logo
#

أحدث الأخبار مع #Reaper

تعرف على تفاصيل الخطة الامريكية لإسقاط صنعاء في غضون شهر واحد فقط
تعرف على تفاصيل الخطة الامريكية لإسقاط صنعاء في غضون شهر واحد فقط

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

تعرف على تفاصيل الخطة الامريكية لإسقاط صنعاء في غضون شهر واحد فقط

تعرف على تفاصيل الخطة الامريكية لإسقاط صنعاء في غضون شهر واحد فقط كشفت مجلة “فوينيه أوبزرينيهâ€‌ الروسية المتخصصة بالشؤون العسكرية أن تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عن مواصلة الحملة العسكرية على الحوثيين (أنصار الله) لم يكن نتيجة اتفاق تهدئة مع حكومة صنعاء، بل جاء نتيجة صدمات ميدانية تلقاها الجيش الأمريكي، قلبت حسابات البيت الأبيض رأساً على عقب. آ آ المجلة وصفت ما حدث بأنه هزيمة غير معلنة لأقوى جيوش العالم أمام “رجال أقوياء في اليمنâ€‌، مشيرة إلى أن الأسلحة والمنظومات الدفاعية للحوثيين (أنصار الله) أثبتت فاعليتها المذهلة، ليس فقط في التصدي، بل في تحييد الطائرات الأمريكية المتطورة. وأوردت المجلة تفاصيل مثيرة عن إسقاط ما لا يقل عن 22 طائرة مسيرة أمريكية من طراز MQ-9 Reaper، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة من طراز إف-18، بل وحتى طائرة شبح من طراز F-35، إحدى أكثر ما تفخر به الصناعة العسكرية الأمريكية. وتشير التقارير إلى أن هذه الخسائر وقعت خلال كمائن محكمة نصبتها الدفاعات الجوية لقوات صنعاء، ما أوقع صدمة في دوائر البنتاغون. آ آ وتعزز هذه الرواية ما نشرته نيويورك تايمز سابقاً، حين كشفت أن ترمب أصدر أوامره في مارس الماضي بتحريك حاملتي طائرات وسرب من القاذفات الاستراتيجية B-2، بهدف القضاء على البنية التحتية للصواريخ اليمنية خلال 30 يوماً، غير أن العمليات انتهت بـâ€‌كابوس عسكريâ€‌، حسب تعبير الصحيفة. التقارير ذاتها أشارت إلى أن طائرات MQ-9 التي كان يفترض أن تقود عمليات الاستهداف بدقة عالية، تحولت إلى فريسة سهلة للدفاعات اليمنية، ما أفقد واشنطن عنصر التفوق المعلوماتي الذي كانت تراهن عليه. آ آ وبحسب مصادر الصحيفة الأمريكية، فإن ترمب اعتقد أن اليمن سيكون ساحة سهلة، تماماً كما كانت بغداد بعد اغتيال قاسم سليماني، لكن المفاجآت في اليمن كانت مدمرة، إذ أُصيب الرئيس الأمريكي بـâ€‌خيبة أمل مريرةâ€‌، آ آ لا سيما بعد أن خسر أهم أدوات الاستطلاع والتجسس التي كانت تحدد أهداف القصف بدقة. المجلة الروسية أضافت أن منظومات الرصد اليمنية نجحت في رصد طائرات يفترض أنها “شبحيةâ€‌ مثل F-35، وهو ما أثار تساؤلات حول جدوى المليارات التي تنفق على هذه التكنولوجيا. آ آ وفي نهاية تقريرها، علقت المجلة الروسية بقولها: مع انسحاب ترمب بهدوء عبر الوساطة العمانية، وجد الحوثيين (أنصار الله) أنفسهم في موقع يسمح لهم بتحويل تركيزهم نحو أهداف جديدة&hellip

ترامب يبرم صفقات ضخمة في الخليج: 342 مليار دولار بين السعودية وقطر
ترامب يبرم صفقات ضخمة في الخليج: 342 مليار دولار بين السعودية وقطر

تونسكوب

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • تونسكوب

ترامب يبرم صفقات ضخمة في الخليج: 342 مليار دولار بين السعودية وقطر

في تحرك اقتصادي وعسكري لافت، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إبرام صفقة بقيمة 142 مليار دولار مع المملكة العربية السعودية في شكل تجهيزات عسكرية، يوم الثلاثاء 13 ماي، لتكون بمثابة نقطة الانطلاق لجولته الخليجية. وفي اليوم التالي، الأربعاء، أُعلن من الدوحة عن صفقة جديدة مع قطر بقيمة 200 مليار دولار تشمل شراء 160 طائرة من طراز بوينغ. الصفقة مع قطر تم توقيعها رسميًا من قبل شركة الخطوط الجوية القطرية ، وتُعد بمثابة دفعة قوية لشركة بوينغ الأمريكية ، التي كانت تعاني مؤخرًا من سلسلة مشاكل أثرت على سمعتها عالميًا. اتفاق عسكري جديد مع قطر على هامش الزيارة، وقّع ترامب أيضًا اتفاقية تعاون عسكري مع الحكومة القطرية، تتضمن تزويد سلاح الجو القطري بطائرات قتالية مسيّرة من طراز MQ-9 Reaper ، المصنعة من قبل شركة General Atomics الأمريكية المتخصصة في تكنولوجيا الطائرات دون طيار.

اخبار اليمن : خبراء غربيون ..إيران تسعى لتسليم الحوثيين أنظمة صاروخية ذات جودة أفضل ومعركة واشنطن ضد الحوثيين ستكون الأكثر تكلفة
اخبار اليمن : خبراء غربيون ..إيران تسعى لتسليم الحوثيين أنظمة صاروخية ذات جودة أفضل ومعركة واشنطن ضد الحوثيين ستكون الأكثر تكلفة

حضرموت نت

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

اخبار اليمن : خبراء غربيون ..إيران تسعى لتسليم الحوثيين أنظمة صاروخية ذات جودة أفضل ومعركة واشنطن ضد الحوثيين ستكون الأكثر تكلفة

تصاعدت التقارير الدولية والتحليلات السياسية لمراكز الأبحاث العالمية ان الإدارة الأميركية ليس بمقدورها حسم معركتها ضد الحوثيين الا بدعم مباشر من قوات الشرعية اليمنية عبر عملية عسكرية برية. حيث استبعد محللون وخبراء غربيون تمكن الغارات الجوية التي تنفذها الولايات المتحدة منذ منتصف مارس الماضي من هزيمة الحوثيين، في اليمن والذين يشنون هجماتهم على سفن الشحن والسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر. ونقلت شبكة DW الألمانية عن فابيان هينز، المحلل المتخصص في الشؤون العسكرية والدفاعية بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في بريطانيا، قوله إن 'العمليات العسكرية ضد الحوثيين، تلعب فيها طائرات MQ-9 Reaper المسيرة دورا مهما للغاية، إذ يمكنها البقاء في الجو لفترات طويلة جدا ومراقبة كل ما يحدث تحتها، على سبيل المثال تحديد مواقع منصات إطلاق الصواريخ المتنقلة'. ومع ذلك، فإن عيب هذه الطائرات هو افتقارها للسرعة وأضاف هينز: 'طائرات MQ9 Reaper الأمريكية المسيرة بطيئة نسبيا، إذ طورت في الأصل لاستخدامها في مهام مثل التي سُطرت في أفغانستان أو مالي، حيث لا تمتلك الجماعات المسلحة أنظمة دفاع جوي حقيقية'. في المقابل، يمتلك الحوثيون نظامي دفاع جوي، وأوضح هينز: 'لقد استولوا على بعض أنظمة الدفاع الجوي القديمة من الجيش اليمني عندما تولوا السلطة في البلاد عام 2015'. وأضاف: 'إنهم يتلقون أيضا إمدادات من إيران، بما في ذلك نظام صواريخ '358' (صواريخ أرض- جو) الذي طوره الإيرانيون خصيصا لإسقاط هذه الفئة من طائرات MQ-9 Reaper المسيرة'. ولم يستبعد هينز أيضا حدوث تغيير محتمل في الإمدادات الإيرانية مؤخرا. وقال 'قد توفر طهران أنظمة ذات جودة أفضل، أو أنظمة جديدة، أو ببساطة المزيد منها'. وأضاف: 'أو ربما أصبح الحوثيون أفضل في أساليب الكشف'. ووفقا لمنظمة أبحاث تسليح الصراعات البريطانية (CAR)، التي توثق الأسلحة عند نقطة استخدامها وتتتبع مصادرها عبر سلاسل التوريد، فقد حدثت مؤخرا عمليات مصادرة شحنات متجهة إلى الحوثيين. كما نقلت الشبكة عن تيمور خان، رئيس العمليات الإقليمية في منطقة الخليج في مركز أبحاث الصراعات (CAR) قوله لايزال الحوثيون يعتمدون بشكل مطلق على إيران لتزويدهم بأنظمة أكثر استراتيجية، مثل أنظمة الصواريخ التي يستخدمونها لمهاجمة سفن الشحن التجارية أو دول أبعد مثل إسرائيل'. وأضاف: 'مع ذلك، بذل الحوثيون جهودا متضافرة لتعزيز سلاسل توريد بديلة أو متنوعة من السوق التجارية في الصين، حيث يحصلون على سلع مزدوجة الاستخدام متوفرة تجاريا، ويمكن دمجها في الطائرات المسيرة والصواريخ محليا'. في وقت سابق من شهر مارس/ آذار، ذكر تقرير صادر عن مركز أبحاث الصراعات (CAR) أن الحوثيين حاولوا الحصول على خلايا وقود الهيدروجين من موردين صينيين، لم يحددوا هويتهم، لزيادة مدى وحجم حمولات طائراتهم المسيرة. وأكد خان أنهم 'يُجرون تجارب ويحاولون تطوير قدراتهم في مجال الطائرات المسيرة'. خلال شهر أبريل/ نيسان المنصرم، صرح متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أيضا بأن شركة أقمار صناعية صينية تُساعد الحوثيين في هجماتهم على المصالح الأمريكية. ويرى المتحدثون أن هذه إشارة واضحة على أن بكين وموسكو تُبديان دعما متزايدا للحوثيين. وتابع هينز إن الهجمات الأمريكية على الحوثيين أصبحت 'أكثر عدوانية'. وأوضح المتحدث نفسه أن 'الانتشار العسكري يعتمد على حسابات المخاطر، حيث يُقيّم مدى جدوى إرسال نظام معين إلى منطقة معينة'. برأيه، من المرجح أن الولايات المتحدة غيّرت حساباتها للمخاطر تحت ضغط سياسي من دونالد ترامب، مثل إعادة إدراجه الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية في يناير/ كانون الثاني، أو عندما لم يُسفر تحذيره لإيران في مارس / آذار عن عدم تزويد الحوثيين بالأسلحة عن أي نتائج

"البنتاجون" يوسّع التحقيقات في استخدام وزير الدفاع الأميركي لـ"سيجنال"
"البنتاجون" يوسّع التحقيقات في استخدام وزير الدفاع الأميركي لـ"سيجنال"

الشرق السعودية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

"البنتاجون" يوسّع التحقيقات في استخدام وزير الدفاع الأميركي لـ"سيجنال"

وسّع المفتش العام في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) نطاق التحقيق بشأن مشاركة وزير الدفاع، بيت هيجسيث، خططاً عسكرية عبر محادثة ثانية عبر تطبيق "سيجنال"، كانت تضم زوجته وشقيقه، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مساعد في الكونجرس وشخص آخر مطلع على مجريات التحقيق. وكان المفتش العام بالإنابة، ستيفن ستبينز، أعلن الشهر الماضي عن فتح تحقيق رسمي حول استخدام هيجسيث لتطبيق مراسلة تجاري متاح للعامة ولا يُصنف ضمن القنوات الرسمية أو الآمنة المعتمدة لنقل المعلومات الحساسة، وذلك لمناقشة الضربات الجوية الأميركية في اليمن. ويتعلق التحقيق بمحادثة على تطبيق "سيجنال" جمعت بين هيجسيث وعدد من كبار المسؤولين في الإدارة، كانت مجلة "ذا أتلانتيك" قد كشفت عنها في مارس الماضي. ولم يكن معروفاً من قبل أن التحقيق يشمل أيضاً محادثة أخرى كشف عنها تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" بعد إعلان ستبينز. ويوسّع هذا التطور نطاق المخاطر التي يواجهها هيجسيث، الذي أنكر تسريب أي معلومات سرية، واتهم خصومه بتأجيج الجدل من خلال تسريبات متعمدة. وفي سياق متصل، أعلن الرئيس دونالد ترمب، الخميس، عن إجراء تغيير في منصب مستشار الأمن القومي، مايك والتز، الذي تراجعت مكانته داخل البيت الأبيض جزئيا بسبب تورطه في قضية "سيجنال". وأوضح ترمب أن والتز سيتم ترشيحه لتولي منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، بينما سيتولى وزير الخارجية الحالي، ماركو روبيو، مهام مستشار الأمن القومي بشكل مؤقت. مشاركة تفاصيل الخطط ويركّز المفتش العام في وزارة الدفاع الأميركية جزئياً، على تحديد الجهة التي نقلت معلومات من نظام حكومي شديد السرية إلى تطبيق "سيجنال" التجاري الذي استخدمه وزير الدفاع بيت هيجسيث، بحسب مصدر مطّلع على سير التحقيق. ففي الساعات التي سبقت الضربات الجوية الأميركية على اليمن في 15 مارس، أرسل الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية المسؤولة عن العمليات العسكرية في الشرق الأوسط، خطط الضربات عبر بريد إلكتروني آمن لا يمكن الاطلاع عليه إلا من خلال نظام حاسوبي مخصص للمعلومات المصنّفة بدرجة عالية من السرية. وبعد دقائق فقط من إرسال كوريلا لرسالته، ظهرت بعض تفاصيل الخطط في إحدى مجموعات "سيجنال" التي شارك فيها هيجسيث، وفقاً لما أكدته مصادر دفاعية. وبحسب المصادر المطلعة، لا يمكن نقل المعلومات بسرعة من نظام مصنّف إلى نظام غير مصنّف، مما يعني أن تسريب هذه التفاصيل تطلّب إعادة كتابتها يدوياً، وهي مسألة يحاول مكتب المفتش العام التحقق منها. وإلى جانب هيجسيث، كان هناك عدد من مساعدي "البنتاجون" بالقرب منه عند وصول رسالة كوريلا، بحسب ما ذكره مسؤولون في وزارة الدفاع. وتشير محادثة "سيجنال" الأولى، التي نُشرت تفاصيل منها من قبل مجلة "ذا أتلانتيك"، إلى أن هيجسيث شارك معلومات حساسة للغاية، بما في ذلك التوقيتات الدقيقة لاستخدام طائرات F-18، والطائرات المُسيّرة MQ-9 Reaper، وصواريخ توماهوك في هجوم 15 مارس. ويشار إلى أن رئيس تحرير المجلة، جيفري جولدبرج، أُضيف إلى المحادثة عن طريق الخطأ. "تحديد مدى التزام وزير الدفاع" وأعرب بعض النواب الجمهوريين عن دعمهم لهيجسيث، فيما قال آخرون إنهم ينتظرون نتائج التحقيق قبل اتخاذ موقف نهائي. ووفقا للمسؤولين، فإن مكتب المفتش العام يملك صلاحية التحقيق في المحادثة الثانية دون الحاجة لإبلاغ "الكونجرس" بشكل مباشر. وجاء في بيان المكتب عند إعلان التحقيق: "الهدف من هذا التقييم هو تحديد مدى التزام وزير الدفاع وغيره من موظفي الوزارة بسياسات وإجراءات وزارة الدفاع الخاصة باستخدام تطبيقات المراسلة التجارية في الشؤون الرسمية". ولم يتضح بعد متى سيتم الانتهاء من التحقيق. وتُظهر المعلومات أن هيجسيث أنشأ مجموعة "سيجنال" الثانية قبل جلسة تأكيد تعيينه في مجلس الشيوخ كوزير للدفاع في يناير، وضم فيها أفرادا من عائلته وبعض المساعدين وآخرين. واستمر نشاط المجموعة حتى بعد تولّيه المنصب رسميا. وامتنعت وزارة الدفاع عن التعليق، وفق الصحيفة. من جانبه، قال ترمب مؤخراً إنه تحدث إلى وزير دفاعه بشأن إدارته الأخيرة للبنتاجون، بما في ذلك استخدام "سيجنال" وقراراته بعزل كبار مساعديه.

ضربة في الظلام: كيف خسر البنتاغون 200 مليون دولار في سماء اليمن؟
ضربة في الظلام: كيف خسر البنتاغون 200 مليون دولار في سماء اليمن؟

اليمن الآن

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

ضربة في الظلام: كيف خسر البنتاغون 200 مليون دولار في سماء اليمن؟

في تصعيد خطير وغير مسبوق، تلقّت القوات الأميركية ضربة موجعة في سماء الشرق الأوسط، بعد أن تمكّن الحوثيون من إسقاط سبع طائرات مسيرة متطورة من طراز "ريبر" خلال أقل من ستة أسابيع، مما شكل واحدة من أكثر الحملات كلفة على البنتاغون منذ بدء المواجهات مع الجماعة المدعومة من إيران. ووفقًا لما نقلته وكالة "أسوشيتد برس" عن مصادر عسكرية أميركية، فإن خسائر العتاد تجاوزت 200 مليون دولار، مشيرة إلى أن ثلاثًا من هذه الطائرات تم إسقاطها خلال الأسبوع الماضي فقط، أثناء قيامها بمهام هجومية أو استطلاعية. سلاح الجو الأميركي ينزف: الطائرات التي سقطت – والمعروفة باسم MQ-9 Reaper – تُعد من أعتى أسلحة الطيران بدون طيار، وتبلغ تكلفة الواحدة منها نحو 30 مليون دولار، وهي من إنتاج شركة "جنرال أتوميكس" الأميركية. وتستخدم في عمليات المراقبة والهجمات الدقيقة، ما يجعل خسارتها ضربة استراتيجية مؤلمة. أكبر حملة منذ سنوات: الخسائر تأتي في وقت تنفذ فيه القوات الأميركية حملة عسكرية مكثفة ضد الحوثيين بدأت في 15 مارس، بناءً على أوامر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي وعد باستخدام "قوة فتاكة ساحقة" لردع الهجمات على خطوط الملاحة في البحر الأحمر. ومنذ انطلاق العمليات، شنت القوات الأميركية أكثر من 750 غارة جوية، في محاولة لتحييد قدرات الحوثيين العسكرية. تحقيقات وغموض: ورغم أن مصادر عسكرية ترجّح أن الطائرات أُسقطت بنيران معادية، إلا أن وزارة الدفاع الأميركية لا تزال تحقق في ملابسات الحوادث، في ظل تصاعد التساؤلات حول كفاءة الإجراءات الدفاعية وحجم الإنفاق العسكري في هذا النزاع المتفجر. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد أمريكا البحر الأحمر الحوثي اليمن صنعاء

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store