logo
#

أحدث الأخبار مع #LeFigaro

هل شرب الماء يؤخر الشيخوخة؟
هل شرب الماء يؤخر الشيخوخة؟

جفرا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • جفرا نيوز

هل شرب الماء يؤخر الشيخوخة؟

جفرا نيوز - الاحتفاظ ببشرة نضرة وشابة هدف مشترك لدى معظم الناس، سواء للحد من حب الشباب في سن المراهقة، أو لتأخير ظهور التجاعيد في مراحل لاحقة من العمر. وبين عشرات النصائح، التي تتناقلها وسائل الإعلام ووسائل التواصل، تتكرر نصيحة واحدة باستمرار: «اشرب الكثير من الماء». لكن، هل شرب الماء وحده كافٍ فعلاً لمحاربة الشيخوخة؟ الترطيب الداخلي حول ذلك، يؤكد تقرير، نشره موقع Le Figaro، أن الماء يلعب دوراً جوهرياً في الحفاظ على صحة الجلد، كونه من أكبر أعضاء الجسم. ويحتوي الجلد على نسبة كبيرة من الماء قد تصل إلى %80 في طبقاته العميقة مثل الأدمة، لكنه ليس موزعاً بالتساوي: تبدأ النسبة بـ%15 إلى %20 فقط في الطبقة السطحية للبشرة، وتزداد تدريجياً كلما توغلنا نحو الداخل. هذا التدرج المائي يعكس أهمية الترطيب الداخلي، ولكنه لا يعني بالضرورة أن شرب الماء بكثرة سيزيل التجاعيد أو يمنحك بشرة متوهجة بشكل فوري. الطبقة القرنية العليا من البشرة مسؤولة عن منع تبخر الماء من الجلد، وهي بذلك تعمل كحاجز يحافظ على التوازن الداخلي. عندما تنخفض نسبة الماء في هذه الطبقة نتيجة نقص الشرب، تظهر علامات واضحة مثل الجفاف، بهتان اللون، ووضوح الخطوط الدقيقة. لذلك، فإن الترطيب الجيد من الداخل ضروري، لكنه لا يكفي وحده. من جهة أخرى، لا يمكن تحميل كريمات الترطيب أكثر مما تحتمل. فبينما تحتوي معظم هذه المستحضرات على مكونات، مثل الغلسرين أو حمض الهيالورونيك، التي تساعد في احتجاز الماء، أو مواد دهنية، مثل شمع العسل، التي تقي من التبخر، فإن فعاليتها تبقى محدودة في مواجهة عوامل الشيخوخة العميقة، التي تنبع من الداخل، سواء كانت ناتجة عن العوامل الوراثية أو العادات الحياتية السيئة. 3 عوامل للحصول على بشرة صحية ويشير التقرير إلى أن الحفاظ على بشرة شابة لا يعتمد فقط على الماء أو الكريمات، بل هو نتاج نمط حياة متكامل مثل: 1 - الامتناع عن التدخين. 2 - استخدام كريمات الوقاية من الشمس. 3 - الحفاظ على نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة، مثل الجزر والطماطم والتوت. هذه العوامل مجتمعة هي التي تبني أساساً صحياً طويل الأمد لبشرة أكثر مرونة وصحة. ختاماً، يمكن القول إن الماء يظل جزءاً أساسياً من معادلة العناية بالبشرة، لكنه ليس «إكسير الشباب» بحد ذاته. فالبشرة تحتاج إلى الماء، نعم، لكنها تحتاج أيضاً إلى الحماية، والتغذية، والأسلوب السليم في العناية اليومية.

الدراج الفرنسي سيلفان شافانيل يصف مشاركته في 'Titan Desert' بالمغرب بـ'الكابوس الطبي والإداري' ويفضح المنظومة الصحية
الدراج الفرنسي سيلفان شافانيل يصف مشاركته في 'Titan Desert' بالمغرب بـ'الكابوس الطبي والإداري' ويفضح المنظومة الصحية

عبّر

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عبّر

الدراج الفرنسي سيلفان شافانيل يصف مشاركته في 'Titan Desert' بالمغرب بـ'الكابوس الطبي والإداري' ويفضح المنظومة الصحية

في تصريحات مثيرة تناقلتها صحيفتا Le Figaro وLa Nouvelle République الفرنسيتان، فجّر الدراج الفرنسي المعتزل سيلفان شافانيل مفاجآت صادمة حول معاناته خلال مشاركته في سباق Titan Desert للدراجات الجبلية، والذي أُقيم في الصحراء المغربية، واصفًا ما مر به بـ'الكابوس الحقيقي' على المستوى الطبي والتنظيمي. الدراج الفرنسي يتعرّض لإصابة خطيرة في قلب الصحراء المغربية تعرض شافانيل (45 سنة)، الذي سبق له حمل القميص الأصفر في طواف فرنسا، لحادث مروّع يوم 8 ماي الجاري، خلال المرحلة الرابعة من السباق، بعد اصطدامه بأحد المتسابقين. وأسفر الحادث عن إصابة خطيرة شملت: تمزقًا في أربطة الركبة شرخًا في عظمة الفخذ معاناة مؤلمة وانتقاد للبروتوكول الطبي في حديثه لصحيفة Le Figaro ، قال شافانيل: 'صرخت من الألم… بقيت على الأرض تحت الشمس الحارقة لأكثر من ساعتين قبل أن تصل سيارة الإسعاف، ثم أمضيت ساعات إضافية حتى الوصول إلى المستشفى.' وأضاف أن المستشفى الذي نُقل إليه في المغرب ألغى عمليته الجراحية قبل موعدها بساعة فقط بسبب 'افتقاره للمعدات الأساسية'، ما اضطره إلى العودة إلى فرنسا ممددًا على نقالة لإجراء العملية في مدينة تور. وأكد الدراج المعتزل أن كل ترتيبات الإجلاء الطبي والتأمين تمت بجهوده الشخصية وبمساعدة عائلته، دون أي دعم فعلي من منظمي السباق، منتقدًا غياب الاحتياطات التنظيمية والطبية الكافية لمواجهة مثل هذه الطوارئ. تساؤلات حول جاهزية المغرب لتنظيم التظاهرات الرياضية حادث شافانيل فتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول مدى استعداد التظاهرات الرياضية الكبرى في المغرب، خاصة في المناطق النائية، لتوفير الرعاية الطبية اللازمة، خصوصًا وأن السباق يُصنف من بين التحديات البدنية القاسية في رياضة الدراجات الجبلية. رغم المعاناة… لحظة فخر عائلية وسط هذه التجربة المؤلمة، تلقى شافانيل خبرًا سارًا خفف عنه المعاناة، إذ تمكن ابنه ماكسنس شافانيل من تحقيق أول فوز له في فئة الكبار، في نفس السباق الذي شهد انتصار والده قبل 28 عامًا، وفي نفس الموقع الصحراوي. 'هذا الإنجاز كان بصيص أمل وسط العذاب.'.

ساعتان تحت الشمس وغرفة عمليات دون معدات: دراج فرنسي يكشف الوجه الآخر لسباق الصحراء
ساعتان تحت الشمس وغرفة عمليات دون معدات: دراج فرنسي يكشف الوجه الآخر لسباق الصحراء

بلبريس

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلبريس

ساعتان تحت الشمس وغرفة عمليات دون معدات: دراج فرنسي يكشف الوجه الآخر لسباق الصحراء

بلبريس - ياسمين التازي في تصريحات مثيرة تناقلتها صحيفتا La Nouvelle République و Le Figaro الفرنسيتان، كشف الدراج الفرنسي المعتزل سيلفان شافانيل عن تفاصيل مروعة حول إصابته خلال مشاركته في سباق "Titan Desert" للدراجات الجبلية بالصحراء المغربية، واصفًا ما تعرض له بـ"الكابوس الإداري والطبي". شافانيل، البالغ من العمر 45 عامًا والحائز سابقًا على مراحل في طواف فرنسا إضافة إلى حمله القميص الأصفر، سقط بشكل خطير في المرحلة الرابعة من السباق يوم 8 ماي الجاري، بعد اصطدامه بأحد المشاركين. الحادث أسفر عن إصابة معقدة شملت تمزقًا في أربطة الركبة، وتفتتًا في الغضروف، وشرخًا في عظمة الفخذ. وفي حديثه لصحيفة Le Figaro ، قال شافانيل: "صرخت من الألم، كان عذابًا لا يوصف. بقيت ملقى على الأرض تحت الشمس الحارقة لساعتين قبل وصول سيارة الإسعاف، ثم أمضيت ساعات إضافية في الصحراء حتى الوصول إلى المستشفى." لكن معاناة شافانيل لم تنتهِ هناك؛ إذ أكد أن العملية الجراحية التي كانت مقررة له في المغرب أُلغيت قبل موعدها بساعة، بسبب افتقار المستشفى للمعدات الجراحية الأساسية، ما اضطره إلى العودة إلى فرنسا على متن طائرة وهو ممدد على نقالة، قبل أن يُجري العملية بنجاح في مدينة تور. وصف شافانيل السباق، الذي يفترض أن يكون مغامرة رياضية، بأنه تحول إلى "مأساة حقيقية"، مشيرًا إلى أن البروتوكولات الطبية والتنظيمية لم تكن ملائمة لخطورة حالته، مما اضطره إلى تفعيل تأمينه الشخصي وتنسيق إجلائه مع أسرته بشكل مستقل. حادث شافانيل أثار تساؤلات حول مدى جاهزية منظمي التظاهرات الرياضية في المغرب، خصوصًا تلك المقامة في مناطق نائية، لتقديم الرعاية الطبية الطارئة للمشاركين. ورغم هذه التجربة القاسية، عاد شافانيل إلى بلاده بخبر سار خفف من وطأة الألم، إذ حقق نجله، ماكسنس شافانيل، أول فوز له في فئة الكبار، بعد 28 عامًا من فوز والده في نفس السباق ونفس الموقع. وصف شافانيل هذا الإنجاز بأنه "بصيص أمل وسط العذاب".

أبي رميا: كل التوفيق والنجاح لرئيس الجمهورية في زيارته باريس
أبي رميا: كل التوفيق والنجاح لرئيس الجمهورية في زيارته باريس

صوت بيروت

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

أبي رميا: كل التوفيق والنجاح لرئيس الجمهورية في زيارته باريس

كتب النائب سيمون أبي رميا على منصة 'أكس': 'أتمنى كل التوفيق والنجاح للزيارة التي يقوم بها اليوم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، إلى باريس. وتعكس المقابلة التي أجراها الرئيس عون مع صحيفة Le Figaro عمق العلاقة التاريخية التي تجمع بين لبنان وفرنسا، كما تعبّر عن تطلّع لبنان الدائم إلى الدور الفرنسي الداعم له ولمصالحه، بخاصة في ظل ما تشهده المنطقة من أزمات واضطرابات. كما وتكتسب هذه الزيارة أهمية إضافية في سياق الجهود المبذولة لعقد مؤتمر في فرنسا هذا العام دعماً للبنان واقتصاده واستقراره'. أتمنى كل التوفيق والنجاح للزيارة التي يقوم بها اليوم رئيس الجمهورية، العماد جوزاف عون، إلى باريس. وتعكس المقابلة التي أجراها الرئيس عون مع صحيفة Le Figaro عمق العلاقة التاريخية التي تجمع بين لبنان وفرنسا، كما تعبّر عن تطلّع لبنان الدائم إلى الدور الفرنسي الداعم له ولمصالحه، خاصة… — Simon Abi Ramia (@SimonAbiramia) March 28, 2025

"لوفيغارو": الجزائر تقتات على نظرية الشهداء وعلى فرنسا مجابهة نظامها الديكتاتوري
"لوفيغارو": الجزائر تقتات على نظرية الشهداء وعلى فرنسا مجابهة نظامها الديكتاتوري

الجريدة 24

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة 24

"لوفيغارو": الجزائر تقتات على نظرية الشهداء وعلى فرنسا مجابهة نظامها الديكتاتوري

هشام رماح الجزائر تقتات من "نظرية الشهداء"، وهي لعبة صغيرة خسرت فيها فرنسا الكثير.. هكذا جاء في افتتاحية صحيفة "Le Figaro" الشهيرة، حيث فصَّل كاتبها "Yves Thréard"، في العلاقة التي تجمع بين فرنسا ومستعمرتها السابقة والتي وصف نظامها العسكري بـ"الديكتاتوري". وأوردت الافتتاحية أن "عبد المجيد تبون"، الرئيس الجزائري، كان صرح مؤخرا بأنه لا يسعى لفرض المهاجرين غير الشرعيين على فرنسا، لكن لماذا رفضت بلاده لعشر مرات استعادة المهاجر الذي نفذ الهجوم الأخير في مدينة "Mulhouse"، شرق فرنسا، وقتل مواطنا برتغاليا، يبلغ من العمر 69 سنة؟ الجواب عن السؤال جاء كالآتي، إن فرنسا وقعت فيما يمكن وصفه بـ"الفخ الجزائري" والذي نصبه لها النظام العسكري منذ الاستقلال في 1962، ووفق كاتب الافتتاحية فإنه لم يعد مقبولا البتة، سماع الشكاوى المتكررة من نظام مصاب بلوثة جنون العظمة، ويقتات على "نظرية الشهداء"، وهو أمر ينم عن لعبة صغيرة خسرت فيها فرنسا الكثير. ولفت "Yves Thréard" الانتباه إلى أن "إيمانويل ماكرون"، الرئيس الفرنسي دعا إلى طي صفحة اتجار النظام العسكري بالماضي الاستعماري، لا لشيء حتى تنفض فرنسا عنها عجزها وتتوقف عن جعل نفسها بمظهر "الأحمق" في مواجهة نظام ديكتاتوري. وكما "دومينيك دوفيلبان"، الوزير الأول الفرنسي راح يداهن الجزائر، انبرى له كاتب الافتتاحية مقرِّعا إياه بالقول إنه انكفأ عن تسمية الأشياء بمسمياتها، وبوصف الجزائر بـ"الديكتاتورية"، إذ لا شيء يبرر استمرار اعتقال السلطات الجزائرية لـ"بوعالم صنصال"، الكاتب الفرنكفوني منذ أزيد من مائة يوم، علما أنه وضعه الصحي خطر. كذلك، أضاف كاتب الافتتاحية بأن لا أحد يستطيع التسامح مع ما وصفه بالاستغلال البغيض للمؤثرين من شتات الجزائر الذين يهنون فرنسا على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو أمر اشتد بعدما اعترفت فرنسا بمغربية الصحراء، مردفا بأنه ليست هناك دولة تسمح لنفسها بأن تكون رهن إملاءات آخرين مثلما تقوم بذلك الجزائر لتقوض علاقات فرنسا مع المملكة المغربية. ودعا "Yves Thréard" في افتتاحية "Le Figaro"، إلى أن يرفع الفرنسيون رؤوسهم، ويتحلوا بالواقعية، مشيدا بموقف "فرانسوا بايرو"، الوزير الأول الفرنسي الذي كسر طوق الصمت، وأخيرا أبدى تصميما للرد على الجزائر، وهو أمر ينسجم والحل الوحيد الممكن مع النظام العسكري وهو التوجه الذي الصارم الذي يبديه "برونو ريتايو"، وزير الداخلية. ووفق الصحيفة الذائعة الصيت، فإن الجزائر ستخسر الكثير في مواجهتها لفرنسا، وهو أمر أكثر مما قد تخسره فرنسا على عكس ما يعتقده النظام العسكري الجزائري، قبل أن تتساءل حول إمكانية إدراج مراجعة الاتفاقيات الثنائية الموقعة على مر السنين، مع الجزائر، ضمن جدل المجلس الوزاري المقبل، كخطوة تسير نحو نفض العجز الفرنسي. شارك المقال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store