logo
#

أحدث الأخبار مع #VPN

أخبار مصر : أفضل VPN للآيفون في 2025.. NordVPN يتصدر القائمة
أخبار مصر : أفضل VPN للآيفون في 2025.. NordVPN يتصدر القائمة

نافذة على العالم

timeمنذ 19 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : أفضل VPN للآيفون في 2025.. NordVPN يتصدر القائمة

الاثنين 19 مايو 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - مع بداية عام 2025، عززت شركة NordVPN مكانتها كأفضل مزود لخدمات الشبكات الافتراضية الخاصة (VPN) لمستخدمي هواتف آيفون، بعدما تصدرت التصنيف السنوي النهائي لأفضل خدمات VPN على نظام iOS، وفقًا لتقييم لجنة من خبراء الأمن السيبراني والمراجعين المستقلين. وقالت NordVPN في بيان رسمي: "نحن فخورون للغاية بهذا التتويج، الذي يعكس الجهد المتواصل الذي نبذله لتقديم تجربة أمان عالية المستوى وأداء فائق وتجربة استخدام سلسة على نظام iOS. في ظل تنامي التهديدات الرقمية وزيادة الاعتماد على الهواتف المحمولة، نحرص على تمكين المستخدمين من أدوات تعزز وتحمي حياتهم الرقمية في آنٍ واحد". تطبيق بسيط وآمن من أبرز أسباب تفوق NordVPN هو تصميم تطبيقها المخصص لنظام iOS، والذي يتميز بواجهة سهلة الاستخدام تجمع بين البساطة والوظائف القوية، ما يتيح للمستخدمين تفعيل الخدمة بضغطة واحدة فقط، حتى دون خبرة تقنية. كما اعتمد التطبيق على تقنية التشفير AES-256، وهي نفس التقنية المستخدمة في المؤسسات الحكومية والعسكرية، لحماية بيانات المستخدمين من التطفل، خاصة عند الاتصال بشبكات Wi-Fi عامة أو غير آمنة. بروتوكول NordLynx: سرعة وأمان واحدة من أبرز المزايا التقنية التي جعلت NordVPN يتفوق في تصنيف 2025، هو استخدامه لبروتوكول NordLynx المبني على إطار عمل WireGuard، والذي يوفر اتصالًا سريعًا للغاية دون المساس بالأمان. يمكّن هذا البروتوكول مستخدمي آيفون من التصفح، والبث، وتنزيل المحتوى، وحتى اللعب عبر الإنترنت بسرعات عالية وبدون انقطاع. شفافية وسياسات خصوصية صارمة تميزت NordVPN كذلك بالتزامها بسياسة "عدم الاحتفاظ بالسجلات" (No-Logs)، وهو ما أكّدته من خلال إخضاع أنظمتها لتدقيقات خارجية منتظمة، وفتح برنامج مكافآت الثغرات. على عكس مزودي خدمات VPN الآخرين الذين يكتفون بوعود مبهمة، تضمن NordVPN عدم تتبع أو تخزين بيانات التصفح أو سجلات الاتصال. وأشارت الشركة:"نحن نؤمن بأن الثقة تُبنى على الشفافية، ولهذا نخضع لتدقيقات مستقلة ونلتزم بقوانين ولايات داعمة للخصوصية." بنية تحتية عالمية تدعم NordVPN أكثر من 7,000 خادم في أكثر من 100 دولة، ما يتيح للمستخدمين تجاوز القيود الجغرافية والوصول إلى المحتوى المحظور في بلدانهم. هذه الشبكة الواسعة تُعد من أقوى عوامل الجذب التي دفعت بمستخدمي آيفون لتفضيل NordVPN خلال 2025. توافق مع أدوات أبل أشاد المستخدمون كذلك بتوافق NordVPN مع أدوات الخصوصية الأصلية من أبل مثل iCloud Private Relay، حيث يعمل بسلاسة دون تعارض مع ميزات iOS، بل ويضيف طبقة حماية إضافية. دعم فني وتعليم المستخدم تتميز NordVPN أيضًا بفريق دعم فني متاح على مدار الساعة، بالإضافة إلى مكتبة من الأدلة والمقالات التعليمية المخصصة لمستخدمي iOS. وقد أشار المستخدمون إلى سرعة استجابة الدعم وفاعليته في حل المشكلات التقنية. ختام مع تزايد التهديدات الرقمية واهتمام الحكومات والشركات والمتسللين بجمع بيانات المستخدمين، أصبح استخدام VPN ضرورة ملحّة. ومع تصميم متكامل يجمع بين الأداء العالي والأمان وسهولة الاستخدام، رسّخت NordVPN موقعها كأفضل خدمة VPN لمستخدمي آيفون في 2025.

تقرير: الصين تطور أدوات تجسس جديدة تستهدف تطبيقات VPN وتليجرام
تقرير: الصين تطور أدوات تجسس جديدة تستهدف تطبيقات VPN وتليجرام

خبر للأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • خبر للأنباء

تقرير: الصين تطور أدوات تجسس جديدة تستهدف تطبيقات VPN وتليجرام

كشف معرض لمعدات الشرطة في الصين أن مستقبل عمل قوات الأمن سيعتمد على أدوات مراقبة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، القادرة على رصد مستخدمي تليجرام والشبكات الافتراضية الخاصة (VPN)، بالإضافة إلى نماذج مستوحاة من تقنية DeepSeek قادرة على تحليل الأدلة للتحقيقات، وفقاً للعارضين في معرض الصين الدولي الثاني عشر لمعدات الشرطة، الذي اختُتم السبت. أتاح هذا الحدث، وهو أكبر معرض لتكنولوجيا الشرطة من نوعه، لموردي معدات الشرطة والدفاع من جميع أنحاء البلاد فرصة للتنافس على طلبات من إدارات الأمن العام، حسب صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست". وشملت قائمة الموردين معاهد بحثية تابعة لوزارة الأمن العام، أكبر وكالة شرطة في الصين، بالإضافة إلى العديد من الشركات الخاصة. كانت تقنية الذكاء الاصطناعي نقطة بيع رئيسية للمنتجات في المعرض، بما في ذلك أدوات المراقبة وأجهزة التحقيق الجنائي ومعدات تشويش الطائرات بدون طيار. ومن بين التقنيات المعروضة "التحليل الاستخباراتي متعدد الأبعاد للسلوك المتطرف الفردي"، الذي قدمه معهد الأبحاث الثالث التابع لوزارة الأمن العام. وواجهت الصين تحديات أمنية في إصدار تحذيرات مبكرة بشأن "حوادث فردية متطرفة"، وفقاً للمعهد. كما طوّر المعهد نماذج ذكاء اصطناعي لتحليل سجلات التسوق، وسجلات البحث، ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي لتحديد الأفراد المعرضين لمخاطر عالية. نماذج اللغة الكبيرة وأوضح المعهد أن الأداة طُوّرت استناداً إلى خدمة وكلاء الذكاء الاصطناعي التي طورتها شركة ديفاي الصينية الناشئة، وهي منصة مفتوحة المصدر لتطوير تطبيقات نموذج اللغة الكبيرة (LLM). وصدمت العديد من هجمات "الذئاب المنفردة" خلال العام الماضي الرأي العام الصيني. ووقع أسوأ هجوم في نوفمبر، عندما قاد رجل يُدعى "فان وي تشيو" سيارة رياضية متعددة الاستخدامات وصدم حشداً خارج مركز رياضي في مدينة تشوهاي الجنوبية، ما أسفر عن سقوط 35 شخصاً على الأقل وإصابة 43 آخرين. ومنذ ذلك الهجوم، شددت بكين مراراً على ضرورة الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي، وحثّت المسؤولين المحليين على تحديد الأشخاص المعرضين لارتكاب مثل هذه "الحوادث المتطرفة". كما عرض معهد الأبحاث الرسمي أدوات تحليل جنائي للهواتف المحمولة مدعومة بالذكاء الاصطناعي وأنظمة تتبع الهاربين. وسلّط ​​العديد من المصنّعين الضوء على أمن معدات الشرطة كنقطة بيع رئيسية. وقالت إحدى الشركات إن أداتها قادرة على مراقبة استخدام معدات الشرطة، وخاصةً استخدام الإنترنت، للكشف السريع عن "النشر أو النقل أو التخزين أو المعالجة غير القانونية للمعلومات السرية"، وبالتالي "ضمان سرية وأمن أسرار الدولة وعمل الشرطة". في العام الماضي، أجرت بكين تعديلات جوهرية لتوسيع نطاق قانون يهدف إلى حماية أسرار الدولة. وحثّت اللوائح الحكومية اللاحقة المصنّعين على "استخدام تقنيات وأساليب وعمليات جديدة لابتكار منتجات أمنية وسرية، بالإضافة إلى معدات تقنية سرية". ووعدت اللوائح، التي دخلت حيز التنفيذ في سبتمبر 2024، بمكافآت للأفراد والمنظمات التي "تساهم بشكل كبير" في تطوير هذه التقنيات. الأمن السيبراني كان على الزوار التقدم بطلب لحضور المعرض باستخدام رمز الاستجابة السريعة (QR code). وكان عليهم تقديم أسمائهم الحقيقية وأرقام هوياتهم، ثم الخضوع لعملية فحص قبل السماح لهم بدخول المعرض. كان العديد من المشترين المحتملين في المعرض يرتدون زي الشرطة، وطلب بعض العارضين من الزوار إظهار بطاقات هويتهم قبل السماح لهم بتصوير منتجاتهم. في بعض الحالات، اقتصرت الأدلة الإرشادية على ضباط الشرطة فقط في ما يتعلق بالمنتجات التي لا يمكن شراؤها إلا من قِبل جهات إنفاذ القانون. وظهر في قاعة المعرض شعار "بدون أمن سيبراني، لا يوجد أمن وطني"، فيما عرض معهد الأبحاث الثالث التابع لوزارة الأمن العام أداةً زعم أنها قادرة على مراقبة تطبيق تليجرام. وقال المعهد إن الأداة قادرة على مراقبة حسابات تليجرام المسجلة بأرقام هواتف محمولة صينية، والتي تفرض شروطاً صارمة على استخدام الأسماء الحقيقية. حتى الآن، جمعت الأداة أكثر من 30 مليار رسالة، وراقبت 70 مليون حساب تليجرام، بالإضافة إلى 390 ألف قناة ومجموعة عامة، وفقاً للمعهد. وأظهر فيديو ترويجي من المعهد كيف يمكن مراقبة معاملات المخدرات في المحادثات الجماعية، عن طريق تسجيل الدخول إلى تليجرام باستخدام رقم هاتف محمول صيني مخترق. وأضاف المعهد أيضاً أنه يمكن مراقبة الرسائل على تليجرام التي تتناول مواضيع تتعلق بالسياسة وهونج كونج. أشار المعهد إلى الاستخدام الواسع النطاق لتطبيق تليجرام من قِبل المتظاهرين المناهضين للحكومة في هونج كونج عام 2019 كأحد أسباب تطوير هذه الأداة. في البر الرئيسي للصين، يتعين على مستخدمي الإنترنت استخدام شبكات افتراضية خاصة (VPN) للوصول إلى تليجرام. إلا أن شركة تكنولوجيا من مدينة نانجينج الشرقية عرضت أداة قادرة على كشف هذا الاستخدام. روّجت العديد من الشركات الأخرى لنماذج كبيرة لاستخدام الشرطة. وأكدت أن منتجاتها تعتمد على نماذج صينية مفتوحة المصدر مثل DeepSeek. وقالت إن نماذج الذكاء الاصطناعي هذه قادرة على مساعدة الشرطة في تحليل الأدلة بفعالية أكبر، وإدارة الأجهزة، والتحقيق في مسارح الجريمة، واستجواب المشتبه بهم. وأعلنت شركة مقرها بكين أن أداة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها قادرة على إجراء اختبارات نفسية آنية على المشتبه بهم؛ لتسهيل "الاستجواب الذكي" و"اختراق دفاعاتهم النفسية" بسرعة.

لتوديع العراب.. معلق مباراة ريال مدريد وإشبيلية اليوم في الدوري الإسباني
لتوديع العراب.. معلق مباراة ريال مدريد وإشبيلية اليوم في الدوري الإسباني

الصباح العربي

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الصباح العربي

لتوديع العراب.. معلق مباراة ريال مدريد وإشبيلية اليوم في الدوري الإسباني

يخوض ريال مدريد مواجهة خارج قواعده أمام إشبيلية، مساء السبت المقبل، على ملعب رامون سانشيز بيزخوان، ضمن منافسات الأسبوع السادس والثلاثين من الدوري الإسباني لموسم 2024-2025. ولن تؤثر نتيجة اللقاء على مسار المنافسة، بعدما حسم برشلونة اللقب بشكل رسمي قبل جولتين من نهاية الموسم، ما جعل المباراة تخرج من حسابات التتويج. ويحتل الفريق الملكي المركز الثاني في جدول الترتيب برصيد 78 نقطة، متأخرًا بفارق 7 نقاط عن الغريم التقليدي برشلونة، بينما يتواجد إشبيلية في المرتبة الثالثة عشرة برصيد 41 نقطة، مبتعدًا عن مراكز الهبوط ولكن خارج حسابات المنافسات الأوروبية. ويأمل المدرب كارلو أنشيلوتي في إنهاء مشواره الأخير مع ريال مدريد بطريقة مشرفة، من خلال تحقيق انتصار معنوي يعوّض الجماهير عن موسم لم يرقَ إلى تطلعاتهم، قبل بدء مهامه الرسمية في قيادة المنتخب البرازيلي. وتبدأ أحداث المباراة في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة والرياض، والتاسعة مساءً بتوقيت الإمارات، على ملعب إشبيلية الشهير في الأندلس. وتتولى شبكة "بي إن سبورتس" مهمة النقل الحصري للقاء في منطقة الشرق الأوسط، حيث تُبث المباراة عبر قناة beIN Sports HD 3، بينما يمكن لمحبي الكرة الإسبانية من خارج المنطقة مشاهدة المواجهة عبر الإنترنت باستخدام خدمة Nord VPN. وأعلنت الشبكة القطرية عن تعيين المعلق الرياضي محمد بركات للتعليق على مجريات اللقاء، الذي ينتظره عشاق الملكي كفرصة أخيرة لتوديع مدربهم الإيطالي بنتيجة إيجابية.

كيف اعرف ان جوالي مراقب
كيف اعرف ان جوالي مراقب

أخبار قطر

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار قطر

كيف اعرف ان جوالي مراقب

في عصر التكنولوجيا الحديثة، أصبح استخدام الهواتف المحمولة جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. ومع ذلك، تزايدت المخاوف بشأن خصوصية البيانات وكيفية حماية المعلومات الشخصية. في هذا المقال، سنستعرض كيفية معرفة ما إذا كان هاتفك المحمول مراقبًا. سنتناول العلامات والتطبيقات التي قد تشير إلى ذلك، بالإضافة إلى نصائح لحماية خصوصيتك. توجد عدة علامات يمكن أن تدل على أن هاتفك المحمول قد يكون تحت المراقبة. من بين هذه العلامات، يمكن أن تلاحظ ارتفاعًا غير طبيعي في استهلاك البيانات، أو بطارية تنفد بسرعة أكبر من المعتاد. أيضًا، قد تكتشف أن الهاتف يسخن حتى عندما لا تستخدمه، وهذا قد يكون نتيجة لتشغيل تطبيقات خفية في الخلفية. إذا كنت تسمع أصوات غريبة أثناء المكالمات، أو إذا كان هناك تأخير في الرد على المكالمات، فقد تكون هذه أيضًا علامات على المراقبة. كذلك، تحقق من وجود تطبيقات غير معروفة على جهازك، فبعضها قد يكون مخصصًا للتجسس. من المهم أن تكون واعيًا لهذه العلامات وأن تتخذ إجراءات فورية إذا شعرت بالقلق. للتحقق من التطبيقات المثبتة على هاتفك، يمكنك الذهاب إلى إعدادات الهاتف ثم إلى قسم التطبيقات. ابحث عن التطبيقات التي لا تتذكر تثبيتها أو التي تبدو غير مألوفة. من المهم أن تقوم بإلغاء تثبيت أي تطبيقات مشبوهة على الفور. إذا كنت غير متأكد من تطبيق معين، يمكنك البحث عنه عبر الإنترنت لمعرفة المزيد عنه. تأكد أيضًا من تحديث نظام التشغيل لديك بانتظام، حيث إن التحديثات غالبًا ما تحتوي على تصحيحات أمان تعزز من حماية جهازك. استخدام برامج مكافحة الفيروسات يمكن أن يكون له تأثير كبير في الكشف عن التطبيقات الضارة وإزالتها. هناك بعض التطبيقات التي يجب أن تكون حذرًا منها، مثل تطبيقات المراقبة التي تُستخدم عادةً من قبل الأفراد لمراقبة هواتف الآخرين. من الأمثلة على هذه التطبيقات: FlexiSPY وmSpy. هذه التطبيقات غالبًا ما تكون غير مرئية وتعمل في الخلفية دون علم المستخدم. لذلك، من المهم أن تكون واعيًا لهذه الأنواع من التطبيقات وأن تتجنب تثبيتها. أيضًا، تحقق من أي تطبيقات تطلب أذونات غير ضرورية، مثل الوصول إلى الكاميرا أو الميكروفون دون سبب واضح. إذا كانت هناك تطبيقات تطلب أذونات مفرطة، فمن الأفضل إزالتها. لحماية هاتفك من المراقبة، هناك عدة خطوات يمكنك اتباعها. أولاً، تأكد من تحديث نظام التشغيل بانتظام. التحديثات تشمل تصحيحات أمان مهمة. ثانيًا، استخدم كلمات مرور قوية وفريدة لكل من حساباتك وتطبيقاتك. يمكنك أيضًا استخدام VPN لتشفير بياناتك عند الاتصال بالإنترنت. لا تنسَ أيضًا فحص إعدادات الخصوصية في هاتفك. تأكد من أن التطبيقات لا تمتلك أذونات أكثر من اللازم. وأخيرًا، كن حذرًا عند تنزيل التطبيقات من مصادر غير موثوقة، حيث يمكن أن تحتوي على برامج ضارة. في النهاية، الحفاظ على خصوصيتك يتطلب الوعي والاهتمام. من خلال اتباع الخطوات المذكورة أعلاه، يمكنك تقليل فرص تعرض هاتفك للمراقبة. ما هي علامات وجود مراقبة على الهاتف؟ في عصر التكنولوجيا الحديثة، أصبح من الصعب علينا التأكد مما إذا كان هاتفنا المحمول تحت المراقبة. هناك العديد من العلامات التي قد تشير إلى أن هاتفك مراقب. في هذا المقال، سأستعرض أبرز هذه العلامات وكيفية التعرف عليها بوضوح. أول علامة يجب أن تنتبه لها هي الاستهلاك الغير عادي للبطارية. إذا كنت تلاحظ أن بطارية هاتفك تنفد بسرعة أكبر من المعتاد، فقد يكون هناك تطبيق يعمل في الخلفية دون علمك. هذا قد يكون مؤشرًا على أن هناك من يراقبك. ثانيًا، تسخين الهاتف بشكل غير طبيعي يمكن أن يكون علامة أخرى. إذا كان هاتفك يسخن حتى عندما لا تستخدمه، فهذا قد يعني أن هناك تطبيقات مشبوهة تعمل دون علمك. أيضًا، إذا كنت تتلقى رسائل نصية غريبة أو إشعارات غير معروفة، فهذا قد يكون دليلاً على أن هاتفك تحت المراقبة. يجب أن تكون حذرًا من هذه الرسائل، خاصة إذا كانت تحتوي على روابط. للتحقق من التطبيقات المثبتة على هاتفك، يمكنك الذهاب إلى إعدادات الهاتف ومن ثم إلى قسم التطبيقات. ابحث عن التطبيقات التي لا تتذكر تثبيتها أو التي تبدو مريبة. إذا وجدت تطبيقًا مشبوهًا، قم بحذفه على الفور. تأكد من مراجعة الأذونات التي تطلبها التطبيقات. ابحث عن التطبيقات التي تستهلك الكثير من البيانات. قم بعمل بحث سريع عبر الإنترنت عن أي تطبيقات مريبة. بعض التطبيقات، مثل تطبيقات المراقبة أو تلك التي تدعي تحسين أداء الهاتف، قد تكون ضارة. تأكد من أنك لا تستخدم تطبيقات من مصادر غير موثوقة. تطبيقات مثل 'FlexiSPY' و'mSpy' يمكن أن تكون خطيرة إذا تم تثبيتها دون علمك. نعم، هناك العديد من التطبيقات المجانية التي يمكن أن تُستخدم لمراقبة الهواتف. هذه التطبيقات قد تبدو مفيدة في البداية، لكنها في الواقع قد تضر بخصوصيتك. تأكد من قراءة التعليقات والمراجعات قبل تثبيت أي تطبيق. في النهاية، إذا كنت تشك في أن هاتفك مراقب، من المهم أن تتخذ خطوات لحماية خصوصيتك. تأكد من تحديث نظام التشغيل بانتظام واستخدم تطبيقات موثوقة فقط. كيف يمكنني التحقق من التطبيقات الغير معروفة؟ في عالمنا اليوم، حيث تتزايد **التكنولوجيا** بشكل مستمر، أصبح من الضروري أن نكون حذرين بشأن التطبيقات التي نقوم بتثبيتها على هواتفنا. لذا، فإن التحقق من التطبيقات الغير معروفة يعد خطوة أساسية لحماية خصوصيتنا وأماننا. في هذا المقال، سأوضح لك كيفية القيام بذلك وأهمية حذف التطبيقات المشبوهة. أولاً، يجب عليك الذهاب إلى إعدادات هاتفك. في معظم الهواتف، يمكنك العثور على خيار 'التطبيقات' أو 'إدارة التطبيقات'. هنا، ستظهر لك قائمة بجميع التطبيقات المثبتة. من المهم أن تقوم بمراجعة هذه القائمة بعناية. إذا وجدت أي تطبيقات غير معروفة أو لم تقم بتثبيتها بنفسك، يجب عليك البحث عنها على الإنترنت لمعرفة المزيد عنها. ثانياً، تحقق من الأذونات التي تطلبها هذه التطبيقات. إذا كان أحد التطبيقات يطلب أذونات غير متعلقة بوظيفته الأساسية، مثل الوصول إلى الكاميرا أو الميكروفون دون سبب واضح، فهذا قد يكون علامة على أنه تطبيق مشبوه. يمكنك أيضاً استخدام أدوات مثل Google Play Protect لفحص التطبيقات المثبتة على هاتفك. حذف التطبيقات المشبوهة يعد خطوة أساسية لحماية بياناتك. التطبيقات الغير موثوقة يمكن أن تحتوي على برمجيات خبيثة أو تتعقب نشاطك دون علمك. على سبيل المثال، هناك تطبيقات مجانية قد تبدو مفيدة ولكنها في الواقع تستخدم بياناتك لأغراض تجارية أو حتى تعرضك للاختراق. لذلك، من المهم أن تكون واعياً لما تقوم بتثبيته على هاتفك. لحذف التطبيقات المثيرة للشك، يمكنك العودة إلى قائمة التطبيقات في إعدادات هاتفك. اضغط على التطبيق الذي ترغب في حذفه، ثم اختر خيار 'إلغاء التثبيت'. تأكد من أنك لا تحذف أي تطبيقات أساسية للنظام، ولكن إذا كنت متأكدًا من أن التطبيق غير موثوق، فلا تتردد في حذفه. في النهاية، يجب أن تكون دائمًا على دراية بالتطبيقات التي تستخدمها. فالكثير من التطبيقات قد تبدو عادية ولكنها قد تخفي نوايا غير جيدة. لذا، احرص دائمًا على مراجعة التطبيقات المثبتة بانتظام وحذف أي تطبيقات تشك في أنها قد تكون ضارة. ما هي التطبيقات التي يجب أن أبحث عنها؟ في عالم التكنولوجيا الحديث، أصبحت الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. ومع ذلك، فإن زيادة استخدام الهواتف الذكية قد أدى أيضًا إلى ظهور تهديدات جديدة تتعلق بالخصوصية والأمان. في هذا السياق، من المهم أن نكون على دراية بالتطبيقات التي قد تكون مريبة، والتي يمكن أن تؤدي إلى مراقبة هواتفنا. دعونا نستعرض بعض التطبيقات التي يجب أن نكون حذرين منها وكيفية التعرف عليها. عندما نتحدث عن التطبيقات المريبة، يجب أن نكون واعين لبعض العلامات التي تشير إلى أن التطبيق قد يكون ضارًا. أولاً، تحقق من تقييمات التطبيق في متجر التطبيقات. إذا كان التطبيق يحتوي على تقييمات سلبية أو شكاوى من المستخدمين، فهذا مؤشر قوي على أنه قد يكون غير موثوق. ثانيًا، ابحث عن التطبيقات التي تطلب أذونات غير ضرورية. على سبيل المثال، إذا كان تطبيق لعبة يطلب الوصول إلى جهات الاتصال أو الموقع الجغرافي، فقد يكون هذا علامة على أنه يجمع بيانات أكثر مما يحتاج إليه. هناك أيضًا بعض التطبيقات الشائعة التي يجب أن تكون حذرًا منها. على سبيل المثال، تطبيقات مراقبة الهواتف، التي تُستخدم في بعض الأحيان من قبل الأهل أو الشركات لمراقبة نشاطات الهواتف. بينما قد تكون هذه التطبيقات مفيدة في بعض السياقات، إلا أنها يمكن أن تُستخدم أيضًا لأغراض غير قانونية. لذا، من المهم أن تكون واعيًا للغرض من استخدام هذه التطبيقات. تطبيقات التواصل الاجتماعي : مثل واتساب وفيسبوك، قد تحتوي على ثغرات أمنية. : مثل واتساب وفيسبوك، قد تحتوي على ثغرات أمنية. تطبيقات تحميل الملفات : مثل التورنت، يمكن أن تكون مصدرًا للبرامج الضارة. : مثل التورنت، يمكن أن تكون مصدرًا للبرامج الضارة. تطبيقات الألعاب المجانية: قد تكون مريبة إذا كانت تحتوي على إعلانات مزعجة. للتأكد من أن هاتفك آمن، يجب عليك فحص التطبيقات المثبتة بانتظام. قم بحذف أي تطبيقات لا تعرفها أو لا تستخدمها. كما يُفضل استخدام برامج مكافحة الفيروسات لتوفير طبقة إضافية من الأمان. تذكر، الوقاية خير من العلاج، لذا كن حذرًا دائمًا عند تنزيل التطبيقات الجديدة. في النهاية، إن معرفة التطبيقات التي يجب أن تحذر منها هو أمر أساسي لحماية خصوصيتك. لا تتردد في البحث والتحقق من أي تطبيق قبل تثبيته على هاتفك. الأمان الرقمي هو مسؤوليتك، لذا كن واعيًا واحتفظ بهاتفك آمنًا. هل هناك تطبيقات مجانية تراقب الهاتف؟ في عالم اليوم، أصبح استخدام الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. ومع ذلك، يواجه العديد من المستخدمين قلقًا متزايدًا بشأن خصوصيتهم وأمان معلوماتهم. هذا السؤال يثير الكثير من الجدل، وسنقوم في هذا المقال بإلقاء الضوء على بعض التطبيقات التي يمكن أن تستخدم لمراقبة الهواتف وكيفية عملها. هناك العديد من التطبيقات المتاحة على الإنترنت التي تعد بمراقبة الهواتف الذكية، وبعضها مجاني. هذه التطبيقات يمكن أن تكون مفيدة في بعض الحالات، مثل تتبع الأطفال أو مراقبة الموظفين، ولكنها قد تُستخدم أيضًا لأغراض غير قانونية. من بين هذه التطبيقات، نجد: mSpy : يعتبر من أشهر التطبيقات التي تسمح بمراقبة الهواتف. يوفر ميزات مثل تتبع الموقع، قراءة الرسائل النصية، ومراقبة المكالمات. : يعتبر من أشهر التطبيقات التي تسمح بمراقبة الهواتف. يوفر ميزات مثل تتبع الموقع، قراءة الرسائل النصية، ومراقبة المكالمات. FlexiSPY : يتيح للمستخدمين مراقبة الأنشطة على الهاتف، بما في ذلك تسجيل المكالمات والرسائل. : يتيح للمستخدمين مراقبة الأنشطة على الهاتف، بما في ذلك تسجيل المكالمات والرسائل. Spyzie: تطبيق آخر يوفر مجموعة واسعة من الميزات لمراقبة الهواتف الذكية. يجب أن نكون حذرين عند استخدام هذه التطبيقات، حيث يمكن أن تُستخدم لأغراض غير قانونية. في بعض الأحيان، قد تتوفر نسخ مجانية من هذه التطبيقات، لكنها غالبًا ما تكون محدودة في الميزات. إذا كنت تعتقد أن هاتفك قد يكون مراقبًا، يجب عليك البحث عن علامات تشير إلى ذلك. تعمل معظم تطبيقات المراقبة عن طريق تثبيتها على الهاتف المستهدف. بعد التثبيت، يمكن للمستخدم الوصول إلى البيانات المخزنة على الهاتف من خلال لوحة تحكم على الإنترنت. هذه العملية قد تشمل: 1. تثبيت التطبيق على الهاتف المستهدف.2. إعداد حساب على الموقع الإلكتروني للتطبيق.3. الوصول إلى المعلومات من خلال لوحة التحكم. تتضمن المعلومات التي يمكن الحصول عليها الرسائل النصية، المكالمات، والموقع الجغرافي. من المهم أن نفهم أن استخدام مثل هذه التطبيقات يجب أن يتم بشكل قانوني وأن يكون لديك إذن من الشخص المعني. استخدام تطبيقات المراقبة يمكن أن يكون له عواقب قانونية. في العديد من البلدان، يُعتبر مراقبة شخص آخر دون إذنه انتهاكًا للخصوصية. لذلك، من المهم أن تكون على دراية بالقوانين المحلية قبل استخدام أي من هذه التطبيقات. كما أن هناك أيضًا خطر من أن التطبيقات نفسها قد تكون ضارة، حيث يمكن أن تحتوي على برامج ضارة أو تُستخدم لجمع المعلومات الشخصية دون إذن. في النهاية، يجب أن نكون واعين للمخاطر المرتبطة باستخدام التطبيقات المجانية لمراقبة الهواتف. من المهم دائمًا حماية خصوصيتك وخصوصية الآخرين. كيف يمكنني حذف التطبيقات المريبة؟ في عالم التكنولوجيا اليوم، من المهم أن نكون حذرين بشأن التطبيقات التي نقوم بتثبيتها على هواتفنا. هل سبق لك أن شعرت بالقلق من تطبيق معين؟ في هذا المقال، سأوضح لك خطوات حذف التطبيقات المريبة التي قد تكون ضارة أو تراقب نشاطاتك. هناك العديد من التطبيقات التي يمكن أن تكون مريبة، مثل التطبيقات التي تطلب إذن الوصول إلى معلومات خاصة مثل الموقع الجغرافي أو جهات الاتصال دون سبب واضح. إذا كنت ترى تطبيقات غير معروفة أو تطبيقات تحمل أسماء غريبة، يجب أن تكون حذرًا. بعض هذه التطبيقات قد تتظاهر بأنها مفيدة لكنها في الواقع قد تكون ضارة. لحذف التطبيقات المريبة، يمكنك اتباع الخطوات التالية: افتح قائمة التطبيقات على هاتفك. ابحث عن التطبيق الذي ترغب في حذفه. اضغط مطولًا على أيقونة التطبيق حتى تظهر خيارات إضافية. اختر 'حذف' أو 'إزالة' من القائمة. تأكد من تأكيد عملية الحذف إذا طُلب منك ذلك. تأكد من أنك تقوم بحذف التطبيقات التي تشك في أنها قد تكون ضارة. لا تتردد في البحث عن اسم التطبيق على الإنترنت لمعرفة المزيد عنه وتفاصيله. يمكن أن تساعدك مراجعات المستخدمين في اتخاذ قرار مستنير. في بعض الحالات، قد تحتاج إلى استخدام برامج إضافية مثل مدير التطبيقات أو برامج الحماية للمساعدة في حذف التطبيقات المريبة. هذه البرامج يمكن أن تقدم لك تحليلات أعمق حول التطبيقات المثبتة على جهازك. تأكد من تحميل البرامج من مصادر موثوقة فقط. من المهم مراجعة التطبيقات المثبتة على هاتفك بانتظام. قد تتعرض بعض التطبيقات للتحديثات التي قد تضيف ميزات غير مرغوب فيها أو تتطلب أذونات جديدة. لذا، تأكد من مراجعة الأذونات التي تمنحها للتطبيقات وتأكد من أنها تتماشى مع استخدامك الفعلي للتطبيق. في النهاية، الحفاظ على أمان هاتفك يتطلب بعض الجهد، ولكن من خلال اتباع الخطوات السابقة، يمكنك التأكد من أن هاتفك خالي من التطبيقات المريبة. تذكر دائمًا أن تكون واعيًا لما تقوم بتثبيته وأن تحافظ على خصوصيتك في عالم متزايد من التهديدات الرقمية. كيف يمكنني فحص إعدادات الخصوصية؟ في عصر التكنولوجيا الحديثة، أصبحت إعدادات الخصوصية في هواتفنا الذكية ذات أهمية كبيرة. فالكثير من الأشخاص لا يدركون مدى تأثير هذه الإعدادات على حماية بياناتهم الشخصية. في هذا المقال، سأوضح لك كيفية فحص هذه الإعدادات والتأكد من أمانها، مما يساعدك على الحفاظ على خصوصيتك. لكي تبدأ في فحص إعدادات الخصوصية على هاتفك، يجب عليك أولاً الدخول إلى قائمة الإعدادات. عادةً ما تكون هذه القائمة موجودة في الصفحة الرئيسية أو في درج التطبيقات. بعد ذلك، ابحث عن خيار يسمى 'الخصوصية' أو 'الأمان'. تأكد من مراجعة الأذونات الممنوحة للتطبيقات ، حيث يجب أن يكون لديك فكرة واضحة عن التطبيقات التي يمكنها الوصول إلى معلوماتك الشخصية. ، حيث يجب أن يكون لديك فكرة واضحة عن التطبيقات التي يمكنها الوصول إلى معلوماتك الشخصية. تحقق من إعدادات الموقع، وتأكد من أن التطبيقات لا يمكنها استخدام موقعك إلا عند الحاجة. قم بإيقاف تشغيل أي ميزات تتبع غير ضرورية مثل تتبع الموقع في الخلفية. عند مراجعة الأذونات، ابحث عن التطبيقات التي قد تبدو مشبوهة أو غير مألوفة. إذا وجدت تطبيقًا لا تتذكر تثبيته، فمن الأفضل حذفه. يمكن أن تكون بعض التطبيقات، حتى تلك التي تبدو مفيدة، قد تحتوي على برامج ضارة قد تتسبب في تسريب بياناتك. أيضًا، من المهم تحديث إعدادات الخصوصية بشكل دوري. تحديث نظام التشغيل يمكن أن يوفر لك ميزات أمان جديدة تساعد في حماية بياناتك. تأكد من تفعيل التحديثات التلقائية إذا كان ذلك ممكنًا. لا تنسَ مراجعة خيارات الخصوصية على الشبكات الاجتماعية أيضًا. تأكد من أنك تعرف من يمكنه رؤية منشوراتك ومعلوماتك الشخصية. يمكنك ضبط هذه الإعدادات لتكون أكثر أمانًا. في النهاية، فحص إعدادات الخصوصية هو خطوة أساسية لحماية نفسك من المراقبة. لا تتردد في اتخاذ الوقت اللازم لفحص كل إعداد والتأكد من أنك في أمان. تذكر، إن الوعي بالخصوصية هو الخطوة الأولى نحو حماية نفسك. إذا كان لديك أي استفسارات، فلا تتردد في طرحها. ما هي الطرق الأخرى لاكتشاف المراقبة؟ في عالمنا الرقمي اليوم، تزايدت المخاوف بشأن أمان الهواتف المحمولة وخصوصيتها. هناك العديد من الطرق التي يمكن استخدامها لاكتشاف ما إذا كان هاتفك تحت المراقبة. في هذا المقال، سأستعرض لك بعض هذه الطرق بالتفصيل، مما يساعدك على حماية نفسك من أي تهديدات محتملة. تعتبر التطبيقات الخاصة بفحص المراقبة من الأدوات المفيدة التي يمكن أن تساعدك في تحديد ما إذا كان هاتفك مراقبًا. هناك العديد من التطبيقات المتاحة على متاجر التطبيقات، مثل 'Malwarebytes' و'Avast'. هذه التطبيقات تقوم بفحص الهاتف بحثًا عن أي برامج ضارة أو تطبيقات غير معروفة قد تشير إلى المراقبة. من المهم أن تقوم بتحميل هذه التطبيقات من مصادر موثوقة وتحديثها بانتظام لضمان الحصول على أحدث قاعدة بيانات للتهديدات. بعد تثبيت التطبيق، قم بإجراء فحص شامل للهاتف. إذا اكتشف التطبيق أي تهديدات، يجب عليك اتباع التعليمات لإزالتها. لا تنسَ أيضًا التحقق من الأذونات الممنوحة للتطبيقات المثبتة. إذا كان هناك تطبيق يطلب أذونات غير ضرورية، مثل الوصول إلى الكاميرا أو الميكروفون، فقد يكون ذلك علامة على أنه قد يكون مريبًا. يمكن أن تكون حركة البيانات مؤشرًا قويًا على وجود مراقبة. إذا كنت تلاحظ استهلاكًا غير عادي للبيانات، فقد يكون ذلك علامة على أن هناك تطبيقًا يعمل في الخلفية ويرسل معلوماتك إلى جهة خارجية. يمكنك استخدام أدوات مثل 'Data Usage Monitor' لمراقبة استهلاك البيانات لديك. إذا وجدت تطبيقات تستخدم بيانات أكثر من المعتاد، قم بالبحث عنها وتحقق مما إذا كانت آمنة. من المهم أيضًا أن تكون على دراية بشبكات Wi-Fi التي تتصل بها. الاتصال بشبكات غير موثوقة يمكن أن يعرض بياناتك للخطر. حاول دائمًا استخدام الشبكات المحمية بكلمات مرور وتجنب الشبكات العامة ما لم تكن مضطرًا لذلك. إعدادات الأمان في هاتفك تلعب دورًا حاسمًا في حمايتك من المراقبة. تأكد من أنك تستخدم كلمة مرور قوية أو نمط قفل معقد. من الجيد أيضًا تفعيل خاصية المصادقة الثنائية حيثما كان ذلك ممكنًا. هذه الخطوة تضيف طبقة إضافية من الأمان، مما يجعل من الصعب على أي شخص الوصول إلى بياناتك. أيضًا، تحقق من إعدادات الموقع. إذا كان هاتفك يشارك موقعك مع تطبيقات غير موثوقة، فهذا قد يكون مؤشرًا على المراقبة. قم بإيقاف تشغيل خاصية تحديد الموقع للتطبيقات التي لا تحتاج إليها. كما ينبغي عليك مراجعة إعدادات التطبيقات بانتظام للتأكد من أنك تمنح الأذونات الضرورية فقط. في الختام، إن اكتشاف ما إذا كان هاتفك تحت المراقبة يتطلب بعض الجهد والاهتمام بالتفاصيل. من خلال استخدام الأدوات الصحيحة ومراقبة سلوك الهاتف، يمكنك تعزيز أمانك وحماية خصوصيتك. تذكر أن الوقاية دائمًا أفضل من العلاج، لذا كن حذرًا وابقَ على اطلاع دائم بأحدث التهديدات. كيف يؤثر استخدام البيانات على مراقبة الهاتف؟ في عصرنا الحالي، أصبحت البيانات جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. نحن نستخدم هواتفنا الذكية في كل شيء، من التواصل مع الأصدقاء إلى إدارة الأعمال. ولكن هل فكرت يومًا في كيف يمكن أن تؤثر هذه البيانات على خصوصيتك؟ في هذا المقال، سوف نستعرض كيف يمكن أن يكون استخدام البيانات مؤشرًا على المراقبة وكيف يمكن أن تؤثر على حياتك. عندما تستخدم هاتفك، يتم جمع البيانات عنك بشكل مستمر. هذه البيانات تشمل كل شيء، من مواقعك الجغرافية إلى التطبيقات التي تستخدمها. إذا كنت تستخدم تطبيقات معينة، فقد تكون عرضة للمراقبة. على سبيل المثال، بعض التطبيقات تجمع بياناتك دون علمك وتستخدمها لأغراض تجارية أو حتى لمراقبتك. إذا كنت تشعر أن هناك شيئًا غير صحيح، فقد يكون من المفيد التحقق من إعدادات الخصوصية الخاصة بك. إحدى الطرق التي يمكن أن تؤثر بها البيانات على خصوصيتك هي من خلال التتبع. العديد من الشركات تستخدم تقنيات التتبع لجمع البيانات عن سلوك المستخدمين. هذا يعني أنه يمكنهم معرفة ما تفعله على الإنترنت، وما هي التطبيقات التي تستخدمها، وحتى كيف تتفاعل مع المحتوى. إذا كنت تستخدم بيانات الهاتف بشكل مفرط، قد تكون أكثر عرضة لهذا النوع من المراقبة. البيانات التي يتم جمعها كيف تؤثر على خصوصيتك مواقعك الجغرافية يمكن استخدامها لتتبع تحركاتك اليومية التطبيقات المثبتة قد تكون بعض التطبيقات غير آمنة وتجمع بياناتك سجل البحث يمكن أن يكشف عن اهتماماتك الشخصية لذلك، من المهم أن تكون واعيًا لكيفية استخدام البيانات. إذا كنت تستخدم البيانات بشكل مفرط أو إذا كنت تشك في أن هاتفك قد يكون مراقبًا، يجب عليك اتخاذ خطوات لحماية خصوصيتك. يمكنك البدء بالتحقق من إعدادات الخصوصية في هاتفك وإزالة التطبيقات التي لا تحتاجها. كما يمكنك استخدام VPN لحماية بياناتك أثناء التصفح. في النهاية، يجب أن تكون دائمًا على دراية بكيفية استخدام البيانات وكيف يمكن أن تؤثر على خصوصيتك. لا تتردد في البحث عن معلومات إضافية حول هذا الموضوع، فالوعي هو أفضل وسيلة لحماية نفسك. ما هي علامات استهلاك البطارية الغير طبيعي؟ في عالم الهواتف الذكية، يعتبر استهلاك البطارية الغير طبيعي من الأمور التي تثير القلق. قد يتساءل الكثيرون: 'كيف يمكنني معرفة ما إذا كان هاتفي يتعرض للمراقبة من خلال استهلاك البطارية؟' في هذا المقال، سنستعرض العلامات التي تشير إلى استهلاك البطارية بشكل غير عادي وكيفية التعرف عليها. إذا كنت تلاحظ أن بطارية هاتفك تفرغ بسرعة أكبر من المعتاد، فقد يكون ذلك علامة على وجود مشكلة. إليك بعض العلامات التي يجب أن تكون على دراية بها: انخفاض مفاجئ في مستوى البطارية: إذا كنت تستخدم هاتفك بشكل طبيعي وفجأة تجد أن البطارية تنفد بسرعة، فهذا قد يكون مؤشراً على وجود تطبيقات تستهلك الطاقة بشكل مفرط. إذا كنت تستخدم هاتفك بشكل طبيعي وفجأة تجد أن البطارية تنفد بسرعة، فهذا قد يكون مؤشراً على وجود تطبيقات تستهلك الطاقة بشكل مفرط. سخونة الهاتف: إذا كان هاتفك يسخن دون استخدامه بشكل مكثف، فقد يكون ذلك علامة على وجود تطبيقات تعمل في الخلفية وتستنزف الطاقة. إذا كان هاتفك يسخن دون استخدامه بشكل مكثف، فقد يكون ذلك علامة على وجود تطبيقات تعمل في الخلفية وتستنزف الطاقة. استخدام بيانات غير مفسر: إذا كنت تلاحظ زيادة في استهلاك البيانات، فقد يكون هناك تطبيقات خبيثة تعمل على إرسال البيانات دون علمك. إذا كنت تلاحظ زيادة في استهلاك البيانات، فقد يكون هناك تطبيقات خبيثة تعمل على إرسال البيانات دون علمك. تطبيقات غير معروفة: تحقق من قائمة التطبيقات المثبتة على هاتفك. إذا وجدت تطبيقات لم تقم بتحميلها، فقد تكون هذه علامة على وجود مراقبة. تأكد من أنك تقوم بمراقبة استهلاك البطارية بشكل دوري. يمكنك استخدام إعدادات الهاتف لمعرفة أي التطبيقات تستهلك أكبر قدر من الطاقة. إذا كنت تشك في وجود تطبيقات غير مرغوب فيها، قم بحذفها على الفور. للمزيد من المعلومات، يمكنك الاطلاع على مقاطع الفيديو التعليمية على يوتيوب حول كيفية فحص استهلاك البطارية. كما يمكنك استخدام التطبيقات المتاحة على متجر التطبيقات لمساعدتك في تحليل استهلاك البطارية. في النهاية، إذا كنت تلاحظ أي من هذه العلامات، فلا تتردد في اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية هاتفك. تذكر أن الوقاية خير من العلاج، لذا كن دائماً حذراً. كيف يمكنني حماية هاتفي من المراقبة؟ في عالم اليوم، أصبحت حماية هاتفك من المراقبة أمرًا ضروريًا للغاية. مع تزايد استخدام التكنولوجيا، تتزايد أيضًا محاولات المراقبة والتجسس على الهواتف الذكية. لذلك، من المهم أن تكون لديك استراتيجيات فعالة لحماية خصوصيتك. في هذا المقال، سأقدم لك نصائح فعالة ومجربة لحماية هاتفك من المراقبة. أول خطوة يجب أن تأخذها هي تحديث نظام التشغيل بشكل دوري. التحديثات لا تحسن فقط الأداء، بل تسد أيضًا الثغرات الأمنية التي قد يستغلها المتسللون. تأكد من أنك تقوم بتحديث تطبيقاتك أيضًا. التطبيقات القديمة قد تحتوي على ثغرات تسمح بالوصول غير المصرح به إلى بياناتك. ثانيًا، يجب عليك استخدام كلمات مرور قوية. تجنب استخدام كلمات مرور سهلة التخمين، مثل تواريخ الميلاد أو أسماء الحيوانات الأليفة. استخدم مزيجًا من الأحرف الكبيرة والصغيرة والأرقام والرموز. يمكنك أيضًا استخدام برامج إدارة كلمات المرور لتسهيل هذه العملية. ثالثًا، قم بتفعيل المصادقة الثنائية على حساباتك. هذه الخاصية تضيف طبقة أمان إضافية، حيث تحتاج إلى إدخال رمز يتم إرساله إلى هاتفك عند تسجيل الدخول إلى حسابك من جهاز جديد. نعم، استخدام VPN (الشبكة الخاصة الافتراضية) يمكن أن يكون له تأثير كبير على حماية خصوصيتك. عندما تتصل بالإنترنت عبر VPN، يتم تشفير بياناتك، مما يجعل من الصعب على المتسللين أو حتى مزودي خدمات الإنترنت تتبع نشاطك. هذا مهم بشكل خاص عند استخدام الشبكات العامة، مثل تلك الموجودة في المقاهي أو المطارات. من المهم اختيار VPN موثوق. تحقق من تقييمات المستخدمين وابحث عن خدمات تقدم سياسات عدم الاحتفاظ بالسجلات، مما يعني أنهم لا يحتفظون بسجلات لنشاطك على الإنترنت. أيضًا، تأكد من أن الخدمة تدعم بروتوكولات التشفير القوية. تحديث نظام التشغيل هو أحد أهم الخطوات للحفاظ على أمان هاتفك. كل تحديث يأتي مع تحسينات أمنية وإصلاحات للثغرات التي قد يستغلها المتسللون. إذا تأخرت في التحديث، فإنك تعرض نفسك لمخاطر قد تكون في غنى عنها. من المهم أيضًا أن تكون واعيًا لأي تحديثات غير متوقعة. إذا لاحظت تحديثًا غير معروف، تحقق من مصدره قبل التثبيت. دائمًا ما تكون المصادر الرسمية هي الأكثر أمانًا. في النهاية، حماية هاتفك من المراقبة تتطلب بعض الجهد، ولكنها تستحق ذلك. من خلال اتباع النصائح المذكورة أعلاه، يمكنك تقليل مخاطر المراقبة بشكل كبير. ما هي الخطوات الأساسية لحماية الهاتف؟ في عالمنا اليوم، أصبح الهاتف المحمول جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، مما يجعل حمايته من المراقبة أمرًا بالغ الأهمية. حماية الهاتف ليست مجرد مسألة تقنية، بل هي أيضًا مسألة تتعلق بالخصوصية والأمان الشخصي. إذا كنت تتساءل عن ما هي الخطوات الأساسية لحماية الهاتف، فأنت في المكان الصحيح! هناك العديد من الخطوات البسيطة التي يمكنك اتباعها لضمان أمان هاتفك وحمايته من المراقبة. إليك بعض النصائح الأساسية: تحديث النظام: تأكد من أنك تقوم بتحديث نظام التشغيل الخاص بهاتفك بانتظام. التحديثات تحتوي على تصحيحات أمان مهمة تعالج الثغرات. تأكد من أنك تقوم بتحديث نظام التشغيل الخاص بهاتفك بانتظام. التحديثات تحتوي على تصحيحات أمان مهمة تعالج الثغرات. تثبيت تطبيقات موثوقة: قبل تنزيل أي تطبيق، تحقق من تقييمه ومراجعاته. تجنب التطبيقات التي تبدو مشبوهة أو غير معروفة. قبل تنزيل أي تطبيق، تحقق من تقييمه ومراجعاته. تجنب التطبيقات التي تبدو مشبوهة أو غير معروفة. استخدام كلمات مرور قوية: استخدم كلمات مرور معقدة وصعبة التخمين. يمكنك أيضًا استخدام ميزة التعرف على الوجه أو بصمة الإصبع لزيادة الأمان. استخدم كلمات مرور معقدة وصعبة التخمين. يمكنك أيضًا استخدام ميزة التعرف على الوجه أو بصمة الإصبع لزيادة الأمان. تفعيل المصادقة الثنائية: هذه الميزة تضيف طبقة إضافية من الأمان، حيث تتطلب منك تأكيد الهوية عبر جهاز آخر. هذه الميزة تضيف طبقة إضافية من الأمان، حيث تتطلب منك تأكيد الهوية عبر جهاز آخر. فحص إعدادات الخصوصية: تأكد من مراجعة إعدادات الخصوصية الخاصة بالتطبيقات، وتأكد من أنك تتحكم في البيانات التي تشاركها. تذكر أن المراقبة قد تأتي من مصادر متعددة، بما في ذلك التطبيقات الخبيثة أو حتى الشبكات العامة. لذلك، من المهم أن تكون واعيًا للمخاطر المحتملة. على سبيل المثال، عند استخدام شبكة Wi-Fi عامة، يجب عليك استخدام VPN لحماية بياناتك. أيضًا، إذا كنت تعتقد أن هاتفك قد يكون مراقبًا، يمكنك فحص استهلاك البيانات بشكل دوري. إذا لاحظت زيادة غير مبررة في استخدام البيانات، فقد يكون ذلك علامة على وجود تطبيقات غير مصرح بها تعمل في الخلفية. لذا، من خلال اتباع هذه الخطوات الأساسية، يمكنك تعزيز أمان هاتفك وتقليل فرص تعرضه للمراقبة. لا تتردد في اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية خصوصيتك! هل استخدام VPN يساعد في حماية الهاتف؟ في عالم اليوم، حيث تتزايد المخاطر المتعلقة بالخصوصية والأمان، أصبح استخدام VPN (الشبكة الافتراضية الخاصة) أمرًا ضروريًا لحماية المعلومات الشخصية. هل تساءلت يومًا عن كيف يمكن أن يساعدك استخدام VPN في حماية هاتفك؟ في هذا المقال، سأستعرض لك فوائد استخدام VPN وكيف يعمل على تعزيز أمان هاتفك المحمول. عندما تستخدم VPN، يقوم بتشفير البيانات التي ترسلها وتستقبلها عبر الإنترنت. هذا يعني أن أي شخص يحاول مراقبة نشاطك على الإنترنت، مثل مزود خدمة الإنترنت أو القراصنة، لن يكون قادرًا على رؤية ما تفعله. بالإضافة إلى ذلك، يقوم VPN بتغيير عنوان IP الخاص بك، مما يجعل من الصعب على المواقع تتبع موقعك الفعلي. عند استخدام VPN، يتم توجيه اتصالك عبر خادم بعيد، مما يعني أن المعلومات التي ترسلها تظهر وكأنها تأتي من ذلك الخادم، وليس من هاتفك. هذه العملية تعزز خصوصيتك بشكل كبير. لكن، ليس كل VPN متساوي، لذا من المهم اختيار خدمة موثوقة. حماية البيانات الشخصية: مع وجود VPN، يمكنك الشعور بالأمان عند استخدام شبكات الواي فاي العامة، حيث أن هذه الشبكات غالبًا ما تكون عرضة للاختراق. مع وجود VPN، يمكنك الشعور بالأمان عند استخدام شبكات الواي فاي العامة، حيث أن هذه الشبكات غالبًا ما تكون عرضة للاختراق. الوصول إلى المحتوى المحجوب: قد تواجه قيودًا جغرافية على بعض المحتويات. باستخدام VPN، يمكنك تجاوز هذه القيود والوصول إلى المحتوى المفضل لديك. قد تواجه قيودًا جغرافية على بعض المحتويات. باستخدام VPN، يمكنك تجاوز هذه القيود والوصول إلى المحتوى المفضل لديك. تحسين الأمان: يساعد VPN في حماية معلوماتك الحساسة، مثل كلمات المرور وبيانات بطاقات الائتمان، من المهاجمين. رغم الفوائد العديدة، إلا أن هناك بعض العيوب لاستخدام VPN. قد يؤدي استخدام VPN إلى بطء في سرعة الإنترنت، خاصة إذا كان الخادم الذي تتصل به بعيدًا. أيضًا، بعض خدمات VPN قد تحتفظ بسجلات لنشاطك، مما قد يؤثر على خصوصيتك. لذا، يجب عليك اختيار خدمة موثوقة وذات سمعة جيدة. في النهاية، يمكن أن يكون استخدام VPN وسيلة فعالة لحماية هاتفك وخصوصيتك. لكن من المهم أن تكون واعيًا للمخاطر والعيوب المحتملة. لذلك، تأكد من البحث واختيار الخدمة التي تناسب احتياجاتك. ما هي أهمية تحديث نظام التشغيل؟ تحديث نظام التشغيل هو أمر بالغ الأهمية لأي مستخدم هاتف ذكي. في عالم اليوم، حيث تتزايد التهديدات الأمنية، يصبح من الضروري أن تكون على دراية بأهمية تحديث نظام التشغيل الخاص بجهازك. في هذا المقال، سأوضح لك لماذا يجب عليك دائمًا تحديث نظام هاتفك وما هي الفوائد التي يمكن أن تعود عليك من ذلك. عندما تقوم بتحديث نظام التشغيل، فإنك تغلق الثغرات الأمنية التي قد يستغلها القراصنة. هذه الثغرات يمكن أن تكون موجودة في الإصدارات القديمة من النظام، مما يجعل هاتفك عرضة للهجمات. على سبيل المثال، إذا كان هناك تحديث أمني تم إصداره لمعالجة ثغرة معينة، فإن عدم تحديث هاتفك يمكن أن يعني أن القراصنة يمكنهم استغلال هذه الثغرة للدخول إلى بياناتك الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، فإن التحديثات غالبًا ما تأتي مع تحسينات في الأداء. قد تلاحظ أن هاتفك يعمل بشكل أسرع وأكثر سلاسة بعد التحديث. هذا ليس فقط مريحًا، بل يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل استهلاك البطارية، مما يعني أنك ستحتاج إلى شحن هاتفك بشكل أقل. إذا كنت تؤجل تحديث نظام التشغيل، فإنك تعرض نفسك لمجموعة من المخاطر. أولاً، هناك احتمال كبير أن يتم استغلال الثغرات الأمنية من قبل القراصنة. هذا يعني أن بياناتك الشخصية، مثل كلمات المرور والمعلومات البنكية، قد تكون في خطر. في بعض الحالات، يمكن أن تؤدي هذه الهجمات إلى فقدان البيانات أو حتى سرقة الهوية. ثانيًا، قد تتوقف بعض التطبيقات عن العمل بشكل صحيح إذا لم يكن نظام التشغيل محدثًا. العديد من المطورين يقومون بتحديث تطبيقاتهم لتتوافق مع أحدث إصدارات أنظمة التشغيل، مما يعني أنك قد تفوت ميزات جديدة أو تحسينات مهمة. لذا، من المهم أن تبقي نظام التشغيل الخاص بك محدثًا لضمان أفضل تجربة استخدام. بالتأكيد! بالإضافة إلى الأمان والأداء، يمكن أن تشمل فوائد تحديث نظام التشغيل تحسينات في واجهة المستخدم. قد تجد أن هناك ميزات جديدة تم إضافتها، مما يسهل عليك استخدام هاتفك. على سبيل المثال، قد تتضمن التحديثات تحسينات في الإعدادات أو خيارات جديدة للتخصيص. كما أن تحديثات النظام غالبًا ما تتضمن تصحيحات للأخطاء التي قد تكون موجودة في الإصدارات السابقة. لذلك، من خلال التحديث، يمكنك تجنب المشاكل التي قد تؤثر على تجربة الاستخدام. في النهاية، الحفاظ على تحديث نظام التشغيل هو جزء أساسي من استخدام التكنولوجيا الحديثة بطريقة آمنة وفعالة. لذا، لا تنتظر أكثر من ذلك. قم بتحديث نظام التشغيل الخاص بك اليوم واستمتع بتجربة استخدام آمنة وسلسة. كيف يؤثر تحديث نظام التشغيل على الأمان؟ تحديث نظام التشغيل يعتبر خطوة حيوية في الحفاظ على أمان هاتفك الذكي. في هذا المقال، سنستعرض كيف يؤثر تحديث نظام التشغيل على الأمان، ولماذا يجب أن تكون دائمًا على اطلاع بأحدث التحديثات. تحديث نظام التشغيل يمكن أن يغلق الثغرات الأمنية التي قد تستغلها البرامج الضارة أو المتسللون. عندما تطلق الشركات المصنعة للهواتف تحديثات، فإنها عادةً ما تتضمن تصحيحات للثغرات التي تم اكتشافها. على سبيل المثال، إذا كان هناك ثغرة في نظام التشغيل تسمح للهاكرز بالدخول إلى بياناتك، فإن التحديث سيعمل على إصلاح هذه الثغرة. بالإضافة إلى ذلك، التحديثات قد تتضمن تحسينات في الأمان السيبراني، مثل ميزات جديدة لحماية الخصوصية. مثلاً، بعض التحديثات تضيف خيارات للتحكم في التطبيقات التي يمكنها الوصول إلى بياناتك الشخصية، مما يمنحك مزيدًا من السيطرة على من يمكنه الوصول إلى معلوماتك. من المهم أن نفهم أن تأخير التحديثات يمكن أن يؤدي إلى مخاطر كبيرة. فكلما طالت فترة عدم التحديث، كلما زادت احتمالية تعرض هاتفك للاختراق. هناك العديد من التقارير التي تشير إلى أن الهواتف التي لا تتلقى تحديثات منتظمة تكون أكثر عرضة للهجمات. لذا، من الأفضل دائمًا أن تكون سباقًا في تثبيت التحديثات. في بعض الأحيان، قد تتردد في تحديث هاتفك بسبب الخوف من المشاكل التي قد تحدث بعد التحديث. لكن، في الواقع، معظم التحديثات مصممة لتحسين الأداء والأمان. إذا كنت تواجه مشاكل بعد التحديث، يمكنك دائمًا البحث عن حلول عبر الإنترنت أو التواصل مع الدعم الفني. إذا كنت تبحث عن طرق لمعرفة ما إذا كان هناك تحديث متاح، يمكنك الذهاب إلى إعدادات الهاتف، ثم البحث عن خيار 'تحديث النظام'. إذا كان هناك تحديث متاح، ستجد خيارًا لتثبيته. تذكر أن تقوم بعمل نسخة احتياطية من بياناتك قبل إجراء أي تحديث، فهذا سيساعدك في تجنب فقدان البيانات المهمة. بشكل عام، تحديث نظام التشغيل ليس مجرد إجراء روتيني، بل هو جزء أساسي من استراتيجية الأمان الخاصة بك. لذا، لا تتردد في تحديث هاتفك بانتظام. تأكد من تفعيل التحديثات التلقائية: هذا سيساعدك على البقاء محميًا دون الحاجة للقلق بشأن التحديثات. هذا سيساعدك على البقاء محميًا دون الحاجة للقلق بشأن التحديثات. قم بعمل نسخ احتياطية منتظمة: هذا يضمن لك عدم فقدان بياناتك المهمة في حال حدوث أي مشاكل بعد التحديث. هذا يضمن لك عدم فقدان بياناتك المهمة في حال حدوث أي مشاكل بعد التحديث. كن واعيًا للتحديثات: اقرأ ملاحظات التحديثات لفهم ما تم إصلاحه أو تحسينه. في النهاية، تحديث نظام التشغيل هو خطوة بسيطة لكنها فعالة للغاية في حماية هاتفك وبياناتك. لذا، تأكد من أنك دائمًا على اطلاع بأحدث التحديثات. ما هي المخاطر المرتبطة بتأخير التحديثات؟ في عالم التكنولوجيا السريع، يعتبر تأخير التحديثات أمرًا شائعًا بين العديد من المستخدمين. قد يظن البعض أن الانتظار لفترة أطول قبل تثبيت التحديثات هو خيار آمن، ولكن في الواقع، يمكن أن يؤدي ذلك إلى مخاطر جسيمة. دعونا نستكشف المخاطر المرتبطة بتأخير التحديثات وكيفية تجنبها. عندما نتحدث عن تأخير التحديثات، يجب أن نكون على دراية بالعديد من المخاطر المحتملة. أولاً، التحديثات غالبًا ما تحتوي على تصحيحات أمان مهمة. هذه التصحيحات تهدف إلى إصلاح الثغرات التي قد يستغلها القراصنة للوصول إلى بياناتك الشخصية أو حتى التحكم في هاتفك. إذا قمت بتأخير التحديثات، فإنك تترك هاتفك عرضة للهجمات. ثانيًا، التحديثات يمكن أن تحسن من أداء الهاتف. في بعض الأحيان، قد يؤدي عدم تحديث نظام التشغيل إلى بطء في الأداء أو حتى أعطال متكررة. على سبيل المثال، إذا كان لديك تطبيقات تتطلب إصدارًا معينًا من نظام التشغيل، فإن عدم التحديث قد يمنعك من استخدامها بشكل كامل. علاوة على ذلك، هناك أيضًا مخاطر تتعلق بالخصوصية. التحديثات الجديدة غالبًا ما تتضمن تحسينات في حماية البيانات، وعند تأخير هذه التحديثات، فإنك قد تعرض معلوماتك الشخصية للخطر. في عصر تتزايد فيه الهجمات السيبرانية، فإن حماية بياناتك يجب أن تكون أولوية. لذلك، من المهم أن تكون لديك استراتيجية لتحديث هاتفك بانتظام. يمكنك تفعيل التحديثات التلقائية، مما يضمن أنك دائمًا على أحدث إصدار. إذا كنت قلقًا بشأن التحديثات، يمكنك البحث عن المراجعات والتعليقات من المستخدمين الآخرين قبل تثبيتها، لكن لا تتأخر في التحديثات لفترة طويلة. في النهاية، تأخير التحديثات ليس مجرد خيار بسيط، بل يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على أمان هاتفك وخصوصيتك. لذا، كن حذرًا وابقَ دائمًا على اطلاع على آخر التحديثات. تحديثات الأمان: ضرورية لحماية البيانات. ضرورية لحماية البيانات. تحسين الأداء: يساعد على عمل التطبيقات بشكل أفضل. يساعد على عمل التطبيقات بشكل أفضل. حماية الخصوصية: يحافظ على معلوماتك الشخصية آمنة. # نصائح لتحديث هاتفك- تفعيل التحديثات التلقائية- مراجعة التعليقات قبل التثبيت- عدم الانتظار لفترة طويلة تذكر دائمًا أن تحديث هاتفك هو أفضل طريقة لحماية نفسك من المخاطر المحتملة.

كيفية استخدام VPN على هاتف iPhone
كيفية استخدام VPN على هاتف iPhone

الوفد

timeمنذ 3 أيام

  • الوفد

كيفية استخدام VPN على هاتف iPhone

إذا كنت تمتلك جهاز iPhone، فمن المرجح أنك تستخدمه لأداء العديد من المهام عبر الإنترنت التي كانت تُدار حصريًا على أجهزة الكمبيوتر المكتبية أو المحمولة. كل شيء، من التحقق من البريد الإلكتروني إلى مشاهدة برامجك المفضلة وحتى التسوق عبر الإنترنت، يتم على أجهزتنا المحمولة، ولكن هذه المرونة قد تأتي على حساب الخصوصية والأمان العام - نعم، يستطيع مزود خدمة الإنترنت وشركة الاتصالات رؤية جميع المواقع التي تزورها افتراضيًا. بتثبيت VPN على جهاز iPhone، يمكنك حماية خصوصيتك من خلال إخفاء هويتك في كل ما تفعله عبر الإنترنت، مما يُصعّب على وسطاء البيانات ومقدمي خدمات الإنترنت إنشاء ملف تعريف عنك. يمكنك أيضًا استخدام VPN لبث العروض الدولية من Netflix وموفري الفيديو الآخرين. إليك كل ما تحتاج لمعرفته حول استخدام VPN على جهاز iPhone. اختيار VPN المناسب دعونا نوضح فكرة خاطئة: لا يتضمن iPhone شبكة VPN مدمجة. نعم، تتضمن خدمة iCloud Private Relay بعض ميزات VPN، ولكنها ليست شبكة افتراضية خاصة كاملة الخدمات. كما أن الانتقال إلى وضع التصفح المتخفي في متصفحك لا يحميك من تجسس مزود خدمة الإنترنت عليك. نوصي باختيار شبكة VPN تجارية مخصصة، بدلاً من استخدام خدمة مدمجة في أي جهاز تستخدمه - وينطبق الأمر نفسه على أجهزة Apple. مع استثناءات قليلة، تجنب معظم شبكات VPN المجانية، لأنها تشتهر بجمع بياناتك الشخصية وبيعها لشبكات الإعلانات - وهو عكس ما يُفترض أن تمثله شبكات VPN. لذا، بينما ستضطر لدفع مبلغ من المال مقابل خدمة جيدة، يقدم العديد من أفضل مزودي الخدمة فترة تجريبية مجانية للبدء. أقترح عليك الاطلاع على مقالتنا حول أفضل شبكات VPN، حيث نوصي ببعض الخيارات ونشرح ما يجعل كل خدمة جذابة. يدعم كل منها نظام iOS، ويمكنك العثور عليها بسهولة على متجر التطبيقات. ابحث بنفسك واختر ما يناسب احتياجاتك وميزانيتك. توفر بعض أفضل شبكات VPN أيضًا فترة استخدام مجانية محدودة، ما يتيح لك اختبار خوادمها ووظائفها قبل الاشتراك. على سبيل المثال، يمنحك Proton VPN بيانات غير محدودة مجانًا، مع أنك مقيد بخمسة مواقع خوادم. بالإضافة إلى حماية تصفحك للإنترنت، تتيح لك شبكات VPN الظهور كما لو كنت متصلًا بالإنترنت من مواقع مختلفة. جون ب. فالكون، إنغادجيت تثبيت VPN بمجرد تحديد شبكة VPN التي تريد تثبيتها، توجه إلى متجر التطبيقات على جهاز iPhone وابحث عنها. أكمل عملية التنزيل والتثبيت كما تفعل مع أي تطبيق آخر. إذا لم تكن قد اشتريت اشتراك VPN من قبل، فيمكنك القيام بذلك عادةً بمجرد تثبيت التطبيق. ستجد الأمر أسهل من زيارة موقع VPN الإلكتروني، حيث أن أفضل شبكات VPN لنظام iOS مصممة خصيصًا لمستخدمي الهواتف المحمولة. كل ما تحتاجه لإتمام عملية الشراء هو معرف Apple أو التحقق البيومتري. استخدام VPN على جهاز iPhone الآن بعد تثبيت VPN على جهاز iPhone وشراء الاشتراك، أنت جاهز لبدء استخدامه. على الرغم من اختلاف تصميم كل تطبيق، إلا أن الوظائف الأساسية لجميع شبكات VPN على أجهزة iPhone متشابهة. ستظهر قائمة بجميع الخوادم المتاحة، حيث يمكنك اختيار البلد (أو المدينة) التي ترغب في الاتصال بها. بعد ذلك، انقر على اسم الخادم للاتصال، أو اضغط على زر "اتصال" على الشاشة الرئيسية. إذا كنت خبيرًا في التكنولوجيا، يمكنك تعديل بعض الإعدادات الأخرى، مثل تفعيل مفتاح الإيقاف المؤقت، واختيار البروتوكول المُراد استخدامه، وتفعيل الاتصال التلقائي. وإلا، فابدأ باستخدام الإنترنت كالمعتاد. التأكد من عمل شبكة VPN على جهاز iPhone تتيح لك شبكة VPN تغيير موقعك افتراضيًا. لم يتم التقاط هذه الصورة من لندن. ( ستعرف أن شبكة VPN نشطة عندما يظهر مستطيل مكتوب عليه "VPN" بجوار أيقونات الشبكة في أعلى يمين الشاشة الرئيسية. إذا كنت ترغب في تأكيد إضافي على عمل شبكة VPN، فهناك اختباران يمكنك إجراؤهما. للبدء، تحقق من عنوان IP الخاص بك على موقع - أولاً مع إيقاف تشغيل VPN، ثم مع تشغيله. إذا لم يتغير الرقم (وموقعك على الخريطة)، فهذا يعني أن VPN لديك غير مُفعّل بشكل صحيح. طريقة أخرى هي ضبط VPN الخاص بك لبلد آخر وفتح منصة البث التي تختارها. إذا إذا لاحظتَ اختلافًا في مكتبة المحتوى عما تراه عادةً، فإن شبكة VPN الخاصة بك تُغيّر موقعك بشكل صحيح. على سبيل المثال، لن تجد مسلسل Friends على Netflix في الولايات المتحدة، ولكن (حتى وقت كتابة هذه السطور) أصبح متاحًا للبث عند تعيين موقعك إلى المملكة المتحدة. ماذا عن شبكات VPN للشركات أو المدارس؟ من الممكن أن تكون جزءًا من مؤسسة، مثل مدرسة أو شركة، لديها بنية VPN خاصة بها. في هذه الحالات، قد تتلقى تعليمات حول كيفية تفعيل VPN عبر جهاز iPhone دون الحاجة إلى تنزيل تطبيق مستقل. عادةً، تتضمن الطريقة الدخول إلى تطبيق الإعدادات على جهاز iPhone، ثم الانتقال إلى قسم VPN وإدارة الأجهزة ضمن "عام"، والنقر على "إضافة تكوين VPN". ستحتاج إلى تفاصيل مثل عنوان الخادم ومعرف الجهاز البعيد، بالإضافة إلى اسم المستخدم وكلمة المرور بالطبع. تثبيت VPN على جهاز iPhone بسيط للغاية. إذا كان لديك اشتراك VPN بالفعل، فإن تثبيته على هاتفك يمنحك مستوى إضافيًا من الخصوصية والمرونة الجغرافية. للمبتدئين في استخدام شبكات VPN، اقرأوا مقالتنا عن أفضل شبكات VPN، واشتركوا، وثبّتوها، وابدأوا باستخدامها على جهاز iPhone.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store