أحدث الأخبار مع #Oculus


تونس الرقمية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
ستغيّر حياة الملايين..ماهي التقنية الجديدة التي أعلن عنها مارك زوكربيرج؟
منذ تأسيسه لموقع فايسبوك سنة 2024، عمل مارك زوكربيرج على تغيير الطّريقة الّتي نتواصل بها ونشارك ونتفاعل بها عبر الإنترنت. وقد تطوّرت رؤياه لوسائل التّواصل الاجتماعيّ إلى إمبراطوريّة عالميّة تحت إشراف شركة ميتا، عملاق التّكنولوجيا الّذي يمتد الآن إلى منصّات مثل إنستغرام وواتساب وفايسبوك ويصل إلى مليارات المستخدمين. لم تعد 'ميتا' مجرّد شركة متخصّصة في الشّبكات الاجتماعيّة، بل أصبحت رائدة في مجال الابتكار والغوص في الواقع الافتراضيّ باستخدام Oculus واستكشاف metaverse. لقد جعلت موهبة زوكربيرغ في تسخير البيانات ودفع الحدود التّكنولوجيّة من شركة ميتا قوّة عظمى، وهو لا يتباطأ في هذا. وقد أعلن عن مفاجأة: تطلق 'ميتا' تطبيق ذكاء اصطناعيّ مستقلّ لمواجهة الشّركات الكبرى مثل ChatGPT و Grok و Gemini، ممّا يشير إلى فصل جديد جريء للشّركة. وفي مقطع فيديو، أعلن زوكربيرغ عن إطلاق تطبيق Meta AI المستقلّ، وهو أداة جديدة أنيقة. وأوضح زوكربيرج: 'يستخدم ما يقرب من مليار شخص بالفعل Meta AI كلّ شهر على منصّاتنا، لذلك قمنا بإنشاء تطبيق مستقلّ لهم لاستكشافه'. تمّ بناء هذا التّطبيق على طراز Llama 4، وهو يعد بتجربة أكثر تخصيصًا، إذ يتذكّر تفضيلات المستخدم ويقدّم إجابات مصمّمة حسب السّياق – مثل نشاطك على انستغرام أو منشورات فايسبوك. إنّه ليس مجرّد روبوت محادثة، بل هو مساعد شخصيّ يمكنك التّحدّث معه عبر النّصّ أو الصّوت. وأشار زوكربيرغ إلى إمكانيّة نموّ التّطبيق. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
سباق التقنية: آبل تتحدى ميتا لإطلاق النظارة الأذكى في العالم
في خطوة تعكس حجم التنافس المحتدم بين عمالقة التكنولوجيا، يبدو أن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، لا يرى أمامه الآن سوى اسم واحد: مارك زوكربيرغ. حيث تشير تقارير حديثة إلى أن كوك وضع كل تركيزه على تطوير نظارات ذكية ثورية، تكون بسيطة الشكل، أنيقة المظهر، ومزودة بتقنيات الواقع المعزز، ما يجعلها جزءًا لا يتجزأ من حياة المستخدم اليومية. ما بعد Vision Pro: إعادة الحسابات بعد إطلاق آبل لنظارة Vision Pro بسعر 3500 دولار، التي رغم تقنياتها المتقدمة لم تحقق الانتشار المتوقع، قررت الشركة إعادة تقييم توجهاتها. فضعف الطلب أدى إلى توقف مؤقت في الإنتاج، ما دفع كوك إلى التفكير في منتج جديد يجمع بين القوة التقنية والسهولة في الاستخدام والسعر المقبول. الهدف هذه المرة هو نظارات أخف وزنًا وأقل تكلفة، تكون قابلة للارتداء اليومي دون الحاجة إلى تغييرات كبيرة في نمط الحياة. زوكربيرغ.. الخصم الطموح على الجهة الأخرى، يسير مارك زوكربيرغ بخطى متسارعة نحو مستقبل الواقع المعزز والافتراضي. فقد بدأت ميتا منذ سنوات في الاستثمار في هذه التقنيات، بداية من استحواذها على شركة Oculus، ووصولًا إلى إطلاق نظارة Ray-Ban Stories، وتطوير نموذج Orion الذي أثار إعجاب الكثيرين رغم أنه لم يُطرح بعد بشكل رسمي. ويبدو أن زوكربيرغ يراهن على منظومة مفتوحة تتيح للمستخدمين تنقلاً سلسًا بين الأجهزة والتطبيقات، في مقابل المنظومة المغلقة التي تعتمدها آبل تقليديًا. سباق ميزانيات وتوجهات مختلفة تعكس الأرقام حجم هذا السباق؛ فبينما خصصت آبل 31.4 مليار دولار للبحث والتطوير العام الماضي، أنفقت ميتا ما يقرب من 44 مليار دولار في نفس المجال. وهذا دليل على مدى التزام الطرفين بتحقيق التفوق في الجيل القادم من الأجهزة القابلة للارتداء. فبينما تسعى آبل لدمج التقنية في الحياة اليومية بسلاسة، تراهن ميتا على بناء "ميتافيرس" متكامل يحاكي الواقع ويمنح المستخدم تجربة رقمية بديلة. رهانات شخصية وطموحات تاريخية بالنسبة لتيم كوك، لم يعد الأمر مجرد منتج جديد، بل هو رهان شخصي لإثبات نفسه كمبتكر حقيقي قادر على تقديم منتج ثوري مثلما فعل ستيف جوبز من قبل. أما بالنسبة لزوكربيرغ، فهو يرى في الميتافيرس مستقبل الإنترنت، ويطمح لقيادة هذه المرحلة كما قاد ثورة التواصل الاجتماعي. من سيصل أولًا؟ مع تصاعد حدة المنافسة، يترقّب عشّاق التقنية حول العالم إطلاق النظارات الذكية التي ستحدد مستقبل الواقع المعزز. فهل ستكون من آبل بتوقيع كوك؟ أم من ميتا تحت قيادة زوكربيرغ؟ الإجابة قد تغيّر مستقبل الأجهزة الذكية إلى الأبد.


الجمهورية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
المستقبل الرقمي للألعاب: كيف يمكن للواقع الافتراضي والواقع المعزز تحسين تجربة اللعب؟
استخدام الواقع الافتراضي والمعزز في منصات الألعاب لم تتوقف تأثيرات هذه التقنيات على ألعاب الفيديو التقليدية فقط، بل امتدت إلى مجالات أخرى مثل الالعاب الرياضية والألعاب الترفيهية الرقمية. توفر منصات الألعاب الحديثة بيئات متطورة تدمج تقنيات الواقع المعزز والافتراضي لمنح اللاعبين تجربة أكثر تفاعلية. على سبيل المثال، يمكن للمستخدمين تنزيل 1xbet للاستمتاع بتجربة ألعاب أكثر تطورًا، حيث تتيح المنصة استخدام تقنيات حديثة لجعل المراهنات أكثر واقعية وانغماسًا. توفر هذه الأنظمة الذكية تجربة فريدة تتيح للاعبين المشاركة في الألعاب المباشرة باستخدام واجهات تعتمد على الواقع المعزز، مما يجعل تجربة اللعب أكثر إثارة ومتعة. 1. كيف يعزز الواقع الافتراضي تجربة الألعاب؟ أ. الانغماس الكامل في بيئة اللعبة يتيح الواقع الافتراضي (VR) للاعبين دخول عالم رقمي متكامل باستخدام أجهزة مثل نظارات Oculus Rift و PlayStation VR. يمكنهم التحرك داخل عالم اللعبة، استكشاف البيئات ثلاثية الأبعاد، والتفاعل مع الشخصيات الافتراضية كما لو كانوا داخل القصة بأنفسهم. ب. تحسين التفاعل الجسدي مع الألعاب على عكس الألعاب التقليدية التي تعتمد على لوحة المفاتيح أو وحدة التحكم، يوفر الواقع الافتراضي تجربة أكثر تفاعلية باستخدام أجهزة تحكم تعتمد على حركات الجسم ، مما يجعل اللاعبين يشعرون وكأنهم يشاركون فعليًا في الأحداث داخل اللعبة. ج. تغيير طريقة اللعب في مختلف الأنواع سواء كانت ألعاب المغامرات، سباقات السيارات، أو حتى الألعاب الرياضية، فإن تقنية الواقع الافتراضي تضيف مستوى جديدًا من الإثارة والتحدي، مما يجعل تجربة اللعب أكثر متعة وواقعية. 2. كيف يحسن الواقع المعزز تجربة الألعاب؟ أ. دمج العالم الافتراضي مع العالم الحقيقي على عكس الواقع الافتراضي الذي يأخذ اللاعبين إلى بيئة رقمية بالكامل، يتيح الواقع المعزز (AR) دمج العناصر الافتراضية في العالم الحقيقي. يتم ذلك باستخدام الهواتف الذكية أو نظارات AR المتخصصة، حيث يمكن للاعبين رؤية الكائنات الرقمية والتفاعل معها كما لو كانت جزءًا من محيطهم الفعلي. ب. تحسين التجربة التفاعلية: أصبحت ألعاب الواقع المعزز مثل Pokémon GO مثالًا رائعًا على كيفية استخدام هذه التقنية لإنشاء تجربة لعب اجتماعية وتفاعلية، حيث يمكن للاعبين البحث عن الشخصيات الافتراضية في الأماكن الحقيقية والتفاعل معها بطرق مختلفة. ج. توسيع نطاق الألعاب الجماعية: تتيح ألعاب الواقع المعزز فرصًا جديدة للألعاب الجماعية التي تعتمد على التعاون أو المنافسة في بيئات حقيقية، مما يضيف مستوى جديدًا من التحدي والمرح. 3. التطبيقات المستقبلية للواقع الافتراضي والمعزز في الألعاب مع استمرار تطور هذه التقنيات، من المتوقع أن تشهد الألعاب الرقمية تحسينات كبيرة تشمل: ألعاب متعددة اللاعبين بتجارب واقعية – حيث سيتمكن اللاعبون من الاجتماع داخل عالم افتراضي والتفاعل مع بعضهم البعض كما لو كانوا في مكان واحد. تحسينات في الذكاء الاصطناعي داخل الألعاب – مما يجعل الشخصيات الافتراضية تتفاعل بشكل أكثر واقعية مع اللاعبين، مما يزيد من عمق التجربة. إدماج الواقع المعزز في الألعاب الرياضية والتدريبية – مما يسمح للرياضيين والهواة بتحسين مهاراتهم من خلال محاكاة الظروف الواقعية. التكامل مع تكنولوجيا البلوكشين – مما يسمح للاعبين بامتلاك أصول رقمية حقيقية داخل الألعاب، وبيعها أو تبادلها في الأسواق الرقمية. 5. التحديات التي تواجه الواقع الافتراضي والمعزز في الألعاب رغم الفوائد العديدة، لا تزال هناك بعض التحديات التي تواجه تبني هذه التقنيات على نطاق واسع، ومنها: التكلفة العالية للأجهزة – نظارات الواقع الافتراضي والمعزز لا تزال مكلفة، مما يجعل الوصول إليها محدودًا للمستخدمين العاديين. الاحتياج إلى تحسين تجربة المستخدم – بعض الألعاب تحتاج إلى تطوير تقنيات تحكم أكثر سلاسة لتجنب الشعور بالدوار أو الإرهاق أثناء اللعب. التوافق مع الأجهزة المختلفة – ليس كل الأجهزة تدعم هذه التقنيات، مما يجعل من الصعب تبنيها عالميًا دون تحسين الدعم التقني لها. التحديات المتعلقة بالاتصال بالإنترنت – تحتاج تجارب الواقع الافتراضي والمعزز إلى اتصال قوي بالإنترنت لضمان تجربة سلسة، وهو ما قد لا يكون متاحًا للجميع. 6. مستقبل الألعاب مع تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز من الواضح أن المستقبل الرقمي للألعاب سيكون مدفوعًا بشكل كبير بتقنيات VR و AR ، حيث سيستمر المطورون في تحسين تجربة اللعب لتصبح أكثر واقعية وتفاعلية. ومع التقدم المستمر في الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وشبكات 5G ، ستصبح هذه التقنيات أكثر انتشارًا وسهولة في الاستخدام. من المتوقع أن تكون السنوات القادمة مليئة بالابتكارات التي ستجعل تجربة اللعب أكثر انغماسًا وواقعية ، مما يجعل الألعاب الرقمية أكثر جاذبية وتفاعلية من أي وقت مضى.