logo
#

أحدث الأخبار مع #MIU

استنادا الى مسروقات نوال الدجوي..بلاغ يطالب بالتحقيق في تجاوزات الجامعات الخاصة وتحولها الى مؤسسات ربحية رغم كونها غير هادفة للربح
استنادا الى مسروقات نوال الدجوي..بلاغ يطالب بالتحقيق في تجاوزات الجامعات الخاصة وتحولها الى مؤسسات ربحية رغم كونها غير هادفة للربح

النهار المصرية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • النهار المصرية

استنادا الى مسروقات نوال الدجوي..بلاغ يطالب بالتحقيق في تجاوزات الجامعات الخاصة وتحولها الى مؤسسات ربحية رغم كونها غير هادفة للربح

تقدم الدكتور هاني سامح المحامي بعريضة رسمية إلى رئيس الوزراء ووزير التعليم العالي حملت رقم 9942675، طالب فيها بالتحقيق عن تجاوزات فادحة ترتكبها الجامعات الخاصة و التي أُنشئت بهدف رفع مستوى التعليم وخدمة المجتمع دون السعي للربح، والتي وفقا للبلاغ تحولت إلى كيانات تجارية تحقق أرباحًا طائلة تقدر بمليارات الجنيهات لمؤسسيها، في خرق صارخ للنصوص القانونية. استند البلاغ إلى الأحكام القانونية التي تؤكد على الطابع غير الربحي للجامعات الخاص. فالمادة الأولى من القانون تنص على أن الجامعات الخاصة "لا يكون غرضها الأساسي تحقيق الربح"، بينما تؤكد المادة 11 أن "الجامعات الأهلية لا تهدف إلى الربح"، وتشير المادة 15 إلى ضرورة توجيه أي فائض مالي لتطوير العملية التعليمية والبحثية، ودعم المنح الدراسية، وخدمة المجتمع. لكن الواقع وفق البلاغ يكشف عن صورة مغايرة، حيث أصبح التعليم سلعة تُتاجر بها، وتُثقل الأسر المصرية برسوم دراسية باهظة تحول دون تحقيق العدالة الاجتماعية. استند البلاغ الى واقعة السيدة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA)، التي أفاد بلاغها عن السرقة بامتلاكها ثروة هائلة تشمل 15 كيلوغرامًا من الذهب (بقيمة 1.5 مليون دولار)، و3 ملايين دولار نقدًا، و50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه إسترليني. يكشف البلاغ عن تفاوت صارخ وعشوائية في تسعير الرسوم الدراسية الجامعية ، مما يؤكد تحول الجامعات إلى مؤسسات تجارية لتربيح ملاكها. وذكر البلاغ أمثلة حيث، تصل رسوم كلية طب الأسنان في الجامعة البريطانية الخاصة إلى 290,000 جنيه، وفي جامعة أكتوبر (MSA) إلى 286,300 جنيه، بينما تبلغ في جامعة مصر الدولية (MIU) 232,000 جنيه. وفي الجامعة الألمانية الخاصة بالقاهرة، تصل رسوم كلية الهندسة إلى 160,000 جنيه، للفصل الدراسي. هذه الأرقام، التي تتجاوز بكثير التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية، وفق البلاغ تستنزف كاهل الأسر وتحرم العديد من الطلاب من فرص التعليم العالي. طالب البلاغ بتحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات، وإعادة تقييم الرسوم الدراسية لتتماشى مع الأهداف غير الربحية، مع وضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات. كما يدعو إلى إصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير التسعير ومنع استغلال الطلاب. جاء في البلاغ ان التعليم هو ركيزة التقدم والتنمية، وحجر الزاوية في بناء أمة مزدهرة وأن تحويل الجامعات الخاصة إلى مشاريع استثمارية يناقض جوهر رسالتها، ويحرم أجيالاً من حقهم في تعليم عادل ومنصف. جاء في ختام العريضة المطالبة بإجراء تحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات الخاصة ، ومدى ارتباطها بالأرباح غير المشروعة الناتجة عن إدارة هذه الجامعات. مع إعادة تقييم الرسوم الدراسية بما يتماشى مع الأهداف غير الربحية للجامعات الخاصة والأهلية، وضمان أن تكون الرسوم متناسبة مع التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية. ووضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات، واستخدام الفائض المالي في الأغراض التي حددها القانون، كدعم المنح الدراسية وتطوير البحث العلمي وخدمة المجتمع. وإصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير تسعير الرسوم الدراسية، ومنع التلاعب أو الاستغلال في تحديد هذه الرسوم.

بسبب مسروقات #نوال_الدجوي.. محام يطالب بالتحقيق في مصادر ثروات مؤسسي #الجامعات_الخاصة ..عاجل #بوابة_أخبار_اليوم
بسبب مسروقات #نوال_الدجوي.. محام يطالب بالتحقيق في مصادر ثروات مؤسسي #الجامعات_الخاصة ..عاجل #بوابة_أخبار_اليوم

أخبار مصر

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • أخبار مصر

بسبب مسروقات #نوال_الدجوي.. محام يطالب بالتحقيق في مصادر ثروات مؤسسي #الجامعات_الخاصة ..عاجل #بوابة_أخبار_اليوم

بسبب مسروقات #نوال_الدجوي.. محام يطالب بالتحقيق في مصادر ثروات مؤسسي #الجامعات_الخاصة ..عاجل #بوابة_أخبار_اليوم تقدم أحد المحامين، بطلب إلى رئيس الوزراء، ووزير التعليم العالي حملت رقم 9942675، طالب فيها بالتحقيق عن تجاوزات فادحة ترتكبها الجامعات الخاصة، والتي أُنشئت بهدف رفع مستوى التعليم وخدمة المجتمع دون السعي للربح، وذلك استنادا إلى واقعة مسروقات نوال الدجوي، التي أثارت الرأي العام.ووفقا للطلب التي قدمها المحامي، تحولت الجامعات الخاصة إلى كيانات تجارية تحقق أرباحًا طائلة تقدر بمليارات الجنيهات لمؤسسيها، في خرق صارخ للنصوص القانونية. اقرأ أيضا|واستند المحامي في طلبه إلى الأحكام القانونية التي تؤكد على الطابع غير الربحي للجامعات الخاصة، موضحا أن المادة الأولى من القانون تنص على أن الجامعات الخاصة 'لا يكون غرضها الأساسي تحقيق الربح'، بينما تؤكد المادة 11 أن 'الجامعات الأهلية لا تهدف إلى الربح'، وتشير المادة 15 إلى ضرورة توجيه أي فائض مالي لتطوير العملية التعليمية والبحثية، ودعم المنح الدراسية، وخدمة المجتمع. لكن الواقع وفق البلاغ يكشف عن صورة مغايرة، حيث أصبح التعليم سلعة تُتاجر بها، وتُثقل الأسر المصرية برسوم دراسية باهظة تحول دون تحقيق العدالة الاجتماعية.واستند الطلب إلى واقعة الدكتورةيكشف البلاغ عن تفاوت صارخ وعشوائية في تسعير الرسوم الدراسية الجامعية مما يؤكد تحول الجامعات إلى مؤسسات تجارية لتربيح ملاكها. وذكر البلاغ أمثلة حيث، تصل رسوم كلية طب الأسنان في الجامعة البريطانية الخاصة إلى 290,000 جنيه، وفي جامعة أكتوبر (MSA) إلى 286,300 جنيه، بينما تبلغ في جامعة مصر الدولية (MIU) 232,000 جنيه. وفي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

بسبب مسروقات نوال الدجوي.. محام يطالب بالتحقيق في مصادر ثروات مؤسسي الجامعات الخاصة
بسبب مسروقات نوال الدجوي.. محام يطالب بالتحقيق في مصادر ثروات مؤسسي الجامعات الخاصة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • أخبار اليوم المصرية

بسبب مسروقات نوال الدجوي.. محام يطالب بالتحقيق في مصادر ثروات مؤسسي الجامعات الخاصة

تقدم أحد المحامين، بطلب إلى رئيس الوزراء، ووزير التعليم العالي حملت رقم 9942675، طالب فيها بالتحقيق عن تجاوزات فادحة ترتكبها الجامعات الخاصة، والتي أُنشئت بهدف رفع مستوى التعليم وخدمة المجتمع دون السعي للربح، وذلك استنادا إلى واقعة مسروقات نوال الدجوي ، التي أثارت الرأي العام. ووفقا للطلب التي قدمها المحامي، تحولت الجامعات الخاصة إلى كيانات تجارية تحقق أرباحًا طائلة تقدر بمليارات الجنيهات لمؤسسيها، في خرق صارخ للنصوص القانونية. اقرأ أيضا| رفع بصمات الخزائن في واقعة سرقة فيلا نوال الدجوي بأكتوبر واستند المحامي في طلبه إلى الأحكام القانونية التي تؤكد على الطابع غير الربحي للجامعات الخاصة، موضحا أن المادة الأولى من القانون تنص على أن الجامعات الخاصة "لا يكون غرضها الأساسي تحقيق الربح"، بينما تؤكد المادة 11 أن "الجامعات الأهلية لا تهدف إلى الربح"، وتشير المادة 15 إلى ضرورة توجيه أي فائض مالي لتطوير العملية التعليمية والبحثية، ودعم المنح الدراسية، وخدمة المجتمع. لكن الواقع وفق البلاغ يكشف عن صورة مغايرة، حيث أصبح التعليم سلعة تُتاجر بها، وتُثقل الأسر المصرية برسوم دراسية باهظة تحول دون تحقيق العدالة الاجتماعية. واستند الطلب إلى واقعة الدكتورة نوال الدجوي ، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA)، التي أفاد بلاغها عن السرقة بامتلاكها ثروة هائلة تشمل 15 كيلوجرامًا من الذهب بقيمة 1.5 مليون دولار، و3 ملايين دولار نقدًا، و50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه إسترليني. يكشف البلاغ عن تفاوت صارخ وعشوائية في تسعير الرسوم الدراسية الجامعية ، مما يؤكد تحول الجامعات إلى مؤسسات تجارية لتربيح ملاكها. وذكر البلاغ أمثلة حيث، تصل رسوم كلية طب الأسنان في الجامعة البريطانية الخاصة إلى 290,000 جنيه، وفي جامعة أكتوبر (MSA) إلى 286,300 جنيه، بينما تبلغ في جامعة مصر الدولية (MIU) 232,000 جنيه. وفي الجامعة الألمانية الخاصة بالقاهرة، تصل رسوم كلية الهندسة إلى 160,000 جنيه، للفصل الدراسي. هذه الأرقام، التي تتجاوز بكثير التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية، وفق البلاغ تستنزف كاهل الأسر وتحرم العديد من الطلاب من فرص التعليم العالي. طالب البلاغ بتحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات، وإعادة تقييم الرسوم الدراسية لتتماشى مع الأهداف غير الربحية، مع وضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات. كما يدعو إلى إصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير التسعير ومنع استغلال الطلاب. جاء في البلاغ ان التعليم هو ركيزة التقدم والتنمية، وحجر الزاوية في بناء أمة مزدهرة وأن تحويل الجامعات الخاصة إلى مشاريع استثمارية يناقض جوهر رسالتها، ويحرم أجيالاً من حقهم في تعليم عادل ومنصف. جاء في ختام العريضة المطالبة بإجراء تحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات الخاصة، ومدى ارتباطها بالأرباح غير المشروعة الناتجة عن إدارة هذه الجامعات مع إعادة تقييم الرسوم الدراسية بما يتماشى مع الأهداف غير الربحية للجامعات الخاصة والأهلية، وضمان أن تكون الرسوم متناسبة مع التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية. ووضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات، واستخدام الفائض المالي في الأغراض التي حددها القانون، كدعم المنح الدراسية وتطوير البحث العلمي وخدمة المجتمع. وإصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير تسعير الرسوم الدراسية، ومنع التلاعب أو الاستغلال في تحديد هذه الرسوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store