أحدث الأخبار مع #LuxoJr

عمون
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!
عمون - تمكن مهندسون من شركة Apple Computer من تطوير مصباح طاولة ذكي مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي، قادر على التفاعل مع الإنسان بطريقة مبتكرة. ونُشرت نتائج البحث حول هذا المشروع على بوابة Arxiv Preprint. يستمد المشروع إلهامه من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي Luxo Jr. (إنتاج Pixar عام 1986)، حيث ظهر المصباح وكأنه "حي" بفضل حركاته التعبيرية. يتميز المصباح الجديد بقدرته على "الرؤية" عبر الكاميرا، و"السمع" باستخدام الميكروفون، و"التحدث" عبر السماعة، بالإضافة إلى التحرك بفضل محركات صغيرة مدمجة. تفاعل ديناميكي مع المستخدم لا يقتصر عمل المصباح على تنفيذ الأوامر فقط، بل يمكنه تفسير سلوك المستخدم والتفاعل معه بطرق متعددة. فعلى سبيل المثال: إذا لوّح المستخدم بيده، يقترب المصباح منه. عند الإيماء بحركة دفع، يبتعد المصباح تلقائيًا. إذا سُئل عن الطقس، فإنه ينظر أولًا عبر النافذة قبل التحقق من التوقعات عبر الإنترنت. مستقبل الأجهزة الذكية يرى العلماء أن الأجهزة المنزلية المستقبلية لن تقتصر على أداء الوظائف فقط، بل ستتمتع بشخصية تعزز تفاعلها مع الإنسان. فالبشر غالبًا ما يرافقون كلامهم بتعبيرات جسدية تعكس مشاعرهم، وهو ما يسعى المصباح الذكي لفهمه والاستجابة له. ويوضح فريق البحث أنه إذا شعر المستخدم بالحيرة، فقد يميل للخلف ويقطب حاجبيه، بينما عندما يجد إجابة مرضية، يبتسم. المصباح الذكي يقرأ هذه الإشارات ويستجيب لها بما يناسب الموقف. تجربة ممتعة في الحياة اليومية يهدف هذا الابتكار إلى جعل الحياة أكثر تفاعلية ومتعة، حيث يمكن للمصباح: الرقص عند سماع الموسيقى. عرض إسقاطات ضوئية جميلة على الحائط. تسليط الضوء على اللوحات أو الصور بطريقة إبداعية. تُظهر هذه التجربة كيف يمكن دمج التفاعل الاجتماعي في الأجهزة المنزلية، مما يجعلها أكثر طبيعية وسلاسة في التواصل مع الإنسان. "وكالات"


تليكسبريس
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- تليكسبريس
ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!
قام مهندسون بتطوير مصباح Pixar يفهم ما يريده الإنسان ويتصرف كما لو كان من فيلم كرتون حيث يستجيب للإيماءات والأوامر. طور مهندسون من شركة Apple Computer مصباح طاولة مزودا بعناصر من الذكاء الاصطناعي، بمقدوره التفاعل مع الإنسان. وتم نشر نتائج البحث بهذا الشأن على بوابة Arxiv Preprint. والمشروع مستوحى من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي Luxo Jr. (Pixar 1986) حيث بدا المصباح 'حيا' بفضل الرسوم المتحركة التعبيرية. ويتصرف بطريقة مشابهة، فهو قادر على 'الرؤية' عبر الكاميرا، و'السمع' عبر الميكروفون، والتحدث عبر السماعة، والتحرك باستخدام محركات صغيرة. وقال المهندسون إن المصباح لا يستجيب للأوامر فحسب، بل ويفسر سلوك صاحبه. وعلى سبيل المثال، يمكنه الاقتراب إذا لوح الإنسان بيده، أو الابتعاد عند الإيماءة بالدفع. وبالإضافة إلى ذلك، يمكنه طلب المعلومات من الإنترنت، وإذا سألتَه عن الطقس، فإن الجهاز سينظر أولا إلى النافذة، ثم يتحقق من التوقعات عبر الإنترنت. ويعتقد العلماء أن الأجهزة المنزلية الروبوتية ستمتلك في المستقبل 'شخصية'، وليس قدرة على أداء الوظائف فقط، ويؤكدون أن الناس غالبا ما يرافقون كلامهم بحركات جسدية تعبر عن المشاعر. وأوضح مؤلفو البحث:' إذا كان الشخص مرتبكا، قد يميل قليلا للخلف ويقطب حاجبيه، وعندما يجد إجابة مقبولة يبتسم. والمصباح الذكي يقرأ كل ذلك ويفهم ما يحتاجه أكثر في تلك اللحظة'. ويعتقد المهندسون أن مثل هذه الأجهزة يمكن أن تجعل الحياة اليومية أكثر متعة. وعلى سبيل المثال، فإن المصباح 'يرقص' إذا سمع موسيقى، ويمكنه أيضا عرض إسقاطات جميلة على الحائط، أو إضاءة إطارات الوحات أو الرسومات، وما إلى ذلك . وأظهرت هذه التجربة كيف يمكن إضفاء عناصر من التفاعل الاجتماعي على الأجهزة المنزلية، مما يجعلها أكثر طبيعية للإنسان.


موجز نيوز
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
أبل تستوحى تصميم روبوت بحثى جديد من عالم pixar
كشفت شركة أبل عن أحدث تطوراتها في مجال الروبوتات الاستهلاكية من خلال بحث جديد يؤكد أهمية الحركات التعبيرية في تحسين تفاعل البشر مع الروبوتات، وجاء في التقرير: "مثل معظم الحيوانات، يكون البشر حساسين للغاية للحركة والتغيرات الدقيقة في الحركة". إلهام من بيكسار وتصميم فريد في محاولة لتوضيح هذه الفكرة، استوحت أبل تصميم روبوتها الجديد من شركة بيكسار، والتي شارك الراحل ستيف جوبز في تأسيسها، اعتمدت أبل على مصباح مكتبي ليكون نموذجًا 'غير بشري'، تمامًا كما فعلت بيكسار عند تقديمها شخصية المصباح Luxo Jr، في فيلمها القصير عام 1985. روبوت ذكي بحركات تعبيرية يؤكد التقرير أن التفاعل الطبيعي بين البشر والروبوتات يجب أن يعتمد على تصميم حركات تعبيرية تعكس النوايا والانتباه والمشاعر، وليس فقط على الأداء الوظيفي مثل تنفيذ المهام بسرعة وكفاءة. وفي فيديو بحثي نشرته أبل، يظهر الروبوت وهو يحاكي نفس حركات مصباح بيكسار، حيث يمثل غطاء المصباح الرأس، بينما يعمل الذراع كرقبة، أحد أكثر المشاهد إثارة للاهتمام في الفيديو هو استجابة الروبوت لمستخدم يطرح سؤالًا، ويعمل المصباح الذكي كنسخة أكثر حركية من HomePod أو Amazon Echo، حيث يجيب على استفسارات المستخدم بصوت سيري ( Siri ). حركات تعزز التواصل بين الإنسان والروبوت يُبرز الفيديو تأثير الحركات التعبيرية على تفاعل البشر مع التكنولوجيا، فعند سؤال الروبوت عن حالة الطقس، يوضح مشهد مقسم الفرق بين نسخة عادية ترد بصوت ثابت، وأخرى تدير رأسها نحو النافذة قبل الإجابة، وكأنها تستمد معلوماتها من المشهد الخارجي، هذه الحركة البسيطة تخلق ارتباطًا عاطفيًا بين الإنسان والآلة، حيث يعتمد الدماغ البشري على الإدراك الحسي لفهم السلوكيات المألوفة. خطط مستقبلية لروبوتات أبل المنزلية يأتي هذا البحث في وقت تكثف فيه أبل جهودها في مجال الروبوتات الاستهلاكية، مع توقعات بإطلاق نظام ذكي جديد للمنزل. من المحتمل أن تستفيد الشركة من هذه الأفكار لجعل مساعدها المنزلي القادم أكثر تفاعلية. وتشبه هذه الخطوة نهج أمازون في تطوير روبوتها المنزلي Astro، ولكن اختيار أبل لتصميم غير بشري يشير إلى أنها قد تتبنى شكلًا أكثر ابتكارًا وأقل شبهًا بالروبوتات التقليدية. هل نرى روبوت "المصباح الذكي" قريبًا؟ وفقًا للتقارير، فإن أبل تعمل على منتج روبوتي جديد يُوصف بأنه 'ذراع روبوتي مع شاشة تشبه الآيباد'، بالنظر إلى أبحاثها الأخيرة، يمكن أن يكون تصميم المصباح جزءًا من هذا المفهوم المستقبلي. ومع ذلك، لا تزال روبوتات أبل في مراحل البحث والتطوير، ما يعني أن المشروع قد يمر بتغييرات كبيرة قبل الإطلاق، أو حتى يتم إلغاؤه تمامًا إذا لم يحقق التوقعات. في كل الأحوال، يشير هذا البحث إلى أن أبل تأخذ مجال الروبوتات المنزلية على محمل الجد، وقد يكون هذا المصباح الذكي مجرد البداية لثورة جديدة في الذكاء الاصطناعي والتفاعل البشري مع التكنولوجيا.


سويفت نيوز
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سويفت نيوز
أبل تستوحى تصميم روبوت بحثى جديد من عالم pixar
باريس – سويفت نيوز: كشفت شركة أبل عن أحدث تطوراتها في مجال الروبوتات الاستهلاكية من خلال بحث جديد يؤكد أهمية الحركات التعبيرية في تحسين تفاعل البشر مع الروبوتات، وجاء في التقرير: 'مثل معظم الحيوانات، يكون البشر حساسين للغاية للحركة والتغيرات الدقيقة في الحركة'. في محاولة لتوضيح هذه الفكرة، استوحت أبل تصميم روبوتها الجديد من شركة بيكسار، والتي شارك الراحل ستيف جوبز في تأسيسها، اعتمدت أبل على مصباح مكتبي ليكون نموذجًا 'غير بشري'، تمامًا كما فعلت بيكسار عند تقديمها شخصية المصباح Luxo Jr، في فيلمها القصير عام 1985. يؤكد التقرير أن التفاعل الطبيعي بين البشر والروبوتات يجب أن يعتمد على تصميم حركات تعبيرية تعكس النوايا والانتباه والمشاعر، وليس فقط على الأداء الوظيفي مثل تنفيذ المهام بسرعة وكفاءة. وفي فيديو بحثي نشرته أبل، يظهر الروبوت وهو يحاكي نفس حركات مصباح بيكسار، حيث يمثل غطاء المصباح الرأس، بينما يعمل الذراع كرقبة، أحد أكثر المشاهد إثارة للاهتمام في الفيديو هو استجابة الروبوت لمستخدم يطرح سؤالًا، ويعمل المصباح الذكي كنسخة أكثر حركية من HomePod أو Amazon Echo، حيث يجيب على استفسارات المستخدم بصوت سيري (Siri). يُبرز الفيديو تأثير الحركات التعبيرية على تفاعل البشر مع التكنولوجيا، فعند سؤال الروبوت عن حالة الطقس، يوضح مشهد مقسم الفرق بين نسخة عادية ترد بصوت ثابت، وأخرى تدير رأسها نحو النافذة قبل الإجابة، وكأنها تستمد معلوماتها من المشهد الخارجي، هذه الحركة البسيطة تخلق ارتباطًا عاطفيًا بين الإنسان والآلة، حيث يعتمد الدماغ البشري على الإدراك الحسي لفهم السلوكيات المألوفة. يأتي هذا البحث في وقت تكثف فيه أبل جهودها في مجال الروبوتات الاستهلاكية، مع توقعات بإطلاق نظام ذكي جديد للمنزل. من المحتمل أن تستفيد الشركة من هذه الأفكار لجعل مساعدها المنزلي القادم أكثر تفاعلية. وتشبه هذه الخطوة نهج أمازون في تطوير روبوتها المنزلي Astro، ولكن اختيار أبل لتصميم غير بشري يشير إلى أنها قد تتبنى شكلًا أكثر ابتكارًا وأقل شبهًا بالروبوتات التقليدية. وفقًا للتقارير، فإن أبل تعمل على منتج روبوتي جديد يُوصف بأنه 'ذراع روبوتي مع شاشة تشبه الآيباد'، بالنظر إلى أبحاثها الأخيرة، يمكن أن يكون تصميم المصباح جزءًا من هذا المفهوم المستقبلي. ومع ذلك، لا تزال روبوتات أبل في مراحل البحث والتطوير، ما يعني أن المشروع قد يمر بتغييرات كبيرة قبل الإطلاق، أو حتى يتم إلغاؤه تمامًا إذا لم يحقق التوقعات. في كل الأحوال، يشير هذا البحث إلى أن أبل تأخذ مجال الروبوتات المنزلية على محمل الجد، وقد يكون هذا المصباح الذكي مجرد البداية لثورة جديدة في الذكاء الاصطناعي والتفاعل البشري مع التكنولوجيا.