logo
#

أحدث الأخبار مع #Lactobacillus

دراسة حديثة تكشف: تناول الزبادي قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء
دراسة حديثة تكشف: تناول الزبادي قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء

البوابة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

دراسة حديثة تكشف: تناول الزبادي قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء

في ضوء تزايد الاهتمام بالعوامل الغذائية التي قد تساعد في الوقاية من السرطان، أظهرت دراسة جديدة نتائج لافتة بشأن الدور المحتمل للبن الزبادي في الحد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، وتحديدًا الأنواع الشرسة التي تصيب القولون والمستقيم، ووفقا لـ sciencealert تشير الإحصائيات إلى أن حالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بين الأشخاص تحت سن الخامسة والخمسين قد شهدت ارتفاعًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة. مما دفع العلماء إلى البحث عن سبل وقائية فعالة، من بينها تأثير النظام الغذائي على ميكروبيوم الأمعاء، وهو مجتمع البكتيريا النافعة التي تعيش داخل الجهاز الهضمي، ويركز هذا البحث على اللبن الزبادي كمصدر طبيعي للبكتيريا المفيدة مثل Lactobacillus bulgaricus وStreptococcus thermophilus، والتي تلعب دورًا محوريًا في إعادة التوازن الميكروبي داخل الأمعاء. ويُعتقد أن هذا التوازن ضروري للحفاظ على صحة الجهاز المناعي وتقليل الالتهابات التي قد تُمهّد لتكوّن الخلايا السرطانية. وبحسب نتائج الدراسة، فإن الأشخاص الذين تناولوا حصتين أو أكثر من الزبادي أسبوعيًا أظهروا انخفاضًا في احتمالية الإصابة بأحد أنواع سرطان القولون الذي يصيب الجهة اليمنى من الأمعاء، والذي يتميز عادةً بضعف فرص النجاة مقارنة بالأنواع الأخرى. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 150 ألف شخص تمت متابعتهم على مدى سنوات طويلة، حيث لاحظ الباحثون وجود ارتباط بين تناول الزبادي بانتظام وتغييرات إيجابية في البكتيريا المعوية، قد تسهم في مقاومة تكوّن الأورام. وقد تم قياس تركيز بكتيريا محددة داخل أورام بعض المرضى لتحديد مدى تأثير الزبادي على أنسجة القولون فعليًا. ورغم أن تأثير الزبادي لم يكن عامًا على جميع أنواع السرطان المعوي، إلا أن الانخفاض الملحوظ في معدلات الإصابة بنوع معين يُعد مؤشرًا مشجعًا، خاصة أنه يتفق مع ما توصلت إليه دراسات سابقة في السياق نفسه. وتتعدد التفسيرات المحتملة لتأثير الزبادي، إذ يُعتقد أنه يعزز تنوع البكتيريا النافعة ويقلل من إنتاج المواد المسرطنة داخل الأمعاء، كما يساهم في تقوية الجدار المعوي والتقليل من نفاذيته، مما يقلل فرص انتقال السموم إلى الدورة الدموية. وإلى جانب ذلك، يُعرف الزبادي بفوائده الأخرى مثل دعم صحة العظام بفضل محتواه من الكالسيوم، والمساعدة في خفض ضغط الدم والوقاية من أمراض القلب والسكري من النوع الثاني. لكن ينصح الخبراء باختيار الزبادي الطبيعي غير المحلّى لتجنب السكريات المضافة التي قد تؤدي إلى نتائج عكسية مثل زيادة الوزن، وهي من عوامل الخطر المعروفة للسرطان. ويفضل كذلك الاعتماد على أنواع تحتوي على بكتيريا حية ونشطة. وبحسب أرقام هيئة الصحة البريطانية، فإن سرطان الأمعاء يُعد رابع أكثر أنواع السرطان شيوعًا في المملكة المتحدة، وثالث أكثرها انتشارًا عالميًا. وتشير التقديرات إلى أن أكثر من نصف هذه الحالات يمكن الوقاية منها باتباع نمط حياة صحي، يشمل الإقلاع عن التدخين، تقليل استهلاك اللحوم المعالجة، الحفاظ على نشاط بدني منتظم، وتناول أطعمة طبيعية ومتوازنة. وفيما تستمر الأبحاث في استكشاف العلاقة بين الغذاء وخطر الإصابة بالسرطان، تبقى إضافة الزبادي إلى النظام الغذائي اليومي خطوة بسيطة لكنها واعدة في إطار الوقاية، خاصةً عندما تكون مصحوبة بأسلوب حياة متوازن.

ماذا يحدث لجسمك عند تناول الزبادي؟
ماذا يحدث لجسمك عند تناول الزبادي؟

مصر اليوم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصر اليوم

ماذا يحدث لجسمك عند تناول الزبادي؟

الزبادي من منتجات الألبان الشهيرة والمرتفعة القيمة الغذائية بشكل لا يصدق، كما أن للزبادي الكثير من الفوائد الصحية لتعزيز الصحة العامة وصحة العظام، وأيضًا تعزيز صحة الجهاز الهضمي. الزبادي هو منتج من منتجات الألبان يتم إعداده من التخمير البكتيري للحليب، وLactobacillus نوع مفيد من البكتيريا تخمّر الحليب في اللبن وتساعد في عملية الهضم في الجسم، كما أنها تحمي الأمعاء من الإصابة بالبكتيريا الضارة. يُعرف هذا النوع من البكتيريا أيضًا باسم البكتيريا الحيوية أو البكتيريا 'الجيدة'، وهو مفيد للصحة والعافية بشكل عام. يُعتبر الزبادي غذاءً فائقًا لأنه غني ب الكالسيوم والبروتين والبكتيريا الجيدة النشطة، التي تساعد في الحفاظ على صحة الامعاء. ونقدم لك فى هذا التقرير فوائد الزبادى.. فوائد الزبادي لصحة العظام: يتكون الزبادي من جرعات كبيرة من الكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم وله تأثير مضاد للالتهابات على الجسم، الكالسيوم والمغنيسيوم ضروريان للحفاظ على صحة العظام والأسنان. كما أن فوائد الزبادي جيدة للأشخاص الذين يعانون من هشاشة العظام والتهاب المفاصل والروماتيزم، كما يمنع الإصابة بهشاشة العظام في النساء بعد انقطاع الطمث. الزبادي يمنع الالتهابات المهبلية: تلاحظ عادة… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

العلاج بالبكتيريا النافعة: ثورة في علاج الأمعاء
العلاج بالبكتيريا النافعة: ثورة في علاج الأمعاء

الإمارات نيوز

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

العلاج بالبكتيريا النافعة: ثورة في علاج الأمعاء

ما هو العلاج بالبكتيريا النافعة؟ العلاج بالبكتيريا النافعة يُعتبر من أحدث الاتجاهات في علم الطب، وهو يعتمد على استخدام أنواع معينة من البكتيريا التي تعيش بشكل طبيعي في الأمعاء وتساهم في تعزيز الصحة العامة. هذه البكتيريا المفيدة تلعب دورًا أساسيًا في تحسين عملية الهضم وتقوية الجهاز المناعي، مما يجعلها أداة قوية لمواجهة العديد من الاضطرابات الصحية. فوائد البكتيريا النافعة تقدم البكتيريا النافعة مجموعة من الفوائد الصحية الهامة، منها: تحسين صحة الجهاز الهضمي. تعزيز الجهاز المناعي وزيادة مقاومة الجسم للأمراض. تقليل الالتهابات وآلام الأمعاء. دعم صحة القلب من خلال خفض مستويات الكوليسترول. كيف تعمل البكتيريا النافعة؟ تعمل البكتيريا النافعة عن طريق استعادة التوازن الطبيعي للبكتيريا في الأمعاء. عند تناولها، تقوم هذه البكتيريا بالتفاعل مع الكائنات الحية الدقيقة الأخرى في الأمعاء، مما يساعد على: توفير العناصر الغذائية اللازمة للجسم. تحفيز إنتاج الفيتامينات. تحسين امتصاص المعادن. أنواع البكتيريا النافعة هناك العديد من الأنواع المختلفة للبكتيريا النافعة، ولكن أبرزها تشمل: بروبيوتيك: مثل Lactobacillus وBifidobacterium، وهي مشهورة بفوائدها في تحسين الهضم. مثل Lactobacillus وBifidobacterium، وهي مشهورة بفوائدها في تحسين الهضم. بريبايوتيك: هي الألياف التي تغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء وتساعدها على النمو. التطبيقات الطبية للعلاج بالبكتيريا النافعة زاد الاهتمام بالعلاج بالبكتيريا النافعة كخيار لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات الصحية، ومنها: متلازمة الأمعاء المتهيجة. الإسهال الناتج عن العدوى أو المضادات الحيوية. التحسس ومشكلات الجلد مثل الإكزيما. الخاتمة العلاج بالبكتيريا النافعة يمثل ثورة حقيقية في مجال الطب الحديث، حيث يمكن أن يلعب دورًا بارزًا في تحسين الصحة العامة وعلاج العديد من الأمراض. ومع استمرار الأبحاث في هذا المجال، يتوقع أن تظهر المزيد من الفوائد والاستخدامات لهذه الأنواع من البكتيريا في المستقبل.

تعرفي على طريقة عمل جبن مونتيري جاك
تعرفي على طريقة عمل جبن مونتيري جاك

البوابة

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

تعرفي على طريقة عمل جبن مونتيري جاك

أكد الدكتور سيد عوض، الأستاذ بمعهد معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، أن جبنة مونتيري جاك (Monterey Jack) هي جبنة أمريكية شبه صلبة، تتميز بنكهة خفيفة وقوام ناعم. يمكن تصنيعها في المنزل باستخدام معدات بسيطة ومكونات متوفرة، وقدم طريقة تصنيعها عبر صفحته على 'فيس بوك"، كالتالي: طريقة تصنيع جبنة مونتيري جاك مع المقادير والخطوات: المكونات 4 لترات من الحليب الطازج الكامل الدسم (يفضل عدم استخدام الحليب المبستر فائق الحرارة). ملعقة صغيرة من مزرعة البكتيريا المتوسطية مثل: 1. Lactococcus lactis تُستخدم بشكل شائع في بدء عملية التخمير، حيث تحول اللاكتوز إلى حمض اللاكتيك، مما يساعد في تخثر الحليب مثل: Lactobacillus casei أو Lactobacillus plantarum والتي يمكن أن تساهم في تطوير النكهة والقوام. 2- Streptococcus thermophilus يستخدم أحيانًا في صناعة الجبن لتحسين التخمير وإنتاج النكهة. 4- Leuconostoc spp يمكن أن تُستخدم لتحسين النكهة والقوام في بعض أنواع الجبن. ربع ملعقة صغيرة من إنزيم المنفحة (يتم تخفيفه في ربع كوب ماء بارد). 1 ملعقة صغيرة من الملح (اختياري، حسب الرغبة). الأدوات قدر كبير غير تفاعلي (ستانلس ستيل). مقياس حرارة طبخ. سكين طويل لتقطيع الجبن. ملعقة خشبية. قوالب جبن. قطعة قماش شاش لتصفية الجبن. الخطوات: 1. تسخين الحليب ضع الحليب في القدر الكبير وسخنه على نار متوسطة حتى تصل درجة حرارته إلى 32°م (90°ف). أطفئ النار وأضف مزرعة البكتيريا وحركها بلطف لتوزيعها بشكل متساوٍ. 2. إضافة المنفحة أضف محلول المنفحة المخفف إلى الحليب وحرك بلطف لأعلى وأسفل لمدة دقيقة. غط القدر واتركه لمدة 45-60 دقيقة حتى يتخثر الحليب ويصبح قوامه مثل الزبادي. 3. قطع الخثارة باستخدام سكين طويل، قطع الخثارة إلى مكعبات صغيرة بحجم 1 سم. اترك الخثارة ترتاح لمدة 5 دقائق. 4. طهي الخثارة سخن الخثارة ببطء إلى 38°م (100°ف) مع التحريك بلطف كل بضع دقائق لمنع التكتل. استمر في الطهي لمدة 30-45 دقيقة مع الحفاظ على درجة الحرارة. 5. تصفية الخثارة صب الخثارة والمصل من خلال قطعة قماش شاش موضوعة في مصفاة. اتركها لتتصفى لمدة 15-20 دقيقة. 6. تشكيل الجبن ضع الخثارة في قوالب الجبن واضغط عليها بلطف لإخراج أي مصل متبقي. اترك الجبن في القوالب لمدة 2-3 ساعات مع تقليبها كل 30 دقيقة. 7. تمليح الجبن إذا كنت ترغب في إضافة الملح، رشه على الجبن واخلطه بلطف. 8. التجفيف والنضج ضع الجبن في مكان بارد وجاف لمدة 1-2 يوم حتى يجف سطحه. بعد ذلك، لف الجبن بغلاف بلاستيكي واحتفظ به في الثلاجة لمدة 2-4 أسابيع حتى ينضج. نصائح تأكد من نظافة جميع الأدوات المستخدمة لتجنب تلوث الجبن. يمكنك إضافة نكهات مثل الفلفل الحار أو الأعشاب لصنع أنواع مختلفة من جبنة مونتيري جاك.

زبادى ولا لبن رايب بعد السحور.. أيهما أفضل لهضمك وصحتك
زبادى ولا لبن رايب بعد السحور.. أيهما أفضل لهضمك وصحتك

اليوم السابع

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

زبادى ولا لبن رايب بعد السحور.. أيهما أفضل لهضمك وصحتك

يعتبر اللبن الرائب والزبادى مفيدين لصحة الأمعاء ، ولكن أيهما أفضل؟.. في حين أن الزبادى غني بالبروبيوتيك والعناصر الغذائية، فإن اللبن الرائب أخف وزناً وأسهل في الهضم، بحسب موقع تايمز ناو. الزبادي مصدر قوي للبروبيوتيك يُصنع الزبادي عن طريق تخمير الحليب بالبكتيريا مثل أنواع Lactobacillus. تساعد هذه البروبيوتيك في موازنة بكتيريا الأمعاء و تحسين الهضم وتقليل الالتهابات. يوضح الدكتور تيم سبيكتور، أستاذ علم الأوبئة الوراثية في كينجز كوليدج لندن، أن الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك، بما في ذلك الزبادي، تساعد في دعم ميكروبيوم الأمعاء المتنوع، وهو أمر ضروري للهضم والصحة العامة. وجدت دراسة نُشرت في مجلة Nature Metabolism أن منتجات الألبان المخمرة مثل الزبادي تساعد في تنظيم بكتيريا الأمعاء وتقليل الالتهابات وتحسين الهضم. وربطت الدراسة بين الاستهلاك المنتظم للزبادي البروبيوتيك وانخفاض خطر الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي، بما في ذلك متلازمة القولون العصبي والانتفاخ. الزبادى غني بالبروبيوتيك الذي يدعم صحة الأمعاء ويحسن الهضم. كما أنه يحتوي على نسبة عالية من البروتين والكالسيوم، وهما ضروريان لصحة العضلات والعظام.تشير بعض الأبحاث إلى أنه قد يقلل أيضًا من الانتفاخ عن طريق موازنة بكتيريا الأمعاء. ومع ذلك، لا تحتوي جميع أنواع الزبادى على البروبيوتيك النشط. حذر الدكتور إيميران ماير، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي ومؤلف كتاب The Gut-Immune Connection، من أنه في حين يمكن للزبادي أن يوفر بكتيريا مفيدة، فإن العديد من الأصناف التجارية تفتقر إلى البكتيريا الحية. من المهم دائمًا التحقق من سلالات البروبيوتيك النشطة. اللبن الرائب مساعد هضمي خفيف ومبرد اللبن الرائب التقليدي هو السائل المتبقي بعد "خض" الزبدة، ولكن اللبن الرائب الحديث يصنع عادةً عن طريق تخفيف اللبن الرائب بالماء يحتوي على دهون أقل وسعرات حرارية أقل وأسهل على المعدة. وجدت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن اللبن الرائب يحتوي على بروتينات نشطة بيولوجيًا تساعد على الهضم وتحسين الترطيب. كما أبرزت الدراسة أن ببتيدات اللبن الرائب تساعد في تقليل الالتهاب ودعم صحة الأمعاء. تدعم الدكتورة كريستين لي، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي في كليفلاند كلينيك، هذا الرأي، قائلة إن اللبن الرائب أسهل في الهضم بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاكتوز. إنه بديل جيد لأولئك الذين يعانون من الانتفاخ بسبب منتجات الألبان الثقيلة. اللبن الرائب أسهل في الهضم وأقل عرضة للتسبب في الانتفاخ. كما أنه مرطب، مما يساعد في الهضم ويمنع الجفاف. بالإضافة إلى ذلك، له تأثير تبريد، مما يجعله مثاليًا للطقس الحار. يظهر تقرير Healthline أن الببتيدات النشطة بيولوجيًا في اللبن الرائب تساعد في تنظيم بكتيريا الأمعاء وتقليل الحموضة وحتى دعم التحكم في ضغط الدم. اللبن الرائب مقابل الزبادى: أيهما يجب أن تختار - إذا كنت تريد خيارًا غنيًا بالبروتين والبروبيوتيك، فإن الزبادي أفضل. - إذا كنت تعاني من الانتفاخ أو الهضم، فإن اللبن الرائب أكثر لطفًا. - إذا كنت بحاجة إلى الكالسيوم والمغذيات الإضافية، فإن الزبادى هو خيار رائع. - إذا كنت تريد مشروبًا خفيفًا ومرطبًا، فإن اللبن الرائب هو الخيار المثالي. يتمتع كل من اللبن الرائب والزبادي بفوائد فريدة. إذا كنت بحاجة إلى تعزيز قوي للبروبيوتيك، فإن الزبادي هو خيار رائع. إذا كانت معدتك حساسة أو تفضل شيئًا خفيفًا، فإن اللبن الرائب هو الحل. للحصول على أفضل صحة للأمعاء، يقترح الخبراء تضمين مزيج من منتجات الألبان المخمرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store