي مع قواعد الترشيح المحددة في النظام الداخلي للاتحاد. ومن جهته، قال سعادة محمد المانع، إن مشاركتي في هذا المؤتمر تأتي في إطار دعمي المستمر لتطوير رياضة رفع الأثقال على المستوى الدولي، وترسيخ مبدأ الشفافية والديمقراطية داخل الاتحاد الدولي. وأضاف: نحن أمام لحظة حاسمة في مسيرة الاتحاد الدولي، والتحدي الأكبر هو الحفاظ على سمعة هذه الرياضة وتطويرها إداريًا وفنيًا، السعودية استحقت هذا الشرف بتنظيم المؤتمر لما تتمتع به من بنية رياضية مميزة واحترافية عالية. كما أعلن المانع عن دعمه الكامل للمرشح العراقي محمد حسن جلود الشمري في سباق رئاسة الاتحاد الدولي، مؤكدًا: إن جلود يمتلك رؤية وخبرة دولية كبيرة تؤهله لقيادة الاتحاد لفترة ولاية ثانية، وتحقيق مزيد من الإصلاح والاستقرار، خاصة في المرحلة القادمة التي تتطلب إعادة هيكلة شاملة وتعزيزًا للنزاهة المؤسسية. وأكد المانع دعمه الكبير لمحمد أحمد الحربي رئيس الاتحاد السعودي، لمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي، وإسحاق إبراهيم إسحاق رئيس الاتحاد البحريني، للمكتب التنفيذي للاتحاد الدولي. هذا، ويشمل مؤتمر الاتحاد الدولي هذا العام انعقاد الكونجرس العادي والانتخابي في ذات الوقت، حيث يشهد اليوم الأول من المؤتمر، بعد إلقاء كلمات الترحيب وإثبات النصاب القانوني عبر النداء الرسمي وتأكيد أسماء الاتحادات الحاضرة والمصوّتة، عرض واعتماد التقارير السنوية، والتقرير الإداري لرئيس الاتحاد، وتقرير الأمين العام، والمصادقة على البيانات المالية المدققة لعام 2024، إلى جانب إعادة تعيين المدقّق المالي للعام المقبل، بالإضافة إلى استعراض مستجدات رخصة التدريب الدولية، ومناقشة أي مواضيع أخرى مدرجة ضمن جدول الأعمال العادي. وأما اليوم الثاني، فسينتقل فيه المؤتمر إلى الجانب الانتخابي، بدءًا من تأكيد النصاب القانوني من جديد، ثم شرح آلية التصويت وإدارة العملية الانتخابية من قبل اللجنة الانتخابية المعتمدة، ليبدأ بعد ذلك التصويت الرسمي على المناصب القيادية في الاتحاد، وتشمل منصب الرئيس، والأمين العام، والنائب الأول للرئيس، ونائبين إضافيين، إلى جانب انتخاب 12 عضوًا عاديًا في المكتب التنفيذي. كما ستُجرى في ذات اليوم انتخابات اللجان الدائمة التابعة للاتحاد، مثل اللجنة الفنية، ولجنة التدريب والبحوث، واللجنة الطبية، فضلًا عن اللجان التخصصية الأخرى التي تسهم في تطوير اللعبة على الصعيدين الفني والإداري.


يورو نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
مؤسسة مراقبة الإنترنت: أكثر من 291 ألف بلاغ عن صور اعتداء جنسي على الأطفال في أوروبا
اعلان وأظهر التقرير، أنّ 62% من الصفحات التي تتضمّن مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال (CSAM) ورصدتها مؤسسة IWF عام 2024 يعود مصدرها إلى إحدى دول الاتحاد الأوروبي. وشكّلت هولندا الموقع الأكثر استخداماً في العالم لاستضافة هذا المحتوى المصنّف إجراميًّا، حيث تم رصد أكثر من 83,000 عنوان URL مرتبط بهذا البلد. واحتلّت بلغاريا ورومانيا، وليتوانيا، وبولندا المراتب الأربع التالية، حيث شهدت الدول الأربع جميعها زيادة في كمية محتوى الاعتداء الجنسي على الأطفال الذي ينطلق افتراضيًّا من أراضيها. وبالنتيجة العامة، تم تأكيد احتواء أكثر من 291,000 تقرير صور اعتداء جنسيّ على الأطفال، وهو ما يعدُّ مستوى قياسيّ. وأشار المنتدى الدولي للمرأة إلى أنّ كل تقرير تم تقييمه، احتوى على صورة أو عشرات أو مئات أو آلاف من الصور أو مقاطع الفيديو التي تتضمّن مشاهد اعتداء جنسيٍّ على الأطفال. "لقد انتهى وقت التأخير، ويحتاج الأطفال في جميع أنحاء العالم إلى مساعدتنا أكثر من أي وقت مضى، لحمايتهم على شبكة الإنترنت "، قال الرئيس التنفيذيّ المؤقت للمنتدى الدولي لحماية الطفل ديريك راي-هيل في بيان. وأضاف: "تشير هذه الأرقام إلى الحاجة الماسة لتشريعات الاتحاد الأوروبيّ المحوريّة للتصدّي للانتشار الخبيث للاعتداء الجنسيّ على الأطفال عبر الإنترنت، وينبغي أن تكون بمثابة نداءٍ واضحٍ للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبيّ للتكاتف والعمل على هذه القضية". Related خبراء أمميون يتهمون إسرائيل باستخدام "العنف الجنسي والمنهجي" في غزة تقرير صادم: 70% من النساء في باريس وضواحيها يتعرضن للعنف الجنسي في وسائل النقل العام فيديو مزيف يشجع الأطفال الأوكرانيين على الإبلاغ عن أقاربهم الذين يستمعون إلى الموسيقى الروسية أوروبا محرك في الطلب كانت أعمار معظم الأطفال الذين تم عرضهم تتراوح بين 7 و10 سنوات، يليهم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و13 سنة. كما كان عدد الفتيات الصغيرات أكثر من الفتيان بأربعة أضعاف تقريبًا مقارنة بالفتيان. كما لاحظت مؤسسة IWF أيضًا زيادة في المحتوى الذي تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI)، حيث يصور نحو 39% من الأمثلة الأكثر تطرفًا لجهة الانتهاكات التي تعرضوا لها. وخلص تقرير صادر عن بعثة العدالة الدوليّة ومختبر الحقوق بجامعة "نوتنغهام" لعام 2023 إلى أنّ نحو نصف مليون طفل فيلبيني - أي نحو 1 من كل 100 طفل فلبيني - تعرض للإساءة الجنسيّة واستغلالهم في صناعة المحتوى. وقالت لوري كوهين، الرئيس التنفيذي لمنظمة حماية جميع الأطفال من الاتجار بالبشر (PACT) التي لم تشارك في تقرير بعثة العدالة الدولية لـ Euronews Next ردًا على نتائج التقرير: "هذا الاستغلال مدفوع إلى حدٍّ كبير بطلب من رجال في الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وأستراليا، وكندا، وأوروبا، الذين يدفعون ما لا يقل عن 15 جنيهًا إسترلينيًا [17.56 يورو] للمشاركة في الاعتداء الجنسي على الأطفال عبر الإنترنت". وحدّد التحالف التكنولوجيّ، الذي يجمع أكثر من 40 شركة، ما يتجاوز 7,000 قطعة من صور الاستغلال الجنسي للأطفال في عام 2024، وفقًا للتقرير السنوي لبرنامجه Lantern لمكافحة الاستغلال الجنسي للأطفال. ويضم التحالف منصات مثل ديسكورد وميتا ونينتندو بين أعضائه. وقال شون ليتون، الرئيس والمدير التنفيذي للتحالف: "في عام 2024 وحده، شهدنا اعتمادًا أوسع نطاقًا لأدواتٍ مثل تقنيات تجزئة الصور والفيديو، لتحديد وإزالة الاستغلال الجنسي للأطفال وإزالته بشكل أكثر فعالية". اعلان وقال كوهين حول دور المنصات التكنولوجية: "يجب أن تخضع شركات التكنولوجيا الكبرى للمساءلة عن مراقبة مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال، وإزالتها من منصاتها بسرعة وفعالية". وأضافت: "يجب عليهم الآن بذل جهود متضافرة لوضع تدابير استباقية موضع التنفيذ". التشريعات المنتظرة في الاتحاد الأوروبي ويبدو الاتحاد الأوروبيّ في ظلّ جهودٍ لتحديث تشريعات منع ومكافحة الاعتداء الجنسيّ على الأطفال عبر الإنترنت، حيث يعود الإطار القانونيّ الحاليّ إلى عام 2011. وقد قدّمت المفوضيّة اقتراحًا في شباط / فبراير 2024 لتوسيع نطاق الجرائم لتشمل المحتوى الذي ينشئه الذكاء الاصطناعيّ، على سبيل المثال، وفرض عقوباتٍ أكثر صرامةً وتعزيز الملاحقة القضائية. اعلان ومع ذلك، نشأت مناقشات بشأن التوازن بين حماية الطفل والحقوق الرقمية مثل الخصوصية. وتجري حاليًا مناقشة هذا الاقتراح في البرلمان الأوروبي والمجلس الأوروبي. "نحن بحاجة إلى اعتماد لائحة الاعتداء الجنسيّ على الأطفال من دون تأخير لضمان قيام الشركات بالكشف الاستباقيّ. كما ندعو إلى إقرار التوجيه الخاص بالاعتداء الجنسيّ على الأطفال، والذي من شأنه تجريم إنتاج ونشر مواد الاعتداء الجنسيّ على الأطفال التي يتم إنتاجها بواسطة الذكاء الاصطناعيّ". وأضاف: "لا يمكن أن يصبح الاتحاد الأوروبي ملاذًا آمنًا للجناة وللاعتداء الجنسيّ على الأطفال بحرية، وعبر تبادل المحتوى الإجرامي". اعلان