أحدث الأخبار مع #OPE


ناظور سيتي
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
هدوء غير مسبوق في معبر بني أنصار يبعث على الارتياح قبيل موسم العبور
المزيد من الأخبار هدوء غير مسبوق في معبر بني أنصار يبعث على الارتياح قبيل موسم العبور ناظورسيتي: متابعة شهد معبر بني أنصار، بعد ظهر الأحد 18 ماي، حالة من الهدوء اللافت، فاجأت المواطنين المعتادين على مشاهد الازدحام والتوتر في هذا المنفذ الحدودي الحيوي بين مليلية والمغرب. وعلى غير العادة، بدت حركة الدخول إلى التراب المغربي شبه منعدمة، بينما ظل العبور إلى مليلية مستمرًا لكن بوتيرة هادئة ومنظمة. هذا المشهد الاستثنائي يأتي بعد أيام فقط من اكتظاظ كبير شهده المعبر في نهاية الأسبوع الماضي، خصوصًا يومي الخميس والجمعة، حيث سُجلت طوابير طويلة واحتقان بسبب بطء الإجراءات وصعوبة التنقل، ما أثار تساؤلات حول غياب التناسق في تدبير التدفقات الحدودية. في تصريحات لوسائل الإعلام المحلية، عبر عدد من المسافرين عن استغرابهم من التباين الكبير في حجم العبور خلال أيام قليلة فقط. وقال أحد العائدين إلى أوروبا بعد زيارة عائلية، إنه انتظر ساعة لعبور المعبر مشيًا، في حين اشتكت مواطنة أخرى من بطء غير مبرر رغم قلة العابرين. كما تساءل آخرون إن كانت هذه الحالة الهادئة مجرد استثناء ظرفي قبل عودة الضغط في الأيام المقبلة. في خلفية هذا الوضع، تلوح في الأفق 'عملية العبور' (OPE) التي تنطلق رسميًا في 15 يونيو، والتي تعد من أكبر الحركات البشرية الموسمية في العالم، إذ تشهد عبور أزيد من 3 ملايين مسافر من أوروبا نحو المغرب خلال الصيف، عبر مليلية وسبتة والموانئ الجنوبية لإسبانيا. ومن المتوقع أن يكون لهذا الموسم طابع خاص، خصوصًا مع تزامنه مع عيد الأضحى الذي يُحتفل به قبل أسبوع من انطلاق العملية. السلطات الإسبانية بدورها أعلنت عن جملة من الإجراءات الاستباقية، من بينها دعم صحي ميداني، وتوسيع نقاط العبور، وإبقاء محطة مليلية البحرية مفتوحة 24 ساعة يوميًا طيلة شهر يوليوز، إلى جانب تثبيت لافتات إرشادية مزودة برموز QR لاستطلاع رأي المسافرين حول جودة الخدمات. رغم هذه الترتيبات، يبقى السؤال مطروحًا: هل تكفي هذه الإجراءات لتفادي سيناريو الفوضى والاختناق في ذروة الصيف؟ أم أن هذا الهدوء المؤقت ما هو إلا هدوء ما قبل عاصفة العبور الكبرى؟


كش 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
مرحبا 2025.. تعزيز التنسيق بين المغرب وإسبانيا استعدادا لعبور قياسي
تستضيف مدينة قادس بإسبانيا يومي 6 و7 ماي الحالي اجتماعا مشتركا بين السلطات المغربية والإسبانية المسؤولة عن تنظيم عملية مرحبا 2025. ويهدف هذا الاجتماع إلى تنسيق الجوانب اللوجستية والأمنية والتنظيمية لتسهيل عودة المغاربة المقيمين في الخارج خلال فصل الصيف. وتتوقع الرباط ومدريد زيادة كبيرة في عدد الركاب والمركبات في أكبر عملية عبور بين قارتين في العالم. ومن المنتظر أن يُفرز الاجتماع السادس والثلاثين للجنة المشتركة الإسبانية المغربية عن خطة لتعبئة لأكثر من 29 ألف شخص وتسعة موانئ إسبانية. وتستكمل إسبانيا والمغرب الاستعدادات لعملية عبور المضيق (OPE) 2025، التي ستبدأ في 15 يونيو المقبل، ومن المتوقع أن تتجاوز أرقام العام السابقة بنسبة 5٪ في المركبات وزيادة بنسبة 4٪ في الركاب مقارنة بعام 2024. وستشمل الإجراءات المخطط لها موانئ الجزيرة الخضراء وطريفة وسبتة على الجانب الإسباني، بالإضافة إلى ميناءي طنجة المدينة وطنجة المتوسط على الجانب المغربي. تشكل هذه الموانئ نقاطا رئيسية في عملية مرحبا، حيث تسهل عبور ملايين الركاب والمركبات بين أوروبا وأفريقيا. وأكدت وكيلة وزارة الداخلية الإسبانية، سوزانا كريسوستومو، أن آلية التعاون الأمني بين البلدين هي مثال على التنسيق الجيد بين الدول. وأشادت بالعمل الفني المشترك المبني على التواصل المستمر والفعال. وحضر الاجتماع ممثلون عن السلطات الإسبانية من مختلف الوزارات والإدارات، بما في ذلك وزارات الداخلية والصحة والنقل والخارجية، بالإضافة إلى ممثلين عن الموانئ والوفود الإقليمية. ومن الجانب المغربي، ترأس الوفد مدير الهجرة ومراقبة الحدود خالد الزروالي، رفقة أعضاء من السفارة المغربية في إسبانيا والدرك الملكي وعدد من كبار المسؤولين الوزاريين.


٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
المغرب وإسبانيا يستعدان لعقد اجتماع مشترك حول عملية "مرحبا 2025"
الخط : A- A+ إستمع للمقال أفادت وكالة 'أوروبا بريس' الإسبانية أن المملكة المغربية وإسبانيا تستعدان لعقد اجتماع ثنائي يومي 6 و7 ماي الجاري، من أجل وضع الترتيبات النهائية لانطلاق عملية 'مرحبا 2025″، وسط توقعات بتسجيل أرقام قياسية جديدة في عدد المسافرين والمركبات. وحسب المعطيات ذاتها، فإن النسخة الـ36 من عملية 'مرحبا'، المعروفة في الجارة الشمالية باسم 'عملية عبور المضيق' (OPE)، ستنطلق في إسبانيا ابتداء من 15 يونيو المقبل، مع توقعات بارتفاع حركة العبور بنسبة 4% من حيث عدد المسافرين، و5% من حيث عدد المركبات مقارنة بسنة 2024، ما يستدعي تعزيز الخدمات اللوجستية بالموانئ الرئيسية، خاصة بموانئ الجزيرة الخضراء وطريفة وسبتة المحتلة. التقارير الإعلامية الإسبانية أكدت أن التحضيرات الميدانية انطلقت بالفعل منذ أسابيع، بمشاركة 18 هيئة ومؤسسة ضمن لجنة التنسيق الإقليمية في سبتة، تحت إشراف مندوبة الحكومة الإسبانية كريستينا بيريز. ويهدف الاجتماع المرتقب بين الرباط ومدريد إلى الاتفاق على الترتيبات الفنية والتنظيمية لضمان سلاسة العملية، لاسيما في ظل التحديات المرتبطة بالازدحام الكبير، وموجات الحرارة المتوقعة خلال الصيف المقبل، حسب تحذيرات وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية. ومن بين المستجدات التي أشارت إليها الصحافة الإسبانية، نشر وحدة دائمة تابعة لشركة المرور بالحرس المدني الإسباني في سبتة المحتلة، من أجل تنظيم حركة السير بمحيط مناطق الانتظار، وتجنب تأثيرها على مرافق حيوية كالمستشفى الجامعي ومداخل الأحياء المجاورة. وفي سياق متصل، من المتوقع أن يُسجل عيد الأضحى، المرتقب ما بين 5 و6 يونيو، حركة عبور مكثفة قبل بداية العملية الرسمية في إسبانيا، لكون المغرب يبدأ تنفيذ العملية باكراً، خلال الأسبوع الأول من يونيو. كما أشارت المصادر ذاتها إلى أن أشغال إعادة تهيئة معبر 'تراخال' الحدودي لن تنتهي قبل انطلاق عملية مرحبا، وهو ما سيؤدي إلى تقليص مسارات العبور، خصوصاً خلال مرحلة العودة، مما قد يُفاقم الضغط على المعابر المتاحة. جدير بالذكر أن عملية العبور لسنة 2024 سجلت رقما قياسيا بـ3.4 ملايين مسافر، وقرابة 850 ألف مركبة، أي بزيادة بلغت 9.3% مقارنة بسنة 2023، ما يدفع التوقعات نحو استمرار هذا النمو التصاعدي خلال نسخة 2025.


الجريدة 24
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
تدفقات قياسية في الأفق.. المغرب وإسبانيا في اجتماع مرتقب لحسم تفاصيل "مرحبا 2025"
في ظل استعدادات مكثفة وتوقعات بتسجيل أرقام قياسية جديدة، تستعد المملكة المغربية وإسبانيا لعقد اجتماع مشترك يومي 6 و7 ماي الجاري بمدينة طنجة، من أجل مناقشة التفاصيل النهائية المتعلقة بعملية "مرحبا 2025"، وهي العملية التي تعد من أكبر التحركات الجماعية العابرة للحدود في العالم خلال فترات السلم، وتشكل جسرا سنويا لملايين المغاربة المقيمين في أوروبا العائدين إلى وطنهم خلال فصل الصيف. وتتجه الأنظار هذا العام نحو نسخة غير مسبوقة من العملية التي تُعرف في إسبانيا باسم "عملية عبور المضيق OPE"، حيث تشير المعطيات الأولية، وفقًا للتقارير الإعلامية الإسبانية، إلى إمكانية ارتفاع عدد المسافرين بنسبة 4%، وعدد المركبات بنسبة 5% مقارنة بسنة 2024، التي سجلت بدورها رقما قياسيا بلغ 3.4 ملايين مسافر ونحو 850 ألف مركبة. هذا النمو المستمر في الأرقام يعكس ليس فقط الزخم الاجتماعي والإنساني للعملية، بل أيضا التحديات المتنامية التي تواجه البنيات التحتية والخدمات اللوجستية والأمنية في ضفتي المضيق. وتأتي هذه الاستعدادات وسط انطلاق مبكر للتحضيرات الميدانية في الجانب الإسباني، حيث تشرف مندوبة الحكومة الإسبانية في سبتة المحتلة، كريستينا بيريز، على تنسيق عمل 18 هيئة ومؤسسة معنية في إطار لجنة التنسيق الإقليمية، وذلك وفقًا للتقارير الإعلامية الإسبانية. ويشمل هذا التنسيق جهودا متعددة لضمان سلاسة الحركة داخل الموانئ، وتأمين المرافق المحيطة بها، وتدبير تدفقات بشرية ومادية ضخمة، من المتوقع أن تزداد تعقيدا بفعل موجات الحر الشديدة المرتقبة هذا الصيف وفق تحذيرات وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية. وفي سياق الاستعدادات الجارية، تشير التقارير الإعلامية الإسبانية إلى أن التعاون بين الرباط ومدريد يشهد تنسيقا غير مسبوق على المستويين الفني والتنظيمي، مدفوعا بالعلاقات الإيجابية التي تطورت بشكل ملحوظ بين البلدين خلال السنوات الأخيرة. وشهدت العلاقات الثنائية دفعة قوية منذ سنة 2022، تُرجمت في تكثيف الحوار السياسي وتعزيز التعاون الأمني والاقتصادي، وهو ما انعكس على ملفات استراتيجية كالهجرة والطاقة والتجارة. وتعتبر عملية "مرحبا" إحدى ثمار هذا التقارب، حيث بات التنسيق المشترك حولها يجري في أجواء من الثقة المتبادلة، ما يتيح تفعيل خطط استباقية دقيقة لضمان حسن سير العملية، وتجاوز الإكراهات المحتملة التي تفرضها كثافة العبور وظروف الطقس والتحديات اللوجستية الموسمية. وفي خطوة نوعية، فقد قررت السلطات الإسبانية نشر وحدة دائمة تابعة لشركة المرور بالحرس المدني في مدينة سبتة، بهدف ضبط حركة السير داخل المدينة وضمان عدم تأثير كثافة العبور على مرافق حيوية مثل المستشفى الجامعي ومداخل الأحياء المجاورة، وذلك وفقًا للتقارير الإعلامية الإسبانية. هذا الترتيب الأمني الجديد يأتي في وقت تتواصل فيه أشغال إعادة تأهيل معبر "تراخال" الحدودي، والتي لن تنتهي قبل انطلاق العملية، ما ينذر بضغط إضافي خلال مرحلة العودة بسبب فقدان أحد مسارات العبور المعتادة. وعلى الجانب المغربي، يُنتظر أن تنطلق عملية مرحبا في الأسبوع الأول من يونيو، أي قبل بدء العملية رسميا في إسبانيا المقررة في 15 من نفس الشهر، مما يفرض تنسيقا دقيقا بين الجانبين من أجل تجنب الارتباك وضمان جاهزية الموانئ لاستقبال الدفعات الأولى من العابرين. وتشمل هذه الموانئ تسعة موانئ رئيسية: الجزيرة الخضراء، وطريفة، وألميريا، ومالقا، وموتريل، وأليكانتي، وفالنسيا، بالإضافة إلى سبتة ومليلية المحتلتين، على أن تُعزز بخطط أمنية ومرورية مفصلة لكل ميناء. ووفقا للتقارير الاعلامية، فإن الاجتماع المرتقب في طنجة سيكون حاسما في وضع اللمسات الأخيرة على الجوانب التقنية والتنظيمية للعملية، خاصة في ظل تعقيدات التغيرات المناخية، وتوسع دائرة المسافرين، وتزايد الحاجة إلى دمج التكنولوجيا الحديثة في تتبع وتوجيه التدفقات البشرية. كما سيكون مناسبة لتوقيع اتفاقيات عملياتية جديدة، قد تشكل نقلة نوعية في تدبير هذا الحدث السنوي الذي يحمل أبعادا إنسانية واقتصادية واستراتيجية في آن واحد.


بلبريس
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
المغرب وإسبانيا يستعدان لإطلاق عملية 'مرحبا 2025' وسط توقعات بأرقام عبور قياسية
بلبريس - ليلى صبحي تستعد المملكة المغربية وإسبانيا لعقد اجتماع تنسيقي ثنائي يومي 6 و7 ماي الجاري، لوضع اللمسات الأخيرة على ترتيبات عملية 'مرحبا 2025'، التي تشهد كل صيف حركة عبور مكثفة للجالية المغربية المقيمة بالخارج. ووفق ما أوردته الصحافة الإسبانية، فإن النسخة السادسة والثلاثين من العملية، المعروفة في الضفة الشمالية بـ'عملية عبور المضيق' (OPE)، ستنطلق رسميًا في إسبانيا ابتداءً من 15 يونيو المقبل، في حين يرتقب أن يشرع المغرب في تنفيذها بداية من الأسبوع الأول من الشهر ذاته. وتُشير التقديرات الأولية إلى احتمال تسجيل أرقام قياسية جديدة، مع توقع ارتفاع عدد المسافرين بنسبة 4%، وعدد المركبات بنسبة 5% مقارنة بسنة 2024، ما يفرض تعبئة استثنائية للموارد والخدمات اللوجستيكية، خاصة في الموانئ الأساسية مثل الجزيرة الخضراء، طريفة، وسبتة المحتلة. وبحسب ذات المصادر، فقد انطلقت التحضيرات الميدانية منذ أسابيع في الجانب الإسباني، بإشراف مندوبة الحكومة الإسبانية في سبتة، كريستينا بيريز، ومشاركة 18 هيئة ومؤسسة في إطار لجنة التنسيق الإقليمية. ويُرتقب أن يتمخض الاجتماع المرتقب مع الجانب المغربي عن وضع تصور شامل للأسس الفنية والتنظيمية الكفيلة بضمان انسيابية العملية، خصوصًا في ظل تحديات متوقعة مرتبطة بكثافة العبور وموجات الحر المرتقبة هذا الصيف، وفق ما نبهت إليه وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية. وتلفت التقارير الإسبانية إلى أن تزامن عيد الأضحى هذه السنة مع الأسبوع الأول من يونيو، قبل انطلاق العملية رسميًا في إسبانيا، سيؤدي إلى ذروة مبكرة في حركة العبور، مما يستدعي رفع درجة الجاهزية في مختلف نقاط العبور، مع تعزيز التنسيق بين الجانبين المغربي والإسباني. ومن أبرز الإجراءات المستحدثة لهذه السنة، تعيين وحدة دائمة من الحرس المدني الإسباني في سبتة لتأمين محيط مراكز الانتظار وتنظيم حركة المرور، خاصة قرب المرافق الحساسة كمداخل الأحياء السكنية والمستشفى الجامعي. في المقابل، يُنتظر أن تتأثر مرحلة العودة بأشغال التهيئة الجارية في معبر 'تراخال'، والتي لن تكتمل قبل بدء العملية، ما سيؤدي إلى فقدان أحد مسارات العبور ويفرض ضغطًا إضافيًا على المعابر المتاحة. وتُظهر حصيلة السنة الماضية أن عملية مرحبا 2024 سجلت رقمًا قياسيًا بـ3.4 ملايين مسافر، ونحو 850 ألف مركبة، بزيادة ناهزت 9.3% مقارنة بسنة 2023، مما يعكس منحى تصاعديًا مستمرًا في أعداد العابرين، ويُبرّر التوقعات المرتفعة لموسم 2025. وتشمل خطة هذه السنة تسعة موانئ إسبانية، من أبرزها الجزيرة الخضراء، طريفة، ألميريا، مالقا، موتريل، أليكانتي، فالنسيا، إلى جانب سبتة ومليلية، مع تخصيص مخططات أمنية ومرورية تفصيلية تتماشى مع خصوصيات كل ميناء.