أحدث الأخبار مع #TRPV1


24 القاهرة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
فوائد الفلفل الحار في تحسين مستويات الكوليسترول.. تعرف عليها
كشف أحد خبراء الصحة فوائد تناول الفلفل الحار الذي يُستورد غالبًا إلى المملكة المتحدة من أجزاء من أمريكا الوسطى والجنوبية، بشكل طبيعي على مادة كيميائية تُسمى الكابسيسين، وهذه المادة هي ما يُعطي الفلفل نكهته الحارة المميزة، ولكنها قد تكون مفيدة أيضًا لمن يرغب في العناية بصحة قلبه ومستوى الكوليسترول لديه بشكل أفضل. فوائد الفلفل الحار في تحسين مستويات الكوليسترول ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، كتب خبير الصحة الدكتور مايكل موزلي لبي بي سي: عندما تأكل الفلفل الحار، يُطلق الكابسيسين في لعابك ثم يرتبط بمستقبلات TRPV1 في فمك ولسانك، فإنه في الواقع، هذه المستقبلات موجودة للكشف عن إحساس الحرارة الشديدة. ويُشعِرك الفلفل الحار وكأن فمك يحترق، لأنه يتوافق تمامًا مع المستقبلات. عند حدوث ذلك، يُحفِّز هذه المستقبلات، التي تُرسِل إشارة إلى دماغك، فتخدعه ليعتقد أن فمك يحترق حرفيًا. وأجرى الخبراء أبحاثًا حول فوائد الفلفل الحار، ودوره في مكافحة ارتفاع الكوليسترول، وكان الباحثون حريصين على اكتشاف ما إذا كانت النكهة المميزة للفلفل الحار تُساعد بشكل طبيعي على خفض الكوليسترول الضار. عدوى فيروس كورونا تضاعف خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأطفال 3 مرات | دراسة دراسة جديدة تربط بين ضعف صحة الفم والصداع النصفي وآلام الجسم


24 القاهرة
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة توضح طرق فعالة لعلاج ألم أسفل الظهر
كشفت نتائج دراسة حديثة، أجريت حول آلام الظهر المزمنة، عن طرق تمنح المرضى الراحة بالفعل، حيث وجد الباحثون علاجًا واحدًا فقط من بين كل عشرة علاجات لألم الظهر يعمل بالفعل، وتشمل هذه العلاجات الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين، لعلاج آلام الظهر قصيرة الأمد. العلاجات الفعالة لألم الظهر وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، بالنسبة لآلام الظهر طويلة الأمد، كانت العلاجات الفعالة هي ممارسة التمارين الرياضية، وعلاج تقويم العمود الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، والأدوية التي تستهدف مستقبلات الألم المحتملة لمستقبلات الفانيليويد 1 TRPV1، ولكن حتى هذه الأدوية لم تظهر سوى انخفاض طفيف أو صغير في الألم مقارنة بالدواء الوهمي، أو الدواء الوهمي الذي يبدو أو يعطي إحساسًا مثل الدواء الحقيقي. ومن بين الأدوية التي نجحت، لاحظ الخبراء أن فعاليتها لا تزيد كثيرًا عن فعالية العلاج الوهمي، وستكون هذه النتائج بمثابة مفاجأة للمرضى الذين يعانون من آلام الظهر، والتي قد تكون مرهقة في كثير من الأحيان. وقال مؤلفو الدراسة، تشير أفضل الأدلة المتاحة إلى أن واحدًا من كل عشرة علاجات غير جراحية وغير تدخلية شائعة لآلام أسفل الظهر فعالة، وتوفر تأثيرات مسكنة صغيرة تتجاوز العلاج الوهمي، وأن ممارسة التمارين الرياضية، ودواء الباراسيتامول - تايلينول أو بانادول، وحقن الكورتيكوستيرويد، ربما لا تقدم أي فرق في الألم، لأوجاع أسفل الظهر الحادة. وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها باستخدام الثلج والحرارة والرفع والراحة والتثبيت وممارسة التمارين الرياضية لإدارة الألم، إلى جانب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية والأسيتامينوفين. دراسة تكشف فوائد المكسرات في تقليل الإصابة بـ مرض القلب دراسة: الأطفال الذين يعانون من عيوب في القلب معرضون للإصابة بالسرطان


قدس نت
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- قدس نت
دراسة تكشف: الفلفل الحار قد يساعد في تخفيف أعراض اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)
لندن – 26 فبراير 2025 – توصلت دراسة علمية حديثة إلى وجود علاقة بين تناول الفلفل الحار وتحسين أعراض اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، مما يفتح آفاقًا جديدة لعلاج هذا الاضطراب باستخدام مكونات غذائية طبيعية. كيف يؤثر الفلفل الحار على مرضى اضطراب فرط الحركة؟ وفقًا لما نشرته مجلة Frontiers Nutrition، أظهرت التجارب أن مادة الكابسيسين، وهي المركب النشط في الفلفل الحار، تلعب دورًا محوريًا في تحسين نشاط الناقلات العصبية في الدماغ، مما قد يساهم في تقليل التوتر وتحسين التركيز لدى الأشخاص الذين يعانون من ADHD. وتشير الأبحاث إلى أن الكابسيسين يعزز إفراز الدوبامين والسيروتونين، وهما من أهم المواد الكيميائية التي تؤثر على التركيز، والسلوك، والتحكم في الحركة، وهي عوامل أساسية في اضطراب فرط الحركة. دور الكابسيسين في تحسين النشاط العصبي وتقليل الالتهابات يساعد الكابسيسين على عبور الحاجز الدموي الدماغي والتفاعل مع الجهاز العصبي عبر مستقبلات TRPV1، مما يساهم في تهدئة الجهاز العصبي وتقليل النشاط المفرط. يعزز الفلفل الحار نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دورًا مهمًا في تنظيم الإشارات العصبية في الدماغ. يقلل من التهاب الأمعاء، والذي تشير بعض الدراسات إلى ارتباطه باضطرابات سلوكية مثل ADHD. هل يمكن للفلفل الحار أن يصبح علاجًا طبيعيًا لاضطراب فرط الحركة؟ رغم النتائج الواعدة، يؤكد الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات السريرية لتحديد الجرعات المثلى من الكابسيسين وتأثيرها على مرضى اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. كما يحذر الأطباء من أن تناول الفلفل الحار بكميات زائدة قد يؤدي إلى مشكلات هضمية أو تحفيز العصبية المفرطة لدى بعض الأفراد. التأثير النفسي والتعليمي للفلفل الحار على الأطفال المصابين باضطراب ADHD أفادت الدراسة أن الأطفال الذين تناولوا كميات معتدلة من الفلفل الحار شهدوا تحسنًا في التركيز والأداء الدراسي، مع تقليل الشعور بالتوتر والقلق. ومع ذلك، لا يزال الاعتماد على المكملات الغذائية المحتوية على الكابسيسين أو إدراجه في النظام الغذائي للأطفال بحاجة إلى دراسات إضافية، لضمان عدم حدوث أي آثار جانبية غير مرغوبة. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - لندن


24 القاهرة
٢٦-١٢-٢٠٢٤
- صحة
- 24 القاهرة
علماء يكتشفون علاجًا جديدًا لـ الألم المزمن
يُعد الألم المزمن تحديًا كبيرًا في المجال الطبي الحديث، حيث يُؤثر على حياة ملايين الأشخاص ويُقلل من جودة حياتهم بشكل كبير، وعلى الرغم من التطورات في العلاجات المُتاحة، وتوصل فريق من العلماء مؤخرًا إلى اكتشاف هام يُمكن أن يُحدث ثورة في طريقة علاج الألم المزمن، وذلك من خلال تحديد مسار جديد للألم في الجسم، وذلك وفقًا لما نشر في الماركا الإسبانية. علماء يكتشفون علاجا جديدا لـ الألم المزمن تمكن باحثون من تحديد مستقبل جديد في الجهاز العصبي يلعب دورًا حاسمًا في نقل الألم، ويتم تنشيط هذا المستقبل المعروف باسم مستقبل TRPV1 بواسطة المنبهات الضارة ويشارك في إدراك الألم. ويعد هذا الاكتشاف ذا أهمية كبيرة لأنه يُشير إلى أن مُستقبل TRPV1، ويُمكن أن يكون هدفًا علاجيًا رئيسيًا لتطوير علاجات جديدة للألم المزمن، ويعتقد العلماء أنه من خلال تعديل هذا النشاط هذا المُستقبل، وسيتمكنون من تقليل الإحساس بالألم بشكل كبير لدى المرضى الذين يُعانون من حالات ألم مزمنة، ما يُوفر بديلًا أكثر فعالية مع آثار جانبية أقل مُقارنة بمسكنات الألم التقليدية. وهذا العلاج الجديد، يفتح آفاقًا جديدة لتطوير أدوية محددة تعمل على مسار الألم هذا، ويؤدي هذا إلى علاجات أكثر تخصيصًا وفعالية لأولئك الذين يعانون من الألم المزمن، مثل تلك المرتبطة بحالات مثل التهاب المفاصل أو الألم العضلي الليفي. وعلاوة على ذلك، يسلط هذا الاكتشاف الضوء أيضًا على أهمية فهم كيفية تفاعل المستقبلات والمسارات المختلفة في الجهاز العصبي بشكل أفضل، وبفضل هذه المعلومات، ويمكن للباحثين تصميم علاجات مركبة تعالج جوانب متعددة من الألم المزمن، وبالتالي تحسين نوعية حياة المرضى.


الرجل
٢٣-١٢-٢٠٢٤
- صحة
- الرجل
كشف علمي جديد قد يغير مستقبل علاج الألم المزمن للأبد
يؤثر الألم المزمن على ملايين الأشخاص يوميًا، ولا عجب في كونه أحد أكثر حالات الطب الحديث تحديًا، حتى مع تقدم سبل العلاج، بدءًا من العلاج الطبيعي مروراً بالوخز بالإبر والتحفيز الكهربائي، وصولًا إلى العلاج النفسي والتدخل الجراحي. ومؤخرًا، توصل فريق من الباحثين إلى تحديد مستقبل جديد في الجهاز العصبي، يلعب دوراً محوريًا حاسماً في نقل الألم المزمن، ما قد يشكل ثورة في عالم علاج الآلام، حسب الباحثين. وأشار الباحثون إلى أن المستقبل المعروف باسم TRPV1 ينشط عبر منبهات تعمل على إدراك الألم، ويستجيب لدرجة الحرارة والإشارات الكيميائية التي يفرزها الجسم في حالات الإصابة بالألم المزمن. وأوضحوا أن الوصول إلى المستقبل وفهم كيفية تفاعله ومساراته المختلفة في الجهاز العصبي، يساهم بشكل جذري في تصميم علاجات ثورية لعلاج جوانب متعددة من الألم المزمن، ما يساهم في تحسين جودة حياة المرضى، خاصة أصحاب الحالات المرتبطة بالتهاب المفاصل أو الألم العضلي الليفي. ويعتقد العلماء أن العلاج القادم يكمن في حجب أو تعديل نشاط TRPV1 للحد من الألم بشكل كبير، ما يساهم في الحد من الآثار الجانبية لمسكنات الألم التقليدية، وآثارها الجانبية المتعددة على الأجهزة الأخرى، خاصة الكلى والمعدة. ويعاني مريض "الألم المزمن"، إلى جانب الألم الذي يستمر لشهور أو حتى سنوات، من سلسلة أعراض أبرزها التعب، اضطراب النوم، نقص الشهية والوزن، الاكتئاب والقلق، وتراجع النشاط، وقد جاء الكشف العلمي الأخير ليعطى الأمل في تغيير مستقبل علاج هذا الألم للأبد