أحدث الأخبار مع #Newsmedicallifescience


صوت بيروت
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
دراسة: بعض أدوية السكر يمكنها مكافحة سرطان البروستاتا
كشفت دراسة أجراها فريق بحثى بجامعة فيينا، أن أحد البروتينات المستخدمة فى الأدوية المستخدمة لعلاج السكر من النوع الثانى، يمكنه التأثير على نمو خلايا سرطان البروستاتا. ووفقا للدراسة التى نشرها موقع 'News medical life science' نقلا عن مجلة Molecular Cancer، أن فريق دولي من العلماء بقيادة جامعة فيينا الطبية، أكتشف أن بروتين PPARγ ، وهو بروتين أساسي لتنظيم العمليات الأيضية، يمكن أن يؤثر أيضًا على نمو خلايا سرطان البروستاتا. ومن المعروف بالفعل أن PPARγ يعد ضمن مكونات الأدوية المستخدمة لعلاج مرض السكر من النوع الثاني، وتشير نتائج الدراسة، إلى أن هذه الأدوية قد تُمثل أيضًا نهجًا واعدًا لعلاج سرطان البروستاتا. ويعرف بروتين PPARγ في أبحاث السكر، لأكثر من 20 عامًا ، نظرًا لتأثيره على حساسية الأنسولين ، مما جعله من مكونات بعض الأدوية التي تُستخدم لعلاج السكر من النوع الثاني، كذلك يعد بروتين PPARγ ، مستقبلات غاما المنشطة بمُتكاثر البيروكسيسوم، عامل نسخ يلعب دورًا مهما في تنظيم العمليات الأيضية والتفاعلات الالتهابية ونمو الخلايا كمنشط للجينات، وكما أظهرت الدراسة، فإنه يرتبط أيضًا بنمو سرطان البروستاتا. وتوصل الباحثون إلى هذا الاستنتاج من خلال فحص مزارع الخلايا، وعينات الأنسجة من مجموعات المرضى، وقاموا بتحليل كيفية تأثير حالات تنشيط البروتين المختلفة على الخلايا، حيث تبين أن أحد أدوية السكر، يؤثر على نشاط PPARγ، وبالتالي يثبط سلوك نمو واستقلاب الخلايا السرطانية. كما كشفت النتائج الأولية أن مرضى سرطان البروستاتا المصابين بالسكر، الذين عولجوا بناهضات PPARγ ،لم ينتكسوا وقت جمع البيانات، ويوضح الباحث الرئيسي لوكاس كينر إلى أن الأدوية التي تستهدف PPARγ يمكن أن تمثل نهجًا جديدًا لعلاج سرطان البروستاتا. ويعد سرطان البروستاتا ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال حول العالم، وعلى الرغم من التقدم الطبي الهائل في السنوات الأخيرة، لا يزال هذا النوع من الأورام مسؤولًا عن وفاة واحدة من كل ثماني وفيات بالسرطان لدى الرجال في النمسا وحدها، وتتراوح طرق العلاج المتاحة حاليًا بين الجراحة والعلاج الإشعاعي والأدوية، ويمكن أن يساعد تحديد الآليات الجزيئية غير المعروفة سابقًا في تطوير علاجات موجهة.


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: أجهزة السمع تساعد على الحد من العزلة لدى كبار السن
الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة، أن الأشخاص الذين عولجوا من فقدان السمع احتفظوا باتصال اجتماعي إضافي، في المتوسط على مدى فترة ثلاث سنوات، مقارنة بأولئك الذين لم يتلقوا أي علاجات سمعية، وتم تثقيفهم بدلاً من ذلك حول الشيخوخة الصحية. وأشارت الدراسة التى نشرها موقع "News medical life science"، نقلا عن مجلة JAMA Internal Medicine ، إلى أن كبار السن ممن حصلوا على أجهزة سمعية، كانت لديهم علاقات أكثر تنوعًا، مثل أفراد العائلة والأصدقاء والمعارف، كما حافظوا على روابط أعمق وأفضل جودة من أولئك الذين لم يتلقوا علاجًا لفقدان السمع. وتضيف الدراسة أن مساعدة المرضى المسنين على السمع بشكل أفضل، يمكن أن يثري حياتهم الاجتماعية ويعزز صحتهم العقلية والجسدية. ويقول الدكتور نيكولاس ريد، دكتور في السمع، دكتور في الفلسفة، الباحث الرئيسي للدراسة، أن الخبراء ربطوا بين الوحدة وفقدان السمع والاكتئاب، وأمراض القلب والوفاة المبكرة، كذلك أظهر تقرير صدر عام ٢٠٢٣، أن التدخلات السمعية قد تبطئ التدهور المعرفي لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالخرف. تفاصيل الدراسة في إطار هذه الدراسة، جمع فريق البحث بياناتٍ عن كبار السن الذين يعانون من فقدان سمع غير معالج في أربعة مواقع في ولايات ماريلاند، وكارولاينا الشمالية، ومينيسوتا، وميسيسيبي، و شملت ما يقرب من ألف رجل وامرأة تتراوح أعمارهم بين 70 و84 عامًا. وحصل نصف المشاركين على أجهزة سمع، وجلسات استشارية، وإرشادات شخصية مع أخصائي سمع، وأدوات مثل محولات لتوصيل أجهزة السمع بأجهزة التلفزيون، أما النصف الآخر، فقد تلقى إرشادات حول التمارين الرياضية، واستراتيجيات للتواصل مع مقدمي الرعاية الصحية، وموارد إضافية للشيخوخة الصحية. ولقياس العزلة الاجتماعية، قيّم الباحثون مدى انتظام المشاركين في قضاء الوقت مع الآخرين، وحجم شبكاتهم الاجتماعية وتنوعها، والأدوار التي يلعبونها فيها، وعمق علاقاتهم، باستخدام نظام تقييم من 20 سؤالاً يُقيّم مدى شعور الشخص بالانفصال عن الآخرين، و بعد جمع البيانات الأولية، تابع الفريق المشاركين لمدة ستة أشهر، ثم كل عام لمدة ثلاث سنوات. نتائج الدراسة كشفت الدراسة أنه قبل العلاج، أفاد المشاركون في كلا المجموعتين بشعورهم بالوحدة بشكل متساوٍ، وبعد ثلاث سنوات من بدء العلاج، تحسنت درجات الشعور بالوحدة بشكل طفيف لدى من تلقوا رعاية سمعية، بينما تدهورت بشكل طفيف لدى من لم يتلقوها. ويعتزم الباحثين مواصلة متابعة المشاركين لثلاث سنوات أخرى، وتكرار الدراسة مع مجموعة أكثر تنوعًا من المرضى. وووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، يعانى أكثر من ربع كبار السن من قلة تواصلهم مع الآخرين أو انعدامه، ويبلغ ثلثهم عن شعورهم بالوحدة، وقد ربط الخبراء هذه العزلة جزئيًا بفقدان السمع، الذي قد يعيق التواصل وبناء العلاقات.


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة..الصيام المتقطع يساعد على خفض الإصابة بالتهابات اللثة
الأربعاء 14 مايو 2025 01:01 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة بحثية جديدة، أجراها باحثون في جامعة شاريتيه الطبية في برلين، أن الصيام المتقطع يمكن أن يساعد في تقليل الالتهاب في اللثة، وتحسين بعض المؤشرات الصحية، حتى فى حالة إهمال نظافة الفم مؤقتًا. وأشارت الدراسة، التى نشرها موقع "News medical life science"، إلى وجود نوعين من الصيام، والصيام المتقطع، الذى يقيد فيه تناول الطعام بوقت محدد مع استمرار شرب السوائل، والصيام الكامل، وهو ما يعادل صيام شهر رمضان، حيث إن كلا النوعين من الصيام ساعد في تقليل علامات التهاب اللثة ، وحسّن مؤشرات صحية أخرى، مثل سكر الدم، ووزن الجسم، ومستويات الالتهابات في الجسم. كما تقدم هذه الدراسة أدلةً على أن الصيام قد يخفف الاستجابات الالتهابية في اللثة، مما قد يكون له آثار مهمة على صحة الفم العامة والوقاية من الأمراض، وبينما تظل نظافة الفم باستخدام خيط الأسنان والفرشاة حجرَ الأساس في رعاية اللثة، تشير النتائج أيضا إلى أن النظام الغذائى، وخاصةً بروتوكولات الصيام، قد يكمل استراتيجيات الوقاية الحالية. تفاصيل الدراسة وشملت التجربة 66 بالغًا سليمًا غير مدخنين، وليس لديهم تاريخ مرضي أو مشكلات صحية عامة، وتم توزيع المشاركون على ثلاث مجموعات، وهى: تناول الطعام المقيد بالوقت (TRE): الصيام لمدة 16 ساعة يوميًا مع السماح بتناول الطعام خلال فترة زمنية مدتها 8 ساعات الصيام الجاف: لا طعام ولا شراب من شروق الشمس إلى غروبها مجموعة التحكم: لا توجد قيود غذائية ولإحداث استجابة التهابية خفيفة، طلب من المشاركين الامتناع عن تنظيف جزء من أفواههم لمدة تسعة أيام، مع الاستمرار في نظامهم الغذائي المحدد، وكانت النتيجة الرئيسية المقاسة هي مدى نزيف اللثة عند فحصها برفق باستخدام مسبار الأسنان، حيث إن النزيف عند المسبار هو مؤشر رئيسي على التهاب اللثة. نتائج الدراسة بعد 9 أيام، زاد نزيف اللثة بنسبة14.6 % في مجموعة TRE، و14.9 % في المجموعة الضابطة، و5.4 % فقط في مجموعة الصيام التام، وارتفع مستوى سائل يشير إلى التهاب اللثة، ويسمى السائل اللثوي الشقي (GCF)، في المجموعة الضابطة فقط، وظلّ ثابتًا في كلتا مجموعتي الصيام. وبعد 19 يومًا، انخفض وزن الجسم في كلتا مجموعتي الصيام، وتحسنت مستويات السكر في الدم. كما أظهرت مجموعة الصيام الكامل انخفاضًا في ضغط الدم وبروتين سي التفاعلي، وهو مؤشر على التهاب الجسم بشكل عام. أهمية نتائج الدراسة لا يقتصر تأثير التهاب اللثة على الفم فحسب، فقد أظهرت الدراسات وجود روابط بين التهاب دواعم السن، مرض اللثة، والأمراض المزمنة مثل السكر وأمراض القلب والسمنة، وعلى سبيل المثال، يمكن أن يحسن علاج التهاب دواعم السن مستويات السكر في الدم، كما يمكن أن يؤثر تحسن المؤشرات الجهازية بشكل مباشر على اللثة. و تدعم هذه الدراسة افتراض أن علاج التهاب دواعم السن، يجب أن يشمل عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي، علاوة على ذلك، فإن السائل الذي يزداد إفرازه أثناء مرض اللثة، لا يشير فقط إلى وجود الالتهاب، بل يغذي أيضًا البكتيريا التي تسبب المزيد من تلف اللثة، و قد بساعد الحفاظ على مستويات منخفضة من السائل الذي يسبب التهاب اللثة في إبطاء المرض أو الوقاية منه.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: بعض أدوية السكر يمكنها مكافحة سرطان البروستاتا
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:45 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها فريق بحثى بجامعة فيينا، أن أحد البروتينات المستخدمة فى الأدوية المستخدمة لعلاج السكر من النوع الثانى، يمكنه التأثير على نمو خلايا سرطان البروستاتا. ووفقا للدراسة التى نشرها موقع "News medical life science" نقلا عن مجلة Molecular Cancer، أن فريق دولي من العلماء بقيادة جامعة فيينا الطبية، أكتشف أن بروتين PPARγ ، وهو بروتين أساسي لتنظيم العمليات الأيضية، يمكن أن يؤثر أيضًا على نمو خلايا سرطان البروستاتا. ومن المعروف بالفعل أن PPARγ يعد ضمن مكونات الأدوية المستخدمة لعلاج مرض السكر من النوع الثاني، وتشير نتائج الدراسة، إلى أن هذه الأدوية قد تُمثل أيضًا نهجًا واعدًا لعلاج سرطان البروستاتا. ويعرف بروتين PPARγ في أبحاث السكر، لأكثر من 20 عامًا ، نظرًا لتأثيره على حساسية الأنسولين ، مما جعله من مكونات بعض الأدوية التي تُستخدم لعلاج السكر من النوع الثاني، كذلك يعد بروتين PPARγ ، مستقبلات غاما المنشطة بمُتكاثر البيروكسيسوم، عامل نسخ يلعب دورًا مهما في تنظيم العمليات الأيضية والتفاعلات الالتهابية ونمو الخلايا كمنشط للجينات، وكما أظهرت الدراسة، فإنه يرتبط أيضًا بنمو سرطان البروستاتا. وتوصل الباحثون إلى هذا الاستنتاج من خلال فحص مزارع الخلايا، وعينات الأنسجة من مجموعات المرضى، وقاموا بتحليل كيفية تأثير حالات تنشيط البروتين المختلفة على الخلايا، حيث تبين أن أحد أدوية السكر، يؤثر على نشاط PPARγ، وبالتالي يثبط سلوك نمو واستقلاب الخلايا السرطانية. كما كشفت النتائج الأولية أن مرضى سرطان البروستاتا المصابين بالسكر، الذين عولجوا بناهضات PPARγ ،لم ينتكسوا وقت جمع البيانات، ويوضح الباحث الرئيسي لوكاس كينر إلى أن الأدوية التي تستهدف PPARγ يمكن أن تمثل نهجًا جديدًا لعلاج سرطان البروستاتا. ويعد سرطان البروستاتا ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال حول العالم، وعلى الرغم من التقدم الطبي الهائل في السنوات الأخيرة، لا يزال هذا النوع من الأورام مسؤولًا عن وفاة واحدة من كل ثماني وفيات بالسرطان لدى الرجال في النمسا وحدها، وتتراوح طرق العلاج المتاحة حاليًا بين الجراحة والعلاج الإشعاعي والأدوية، ويمكن أن يساعد تحديد الآليات الجزيئية غير المعروفة سابقًا في تطوير علاجات موجهة.


الدولة الاخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
دراسة: بعض أدوية السكر يمكنها مكافحة سرطان البروستاتا
الثلاثاء، 13 مايو 2025 03:42 مـ بتوقيت القاهرة كشفت دراسة أجراها فريق بحثى بجامعة فيينا، أن أحد البروتينات المستخدمة فى الأدوية المستخدمة لعلاج السكر من النوع الثانى، يمكنه التأثير على نمو خلايا سرطان البروستاتا ووفقا للدراسة التى نشرها موقع "News medical life science" نقلا عن مجلة Molecular Cancer، أن فريق دولي من العلماء بقيادة جامعة فيينا الطبية، أكتشف أن بروتين PPARγ ، وهو بروتين أساسي لتنظيم العمليات الأيضية، يمكن أن يؤثر أيضًا على نمو خلايا سرطان البروستاتا. ومن المعروف بالفعل أن PPARγ يعد ضمن مكونات الأدوية المستخدمة لعلاج مرض السكر من النوع الثاني، وتشير نتائج الدراسة، إلى أن هذه الأدوية قد تُمثل أيضًا نهجًا واعدًا لعلاج سرطان البروستاتا ويعرف بروتين PPARγ في أبحاث السكر، لأكثر من 20 عامًا ، نظرًا لتأثيره على حساسية الأنسولين ، مما جعله من مكونات بعض الأدوية التي تُستخدم لعلاج السكر من النوع الثاني، كذلك يعد بروتين PPARγ ، مستقبلات غاما المنشطة بمُتكاثر البيروكسيسوم، عامل نسخ يلعب دورًا مهما في تنظيم العمليات الأيضية والتفاعلات الالتهابية ونمو الخلايا كمنشط للجينات، وكما أظهرت الدراسة، فإنه يرتبط أيضًا بنمو سرطان البروستاتا وتوصل الباحثون إلى هذا الاستنتاج من خلال فحص مزارع الخلايا، وعينات الأنسجة من مجموعات المرضى، وقاموا بتحليل كيفية تأثير حالات تنشيط البروتين المختلفة على الخلايا، حيث تبين أن أحد أدوية السكر، يؤثر على نشاط PPARγ، وبالتالي يثبط سلوك نمو واستقلاب الخلايا السرطانية. كما كشفت النتائج الأولية أن مرضى سرطان البروستاتا المصابين بالسكر، الذين عولجوا بناهضات PPARγ ،لم ينتكسوا وقت جمع البيانات، ويوضح الباحث الرئيسي لوكاس كينر إلى أن الأدوية التي تستهدف PPARγ يمكن أن تمثل نهجًا جديدًا لعلاج سرطان البروستاتا. ويعد سرطان البروستاتا ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال حول العالم، وعلى الرغم من التقدم الطبي الهائل في السنوات الأخيرة، لا يزال هذا النوع من الأورام مسؤولًا عن وفاة واحدة من كل ثماني وفيات بالسرطان لدى الرجال في النمسا وحدها، وتتراوح طرق العلاج المتاحة حاليًا بين الجراحة والعلاج الإشعاعي والأدوية، ويمكن أن يساعد تحديد الآليات الجزيئية غير المعروفة سابقًا في تطوير علاجات موجهة.