أحدث الأخبار مع #VVER1200


الموجز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الموجز
روساتوم: تعاون بين روسيا وفيتنام لتعزيز التعاون بمجال التكنولوجيا النووية حتى 2030
ويأتي ذلك في خطوة جديدة نحو تعزيز التعاون الاستراتيجي في مجال التكنولوجيا النووية، وتطوير الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. تطوير الاستخدامات السلمية للطاقة النووية لا يفوتك وأكد ليخاتشوف في تصريحات على هامش التوقيع، أن التعاون العلمي بين البلدين يمتد لعقود، مشيرًا إلى أن المتخصصين السوفييت سبق أن قاموا في الثمانينيات بإعادة تشغيل مفاعل أبحاث أمريكي التصميم في فيتنام. وتابع: "اليوم وبطلب من شركائنا الفيتناميين نستعد لبناء مفاعل أبحاث جديد في مقاطعة دونغ ناي بجنوب البلاد، سيكون من بين الأحدث والأقوى في جنوب شرق آسيا". مشروع لإنشاء محطة للطاقة النووية باستخدام المفاعل الروسي VVER-1200 كما أشار ليخاتشوف إلى أن هذه المرحلة تمثل بداية تحول نوعي في العلاقات الثنائية، حيث جرت مناقشات أولية بشأن مشروع لإنشاء محطة للطاقة النووية باستخدام المفاعل الروسي المتطور VVER-1200، مضيفًا: "نحن على استعداد لتقديم هذا المفاعل الذي يعد من الأكثر مبيعًا عالميًا، ونتطلع إلى مواصلة المفاوضات مع الجانب الفيتنامي بشأن الجوانب الفنية والمالية للمشروع". المشروعات المستقبلية لتوليد الكهرباء من المصادر النووية السلمية وكانت شركة Rosatom Energy Projects - التابعة لمؤسسة "روساتوم" الروسية – قد وقعت في يناير 2025 مذكرة تفاهم مع شركة الكهرباء الفيتنامية (EVN) بهدف تعزيز التعاون الثنائي في مجال الطاقة النووية، بما في ذلك المشروعات المستقبلية لتوليد الكهرباء من المصادر النووية السلمية. ويعد مفاعل MBIR والذي يجري بناءه حاليًا في مدينة ديميتروفغراد الروسية، أحد أحدث مفاعلات البحوث في العالم، حيث يستخدم تقنية التبريد بالصوديوم ويتمتع بقدرة حرارية تصل إلى 150 ميجاوات. جيلًا متطورًا من مفاعلات الطاقة النووية وقد بدأت في ديسمبر 2024 أعمال تركيب المعدات التكنولوجية الخاصة بالدورة الحرارية الأولى ونظم النقل والتبريد بداخله، على أن يتم تشغيله فعليًا في عام 2028. أما المفاعل VVER-1200، فيمثل جيلًا متطورًا من مفاعلات الطاقة النووية، تم تطويره استنادًا إلى نموذجVVER-1000 ، ويتميز المفاعل الجديد بقدرة كهربائية تصل إلى 1200 ميجاوات، إضافة إلى تصميم يراعي أعلى معايير الأمان العالمية بفضل اعتماده على أنظمة أمان سلبية متقدمة، وتبلغ مدة خدمته التشغيلية المخططة نحو 60 عامًا، مع إمكانية تمديد هذه المدة حسب الحاجة اقرأ أيضًا:


عين ليبيا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عين ليبيا
تركيا تدخل العصر النووي.. «أكويو» تستعد للإنتاج التجريبي نهاية 2025
في خطوة تاريخية تعكس طموحات تركيا لتعزيز أمنها الطاقي وتقليل اعتمادها على واردات الطاقة، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده باتت على أعتاب الانتهاء من بناء المفاعل الأول في محطة 'أكويو' للطاقة النووية، تمهيدًا لانطلاق الإنتاج التجريبي قبل نهاية العام الجاري. وقال أردوغان، خلال كلمته في 'قمة إسطنبول للموارد الطبيعية'، إن مشروع 'أكويو' يمثل أكبر إنجاز في قطاع الطاقة بتاريخ الجمهورية التركية، مشيرًا إلى أن تشغيل المحطة بكامل طاقتها في عام 2028 سيحقق وفرًا اقتصاديًا كبيرًا عبر تقليل واردات الغاز الطبيعي بنحو 7 مليارات متر مكعب سنويًا، أي ما يعادل 2.5 مليار دولار. وأضاف: 'محطة أكويو ستكون عنصرًا محوريًا في مستقبل الطاقة التركي، وسنواصل تطوير مشاريع مماثلة لتحقيق الاستقلال الكامل في هذا القطاع الحيوي'. من جانبه، صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، في مارس الماضي، بأن تشغيل الوحدة الأولى من محطة 'أكويو' يمثل أولوية استراتيجية للحكومة، مشيرًا إلى أن تركيا تدرس إنشاء محطة نووية ثانية ضمن خطة طويلة المدى للتحول في قطاع الطاقة. وكان المدير العام لـ'روساتوم'، أليكسي ليخاتشوف، قد أكد في ديسمبر 2024 أن هدف الشركة في تركيا لعام 2025 هو بدء توليد الكهرباء من الوحدة الأولى، في إطار التزامها بتسليم المشروع وفق أعلى المعايير الدولية. ويمثل مشروع 'أكويو' نقلة نوعية في مسار الطاقة التركي، حيث تسعى أنقرة إلى تنويع مصادرها وتقليل الاعتماد على واردات الغاز والنفط، لا سيما مع ازدياد الطلب المحلي وتوسّع القطاع الصناعي، ويعكس التقدم في مشروع 'أكويو' رغبة تركيا في أن تصبح لاعبًا إقليميًا في مجال الطاقة، مستفيدة من موقعها الجغرافي وشراكاتها الدولية، تمهيدًا لمرحلة جديدة من الاكتفاء الذاتي والاستقرار الاقتصادي في قطاع حيوي. وبدأت تركيا برنامجها النووي عبر مشروع محطة 'أكويو' في مرسين وهي أول محطة للطاقة النووية في البلاد وتُنفذ بالتعاون مع شركة 'روساتوم' الروسية وتشمل أربعة مفاعلات من طراز VVER-1200 ومن المتوقع أن تغطي نحو 10٪ من احتياجات تركيا من الكهرباء عند تشغيلها بالكامل بحلول 2028، كما تخطط تركيا لإنشاء محطتين نوويتين إضافيتين في سينوب وتراقيا في إطار استراتيجيتها لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الواردات.


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
بـ102 مفاعل نووي.. الصين الأولى عالمياً في إجمالي الطاقة النووية
يمن إيكو|أخبار: أعلنت الجمعية الصينية للطاقة النووية أن الصين احتلت المركز الأول عالمياً من حيث عدد المفاعلات النووية وحجم الطاقة التي تولدها، فيما تواصل زيادة حصة المفاعلات الروسية في منظومتها، وفقاً لما نقلته وكالة 'نوفوستي' الروسية، ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب الوكالة، فإن الجمعية الصينية نشرت تقريراً بعنوان 'تقرير تطوير الطاقة النووية في الصين – 2025″، أكدت فيه أن إجمالي الوحدات النووية في الصين سواء تلك العاملة أو قيد الإنشاء أو المعتمدة للبناء بلغ 102 وحدة 'مفاعل نووي' بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 113 مليون كيلوواط. وبذلك، تحتل الصين المرتبة الأولى عالمياً في الحجم الإجمالي لقطاع الطاقة النووية. وأشار التقرير إلى أن الصين تقوم حالياً ببناء 28 مفاعلاً نووياً، بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 33.65 مليون كيلوواط، وقد استمرت الصين في تصدر قائمة الدول من حيث عدد المفاعلات قيد الإنشاء لمدة 18 عاماً متوالية، بينها نسبة كبيرة من المفاعلات الروسية، موضحاً أن 58 مفاعلاً نووياً دخلت حيز التشغيل التجاري في الصين، بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 60.96 مليون كيلوواط، وأن إنتاج الطاقة النووية في البلاد يواصل النمو بوتيرة مستمرة. وأكد التقرير أيضاً أن إجمالي إنتاج الكهرباء من المفاعلات النووية العاملة في الصين بلغ في عام 2024 نحو 444.7 مليار كيلوواط/ساعة وحسب هذا المؤشر تحتل الصين المرتبة الثانية عالميا في حصة الطاقة الكهروذرية بمنظومتها. وأشار إلى أن شركة 'روساتوم' الروسية للطاقة النووية في الصين تشيّد 4 مفاعلات متطورة من نوع VVER-1200+3 في محطة تيانوان للطاقة النووية بمقاطعة جيانغسو، ومفاعلين في محطة شيدابو بمقاطعة لياونينغ، فيما يسعى الجانبان إلى زيادة إضافية في عدد المفاعلات والتقنيات النووية الروسية الرائدة في الصين.


الموجز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الموجز
روساتوم: بدء تصنيع وعاء المفاعل السادس بمحطة باكش النووية في المجر
وانطلقت أعمال التشكيل المعدني الأولية لمكونات وعاء المفاعل في مصنع المعادن التابع لشركة AEM- Spetsstal بمدينة سانت بطرسبورج، حيث يتم تجهيز كتل معدنية يبلغ وزنها الإجمالي نحو 600 طن، تمهيدًا لتصنيع الهيكل الرئيسي لمفاعل VVER-1200 من الجيل الثالث المطوّر (Generation III+). تصنيع وعاء المفاعل النووي لا يفوتك ومن ناحيته، أكد 'جيرجيلي ياكلي' ,رئيس مجلس الإدارة, والرئيس التنفيذي لشركة "باكش ' II المجرية، أن المشروع يعد أكبر استثمار نووي داخل الاتحاد الأوروبي "بإضافة وحدتين جديدتين في محطة باكش، سنضمن تأمين كميات كبيرة من الكهرباء المستدامة لدعم الاقتصاد المجري حتى نهاية القرن الجاري. اختبارات القبول النهائية لوعاء المفاعل وتعد بداية تصنيع وعاء المفاعل للوحدة السادسة دليلًا ملموسًا على التقدم المنتظم في تنفيذ المشروع، بينما يُنتظر الانتهاء من اختبارات القبول النهائية لوعاء المفاعل الخاص بالوحدة الخامسة خلال الشهر الجاري وبدوره، قال "فيتالي بوليانين"، نائب رئيس شركة JSC ASE ومدير مشروع إنشاء محطة "باكش"، إن الأعمال تسير وفق الجدول الزمني المحدد، مشيرًا إلى أن بدء تصنيع المعدات طويلة الدورة للوحدة السادسة بعد عام واحد فقط من بدء الأعمال المماثلة للوحدة الخامسة يعكس التزام الأطراف المشاركة بخطة التنفيذ. الشروع في تصنيع مولدات البخار وأجهزة التحكم في الضغط كما أوضح "إيجور كوتوف" رئيس قطاع تصنيع الآلات في "روساتوم"، أن العمل قد بدأ على تصنيع "قلب" المحطة النووية – وهو المفاعل النووي المتطور – في خطوة تعكس القدرة الصناعية العالية للمهندسين الروس في هذا المجال، مضيفًا أن عمليات التصنيع تشمل حاليًا مفاعلي الوحدتين الخامسة والسادسة، على أن يتم لاحقاً الشروع في تصنيع مولدات البخار وأجهزة التحكم في الضغط ، وخزانات أنظمة الأمان، بالإضافة إلى معدات قاعة التوربينات. وأكد أن عدة منشآت صناعية روسية في موسكو وبودولسك وسانت بطرسبورج وبيتروزافودسك وفولغودونسك ستشارك في مراحل الإنتاج المختلفة. أحد أكبر المجمعات الآلية لتشكيل المعادن في أوروبا كما اشار إلى أن عملية تشكيل الكتل المعدنية تعد من المراحل الأولى في تصنيع معدات المفاعل النووي، وتتم داخل أحد أكبر المجمعات الآلية لتشكيل المعادن في أوروبا، وبعد انتهاء التشكيل، تنقل المكونات إلى ورش أخرى لاستكمال المعالجة الميكانيكية، تمهيدًا لتجميع غلاف المفاعل بالكامل. ويعد مشروع 'باكش ' II أول مشروع نووي حديث يُنفذ باستخدام تكنولوجيا المفاعلات الروسية داخل الاتحاد الأوروبي، حيث يستند إلى اتفاقية حكومية مشتركة بين روسيا والمجر وُقعت في يناير 2014، بالإضافة إلى ثلاث اتفاقيات أساسية لبناء وحدات المحطة. وقد حصل المشروع على الترخيص الرئيسي للبناء من الجهات التنظيمية المجرية في أغسطس 2022، بما يؤكد توافقه مع معايير السلامة المعتمدة في كل من المجر والاتحاد الأوروبي. جدير بالذكر أن أربعة مفاعلات من طراز VVER-1200 تعمل حاليًا داخل روسيا، بينما يعمل مفاعلان إضافيان في محطة الطاقة النووية في بيلاروسيا. ويعد قطاع تصنيع الآلات التابع لروساتوم أكبر كيان هندسي في روسيا من حيث حجم الإنتاج والعائدات، ويختص بتوريد المعدات الخاصة بجزيرة المفاعل وقاعة التوربينات في جميع المحطات النووية التي تُبنى وفق التصميمات الروسية، كما يُقدم حلولًا متكاملة لقطاعات الطاقة والنفط والغاز والصناعات الثقيلة، ويضم عددًا من مراكز الأبحاث والتطوير والمجمعات الإنتاجية الكبرى. وتضم "روساتوم" أيضًا ذراعًا هندسية رائدة تشمل شركات تصميم وتنفيذ على مستوى دولي، أبرزها JSC Atomstroyexport، ومعهد Atomenergoproekt، بالإضافة إلى شركات مقاولات فرعية مسؤولة عن أعمال البناء والتشييد، وتستحوذ هذه الكيانات على أكبر حافظة مشروعات نووية على مستوى العالم، وتشرف على تنفيذ عدد غير مسبوق من المحطات النووية قيد الإنشاء في عدة دول. ويُذكر أن نحو 80% من عائدات القطاع الهندسي في روساتوم تأتي من مشاريع دولية، حيث تقدم الشركة حزمة خدمات متكاملة تشمل التصميم والإدارة والتنفيذ، بالإضافة إلى تطوير تقنيات رقمية متقدمة لإدارة المنشآت الهندسية الكبرى، مستفيدة من الخبرات المتراكمة في الصناعة النووية الروسية. اقرأ أيضًا:


الوكيل
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
الصين تتصدر العالم بـ 102 مفاعل نووي
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أعلنت الجمعية الصينية للطاقة النووية أن الصين احتلت المركز الأول عالميًا من حيث عدد المفاعلات النووية وحجم الطاقة التي تولدها، فيما تواصل زيادة حصة المفاعلات الروسية في منظومتها.وأوضح التقرير أن هذه المعلومات استندت إلى عدد الوحدات العاملة والوحدات قيد الإنشاء والموافق عليها.ووفقًا للتقرير الذي نشر بعنوان "تقرير تطوير الطاقة النووية في الصين - 2025"، يبلغ إجمالي الوحدات النووية في الصين سواء تلك العاملة أو قيد الإنشاء أو المعتمدة للبناء 102 وحدة "مفاعلًا نوويًا" بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 113 مليون كيلوواط. وبذلك، تحتل الصين المرتبة الأولى عالميًا في الحجم الإجمالي لقطاع الطاقة النووية.وأشار التقرير إلى أن الصين تقوم حاليًا ببناء 28 مفاعلًا نوويًا، بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 33.65 مليون كيلوواط، وقد استمرت الصين في تصدر قائمة الدول من حيث عدد المفاعلات قيد الإنشاء لمدة 18 عامًا متتالية، بينها نسبة كبيرة من المفاعلات الروسية.وذكر التقرير أن 58 مفاعلًا نوويًا دخلت حيز التشغيل التجاري في الصين، بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 60.96 مليون كيلوواط، وأن إنتاج الطاقة النووية في البلاد يواصل النمو بوتيرة مستمرة.وأكد التقرير أيضًا أن إجمالي إنتاج الكهرباء من المفاعلات النووية العاملة في الصين بلغ في عام 2024 نحو 444.7 مليار كيلوواط/ساعة، وحسب هذا المؤشر تحتل الصين المرتبة الثانية عالميًا في حصة الطاقة الكهرذرية بمنظومتها.وتشيد شركة "روساتوم" الروسية للطاقة النووية في الصين 4 مفاعلات متطورة من نوع VVER-1200+3 في محطة تيانوان للطاقة النووية بمقاطعة جيانغسو، ومفاعلين في محطة شيدابو بمقاطعة لياونينغ، فيما يسعى الجانبان إلى زيادة إضافية في عدد المفاعلات والتقنيات النووية الروسية الرائدة في الصين.