أحدث الأخبار مع #TGV


سائح
منذ 7 ساعات
- علوم
- سائح
هل تعد رحلات القطار هي الأكثر استدامة في عصرنا الحالي؟
في ظل التحديات البيئية التي تواجه العالم اليوم، تتجه الأنظار نحو وسائل النقل التي توازن بين الحاجة إلى التنقل السريع والمريح وتقليل الانبعاثات الضارة. ومع تزايد الوعي بأهمية حماية الكوكب، أصبحت الاستدامة كلمة محورية في السياسات الحديثة، لا سيما في قطاع النقل. وهنا، تبرز رحلات القطار كخيار يُطرح بشدة باعتبارها وسيلة نقل قد تكون من بين الأكثر استدامة في عصرنا الحالي. فهل هي بالفعل كذلك؟ وما الذي يجعلها تتفوق بيئيًا على السيارات والطائرات؟ وهل يمكن أن تُشكّل مستقبل التنقل الأخضر حول العالم؟ أثر بيئي منخفض مقارنة بوسائل النقل الأخرى واحدة من أبرز ميزات القطارات هي انخفاض انبعاثات الكربون التي تصدر عنها مقارنة بالطائرات والسيارات، خاصة عندما تكون القطارات تعمل بالطاقة الكهربائية. فبحسب الدراسات البيئية، يمكن للقطارات أن تصدر فقط عُشر الانبعاثات التي تنتجها الطائرات على المسافة نفسها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمسافات المتوسطة والطويلة. في أوروبا، على سبيل المثال، تُعتبر شبكات القطارات الكهربائية مثل TGV الفرنسية أو ICE الألمانية من النماذج الرائدة في تقديم خدمات نقل سريعة ومستدامة. كما أن البنية التحتية للقطارات تتيح نقل أعداد كبيرة من الركاب في وقت واحد، ما يقلل من عدد المركبات على الطرق ويخفف الازدحام والانبعاثات على حد سواء. تعتمد القطارات الحديثة على تقنيات متقدمة لتحسين كفاءة استهلاك الطاقة، مثل أنظمة الكبح المتجددة التي تعيد استخدام الطاقة المهدورة عند التوقف، وتقنيات الدفع الكهربائي التي تقلل الحاجة إلى الوقود الأحفوري. كما تسهم الاستثمارات في تطوير السكك الحديدية عالية السرعة في جعل السفر بالقطار ليس فقط أكثر كفاءة من حيث الطاقة، بل وأسرع وأكثر راحة من السابق. هذا التقدم التكنولوجي يجعل القطارات قادرة على منافسة الطائرات في بعض المسارات، لا سيما عند احتساب الوقت الذي يُهدر في المطارات لعمليات التفتيش والصعود والنزول. دور القطارات في المدن المستدامة وتقليل البصمة الكربونية لا يقتصر دور القطارات على التنقل بين المدن فقط، بل يشمل أيضًا تعزيز الاستدامة داخل المدن الكبرى من خلال شبكات المترو والقطارات الخفيفة. فوجود بنية تحتية قوية للنقل العام يسهم في تقليل الاعتماد على السيارات الخاصة، ويشجع السكان على استخدام وسائل أكثر نظافة وصداقة للبيئة. كما أن القطارات تعزز مفهوم "المدن الذكية"، حيث يتم دمج النقل مع التخطيط الحضري بطريقة تخفف التلوث وتقلل من استهلاك الموارد الطبيعية. وفي هذا السياق، تُعد القطارات عنصرًا حاسمًا في الجهود العالمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وخفض البصمة الكربونية على المدى الطويل. في عالم يواجه أزمة مناخية متفاقمة، تبرز رحلات القطار كوسيلة نقل ذات قيمة بيئية عالية. فهي لا تقتصر على كونها أقل ضررًا على الكوكب فحسب، بل تقدم أيضًا نموذجًا متطورًا للنقل الآمن والمريح والمستدام. وبينما تستمر الحكومات في الاستثمار في البنية التحتية للسكك الحديدية وتطوير تكنولوجيا القطارات، فإن المستقبل يبدو واعدًا نحو نقل أكثر خضرة. نعم، قد تكون رحلات القطار هي الأكثر استدامة في عصرنا الحالي، والأقرب إلى تلبية احتياجاتنا البيئية دون التخلي عن الراحة والكفاءة.


الجريدة 24
منذ 18 ساعات
- أعمال
- الجريدة 24
هدم واسع لفيلات في البيضاء لتهيئة مسار القطار فائق السرعة نحو ملعب بنسليمان
تعيش مدينة الدار البيضاء على إيقاع تحولات عمرانية متسارعة، تحركات كثيفة تدور بصمت لكنها ترسم ملامح مشروع استراتيجي ضخم، يرتبط مباشرة برهانات المملكة لاحتضان كأس العالم 2030. وشرعت السلطات المحلية، وفقا لماعاينته الجريدة 24 في تنفيذ عمليات هدم واسعة لمجموعة من الفيلات والبنايات الواقعة بمحاذاة المسار المخصص للقطار فائق السرعة، الذي سيربط العاصمة الاقتصادية بمدينة بنسليمان حيث يُنتظر أن يُشيد أحد أكبر الملاعب العالمية. وأشرفت السلطات المحلية التابعة لعمالة عين السبع الحي المحمدي، أشرفت على عمليات هدم مدروسة شملت بنايات فخمة تم إدراجها ضمن المسار المستقبلي لخط السكة الحديدية. هذه العمليات جاءت بعد استكمال مسطرة نزع الملكية وتعويض أصحاب العقارات المتضررة، في إطار مقاربة قانونية متكاملة اعتمدها المكتب الوطني للسكك الحديدية، ما ضمن سلاسة في الإجراءات وتفادي أي صدام مع الساكنة. وتؤكد المعطيات المتوفرة أن التعويضات المالية قد صُرفت بشكل مسبق لأصحاب البنايات، مع إشعارهم المسبق بعمليات الهدم، وهو ما ساهم في تمرير الأشغال في أجواء هادئة وبعيدة عن التوتر. هذه الخطوات تدخل ضمن التحضير لتشييد خط جديد للقطارات فائقة السرعة (TGV) والذي سيكون جزءًا من شبكة القطارات الجهوية السريعة (RER)، ويُرتقب أن يربط بين مطار محمد الخامس وملعب بنسليمان، ما من شأنه أن يعزز ربط الجهة ببنياتها الحيوية ويضمن انسيابية في تنقل الجماهير والمنتخبات خلال مونديال 2030. وفي سياق متصل، تم رصد استثمارات ضخمة لتأهيل المحاور الطرقية المؤدية إلى ملعب بنسليمان الكبير، حيث خصصت الحكومة غلافًا ماليًا يتجاوز 600 مليون درهم لتحديث الشبكة الطرقية عبر إنجاز أربعة مقاطع حيوية، تشمل تثليث الطريق الإقليمية 3308، وإنشاء ممرات تحت أرضية عند البدال الشمالي، إلى جانب تثنية الطريق 3323، وتهيئة الطريق 3304 في اتجاه المنصورية، وتمديد الأشغال لتطال الطريق الجهوية 313. وتهدف هذه الأشغال إلى ضمان انسيابية الحركة المرورية وتوفير ممرات عصرية تواكب حجم الضغط المنتظر خلال تنظيم الحدث العالمي. هذه المشاريع، بما تحمله من طابع استراتيجي وتكلفة مالية مهمة، تعكس إصرار المغرب على تجاوز مجرد التنظيم الرياضي، نحو مشروع وطني شامل يعيد رسم خريطة البنيات التحتية ويؤسس لنموذج تنموي جديد، تترجمه الدينامية الميدانية التي تعرفها مختلف الأقاليم والجهات المستهدفة. وفي قلب هذه الرؤية، يبرز ملعب بنسليمان الكبير كأيقونة معمارية ورياضية بامتياز، حيث يُنتظر أن تصل طاقته الاستيعابية إلى نحو 115 ألف متفرج، ليُصنف ضمن أكبر ملاعب العالم. هذا الملعب، المرشح لاحتضان مباريات كبرى وربما حتى المباراة النهائية لكأس العالم، يُجسد التزام المغرب بالمعايير الدقيقة التي تفرضها الفيفا، سواء من حيث البنية التقنية أو الطابع الجمالي والبيئي، ليصبح بذلك عنوانًا لرؤية مغربية طموحة لا تكتفي ببلوغ العالمية بل تسعى لتصدير نموذج يحتذى به في التخطيط والتنفيذ والاستدامة.


وكالة أنباء براثا
منذ يوم واحد
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
قبل نزوله من الطائرة.. ماكرون يتلقى صفعة من زوجته
انتشر فيديو للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتلقى صفعة من زوجته بريجيت بعد أن هبطت طائرتهما الرئاسية في فيتنام. ووصل ماكرون أمس الأحد، إلى فيتنام في مستهل جولته الرئاسية في آسيا، حيث يطمح إلى توقيع مجموعة من العقود الضخمة. وقد أُعلن بالفعل عن صفقة لشراء 20 طائرة من طراز "إيرباص"، في وقت تأمل فيه فرنسا بتحقيق نجاحات إضافية في مجالات أخرى، من بينها الطاقة النووية المدنية والقطارات الفائقة السرعة (TGV).، بحسب "روسيا اليوم". لكن ووسط الاهتمام بالنتائج الاقتصادية للجولة، خطفت لحظة غريبة الأنظار وأثارت جدلا واسعا عبر شبكات التواصل الاجتماعي. فعند فتح باب الطائرة الرئاسية بعد هبوطها، ظهر ماكرون وكأنه تلقى صفعة مفاجئة على وجهه. وتُظهر اللقطات المصورة يدين تلامسان وجه الرئيس بشكل مفاجئ عند فتحة باب الطائرة. وتعود الذراعان على الأرجح إلى زوجته بريجيت التي كانت ترتدي زيا أحمر لدى خروجها من الطائرة. وقد بدا أن ماكرون تفاجأ من الموقف، حيث تراجع بخفة وقطب حاجبيه، قبل أن يدرك أن الباب قد فتح، ثم تمالك نفسه ووجه التحية للحضور، وتقدم برفقة بريجيت نحو السلم. وحاول الإمساك بذراعها لمساعدتها على النزول من السلم، لكنها رفضت. وفي البداية، نفت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه) صحة الفيديو أمام الصحفيين المرافقين للرئيس في العاصمة هانوي، إلا أن عدة وسائل إعلامية، من بينها وكالة الأنباء الفرنسية، أكدت لاحقا صحته. كما أثبت أن اللقطة التقطها مصور من وكالة "أسوشيتد برس". وما إن تصاعد الجدل، حتى سارع المقربون من ماكرون إلى تعديل روايتهم، موضحين أن ما حدث كان مجرد "مداعبة لطيفة" بين الرئيس وزوجته. وقال فريقه: "كانت لحظة استرخاء ما قبل بدء البرنامج الرسمي، وكان الزوجان يتمازحان. إنه مشهد من الألفة بينهما. ولم يكن الموقف ليتطلب أكثر من ذلك حتى يتحول إلى مادة خصبة لأصحاب نظريات المؤامرة".


موقع كتابات
منذ يوم واحد
- سياسة
- موقع كتابات
قبل نزوله من الطائرة بهانوي .. ماكرون يتلقى صفعة مفاجئة من زوجته
وكالات- كتابات: انتشر فيديو للرئيس الفرنسي؛ 'إيمانويل ماكرون'، يتلقى صفعة من زوجته؛ 'بريغيت'، بعد أن هبطت طائرتهما الرئاسية في 'فيتنام'. ووصل 'ماكرون'؛ أمس الأحد، إلى 'فيتنام' في مستَّهل جولته الرئاسية في 'آسيا'، حيث يطمح إلى توقّيع مجموعة من العقود الضخمة. وقد أُعلن بالفعل عن صفقة لشراء (20) طائرة من طراز (إيرباص)، في وقتٍ تأمل فيه 'فرنسا' بتحقيق نجاحات إضافية في مجالات أخرى، من بينها الطاقة النووية المدنية والقطارات الفائقة السرعة؛ (TGV)، بحسّب (روسيا اليوم). لكن ووسط الاهتمام بالنتائج الاقتصادية للجولة؛ خطفت لحظة غريبة الأنظار وأثارت جدلًا واسعًا عبر شبكات التواصل الاجتماعي. فعند فتح باب الطائرة الرئاسية بعد هبوطها، ظهر 'ماكرون' وكأنه تلقى صفعة مفاجئة على وجهه. وتُظهر اللقطات المصّورة يدين تلامسان وجه الرئيس بشكلٍ مفاجيء عند فتحة باب الطائرة. وتعود الذراعان على الأرجح إلى زوجته؛ 'بريغيت'، التي كانت ترتدي زيًا أحمر لدى خروجها من الطائرة. وقد بدا أن 'ماكرون' تفاجأ من الموقف؛ حيث تراجع بخفة وقطب حاجبيه، قبل أن يُدرك أن الباب قد فتح، ثم تمالك نفسه ووجه التحية للحضور، وتقدم برُفقة 'بريغيت' نحو السلم. وحاول الإمساك بذراعها لمساعدتها على النزول من السلم، لكنها رفضت. وفي البداية؛ نفت الرئاسة الفرنسية؛ (الإليزيه)، صحة الفيديو أمام الصحافيين المرافقين للرئيس في العاصمة؛ 'هانوي'، إلا أن عدة وسائل إعلامية، من بينها وكالة الأنباء الفرنسية، أكدت لاحقًا صحته. كما أثبت أن اللقطة التقطها مصور من وكالة (آسوشيتد برس). وما إن تصاعد الجدل؛ حتى سارع المقربون من 'ماكرون' إلى تعديل روايتهم، موضحين أن ما حدث كان مجرد: 'مدَّاعبة لطيفة' بين الرئيس وزوجته. وقال فريقه: 'كانت لحظة استرخاء ما قبل بدء البرنامج الرسمي، وكان الزوجان يتمازحان. إنه مشهد من الألفة بينهما. ولم يكن الموقف ليتطلب أكثر من ذلك حتى يتحول إلى مادة خصّبة لأصحاب نظريات المؤامرة'.


وطنا نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- وطنا نيوز
فضيحة على الهواء مباشرة .. ماكرون يتلقى صفعة من زوجته على متن الطائرة الرئاسية
وطنا اليوم:انتشر فيديو للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتلقى صفعة من زوجته بريجيت بعد أن هبطت طائرتهما الرئاسية في فيتنام. ووصل ماكرون أمس يوم الأحد، إلى فيتنام في مستهل جولته الرئاسية في آسيا، حيث يطمح إلى توقيع مجموعة من العقود الضخمة. وقد أُعلن بالفعل عن صفقة لشراء 20 طائرة من طراز 'إيرباص'، في وقت تأمل فيه فرنسا بتحقيق نجاحات إضافية في مجالات أخرى، من بينها الطاقة النووية المدنية والقطارات الفائقة السرعة (TGV). لكن ووسط الاهتمام بالنتائج الاقتصادية للجولة، خطفت لحظة غريبة الأنظار وأثارت جدلا واسعا عبر شبكات التواصل الاجتماعي. فعند فتح باب الطائرة الرئاسية بعد هبوطها، ظهر ماكرون وكأنه تلقى صفعة مفاجئة على وجهه. وتُظهر اللقطات المصورة يدين تلامسان وجه الرئيس بشكل مفاجئ عند فتحة باب الطائرة. وتعود الذراعان على الأرجح إلى زوجته بريجيت التي كانت ترتدي زيا أحمر لدى خروجها من الطائرة. وقد بدا أن ماكرون تفاجأ من الموقف، حيث تراجع بخفة وقطب حاجبيه، قبل أن يدرك أن الباب قد فتح، ثم تمالك نفسه ووجه التحية للحضور، وتقدم برفقة بريجيت نحو السلم. وحاول الإمساك بذراعها لمساعدتها على النزول من السلم، لكنها رفضت. وفي البداية، نفت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه) صحة الفيديو أمام الصحفيين المرافقين للرئيس في العاصمة هانوي، إلا أن عدة وسائل إعلامية، من بينها وكالة الأنباء الفرنسية، أكدت لاحقا صحته. كما أثبت أن اللقطة التقطها مصور من وكالة 'أسوشيتد برس'. وما إن تصاعد الجدل، حتى سارع المقربون من ماكرون إلى تعديل روايتهم، موضحين أن ما حدث كان مجرد 'مداعبة لطيفة' بين الرئيس وزوجته. وقال فريقه: 'كانت لحظة استرخاء ما قبل بدء البرنامج الرسمي، وكان الزوجان يتمازحان. إنه مشهد من الألفة بينهما. ولم يكن الموقف ليتطلب أكثر من ذلك حتى يتحول إلى مادة خصبة لأصحاب نظريات المؤامرة'.