logo
#

أحدث الأخبار مع #RedTV

رعد رداً على مراسلة RED TV: أرفض التعليق حفاظاً على بقية الود! (فيديو)
رعد رداً على مراسلة RED TV: أرفض التعليق حفاظاً على بقية الود! (فيديو)

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة

رعد رداً على مراسلة RED TV: أرفض التعليق حفاظاً على بقية الود! (فيديو)

ويُظهر الفيديو لحظة طرح مراسلة "Red TV" سؤالاً مباشراً على رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، النائب محمد رعد، بشأن تصريح رئيس الحكومة نواف سلام، الذي قال فيه إن "عصر تصدير الثورة الإيرانية انتهى، ولن نسكت عن بقاء أي سلاح خارج سلطة الدولة، فنحن طلاب سلام". وقد جاء ردّ رعد مفاجئاً للبعض، إذ رفض التعليق على الموضوع "حفاظاً على بقية الودّ"، وفق تعبيره. رعد رداً على سؤال مراسلة RedTv: أرفض التعليق حفاظاً على بقية الود! #redtvlebanon — Red TV Lebanon (@redtvlebanon) May 27, 2025

"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة
"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة

رأى النائب سليم عون في حديث الى برنامج "سبيكتروم" الذي يُعرض على شاشة "Red TV"، أنّ القوات اللبنانية تُعدّ "القوة الأكبر في زحلة"، واصفًا هذا الواقع بـ"الطبيعي"، لكنه أشار في المقابل إلى غياب أي ماكينة انتخابية فاعلة في المدينة باستثناء ماكينة التيار الوطني الحر، ما انعكس على النتائج التي عكست برأيه "تغيّرًا واضحًا في المزاج الزحلاوي". عون أقرّ بوجود "خلل كبير في حجم المواجهة"، معتبرًا أن كل القوى التي تجمّعت لمواجهة القوات اللبنانية "لم تتبنَّ عناوين سياسية واضحة، بل انطلقت من منطلقات كيدية ونكد سياسي، ما أدى إلى فشلها". وفي انتقاد مباشر للقوات اللبنانية، كشف عون أن الأخيرة تحالفت بدايةً مع السيدة مريم سكاف لأنها كانت تعتقد أنها غير قادرة على الفوز بمفردها، مشيرًا إلى أنّ "التيار الوطني الحر ترك الحرية لناخبيه"، لكنه لم يوجّههم بشكل مباشر، ما ساهم في تشتت الأصوات، وخصوصًا مع بروز نحو ٤٠٠٠ صوت لـ"التغييريين". وأضاف: "لم نفز لأن اللوائح كانت مكتملة، ونحن اخترنا سحب الاحتقان، لذا فضّلنا التفاهم. لكن ما حصل في زحلة كان حفلة من الجنون والتكاذب، والتعاطي معنا كان بوجهين لعملة واحدة". وتأسف عون لما اعتبره "قلة حرص من أبناء زحلة على مدينتهم"، مقارنًا ذلك بأبناء البترون الذين وصفهم بـ"الأكثر حرصًا على مدينتهم"، مؤكدًا أن "التيار لم يخترع الاصطفاف الانتقامي، بل واجه طريقة سائدة في العمل السياسي لا تشبهه". واعتبر عون أن انخفاض نسبة التصويت سببه أن "نحو 80% من مؤيدي التيار يقطنون خارج زحلة"، رافضًا الحديث عن مفاجأة في تأخر التيار بإبلاغ القوات برغبته في الاتفاق، وقال: "نحن الفريق الوحيد الذي لم يبدّل موقفه، بينما أنانية القوات وعجرفتهم حالت دون التوصل إلى تفاهم". وأوضح أنّ "في اليومين الأخيرين من المعركة، طلب مسؤولو القوات دعمنا، لكن لم نصل إلى اتفاق"، مردفًا: "لست من طبعي الشماتة، ومن يربح يستأهل التهنئة، ولكن القوات لم تمد يدها لنا إلّا في البلدات المتأرجحة". واتهم عون القوات باعتماد "مواقف كيدية أضرّت بالمصلحة العامة"، مؤكّدًا أن "السياسة لا تدوم على حال، ونحن في العام 2005 من صنع الـ'تسونامي'، لكننا اليوم تعرضنا لحفلة شيطنة واغتيال سياسي". وتابع: "لن أقول عبارة 'ما خلّونا' بل 'منعونا'، ووزارة الطاقة بذلت جهدًا كبيرًا لاستجرار الطاقة لكن تمّ منعها". وعن الانتخابات البلدية والاختيارية، قال عون إنّ "التيار أثبت أن لديه جسمًا صلبًا"، داعيًا إلى الانتظار حتى أيار المقبل حيث "عند الامتحان يُكرم المرء أو يُهان"، مشددًا على أن التيار سيُجري مراجعة لكل تقصير حصل في زحلة وغيرها. وفي ما خصّ الاستحقاق النيابي، أكّد أن "مرشحي التيار الوطني الحر سيُعلن عنهم قبل نهاية شهر حزيران المقبل"، مشيرًا إلى أنّه "نال أصواته بنزاهة، خلافًا لجهات دفعت الأموال وسواها"، ومضيفًا: "ما يهمنا هو التواجد ضمن لائحة تضمن الحواصل الانتخابية". وتطرق عون إلى مشاعره خلال انتخابات 2022، مشيرًا إلى أنه عشيّة الاقتراع شاهد برنامجًا يوثّق انفجار 4 آب، وقال: "شعرت للحظة أنني يجب أن أصوّت ضد نفسي"، مشدّدًا على أنه "من المقاومة الزحلية، ووالدي من مؤسسي المقاومة قبل نشوء القوات اللبنانية". وتابع: "زحلة لا يدين لها أحد، بل لها الفضل على الجميع. نحن من دافعنا عن زحلة وصمودها، فيما من يتبجّح اليوم كان من أتباع حزب البعث السوري، وأطلقوا النار ابتهاجًا عند سقوط العماد ميشال عون". وإذ شدّد على أن "المناصفة في بيروت خُدشت لكنها لم تسقط أو تنكسر"، اعتبر أن "لبنان أكبر من بلد، لبنان رسالة، وأنا مؤمن بكلام البابا يوحنا بولس الثاني". وفي موقف لافت، رأى عون أن "تيار المستقبل يستأهل التمثيل رغم كل شيء"، منتقدًا ما وصفه بـ"التقصير في تقدير موقف الشيخ سعد الحريري تجاه المناصفة والاعتدال المسلم الذي نحن بحاجة إليه". وختم بالقول: "أيهما أفضل؟ الحفاظ على المناصفة أم السلم الأهلي؟"، مشيرًا إلى أن "التيار انتُقد كثيرًا حول الاستراتيجية الدفاعية، لكن بعد تلقي حزب الله ضربات كبيرة، عاد الخصوم لطرح 'استراتيجية الدفاع الوطني'". وأضاف: "الرئيس ميشال عون حين بلغ سدة الرئاسة، لم يتلقَ دعمًا من أحد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة
"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة

"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة

رأى النائب سليم عون في حديث الى برنامج "سبيكتروم" الذي يُعرض على شاشة "Red TV"، أنّ القوات اللبنانية تُعدّ "القوة الأكبر في زحلة"، واصفًا هذا الواقع بـ"الطبيعي"، لكنه أشار في المقابل إلى غياب أي ماكينة انتخابية فاعلة في المدينة باستثناء ماكينة التيار الوطني الحر، ما انعكس على النتائج التي عكست برأيه "تغيّرًا واضحًا في المزاج الزحلاوي". عون أقرّ بوجود "خلل كبير في حجم المواجهة"، معتبرًا أن كل القوى التي تجمّعت لمواجهة القوات اللبنانية "لم تتبنَّ عناوين سياسية واضحة، بل انطلقت من منطلقات كيدية ونكد سياسي، ما أدى إلى فشلها". وفي انتقاد مباشر للقوات اللبنانية، كشف عون أن الأخيرة تحالفت بدايةً مع السيدة مريم سكاف لأنها كانت تعتقد أنها غير قادرة على الفوز بمفردها، مشيرًا إلى أنّ "التيار الوطني الحر ترك الحرية لناخبيه"، لكنه لم يوجّههم بشكل مباشر، ما ساهم في تشتت الأصوات، وخصوصًا مع بروز نحو ٤٠٠٠ صوت لـ"التغييريين". وأضاف: "لم نفز لأن اللوائح كانت مكتملة، ونحن اخترنا سحب الاحتقان، لذا فضّلنا التفاهم. لكن ما حصل في زحلة كان حفلة من الجنون والتكاذب، والتعاطي معنا كان بوجهين لعملة واحدة". وتأسف عون لما اعتبره "قلة حرص من أبناء زحلة على مدينتهم"، مقارنًا ذلك بأبناء البترون الذين وصفهم بـ"الأكثر حرصًا على مدينتهم"، مؤكدًا أن "التيار لم يخترع الاصطفاف الانتقامي، بل واجه طريقة سائدة في العمل السياسي لا تشبهه". واعتبر عون أن انخفاض نسبة التصويت سببه أن "نحو 80% من مؤيدي التيار يقطنون خارج زحلة"، رافضًا الحديث عن مفاجأة في تأخر التيار بإبلاغ القوات برغبته في الاتفاق، وقال: "نحن الفريق الوحيد الذي لم يبدّل موقفه، بينما أنانية القوات وعجرفتهم حالت دون التوصل إلى تفاهم". وأوضح أنّ "في اليومين الأخيرين من المعركة، طلب مسؤولو القوات دعمنا، لكن لم نصل إلى اتفاق"، مردفًا: "لست من طبعي الشماتة، ومن يربح يستأهل التهنئة، ولكن القوات لم تمد يدها لنا إلّا في البلدات المتأرجحة". واتهم عون القوات باعتماد "مواقف كيدية أضرّت بالمصلحة العامة"، مؤكّدًا أن "السياسة لا تدوم على حال، ونحن في العام 2005 من صنع الـ'تسونامي'، لكننا اليوم تعرضنا لحفلة شيطنة واغتيال سياسي". وتابع: "لن أقول عبارة 'ما خلّونا' بل 'منعونا'، ووزارة الطاقة بذلت جهدًا كبيرًا لاستجرار الطاقة لكن تمّ منعها". وعن الانتخابات البلدية والاختيارية، قال عون إنّ "التيار أثبت أن لديه جسمًا صلبًا"، داعيًا إلى الانتظار حتى أيار المقبل حيث "عند الامتحان يُكرم المرء أو يُهان"، مشددًا على أن التيار سيُجري مراجعة لكل تقصير حصل في زحلة وغيرها. وفي ما خصّ الاستحقاق النيابي، أكّد أن "مرشحي التيار الوطني الحر سيُعلن عنهم قبل نهاية شهر حزيران المقبل"، مشيرًا إلى أنّه "نال أصواته بنزاهة، خلافًا لجهات دفعت الأموال وسواها"، ومضيفًا: "ما يهمنا هو التواجد ضمن لائحة تضمن الحواصل الانتخابية". وتطرق عون إلى مشاعره خلال انتخابات 2022، مشيرًا إلى أنه عشيّة الاقتراع شاهد برنامجًا يوثّق انفجار 4 آب، وقال: "شعرت للحظة أنني يجب أن أصوّت ضد نفسي"، مشدّدًا على أنه "من المقاومة الزحلية، ووالدي من مؤسسي المقاومة قبل نشوء القوات اللبنانية". وتابع: "زحلة لا يدين لها أحد، بل لها الفضل على الجميع. نحن من دافعنا عن زحلة وصمودها، فيما من يتبجّح اليوم كان من أتباع حزب البعث السوري، وأطلقوا النار ابتهاجًا عند سقوط العماد ميشال عون". وإذ شدّد على أن "المناصفة في بيروت خُدشت لكنها لم تسقط أو تنكسر"، اعتبر أن "لبنان أكبر من بلد، لبنان رسالة، وأنا مؤمن بكلام البابا يوحنا بولس الثاني". وفي موقف لافت، رأى عون أن "تيار المستقبل يستأهل التمثيل رغم كل شيء"، منتقدًا ما وصفه بـ"التقصير في تقدير موقف الشيخ سعد الحريري تجاه المناصفة والاعتدال المسلم الذي نحن بحاجة إليه". وختم بالقول: "أيهما أفضل؟ الحفاظ على المناصفة أم السلم الأهلي؟"، مشيرًا إلى أن "التيار انتُقد كثيرًا حول الاستراتيجية الدفاعية، لكن بعد تلقي حزب الله ضربات كبيرة، عاد الخصوم لطرح 'استراتيجية الدفاع الوطني'". وأضاف: "الرئيس ميشال عون حين بلغ سدة الرئاسة، لم يتلقَ دعمًا من أحد".

بري "ما إلو جلادة"... بولا يعقوبيان تهاجم لائحة "الكوكتيل شقف معفن" ولأهالي بيروت: خدو منن وانتخبونا!
بري "ما إلو جلادة"... بولا يعقوبيان تهاجم لائحة "الكوكتيل شقف معفن" ولأهالي بيروت: خدو منن وانتخبونا!

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

بري "ما إلو جلادة"... بولا يعقوبيان تهاجم لائحة "الكوكتيل شقف معفن" ولأهالي بيروت: خدو منن وانتخبونا!

في حلقة جديدة من برنامج "سبيكتروم" (Spectrum) الذي يُعرض على شاشة "Red TV"، أطلت النائبة بولا يعقوبيان محمّلة بسلسلة من التصريحات الهجومية التي استهدفت من تُطلق عليهم تسمية "أحزاب السلطة"، وطرحت خلالها رؤيتها حول ملفات أساسية تتعلق بالأداء النيابي، والانتخابات البلدية في بيروت، وانتخابات الجنوب، بالإضافة إلى الاعتداءات الإسرائيلية وسلاح حزب الله، وصولًا إلى مواقفها من حكومة نواف سلام. وعبّرت يعقوبيان عن استيائها الشديد مما وصفته بـ"الانتهاكات الدستورية داخل مجلس النواب"، واعتبرت أن ما يحصل خلال التصويتات التشريعية لا يمتّ إلى الديمقراطية بصلة متسائلة: "كيف لمجلس تشريعي أن لا يحترم الدستور؟ ما يحصل هو تزوير". وهاجمت الأسلوب الذي تُدار فيه الجلسات، مؤكدة أن هناك سطوة حزبية تُصادر آراء النواب وتمنع المحاسبة. وفي ما يتعلق بانتخابات بلدية بيروت، لم توفر يعقوبيان أي انتقاد، معتبرة أن ما يجري هو محاولة لإعادة إنتاج مجلس بلدي فاشل: "يحاولون استنساخ مجلس 2016 الذي لم ينجز شيئًا حتى اليوم". وانتقدت أحزاب السلطة بقسوة، قائلة: "لا يأتمنون على شيء... ويعتبرون مناصريهم قطعانًا". ودعت إلى الاقتراع للائحة "بيروت مدينتي"، محذّرة من محاولات إفشالها: "يدفعون أموالًا طائلة لإسقاط اللائحة، وهناك حملة مأجورة ضدها". كما حذّرت من تشتّت الأصوات بفعل كثرة اللوائح: "وجود ست لوائح يُشتّت الأصوات ويُعيق انتخاب لائحة جدية". وكشفت يعقوبيان أن الرشاوى الانتخابية بدأت تُوزّع بكثافة: "بدأوا يدفعون أموالًا هائلة... وبيروت هي أكثر مدينة تُدفع فيها رشاوى". وعن الانتخابات البلدية في الجنوب، قالت يعقوبيان إن المواطنين يشعرون بالخوف نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية، وإن اعتماد الميغاسنتر ضرورة لا خيار ولكن"أحزاب التركيبة رفضت المشروع، رغم أهميته، وتحدثت مع وزير الداخلية الذي قال: سأحاول". وأضافت: "وزير الداخلية يعرف تمامًا مدى حاجة الجنوب للميغاسنتر". وتطرقت يعقوبيان إلى الاعتداءات الإسرائيلية وسلاح حزب الله، مؤكدة أن هذا السلاح "لم يعد مجديًا في الجنوب" وأضافت: "علينا سحب كل الذرائع من يد إسرائيل لإعطاء فسحة للدبلوماسية". كما اعتبرت أن إسرائيل هذه المرة مصرة على تجريد لبنان من سلاح الحزب، مشيرة إلى تعاون سابق بين الجيش والحزب في تسليم بعض الأسلحة: "حصل تنسيق في بعض الأحيان بين الجيش وحزب الله على تسليم بعض مواقع الأسلحة". واتهمت يعقوبيان الحزب بالارتهان للخارج، قائلة: "إدارة حزب الله إيرانية بالكامل، والسيد حسن نصرالله دخل أكثر من رهان مع إيران... وطلع الحق معه"، متسائلة: "من داخل الحزب يمكنه أن يعارض إيران في أي شيء بعد رحيل نصرالله؟".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store