logo
#

أحدث الأخبار مع #TXA2

دراسة بريطانية حديثة تكشف علاقة الأسبرين بمرض السرطان
دراسة بريطانية حديثة تكشف علاقة الأسبرين بمرض السرطان

المستقبل

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • المستقبل

دراسة بريطانية حديثة تكشف علاقة الأسبرين بمرض السرطان

كشف فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج البريطانية عن اكتشاف جديد يشير إلى أن عقار الأسبرين. والذي يستخدم بشكل شائع. قد يلعب دورًا فعالًا في تعزيز استجابة الجهاز المناعي لمكافحة السرطان. الخلايا السرطانية وأظهرت الدراسة التي تضمنت تحليل 810 جينات في الفئران. أن 15 جينًا منها تؤثر في انتشار السرطان. ووجد الباحثون أن الفئران التي تفتقر إلى الجين المسؤول عن إنتاج بروتين ARHGEF1 كانت أقل عرضة لانتقال السرطان إلى الرئتين والكبد. وتبين أن هذا البروتين يثبط نشاط الخلايا التائية المناعية. التي تلعب دورًا رئيسيًا في التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها. وبحسب الدراسة يتنشيط ARHGEF1 عند تعرض الخلايا التائية لعامل التخثر ثرومبوكسان A2 (TXA2). وهو مركب تنتجه الصفائح الدموية. ومن المعروف أن الأسبرين يقلل من إنتاج TXA2، وهو ما دفع الباحثين لدراسة تأثير العقار على انتشار السرطان. الأسبرين وأظهرت التجارب أن الفئران التي تلقت جرعات من الأسبرين. سجلت انخفاضًا ملحوظًا في معدل انتشار الخلايا السرطانية مقارنة بتلك التي لم تتلق العقار. الأمر الذي يدعم الفرضية القائلة بأن الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على التصدي للسرطان. علاج السرطان ورغم النتائج الإيجابية حذر العلماء من الاستخدام الذاتي للأسبرين في علاج السرطان. وأكدوا على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث السريرية للتحقق من فعاليته وسلامته قبل أن يتم اعتماده كجزء من العلاجات المضادة للأورام.

دراسة : الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان
دراسة : الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان

النهار نيوز

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار نيوز

دراسة : الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان

كتب : ماهر بدر كشف فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج عن اكتشاف جديد يشير إلى أن عقار الأسبرين، الشائع استخدامه، قد يكون له دور فعال في تعزيز استجابة الجهاز المناعي لمكافحة السرطان. أوضحت الدراسة، التي شملت تحليل 810 جينات في الفئران، أن 15 جينًا منها تؤثر على انتشار السرطان. ووجد الباحثون أن الفئران التي تفتقر إلى الجين المسؤول عن إنتاج بروتين ARHGEF1 كانت أقل عرضة لانتقال السرطان إلى الرئتين والكبد، حيث تبين أن هذا البروتين يثبط نشاط الخلايا التائية المناعية، التي تلعب دورًا رئيسيًا في التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها. بحسب الدراسة، يتم تنشيط ARHGEF1 عند تعرض الخلايا التائية لعامل التخثر ثرومبوكسان A2 (TXA2)، وهو مركب تنتجه الصفائح الدموية. ومن المعروف أن الأسبرين يقلل من إنتاج TXA2، مما دفع الباحثين إلى دراسة تأثير العقار على انتشار السرطان. أظهرت التجارب أن الفئران التي تلقت جرعات من الأسبرين سجلت انخفاضًا ملحوظًا في معدل انتشار الخلايا السرطانية مقارنة بتلك التي لم تتلقَ العقار، مما يدعم الفرضية القائلة بأن الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على التصدي للسرطان. رغم النتائج الإيجابية، حذر العلماء من الاستخدام الذاتي للأسبرين لعلاج السرطان، مشددين على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعاليته وسلامته قبل اعتماده كجزء من العلاجات المضادة للأورام

رغم مخاطره.. الأسبرين يمكن أن يمنع انتشار السرطان
رغم مخاطره.. الأسبرين يمكن أن يمنع انتشار السرطان

الوفد

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوفد

رغم مخاطره.. الأسبرين يمكن أن يمنع انتشار السرطان

كشفت نتائج دراسة جديدة، أجراها علماء في جامعة كامبريدج في إنجلترا، أن الأسبرين الشائع تناوله حول العالم يمكن أن يقلل من "النقائل" أي انتشار الخلايا السرطانية من الورم الأصلي إلى أجزاء أخرى من الجسم، من خلال تحفيز الجهاز المناعي، بحسب ما نشرته مجلة "نيوزويك" الأميركية نقلًا عن دورية Nature. تفاؤل حذر ومتوازن تشير التقديرات إلى أن حوالي 90% من وفيات السرطان تحدث بعد انتشارها إلى أجزاء أخرى من الجسم، فيما أعرب البروفيسور راؤول رويشودوري من جامعة كامبريدج، الذي قاد الدراسة، عن اعتقاده بأن "الرسالة المناسبة لمرضى السرطان هي التفاؤل الحذر المتوازن مع التوجيه الطبي"، مؤكدًا أن "الأسبرين منخفض التكلفة ومتاح على نطاق واسع، لكنه ليس خاليًا من المخاطر الكبيرة. ويرتبط استخدام الأسبرين على المدى الطويل بالسمية المعوية بما يشمل القرحة الهضمية ونزيف الجهاز الهضمي العلوي". سكتة دماغية نزفية وأضاف البروفيسور رويشودوري أن "هناك أيضًا خطر متزايدا للإصابة بالسكتة الدماغية النزفية، وخاصة لدى الأفراد الأكبر سنًا. ويختلف حساب المخاطر والفوائد بشكل كبير بين الأفراد بناءً على العمر والأمراض المصاحبة والأدوية المتزامنة". ينصح رويشودوري المرضى المهتمين بعلاج الأسبرين بمناقشة الأمر مع طبيب الأورام، الذي يمكنه تقييم الفوائد المحتملة مقابل هذه المخاطر في حالتهم المحددة، موضحًا أن هناك تجارب سريرية جارية لتحديد كيفية استخدامه بأمان وفعالية لمنع انتشار السرطان. جرعات منخفضة توصلت دراسات أجريت على أشخاص مصابين بالسرطان سابقًا، إلى أن أولئك الذين يتناولون الأسبرين بجرعات منخفضة يوميًا لديهم انخفاض في انتشار بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي والأمعاء والبروستات، مما أدى إلى إجراء تجارب سريرية مستمرة. ومع ذلك، حتى الآن لم يكن معروفًا بالضبط كيف يمكن للأسبرين منع الانتشار. نقائل سرطان أقل قام الباحثون بفحص 810 جينات في تجارب على فئران المختبر واكتشفوا 15 جينًا تؤثر على نقائل السرطان. كما توصلوا إلى أن فئران المختبر، التي تفتقر إلى الجين الذي ينتج بروتينًا يسمى ARHGEF1 كان لديها نقائل أقل من أنواع السرطان الأولية المختلفة إلى الرئتين والكبد. وكشفت النتائج أن بروتين ARHGEF1 يقمع نوعًا من الخلايا المناعية المعروفة باسم الخلية التائية التي يمكنها التعرف على الخلايا السرطانية النقيلية وقتلها. اكتشاف مفاجئ أراد العلماء تطوير علاجات بناءً على هذا الاكتشاف، ولكنهم كانوا، أولاً، بحاجة إلى معرفة كيفية الحصول على أدوية لاستهدافها. لقد تتبعوا الإشارات داخل الخلية ووجدوا أن بروتينًا يسمى ARHGEF1 يتم تنشيطه عندما تتلامس الخلايا المناعية (الخلايا التائية) مع عامل تخثر يسمى ثرومبوكسين A2 (TXA2). كان هذا مفاجئًا لأن TXA2 معروف جيدًا بالفعل - فهو يلعب دورًا في كيفية عمل الأسبرين. يتم تصنيع TXA2 بواسطة الصفائح الدموية، وهي خلايا الدم التي تساعد في تكوين جلطات لوقف النزيف. في حين أن هذا مفيد عادةً، إلا أنه ربما يؤدي أحيانًا إلى نوبات قلبية وسكتات دماغية. يعمل الأسبرين عن طريق تقليل مستويات TXA2، ولهذا السبب يساعد في منع هذه الحالات. خفض مستويات TXA2 أظهر البحث الجديد أن الأسبرين يساعد أيضًا في منع انتشار السرطان عن طريق خفض مستويات TXA2، مما يحرر الخلايا التائية، ويسمح لها بمحاربة السرطان بشكل أكثر فعالية. في التجارب التي أجريت على فئران المختبر المصابة بسرطان الجلد، كان لدى الفئران التي تناولت الأسبرين حالات أقل من انتشار السرطان (النقائل) مقارنة بتلك التي لم تتناوله. مفاجأة غير متوقعة وتوصل العلماء إلى أن السبب يرجع إلى أن الأسبرين يقلل من مستويات TXA2 ويسمح للخلايا التائية بأداء وظيفتها، وقال الدكتور جيه يانغ، الذي أجرى البحث في جامعة كامبريدج: "كانت مفاجأة غير متوقعة عند تم اكتشاف أن TXA2 هو الإشارة الجزيئية التي تنشط هذا التأثير القمعي على الخلايا التائية، حيث لم تكن هناك دراية بتداعيات نتائج الدراسة في فهم النشاط المضاد للنقائل للأسبرين. لقد كان هذا الاكتشاف غير متوقع تمامًا، مما دفع الباحثين إلى اتخاذ مسار مختلف تمامًا من التحقيق عما كان متوقعًا". تغلب على نقطة ضعف قال البروفيسور رويشودوري: "على الرغم من التقدم في علاج السرطان، فإن العديد من المرضى المصابين بالسرطان في مرحلة مبكرة يتلقون علاجات، مثل الإزالة الجراحية للورم، والتي لديها القدرة على الشفاء، ولكنها تنتكس لاحقًا بسبب النمو النهائي للنقائل الدقيقة - الخلايا السرطانية التي زرعت أجزاء أخرى من الجسم ولكنها تظل في حالة كامنة. وأضاف أنه "تم تطوير معظم العلاجات المناعية لعلاج المرضى المصابين بسرطان نقيلي مؤكد، ولكن عندما ينتشر السرطان لأول مرة، تكون هناك فرصة علاجية فريدة من نوعها عندما تكون خلايا السرطان عرضة بشكل خاص للهجوم المناعي، معربًا عن أمل فريق الباحثين في أن يكون للعلاجات التي تستهدف نقطة الضعف هذه نطاق هائل في منع تكرار المرض لدى المرضى المصابين بالسرطان في مرحلة مبكرة معرضين لخطر تكرار المرض. تكلفة أقل من الأجسام المضادة وأوضح الدكتور يانغ أن "الأسبرين، أو غيره من الأدوية التي يمكن أن تستهدف هذا المسار، لديها القدرة على أن تكون أقل تكلفة من العلاجات القائمة على الأجسام المضادة، وبالتالي أكثر سهولة في الوصول إليها على مستوى العالم". تجارب سريرية وفي المستقبل، يخطط الباحثون للمساعدة في ترجمة عملهم، حيث بدأوا في استخدام الأسبرين في الممارسة السريرية المحتملة من خلال التعاون مع بروفيسور روث لانغلي من وحدة التجارب السريرية التابعة لمجلس البحوث الطبية في جامعة لندن، والتي تقود تجربة Add-Aspirin السريرية لمعرفة ما إذا كان الأسبرين قادرًا على إيقاف أو تأخير عودة السرطان في المرحلة المبكرة. وعلق البروفيسور لانغلي، الذي لم يشارك في هذه الدراسة، قائلاً إنه "اكتشاف مهم. ومن المقرر من خلال تفسير نتائج التجارب السريرية الجارية أن يتم تحديد من هو الأكثر احتمالاً للاستفادة من الأسبرين بعد تشخيص السرطان

دراسة: تناول «الإسبرين» يساعد في علاج السرطان
دراسة: تناول «الإسبرين» يساعد في علاج السرطان

البوابة

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

دراسة: تناول «الإسبرين» يساعد في علاج السرطان

أعلن فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج عن اكتشاف جديد يشير إلى أن عقار الأسبرين، الشائع استخدامه، قد يكون له دور فعال في تعزيز استجابة الجهاز المناعي لمكافحة السرطان. وأوضحت الدراسة، التي شملت تحليل 810 جينات في الفئران، أن 15 جينًا منها تؤثر على انتشار السرطان. ووجد الباحثون أن الفئران التي تفتقر إلى الجين المسؤول عن إنتاج بروتين ARHGEF1 كانت أقل عرضة لانتقال السرطان إلى الرئتين والكبد، حيث تبين أن هذا البروتين يثبط نشاط الخلايا التائية المناعية، التي تلعب دورًا رئيسيًا في التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها. بحسب الدراسة، يتم تنشيط ARHGEF1 عند تعرض الخلايا التائية لعامل التخثر ثرومبوكسان A2 (TXA2)، وهو مركب تنتجه الصفائح الدموية. ومن المعروف أن الأسبرين يقلل من إنتاج TXA2، مما دفع الباحثين إلى دراسة تأثير العقار على انتشار السرطان. وأظهرت التجارب أن الفئران التي تلقت جرعات من الأسبرين سجلت انخفاضًا ملحوظًا في معدل انتشار الخلايا السرطانية مقارنة بتلك التي لم تتلقَ العقار، مما يدعم الفرضية القائلة بأن الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على التصدي للسرطان. ورغم النتائج الإيجابية، حذر العلماء من الاستخدام الذاتي للأسبرين لعلاج السرطان، مشددين على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعاليته وسلامته قبل اعتماده كجزء من العلاجات المضادة للأورام.

دراسة علمية: الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان
دراسة علمية: الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان

وضوح

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • وضوح

دراسة علمية: الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان

كتب: ماهر بدر كشف فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج عن اكتشاف جديد يشير إلى أن عقار الأسبرين، الشائع استخدامه، قد يكون له دور فعال في تعزيز استجابة الجهاز المناعي لمكافحة السرطان. تفاصيل الدراسة أوضحت الدراسة، التي شملت تحليل 810 جينات في الفئران، أن 15 جينًا منها تؤثر على انتشار السرطان. ووجد الباحثون أن الفئران التي تفتقر إلى الجين المسؤول عن إنتاج بروتين ARHGEF1 كانت أقل عرضة لانتقال السرطان إلى الرئتين والكبد. وتبين أن هذا البروتين يثبط نشاط الخلايا التائية المناعية، التي تلعب دورًا رئيسيًا في التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها. تأثير الأسبرين على الجهاز المناعي بحسب الدراسة، يتم تنشيط ARHGEF1 عند تعرض الخلايا التائية لعامل التخثر ثرومبوكسان A2 (TXA2)، وهو مركب تنتجه الصفائح الدموية. ومن المعروف أن الأسبرين يقلل من إنتاج TXA2، مما دفع الباحثين إلى دراسة تأثير العقار على انتشار السرطان. نتائج التجارب أظهرت التجارب أن الفئران التي تلقت جرعات من الأسبرين سجلت انخفاضًا ملحوظًا في معدل انتشار الخلايا السرطانية مقارنة بتلك التي لم تتلقَ العقار. وهذا يدعم الفرضية القائلة بأن الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على التصدي للسرطان. التحذيرات العلمية رغم النتائج الإيجابية، حذر العلماء من الاستخدام الذاتي للأسبرين لعلاج السرطان. وشددوا على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعاليته وسلامته قبل اعتماده كجزء من العلاجات المضادة للأورام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store