أحدث الأخبار مع #UNComtrade


تحيا مصر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
الملياردير والمستثمر الشهير راي داليو يحذر من انهيار وشيك للنظام النقدي العالمي
أوضح الملياردير والمستثمر الشهير راي داليو، إن الوقت قد فات لتفادي الأضرار الاقتصادية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب، محذراً من أن النظام الاقتصادي العالمي ، الذي تتوسطه الولايات المتحدة، يوشك على الانهيار. الملياردير والمستثمر الشهير راي داليو: يبدو أننا على حافة انهيار النظام النقدي وتابع داليو، مؤسس صندوق التحوط الأكبر في العالم «بريج ووتر أسوشيتس»، في منشور له يرصده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يفرض رسوماً جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة وكان فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة، ضمن حزمة تعريفات واسعة طالت عدداً من الدول، فيما وصفه بـ يوم التحرير التجاري، والذي يستهدف تقليص عجز الميزان التجاري الأمريكي مع شركائه. متى بشاي: تأثير رسوم ترامب على الصادرات المصرية محدود من جانبه، أكد متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة سيكون له تأثير محدود على مصر، حيث تمثل الصادرات المصرية إلى أمريكا نحو 5% من إجمالي الصادرات المصرية. وأوضح بشاي في تصريحات صحفية له أن التبادل التجاري بين مصر وأمريكا بلغ 9.7 مليار دولار بنهاية 2024، لكن الصادرات المصرية لا تتجاوز 2.2 مليار دولار، أي حوالي 5% فقط من إجمالي صادرات مصر العالمية التي تصل إلى 44.8 مليار دولار، مما يجعل تأثير الرسوم الجديدة بنسبة 10% ضئيلاً. وأكد أن هناك مباحثات جارية بين الحكومة المصرية والأمريكية للاتفاق على آليات تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة المفروضة على الصادرات المصرية للسوق الأمريكي، وما إذا كان سيتم تطبيقها على صادرات المناطق الصناعية المؤهلة (الكويز). وأضاف أن الملابس الجاهزة تشكل 54% من الصادرات المصرية إلى أمريكا بقيمة 1.2 مليار دولار، مستفيدة من اتفاقية الكويز الموقعة عام 2004 التي تتيح تصديرها دون جمارك بشرط وجود مكون إسرائيلي، مما يمنحها ميزة تنافسية رغم المنافسة القوية من دول مثل بنغلاديش وماليزيا. وأكد بشاي، وفقاً لبيانات 'UN Comtrade' التابعة للأمم المتحدة، تصدُّر صادرات مصر من الملابس الجاهزة والإكسسوارات التابعة لها لأمريكا .


أخبار مصر
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
إلى أي مدى تعتمد الصين على السوق الأميركية في صادراتها؟
إلى أي مدى تعتمد الصين على السوق الأميركية في صادراتها؟ رغم التوترات الجيوسياسية والتجارية المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين خلال السنوات الأخيرة، فإن الأرقام تكشف عن أن العلاقة التجارية بين البلدين ما زالت عميقة، خاصة فيما يتعلق بالصادرات الصينية.تظهر بيانات مصادر مختلفة بما في ذلك UN Comtrade والجمارك الصينية وUSITC، أن الولايات المتحدة تظل أحد أكبر شركاء الصين التجاريين، لا سيما في قطاعات صناعية وتكنولوجية متعددة. تشير الإحصاءات إلى أن الولايات المتحدة تستحوذ على نسبة كبيرة من صادرات الصين في عدد من القطاعات الحيوية. على رأس هذه القطاعات تأتي الإلكترونيات الاستهلاكية، حيث تمثل الصادرات إلى السوق الأميركية نحو 22% من إجمالي صادرات الصين في هذا المجال، وهو ما يعادل نحو 96 مليار دولار (وفق بيانات 2023) ويُعد هذا مؤشراً على مدى ترابط سلاسل الإمداد بين مصانع الصين ومستهلكي التكنولوجيا في الولايات المتحدة.في المرتبة الثانية تأتي الأجهزة المنزلية، إذ يذهب حوالي 19% من صادرات هذا القطاع إلى الولايات المتحدة، بقيمة تصل إلى 24 مليار دولار. تليها الملابس والمنسوجات، وهي من القطاعات التقليدية التي لطالما شكّلت عنصراً أساسياً في الصادرات الصينية، حيث تمثل السوق الأميركية 17% من صادرات هذا القطاع، بما يعادل 68 مليار دولار.أما في قطاع الأجهزة الطبية والبصرية، فتبلغ النسبة أيضاً 17% من صادرات الصين، وتُقدر قيمتها بـ12 مليار دولار. وتكررت النسبة نفسها في المنتجات الخشبية والورقية، والتي يذهب 17% منها إلى السوق الأميركية، ولكن بقيمة إجمالية أقل تبلغ 9 مليارات دولار.من بين القطاعات الأخرى التي تُظهر اعتماداً كبيراً على السوق الأميركية، هناك الآلات التقليدية المستخدمة في البناء والصناعة، والتي تمثل 13% من صادراتها إلى الولايات المتحدة (بقيمة 33 مليار دولار)، وكذلك المعدات الكهربائية باستثناء أشباه الموصلات التي تبلغ…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


النبأ
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النبأ
مباحثات مصرية أمريكية حول آلية تطبيق الرسوم الجمركية
قال متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن هناك مباحثات جارية بين الحكومة المصرية والأمريكية للاتفاق على آليات تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة المفروضة على الصادرات المصرية للسوق الأمريكي، وما إذا كان سيتم تطبيقها على صادرات المناطق الصناعية المؤهلة (الكويز). وأكد بشاي، أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة سيكون له تأثير محدود على مصر، حيث تمثل الصادرات المصرية إلى أمريكا نحو 5% من إجمالي الصادرات المصرية. وأوضح، أن التبادل التجاري بين مصر وأمريكا بلغ 9.7 مليار دولار بنهاية 2024، لكن الصادرات المصرية لا تتجاوز 2.2 مليار دولار، أي حوالي 5% فقط من إجمالي صادرات مصر العالمية التي تصل إلى 44.8 مليار دولار، مما يجعل تأثير الرسوم الجديدة بنسبة 10% ضئيلًا. وأضاف أن الملابس الجاهزة تشكل 54% من الصادرات المصرية إلى أمريكا بقيمة 1.2 مليار دولار، مستفيدة من اتفاقية الكويز الموقعة عام 2004 التي تتيح تصديرها دون جمارك بشرط وجود مكون إسرائيلي، مما يمنحها ميزة تنافسية رغم المنافسة القوية من دول مثل بنغلاديش وماليزيا. وأكد بشاي، وفقًا لبيانات UN Comtrade التابعة للأمم المتحدة، تصدُّر صادرات مصر من الملابس الجاهزة والإكسسوارات التابعة لها لأمريكا بإجمالي يتجاوز 1.2 مليار دولار، مما يجعل هذا القطاع من أكثر القطاعات تأثرًا بالرسوم الجديدة. وأشار إلى أنه جاءت باقي الصادرات المصرية للسوق الأمريكية على النحو التالي، الأسمدة بقيمة 175.6 مليون دولار، والحديد بنحو 169.8 مليون دولار، ثم الخضروات والفواكه المعلبة بقيمة 139.9 مليون دولار، والسجاد بنحو 138.9 مليون دولار، والفواكه والمكسرات بقيمة 114.5 مليون دولار، ثم المواد المحجرية (كبريت، أسمنت، مواد جبسية) بقيمة بلغت 103.4 مليون دولار، والبلاستيك بنحو 75.5 مليون دولار، إضافة إلى الزجاج ومصنوعاته بقيمة 67.3 مليون دولار، والخضروات الطازجة بنحو 59.7 مليون دولار. وفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة، ضمن حزمة تعريفات واسعة طالت عددًا من الدول، فيما وصفه بـ يوم التحرير التجاري، والذي يستهدف تقليص عجز الميزان التجاري الأمريكي مع شركائه.


الطريق
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الطريق
شعبة المستوردين: 9.7 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين مصر وأمريكا
الأحد، 6 أبريل 2025 12:21 مـ بتوقيت القاهرة أكد متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة سيكون له تأثير محدود على مصر، حيث تمثل الصادرات المصرية إلى أمريكا نحو 5% من إجمالي الصادرات المصرية. وأوضح بشاي في تصريحات صحفية له اليوم أن التبادل التجاري بين مصر وأمريكا بلغ 9.7 مليار دولار بنهاية 2024، لكن الصادرات المصرية لا تتجاوز 2.2 مليار دولار، أي حوالي 5% فقط من إجمالي صادرات مصر العالمية التي تصل إلى 44.8 مليار دولار، مما يجعل تأثير الرسوم الجديدة بنسبة 10% ضئيلاً. وأكد أن هناك مباحثات جارية بين الحكومة المصرية والأمريكية للاتفاق على آليات تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة المفروضة على الصادرات المصرية للسوق الأمريكي، وما إذا كان سيتم تطبيقها على صادرات المناطق الصناعية المؤهلة (الكويز). وأضاف أن الملابس الجاهزة تشكل 54% من الصادرات المصرية إلى أمريكا بقيمة 1.2 مليار دولار، مستفيدة من اتفاقية الكويز الموقعة عام 2004 التي تتيح تصديرها دون جمارك بشرط وجود مكون إسرائيلي، مما يمنحها ميزة تنافسية رغم المنافسة القوية من دول مثل بنغلاديش وماليزيا. وأكد بشاي، وفقاً لبيانات 'UN Comtrade' التابعة للأمم المتحدة، تصدُّر صادرات مصر من الملابس الجاهزة والإكسسوارات التابعة لها لأمريكا بإجمالي يتجاوز 1.2 مليار دولار، مما يجعل هذا القطاع من أكثر القطاعات تأثراً بالرسوم الجديدة. وجاءت باقي الصادرات المصرية للسوق الأمريكية على النحو التالي: الأسمدة بقيمة 175.6 مليون دولار، والحديد بنحو 169.8 مليون دولار، ثم الخضروات والفواكه المعلبة بقيمة 139.9 مليون دولار، والسجاد بنحو 138.9 مليون دولار، والفواكه والمكسرات بقيمة 114.5 مليون دولار، ثم المواد المحجرية (كبريت، أسمنت، مواد جبسية) بقيمة بلغت 103.4 مليون دولار، والبلاستيك بنحو 75.5 مليون دولار، إضافة إلى الزجاج ومصنوعاته بقيمة 67.3 مليون دولار، والخضروات الطازجة بنحو 59.7 مليون دولار. فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة، ضمن حزمة تعريفات واسعة طالت عدداً من الدول، فيما وصفه بـ يوم التحرير التجاري، والذي يستهدف تقليص عجز الميزان التجاري الأمريكي مع شركائه.


البوابة
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
غرفة القاهرة: تأثير رسوم ترامب على الصادرات المصرية محدود
أكد متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة سيكون له تأثير محدود على مصر، حيث تمثل الصادرات المصرية إلى أمريكا نحو 5% من إجمالي الصادرات المصرية. وأوضح بشاي في تصريحات صحفية له اليوم أن التبادل التجاري بين مصر وأمريكا بلغ 9.7 مليار دولار بنهاية 2024، لكن الصادرات المصرية لا تتجاوز 2.2 مليار دولار، أي حوالي 5% فقط من إجمالي صادرات مصر العالمية التي تصل إلى 44.8 مليار دولار، مما يجعل تأثير الرسوم الجديدة بنسبة 10% ضئيلاً. وأكد أن هناك مباحثات جارية بين الحكومة المصرية والأمريكية للاتفاق على آليات تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة المفروضة على الصادرات المصرية للسوق الأمريكي، وما إذا كان سيتم تطبيقها على صادرات المناطق الصناعية المؤهلة (الكويز). وأضاف أن الملابس الجاهزة تشكل 54% من الصادرات المصرية إلى أمريكا بقيمة 1.2 مليار دولار، مستفيدة من اتفاقية الكويز الموقعة عام 2004 التي تتيح تصديرها دون جمارك بشرط وجود مكون إسرائيلي، مما يمنحها ميزة تنافسية رغم المنافسة القوية من دول مثل بنغلاديش وماليزيا. كما أكد بشاي، وفقاً لبيانات 'UN Comtrade' التابعة للأمم المتحدة، تصدُّر صادرات مصر من الملابس الجاهزة والإكسسوارات التابعة لها لأمريكا بإجمالي يتجاوز 1.2 مليار دولار، مما يجعل هذا القطاع من أكثر القطاعات تأثراً بالرسوم الجديدة. وجاءت باقي الصادرات المصرية للسوق الأمريكية على النحو التالي: الأسمدة بقيمة 175.6 مليون دولار، والحديد بنحو 169.8 مليون دولار، ثم الخضروات والفواكه المعلبة بقيمة 139.9 مليون دولار، والسجاد بنحو 138.9 مليون دولار، والفواكه والمكسرات بقيمة 114.5 مليون دولار، ثم المواد المحجرية (كبريت، أسمنت، مواد جبسية) بقيمة بلغت 103.4 مليون دولار، والبلاستيك بنحو 75.5 مليون دولار، إضافة إلى الزجاج ومصنوعاته بقيمة 67.3 مليون دولار، والخضروات الطازجة بنحو 59.7 مليون دولار. وفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10% على الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة، ضمن حزمة تعريفات واسعة طالت عدداً من الدول، فيما وصفه بـ يوم التحرير التجاري، والذي يستهدف تقليص عجز الميزان التجاري الأمريكي مع شركائه.