logo
#

أحدث الأخبار مع #X59

الصين تكشف عن خطط لتطوير طائرة أسرع من الصوت بمدى يفوق الكونكورد بـ50%.. ماذا نعرف حتى الآن؟
الصين تكشف عن خطط لتطوير طائرة أسرع من الصوت بمدى يفوق الكونكورد بـ50%.. ماذا نعرف حتى الآن؟

يورو نيوز

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يورو نيوز

الصين تكشف عن خطط لتطوير طائرة أسرع من الصوت بمدى يفوق الكونكورد بـ50%.. ماذا نعرف حتى الآن؟

اعلان تستعد الصين للدخول في عصر جديد من السفر الجوي الأسرع من الصوت عبر خطط لتطوير طائرة تنافس طائرة الكونكورد، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام المحلية. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست"، كشفت شركة الطائرات التجارية الصينية (كوماك) عن خطط لتصميم طائرة جديدة تحمل اسم C949، وهي طائرة نفاثة قادرة على الطيران بسرعة 1.6 ماخ، مع مدى أطول وسرعة أكبر مقارنة بالكونكورد. جاء هذا الإعلان في ورقة بحثية أكاديمية حديثة. أشارت الورقة البحثية إلى أن المشروع يهدف إلى تحقيق زيادة بنسبة 50% في المدى مقارنة بطائرة الكونكورد، بالإضافة إلى تصميم الطائرة لتقليل الضوضاء بحيث تكون عند مستوى ضوضاء مجفف الشعر. وأوضح التقرير أن ذلك سيتم من خلال تصميم هيكل الطائرة بمنحنيات خاصة تعمل على تقليل الموجات الصدمية، مما يؤدي إلى تأخير الاهتزازات القوية التي قد تصدر عنها أثناء الطيران. Related أسعار التذاكر في أوروبا "تحلق" مع الطائرات.. قصة الضريبة التي ارتفعت وسترتفع معها التكاليف إستونيا: الصين تساعد روسيا في إنتاج الطائرات المسيّرة العسكرية عبر تهريب مكونات غربية مجددا.. إخلاء المطارات وبعض محطات القطار في فرنسا بعد إنذارات بوجود قنابل وأفاد تقرير "SCMP"، أن تخفيض مستويات الضوضاء يمثل وسيلة للطائرة لتجاوز الحواجز التنظيمية التي تحظر الرحلات الأسرع من الصوت. وحاولت "يورونيوز نكست" التحقق من هذه الادعاءات بشكل مستقل عبر التواصل مع المجلة الأكاديمية التي نشرت النتائج وكذلك مع شركة "كوماك"، لكنها لم تتلق أي ردود حتى وقت نشر التقرير. حلقت شركة كونكورد أقل بقليل من 50000 رحلة لشركة الطيران البريطانية خلال مسيرتها المهنية التي استمرت 26 عاما. Dave Caulin/AP مركبات أخرى أسرع من الصوت قيد العمل وكانت طائرة الكونكورد، وهي طائرة أنجلو-فرنسية أسرع من الصوت، قد حلقت لأول مرة في رحلة تجريبية عام 1969، وخلال مسيرتها التي استمرت 26 عامًا، قامت بأقل من 50 ألف رحلة لصالح الخطوط الجوية البريطانية. وبلغت سرعة هذه الطائرة القصوى 2.04 ماخ (حوالي 2180 كم/ساعة)، مما قلّص زمن الرحلة بين لندن ونيويورك إلى أقل من 3.5 ساعة، مقارنة بـ8 ساعات للرحلات دون سرعة الصوت. ومنذ تقاعد الكونكورد في عام 2003، لم تعد هناك أي طائرة أسرع من الصوت غير عسكرية في الخدمة. ومع ذلك، تعمل مشاريع أخرى أسرع من الصوت حاليًا، مثل طائرة X-59، وهو مشروع مشترك بين وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وشركة لوكهيد مارتن. وتم الكشف عن طائرة X-59 العام الماضي، وهي تحلق على ارتفاع 55,000 قدم (أكثر من 16,700 متر) وتُصدر صوتاً يعادل صوت إغلاق باب السيارة، وفقاً لمصمميها. وصممت الطائرة X-59 للتحليق بسرعة 1.4 ماخ (حوالي 1,730 كم/ساعة)، مما يجعلها أبطأ من طائرة الكونكورد والطائرة الصينية المقترحة C949. في مارس، أعلنت وكالة ناسا أن الطائرة X-59 اجتازت بنجاح اختبار تثبيت سرعة المحرك، أو اختبار التحكم في السرعة، وتعتبر الخطوة الأخيرة قبل الرحلة الأولى المقررة لوقت لاحق من هذا العام. نموذج بالحجم الطبيعي لطائرة مقدمة بوم في الخدمة التجارية في مطار شارل ديغول بباريس ، فرنسا. Boom Supersonic قال بول ديس، نائب رئيس قسم الدفع في X-59 بمركز أرمسترونغ لأبحاث الطيران التابع لوكالة ناسا، في بيان: "كان علينا التحقق من أن تثبيت السرعة يعمل ليس فقط داخل المحرك نفسه، ولكن كجزء من نظام الطائرة بأكمله". وأضاف، "أكد هذا الاختبار أن جميع المكونات - البرمجيات، والروابط الميكانيكية، وقوانين التحكم - تعمل معاً كما هو مخطط لها". وتخطط شركة "بوم سوبر سونيك" الخاصة لإطلاق طائرتها الأسرع من الصوت ، "أوفرتشر"، قبل نهاية العقد الحالي. اعلان وخلال الرحلة التجريبية الأولى لمركبة الاختبار XB-1 في يناير/كانون الثاني، حلقت الطائرة بسرعة 1,207 كم/ساعة على ارتفاع يزيد عن 35,000 قدم (10,600 متر) ونجحت في الهبوط دون إحداث طفرة صوتية، وفقًا للشركة. وحظيت طائرة "أوفرتشر" بالفعل باهتمام تجاري، حيث وقعت "بوم" صفقات مع كل من الخطوط الجوية المتحدة والخطوط الجوية الأمريكية والخطوط الجوية اليابانية لتوريد الطائرة بمجرد استيفائها معايير السلامة المطلوبة. وموّلت المفوضية الأوروبية عدة مشاريع لدراسة الحد من الضوضاء والآثار البيئية للرحلات الجوية الأسرع من الصوت، مثل مشروع RUMBLE لعام 2022، ومشروع SENECA لعام 2020، ومشروع MORE AND LESS الجاري تنفيذه.

ناسا توثق لحظة تاريخية.. طائرة مدنية تخترق حاجز الصوت
ناسا توثق لحظة تاريخية.. طائرة مدنية تخترق حاجز الصوت

البيان

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

ناسا توثق لحظة تاريخية.. طائرة مدنية تخترق حاجز الصوت

بعد أكثر من شهر على نجاح طائرة مدنية في اختراق حاجز الصوت، أصدرت شركة Boom Supersonic بالتعاون مع وكالة ناسا صورة مذهلة توثق إحدى رحلات الاختبار التاريخية للطائرة XB-1، وذلك أثناء تحليقها فوق صحراء موهافي. نشرت الصورة يوم الاثنين، حيث تُظهر الطائرة خلال رحلتها الأسرع من الصوت الثانية التي جرت في 10 فبراير. وأكدت شركة Boom Supersonic أن XB-1 تُعد "أول طائرة مدنية أسرع من الصوت تُصنع في أمريكا". وقد تم التقاط الصورة باستخدام تقنية متقدمة تُعرف باسم تصوير شلييرين، والتي تتيح رؤية ما لا يمكن للعين المجردة ملاحظته، وفقا لـ "cbsnews". تصوير موجات الصدمة في لحظة استثنائية وعلق بليك شول، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Boom Supersonic، قائلًا "هذه الصورة تجعل غير المرئي مرئيًا." وكان تريستان "جيبيتو" براندنبورج، كبير طياري الاختبار في الشركة، مسؤولًا عن ضمان تحليق الطائرة في المكان والوقت المناسبين، مما أتاح لفريق ناسا على الأرض فرصة تصويرها أثناء الطيران، مستغلين ظاهرة كسوف الشمس. واستخدم الطاقم تلسكوبات مزودة بمرشحات خاصة قادرة على رصد تشوهات الهواء، مثل موجات الصدمة التي تحدث عندما تخترق الطائرة حاجز الصوت. رحلة أسرع من الصوت دون ضجيج مسموع كانت هذه الصورة جزءًا من رحلة الاختبار الثالثة عشرة للطائرة، والتي كانت المرة الثانية التي تتجاوز فيها سرعة الصوت، حيث وصلت إلى 1.18 ماخ (772 ميلاً في الساعة)، وفقًا لما ذكرته Boom Supersonic. ومن المثير للاهتمام أن الطائرة لم تصدر الصوت المسموع التقليدي الذي يُعرف باسم الفرقعة الصوتية، وهو ما يحدث عادةً عند كسر حاجز الصوت. وأشارت البيانات الملتقطة إلى أنه في ظل ظروف جوية وسرعات معينة، يمكن أن ينكسر الصوت في الغلاف الجوي قبل أن يصل إلى الأرض، مما يفتح المجال أمام تطوير رحلات تجارية أسرع من الصوت دون ضجيج مزعج. تقنية مبتكرة لرصد تدفق الهواء كانت وكالة ناسا قد تمكنت من تصوير موجات الصدمة الأسرع من الصوت بصريًا لأول مرة عام 2019، بعد عقد من الأبحاث. وتم تطوير هذه التقنية جزئيًا لدعم اختبارات الطائرة X-59 الأسرع من الصوت التي تعمل عليها الوكالة. وفي تصريح سابق لوكالة ناسا عام 2023، أوضح إد هارينج، المحقق الرئيسي في تقنية تصوير شلييرين، قائلًا: "معرفة كيفية تحرك الهواء حول الطائرة يمنحنا معلومات قيمة عن أدائها وكفاءتها، مما يساعد في تحسين تصميمها وتطويرها." مستقبل الطيران الأسرع من الصوت يُمثل هذا الاختبار خطوة مهمة نحو إعادة الطيران الأسرع من الصوت إلى المجال المدني، مع التركيز على تقليل التلوث الضوضائي وتحسين كفاءة الطائرات. وإذا نجحت هذه التقنية في إلغاء الفرقعة الصوتية، فقد نشهد مستقبلًا جديدًا للسفر الجوي السريع، مما يسمح بتقليل أوقات الرحلات بشكل كبير دون التأثير على البيئة السمعية للمناطق المأهولة.

صورة مذهلة لوكالة "ناسا" توثق اختراق طائرة مدنية لحاجز الصوت
صورة مذهلة لوكالة "ناسا" توثق اختراق طائرة مدنية لحاجز الصوت

البيان

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

صورة مذهلة لوكالة "ناسا" توثق اختراق طائرة مدنية لحاجز الصوت

بعد أكثر من شهر على نجاح طائرة مدنية في اختراق حاجز الصوت، أصدرت شركة Boom Supersonic بالتعاون مع وكالة ناسا صورة مذهلة توثق إحدى رحلات الاختبار التاريخية للطائرة XB-1، وذلك أثناء تحليقها فوق صحراء موهافي. نشرت الصورة يوم الاثنين، حيث تُظهر الطائرة خلال رحلتها الأسرع من الصوت الثانية التي جرت في 10 فبراير. وأكدت شركة Boom Supersonic أن XB-1 تُعد "أول طائرة مدنية أسرع من الصوت تُصنع في أمريكا". وقد تم التقاط الصورة باستخدام تقنية متقدمة تُعرف باسم تصوير شلييرين، والتي تتيح رؤية ما لا يمكن للعين المجردة ملاحظته، وفقا لـ "cbsnews". تصوير موجات الصدمة في لحظة استثنائية وعلق بليك شول، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Boom Supersonic، قائلًا "هذه الصورة تجعل غير المرئي مرئيًا." وكان تريستان "جيبيتو" براندنبورج، كبير طياري الاختبار في الشركة، مسؤولًا عن ضمان تحليق الطائرة في المكان والوقت المناسبين، مما أتاح لفريق ناسا على الأرض فرصة تصويرها أثناء الطيران، مستغلين ظاهرة كسوف الشمس. واستخدم الطاقم تلسكوبات مزودة بمرشحات خاصة قادرة على رصد تشوهات الهواء، مثل موجات الصدمة التي تحدث عندما تخترق الطائرة حاجز الصوت. رحلة أسرع من الصوت دون ضجيج مسموع كانت هذه الصورة جزءًا من رحلة الاختبار الثالثة عشرة للطائرة، والتي كانت المرة الثانية التي تتجاوز فيها سرعة الصوت، حيث وصلت إلى 1.18 ماخ (772 ميلاً في الساعة)، وفقًا لما ذكرته Boom Supersonic. ومن المثير للاهتمام أن الطائرة لم تصدر الصوت المسموع التقليدي الذي يُعرف باسم الفرقعة الصوتية، وهو ما يحدث عادةً عند كسر حاجز الصوت. وأشارت البيانات الملتقطة إلى أنه في ظل ظروف جوية وسرعات معينة، يمكن أن ينكسر الصوت في الغلاف الجوي قبل أن يصل إلى الأرض، مما يفتح المجال أمام تطوير رحلات تجارية أسرع من الصوت دون ضجيج مزعج. تقنية مبتكرة لرصد تدفق الهواء كانت وكالة ناسا قد تمكنت من تصوير موجات الصدمة الأسرع من الصوت بصريًا لأول مرة عام 2019، بعد عقد من الأبحاث. وتم تطوير هذه التقنية جزئيًا لدعم اختبارات الطائرة X-59 الأسرع من الصوت التي تعمل عليها الوكالة. وفي تصريح سابق لوكالة ناسا عام 2023، أوضح إد هارينج، المحقق الرئيسي في تقنية تصوير شلييرين، قائلًا: "معرفة كيفية تحرك الهواء حول الطائرة يمنحنا معلومات قيمة عن أدائها وكفاءتها، مما يساعد في تحسين تصميمها وتطويرها." مستقبل الطيران الأسرع من الصوت يُمثل هذا الاختبار خطوة مهمة نحو إعادة الطيران الأسرع من الصوت إلى المجال المدني، مع التركيز على تقليل التلوث الضوضائي وتحسين كفاءة الطائرات. وإذا نجحت هذه التقنية في إلغاء الفرقعة الصوتية، فقد نشهد مستقبلًا جديدًا للسفر الجوي السريع، مما يسمح بتقليل أوقات الرحلات بشكل كبير دون التأثير على البيئة السمعية للمناطق المأهولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store