logo
#

أحدث الأخبار مع #Semafor

فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شارك في الحملة
فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شارك في الحملة

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شارك في الحملة

ووفقا لموقع Semafor، الذي اطلع على نسخة أولية من الكتاب قبل نشره، لجأ فريق بايدن إلى استخدام تقنيات مثل "التصوير البطيء" (Slow Motion) في مقاطع الفيديو الانتخابية لإخفاء بطء مشي الرئيس، بالإضافة إلى مونتاج متقن لتنقية خطاباته من الأخطاء اللفظية. وأشار التقرير إلى أن مقاطع الفيديو الرقمية كانت تحديا كبيرا للحملة، حيث حرص فريق بايدن على تقديم صورة أكثر انسيابية وسلاسة للرئيس، بعيدا عن التلعثم أو الأخطاء التي قد تلفت الانتباه. ومن المقرر أن يصدر الكتاب، الذي أعده الصحفيان أليكس طومسون وجيك تابر، تحت عنوان "الخطيئة الأصلية: تدهور حالة الرئيس بايدن، إخفاؤها، وقراره الكارثي بالترشح مرة أخرى" يوم 20 مايو. وفي سياق متصل، كشفت تقارير سابقة لـ NBC News عن تعاون المخرج العالمي ستيفن سبيلبرغ، الحائز على أربع جوائز أوسكار، مع حملة بايدن الانتخابية، مما أضاف بعدا جديدا حول مدى استفادة الفريق من الخبرات السينمائية لتحسين صورة الرئيس. يذكر أن بايدن، الذي يعد أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة سنا، واجه انتقادات حادة بسبب زلاته اللفظية المتكررة وتصريحاته المثيرة للجدل، مما دفع خصومه السياسيين، وخاصة الجمهوريين، إلى التشكيك في قدراته الإدراكية ولياقته لقيادة البلاد. كما تعرض لمواقف محرجة خلال ولايته، مثل التعثر أثناء المشي أو الصعوبة في صياغة أفكاره بوضوح. المصدر: Semafor نشر موقع "أكسيوس" الأمريكي فجر يوم السبت، تسجيلا صوتيا للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض عن الأمريكيين والعالم طيلة عام كامل. بحث مستشارو الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إمكانية استخدامه كرسيا متحركا في حال فوزه بانتخابات 2024، بسبب تدهور حالته الصحية مع تقدمه بالعمر. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب خضوعه لفحص طبي روتيني إنه يتمتع بـ"قلب قوي وروح طيبة للغاية"، مشيرا إلى أنه على عكس سلفه جو بايدن، "أجاب بشكل صحيح" في اختبار القدرات العقلية. أكد الملياردير الأمريكي ديفيد ساكس أن فشل الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة يعزى إلى كل شيء ما عدا خرف الشيخوخة. تتهم عائلة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن مستشاريه بالتسبب في فشله في المناظرة الرئاسية مع الرئيس السابق دونالد ترامب، حسبما كتبت صحيفة "بوليتيكو" نقلا مصادر.

أميركا تراجع استثمار "بنشمارك" في شركة وكيل مانوس الصيني
أميركا تراجع استثمار "بنشمارك" في شركة وكيل مانوس الصيني

أخبارنا

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

أميركا تراجع استثمار "بنشمارك" في شركة وكيل مانوس الصيني

أخبارنا : تُعد الشركة التي تقف وراء وكيل الذكاء الاصطناعي مانوس الصيني (Manus AI ) واحدة من أبرز الشركات الناشئة في مجال وكلاء الذكاء الاصطناعي، حيث جمعت مؤخرًا 75 مليون دولار بتقييم نصف مليار دولار في جولة تمويلية قادتها شركة بنشمارك الأميركية للاستثمار المغامر (Benchmark). لكن مصدرين لم يُكشف عن هويتهما أخبرا موقع "Semafor" الإخباري أن الاستثمار قيد المراجعة حاليًا من قِبل وزارة الخزانة الأميركية بشأن امتثاله لقيود عام 2023 على الاستثمار في الشركات الصينية. وقال المصدران إن شركة وادي السيليكون تلقت مؤخرًا استفسارًا من وزارة الخزانة الأميركية حول ما إذا كان هذا الدعم المالي يخضع للقيود الجديدة المفروضة على الاستثمارات في تقنيات الذكاء الاصطناعي وغيرها من التقنيات الرئيسية المُخصصة لـ"دول مثيرة للقلق"، بحسب تقرير لموقع "Semafor"، اطلعت عليه "العربية Business". وتتعلق هذه القيود بقانون كان جزءًا من أمر تنفيذي صدر في عام 2023 ووقّعه الرئيس الأميركي آنذاك جو بايدن، لكنه لم يدخل حيّز التنفيذ إلا في وقت سابق من هذا العام. ويُلزم هذا القانون أي كيان أو شخص أميركي بإخطار وزارة الخزانة بأي استثمار في مجالات رئيسية، مثل الذكاء الاصطناعي، يمكن أن "يسرّع ويزيد نجاح تطوير تقنيات حسّاسة" تُستخدم ضد مصالح الولايات المتحدة. ووافق محامو شركة بنشمارك على الاستثمار لأن الشركة الناشئة لا تُطوّر من الناحية التقنية نماذج ذكاء اصطناعي خاصة بها، بل تُعتبر واجهة لنماذج موجودة بالفعل. وخلص هؤلاء المحامون إلى أن الشركة التي تقف وراء وكيل مانوس ليست شركة مقرها في الصين لأنها مُسجلة في جزر كايمان. وهذا هيكل شائع تستخدمه الشركات الصينية، مثل مجموعة على بابا، للوصول إلى رأس المال الأجنبي. يأتي هذا التحقيق في ظل تدقيق متزايد في صناعة التكنولوجيا الأميركية وعلاقاتها بالصين. فبعد أن تصدّرت الولايات المتحدة سباق الذكاء الاصطناعي لعقود، بدأت تفقد مكانتها بسرعة لصالح ثاني أكبر اقتصاد في العالم، الذي ينشر أبحاثًا علمية بوتيرة أعلى ويُظهر قدراته من خلال إطلاق نماذج ذكاء اصطناعي قوية مثل "DeepSeek R1"، وهو النموذج الذي تسبب في تراجع أسهم بعض الشركات الأميركية في وقت سابق من هذا العام.

تقرير: أصحاب الخبرة بالذكاء الاصطناعي يتطلعون إلى أدوار قيادية
تقرير: أصحاب الخبرة بالذكاء الاصطناعي يتطلعون إلى أدوار قيادية

صحيفة الخليج

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

تقرير: أصحاب الخبرة بالذكاء الاصطناعي يتطلعون إلى أدوار قيادية

أطلقت مجموعة «جي 42»، مجموعة التكنولوجيا القابضة التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، تقريراً جديداً بالتعاون مع منصة «سيمافور» (Semafor) بعنوان: «ما يريده خبراء الذكاء الاصطناعي من أصحاب العمل». ويسلّط التقرير الضوء على التطلعات والدوافع المهنية لأبرز المتخصصين في قطاع الذكاء الاصطناعي حول العالم، ويستعرض ما ينبغي على جهات التوظيف تقديمه لاستقطاب هذه الكفاءات والحفاظ عليها، في ظل سوقٍ عالمي يشهد تنافساً متسارعاً على استقطاب العقول التقنية اللامعة. واستناداً إلى آراء 750 متخصصاً في الذكاء الاصطناعي من أبرز مراكز المواهب العالمية، يستعرض التقرير العوامل الحاسمة التي تؤثّر في قراراتهم المهنية، مثل رضاهم الوظيفي، وفرص التطور المهني، ومستوى التعويضات، إلى جانب الأهمية المتزايدة لبيئات العمل المرنة وتوفّر بنية تحتية متطورة للذكاء الاصطناعي. وتُمثّل هذه النتائج مرجعاً قيّماً لواضعي السياسات ومطوّري برامج الموارد البشرية، كما تُسهم في رسم استراتيجيات التوظيف لدى المؤسسات العالمية الساعية إلى استقطاب نخبة المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي. وتضمنت أبرز نتائج التقرير ما يلي: أهم العوامل المؤثّرة: شكّلت أهم أولويات المتخصصين كل من التعويضات المالية (68% يرونها مهمة مقابل 43% يشعرون بالرضا عنها)، والأمان الوظيفي (70% مقابل 48%)، والتوازن بين العمل والحياة (67% مقابل 48%). ومن أبرز العوامل المؤثّرة في قراراتهم: الرواتب والمكافآت، والمشاركة في مشاريع ذكاء اصطناعي متقدمة، وحزم المزايا الشاملة. المهارات المتميزة: تتصدر قائمة المهارات المفضّلة على مختلف مستويات الخبرة مجالات التعلّم العميق وهندسة البيانات والبرمجة. بينما يركّز المهنيون في المناصب العليا على التخصص في تعلّم الآلة، ويولي منفذو الحلول أهمية أكبر للأمن السيبراني والفضول المعرفي. اختلاف الأدوار واختلاف الأولويات: يطمح المتخصصون في أبحاث الذكاء الاصطناعي إلى الاستقلالية والانفتاح على الخبرات العالمية، في حين ينجذب منفذو الحلول إلى الرواتب التنافسية، والنمو المهني السريع، والالتزام بتطبيق الذكاء الاصطناعي الأخلاقي. الهيكل الوظيفي والعمل الهجين: أظهر 70% من المشاركين في المستويات الوظيفية المبتدئة تفضيلاً لنماذج العمل الهجين، مقابل 53% فقط من القادة وراسمي السياسات. الخبرة تصنع الفارق: يتطلع المهنيون من أصحاب الخبرة إلى أدوار قيادية، ومشاريع ذات تركيز على الاستدامة، وتأثير طويل الأمد. في المقابل، يسعى أصحاب الخبرات الناشئة إلى بيئات أكثر مرونة، وفرص تعلم عملي، ومسارات تسريع للنمو المهني. جذب المواهب تعليقاً على ذلك، قالت مايمي كوريان، مدير إدارة رأس المال البشري والثقافة في مجموعة «جي 42»: «يُجسّد هذا التقرير واقعاً نلمسه يومياً، فجذب المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي والاحتفاظ بها لا يقتصر على التعويضات المادية، بل يرتكز على وجود غاية واضحة وفرص حقيقية للنمو وإمكانية إحداث تأثير ملموس. إن المهنيين الأكثر طلباً اليوم يتطلّعون إلى العمل في مؤسسات تتماشى مع قيمهم، وتُتيح لهم خوض تجارب متقدمة وتحقيق الريادة. وفي ظل تصاعد المنافسة العالمية على الكفاءات في هذا المجال، نؤكد في جي 42 التزامنا الراسخ بتوفير بيئة عمل لا تواكب هذه التطلعات فحسب، بل تسعى إلى إعادة صياغتها من الأساس». تحظى «جي 42» بمكانة استثنائية تمكّنها من توفير فرص تحولية عالية التأثير لأبرز العقول في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وذلك بفضل شراكاتها الدولية مع شركات عالمية مثل إنفيديا (NVIDIA) وإيه إم دي (AMD)، وسيريبراس (Cerebras)، وكوالكوم (Qualcomm) وأوبن إيه آي (OpenAI)، وبدعم من استثمار تاريخي بقيمة 1.5 مليار دولار من مايكروسوفت (Microsoft) في عام 2024. ويعكس ذلك مكانة الإمارات العربية المتحدة كدولة رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ تتوقع شركة برايس ووترهاوس كوبرز (PwC) أن تسجّل الدولة ثالث أعلى مساهمة للذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الإجمالي الوطني بحلول عام 2030. ويعود ذلك إلى استثماراتها الاستراتيجية في البنية التحتية السيادية المتقدمة للذكاء الاصطناعي، والإطار التنظيمي الذي يستشرف المستقبل، والتعاون الفعّال بين القطاعين العام والخاص.

مؤسس "منتدى دافوس" يستقيل بعد 5 عقود من الرئاسة
مؤسس "منتدى دافوس" يستقيل بعد 5 عقود من الرئاسة

بوابة الأهرام

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

مؤسس "منتدى دافوس" يستقيل بعد 5 عقود من الرئاسة

أ ش أ أعلن مؤسس المنتدى الاقتصادى العالمى فى دافوس، كلاوس شواب، استقالته من منصب رئيس مجلس إدارة المؤسسة، دون أن يوضح أسباب رحيله. موضوعات مقترحة المنتدي الاقتصادى العالمى وأعلن المنتدى الاقتصادي العالمي - في بيان اليوم الاثنين، أن شواب (88 عاما) أبلغ مجلس إدارة المؤسسة بقراره في اجتماع استثنائي عقد يوم عيد الفصح. راديو لاك ويتولى بيتر برابيك ليتماثي، الرئيس السابق لمجلس إدارة شركة نستله، منصب الرئيس المؤقت للمؤسسة كما أورد راديو "لاك" السويسري. وكان موقع "Semafor" قد أفاد في مايو الماضي بأن شواب سيترك منصبه كرئيس للمنتدى ليتحول إلى منصب غير تنفيذي. والمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تأسس في دافوس، يُعد منصة دولية للتعاون بين القطاعين العام والخاص لمعالجة القضايا العالمية. يذكر أن شواب، الاقتصادي الألماني، أسس المنتدى عام 1971، وترأسه لأكثر من خمسة عقود، بينما شاركته زوجته هيلدا في العديد من مشاريعه.

"التحرش الجنسي" يطيح بمؤسس منتدى دافوس
"التحرش الجنسي" يطيح بمؤسس منتدى دافوس

شفق نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شفق نيوز

"التحرش الجنسي" يطيح بمؤسس منتدى دافوس

شفق نيوز/ أعلن المنتدى الاقتصادي العالمي، يوم الاثنين، استقالة مؤسسه كلاوس شواب (87 عامًا) بشكل فوري من منصبه كرئيس وعضو في مجلس الأمناء بالمنظمة. وجاءت هذه الخطوة بعد تقارير إعلامية عن اتهامات بالتمييز والتحرش الجنسي داخل المؤسسة. وفي حزيران/يونيو 2024، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن شكاوى من موظفين اتهموا إدارة المنتدى، بقيادة شواب، بخلق بيئة عمل "عدائية تجاه النساء وأصحاب البشرة الداكنة"، استنادًا إلى مقابلات مع أكثر من 80 شخصًا ووثائق داخلية. كما أفاد موظفون بأن شواب وجه تعليقات بذيئة لعدد من الموظفات. وكان موقع "Semafor" قد أفاد في مايو الماضي بأن شواب سيترك منصبه كرئيس للمنتدى ليتحول إلى منصب غير تنفيذي. والمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تأسس في دافوس، يُعد منصة دولية للتعاون بين القطاعين العام والخاص لمعالجة القضايا العالمية. يذكر أن شواب، الاقتصادي الألماني، أسس المنتدى عام 1971، وترأسه لأكثر من خمسة عقود، بينما شاركته زوجته هيلدا في العديد من مشاريعه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store