logo
#

أحدث الأخبار مع #KPop

مشاركة عضوات فرقة TWICE في الموسيقى التصويرية لفيلم "KPop Demon Hunters"
مشاركة عضوات فرقة TWICE في الموسيقى التصويرية لفيلم "KPop Demon Hunters"

فيتو

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

مشاركة عضوات فرقة TWICE في الموسيقى التصويرية لفيلم "KPop Demon Hunters"

أعلنت منصة نتفليكس عن مشاركة عضوات فرقة الكيبوب TWICE جونجيون جيهيو وتشايونج في الموسيقى التصويرية لفيلم "KPop Demon Hunters"، وهو فيلم رسوم متحركة يمزج بين عالم الموسيقى الكورية الشهيرة والصيد الخارق للطبيعة. فيلم KPop Demon Hunters، فيتو أعربت المخرجة ماجي كانج عن سعادتها بالتعاون مع نجمات الكيبوب مؤكدة أن وجودهن سيضيف بعدا واقعيًا إلى الفيلم، كما أكدت المغنيات الثلاثة عن حماسهن للمشاركة في هذا المشروع الفريد، فمن المقرر أن تقدم عضوات فرقة توايس تقديم أصواتهن لشخصيات بالعمل. فيلم KPop Demon Hunters تدور أحداث الفيلم حول ثلاث فتيات من من مغنيات الكيبوب، رومي، وميرا، وزوي اللاتي يمتلكن مهارات خارقة في صيد الشياطين. والذي ينتظره عشاق الافلام الكرتونية والموسيقى الكورية على حد سواء، ومن المقرر عرض الفيلم على منصة نتفليكس في 20 يونيو 2025. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

المحتوى الواعي وشرقي آسيا: دروس من التكنولوجيا والتراث
المحتوى الواعي وشرقي آسيا: دروس من التكنولوجيا والتراث

الجزيرة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

المحتوى الواعي وشرقي آسيا: دروس من التكنولوجيا والتراث

في أواخر عام 2021، انفجر مسلسل "لعبة الحبار" الكوري الجنوبي على منصات التواصل الاجتماعي العالمية، جاذبًا أكثر من 111 مليون مشاهد خلال شهر، كما وثّقت تقارير "نتفليكس" الرسمية (2021). لم يكن مجرد دراما ترفيهية، بل كان مزيجًا مُذهلًا جمع ألعاب الأطفال الكورية التقليدية بنقدٍ اجتماعي لاذع، مُقدَّمًا بتقنيات إنتاج متطورة حولته إلى ظاهرةٍ عالمية. هذه اللحظة الرقمية كشفت كيف تتجاوز ثقافات شرقي آسيا حدودها المحلية، مُحققةً توازنًا بين التراث والحداثة، يفتقر إليه المحتوى العربي غالبًا. بعد رحلةٍ عبر السلسلة، بدأت بتحول هوياتنا الرقمية، ومرت بقوة العواطف، ثم استكشفت الدين كجسرٍ للتضامن، نصل الآن إلى محطةٍ جديدة: كيف تُحيي ثقافاتٌ أخرى تراثها بأدوات العصر؟ ويبرز السؤال المركزي: كيف يمكن للمحتوى الواعي أن يُحرر الثقافة العربية من أنماطها السائدة ويُطوّرها عالميًّا، مُستلهمًا دروسًا من التكنولوجيا والتراث في شرقي آسيا؟ إنها خطوةٌ تُكمل مسار التفكير في القيم والإبداع، نحو آفاقٍ تتجاوز المحلية. يُشير تقرير "مركز آسيا للإعلام" (2022) إلى أن 60% من المحتوى الآسيوي الناجح يعتمد على إعادة تقديم التراث بأساليب مبتكرة، بينما يظل المحتوى العربي، كما وثّق مركز الملك فيصل (2020)، محصورًا في أنماط تقليدية بنسبة 70% المحتوى والعمق: ما الذي يُميز المحتوى الواعي في شرقي آسيا؟ يتسم المحتوى الواعي في شرقي آسيا بقدرته على إحداث التفاعل بين التراث والحداثة، كما في "لعبة الحبار" حيث استخدم ألعابًا تقليدية لنقد الرأسمالية، أو ألعاب الفيديو اليابانية مثل "Ghost of Tsushima"، التي تُعيد سرد تاريخ الساموراي بتقنيات حديثة. لكن، هل يمكن للمحتوى العربي أن يتبنى هذا النهج؟ إعلان يُشير تقرير "مركز آسيا للإعلام" (2022) إلى أن 60% من المحتوى الآسيوي الناجح يعتمد على إعادة تقديم التراث بأساليب مبتكرة، بينما يظل المحتوى العربي، كما وثّق مركز الملك فيصل (2020)، محصورًا في أنماط تقليدية بنسبة 70%. ويُبرز طه عبد الرحمن في "روح الحداثة" (2006) أهمية إعادة صياغة التراث ليُصبح عالميًّا، وهو ما بدأ يظهر في نماذج عربية ناجحة كمسلسل "الاختيار" المصري الذي حقق انتشارًا عربيًّا عبر منصات رقمية بفضل جودته العالية، وفيلم "الشيخ جاكسون" الذي مزج التراث الصوفي بالسينما المعاصرة، إلى جانب "منصة شاهد" التي تستثمر في محتوى عربي رقمي ينافس عالميًّا. يحظى المحتوى الآسيوي بتفاعل عالمي هائل، كما في "K-Pop" التي جذبت 48 مليون معجب عبر "تويتر" في 2021، حسب "Twitter Korea"، أو الأنيمي الياباني الذي يُشاهده 100 مليون شخص سنويًّا، وفق (2023) "Japan External Trade Organization". لكن، لماذا ينجح هذا المحتوى بينما يظل المحتوى العربي محليًّا؟ يُعزى ذلك إلى قدرة شرقي آسيا على مخاطبة القيم الإنسانية العامة كالصداقة والمقاومة، وقد قال رابندرانات طاغور: "الحضارة الحقيقية لا تُقاس بالآلات، بل بقدرتها على ربط القلوب عبر الحدود"، مُشيرًا إلى أن التواصل الثقافي يعتمد على لغة الإنسانية المشتركة. يُحلل جوزيف ناي في "Soft Power" (2004) أن الانتشار يعتمد على القيم المشتركة، ويؤكد عبدالجواد ياسين في "الدين والتدين" (2016) أن التركيز العربي على الهويات الضيقة يُقيّد التفاعل، بينما تُظهر "مبادرة الإعلام الرقمي العربي" (2023) أن التفاعل العربي ينحصر غالبًا في قضايا محلية كـ "إحياء ليلة القدر". لكن نماذج كـ "الاختيار" تُثبت إمكانات التفاعل الشامل عندما يُقدّم المحتوى بجودة تنافسية. الأسلوب والتقديم: ما الذي يمكن أن نتعلمه من التكنولوجيا الآسيوية؟ يعتمد المحتوى الآسيوي على أساليب تقديم متقدمة، كالدراما الكورية في "Crash Landing on You" التي تستخدم تقنيات سينمائية حديثة، أو الأنيمي الياباني في "Demon Slayer" الذي استفاد من الرسوم ثلاثية الأبعاد، محققًا إيرادات تجاوزت 500 مليون دولار (Variety 2021) في المقابل، يظل المحتوى العربي محصورًا في أساليب تقليدية كالمواعظ، كما وثّق "مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية" (2022). وتُشير دراسة مركز اللغة العربية بأبوظبي (2022) إلى أن الذكاء الاصطناعي يُحلل المحتوى الآسيوي بنجاح بفضل بيانات غنية، بينما يعاني المحتوى العربي من نقص مماثل. لكن "منصة شاهد" بدأت تستثمر في تقنيات حديثة، مُظهرةً كيف يمكن استلهام هذه الأساليب لتحديث التقديم العربي، كما في "الشيخ جاكسون"، الذي مزج الروحانية بالإبداع السينمائي. نجحت دول شرقي آسيا في تصدير تراثها، كـ "الكيمونو" الياباني الذي أصبح رمزًا عالميًّا، و"الهانبوك" الكوري في الأزياء المعاصرة، كما وثّق "Asia Cultural Forum" (2020). في هذا السياق، يقول د.ت. سوزوكي: "التراث ليس ماضيًا ميتًا، بل بذرة حية تنمو إذا أُعطيت أدوات العصر"، مُشيرًا إلى أن التكنولوجيا تُحيي الجذور لتصل إلى العالم… لكن المحتوى العربي يظل محدودًا، كما يُظهر تقرير "معهد الدوحة" (2021). يمكن للتراث العربي، كحكايات "جحا" الساخرة، و"علاء الدين" الخيالية، و"كليلة ودمنة" الحكيمة، أن يُحقق تأثيرًا مشابهًا إذا أُعيد تقديمه بتكنولوجيا حديثة. على سبيل المثال، يمكن تحويل "كليلة ودمنة" إلى مسلسل كرتوني تفاعلي باستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل النصوص وتقديمها بلغة معاصرة تُناسب الأطفال، أو تصميم ألعاب إلكترونية مستوحاة من "علاء الدين" بتقنيات الواقع الافتراضي لإعادة إحياء مغامراته في عوالم ثلاثية الأبعاد. النماذج الآسيوية تُثبت ذلك، والعربي بحاجة لخطوة مماثلة. دراسة حالة: "لعبة الحبار".. كيف نجحت كوريا في تصدير ثقافتها؟ تُعد "لعبة الحبار" نموذجًا لنجاح شرقي آسيا في دمج التراث بالتكنولوجيا. أُنتج المسلسل بتقنيات متطورة كالتصوير عالي الجودة والمؤثرات البصرية، مستندًا إلى ألعاب طفولة كورية مثل "الضوء الأحمر، الضوء الأخضر"، ليُقدّم نقدًا للرأسمالية عبر قصة بقاء مُثيرة. وثّق تقرير "Korea Creative Content Agency" (2022) أن المسلسل حقق 900 مليون دولار كتأثير اقتصادي، بفضل توزيعه عبر "نتفليكس"، وتفاعلًا عالميًّا تجاوز 111 مليون مشاهد في 27 يومًا. النجاح جاء من ربط التراث بالقيم الإنسانية، وهو ما يُمكن تطبيقه على التراث العربي بتحويل "جحا" إلى "بودكاست" عبر الذكاء الاصطناعي، أو "عنترة" إلى "أنيميشن". النموذج الـ"شرق آسيوي" ليس مثالًا يُقلّد، بل هو دليلٌ على أن الثقافة تزدهر بدمج الابتكار بالهوية.. لكن الرحلة لم تنتهِ، فتراثنا الشعري ينتظر أن يُحلق كأصداءٍ عبر الأثير، في مغامرةٍ تُضيء آفاق الإبداع الرقمي تكمن الرؤية في تطوير محتوى عربي واعٍ يُدمج التراث كـ "جحا" و"كليلة ودمنة" مع التكنولوجيا الحديثة، مُستلهمًا من شرقي آسيا، ليُحرر الثقافة العربية من أنماطها المحلية نحو عالمية. يمكن إنشاء حاضنات إبداعية عبر شراكات بين الحكومات العربية و"نتفليكس" أو "أمازون برايم" لإنتاج أعمال عالية الجودة، مع تمويل لمشاريع تدمج التراث بالتكنولوجيا، وتطوير مناهج تعليمية في الجامعات العربية عن صناعة المحتوى بالتعاون مع خبراء من كوريا أو اليابان. على سبيل المثال، يمكن تحويل "كليلة ودمنة" إلى مسلسل كرتوني تفاعلي يُعرض على "نتفليكس"، حيث يُحلل الذكاء الاصطناعي الحكايات لتقديمها بلغة معاصرة مع رسوم ثلاثية الأبعاد، تُركز على مغامرات الحيوانات ودروسها الأخلاقية للأطفال. توظيف الواقع الافتراضي لإعادة بناء "البتراء" أو "قصر الحمراء" كتجارب سياحية تفاعلية، أو استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل نصوص التراث وتحويل "جحا" إلى بودكاست، أو تنظيم هاكاثونات لتصميم ألعاب تراثية، كلها تُعزز الابتكار. استخدام "Google Trends" لفهم اهتمامات الشباب وإنتاج مسلسل عن "عنترة" بتقنيات أنيميشن، أو تحويل مقامات الهمذاني إلى حلقات قصيرة لـ "تيك توك"، هذا يُمهد للعالمية. الانتقال من "الهوية الضيقة" إلى "العالمية" يتطلب جرأة في كسر النمطية، كتحويل مسجد قرطبة إلى خلفية لعبة فيديو عالمية، أو إنتاج فيلم خيال علمي مستوحى من "الحيوان" للجاحظ. النموذج الـ"شرق آسيوي" ليس مثالًا يُقلّد، بل هو دليلٌ على أن الثقافة تزدهر بدمج الابتكار بالهوية.. لكن الرحلة لم تنتهِ، فتراثنا الشعري ينتظر أن يُحلق كأصداءٍ عبر الأثير، في مغامرةٍ تُضيء آفاق الإبداع الرقمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store