أحدث الأخبار مع #TMC


بيان اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بيان اليوم
تصاعد الجدل حول استغلال معادن أعماق البحار وسط اعتراضات دولية
اختتم مجلس السلطة الدولية لقاع البحار (ISA) اجتماعه في كينغستون، جامايكا، وسط تصاعد المعارضة العالمية لخطط استغلال المعادن في أعماق البحار. وشهد الاجتماع نقاشات مكثفة بين الدول الأعضاء والمنظمات غير الحكومية والعلماء والممثلين عن الشعوب الأصلية، الذين عبروا عن مخاوفهم من التأثيرات البيئية الكارثية لهذه الصناعة الناشئة. رفض عالمي لمحاولات الإسراع باستغلال المعادن واجهت شركة (The Metals Company -TMC) انتقادات واسعة بعد إعلانها عن نيتها التقدم بطلب للحصول على ترخيص تعدين في قاع البحار بحلول الربع الثاني من عام 2025، إما عبر القانون الأمريكي للموارد المعدنية الصلبة في أعماق البحار أو من خلال السلطة الدولية لقاع البحار. حاولت حكومة 'ناورو' دعم الشركة للحصول على الترخيص في ظل عدم وجود إطار قانوني واضح ينظم هذه الصناعة. إلا أن غالبية الدول الأعضاء رفضت أي محاولات للتسرع في منح التراخيص، مشددة على ضرورة وضع قواعد تنظيمية تحمي النظم البيئية البحرية قبل السماح بأي أنشطة استغلال المعادن. في يوليو 2023، قررت الدول الأعضاء في ISA أنه لا يمكن الموافقة على أي تراخيص تعدين تجارية في أعماق البحار دون وضع لوائح تنظيمية مناسبة، وهو ما أكد عليه المجلس مجددا في اجتماعه الأخير. وعبرت الأمينة العامة، 'ليتيثيا كارفاليو'، في بيانها أمام مجلس الهيئة الدولية لقاع البحار (ISA)،عن قلقها العميق إزاء إعلان شركة (The Metals Company-TMC) عن بدء إجراءات للحصول على تصاريح تعدين بموجب القانون الأمريكي للموارد المعدنية الصلبة في أعماق البحار لعام 1980. وأكدت كارفاليو أن الهيئة الدولية لقاع البحار تظل الجهة الوحيدة المخولة بتنظيم الأنشطة في المنطقة بموجب اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982، وأن أي إجراءات أحادية الجانب تعد انتهاكا للقانون الدولي وتقويضا للنظام المتعدد الأطراف لحوكمة المحيطات. وشددت على أن مبدأ 'التراث المشترك للبشرية' هو حجر الأساس لحوكمة المحيطات ويحظى بدعم دولي واسع، مشيرة إلى أن جميع أنشطة الاستكشاف والاستغلال يجب أن تتم تحت إشراف الهيئة لضمان المصلحة العامة للبشرية. كما أثنت على جهود الدول الأعضاء في مفاوضات وضع اللوائح المنظمة لاستغلال المعادن في أعماق البحار، مؤكدة التزام الأمانة العامة بدعم هذه الجهود وتقديم المساعدة القانونية والفنية للمجلس خلال المراحل المقبلة. واختتمت كلمتها بتجديد التزامها بسيادة القانون والتعاون الدولي لضمان إدارة مستدامة لموارد قاع البحار. مخاطر بيئية جسيمة حذرت منظمات المجتمع المدني والعلماء من العواقب البيئية الخطيرة للتعدين في أعماق البحار، والتي تشمل تدمير النظم البيئية الهشة، إذ تعتمد العديد من الكائنات البحرية الفريدة على قاع البحر، وأي اضطراب يمكن أن يؤدي إلى انقراض أنواع لم يتم اكتشافها بعد. تلوث المياه العميقة: بسبب الغبار المعدني والمخلفات التي قد تنتشر في عمود الماء، مما قد يؤثر على السلسلة الغذائية البحرية. ويلعب قاع المحيط دورا في تخزين الكربون، وأي أنشطة لاستغلال المعادن قد تطلق كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون المحتجز. مما يشكل اضطراب التوازن المناخي. دعوات لفرض حظر عالمي (Moratorium) دعت العديد من الدول والمنظمات البيئية إلى فرض وقف مؤقت عالمي (Moratorium) على استغلال المعادن في أعماق البحار إلى حين إجراء أبحاث علمية كافية ووضع سياسات بيئية صارمة. وفي هذا السياق، صرح 'ماثيو جياني'، المؤسس المشارك لتحالف حماية أعماق البحار (DSCC)، قائلا: 'نحن في لحظة حاسمة، حيث يجب على الحكومات أن تختار بين حماية محيطاتنا للأجيال القادمة أو السماح بمخاطر غير محسوبة قد تؤدي إلى أضرار لا رجعة فيها.' كما أشار مستشارون قانونيون إلى أن فرض الوقف المؤقت هو الطريقة الوحيدة لمنع الشركات من استغلال الثغرات القانونية وبدء عمليات استخراج غير منظمة. تحركات مستقبلية تستمر النقاشات داخل السلطة الدولية لقاع البحار (ISA) لوضع إطار تنظيمي شامل يمنع التأثيرات السلبية على البيئة البحرية. وتواصل الحكومات والمنظمات البيئية حملاتها لزيادة الضغط الدولي لمنع منح أي تراخيص قبل ضمان حماية كافية للمحيطات. يجري العلماء مزيدا من الأبحاث حول آثار استغلال المعادن في أعماق البحار، والتي قد تؤدي إلى تبني سياسات أكثر صرامة في المستقبل. يعكس هذا الاجتماع تنامي الوعي العالمي بالمخاطر البيئية المحتملة للتعدين في أعماق البحار، مع تصاعد الضغوط لوقفه حتى يتم ضمان عدم تهديد النظم البيئية البحرية. وبينما تحاول بعض الشركات الدفع باتجاه استخراج المعادن، فإن المقاومة العالمية تتزايد لحماية محيطات الأرض باعتبارها إرثا مشتركا للبشرية. يشار أن منظمة الحفاظ على أعماق البحار (DSCC) تأسست في عام 2004 استجابة للمخاوف الدولية بشأن التأثيرات الضارة لصيد الأسماك في قاع البحار العميقة. وتعمل أكثر من 130 منظمة غير حكومية وجمعيات الصيادين ومعهد للقانون والسياسة في جميع أنحاء العالم معًا تحت مظلة لجنة تنسيق بحار أعماق البحار لضمان حماية النظم البيئية الهشة في أعماق البحر. وصرحت فرح عبيد الله، الناشطة في مجال حماية المحيطات ومؤسسة (المحيط ونحن)، أن ' البحار العالية تغطي نصف كوكبنا ولا تنتمي إلى دولة واحدة، مما يجعلها عرضة للاستغلال. إنها تراثنا المشترك، وصحتها ضرورية لصحتنا. أولئك الذين يتسابقون لبدء استغلال المعادن في أعماق البحار يرون الاضطرابات الجيوسياسية الحالية فرصة لفتح محيطنا العالمي أمام هذه الصناعة المتهورة—مما يهدد بتقويض النظام القائم على القواعد والتعددية. السماح لدولة واحدة باستخراج الموارد من البحار العالية سيؤدي إلى سباق نحو الهاوية. مع تزايد المخاطر على السلام والاستقرار العالمي، يجب على قادة العالم أن يتحدوا الآن أكثر من أي وقت مضى لضمان فرض حظر على تعدين أعماق البحار.' موقع الدول الأفريقية في المناقشات حول استغلال الموارد البحرية يبدو أن الدول الأفريقية، على الرغم من سواحلها الشاسعة والاهتمام المتزايد بالاقتصاد الأزرق، غير ممثلة بشكل قوي في هذا النقاش. وهذا يعكس مشكلة موقف البلدان النامية، وخاصة الأفريقية منها، في صنع القرارات البيئية والاقتصادية الحاسمة، في حين أن نظمها الإيكولوجية واقتصاداتها تتأثر مباشرة. ونعلم أن 33 دولة أوروبية، بينها فرنسا وألمانيا، ثم كندا وبعض دول أمريكا اللاتينية، قد دعت إلى فرض حظر مؤقت أو وقف للتعدين في أعماق البحار. لكن غياب تمثيل أفريقي قوي يطرح تساؤلات حول هذا الاستبعاد من الدعوة إلى 'الموراتوريوم'. ويذكر أيضا أن الدول الأفريقية، رغم تنظيمها في هيئات إقليمية ودولية مختلفة، تواجه صعوبة في توحيد صوتها حول هذه القضايا. ويقلل هذا الضعف في التنسيق من نفوذها في المفاوضات ويعيق الأخذ بمصالحها بشكل فعال. فالقارة الأفريقية غنية بالموارد الطبيعية وتمتلك سواحل شاسعة، لكن تأثيرها في القرارات المتعلقة بإدارة المحيطات يبقى محدودا. وتبقى مسألة الغياب مطروحة: هل يعود ذلك إلى عدم اهتمام الدول الأفريقية بالموضوع، أم إلى نقص الإمكانيات الدبلوماسية أو تراجع نفوذها أمام القوى الاقتصادية الكبرى؟ على أي حال، هذا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لأفريقيا لتعزيز تنسيقها الإقليمي وتأكيد موقفها في إدارة الموارد البحرية الدولية.


الشرق السعودية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
لمواجهة هيمنة الصين.. ترمب يخطط لتخزين معادن المحيط الهادئ الحيوية
قالت مصادر مطلعة، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعد حالياً أمراً تنفيذياً يسمح بتخزين المعادن الموجودة في قاع المحيط الهادئ، في محاولة لمواجهة هيمنة الصين على تلك المعادن المستخدمة في صناعات حيوية، بحسب صحيفة "فاينانشيال تايمز". وتحتوي العقيدات التي تتشكل في قاع البحر تحت ضغط عالٍ على مدى ملايين السنين وهي بحجم حبة البطاطس، على النيكل والكوبالت والنحاس والمنجنيز وهي المعادن التي تدخل في صناعة البطاريات والأسلاك الكهربائية والذخائر، بالإضافة إلى آثار من المعادن الأرضية النادرة، إذ يمكن إضافتها إلى المخزونات الفيدرالية الحالية من النفط الخام والمعادن. وأفادت مصادر مطلعة على الخطط بأن هذا المخزون يُنظر إليه كجزء من حملة أوسع لتسريع التعدين في أعماق البحار بموجب القانون الأميركي، ولإنشاء قدرة برية لمعالجة هذه العقيدات. وبموجب الخطط، سيُنشئ هذا المخزون "كميات كبيرة جاهزة ومتاحة على الأراضي الأميركية لاستخدامها مستقبلاً"، في حال نشوب صراع مع الصين من شأنه أن يُقيِّد واردات المعادن النادرة. وتسعى الولايات المتحدة إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من هذه المعادن الحيوية، إذ سبق وأن ضغطت إدارة ترمب على أوكرانيا لقبول صفقة معادن، وهددت بالاستيلاء على جزيرة جرينلاند وضم كندا، وأعلنت عن تدابير لزيادة الإنتاج المحلي. تنتج الصين نحو 90% من العناصر الأرضية النادرة المعالجة في العالم، وهي مجموعة من 17 عنصراً تستخدم في صناعات الدفاع والسيارات الكهربائية والطاقة النظيفة والإلكترونيات. وتستورد الولايات المتحدة غالبية احتياجاتها من هذه العناصر، ومعظمها يأتي من الصين. مواكبة الصين وسيساعد تكوين احتياطي استراتيجي من العقيدات متعددة المعادن من قاع البحر، الولايات المتحدة، على اللحاق بالصين في السباق العالمي لاستكشاف قاع المحيط الهادئ الغني بالموارد. وفرضت بكين الأسبوع الماضي، قيوداً على تصدير بعض العناصر الأرضية النادرة في أحدث محاولاتها لاستخدام هذه المعادن كشكل من أشكال "الإكراه الاقتصادي". وقال ألكسندر جراي، الخبير في الشؤون الآسيوية والذي كان رئيساً لمكتب مستشار الأمن القومي الأميركي في إدارة ترمب الأولى، إنه من المنطقي أن يركز البيت الأبيض على التعدين في أعماق البحار، حيث تنظر الصين بشكل متزايد إلى قاع البحار العميقة على أنه "خط جبهة في المنافسة الاقتصادية والعسكرية مع الولايات المتحدة". وأضاف جراي، في إشارة إلى الصين: "كما فعلت إدارة ترمب في مجال بناء السفن والمعادن الحيوية على نطاق أوسع، فإن تحفيز تركيز الحكومة الأميركية على المناطق الأكثر عرضة لطموحات الصين أمرٌ ضروري". وفي هذا الصدد، قالت شركة TMC لاستكشاف المعادن، ومقرها فانكوفر، إن فرعها في الولايات المتحدة بدأ عملية تشرف عليها وزارة التجارة الأميركية لتقديم طلبات للحصول على تصاريح لاستكشاف وتعدين المياه الدولية بموجب قانون أميركي صدر عام 1980. وقال جيرارد بارون، الرئيس التنفيذي لشركة TMC، إن الهيئة لا تملك "تفويضاً حصرياً" لتنظيم التعدين في المياه الدولية. التعدين.. مؤيد ومعارض وكان الجمهوريون المؤثرون، بمن فيهم وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز، من أشد المؤيدين لهذه الفكرة خلال فترة خدمتهم في الكونجرس. وكُلِّف مشروع قانون ميزانية الدفاع السنوية العام الماضي، الوزارة بإجراء دراسة جدوى بشأن كيفية تكرير هذه العقيدات للاستخدامات الدفاعية. وقال أحد مساعدي مجلس النواب: "لقد تجاوز الأمر كونه مسألة تجارية. إنها قدرة استراتيجية صينية بُنيت على مدى عقود بحيث يمكن استخدامها كسلاح". ورغم حماسة كبار الجمهوريين لاستكشاف قاع البحر، استمرت الولايات المتحدة في عهد ترمب في الغياب شبه الكامل عن المفاوضات الدولية بشأن تعدين قاع البحر، ولم تُصادق على المعاهدة التي وضعت الإطار القانوني لهذه الأنشطة، وهي اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982. وانتهت محادثات الهيئة الدولية لقاع البحار في جامايكا الشهر الماضي، دون إعطاء الضوء الأخضر للتعدين في المياه الدولية، في حين تواصل عشرات الدول الدعوة إلى وقف هذه الممارسة. ويجادل المعارضون بأن التعدين قد يضر بأشكال الحياة التي لا تزال غير مفهومة، والتي تعيش على عمق آلاف الأمتار تحت سطح الأرض، بما في ذلك الشعاب المرجانية والأخطبوطات البيضاء. كما يتساءلون عما إذا كانت هذه الصناعة قادرة على إعادة بناء سلسلة التوريد الصينية الواسعة للمعادن الأساسية، ومنافسة انخفاض سعر النيكل الإندونيسي.


WinWin
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
صحفي يوقع مدرب فرنسا ديشامب في فخ بسؤال عن لاعب وهمي!
تعرض ديديه ديشامب مدرب المنتخب الفرنسي لموقفٍ محرج، على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس السبت تحضيرًا للمواجهة المرتقبة التي ستجمع الديوك أمام كرواتيا، في إياب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. يلتقي الديوك مع ضيفتهم كرواتيا على أرضية ملعب فرنسا، مساء اليوم الأحد في إياب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية، بحثًا عن التعويض بعد تلقي خسارة صادمة في مواجهة المنتخبين خلال الذهاب بهدفين من دون رد، أحرزهما إنتي بوديمير (26)، وإيفان بيريسيتش (45). ويراهن المنتخب الفرنسي على قدرات العديد من نجومه يتقدمهم كيليان مبابي وعثمان ديمبيلي، من أجل تجاوز زملاء المخضرم لوكا مودريتش، وتعويض الهزيمة في الذهاب بهدفين من دون رد، بما يضمن التأهل إلى الدور المقبل من المسابقة الأوروبية. وفقًا لما ورد في موقع "rmcsport"، كان مدرب المنتخب الفرنسي ضحية مقلب طريف من أحد الصحفيين الحاضرين في المؤتمر الصحفي، بالتزامن مع حالة كبيرة من الضغوط التي لاحقت المدرب البالغ من العمر (56) عامًا، بعد الخسارة أمام الكرواتيين في مواجهة الذهاب. ديشامب ضحية مقلب طريف بدأت الحكاية حينما قام صحفي يعمل لصالح قناة (TMC) بطرح سؤال على ديشامب أمام الجميع، وهو السؤال الذي بدا للوهلة الأولى جادًّا، ما دفع المدرب الفرنسي للتحضير من أجل الإجابة عن تفاصيله. قال الصحفي في سؤاله المثير للجدل: "لقد رأينا كرواتيا تجري عدة تغييرات في خط الهجوم خلال مبارياتها الأخيرة، مع كراماريتش، ماتانوفيتش، بيتكوفيتش، وبيريسيتش... ألا تخشون أن يبدأ غدًا اللاعب الشاب بالغلاوفيتش، الذي قدم عامًا استثنائيًّا في 2025؟ هل لديكم خطة لمواجهته؟". ليس صديقي.. ديشامب يكشف موقفه من تدريب زيدان منتخب فرنسا اقرأ المزيد تكمن الخدعة في كون جميع الأسماء المذكورة في بداية السؤال تعود إلى لاعبين حقيقيين، إلا أن الاسم الأخير "بالغلاوفيتش" هو مجرد فبركة إعلامية لا أكثر، وقد فسرها البعض بكونها عملية تحريف لعبارة فرنسية عامة تحمل دلالة فكاهية. رد ديشامب على سؤال الصحفي بالقول: "نحن نعرف كافة الخصوم. إذا كنت تعرف من سيبدأ مع كرواتيا، فهذا يهمني. لن أكتشف ذلك إلا غدًا، لكننا نراقب المنافسين جيدًا، وفي المعلومات التي نقدمها للاعبين، نأخذ في الاعتبار جميع الأسماء الموجودة في القائمة، لأن أي لاعب يمكنه الدخول إلى أرضية الملعب سواء كأساسي أو كبديل". وسرعان ما أدرك مدرب المنتخب الفرنسي الخدعة التي قام بها الصحفي في المؤتمر، لتسيطر حالة من الأجواء المرحة بين صفوف الحاضرين. جدير بالذكر أن ديديه ديشامب حسم مستقبله بالإعلان عن عزمه مغادرة منصبه الحالي عقب انتهاء مشاركة المنتخب الفرنسي في منافسات مونديال 2026، الذي سيقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.