logo
#

أحدث الأخبار مع #Mtv

الانتخابات البلديّة: فائزون خاسرون… وخاسرون فائزون!
الانتخابات البلديّة: فائزون خاسرون… وخاسرون فائزون!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

الانتخابات البلديّة: فائزون خاسرون… وخاسرون فائزون!

شهدت الانتخابات البلديّة والاختياريّة حفلة تزوير للحقيقة مارستها أحزابٌ وشخصيّات سياسيّة، وشارك فيها مناصرون بدافعٍ من التنافس السياسي الأعمى الغالب في لبنان، والتي تشكّل مواقع التواصل الاجتماعي مساحته المفضّلة. احتفلت أحزابٌ بفوز، وقلّلت أحزابٌ من أهميّة هزائم، ورُفعت شعارات لا صلة لها غالباً بالاستحقاق البلدي. لا يمكن، مثلاً، الحديث عن فوزٍ حصري لحزبٍ في الغالبيّة الساحقة من المناطق. فمعيار الفوز لا يمكن أن يكون حزبيّاً فقط، بل هو يتّصل بمعايير أخرى، مثل أسماء المرشّحين، وخصوصاً رئيس اللائحة، وكفاءاتهم وصيتهم ونسبهم العائلي وبرنامجهم الانتخابي وحملتهم الإعلانيّة، ونضيف عليهم عامل الرشاوى والخدمات والضغوط المختلفة والنكايات المناطقيّة والحساسيّات المذهبيّة... ثمّ لا يمكن إنكار أهميّة التحالفات، متى وُجدت. أمرٌ آخر يجدر التوقّف عنده. الخسارة البلديّة تختلف تماماً عن الخسارة السياسيّة. حزب القوات اللبنانيّة خسر بلديّاً في دير القمر، لكنّه حقّق الرقم الأعلى بين الأحزاب في المنطقة، ما يعني أنّ خسارته بلديّة لا سياسيّة. ينطبق الأمر نفسه على التيّار الوطني الحر الذي خسر في مناطق، ولكنّه حقّق أرقاماً جيّدة. كذلك الأمر بالنسبة إلى "القوات" في جزين، إذ خسر الانتخابات ولكنّه حقّق تقدّماً في الأرقام. علماً أنّ فوز "التيّار" وتقدّم "القوات" يرتبطان أيضاً بعوامل غير سياسيّة. وتجدر الإشارة إلى أنّ أحزاباً عدّة فازت في الانتخابات لأنّها دعمت رؤساء بلديّات ناجحين، بينما خسرت أحزابٌ لأنّها دعمت رؤساء بلديّات فاشلين، وهذا عامل مؤثّر جداً، بل كان حاسماً في بعض المناطق. أمرٌ آخر يجدر التوقّف عنده وهو الانتخاب العقابي لبعض رؤساء البلديّات، كما حصل خصوصاً في زحلة التي، لو ترشّح فيها غير أسعد زغيب لكانت اختلفت الأرقام لأنّ وجوده على رأس اللائحة كان عاملاً سلبيّاً. كما نشير إلى أنّ المال كان عنصراً مؤثّراً في الكثير من البلديّات، وقد دفعت الأحزاب كلّها المال، عبر مرشّحيها أو داعميهم، وكذلك فعل نوّابٌ حاليّون وسابقون، ولا يمكن لأحد أن يعيّر الآخر في هذا المجال فالمال كان العامل المشترك بين مختلف داعمي اللوائح، ولو بنسبٍ متفاوتة. في الخلاصة، لا يمكن إسقاط نتائج الانتخابات البلديّة على الانتخابات النيابيّة، ولو أنّها تعطي مؤشّراً عن المزاج الشعبي العام، خصوصاً أنّ عاماً كاملاً يفصل بين الاستحقاقين، كما أنّ القانون الانتخابي مختلف تماماً، من حيث التصويت للوائح مقفلة مع أصواتٍ تفضيليّة وفي دوائر أكبر حجماً، واحتساب النتائج وفق النظام النسبي. كذلك، على من يريد معرفة الأحجام ألا ينظر إلى أسماء الفائزين، بل عليه أن يقرأ الأرقام. أحياناً، من خسر هو أوّل الفائزين، والعكس صحيح… داني حداد - موقع Mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الإسكان... قريباً؟
الإسكان... قريباً؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • القناة الثالثة والعشرون

الإسكان... قريباً؟

ينتظر كثيرون، بفارغ الصبر، نتائج المحادثات الجارية لتمويل الإسكان، خصوصاً بعد سنوات من الأزمة التي لم تترك شيئاً من شرّها. اليوم يعود الزخم إلى هذا الملفّ، خصوصاً بعد زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون إلى قطر. فهل باتت قروض الإسكان قريبة؟ يؤكّد المدير العام لمصرف الإسكان انطوان حبيب أنه خلال زيارة الرئيس عون إلى أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني تمّ التطرق إلى ملف القروض السكنية، كي يتم منحها عبر مصرف الإسكان. ويكشف حبيب، في حديث لموقع mtv، أنّ زيارة الرئيس عون إلى الدوحة ولقاءه أمير قطر أعطيا دفعاً كبيراً للملف، قائلاً: "لا شكّ أنّ الأجواء حتى الآن إيجابية جدًّا، خصوصاً بعد زيارة عون إلى الدوحة والدعم الذي تلقيناه من أمير قطر في هذا الخصوص، ويبقى أن نتفق على الشروط التقنية والفنية". ويوضح رئيس مجلس إدارة مصرف الإسكان أنّ المفاوضات قائمة، ويقول: "لا نزال نتبادل الشروط، وهناك اجتماعات متتالية ستُعقد كما أنّ اجتماعاً قريباً سيُعقد مع سفير قطر في لبنان سعود بن عبد الرحمن آل ثاني من أجل التوصل إلى الشروط اللازمة والاتفاق عليها كي يتمّ عرضها على مجلس إدارتنا ومجلس إدارة صندوق قطر". إذاً هل نسمع أخباراً إيجابية قريباً؟ يُجيب حبيب: "تفألوا بالخير تجدوه"، مضيفاً: "لا أريد استباق الأمور، ولكن حتى الآن لا شيء سلبياً ولا شيء يُعيق سير الأمور من الجهتين". يبدو أنّ الأمور تسير على سككها الصحيحة، وقد يكون حلم كثيرين على وشك أن يتحقّق، فماذا عن الأرقام؟ وكم سيكون المبلغ المقدّم؟ هنا يلفت حبيب إلى أنّ القروض ستكون لذوي الدخل المحدود والمتوسط وذوي الحاجات الخاصة، مضيفاً: "الاقتراحات التي تقدّم بها صندوق قطر هي أن يصل القرض إلى 100 ألف دولار للشراء أو الترميم أو البناء". لارا أبي رافع خاص موقع Mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هل يُنقذنا السيّاح من "جحيم" الطّرقات؟
هل يُنقذنا السيّاح من "جحيم" الطّرقات؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • القناة الثالثة والعشرون

هل يُنقذنا السيّاح من "جحيم" الطّرقات؟

يواجه اللّبنانيّون العديد من المشاكل اليوميّة، أبرزها، زحمة السّير الخانقة، بسبب غياب خدمات النّقل العام. ولا شكّ أنّ هذه المشكلة ستتفاقم، مع ترقّب وصول عدد كبير من السّيّاح العرب والأجانب، في ظلّ ترقّب صيف واعد سياحيّاً. لذا، على الدّولة العمل على خطّة تحدّ من زحمة السّير، إذ لا يُعقل أن يعيش السّائح جحيماً على الطّرقات، فيما غايته التّرفيه والسّياحة، وكذلك المواطن اللّبنانيّ. يعتبر مدير الأكاديميّة اللّبنانيّة الدّوليّة للسّلامة المروريّة كامل ابراهيم أنّ "في الأزمة الحاليّة، ونتيجة تراكمات 20 سنة، وكي نخفّف من زحمة السّير، الأفضل اعتماد الحلول البديلة التي يجب أن تكون جذريّة ومستدامة ومخطّطاً لها". ويقول، في حديث لموقع mtv: "في الواقع الحاليّ، سيتوافد عدد كبير من السّياح العرب والأجانب، بالإضافة إلى المغتربين واللّبنانيّين في الدّاخل، لذا، ستكون حركة التّنقّل مرتفعة، ونتيجة واقع الطّرقات وغياب النّقل العام والوسائل البديلة، ستتسبّب هذه الحركة الزّائدة بزحمة سير خانقة، لا سيّما عند مداخل ومخارج بيروت من الجهات كافّة". ما هو الحلّ الأنسب للتّخفيف من حدّة الزّحمة خلال الصّيف في ظلّ غياب الحلّ المُستدام؟ يُؤكّد ابراهيم، أنّ "الحلّ بسيط، من خلال هيبة الدّولة في تطبيق القانون بحقّ كلّ مُخالف". ويُضيف: "في بيروت، إذا لم تعد خدمة الـ"Park Meter" وإذا توقّفت السيّارات حيث التوقّف ممنوع، فإنّ هذا الأمر سيزيد من الزّحمة الخانقة، وفي غياب غرفة التّحكم المروريّ وتطبيق القانون، سنكون أمام مشكلة كبيرة في الالتحام ما يتطلّب تنسيقاً أكبر بين البلديّات ومفارز السّير، لا سيّما على الطّرقات الرّئيسة والخطّ السّاحليّ والطريق الدّوليّة". ويُشدّد ابراهيم على "ضرورة اعتماد التّدخّل السّريع في حال تعطّل سيّارة أو شاحنة لإزالة العوائق من الطّرقات، وضرورة تفادي الأشغال على الطّرقات في الأوقات التي تشهد زحمة"، ويُتابع: "للشّرطة البلديّة دور أساسيّ أيضاً، لا سيّما في الشّوارع الدّاخليّة، في قمع المخالفات وتنظيم حركة المرور بما يخدم الحدّ من الزّحمة، كما لا يجوز لـ"الفاليه" قطع الطّريق لتسيير مصلحته على حساب المصلحة العامّة"، داعياً "الدّولة إلى أن تكون حازمة وأن تطبّق القانون". ويختم ابراهيم، مُشيراً إلى أنّ "هذه الخطوات يمكن اتّباعها في الظّرف الحاليّ حتّى الوصول إلى مرحلة تطبيق خطّة استراتيجيّة للنّقل في لبنان تتضمّن كيفيّة الحدّ من استخدام الآليّات ثمّ الوصول إلى حلول بديلة". إشارةً إلى أنّ وزير الأشغال العامّة والنّقل فايز رسامني، أطلق الخطّة الوطنيّة لتأهيل وصيانة الطّرقات والجسور، وهو أمر سيُساعد، في المدى البعيد، على التّخفيف من أزمة السّير والزّحمة في لبنان، إلا أّنّ هذه الخطوة يجب أن تُستَتبع بخطوة أخرى مهمّة وهي تعزيز النّقل العام رينه أبي نادر خاص موقع Mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المطلوب قاضٍ "ما بيردّ عا تلفونو"
المطلوب قاضٍ "ما بيردّ عا تلفونو"

القناة الثالثة والعشرون

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

المطلوب قاضٍ "ما بيردّ عا تلفونو"

يدفع اللبنانيون ثمن بعض العادات السيئة والموروثات الشعبية، منها ظاهرة إطلاق النار في مناسباتهم الإجتماعية وأفراحهم وأتراحهم، كأسلوبٍ في التعبير عن فرحهم أو حزنهم. إلا أن هذه المشاعر أصبحت قاتلة لأبرياء يموتون في بيوتهم، بيد جاهل يستوجب العقاب والتجريم. لم تنفع بيانات التحذير الأمنية عند كل استحقاق، ولا الفتاوى الدينية بتحريم هذه الظاهرة، واستمر الموت المجاني ولأتفه الأسباب حتى لو كانت صدور نتائج "البريفيه". يستوجب هذا الاستهتار بحياة الناس إتخاذ إجراءات رادعة بالقانون، ولا ضير من فرض غرامات مالية مرتفعة تكفل وضع حدّ لهؤلاء المتهوّرين. وفي خطوة مهمة، أقرّ مجلس النواب إقتراح القانون المعجّـل المكرّر الرامي إلى تعديل القانون رقم 71 تاريخ 27/10/2016 (تجريم إطلاق عيارات نارية في الهواء)، بعد تبني التعديل الذي اقترحه النائب أشرف بيضون بمضاعفة العقوبة على مطلق النار. علّق الخبير الدستوري سعيد مالك، عبر موقع mtv، على هذا الإجراء الردعي، قائلاً: "هناك قانون صادر لجهة تجريم إطلاق النار، لا سيما في المناسبات ومن دون أي مبرّر. لكن اليوم يُفترَض تطبيق هذه القوانين حتى يصار إلى إلحاق العقاب بكل من يقوم بهذه التصرفات". وشدد مالك على أن القوانين موجودة لكنها بحاجة إلى تطبيق وتنفيذ، وإذا كانت بحاجة إلى تعديل يمكن أن يُنظر في هذا الأمر. إذاً، العبرة بالتنفيذ، والكرة الآن في ملعب الأجهزة الامنية لملاحقة وتوقيف مطلقي النار لأي جهة انتموا وبأي منطقة كانوا. وأما الأهم فهو أن يقوم القضاء بالدور المطلوب منه بالحكم على هؤلاء بالعقوبة القصوى، وإلا لن تجدي القوانين المقرّة نفعاً. يعاقب القانون رقم 71 لعام 2016، الذي قام مجلس النواب بتعديله، على مجرّد القيام بإطلاق النار بالحبس من 6 أشهر الى 3 سنوات وبالغرامة المالية. ما يفترض أن العقوبة ستصبح من 12 شهراً إلى 6 سنوات بعد التعديل. لن تكفي القوانين أبداً، وإقرار مضاعفة العقوبة سيحتاج إلى شرطي شجاع وقاضٍ "ما بيردّ عا تلفونو"، كي لا يغتالنا الرصاص الطائش بعد اليوم من نوافذ منازلنا. نادر حجاز -موقع Mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

… وانطلقت معركة رئاسة الحكومة من صناديق البلديّة!
… وانطلقت معركة رئاسة الحكومة من صناديق البلديّة!

القناة الثالثة والعشرون

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

… وانطلقت معركة رئاسة الحكومة من صناديق البلديّة!

لعلّ الناخب البيروتي لم يدرك، عند مشاركته أمس في التصويت لمجلس بلدي جديد في العاصمة، أنّه لا يشارك فقط في معركة انتخابيّة بلديّة واختياريّة، بل في معارك كثيرة أخرى تتعلّق بأحجامٍ شعبيّة وتحدّياتٍ محليّة و"بروفات" انتخابيّة نيابيّة وجذب أنظارٍ خليجيّة، والأهمّ في معركة رئاسة الحكومة المقبلة. كانت بيروت على موعد مع الاستحقاق الانتخابي أمس. قبل فتح صناديق الاقتراع بحوالى ٢٤ ساعة، كتب الرئيس سعد الحريري على حسابه على منصّة X مستذكراً المفتي حسن خالد في ذكرى استشهاده. بعد إقفال صناديق الاقتراع أمس بساعتين تقريباً، كتب الحريري مهنّئاً النادي الرياضي بفوزه في بطولة "وصل". هكذا، كان الحريري منفصلاً عن الواقع الانتخابي، فغاب عن شوارع لطالما رفعت صوره وازدانت بالأعلام الزرقاء. وحدها السماء كانت زرقاء أمس، و"الشمس طالعة والناس قاشعة" من تنافس من نوّاب بيروت، علناً أو سرّاً، على زعامتها في غياب سعد رفيق الحريري. غيابٌ يبدو أن لا عودة عنه. ويمكن القول إنّ فوز لائحة "بيروت بتجمعنا" منحت دفعاً لعرّابها النائب فؤاد مخزومي الذي يستعدّ، ليس فقط لخوض الانتخابات النيابيّة بعد عامٍ من الآن، بل خصوصاً للتنافس على رئاسة حكومة ما بعد الانتخابات، بعد أن كان تنازل عن هذا التنافس لمصلحة وحدة المعارضة التي سمّت نواف سلام. ومن الواضح أنّ أكثر من جهة، في طرابلس ثمّ في بيروت، سعت الى "عرض عضلات" انتخابي أمام الدول العربيّة المعنيّة بالشأن اللبناني، وتحديداً السعوديّة، في محاولة لكسب تأييدها في السباق الذي بدأ باكراً على رئاسة الحكومة، والذي سيشهد جولات عدّة سترتفع فيها المنافسة بين رؤساء حكومات سابقين ووزراء حاليّين وسابقين ونوّاب، بالإضافة الى شخصيّات سنيّة سياسيّة واقتصاديّة بدأت تنشط على هذا الصعيد. وما يعزّز هذا التسابق هو قناعة عامّة بأنّ رئيس الحكومة نواف سلام لن يستمرّ في منصبه بعد الانتخابات النيابيّة المقبلة، ما يفتح شهيّة شخصيّات سنيّة عدّة لخلافته على رأس حكومة يُفترض أن تكون تأسيسيّة للبنان الجديد. انتهت الانتخابات البلديّة في بيروت، ونجت المناصفة من التهديد الذي تعرّضت له، وهو مكسبٌ سيُستخدم أيضاً في السباق الى السراي. سباقٌ سقط فيه أمس النائب إبراهيم منيمنة، ومعه "موجة التغيير" و… "راكبوها". داني حداد - موقع Mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store