logo
#

أحدث الأخبار مع #YouGov

عادة بسيطة قد تحميك من أمراض مزمنة.. نظف هذا الجزء من جسمك كل يوم
عادة بسيطة قد تحميك من أمراض مزمنة.. نظف هذا الجزء من جسمك كل يوم

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

عادة بسيطة قد تحميك من أمراض مزمنة.. نظف هذا الجزء من جسمك كل يوم

حذر طبيب جلدية من أن عدم تنظيف منطقة خلف الأذنين بشكل منتظم قد يسبب مشاكل صحية مثل الإكزيما، والالتهابات المؤلمة، وحتى التسمم الدموي. وأكد الدكتور روجر كابور، اختصاصي الأمراض الجلدية في نظام بيلوويت الصحي في ولاية ويسكونسن، أن هذه المنطقة تميل إلى تجمع الأوساخ والزيوت والخلايا الميتة، رغم أن معظم الناس يغفلون تنظيفها. وأشار في فيديو على "إنستغرام"، إلى أن البكتيريا العالقة في تجاعيد الجلد خلف الأذن قد تنتقل إلى جروح مفتوحة مثل ثقوب الأذنين أو الخدوش داخل الأذن، مما قد يسبب التهابات خطيرة. وقال الدكتور كابور: "أنصح دائما بغسل الجلد خلف الأذنين بوعي وتركيز، والتأكد من تنظيف التجاعيد حيث تلتقي الأذن بالجلد، لأنها أماكن تتجمع فيها الأوساخ". وأوضح أن العدوى الشديدة قد تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم وتدخل مجرى الدم، ما يؤدي إلى حالة التسمم الدموي (الإنتان) التي تحدث عندما يهاجم الجسم أنسجته الخاصة مما قد يؤدي إلى فشل تدريجي في وظائف الأعضاء، وهي حالة مهددة للحياة. كما نبه الدكتور إلى خطر الإصابة بالإكزيما، وهي حالة التهابية تسبب ظهور بقع حمراء متقشرة وحاكة على الجلد، والتي قد تتفاقم بسبب تراكم الزيت والأوساخ والعرق في هذه المنطقة، مما يوفر بيئة رطبة مناسبة لتكاثر البكتيريا والفطريات. وأضاف أن تراكم الدهون خلف الأذن قد يسد المسام، مما يؤدي إلى ظهور حب الشباب والبقع الجلدية غير المرغوبة، كما يسبب رائحة كريهة. وأكد الدكتور كابور أن شامبو الشعر لا يعد أفضل وسيلة لتنظيف هذه المنطقة، لأن مكوناته تذهب أثناء الشطف ولا تبقى لفترة كافية لتنظيف البشرة بفعالية. ونصح باستخدام صابون لطيف وفرك المنطقة بلطف بالأصابع لضمان التنظيف الجيد. كما نصح بغسل أطراف نظارات العين بانتظام، لأنها تستقر خلف الأذنين ويمكن أن تنقل البكتيريا إلى الجلد. تأتي هذه التحذيرات في وقت كشفت فيه دراسات أن نسبة كبيرة من البريطانيين يغفلون عن تنظيف أجزاء معينة من الجسم أثناء الاستحمام، مثل الأقدام (49%) والأصابع (60%). ووجدت دراسة أجرتها شركة " YouGov " عام 2019 أن نصف البريطانيين فقط يستحمون يوميا، بينما يستحم واحد من كل أربعة كل يومين، فيما يستحم واحد من كل عشرين مرة واحدة فقط أسبوعياً، وواحد من كل مئة مرة واحدة شهريا. aXA6IDE4OC42OC4wLjExMiA= جزيرة ام اند امز AL

حرب عالمية ثالثة؟ استطلاع يكشف مخاوف الأوروبيين من صراع وشيك
حرب عالمية ثالثة؟ استطلاع يكشف مخاوف الأوروبيين من صراع وشيك

يورو نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • يورو نيوز

حرب عالمية ثالثة؟ استطلاع يكشف مخاوف الأوروبيين من صراع وشيك

أظهر استطلاع جديد أجرته مؤسسة YouGov أن ما بين 41% و55% من المشاركين في بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا يعتقدون أن نشوب حرب عالمية جديدة مرجّح خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة. ويتوقع معظم المشاركين أن ينطوي مثل هذا الصراع على استخدام الأسلحة النووية. أُجريت المقابلات مع 7095 شخصًا في الدول الأوروبية الخمس خلال أول أسبوعين من شهر نيسان/أبريل. في حال اندلاع حرب عالمية جديدة، يتوقّع غالبية المشاركين في الاستطلاع أن تنخرط بلدانهم فيها، والذين تتراوح نسبتهم بين 66% في إيطاليا و89% في بريطانيا. ومع ذلك، يسود اعتقاد راسخ بأن الجيوش الأوروبية غير مستعدة لخوض نزاع عالمي. فرنسا هي الدولة الوحيدة التي يرى فيها 44% من المشاركين أن قواتها المسلحة قادرة على الدفاع عن البلاد بفعالية في حال اندلاع حرب عالمية ثالثة. أما في الدول الأربع الأخرى، فلا يبدي المشاركون ثقة كافية بقدرة القوات المسلحة في بلادهم على الدفاع عنها. ولا سيما في ألمانيا، حيث لا تتجاوز نسبة الأشخاص الذين يثقون بقدرة الجيش على الدفاع عن البلاد 16%، وفي إيطاليا 20%. ومع ذلك، أبدى المشاركون في الاستطلاع استعدادًا كبيرًا للمشاركة العسكرية في حال اندلاع حرب عالمية جديدة. وجاءت بريطانيا في الصدارة بنسبة بلغت 89%، في حين سجلت إيطاليا أدنى نسبة بلغت 66%. تتصدر روسيا قائمة التهديدات باعتبارها "أكبر عقبة أمام السلام في أوروبا"، إذ يرى ما يصل إلى 82% من الأوروبيين الغربيين أنها تمثل تهديدًا كبيرًا أو متوسطًا للقارة. ويحلّ الإرهاب الإسلامي في المرتبة الثانية ضمن قائمة التهديدات، وتُعدّ ألمانيا الدولة الأوروبية الأكثر قلقًا إزاء هذه المسألة بنسبة بلغت 78%. ومع استمرار دونالد ترامب في اتخاذ خطوات مثيرة للجدل على صعيد السياسة الخارجية، يرى أكثر من نصف المشاركين في الاستطلاع من إسبانيا وألمانيا وفرنسا أن التوترات بين أوروبا والولايات المتحدة تُعد تهديدًا كبيرًا أو متوسطًا للسلام في القارة. فمنذ بداية ولايته الثانية، وجّه ترامب تهديدات إلى غرينلاند، وأربكها بمواقفه المتقلّبة حيال الحرب في أوكرانيا. وتضمّ غرينلاند نحو 40 من أصل 50 معدنًا من المعادن الأساسية التي تعتبرها الولايات المتحدة حيوية لأمنها القومي. تشمل هذه المعادن اليورانيوم والجرافيت، وهي ضرورية للتصنيع ولسلاسل التوريد العالمية، رغم أن موارد غرينلاند ما زالت في طور الاستكشاف.

على هامش قمة مستقبل الضيافة «ديمتري مانيكيس» يستعرض رؤيته خلال مقابلته مع صحيفة «الوطن» السعودية
على هامش قمة مستقبل الضيافة «ديمتري مانيكيس» يستعرض رؤيته خلال مقابلته مع صحيفة «الوطن» السعودية

الوطن

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الوطن

على هامش قمة مستقبل الضيافة «ديمتري مانيكيس» يستعرض رؤيته خلال مقابلته مع صحيفة «الوطن» السعودية

في مقابلة حصرية مع صحيفة «الوطن» السعودية، وعلى هامش فعاليات قمة مستقبل الضيافة التي عقدت، مؤخراً في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، أوضح السيد ديمتري مانيكيس، رؤاه حول قطاع الضيافة المتنامي في المملكة العربية السعودية. وقد استهل مانيكيس حديثه بتسليط الضوء على الفرصة الذهبية التي تُتيحها السياحة لتطوير قدرات القوى العاملة في المملكة، مشيدًا بحماس الشباب السعودي المُلفت تجاه مهن الضيافة، التي تدل على ثقافة الضيافة المترسخة في المملكة العربية السعودية وجاذبيتها كوجهة مهنية استثنائية، حيث كان لنا هذا اللقاء: • كيف تتكيف فنادق ومنتجعات «ويندام» مع تطلعات الجيل الجديد من المسافرين الذين يختلفون كليًا في تفكيرهم وسلوكهم السياحي، لا سيما في المملكة العربية السعودية؟ سؤال رائع! في الحقيقة، أعيش مع اثنتين من أفضل ممثلات الجيل «Z»، وهما ابنتاي، أراقب كيف تسافران وتفاعلان مع السفر، وهو مختلف تمامًا عما كنا نفعله في سنهما؛ فبالنسبة لهما السفر ليس رفاهية مؤقتة، بل هو جزء أساسي من نمط حياتهما. حيث أكدت دراسة بحثية أجريناها بالتعاون مع «YouGov» على عدد من شباب سعوديين من الجيل «زد» حول هذا التحول، وأظهرت النتائج أن السفر يُعد أولوية كبرى بالنسبة لهم، لأن لديهم اهتمامات مختلفة فلديهم فضول لاكتشاف وجهات وثقافات جديدة، كما يولون بالاستدامة اهتمامًا خاصًا. كما يلعب العالم الرقمي دورًا أساسيًا في حياتهم، فهم لا يسافرون لمجرد السفر والتنزه فحسب، بل يبحثون عن تجارب تعكس هويتهم وقيمهم وتُشعرهم بالانتماء، حيث أبدى 81% استعدادهم لاستخدام أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي في التخطيط لرحلاتهم، وأشار 64% منهم إلى أن اختياراتهم للوجهات تتأثر بما يشاهدونه في الأفلام والمسلسلات وعلى وسائل التواصل الاجتماعي. فالذي يميز هذا الجيل أنهم لا يبحثون بالضرورة عن الفخامة، بل عن تجارب حقيقية ذات مغزى وقيمة، وهنا يأتي دورنا لأن نصغي جيدًا، ونستجيب، ونصمم تجارب ضيافة تنسجم مع تطلعاتهم واحتياجاتهم. • هل لديكم منهج عملي للتعامل مع ذلك؟ نعم، بالطبع، نهجنا العملي يبدأ دائمًا بالاستماع وفهم كيف يُعيد الجيل زد تعريف مفهوم السفر، وقد قدم لنا البحث الذي أجريناه نتائج ورؤى قيمة: مثل تركيزهم على الإقامات والفنادق التي تقدم لهم التجارب الأصيلة، والغنية ثقافيًا، والتي تتيح لهم التفاعل الاجتماعي لتجارب تحمل معنى حقيقيًا، وتكون تتضمن تكنولوجيات رقمية. وقد بدأنا بالفعل في تطبيق هذا الفهم داخل المملكة العربية السعودية، فعلى سبيل المثال، فندق رمادا إنكور الخبر الكورنيش يُجسد هذا التوازن بين الأصالة المحلية والراحة والسعر المناسب، وهو ما يقدره هذا الجيل كثيرًا. كما نوسع نطاق علاماتنا مثل تريب باي ويندام، التي تركز على الاتصال الحضري، والانغماس الثقافي، والمساحات المشتركة الحيوية، وكلها عناصر تنسجم تمامًا مع قيم وتطلعات الجيل «زد.» نُعيد اليوم تصميم تجارب الضيافة ضمن مختلف فنادقنا لتتماشى مع ما يبحث عنه المسافرون الشباب فعلًا وهكذا نُجسد وعد علامتنا: «نجعل السفر ممكنا للجميع.» • المملكة العربية السعودية تقوم باستثمارات ضخمة في تطوير وجهاتها السياحية. كيف تستفيد فنادق ومنتجعات «ويندام» من الشراكات المحلية والابتكار لدفع عجلة النمو وتعزيز التميز ضمن مشهد الضيافة المتطور في المملكة؟ من الجميل أن نرى توجه هذا العدد الكبير من السعوديين للانضمام لقطاع الضيافة، فلدينا اليوم عشرات الآلاف من الطلبة السعوديين الذين يدرسون هذا التخصص محليًا ودوليًا، ونفخر في «ويندام» باستقبال عدد منهم في فنادقنا، سواء مباشرة أو من خلال شركائنا المحليين الموثوقين. كيف نواكب هذا العالم المتغير؟ مرة أخرى، من خلال الإصغاء، والتعليم بالطبع فهو عنصر أساسي. ولماذا قد يختار شاب سعودي العمل في «ويندام»؟ الأمر يرتبط بالقيم والمبادئ التي نؤمن بها، وباستراتيجيتنا التي تهدف إلى خدمة المجتمع ودعم الوجهة السياحية. فتوسعاتنا تتماشى مع هذا التحول، إذ وقعنا خلال قمة مستقبل الضيافة اتفاقية طويلة الأمد مع شركة «لو بارك كونكورد» لافتتاح 100 فندق سوبر 8 في أنحاء المملكة خلال السنوات العشر المقبلة وهذه خطوة مهمة: ليس من حيث الحجم فقط، بل من حيث ما تمثله. فهناك طلب حقيقي ومتزايد على خيارات إقامة مريحة وموثوقة بأسعار مناسبة، لا سيما مع اتساع حركة السفر المحلية والدولية نحو مختلف مناطق المملكة. • هل ترون أن لـ«ويندام» دورًا في تطوير الكفاءات الجديدة؟ لقد أصبحت الضيافة جزءًا محوريًا من قصة المملكة العربية السعودية، وما يجعلها مميزة فعلًا هم الأشخاص الذين يقودون هذا القطاع نحو المستقبل. في كل زيارة لي، ألتقي شبابًا سعوديين يملؤهم الشغف والفضول، ويشعرون بفخر حقيقي تجاه ثقافتهم، فهم لا يرون الضيافة مجرد وظيفة، بل فرصة للتواصل مع الآخرين، وتمثيل بلدهم، وبناء شيء له قيمة ومعنى، وهذا ليس شائعًا في أماكن مثل أوروبا، حيث التحدي الأكبر هناك هو عزوف الشباب عن العمل في الضيافة، أما هنا فالأمر مختلف تمامًا، وهذا أمر إيجابي للغاية. لذا نفخر في ويندام، بأن نكون جزءًا من هذه المسيرة؛ سواء من خلال فرق عملنا المحلية أو عبر شراكاتنا التي نطمح من خلالها إلى دعم هذا الجيل، ليس فقط عبر توفير الفرص فقط، بل من خلال الإصغاء لما يهمهم، والتطور معهم وبهم. • لا يزال قطاع الضيافة يُظهر مرونة ملحوظة في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية، كيف تستعد «ويندام» للتعامل مع هذه الظروف المتغيرة؟ بعد «كوفيد»، أدركنا جميعًا أن السفر ضرورة، وليس رفاهية، حتى في أسرتي، صرنا نعيد ترتيب الأولويات لنتمكن من السفر. وأصبحنا في «ويندام» نأسس لعلامات تجارية تعكس هذه الحقيقة طبقًا لشعارنا «ويندام» «نجعل السفر ممكناً للجميع»، عبر 25 علامة و151 مليون عضو من حول العالم ضمن برنامجنا «ويندام ريواردز»، والرحلة مستمرة ولم ننتهِ بعد، لكننا على الطريق الصحيح لتحقيق هذا الشعار. • ما الذي يميز فنادق ومنتجعات «ويندام» في سوق تنافسي مثل السعودية، وكيف تعزز المجموعة ولاء الضيوف في هذا السياق؟ كما لاحظت، لا أستخدم كلمة «منافسين» بل «زملاء»، فالقطاع فيه مساحة للجميع، فالمملكة العربية السعودية هي النموذج الأمثل لذلك، إذ أعدها «فورمولا 1» لقطاع الضيافة، لماذا؟ لأنها المكان الذي يتم فيه تجربة الأفكار والمفاهيم الجديدة مثل الطاقة الشمسية، تقليل هدر الطعام، المفاهيم المبتكرة. ومن ثم تُطبق هذه الابتكارات عالميًا بعد سنوات، وتركيزنا نحن في «ويندام» ينصب على أمرين: المساهمة في «رؤية 2030»، وتوسيع مفهوم الضيافة ليشمل الجميع، لا أن تظل حكرًا على فئة معينة. • لقد أجبت بالفعل عن سؤالي التالي بخصوص الاستدامة ومبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية ESG، كيف تعزز «ويندام» التزامها بالاستدامة ومبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG) في منطقة الشرق الأوسط؟ وهل يمكنكم تسليط الضوء على بعض المبادرات الأخيرة؟ كما قلت، الاستدامة تشبه «الفورمولا1»، توجد كثير من المبادرات هنا في المملكة التي نتعلم منها، الاستدامة ليست خيارًا إضافيًا، بل ضرورة تتطلب كثيرًا من التثقيف، والتعاون، والتنسيق بين جميع الأطراف المعنية فإن لم نتبنَّ الضيافة المستدامة، فنحن نسلم الكوكب للأجيال القادمة بحالة أسوأ، نحن كأحد أكبر القطاعات علينا أن نكون واعين في كل خطوة. ويسعدني القول إن جميع فنادقنا في المملكة تعتمد برنامج «ويندام جرين»، الذي يُعد من أبرز الأطر المطبقة في هذا المجال على مستوى القطاع، حيث يُدار كل فندق وفقًا لمبادئ استدامة واضحة ومحددة. كما أننا فخورون بعضويتنا الفاعلة في التحالف العالمي للضيافة المستدامة، مما يعكس التزامنا المستمر بالتعاون مع شركائنا العالميين لإحداث تأثير إيجابي ملموس. • خارج المملكة العربية السعودية، ما هو الزخم الذي تلاحظه ويندام في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وما دور دول مجلس التعاون الخليجي في هذه الخطة التوسعية؟ المنطقة تزدهر بشكل مشجع، ونحن متفائلون بالفرص القادمة في مصر، وكذلك المغرب وتونس وشمال إفريقيا بشكل عام. وقد أسعدنا خبر الإعلان عن افتتاح «ديزني لاند» السابعة في أبوظبي. خبر رائع! نعم، كذلك تم الإعلان عن أول كازينو في رأس الخيمة، وقطر تستضيف عديدًا من الفعاليات الرياضية والترفيهية. كل دولة في الخليج وجدت هويتها: من الطعام، إلى الرياضة، إلى الكازينوهات، إلى السياحة الشاملة. الطيران أيضًا أسهم كثيرًا، وأنا متحمس جدًا للسماع عن «طيران الرياض» والمطارات الجديدة، بشكل عام المستقبل واعد جدًا في المنطقة. - ونحن كذلك، ختامًا، ما أبرز ما تأخذه معنا من هذا اللقاء؟ شغف الجيل الجديد والمواهب الموجودة هنا، ابنتي الصغرى تدرس الماجستير في إيطاليا ولندن، ومن بين زملائها العشرة، ثلاثة سعوديين؛ لماذا؟ لأن الشباب هنا يرون في الضيافة مستقبلًا عظيمًا. نعم، التكنولوجيا والنمو وإدارة الوجهات أمور مهمة، لكن من دون حب الناس، لا يمكن النجاح، من يحب الناس ويريد مسيرة مهنية ناجحة، فالضيافة هي البداية. تعلمنا اليوم مصطلحًا جديدًا: «فورمولا 1 الضيافة»؟ نعم، هي كذلك فعلًا! ما يُجرب هنا، ستراه في العالم خلال 5 سنوات. كان من دواعي سرورنا الحديث معك. شكرًا جزيلًا لك. شكراً جزيلاً لكم على إتاحة الفرصة لرواية قصة «ويندام»، شكرًا.

انهيار الدعم الأوروبي لإسرائيل.. تداعيات كارثية تنتظر تل أبيب
انهيار الدعم الأوروبي لإسرائيل.. تداعيات كارثية تنتظر تل أبيب

الدستور

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الدستور

انهيار الدعم الأوروبي لإسرائيل.. تداعيات كارثية تنتظر تل أبيب

بعد القرارات الأخيرة أكدت مجلة "جلوباس" الإسرائيلية، أن الدول الأوروبية انضمت بسرعة غريبة لمبادرة هولندا بشأن مراجعة الاتفاقات التجارية مع إسرائيل في أعقاب استمرار الحرب الوحشية على قطاع غزة والحصار الإنساني للقطاع ورفض توزيع المساعدات على الفلسطينيين. وتابعت أن كل من السويد وفنلندا والبرتغال وبلجيكا انضمت للمبادرة الهولندية، رغم أن هذه الدول، التي كانت حتى وقت قريب تظهر دعمًا لإسرائيل حتى وقت قريب، وتشير التطورات الأخيرة إلى انهيار ما تبقى من دعم حكومي أوروبي لحكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة. وأضافت أنه بدا جليًا أن الرأي العام الأوروبي يبتعد عن دعم إسرائيل، ففي ألمانيا، أظهر استطلاع رأي أن 42% من الألمان يرون أن ما تفعله إسرائيل بالفلسطينيين يُشبه ما فعله النازيون باليهود، فيما طالب 50% من الإسبان حكومتهم بـ"بذل المزيد للحد من عدوان إسرائيل". أما في السويد، فـ56% ينظرون إلى إسرائيل بشكل سلبي، و60% من الإيطاليين يعتبرون أن الهجوم الإسرائيلي على غزة "غير مبرر"، بحسب استطلاعات أجرتها مؤسسة "YouGov" ومؤسسة "بيرتلسمان". الضغوط تتصاعد.. الدنمارك وألمانيا تتخليان عن مواقفهما الحذرة وأشارت الصحيفة إلى أن الدنمارك، التي كانت من بين آخر الدول الأوروبية المتمسكة برفض فرض حظر أسلحة على إسرائيل، والتي واصلت حتى وقت قريب تصدير قطع غيار لطائرات F-35، أعلنت للمرة الأولى مطالبتها لإسرائيل بإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة بشكل فوري، كذلك ألمانيا، الحليف الأقرب لإسرائيل، باتت تطالب بشكل واضح بوقف العمليات العسكرية وتنتقد حملة الاحتلال في القطاع. تأتي هذه التطورات في وقت بدأت فيه الحكومات الأوروبية، بمراجعة علاقتها السياسية والاقتصادية بإسرائيل بشكل جذري. ويبدو أن الاتحاد الأوروبي بات يدرس فعليًا، ما إذا كانت إسرائيل ما تزال تستوفي الشروط الديمقراطية، والالتزام بحقوق الإنسان المنصوص عليها في المادة الثانية من اتفاقية الشراكة. ويخشى مراقبون من أن تتحول المسألة من إطار سياسي إلى إجراء قانوني، ما يعني فقدان الحكومات الأوروبية السيطرة على الخطوة التالية، وتحويل الملف إلى محكمة العدل الأوروبية، وهي ساحة أقل تعاطفًا مع إسرائيل في الظروف الحالية. ورغم أن تعليق الاتفاقية يتطلب إجماعًا أوروبيًا وهو أمر غير مرجّح في ظل دعم دول مثل ألمانيا والنمسا والمجر لإسرائيل، إلا أن مجرد بدء النقاش حول بند المادة الثانية يرسل رسالة خطيرة إلى العالم مفادها أن إسرائيل قد أصبحت "دولة مارقة". انعكاسات اقتصادية كارثية محتملة على تل أبيب وأشارت المجلة العبرية إلى أن تعليق الاتفاقية، أو حتى التهديد بذلك، يحمل تداعيات اقتصادية ضخمة. فالاتفاقية تُعد الإطار الأساسي للعلاقات التجارية التي تبلغ قيمتها نحو 47 مليار يورو سنويًا، وتشمل أيضًا اتفاقيات "السماء المفتوحة"، وبرامج تبادل الطلاب عبر مشروع "إيراسموس"، والتعاون العلمي ضمن مشروع "هورايزن". هذا التصنيف المحتمل لإسرائيل كدولة مارقة قد يؤثر سلبًا على صورة الدولة في أعين المستثمرين الأوروبيين، وقد تتردد الشركات في إقامة مشاريع أو تعاونات داخل إسرائيل خشية انهيار العلاقات بشكل كامل. وأشارت المجلة إلى أن الإجراءات الأوروبية المحتملة لا تقتصر على تعليق اتفاقية الشراكة، بل تشمل خيارات أخرى كفرض عقوبات موسعة على المستوطنين المتورطين في أعمال عنف، وفرض عقوبات شخصية على وزراء إسرائيليين وُصِفوا بـ"المتطرفين"، إلى جانب دراسة إمكانية فرض حظر على المنتجات القادمة من المستوطنات الإسرائيلية. ورغم أن الاتحاد الأوروبي قد يتباطأ في تنفيذ بعض هذه الخطوات بفعل الضغوط الإسرائيلية ودعم دول صديقة داخل أوروبا، إلا أن المزاج العام بات يشير إلى أن الحرب على غزة فقدت ما تبقى لها من دعم أوروبي.

ترتبط بسرطان الثدي.. تحذير من المواد الموجودة في مستحضرات التجميل
ترتبط بسرطان الثدي.. تحذير من المواد الموجودة في مستحضرات التجميل

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

ترتبط بسرطان الثدي.. تحذير من المواد الموجودة في مستحضرات التجميل

كشفت مؤسسة بريطانية معنية بسرطان الثدي عن قائمة صادمة لمواد كيميائية سامة موجودة في منتجات نستخدمها يوميًا مثل الشامبو، المكياج، كريمات البشرة، وطلاء الأظافر، والتي قد ترتبط بشكل مباشر بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. ملايين النساء معرّضات للخطر دون علمهن وفقًا لمسح أجرته مؤسسة Breast Cancer UK بالتعاون مع YouGov، فإن أكثر من ربع نساء بريطانيا، أي نحو 8.5 مليون امرأة، يستخدمن في المتوسط ستة منتجات تجميلية أو أكثر يوميًا، مما يعرضهن لنحو 168 مادة كيميائية مختلفة خلال اليوم الواحد. وأوضحت المؤسسة أن بعض هذه المواد تُصنف ضمن ما يُعرف بـ معطّلات الغدد الصماء، وهي مركبات قادرة على إحداث خلل في توازن الهرمونات داخل الجسم، مما قد يساهم في زيادة فرص تطور سرطان الثدي. خطر الكوكتيل الكيميائي قال غاريث لويد جونسون، مدير السياسات في المؤسسة، النظر إلى كل مادة بمفردها لا يعكس الخطر الحقيقي، ما نعيشه فعليًا هو تأثير تراكمي لما نضعه على أجسامنا يوميًا. ودعت المؤسسة إلى مراجعة شاملة للقوانين واللوائح المتعلقة بسلامة مستحضرات التجميل، نظرًا لأن الطرق الحالية في تقييم المنتجات لا تأخذ في الاعتبار "الكوكتيل الكيميائي، الذي يختلط في أجسادنا بمرور الوقت. أخطر 3 مواد يجب الحذر منها وفقًا للمؤسسة، هناك ثلاث مواد كيميائية رئيسية تُستخدم بشكل واسع ويُشتبه في ارتباطها بزيادة احتمالية الإصابة بسرطان الثدي، ويُستخدم كمادة حافظة في كريمات الترطيب والماكياج. يمكنه اختراق الجلد وتحفيز إنتاج هرمون الإستروجين، وهو ما يرتبط بخطر الإصابة بسرطان الثدي. الفثالات، مادة تُستخدم في طلاء الأظافر، الشامبو، ومثبتات الشعر، وقد تتسبب في تعطيل الهرمونات عند امتصاصها عبر الجلد. العطور الصناعية، توجد في معظم منتجات التجميل على شكل Fragrance أو Parfum دون تحديد تركيبها الكامل. وهي تحتوي غالبًا على مركبات تتداخل مع النظام الهرموني للجسم. دراسة جديدة تكشف السبب البيولوجي وراء أعراض كوفيد طويل الأمد المشي يقلل خطر الإصابة بـ13 نوعًا من السرطان.. دراسة تكشف الفوائد الكبيرة للنشاط اليومي أكثر المنتجات خطورة تشير المؤسسة إلى أن طلاء الأظافر، المكياج، العطور ومثبتات الشعر تتصدر قائمة المنتجات التي تحتوي على أعلى نسب من المواد الكيميائية المشتبه بها. كما حذّرت من بعض كريمات الوجه والمرطبات التي تحتوي على تركيزات عالية من البارابين، مما يجعلها بدورها ضمن المنتجات عالية الخطورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store