logo
#

أحدث الأخبار مع #Medisite

في فقدان الذاكرة... 7 علامات يجب ألّا تهملوها!
في فقدان الذاكرة... 7 علامات يجب ألّا تهملوها!

النهار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

في فقدان الذاكرة... 7 علامات يجب ألّا تهملوها!

قد يرتبط فقدان الذاكرة بعوامل عديدة. صحيح أن قسماً منها يرتبط بعملية الشيخوخة الطبيعية، إلا أنها قد تكون لها علاقة أيضاً بحالة الخرف، وفق ما نشر في Medisite. فما العلامات التي تدل على وجود مشكلة في الذاكرة؟ يصعب أحياناً تحديد ما إذا كان بعض الأعراض البسيطة مثل نسيان مكان المفاتيح أو رقم السر لبطاقة الائتمان دلالات تشير إلى وجود مشكلة في الذاكرة، هي عبارة عن بداية خرف أو ما إذا كانت تنتنج من التعب والارتباك ليس إلا. بحسب جمعية ألزهايمر، إن فقدان الذاكرة الذي يؤثر على الحياة اليومية لا يرتبط بعملية الشيوخة الطبيعية بل هو أكثر من ذلك. إلا أن المشكلة في أن معظم الناس لا يعرفون ما يبدو طبيعياً وما قد يكون دليلاً على ما هو أخطر من ذلك. *كيف يمكن التمييز بين علامات الشيخوخة المبكرة في فقدان الذاكرة وتلك التي لها علاقة بالتعب؟ - في قسم من عملية الشيخوخة المبكرة تراجع القدرة على التركيز على التفاصيل. كما يبدو أن صعوبة بلوغ بعض الأمور مثل الأسماء وبعض الكلمات تزيد. يجب ألا يحصل التباس بين تغييرات طبيعية في الدماغ وأعراض الاضطرابات الإدراكية الأكثر جدية. لكن إذا بدأت الصعوبات على مستوى الذاكرة تؤثر بشكل واضح على الحياة اليومية، فمن المهم استشارة طبيب. ويبدو المقربون أكثر الأشخاص قدرة على ملاحظة مثل هذه العلامات. فقد يلاحظون أن بعض الكلمات والعبارات تتكرر وايضاً بعض الأسئلة. *ما العلامات التي تدل على وجود اضطرابات جدية في الذاكرة؟ - صعوبات في تنفيذ مهمات يومية: تعتبر من أكثر علامات داء ألزهايمر شيوعاً. بحسب الجمعية يواجه الاشخاص الذي يعانون داء ألزهايمر في بداياته صعوبات في قيادة السيارة إلى مكان يعرفونه جيداً، او تذكر قواعد لعبة مفضلة. في مثل هذه الحالة من الأفضل استشارة طبيب. - ارتباك على مستوى الوقت والمكان: في حال وجود مشكلة خرف، يزيد الارتباط والضياع بشأن الزمن والتواريخ. بالنسبة الى بعض الأشخاص يبدو نسيان التزام مهم غير معتاد وغير طبيعي إلى درجة أنه تكون هناك حاجة إلى استشارة طبيب. لكن يمكن أن يلاحظ البعض أن كثرة التوتر والانشغالات كانت سبباً آنذاك إلى أن تحوّل ذلك إلى عادة تتكرر باستمرار. -تغيير في المزاج والشخصية: يحصل تغيير في شخصية من يصاب بداء ألزهايمر. يمكن أن تزيد مستويات الارتباك لديه والشك والكآبة والقلق والخوف. يمكن أن تزيد بسهولة معدلات الارتباك والاضطراب في المنزل أو في العمل أو مع الأصدقاء. يمكن ملاحظة هذه التغييرات قبل سنوات من تشخيص داء ألزهايمر. - إضاعة الأغراض: يمكن عدم تذكر مكان المفاتيح أثناء الانشغال بأمور أخرى وهي مسألة شائعة مع العمر. تصبح إضاعة الأغراض مقلقة عندما تتكرر، وخصوصاً يرتبط ذلك بحالة الشخص وشخصيته. فإذا كان منظماً ودقيقاً وبدأ ينسى فجأة فمن الطبيعي ان يثير ذلك القلق. - صعوبات في التعبير والكتابة: يمكن أن يتوقف مرضى ألزهايمر أحياناً أثناء الحديث يجهلون كيفية المتابعة. يمكن مواجهة صعوبات في التعبير أو في وضع كلمة في مكانها الصحيح أو يمكن تسمية الأمور حتى بغير أسمائها. - الضياع في أماكن مألوفة: هذا ما يدل على اضطراب يستحق استشارة الطبيب. وكأن الطرق المألوفة لا تعود كذلك. - تراجع القدرة على إصدار الأحكام: يمكن أن يواجه من يصاب بداء ألزهايمر في بداياته تراجعاً في القدرة على إصدار الأحكام ربما في ما يتعلق بالنقود. فيمكنه إعطاء مبلغ خيالي لقاء غرض بسيط.

قبيل تأخير الساعة: أي توقيت أفضل للجسم... الصيفي أم الشتوي؟
قبيل تأخير الساعة: أي توقيت أفضل للجسم... الصيفي أم الشتوي؟

النهار

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

قبيل تأخير الساعة: أي توقيت أفضل للجسم... الصيفي أم الشتوي؟

مع الانتقال إلى التوقيت الصيفي، يطول النهار وتمكن الاستفادة أكثر من الأيام المشمسة. إلا أن هذا التغيير له أثر على الجسم. فأيهما أفضل... التوقيت الصيفي أم الشتوي؟ من الأحد، يتغير التوقيت ويطبق التوقيت الصيفي ما ينعكس على الساعة البيولوجية للإنسان. تنتج من ذلك عملياً ساعة مشمسة إضافية، ما يبدو إيجابياً بعد موسم الشتاء الذي يتسم بالكآبة بسبب طقسه الغائم إجمالاً، وقلة التعرض لأشعة الشمس فيه، رغم أن الساعة البيولوجية تعمل على أساس التوقيت الشتوي، بحسب ما نشر في Medisite. إما مستوى التأقلم مع هذا التغيير فيختلف بين شخص وآخر. ويعتبر الأطفال والمسنون أكثر الفئات تأثراً بهذا التغيير. كما يمكن أن يتأثر به المراهقون ومن يعملون في دوام ليلي، وأيضاً من يعانون اضطرابات في النوم. ما التوقيت الطبيعي للجسم؟ يعتبر الخبراء أن الانتقال إلى التوقيت الصيفي يعتبر أكثر صعوبة على الجسم من الانتقال إلى التوقيت الشتوي بسبب خسارة ساعة من النوم وتأثر الساعة البيولوجية في الجسم. ويعتبر الانتقال إلى التوقيت الصيفي مضراً بالصحة بسبب ما يحصل من تعديلات في الساعة البيولوجية. فتعديل التوقيت يؤثر على العلاقة بين الساعة البيولوجية والمحيط الخارجي. من الأكثر تأثراً بتطبيق التوقيت الصيفي؟ من يتأثرون بشكل خاص بهذا التعديل في التوقيت المعتمد هم الذين ينامون في ساعة متأخرة ويستيقظون في ساعة متأخرة أيضاً. وتراوح درجات التأثر بذلك بين احتمال حدوث حوادث سير وحالات النعاس خلال النهار، وصولاً إلى الاضطرابات في القلب والأوعية الدموية. لذلك، يتجه الخبراء إلى الدعوة إلى اعتماد توقيت واحد في كل الدول باختيار التوقيت الصيفي أو الشتوي، حفاظاً على الصحة. وهناك ميل إلى اعتماد التوقيت الشتوي لأنه ينعكس إيجاباً على الصحة ويسمح بتوفير ساعة نوم إضافية للجسم. كما ينصح الخبراء بتقديم موعد الدخول إلى النوم بمعدل نصف ساعة قبل يومين من تطبيق التوقيت الصيفي، وإن كان ذلك يبدو صعب التطبيق بالنسبة إلى البعض. كما يُنصح أيضاً بالتعرض لأشعة الشمس ونور النهار بأسرع وقت ممكن عند النهوض لضبط الساعة البيولوجية بشكل أفضل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store