أحدث الأخبار مع #MakeAmericaGreatAgain


جو 24
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
بتدوينة ساخرة.. دونالد ترامب يشن هجوماً حاداً على تايلور سويفت
جو 24 : جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه العلني على المغنية تايلور سويفت، بعد أشهر من إعلانها دعم المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس، ورد ترامب حينها بهجوم علني على مواقفها السياسية. ونشر ترامب يوم الجمعة 16 مايو (أيار) الجاري عبر منصة "تروث سوشيال" تعليقاً شخصياً قال فيه: "هل لاحظ أحد أنها لم تعد جذّابة منذ أن قلتُ 'أنا أكره تايلور سويفت'؟". وتعود جذور الخلاف إلى سبتمبر (أيلول) 2024، عندما أدانت تايلور سويفت استخدام صور مزيفة لها بتقنية الذكاء الاصطناعي في حملات داعمة لترامب، ثم أعلنت صراحة دعمها لهاريس. الرئيس الأمريكي لم يتأخر في الرد، وكتب حينها "أنا أكره تايلور سويفت"، وهو ما اعتُبر تصعيداً غير مسبوق تجاه شخصية فنية شهيرة. وفي احتفال أقيم بالبيت الأبيض يوم 28 أبريل(نيسان) الماضي، لتكريم فريق فيلادلفيا إيغلز بطل السوبر بول، استغل وقال ترامب ساخراً أمام الحضور: "كيف كانت النتيجة؟ كيف انتهى الأمر؟". وعاد ترامب للسخرية من تايلور سويفت عبر منصات التواصل الاجتماعي، وكتب: "الشخص الوحيد الذي عاش ليلة أصعب من فريق كنساس سيتي تشيفس كانت تايلور سويفت، الجمهور أطلق صافرات الاستهجان ضدها وغادرت الملعب تحت الصيحات، حركة MAGA لا تُسامح بسهولة!". وحركة MAGA هي اختصار لعبارة Make America Great Again، وتعني: "لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً"، وقد أطلقها دونالد ترامب شعاراً لحملته الانتخابية الأولى في عام 2016، وتحولت لاحقاً إلى حركة سياسية واجتماعية تضم مؤيديه الأكثر ولاءً. تابعو الأردن 24 على


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
حل الدولتين ضرورة.. وتجميد الاستيطان واجب.. والرهان على نتنياهو خاسر
الرئيس الفلسطينى شخص لطيف جدًا ويرغب فى إحراز السلام أكثر من بنيامين نتنياهو «كنت أعتزم منح الفلسطينيين شيئًا لا يحلمون به فى القدس.. لا ينبغى أبدًا دهس كرامة الفلسطينيين عبر بناء مزيد من المستوطنات.. لا بد من تطبيق حل الدولتين بما يضمن هدوء واستقرار منطقة الشرق الأوسط.. لا يمكن التعويل على نتنياهو فى إحراز السلام.. والفلسطينيون أكثر اهتمامًا بالسلام خلافًا لما كنت أعتقد». صدق أو لا تصدق، جاءت تلك العبارات التلغرافية على لسان دونالد ترامب، ولكن فى أعقاب هزيمته فى انتخابات الرئاسة الأمريكية السابقة وفوز المرشح الديمقراطى جو بايدن.. التصريحات حينها جاءت فى سياق حوار أجراه الصحفى الإسرائيلى باراك رافيد مع ترامب؛ أما المكان فكان فى منتجع «مار إيه لاجو»، وهو مقر الإقامة الذى اشتراه ترامب عام 1985. وفى وصفه للمكان وقاطنه، استهل رافيد الحوار بشرح الأجواء المحيطة به، بادئًا باستقبال رجل الخدمة السريَّة له عند بوابة الطريق المؤدية إلى مدخل المنتجع. رشق رجل الأمن جواز سفر الصحفى الإسرائيلى بنظرة خاطفة وسمح له بالدخول. كانت باحة المنتجع هادئة، فلا يفتح النادى المخصص للأصدقاء أبوابه يوم الأحد من كل أسبوع، وخلت صالة الاستقبال فى اللوبى الأنيق من أى شخص. القاعة المركزية بحوائطها المذهَّبة وثريَّات الكريستال الضخمة، كانت خاوية تمامًا، حتى الموقد كان منطفئًا، وأصيب البيانو ذو الجناح بالخرس.. بعد عدة دقائق من الانتظار، أهلَّ ترامب على رافيد مرتديًا بدلة سوداء، تحتها قميص أبيض بلا رابطة عنق، واعتمر قبعة حمراء، استحالت إلى نمط خاص به، وتحمل عبارة: Make America Great Again. كانت هذه هى المرة الأولى التى يجلس فيها باراك رافيد مع ترامب على انفراد. ضيق الصدر خلال اللقاء، حسب الصحفى الإسرائيلي، بدا ترامب لطيفًا، لكنه أيضًا كان ضيق الصدر. سأل: عن أى موضوع يدور الحوار؟ وحين شرع رافيد فى الرد قاطعه ترامب، واستهل حديثًا طويلًا حول كل ما فعله من أجل إسرائيل؛ وأضفى شغفًا على حديثه بهجمات على سلفه فى المنصب باراك أوباما وخلفه جو بايدن، وبهجوم حاد على الاتفاق النووى مع إيران، وهمهمات حول الطائفة اليهودية فى الولايات المتحدة، وبالطبع تكرار التذكير لما وصفه بـ«سرقة الانتخابات» من خلال خصومه الديمقراطيين. «لم يعمل أى رئيس لصالح إسرائيل حتى ولو كان مقربًا مثلما فعلت أنا». بتلك العبارة شرع ترامب فى تعداد إنجازاته، مثل نقل السفارة إلى القدس، والاعتراف بالمدينة عاصمة لإسرائيل، والاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان، والانسحاب من الاتفاق النووى مع إيران. خلال السنوات الثلاث الأخيرة من رئاسته الأولى، وبعد إعلانه فى ديسمبر 2017 الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، اعترت علاقات البيت الأبيض والقيادة الفلسطينية أزمة عميقة، فكانت هى الأسوأ من نوعها بين رئيس أمريكى ورئيس فلسطينى منذ دعوة جورج بوش فى 2002 إلى تغيير ياسر عرفات؛ إلا أنه إبان العام الأول من رئاسة ترامب، كانت علاقاته بالرئيس الفلسطينى أبو مازن جيدة. خلافًا للانطباعات، لم يحمل ترامب شيئًا سيئًا فى صدره حيال أبو مازن، وعن ذلك يقول فى حواره للصحفى الإسرائيلي: «أحببته جدًا. تلاقينا كثيرًا فى وجهات النظر. أعلم أن أبو مازن استلطفنى هو الآخر على المستوى الشخصي». شخصية الأب ويواصل ترامب حديثه عن الرئيس الفلسطيني: «أرى أنه شخص رائع، وأصبحت على قناعة أيضًا برغبته فى إحراز سلام أكثر من بنيامين نتنياهو. كان لى لقاء رائع مع أبو مازن، تحدثنا فيه حول عديد الموضوعات. شعرت بأنه بمثابة شخصية الأب بالنسبة لي، كان لطيفًا جدًا، وكان بإمكانه أن يصبح أكثر لطفًا»، أما فيما يخص نتنياهو فخالف ترامب توقعات محاوره حين أكد أن نتنياهو هو أول من ترك لديه انطباعًا سيئًا. وأضاف: «كل حياتى تجرى فى إطار من الصفقات، أنا نفسى صفقة كبيرة، فإما أن أشترى كل الأشياء على اختلاف أنواعها، أو أخوض مفاوضات عبر خطة «محترفة». هذا هو كل ما أفعل. «حين التقيت نتنياهو (فى المرة الأولى)، أمعنت فيه النظر بعد ثلاث دقائق من بداية اللقاء، وقلت له: إنك لا تريد إبرام صفقة، أليس كذلك؟ فتلعثم ولم يستطع ردًا على كلامي؛ وأنا أعتقد أن بى بى (نتنياهو) لم يرغب لمرة واحدة فى إبرام صفقة (مع الفلسطينيين)». وأضاف: «طيلة حياتى وأنا على قناعة بأن إسرائيل هى من يريد السلام، والفلسطينيين هم الرافضون، ولكن حين دخلت المكتب البيضاوى والتقيت أبو مازن ونتنياهو، اكتشفت أن الواقع أكثر تعقيدًا». ويتذكَّر ترامب غضب الفلسطينيين بخصوص إعلان القدس، لكنه أوضح ما وصفه بـ«حيثيات أهمية تلك الخطوة» بمنظوره، وقال: «على مدار 25 عامًا لم ينجح أحد فى التوصل إلى اتفاق معهم، وأنا أدرك أن أعضاء طاقم مفاوضات الولايات المتحدة لم يكونوا الأفضل على مستوى العالم، وفى حين كان بعض أعضاء الطاقم محايدًا، لم يكن البعض الآخر كذلك، ولم يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين. وفى اللحظة التى رأيت فيها استحالة التوصل إلى اتفاق معهم، وفى اللحظة التى أدركت فيها أن تلك الأزمة مستمرة منذ 25 عامًا، جال فى خاطرى سؤال: ما الذى يمكننا خسارته؟ إن أحد الأسباب الرئيسة فى عدم التوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين هى القدس، وطلب الفلسطينيين الرامى إلى تراجعنا عن نقل السفارة. عندئذ اعتقدت أنه إذا قمت بنقل السفارة، فسوف يُرفع هذا الطلب من فوق الطاولة. هل فهمت؟». النقطة الثانية سأل الصحفى الإسرائيلى ترامب: ألم تفكر فى حينه أن هذه العملية قد تنقل للفلسطينيين رسالة تفيد بأن الولايات المتحدة لا تعترف بتطلعاتهم فى المدينة؟ فأجاب: «كنا نعتزم منحهم شيئًا فى جزء آخر من القدس. هل تعلم ذلك؟ قلت فى حينه إن إسرائيل كسبت نقطة، وأن النقطة الثانية ستكون لصالح الفلسطينيين، وأنهم سيحصلون على شيء ما كبير جدًا يريدونه؛ وكنت على يقين بأنهم يعلمون ذلك». تحليل ترامب لما جرى خلال العام الأول من رئاسته الأولى بين الفلسطينيين وإسرائيل امتلأ بالغموض الداخلي، فسأله باراك رافيد: «إذا كنت تعتقد خلال مرحلة مبكرة أن أبو مازن يرغب فى إبرام صفقة، وأن نتنياهو لا يريد الصفقة ذاتها، فلماذا كنت أكثر صلابة مع الفلسطينيين؟ رد قائلًا: «نظرًا لأن الجميع أقنعنى على مر السنين بأن إسرائيل ترغب فى إبرام صفقة، وأن الفلسطينيين لا يسمحون بذلك». ويعترف المحاور الإسرائيلى بأنه كلما طال الحوار تبيَّن له أكثر وأكثر بأن حاشية ترامب كانت تمده بمعلومات سلبية عن أبو مازن، بالإضافة إلى تحليلات منحازة أو أحادية ضد الفلسطينيين ولصالح إسرائيل. ومن ذلك مقال رأى فى صحيفة «نيويورك تايمز» اليمينية، وصف أبو مازن بـ«منافق ومعادٍ للسامية»، وحين وصل المقال بشكل مثير للدهشة إلى مكتب الرئيس، تذكَّر ترامب: «كتبت على المقال بخط يدى كلمات مثل: ليست هذه هى الطريقة التى تحدثنا بها. تجميد الاستيطان أما فيما يتعلق بملف الاستيطان، فسأل الصحفى الإسرائيلى ترامب عن مدى صحة ما تردد حول طلبه من نتنياهو خلال لقائهما الأول تجميد بناء المستوطنات فى الضفة الغربية؛ فرد بالإيجاب، وأضاف: «قلت لنتنياهو: لماذا تفعل ذلك؟ إنك بما تفعل تُزج بهم (الفلسطينيين) وبدافع الاعتزاز بالنفس إلى موقف لا يستطيعون فيه إبرام صفقة. لن يستطيعوا أبدًا القبول بصفقة فى ظل هذا الواقع. أثار ذلك غضبى إلى حد كبير، وأنا أرى بعينى ما يفعل. لقد أربكهم. يتحتم منح الناس فرصة لاحترام أنفسهم؛ لكنه (نتنياهو) سلب منهم هذا الاحترام. بى بى لم يرغب فى إبرام صفقة، أقول لك ذلك الآن، حتى أنه فى المرة الأخيرة التى وضعنا فيها كافة الخرائط على الطاولة، قال: «حسنًا. هذا جيد. هذا رائع»، لكنه فى حقيقة الأمر لم يرغب فى إبرام صفقة. لا أعلم ما إذا كان ذلك لأسباب سياسية، أو يعود إلى أسباب أخرى، لكنه لم يرغب فى إبرام صفقة. من المؤسف أنه لم يقل فقط ببساطة إنه لا يريد إبرام صفقة، لأننا استثمرنا وقتًا وجهدًا هائلين ومن خلال عديد الشخصيات من رجالنا فى ذلك. رأيى الشخصى أنه كان من المستحيل قبوله بإبرام صفقة. فى المقابل بأن الجنرال (بنى جانتس) كان يريد إبرام صفقة. كما كانت للجنرال علاقات جيدة أكثر مع الفلسطينيين. بدت لى الأمور على هذا النحو». وبالنسبة لملف ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل، أقر المحاور الإسرائيلى بأن ترامب اعترف أمامه بأنه لم يؤيد أبدًا عملية ضم إسرائيلية لأجزاء من الضفة الغربية، وأوضح: «حين جاء نتنياهو وقال: «هيا بنا نبني.. لأن أى شخص يمكنه بناء أى عقار فى أى مكان»، انتابنى الغضب وأوقفت ذلك؛ لأننى على يقين بأن ما يتحدث عنه كان بمثابة خطوة بعيدة المدى، لاسيما وأنه جاء ليفرض رغبة الحصول على كل شيء». وفيما يخص الملف الإيرانى وعلاقة واشنطن وتل أبيب حينها به، قال ترامب صراحة: «إسرائيل تود أن تقاتل إيران حتى آخر جندى أمريكي، وما أشيع حول رغبتى فى الهجوم عسكريًا على إيران هو فى الحقيقة مجرد تقارير مزيَّفة. لم يكن هناك داعٍ (خلال فترة رئاسته الأولى)، لأننا كنا سننتصر دون الحاجة إلى شن حرب. كان ذلك هو أفضل الخيارات أيضًا بالنسبة لإيران. كنا فى الطريق لإنجاز صفقة فى غضون أسبوع. العقوبات كانت أشد قسوة من توقعاتهم. فى النهاية، كنا سننجز صفقة مع إيران، وكان مقررًا أن تكون جيدة للجميع. لم يكن هناك تفكير فى حرب، لأننا لم نكن فى حاجة إليها».


IM Lebanon
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- IM Lebanon
بالفيديو- ترامب يسخر من تايلور سويفت'!
لم يفوت الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الفرصة للسخرية من النجمة تايلور سويفت بعد أن قوبلت بصافرات الاستهجان أثناء حضورها مباراة سوبر بول يوم الأحد. وكانت سويفت حاضرة في ملعب سيزر سوبر دوم لمتابعة المباراة بين كانساس سيتي تشيفس وفيلادلفيا إيجلز، حيث تم، وبمجرد ظهورها على شاشة العرض العملاقة، إطلاق صرخات الاستهجان، ما وضعها في موقف وصف بـ'المحرج'. وفي تعليقه على ما حدث، كتب ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال': 'الشخص الوحيد الذي مر بليلة أصعب من فريق كانساس سيتي تشيفس كان تايلور سويفت. لقد تم إطلاق صيحات الاستهجان عليها خارج الملعب. ماغا لا تسامح فيها!'، في إشارة إلى مؤيديه من جماعة 'ماغا' (Make America Great Again)، الذين يعرفون بتأييدهم الشديد له. وتعود التوترات بين ترامب وسويفت إلى فترة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث كانت سويفت تدعم كامالا هاريس، مما دفع ترامب في وقت لاحق للقول عبر وسائل التواصل الاجتماعي: 'أكره تايلور سويفت'. من جهة أخرى، كان ترامب أول رئيس أميركي في التاريخ يحضر مباراة السوبر بول. Taylor Swift reacting to some crowd reaction at the Super Bowl. — Pop Crave (@PopCrave) February 10, 2025


اليوم السابع
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
ترامب ساخرا من تايلور سويفت: قضت ليلة أصعب من فريق كنساس سيتى
علق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على تعرض المغنية تايلور سويفت لصيحات استهجان من الجمهور وقت ظهورها في نهائي السوبر بول ، إذ كتب على منصته Truth Social: "الشخص الوحيد الذي قضى ليلة أصعب من فريق كنساس سيتي، هو تايلور سويفت، لقد تم طردها من الملعب بالصافرات. حركة MAGA لا تغفر أبداً"، في إشارة منه إلى شعار Make America Great Again الذي يستخدمه في حملته الانتخابية منذ 2016. وكانت سويفت، التي حضرت المباراة لتشجيع صديقها ترافيس كيلسي، قد تعرضت لبعض الهتافات السلبية عندما ظهرت على الشاشة الكبيرة داخل الملعب، لكنها ردت بابتسامة، فيما دافعت عنها سيرينا ويليامز عبر منصة "إكس" قائلة: "أحبك يا تايلور، لا تستمعي لتلك الصيحات!". وقال ترامب في سبتمبر الماضي، إن المغنية الأمريكية تايلور سويفت ، التي أعلنت تأييدها لمرشحة الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة كامالا هاريس، "ستدفع ثمن ذلك في السوق". ووصف ترامب، في تصريحات لشبكة FOX NEWS، سويفت بأنها "شخصية ليبرالية جداً"، وأضاف: "يبدو أنها مؤيدة دائمة للديمقراطيين، وربما ستدفع ثمن ذلك في السوق". Taylor Swift laughed off being booed at the Super Bowl 😅 — SportsCenter (@SportsCenter) February 10, 2025 كما أعرب بشكل واضح عن كراهيته لنجمة البوب تايلور سويفت، في وقت لاحق في منشور على منصته Truth Social قائلاً: "أنا أكره تايلور سويفت!".


اليوم السابع
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
ترامب ساخرا من تايلور سويفت: قضت ليلة أصعب من فريق كنساس سيتى
علق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على تعرض المغنية تايلور سويفت لصيحات استهجان من الجمهور وقت ظهورها في نهائي السوبر بول ، إذ كتب على منصته Truth Social: "الشخص الوحيد الذي قضى ليلة أصعب من فريق كنساس سيتي، هو تايلور سويفت، لقد تم طردها من الملعب بالصافرات. حركة MAGA لا تغفر أبداً"، في إشارة منه إلى شعار Make America Great Again الذي يستخدمه في حملته الانتخابية منذ 2016. وكانت سويفت، التي حضرت المباراة لتشجيع صديقها ترافيس كيلسي، قد تعرضت لبعض الهتافات السلبية عندما ظهرت على الشاشة الكبيرة داخل الملعب، لكنها ردت بابتسامة، فيما دافعت عنها سيرينا ويليامز عبر منصة "إكس" قائلة: "أحبك يا تايلور، لا تستمعي لتلك الصيحات!". وقال ترامب في سبتمبر الماضي، إن المغنية الأمريكية تايلور سويفت ، التي أعلنت تأييدها لمرشحة الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة كامالا هاريس، "ستدفع ثمن ذلك في السوق". ووصف ترامب، في تصريحات لشبكة FOX NEWS، سويفت بأنها "شخصية ليبرالية جداً"، وأضاف: "يبدو أنها مؤيدة دائمة للديمقراطيين، وربما ستدفع ثمن ذلك في السوق". Taylor Swift laughed off being booed at the Super Bowl 😅 — SportsCenter (@SportsCenter) February 10, 2025 كما أعرب بشكل واضح عن كراهيته لنجمة البوب تايلور سويفت، في وقت لاحق في منشور على منصته Truth Social قائلاً: "أنا أكره تايلور سويفت!".