أحدث الأخبار مع #IronMan


VGA4A
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
لعبة Iron Man القادمة قد تتضمن مراحل ضخمة مخصصة للعب الفردي
كشفت قائمة وظائف جديدة لشركة EA بأن لعبة Iron Man القادمة ستضمن للاعبين الذين يفضلون اللعب الفردي مراحل ضخمة مخصصة لذلك، ليستكشفوا بحرية بعض أشهر المواقع في عالم الرجل الحديدي الشهير بأنفسهم بهدوء. رُصد هذا الخبر على منتدى r/GamingLeaksAndRumours للتسريبات، الذي قال بأنه تم تحديث موقع بإعلان وظيفي جديد ذُكر من خلاله بأن شركتا EA و Motive تبحثان عن مصمم مراحل للعمل على لعبة Iron Man القادمة، وجاء في وصف الشاغر الوظيفي: تسعى Motive لتوظيف مصمم مراحل لإنشاء مراحل ومهام ممتعة ومرضية للعب الفردي تتماشى مع رؤية الشركة الإبداعية. تتضمن مسؤولياته أن يصمم وينشئ مستويات لعب فردية ضخمة، ضمن الإطار الإبداعي الخاص بالمشروع. قد تحتوي اللعبة أيضًا على عناصر آر بي جي، لذا تتطلب الشركة من ضمن المؤهلات الخاصة بالمصمم أن يكون لديه خبرة في تصميم المراحل في ألعاب الأكشن الفردية من نوع آر بي جي، أو أن يكون لديه الشغف والإبداع في هذا النوع من العمل. ماذا تعني مستويات لعب فردي ضخمة في لعبة Iron Man قد يصعب تحديد ذلك بدقة في الوقت الحالي، لكنه قد يعني أن اللعبة ستكون ذات عالم مفتوح مع مراحل واسعة شبيهة بسلسلة Marvel's Spider-Man، أو عالمًا شبه مفتوح كما في سلسلة Star Wars Jedi، تمتلك مزيجًا من المساحات الحرة مع مسارات محددة على اللاعبين اتخاذها لاستكمال القصة. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


جريدة الرؤية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة الرؤية
"أصنع قصتي في زمن التحوّل".. ديما المعولية تروي رحلتها في الذكاء الاصطناعي
حوار: أمل بنت خلف الذهلية في زمن يشهد تحوّلات كبرى بفعل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، برزت نماذج شبابية لافتة في الوطن العربي، من بينها ديما المعولي، طالبة في جامعة السلطان قابوس، جمعت بين الشغف العلمي وروح المبادرة، استطاعت ديما أن تترك بصمتها من خلال مشاركات نوعية في مسابقات وطنية وعالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، منها "Engineer it with AI" و"Generative AI for Higher Education"، وصولًا إلى تمثيلها لجامعة السلطان قابوس في مبادرة "Shell NXplorers Pro"، في هذا الحوار، نقترب من هذه الشابة الطموحة لنتعرف على رحلتها، وما حفّزها للاستمرار، والتجارب التي صاغت شخصيتها العلمية والقيادية. 1، في البداية نود تعريف القارئ بكِ وبتخصصك الدراسي؟ اسمي ديما خلف سليمان المعولي، طالبة في السنة الأخيرة بجامعة السلطان قابوس، أدرس تخصص الإحصاء مع تخصص فرعي في علوم الحاسوب. 2، متى بدأ اهتمامكِ بمجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة؟ منذ طفولتي، كنت أحب مشاهدة الرسوم المتحركة، كانت الشخصيات الخارقة هي المفضلة لدى الجميع، لكنها كانت خيالية، ما جذبني أكثر هي الشخصيات التي تستمد قوتها من العقل، مثل Iron Man وBatman، والروبوتات البشرية مثل Zane من Ninjago، أدركت لاحقًا أن هذه التقنيات لم تعد خيالًا، بل واقعًا نستطيع نحن أن نصنعه، وهذا ما يميز الذكاء الاصطناعي: أنه يتيح لك تحويل الأفكار إلى واقع باستخدام أدوات متاحة. 3، ما الذي دفعكِ للمشاركة في المسابقات التقنية؟ لم أتعامل مع المسابقات كمجرد تحدٍّ تنافسي، بل كفرصة لاختبار قدراتي وتطبيق ما تعلمته، سواء من خلال أدواري القيادية في جماعات الجامعة، أو عملي لمدة تسعة أشهر كمديرة منتج في شركة Decoil الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى التدريبات التي حصلنا عليها في مختبرات عُمانتل للابتكار، رأيت في المسابقات "ساحة اللعب" التي أستطيع من خلالها تجربة كل الأوراق التي تعلمتها، لاكتشف ما الذي ينجح فعليًا، وأين تكمن مناطق الضعف التي يمكنني تطويرها. 4، شاركتِ في مسابقة " Engineer it with AI "، أول مسابقة للذكاء الاصطناعي في سلطنة عُمان، كيف كانت تجربتكِ؟ كانت فرصة مثالية، خاصة أنها أول وأكبر مسابقة من نوعها في السلطنة، قدمنا فكرة منصة تعليمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، توفّر خططًا دراسية فورية، وملخصات، واختبارات تفاعلية، ومساعدًا ذكيًا، ورغم صعوبة المنافسة وتقدّم بعض الفرق الأخرى من حيث الجاهزية، استطعنا الفوز بالمركز الأول، ما ميزنا كان فهمنا العميق لاحتياجات الطلاب، والمزايا الغنية التي تضمنتها المنصة، والتي نافست حتى المنصات العالمية. 5، لاحقًا، شاركتِ في مسابقة " Higher Education Generative AI "، كيف اختلفت هذه التجربة؟ قدّمنا خلالها فكرة مختلفة باسم "SQUvisor"، مرشد أكاديمي ذكي يساعد الطلاب على اختيار المقررات بناءً على تحليل الأداء الدراسي، واهتماماتهم، وجدولتهم المثالية، حظيت الفكرة بإعجاب واسع من الطلاب والمحكّمين، وتمكّنا بفضل الله من الفوز بجائزة خدمة المجتمع. 6، أنتِ حاليًا مشاركة في مسابقة "شل"، ما طبيعة التحدي الذي تعملون عليه؟ Shell NXplorers Pro هي مبادرة عالمية من شل تُعقد لأول مرة في سلطنة عُمان بالتعاون مع جامعة السلطان قابوس، وقد تم اختياري كممثلة لكلية العلوم ضمن 100 طالب وطالبة، نهدف لحل مشكلات وطنية باستخدام أدوات التفكير المنظومي والإبداعي. رغم أنني لم أكن أملك خلفية عن مجالات المياه والطاقة والغذاء، في كل مره أشعر بأن هذا المكان ليس مكاني أتذكر اقتباسي المفضل: "الفرق بين الماضي والحاضر والمستقبل ليس سوى وهم عنيد مستمر"، هذا الاقتباس يذكرني دائما بأن الماضي لا يقيّدنا، والمستقبل لم يُكتب بعد، فالحاضر هو المساحة الوحيدة التي نملك السيطرة عليها، لذلك، لا يجب أن نخشى التجربة، فكل لحظة نعيشها هي فرصة لنكتشف عالمًا مختلفًا. اكتشفنا أن شركة نماء للمياه تخسر نحو 40% من إنتاج المياه، وهي أعلى نسبة في الخليج، من هنا وُلدت فكرتنا :PAMNET منصة رقمية تفاعلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تحتوي على خريطة مرئية ذكية تعرض حالة الأنابيب تحت الأرض، هذه الخريطة تربط بين بيانات الشبكة المائية في جميع أنظمة الشركة، وتُظهر المناطق الأشد تضررًا باللون الأحمر، مما يساعد المهندسين على توجيه جهودهم نحو الأنابيب الأكثر حاجة للاستبدال. 7، كيف تشعرين بعد إعلان النتائج وفوزكم بالمركز الأول؟ منذ البداية لم يكن هدفنا مجرد الفوز على الفرق الأخرى، بل منافسة شركات عالمية، ونؤمن أن قيمة الفكرة تُقاس بجرأتك في التفكير الكبير، لا بحجم منافسيك، وشعورنا قوي بأننا سنحقق المركز الأول وبالفعل قد تم؛ لأننا قدمنا مميزات لا تتفوق على مستوى السلطنة فقط وإنما على مستوى العالم بأكمله. 8، هل هناك قدوة ألهمتكِ في هذا المجال؟ قدوتي تنقلت بين شخصيات كرتونية أثّرت في طفولتي، ورواد أعمال عالميين مثل ستيف جوبز وإيلون ماسك، لكن في نهاية المطاف، أصبحت نسختي المستقبلية هي قدوتي، لم أعد أبحث عن شخص أُقلّده، بل أسعى لأكون مخرجة قصتي الخاصة، ولا يمكنني الحديث عن إلهامي دون أن أعبّر عن امتناني العميق لعائلتي، وبالأخص لوالديّ، اللذين وفّرا لي بيئة داعمة منذ طفولتي، فكانت ثقتهما دافعًا كبيرًا لي للاستمرار في التقدّم، وجعلتهما يشعران بالفخر. 9، ما أهمية المشاركة في المسابقات من وجهة نظركِ؟ من النادر أن تجد من يشاركك الشغف نفسه، لذا أعتبر المسابقات فرصة ذهبية لبناء علاقات مع أشخاص يشبهونك في الطموح، لقد قابلت خلالها صديقتي ملاك البحري، التي أصبحت شريكة خطواتي في كل شيء، المنافسات الحقيقية هي التي تستمر بعدها العلاقات. 10، كلمة أخيرة توجّهينها للطلاب أو من يسعون لتحقيق إنجازات مماثلة؟ الذكاء الاصطناعي ليس مجالًا صعبًا كما يُعتقد، نحن نعيش في زمن يمكن فيه لأي شخص أن يكون "جيشًا من فرد واحد" بفضل الأدوات المتاحة، لا تركزوا على منافسة من حولكم، بل اجعلوا طموحكم في مصاف الشركات الكبرى، الابتكار لا يصنعه امتلاك الأدوات فقط، بل طريقة التفكير، مشروع مثل Deepseek أطاح بشركات عملاقة رغم أنه مجرد مشروع جانبي، لذا لا تخفضوا سقف طموحاتكم.


VGA4A
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
هل سنشهد ظهور لعبة Iron Man في حدث GDC الاسبوع القادم
قبل عدة أيام ظهرت تقارير تتحدث عن تواجد لعبة استوديو Motive التالية Iron Man في مؤتمر المطورين GDC المزمع عقده الأسبوع القادم. وقد تم رصد ذلك من خلال احدهم وقد ظهرت في جدول اعمال المؤتمر لما يبدو انه سيتم استعراض ديمو للعبة خلال الحدث. الان وحسب موقع insider-gaming فقد تم رصد تحديث صفحة جدول اعمال المؤتمر وقد تم إزالة أي إشارة الى اللعبة في الحدث. وهذا يشير الى انه، اما ان اللعبة لم تعد موجودة في المؤتمر او ان فريق الاشراف على فعاليات وجدول المؤتمر يريد ان يجعل ظهورها مفاجأة. وقد كانت صفحة جدول اعمال المؤتمر 'Advanced Graphics Summit' في GDC الذي ستنطلق فعالياته في 17 مارس الجاري تتحدث في الأصل عن عرض تقديمي 'ديمو' يتعلق بتطوير الرسومات والتصاميم لكل من لعبة Dead Space ولعبة Iron Man من استوديو Motive التابع لشركة EA قبل إزالة الأخيرة من الجدول لظروف غير معروفة. في كل الأحوال، خلال أيام قليلة سوف نعرف ما اذا كان ظهور اسم اللعبة في جدول اعمال المؤتمر كان مجرد خطأ فني وتم تعديله او ان اللعبة سوف تتواجد بالفعل في المؤتمر. يذكر ان استوديو Motive يعمل على لعبة Iron Man منذ عام 2022 على الأقل، عندما تم الكشف من خلال مصادر غير رسمية ان اختبارات تجربة نظام اللعب الخاصة باللعبة قد بدأت حينها. منذ ذلك الحين، لم تشاركنا EA أي تفاصيل جديدة حول اللعبة التي ظن البعض انه تم تعليق العمل عليها او الغائها. كل ما نعرفه بشكل رسمي عن اللعبة انها ستكون لعبة فردية من منظور الشخص الثالث يتم تطويرها باستخدام محرك Unreal Engine 5. هذا الامر يغير وضع القلق الذي كان سائد بعد فشل عدد من العاب الابطال الخارقين ابرزها لعبة Wonder Woman ولعبة Suicide Squad والتي جميعها كانت العاب خدمة حية. كما اسلفنا، ستنطلق فعاليات مؤتمر GDC يوم الاثنين القادم 17 مارس وسنكون معكم في تغطيتنا الخاصة لاي إعلانات جديدة تتم خلال الحدث. تابعنا على


وكالة نيوز
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- وكالة نيوز
هذا الرجل مع الشلل الدماغي وشريكه في السباق يهدف إلى إكمال ماراثون العالم السادس أبوت
يشترك مايكل سيه وماكس فينك في هدف مشترك: جمع التاريخ معًا. إن سكان جنوب فلوريدا الأصليين هم شركاء سباقون منتظمون شاركوا في أحداث 5K و Iron Man و Marathon حول العالم. هدفهم الحالي هو أن تصبح واحدة من أولى فرق الثنائي – أحد الرياضيين الذين يدفعون الآخر على كرسي متحرك – لإكمال ستة تخصصات ماراثون العالم في أبوت معاً. ولكن قبل أن يكونوا شركاء ، كان لديهم أسباب مختلفة للسباق. ولد مايكل ، 32 عامًا ، بالشلل الدماغي. عندما وُلد لأول مرة ، طُلب من والديه إلزامه بالمستشفى. وقال جيم سيه ، أبي مايكل ، لـ CBS News: 'كنت أعرف أن إضفاء الطابع المؤسسي عليه لم يكن خيارًا'. 'لم أكن أعرف حقًا ، لم يكن هناك شك في أنه سيعيش حياة من الوفاء وحياة وفرة'. في سن مبكرة ، بدا مايكل يعرف ذلك أيضًا. وقال 'لقد رأيت أشخاصًا آخرين يقومون بكل هذه السباقات'. 'أخبرت والدي ،' أريد أن أفعل ذلك أيضًا '. لذلك كان سباقي الأول في سن 5 سنوات '. تنافس مايكل في أول دواثلون – وهو سباق مع كل من ركوب الدراجات والجري – مع جيم كشريكه. دفع جيم مايكل في عربة أثناء الركض وركب معه على دراجة ترادفية خاصة. شقيقه ، الذي يبلغ من العمر سنة واحدة ، تنافس إلى جانبهم. لقد كان تحديًا جديدًا بالنسبة لهم جميعًا. وقال جيم: 'لقد حطمنا عدة مرات خلال رحلة 30K للدراجات ، وفكرت بالتأكيد أنه لن يرغب أبدًا في القيام بذلك مرة أخرى'. 'لكن شقيقه قال ،' يا أبي ، هناك 5 آلاف قادمة. هل تريد أن تفعل ذلك؟ ' لذلك قلت ، دعونا نسأل مايكل. ' قال جيم: 'قال مايكل على الفور نعم'. هذه المثابرة عالقة مع مايكل. لقد استمر في القيام بأجناس لا حصر لها – كما رأينا العديد من الميداليات المعلقة في غرفة نومه. وكان جيم مصدر إلهام لخلق بوصلة خاصة ، وهي مؤسسة غير ربحية تساعد الأشخاص ذوي الإعاقة على التنافس في الأحداث الرياضية. 'على مر السنين ، فإن الآباء الذين لديهم أطفال ذوي إعاقات يسألونني عما إذا كنت سأدفع أطفالهم في السباقات' ، أوضح جيم. 'وبالطبع أريد دائمًا أن أقول نعم ، لكن إذا فعلت ذلك ، فسيكون مايكل متفرجًا وسيشاهد والده يدفع شخصًا آخر. لذلك بدأت في تجنيد اللاعبين الآخرين الذين كانوا في المتسابقين والرياضيين ويسألهم عما إذا كانوا سوف يدفع الأطفال على كراسي '. نمت هذه العملية الصغيرة إلى ما هو الآن مؤسسة غير ربحية مع 132 متطوعًا. تعمل المنظمة على تشغيل العيادات لتعليم الرياضيين كيفية السباق معًا وعقد الأحداث المشي والجري في جنوب فلوريدا. يعمل Jim أيضًا على تطوير مجمع سكني للأشخاص المعاقين الذين يمكن الوصول إليه بالكامل ويقترب من مرافق الرعاية الطارئة والمتاجر وغيرها من وسائل الراحة التي يمكن الوصول إليها بسهولة. من خلال بوصلة خاصة التقى ماكس الزوج. كان يتدرب على سباق الماراثون – كان لديه سبب وجيه للركض. توفيت أم ماكس من سرطان الثدي في عام 2015 وفي عام 2021 ، قرر هو وأخته تكريمها من خلال إدارة ماراثون مدينة نيويورك – وهو ما فعلته والدته عندما كان عمره 6 سنوات. وقال 'بينما كنت أتدرب على هذا السباق ، قابلت جيم ومايكل'. 'كان لديهم (بوصلة خاصة) 5 كيلو في كورال جابلز وذهبت إلى هناك وتوغل للتو مع مايكل عن طريق الصدفة. وفعلت 5K وكنت مدمن مخدرات على الفور. لقد كانت واحدة من أكثر الأشياء إرضاءً فعلت في حياتي '. التقى الرياضيان بفعل ما يفعله الرياضيون – يتنافسون – ولكن ربما تم جمعهما من قبل شيء أكثر إلهية. ذكرت روح مايكل ماكس من الشخص الذي كان يتسابق من أجله: والدته وقال ماكس 'بالتأكيد أعتقد أنها كانت علامة من أمي. لقد أحضرت مايكل وجيم معا'. 'لقد كان جزءًا كبيرًا من من كانت. لقد كانت هذه المرأة النشطة ، التي كانت تهتم فقط بأشخاص آخرين بخلاف نفسها. وبعد ذلك كان موقفها من الحياة إيجابياً للغاية ودائما عن الخير وليس السيئ ، وهذا بالضبط كيف يعيش مايكل وجيم حياتهم '. قال ماكس إنهم نقرت للتو بعد سباق 5K الأول. منذ ذلك الحين ، قاموا بانتظام شراكة معًا في السباقات ، مع Max ركوب الدراجات أو الركض أثناء سحب أو دفع مايكل ، الذي سيحتفظ به غالبًا. 'يبتسم مايكل دائمًا ، لكنه يبدأ في سؤالني إذا كنت بخير ، وبمجرد أن يقول' ماكس ، هل أنت بخير؟ ' هذا يعني أنني تباطأت بشكل كبير '، ضحك ماكس. أصبح الاثنان زملاء في الفريق والأصدقاء. ساعد مايكل ماكس في اقتراح زوجته الآن بعد أن قاموا بماراثون شيكاغو. وكان ، بالطبع ، العريس في حفل زفافهما. سافر الثنائي المصمم حول العالم معًا حيث يحاولون الانتهاء من السادسة تخصصات ماراثون العالم في أبوت. قالوا إن السباقات الأمريكية سمحت للفرق الثنائي ، لكنهم دعوا إلى إدراجهم في السباقات الدولية. لقد انتهوا شيكاغو ب نيويورك ب بوسطن ب لندن و برلين. لم يتبق سوى واحد حتى يصلوا إلى هدفهم المتمثل في ستة: طوكيو. هذا العام هي المرة الأولى التي يسمح فيها ماراثون طوكيو بسباقات الثنائي. سيكون مايكل وماكس واحدًا من ثلاثة فرق تتنافس في المحاكمة لسباقات الثنائي في مارس 2025. تمت إضافة سيدني مؤخرًا على أنها ماراثون العالم السابع أبوت الرائد. عندما سئل كيف تشعر بالتنافس في هذه الماراثون مع ماكس ، قال مايكل: 'إنه شعور رائع … يبدو أن كرسي المتحرك قد ولت وأنا أقوم بالركض بنفسي.' 'أنت ستجعلني أبكي' ، أجاب ماكس. أكثر


الجريدة
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
وجهة نظر: الثورة القادمة: الذكاء الصناعي خلف الكواليس
عندما نتحدث عن «العملاء»، قد يتبادر إلى الذهن شخصيات مثل جيمس بوند أو رأفت الهجان، لكن العملاء الذين أعنيهم هنا ليسوا من عالم التجسس والمخابرات، بل من عالم الذكاء الصناعي. منذ ظهور ChatGPT على الساحة، كل شيء تغير، وخصوصاً في عالم الأعمال. اليوم، أصبح الشخص العادي يمتلك قوة إنتاجية كان يحتاج إليها جيش من الموظفين في الماضي لتحقيقها. التطور في هذا المجال يسير بسرعة مذهلة، وبتقديري، سيكون عام 2025 عام «العملاء المصممين»، الذين سيعملون خلف الكواليس لإنجاز المهام الصعبة في العالم الافتراضي. إذا تأملنا في احتكاكنا اليومي مع العالم الافتراضي فسنجد أننا متصلون به بشكل مستمر، سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، المعاملات الإلكترونية، أو التعاملات المالية. كل هذه العمليات تحولت إلى بيانات ورموز يفهمها الذكاء الصناعي ويمكنه التعامل معها بكفاءة مذهلة. بعبارة أخرى، المهام المعقدة التي كانت تتطلب تدخل الإنسان ستتحول قريبًا إلى محادثات بسيطة مع «عميل» أو مجموعة من «العملاء» الرقميين الذين سينجزونها في الخلفية. كل تجربة ستصبح مخصصة وفقًا لتفضيلات المستخدم، وستتلاشى الحاجة للقيام بالخطوات اليدوية المتكررة. لنفكك عملية بسيطة، مثل حجز مقعد في السينما لفيلم معين: في الوضع الحالي، عليك البحث عن الفيلم، اختيار دار العرض المناسبة، حجز العدد المطلوب من المقاعد، ثم الانتقال إلى صفحة الدفع لإتمام العملية. في المستقبل القريب جدًا، كل ما ستحتاج إليه هو محادثة سلسة مع «العميل» الخاص بك، الذي سيتولى كل هذه الخطوات دون أن تشعر بها، بل إنه سيعرف مسبقًا الأفلام التي تفضلها، وأقرب دور عرض إليك، وحتى المقاعد التي تحب الجلوس فيها. كل هذا سيتم بسلاسة في تجربة متكاملة لا تتطلب منك سوى أمر صوتي أو نصي بسيط. تخيل أن كل واحد منا سيكون لديه «جارفس» الخاص به، تمامًا كما كان لدى توني ستارك في أفلام Iron Man. بدلاً من البحث يدويًا، أو ملء النماذج، أو التنقل بين التطبيقات، سيهتم «العميل الذكي» بجميع التفاصيل، ويجعل التجربة سلسة وشخصية بالكامل. نحن مقبلون على تحول جذري، بل نحن نعيشه بالفعل، وتداعياته ستتوسع بسرعة. من الترفيه إلى الأعمال التجارية، ومن الخدمات المالية إلى الرعاية الصحية، سيصبح وجود «العملاء» الرقميين أمرًا أساسيًا في حياتنا اليومية. هذا التغيير يحمل في طياته إيجابيات ضخمة، مثل توفير الوقت، وتخصيص التجارب، وزيادة الإنتاجية، لكنه أيضًا يأتي مع تحديات، مثل الأمان، والخصوصية، والتحديات الاجتماعية، والاعتماد المفرط على الذكاء الصناعي، لذا علينا الاستعداد لهذا التحول ليس فقط بتقبله، بل بفهمه واستغلاله بالشكل الأمثل. العالم يتغير أمام أعيننا، والسؤال ليس إن كنا سنلحق بالركب، بل كيف سنكون جزءًا من هذا المستقبل الجديد؟