أحدث الأخبار مع #OH


الصحفيين بصفاقس
منذ 2 أيام
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
خبراء يحذّرون من العطور
خبراء يحذّرون من العطور 24 ماي، 09:00 حذّرت دراسة علمية جديدة من أن استخدام مستحضرات العناية الشخصية، مثل العطور والكريمات المرطبة للجلد، يمكن أن يؤدي إلى تغيّرات كيميائية غير معروفة التأثير على الصحة البشرية، نتيجة تفاعلها مع ما يُعرف بـ'مجال الأكسدة البشري' الخاص بالجسم. وأوضح باحثون من معهد 'ماكس بلانك' في ألمانيا أن 'مجال الأكسدة البشري'، الذي اكتُشف عام 2022، يتكون من جذور هيدروكسيل (OH) تتشكل نتيجة تفاعل ما ينبعث عن الجلد مع ملوثات الأوزون في الهواء. وتعمل هذه الجذور كمطهّر جوي يتفاعل مع الملوثات المتطايرة لتقليل ضررها، لكن الدراسة، التي نُشرت مؤخرا مجلة 'ساينس أدفانسز'، كشفت أن مستحضرات التجميل الشائعة مثل العطور ومرطبات الجلد قد تعطل هذا المجال الحيوي وتطلق مواد كيميائية في الهواء المحيط، مما يزيد من احتمال استنشاق نواتج كيميائية قد تكون ضارة. وفي تجربة مخبرية خضع لها مشاركون في غرفة مغلقة ومحكمة الحرارة، لاحظ العلماء أن مركبات مثل الإيثانول والفينوكسي إيثانول المنبعثة من مرطبات الجلد والعطور ارتفعت في الهواء بفعل حرارة الجسم، وسجلت تركيزات قرب الأنف أعلى بـ 2.8 مرة من الهواء المحيط، حتى بعد 10 دقائق من وضعها. وعندما أُضيف الأوزون إلى الغرفة، تبيّن أن هذه المستحضرات تعرقل تشكّل جذور OH بنسبة تصل إلى 34 بالمئة، ما يقلل من قدرة الجسم على التفاعل مع الملوثات المحيطة. وحذّر الباحثون من أن هذه التفاعلات 'تحدث مباشرة في منطقة التنفس وعلى سطح الجلد'، ما قد يشكل تهديدا صحيا غير مرئي. كما أشاروا إلى أن التفاعل مع مجال الأكسدة البشري قد يولّد نواتج ثانوية كيميائية غير معروفة الأثر الصحي حتى الآن، وفقما نقل موقع 'ساينس أليرت'. وتعليقا على الدراسة قال البروفيسور جوناثان ويليامز: 'نحتاج إلى إعادة النظر في كيمياء الأماكن المغلقة التي نعيش ونعمل فيها، لأن الأجسام البشرية تخلق تفاعلات قد تغيّر بشكل كبير مكونات الهواء من حولنا'. (سكاي نيوز)


أخبارنا
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبارنا
دراسة تحذر: العطر يحدث تفاعلات كيميائية "خطيرة" حول أجسامنا
حذرت دراسة علمية جديدة من أن استخدام مستحضرات العناية الشخصية، مثل العطور والكريمات المرطبة للجلد، يمكن أن يؤدي إلى تغيّرات كيميائية غير معروفة التأثير على الصحة البشرية، نتيجة تفاعلها مع ما يُعرف بـ"مجال الأكسدة البشري" الخاص بالجسم. وأوضح باحثون من معهد ماكس بلانك في ألمانيا أن "مجال الأكسدة البشري"، الذي اكتُشف عام 2022، يتكون من جذور هيدروكسيل (OH) تتشكل نتيجة تفاعل ما ينبعث عن الجلد مع ملوثات الأوزون في الهواء. وتعمل هذه الجذور كمطهّر جوي يتفاعل مع الملوثات المتطايرة لتقليل ضررها. لكن الدراسة، التي نُشرت مؤخرا مجلة "ساينس أدفانسز"، كشفت أن مستحضرات التجميل الشائعة مثل العطور ومرطبات الجلد قد تعطل هذا المجال الحيوي وتطلق مواد كيميائية في الهواء المحيط، مما يزيد من احتمال استنشاق نواتج كيميائية قد تكون ضارة. وفي تجربة مخبرية خضع لها مشاركون في غرفة مغلقة ومحكمة الحرارة، لاحظ العلماء أن مركبات مثل الإيثانول والفينوكسي إيثانول المنبعثة من مرطبات الجلد والعطور ارتفعت في الهواء بفعل حرارة الجسم، وسجلت تركيزات قرب الأنف أعلى بـ 2.8 مرة من الهواء المحيط، حتى بعد 10 دقائق من وضعها. وعندما أُضيف الأوزون إلى الغرفة، تبيّن أن هذه المستحضرات تعرقل تشكّل جذور OH بنسبة تصل إلى 34 بالمئة، ما يقلل من قدرة الجسم على التفاعل مع الملوثات المحيطة. وحذّر الباحثون من أن هذه التفاعلات "تحدث مباشرة في منطقة التنفس وعلى سطح الجلد"، ما قد يشكل تهديدا صحيا غير مرئي. كما أشاروا إلى أن التفاعل مع مجال الأكسدة البشري قد يولّد نواتج ثانوية كيميائية غير معروفة الأثر الصحي حتى الآن، وفقما نقل موقع "ساينس أليرت". وتعليقا على الدراسة قال البروفيسور جوناثان ويليامز: "نحتاج إلى إعادة النظر في كيمياء الأماكن المغلقة التي نعيش ونعمل فيها، لأن الأجسام البشرية تخلق تفاعلات قد تغيّر بشكل كبير مكونات الهواء من حولنا".


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- صحة
- اليمن الآن
تحذير: العطر يحدث تفاعلات كيميائية 'خطيرة' حول أجسامنا
العاصفة نيوز/متابعات: حذرت دراسة علمية جديدة من أن استخدام مستحضرات العناية الشخصية، مثل العطور والكريمات المرطبة للجلد، يمكن أن يؤدي إلى تغيّرات كيميائية غير معروفة التأثير على الصحة البشرية، نتيجة تفاعلها مع ما يُعرف بـ'مجال الأكسدة البشري' الخاص بالجسم. وأوضح باحثون من معهد ماكس بلانك في ألمانيا أن 'مجال الأكسدة البشري'، الذي اكتُشف عام 2022، يتكون من جذور هيدروكسيل (OH) تتشكل نتيجة تفاعل ما ينبعث عن الجلد مع ملوثات الأوزون في الهواء. اقرأ المزيد... منح الحج المجانية من يتقاسمها؟ 24 مايو، 2025 ( 1:37 صباحًا ) بالجرم المشهود.. 'اعتقال' قطة 'بتهمة' تهريب مخدرات إلى السجن 24 مايو، 2025 ( 1:31 صباحًا ) وتعمل هذه الجذور كمطهّر جوي يتفاعل مع الملوثات المتطايرة لتقليل ضررها. لكن الدراسة، التي نُشرت مؤخرا مجلة 'ساينس أدفانسز'، كشفت أن مستحضرات التجميل الشائعة مثل العطور ومرطبات الجلد قد تعطل هذا المجال الحيوي وتطلق مواد كيميائية في الهواء المحيط، مما يزيد من احتمال استنشاق نواتج كيميائية قد تكون ضارة. وفي تجربة مخبرية خضع لها مشاركون في غرفة مغلقة ومحكمة الحرارة، لاحظ العلماء أن مركبات مثل الإيثانول والفينوكسي إيثانول المنبعثة من مرطبات الجلد والعطور ارتفعت في الهواء بفعل حرارة الجسم، وسجلت تركيزات قرب الأنف أعلى بـ 2.8 مرة من الهواء المحيط، حتى بعد 10 دقائق من وضعها. وعندما أُضيف الأوزون إلى الغرفة، تبيّن أن هذه المستحضرات تعرقل تشكّل جذور OH بنسبة تصل إلى 34 بالمئة، ما يقلل من قدرة الجسم على التفاعل مع الملوثات المحيطة. وحذّر الباحثون من أن هذه التفاعلات 'تحدث مباشرة في منطقة التنفس وعلى سطح الجلد'، ما قد يشكل تهديدا صحيا غير مرئي. كما أشاروا إلى أن التفاعل مع مجال الأكسدة البشري قد يولّد نواتج ثانوية كيميائية غير معروفة الأثر الصحي حتى الآن، وفقما نقل موقع 'ساينس أليرت'. وتعليقا على الدراسة قال البروفيسور جوناثان ويليامز: 'نحتاج إلى إعادة النظر في كيمياء الأماكن المغلقة التي نعيش ونعمل فيها، لأن الأجسام البشرية تخلق تفاعلات قد تغيّر بشكل كبير مكونات الهواء من حولنا'.


أخبارنا
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبارنا
عطرك يعبث بالدرع الخفي المحيط بجسمك وينتج مركبات كيميائية غير متوقعة!
أخبارنا : وجد علماء أن رذاذ عطر أو كريم مرطب يمكن أن يتداخل مع التفاعلات الكيميائية عالية النشاط المحيطة بالجسم، ما قد يؤدي إلى تأثيرات صحية غير معروفة. ويعرف هذا الدرع الكيميائي المحيط بالجسم باسم "حقل الأكسدة البشري"، ويعمل هذا الحقل مثل منظف هوائي صغير - حيث يتفاعل بسرعة مع الجزيئات العالقة في الهواء حولنا (مثل الملوثات أو الروائح) ويساعد على تحييدها أو تكسيرها. لكن الدراسة الجديدة وجدت أن وضع العطور أو المرطبات على الجلد قد يغير هذا التوازن الكيميائي الدقيق، ما قد يؤدي إلى تكون مواد أخرى قد تكون ضارة نستنشقها أو تمتصها بشرتنا. ويوضح العلماء: "نظرا لأن حقل الأكسدة البشري يؤثر على التركيب الكيميائي للهواء في منطقة التنفس وبالقرب من الجلد، فإنه يؤثر على استنشاقنا للمواد الكيميائية، ما ينعكس بدوره على الصحة البشرية". وفي الوقع، ما يزال حقل الأكسدة البشري وتأثيراته الصحية غير مفهوم بشكل جيد للعلماء. فقد تم اكتشافه فقط في عام 2022، عندما وجد فريق علمي أن زيت الجلد يتفاعل مع ملوثات الأوزون في الهواء لتشكيل حقل من جذور الهيدروكسيل (OH) حول الجسم البشري. وتوصف جذور الهيدروكسيل أحيانا بأنها "منظف جوي"، لقدرتها على التفاعل مع ملوثات الهواء المختلفة وتحييدها. لكن بعض هذه التفاعلات قد ينتج مركبات ثانوية خطيرة بالقرب من الجلد والجهاز التنفسي. ويعد فهم تفاعل حقل الأكسدة البشري مع المواد الكيميائية في البيئات الداخلية والخارجية مجالا جديدا في الأبحاث الصحية. وفي الدراسة الحالية، جلس أربعة بالغين في بيئة داخلية مضبوطة الحرارة، وقاس العلماء المواد الكيميائية حول أجسامهم وفي الهواء مع ومن دون استخدام مستحضرات العناية الشخصية. وعندما وضع بعض المشاركين مرطبا قبل الدخول، لاحظ العلماء صعود مادتين كيميائيتين (فينوكسي إيثانول وإيثانول) من الجلد عبر "تيارات حرارية"، منتشرتين في الهواء المحيط بفعل حرارة الجسم. واستمرت تركيزات هذه المواد في الارتفاع حتى بعد 10 دقائق من التطبيق، حيث بلغت بالقرب من الأنف 2.8 ضعف تركيزها في الهواء المحيط. وعندما أطلق الفريق الأوزون في الغرفة، تفاعل مع مرطب الجسم من الرأس إلى القدمين، ما قلل تكون جذور الهيدروكسيل بنسبة 34%. وظهرت نتائج مماثلة عند استخدام العطور. وارتفعت مستويات الإيثانول والمواد العطرية حول المشاركين إلى 10 أضعاف تركيزها الطبيعي، كما قللت من جذور الهيدروكسيل المحيطة بالجسم. ويحذر العلماء: "علينا إعادة التفكير في كيمياء الأماكن المغلقة المأهولة، لأن حقول الأكسدة التي نولدها تحول العديد من المواد الكيميائية حولنا مباشرة إلى مركبات قد تكون ضارة بالصحة". المصدر: ساينس ألرت

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- صحة
- سرايا الإخبارية
دراسة تحذر من العطور
سرايا - حذرت دراسة علمية جديدة من أن استخدام مستحضرات العناية الشخصية، مثل العطور والكريمات المرطبة للجلد، يمكن أن يؤدي إلى تغيّرات كيميائية غير معروفة التأثير على الصحة البشرية، نتيجة تفاعلها مع ما يُعرف بـ"مجال الأكسدة البشري" الخاص بالجسم. وأوضح باحثون من معهد ماكس بلانك في ألمانيا أن "مجال الأكسدة البشري"، الذي اكتُشف عام 2022، يتكون من جذور هيدروكسيل (OH) تتشكل نتيجة تفاعل ما ينبعث عن الجلد مع ملوثات الأوزون في الهواء. وتعمل هذه الجذور كمطهّر جوي يتفاعل مع الملوثات المتطايرة لتقليل ضررها. لكن الدراسة، التي نُشرت مؤخرا مجلة "ساينس أدفانسز"، كشفت أن مستحضرات التجميل الشائعة مثل العطور ومرطبات الجلد قد تعطل هذا المجال الحيوي وتطلق مواد كيميائية في الهواء المحيط، مما يزيد من احتمال استنشاق نواتج كيميائية قد تكون ضارة. وفي تجربة مخبرية خضع لها مشاركون في غرفة مغلقة ومحكمة الحرارة، لاحظ العلماء أن مركبات مثل الإيثانول والفينوكسي إيثانول المنبعثة من مرطبات الجلد والعطور ارتفعت في الهواء بفعل حرارة الجسم، وسجلت تركيزات قرب الأنف أعلى بـ 2.8 مرة من الهواء المحيط، حتى بعد 10 دقائق من وضعها. وعندما أُضيف الأوزون إلى الغرفة، تبيّن أن هذه المستحضرات تعرقل تشكّل جذور OH بنسبة تصل إلى 34 بالمئة، ما يقلل من قدرة الجسم على التفاعل مع الملوثات المحيطة. وحذّر الباحثون من أن هذه التفاعلات "تحدث مباشرة في منطقة التنفس وعلى سطح الجلد"، ما قد يشكل تهديدا صحيا غير مرئي. كما أشاروا إلى أن التفاعل مع مجال الأكسدة البشري قد يولّد نواتج ثانوية كيميائية غير معروفة الأثر الصحي حتى الآن، وفقما نقل موقع "ساينس أليرت". وتعليقا على الدراسة قال البروفيسور جوناثان ويليامز: "نحتاج إلى إعادة النظر في كيمياء الأماكن المغلقة التي نعيش ونعمل فيها، لأن الأجسام البشرية تخلق تفاعلات قد تغيّر بشكل كبير مكونات الهواء من حولنا".