أحدث الأخبار مع #MENA

bnok24
منذ 5 ساعات
- أعمال
- bnok24
بنك نكست يفوز بجائزة Best Social Media Marketing Campaign (Rebranding)
فاز بنك نكست بجائزة Best Social Media Marketing Campaign (Rebranding) ضمن جوائز MENA Banking Excellence 2025، تقديراً لتميزه وتأثيره عبر منصات التواصل الاجتماعي. وتعد هذه الجائزة دليلاً على تميز البنك في حملته الإبداعية لإعادة إطلاق العلامة التجارية. وتحتفل هذه الجوائز بأفضل المؤسسات والأفراد في مجال الخدمات المصرفية والمالية في فئتها لعروضهم المبتكرة والتزامهم بالتميز في التعامل مع العملاء.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
تعاون بين «الصندوق العربي للطاقة» و«ستون بيك» لتعزيز البنية التحتية في الشرق الأوسط
أعلن «الصندوق العربي للطاقة»، المعروف سابقاً باسم «أبيكورب»، والمختص في الاستثمار في قطاع الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، دخوله في شراكة استراتيجية بقيمة مليار دولار مع «ستون بيك» الأميركية، أكبر شركة مستقلة عالمياً في مجال الاستثمار في البنية التحتية، وذلك بهدف الاستثمار في مشاريع البنية التحتية للطاقة في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط. وبحسب بيان للصندوق، الاثنين، تهدف الاتفاقية إلى التركيز على الاستثمارات في قطاع الطاقة، بما يسهم في بناء بنية تحتية استراتيجية تدعم احتياجات المنطقة المستقبلية. وقال الرئيس التنفيذي لـ«الصندوق العربي للطاقة»، خالد الرويّغ: «تُشكّل هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة مفصلية في سعينا لحشد رؤوس الأموال العالمية لدعم مشهد الطاقة المتغير في المنطقة. ومن خلال شراكتنا مع (ستون بيك)، نهدف إلى تسريع تطوير منظومة طاقة مرنة ومواكبة للمستقبل، تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي وأمن الطاقة في منطقة الشرق الأوسط». بدوره، قال الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة والمؤسس الشريك لـ«ستون بيك»، مايك دوريل: «أولت دول الشرق الأوسط، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، أهمية كبرى لتنويع مصادر الطاقة، وحددت أهدافاً طموحة في هذا الإطار. ويسرّنا أن نتعاون مع الصندوق العربي للطاقة للمساهمة في بناء وتطوير شركات تركز على هذا القطاع الحيوي».


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
الإمارات تستضيف أول مؤتمر دولي للطب الوراثي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
احتضنت الإمارات أول مؤتمر دولي تنظمه الجمعية الطبية الوراثية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA MGA)، بمشاركة أكثر من 200 طبيب وخبير من 40 دولة، بهدف استعراض أحدث ما توصل إليه الطب الوراثي والطب الدقيق من تشخيصات وعلاجات جينية مبتكرة. ترأست المؤتمر البروفيسورة فاطمة الجسمي، عميدة كلية الطب والعلوم الصحية في جامعة الإمارات وأستاذة الوراثة الحيوية في مستشفى توام. وأكدت فاطمة الجسمي أن المؤتمر يمثل نقطة تحول في توحيد الجهود العلمية الإقليمية لمواجهة عبء الأمراض الوراثية المتزايد، خاصة في مجتمعات تعاني ارتفاع معدلات زواج الأقارب. وأضافت أن من أبرز محاور المؤتمر تسليط الضوء على أهمية التشخيص المبكر واستخدام الذكاء الاصطناعي في الكشف عن الأمراض النادرة، مشيرة إلى مشروع إماراتي رائد بالتعاون مع جامعة خليفة لتطوير نظام ذكي لتشخيص الأمراض الوراثية، يُعد الأول من نوعه على مستوى العالم. وبين الدراسات اللافتة، قدم د. نايف من السعودية تحليلاً لأكثر من 1200 حالة إصابة بأمراض الميتوكوندريا، كشف من خلالها عن معدل وفيات تجاوز 50% في المنطقة، مقارنة بنسبة 14% فقط عالمياً، ما يعكس الخصوصية الجينية للمنطقة وضرورة تطوير حلول محلية قائمة على بيانات واقعية. وفي السياق ذاته، أكد البروفيسور ماجد الفضل، نائب المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية ورئيس قسم الطب الوراثي في الرياض، أن المؤتمر يشكل انطلاقة لسلسلة لقاءات علمية سنوية تُعقد في مدن مختلفة من المنطقة، مع خطط واضحة لتأسيس لجان متخصصة لتطوير إرشادات إقليمية وتفعيل برامج تدريب مستمرة للأطباء والعاملين في القطاع الصحي. واختُتم المؤتمر بتوصية بضرورة تكامل الأدوار بين الأطباء والباحثين وصنّاع القرار، للحد من انتشار الأمراض الوراثية عبر برامج فعالة للفحص المبكر والزواج الآمن والتوعية المجتمعية. وتعهدت الجمعية بنشر مخرجات وتوصيات المؤتمر عبر المنصات الرسمية ووسائل الإعلام المتخصصة لضمان وصولها إلى الجهات المعنية في المجتمع الطبي. ويأتي هذا الحدث ليكرّس مكانة الإمارات والمنطقة الخليجية كلاعب رئيسي في تطوير الطب الوراثي عالمياً، مدعوماً بإرادة سياسية، واستثمارات استراتيجية في البحث العلمي، ورؤية طبية تسعى لتحويل الابتكار إلى حلول ملموسة تُحدث فرقاً في حياة المرضى والأسر المتأثرة.


حضرموت نت
منذ 5 أيام
- منوعات
- حضرموت نت
اخبار اليمن : تقرير حديث: نحو نصف مليون شخص في اليمن نزحوا بسبب الكوارث الطبيعية
أفاد تقرير دولي حديث أن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالتغيرات المناخية تسببت بنزوح ما يقرب من نصف مليون شخص في اليمن خلال العام الماضي 2024، كأعلى معدل في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA). وقال مركز رصد النزوح الداخلي (IDMC)، في تقريره العالمي بشأن النزوح لعام 2025، أصدره الثلاثاء: 'تسببت الكوارث الطبيعية في اليمن، وفي مقدمتها الفيضانات، بنزوح 492 ألف شخص داخلياً في مختلف أنحاء البلاد خلال العام 2024'. وأضاف التقرير أن حالات النزوح الناجمة عن الكوارث في اليمن خلال العام الماضي هو أعلى رقم على الإطلاق في البلاد، كما يُمثّل أكثر من ضعف العدد المُسجّل في عام 2023، و'ارتبطت معظم حالات النزوح بالفيضانات أثناء موسم الأمطار، كما كان عليه الحال في السنوات السابقة'. وأشار مركز رصد النزوح الداخلي التابع للمجلس النرويجي للاجئين (NRC)، إلى أن الحديدة وحجة ومأرب، كانت من بين أكثر المحافظات تضرراً، 'مما أجبر بعض الأشخاص الذين شردهم الصراع بالفعل على الفرار مرة أخرى. كما أدت الآثار المتداخلة للصراع والكوارث إلى زيادة احتياجات النازحين وإطالة أمد محنتهم'. وأوضح التقرير أن الفيضانات والرياح العاتية ألحقت أضراراً بأكثر من 70 موقعاً للنزوح في مأرب، التي تؤوي أكبر عدد من النازحين، كما دمرت الملاجئ والبنية التحتية للمياه والصحة والصرف الصحي. وفي الحديدة، نقلت الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، مما زاد من عدد الضحايا والإصابات وأعاق إيصال المساعدات إلى النازحين. وكشف المركز أن اليمن وحده، شكّل أكثر من 80% من حالات النزوح الناجمة عن الكوارث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي بلغت 599 ألف حالة خلال العام الماضي. ونوه التقرير إلى أن اليمن واصلت تسجيل اتجاه تنازلي في حالات النزوح الداخلي منذ اتفاق الهدنة الأممية عام 2022، 'ورغم انتهاء مدتها، فقد تسببت الاشتباكات الداخلية المحدودة في أكثر من 36 ألف حركة نزوح خلال العام الماضي، معظمها في محافظة الحديدة'. وأكد مركز رصد النزوح الداخلي أنه ورغم تراجع حالات النزوح العام الماضي إلا أن عدد النازحين استمر في الارتفاع، ليصل إلى 4.8 مليون شخص بنهاية العام، 'وظل النازحون، 80% منهم من النساء والأطفال، يكافحون من أجل الحصول على الغذاء والخدمات الأساسية، ولجأ بعضهم إلى آليات تكيف سلبية، كالانتقال إلى ملاجئ أقل جودة، وتخطي وجبات الطعام، والتسرب من المدرسة، وعمالة الأطفال، والزواج المبكر'. ووفق التقرير العالمي حول النزوح الداخلي 2025، فإن عدد النازحين في العالم بلغ 83.4 مليون شخص في نهاية عام 2024، وهو أعلى رقم مُسجَّل على الإطلاق، وبزيادة قدرها 7.5 مليون عن العام 2023 الذي شهد نزوح 75.9 مليون شخص.


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- منوعات
- اليمن الآن
جنيف: نزوح 492 ألف شخص في اليمن جراء الكوارث الطبيعية خلال العام الماضي
أفاد تقرير دولي حديث أن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالتغيرات المناخية تسببت بنزوح ما يقرب من نصف مليون شخص في اليمن خلال العام الماضي، كأعلى معدل في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA). وقال مركز رصد النزوح الداخلي (IDMC)، في تقريره العالمي بشأن النزوح لعام 2025، أصدره الثلاثاء: "تسببت الكوارث الطبيعية في اليمن، وفي مقدمتها الفيضانات، بنزوح 492 ألف شخص داخلياً في مختلف أنحاء البلاد خلال العام 2024". وأضاف التقرير أن حالات النزوح الناجمة عن الكوارث في اليمن خلال العام الماضي هو أعلى رقم على الإطلاق في البلاد، كما يُمثّل أكثر من ضعف العدد المُسجّل في عام 2023، و"ارتبطت معظم حالات النزوح بالفيضانات أثناء موسم الأمطار، كما كان عليه الحال في السنوات السابقة". وأشار مركز رصد النزوح الداخلي التابع للمجلس النرويجي للاجئين (NRC)، إلى أن الحديدة وحجة ومأرب، كانت من بين أكثر المحافظات تضرراً، "مما أجبر بعض الأشخاص الذين شردهم الصراع بالفعل على الفرار مرة أخرى. كما أدت الآثار المتداخلة للصراع والكوارث إلى زيادة احتياجات النازحين وإطالة أمد محنتهم". وأوضح التقرير أن الفيضانات والرياح العاتية ألحقت أضراراً بأكثر من 70 موقعاً للنزوح في مأرب، التي تؤوي أكبر عدد من النازحين، كما دمرت الملاجئ والبنية التحتية للمياه والصحة والصرف الصحي. وفي الحديدة، نقلت الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، مما زاد من عدد الضحايا والإصابات وأعاق إيصال المساعدات إلى النازحين. وكشف المركز أن اليمن وحده، شكّل أكثر من 80% من حالات النزوح الناجمة عن الكوارث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي بلغت 599 ألف حالة خلال العام الماضي. ونوه التقرير إلى أن اليمن واصلت تسجيل اتجاه تنازلي في حالات النزوح الداخلي منذ اتفاق الهدنة الأممية عام 2022، "ورغم انتهاء مدتها، فقد تسببت الاشتباكات الداخلية المحدودة في أكثر من 36 ألف حركة نزوح خلال العام الماضي، معظمها في محافظة الحديدة". وأكد مركز رصد النزوح الداخلي أنه ورغم تراجع حالات النزوح العام الماضي إلا أن عدد النازحين استمر في الارتفاع، ليصل إلى 4.8 مليون شخص بنهاية العام، "وظل النازحون، 80% منهم من النساء والأطفال، يكافحون من أجل الحصول على الغذاء والخدمات الأساسية، ولجأ بعضهم إلى آليات تكيف سلبية، كالانتقال إلى ملاجئ أقل جودة، وتخطي وجبات الطعام، والتسرب من المدرسة، وعمالة الأطفال، والزواج المبكر". ووفق التقرير العالمي حول النزوح الداخلي 2025، فإن عدد النازحين في العالم بلغ 83.4 مليون شخص في نهاية عام 2024، وهو أعلى رقم مُسجَّل على الإطلاق، وبزيادة قدرها 7.5 مليون عن العام 2023 الذي شهد نزوح 75.9 مليون شخص.