logo
#

أحدث الأخبار مع #eBioMedicine

خطر كامن في البلاستيك يفاقم أمراض القلب عالميا
خطر كامن في البلاستيك يفاقم أمراض القلب عالميا

جو 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

خطر كامن في البلاستيك يفاقم أمراض القلب عالميا

جو 24 : أظهرت دراسة جديدة أن التعرض اليومي لمواد كيميائية شائعة في المنتجات البلاستيكية قد يكون مسؤولا عن أكثر من 365 ألف حالة وفاة بأمراض القلب في عام واحد فقط. وتوصل فريق من الباحثين من مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك، إلى أن مادة ثنائي-2-إيثيل هكسيل فثالات (DEHP)، وهي إحدى الفثالات المستخدمة في تليين البلاستيك، ساهمت في أكثر من 368 ألف حالة وفاة حول العالم بسبب أمراض القلب في عام 2018، خاصة بين البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاما. وتُستخدم الفثالات منذ عقود في عدد كبير من المنتجات الاستهلاكية، مثل مستحضرات التجميل والمنظفات والمذيبات والأنابيب البلاستيكية وحاويات الطعام والمعدات الطبية، لجعل البلاستيك أكثر ليونة ومرونة. ومع الوقت، تتحلل هذه المواد إلى جزيئات دقيقة تدخل الجسم عبر الهواء أو الطعام أو اللمس، وقد ربطتها دراسات سابقة بمشكلات صحية مثل السمنة والسكري والعقم والسرطان، ومؤخرا بأمراض القلب. وتشير الدراسة إلى أن مادة DEHP تحفّز استجابة التهابية مفرطة في الشرايين، ما يزيد من احتمال الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية مع مرور الوقت. وأظهر التحليل أن سكان إفريقيا وجنوب آسيا والشرق الأوسط يتحملون النصيب الأكبر من هذه الوفيات، إذ شكّلت هذه المناطق مجتمعة حوالي نصف عدد الحالات العالمية. وسجلت الهند أعلى عدد وفيات ناتجة عن DEHP (39677 حالة)، تلتها باكستان ومصر. ويعتقد الباحثون أن أحد أسباب هذا التفاوت هو ارتفاع معدلات التعرض للفثالات في هذه المناطق نتيجة النمو الصناعي السريع وقلة اللوائح البيئية المنظمة لاستخدام المواد الكيميائية. وقدّر فريق البحث أن العبء الاقتصادي الناتج عن هذه الوفيات يتراوح بين 510 مليارات و3.74 تريليون دولار. وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، سارة هيمان من كلية غروسمان للطب: "تُضاف نتائجنا إلى الأدلة المتزايدة على أن الفثالات تشكل خطرا عالميا على صحة الإنسان، خصوصا باعتبارها مرتبطة بأحد الأسباب الرئيسة للوفاة في العالم". ومن جانبه، دعا الدكتور ليوناردو تراساندي، كبير معدي الدراسة وأستاذ طب الأطفال والصحة العامة في جامعة نيويورك، إلى تطبيق لوائح عالمية صارمة للحد من التعرض للفثالات، خاصة في الدول التي تشهد طفرة صناعية. وأضاف أن التحليل لا يثبت علاقة سببية مباشرة، لكنه يقدم أول تقدير عالمي لحجم الوفيات المرتبطة بالفثالات، مرجّحا أن يكون العدد الحقيقي أكبر، نظرا لأن الدراسة ركزت فقط على فئة عمرية محددة ولم تشمل جميع أنواع الفثالات. ويخطط الفريق لاحقا لتوسيع الدراسة لتشمل الفئات العمرية الأخرى، ورصد تأثير تقليل التعرض للفثالات بمرور الوقت، إلى جانب دراسة علاقتها بنتائج صحية أخرى مثل الولادة المبكرة. نشرت نتائج الدراسة في مجلة eBioMedicine. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على

مادة خطيرة في البلاستيك تهدد حياة مئات الآلاف سنويًا: تحذير عالمي من القاتل الصامت!
مادة خطيرة في البلاستيك تهدد حياة مئات الآلاف سنويًا: تحذير عالمي من القاتل الصامت!

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

مادة خطيرة في البلاستيك تهدد حياة مئات الآلاف سنويًا: تحذير عالمي من القاتل الصامت!

رغم استخدامه اليومي في حفظ الطعام وتعبئة المياه، أصبح البلاستيك حديث الأوساط العلمية بعدما كشفت دراسة عالمية جديدة عن صلته بآلاف الوفيات الناجمة عن أمراض القلب. ففي دراسة أميركية حديثة، تبيّن أن مادة كيميائية تُستخدم على نطاق واسع في تصنيع المنتجات البلاستيكية قد تسببت في وفاة أكثر من 365 ألف شخص في عام واحد فقط! الباحثون من مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك نشروا نتائجهم في مجلة eBioMedicine، مؤكدين أن مادة 'ثنائي (2-إيثيل هكسيل) الفثالات' (DEHP) ترتبط بشكل مباشر بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب القاتلة. هذه المادة تُستخدم عادة لجعل البلاستيك أكثر مرونة، وتدخل في صناعة عبوات الطعام، والمعدات الطبية، وعدد كبير من المنتجات الاستهلاكية التي نستخدمها يوميًا دون وعي بالمخاطر. مَن الأكثر عرضة للخطر؟ بحسب البيانات التي جمعتها الدراسة من أكثر من 200 دولة، فإن العبء الأكبر من الوفيات المرتبطة بـ'DEHP' كان في أفريقيا، جنوب آسيا، والشرق الأوسط، التي سجّلت مجتمعة نحو نصف الوفيات العالمية المرتبطة بهذه المادة في عام 2018. تحديدًا، كانت الهند في صدارة الدول من حيث عدد الوفيات، تليها باكستان ومصر، بينما سجلت أفريقيا وحدها 30% من تلك الوفيات، وشاركت منطقتا الشرق الأوسط وشرق آسيا بنسبة 25%. تحليل البول يكشف الحقيقة اعتمد الفريق على تحليل عينات بولية لرصد تحلل مادة DEHP، بالتوازي مع بيانات الوفاة العالمية من معهد القياسات الصحية والتقييم. وقد كشفت النتائج أن هذه المادة الكيميائية كانت مسؤولة عن 368,764 وفاة بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا، وهو ما يمثل أكثر من 10% من إجمالي وفيات القلب عالميًا في تلك الفئة العمرية لعام 2018. قوانين غائبة.. والمخاطر مستمرة تفاقم المشكلة في الدول النامية يعود لغياب الرقابة على الصناعات البلاستيكية، مما يزيد من فرص التعرّض لهذه المادة الخطيرة. الدراسة تدعو بشكل صريح إلى سنّ تشريعات دولية صارمة للحد من استخدام الفثالات، خاصة في المنتجات الغذائية والطبية، لما لها من تأثير مباشر على صحة الإنسان. الخطر يتسلل إلى القلب دراسات سابقة أظهرت أن 'DEHP' يمكن أن تؤدي إلى التهابات مزمنة في الشرايين، ما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية على المدى البعيد. وبحسب الباحثين، فإن العلاقة المثبتة بين هذه المادة وأمراض القلب تدق ناقوس الخطر، وتستدعي تحركًا دوليًا لحماية صحة الإنسان من هذا 'القاتل الصامت'.

مادة بلاستيكية تقتل 365 ألف شخص!
مادة بلاستيكية تقتل 365 ألف شخص!

الجريدة 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة 24

مادة بلاستيكية تقتل 365 ألف شخص!

كشف بحث علمي مثير ومقلق، عن مادة تتسبب في قتل مئات الآلاف من الناس دون أن يشعرون. وحذرت دراسة حديثة أن مادة كيميائية شائعة الاستخدام في المنتجات اليومية، قد تكون مسؤولة عن أكثر من 365 ألف وفاة بسبب أمراض القلب عام 2018 وحده. الدراسة، التي أجراها باحثون من مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك ونشرت في دورية eBioMedicine، سلطت الضوء على خطر خفي يتربص بملايين البشر دون علمهم. المادة المعنية تعرف باسم "ثنائي (2-إيثيل هكسيل) الفثالات" (DEHP)، وهي من مركبات "الفثالات" المستخدمة لإضفاء الليونة على البلاستيك. تدخل هذه المادة في تصنيع عبوات الأغذية، والأدوات الطبية، والعديد من المنتجات الاستهلاكية المتداولة يوميا. ولفت المصدر إلى أن وجود هذه المادة داخل أجساد البشر لم يعد مجرد احتمال، بل بات تهديدا حقيقيا لحياة الناس ويقوض صحتهم بصمت. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن هذه المادة الكيميائية السامة كانت سببا مباشرا في 368,764 حالة وفاة لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاما، وهو ما يشكل أكثر من 10% من إجمالي الوفيات القلبية ضمن هذه الفئة العمرية عالمياً خلال سنة واحدة فقط. اللافت، هو أن العبء الأكبر من هذه المأساة الصحية تركز في المناطق الأكثر هشاشة، وخاصة إفريقيا، وجنوب آسيا، والشرق الأوسط. وأشار التقرير إلى أن هذه المناطق سجلت معا نحو نصف الوفيات المرتبطة بهذه المادة، مما يطرح تساؤلات ملحة حول العدالة البيئية والصحية، ومدى حماية هذه المجتمعات من مخاطر المنتجات المستوردة أو المصنعة محليا دون رقابة صارمة. ويحذر العلماء من أن الاستمرار في استخدام "الفثالات" بهذه الكثافة، دون تشريعات حازمة أو رقابة صحية فعالة، قد يفتح الباب أمام كوارث صحية أكبر في المستقبل، خصوصا في الدول التي تفتقر إلى أنظمة رصد دقيقة للمواد السامة في الصناعات الغذائية والطبية. وتدق هذه النتائج ناقوس الخطر. ما يعتبره البعض مجرد منتج بلاستيكي عادي، قد يخفي وراءه قنبلة صحية موقوتة.

دراسة: مادة كيمياوية تُستخدم في صناعة البلاستيك قتلت 365 ألف شخص حول العالم
دراسة: مادة كيمياوية تُستخدم في صناعة البلاستيك قتلت 365 ألف شخص حول العالم

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

دراسة: مادة كيمياوية تُستخدم في صناعة البلاستيك قتلت 365 ألف شخص حول العالم

الخط : A- A+ إستمع للمقال كشفت دراسة علمية حديثة، أن التعرّض اليومي لمادة كيمياوية تُستخدم على نطاق واسع في صناعة البلاستيك، قد يكون مرتبطاً بأكثر من 365 ألف حالة وفاة ناجمة عن أمراض القلب في عام 2018. وأوضح الباحثون في مركز لانغون الصحي، التابع لجامعة نيويورك في النتائج المنشورة، أمس الثلاثاء، في دورية «eBioMedicine»، أن العبء الأكبر من هذه الوفيات وقع في أفريقيا وجنوب آسيا والشرق الأوسط، التي سجّلت مجتمعة نحو نصف إجمالي عدد الوفيات المرتبطة بهذه المادة. وحسب الدراسة، فإن المادة الكيمياوية تعرف باسم 'ثنائي (2-إيثيل هكسيل) الفثالات' (DEHP)، وهي أحد مركبات 'الفثالاتط التي تُستخدم لجعل البلاستيك أكثر مرونة، وتدخل في صناعة عبوات الطعام، والمعدات الطبية، ومنتجات استهلاكية أخرى. ووجد العلماء، أن هذه المادة أسهمت في 368 ألفاً و764 حالة وفاة بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاماً، وهو ما يعادل أكثر من 10 في المائة من إجمالي وفيات أمراض القلب عالمياً في تلك الفئة العمرية خلال عام 2018.

خطر كامن في البلاستيك يفاقم أمراض القلب عالميا
خطر كامن في البلاستيك يفاقم أمراض القلب عالميا

روسيا اليوم

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

خطر كامن في البلاستيك يفاقم أمراض القلب عالميا

وتوصل فريق من الباحثين من مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك، إلى أن مادة ثنائي-2-إيثيل هكسيل فثالات (DEHP)، وهي إحدى الفثالات المستخدمة في تليين البلاستيك، ساهمت في أكثر من 368 ألف حالة وفاة حول العالم بسبب أمراض القلب في عام 2018، خاصة بين البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاما. وتُستخدم الفثالات منذ عقود في عدد كبير من المنتجات الاستهلاكية، مثل مستحضرات التجميل والمنظفات والمذيبات والأنابيب البلاستيكية وحاويات الطعام والمعدات الطبية، لجعل البلاستيك أكثر ليونة ومرونة. ومع الوقت، تتحلل هذه المواد إلى جزيئات دقيقة تدخل الجسم عبر الهواء أو الطعام أو اللمس، وقد ربطتها دراسات سابقة بمشكلات صحية مثل السمنة والسكري والعقم والسرطان، ومؤخرا بأمراض القلب. وتشير الدراسة إلى أن مادة DEHP تحفّز استجابة التهابية مفرطة في الشرايين، ما يزيد من احتمال الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية مع مرور الوقت. وأظهر التحليل أن سكان إفريقيا وجنوب آسيا والشرق الأوسط يتحملون النصيب الأكبر من هذه الوفيات، إذ شكّلت هذه المناطق مجتمعة حوالي نصف عدد الحالات العالمية. وسجلت الهند أعلى عدد وفيات ناتجة عن DEHP (39677 حالة)، تلتها باكستان ومصر. ويعتقد الباحثون أن أحد أسباب هذا التفاوت هو ارتفاع معدلات التعرض للفثالات في هذه المناطق نتيجة النمو الصناعي السريع وقلة اللوائح البيئية المنظمة لاستخدام المواد الكيميائية. وقدّر فريق البحث أن العبء الاقتصادي الناتج عن هذه الوفيات يتراوح بين 510 مليارات و3.74 تريليون دولار. وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، سارة هيمان من كلية غروسمان للطب: "تُضاف نتائجنا إلى الأدلة المتزايدة على أن الفثالات تشكل خطرا عالميا على صحة الإنسان، خصوصا باعتبارها مرتبطة بأحد الأسباب الرئيسة للوفاة في العالم". ومن جانبه، دعا الدكتور ليوناردو تراساندي، كبير معدي الدراسة وأستاذ طب الأطفال والصحة العامة في جامعة نيويورك، إلى تطبيق لوائح عالمية صارمة للحد من التعرض للفثالات، خاصة في الدول التي تشهد طفرة صناعية. وأضاف أن التحليل لا يثبت علاقة سببية مباشرة، لكنه يقدم أول تقدير عالمي لحجم الوفيات المرتبطة بالفثالات، مرجّحا أن يكون العدد الحقيقي أكبر، نظرا لأن الدراسة ركزت فقط على فئة عمرية محددة ولم تشمل جميع أنواع الفثالات. ويخطط الفريق لاحقا لتوسيع الدراسة لتشمل الفئات العمرية الأخرى، ورصد تأثير تقليل التعرض للفثالات بمرور الوقت، إلى جانب دراسة علاقتها بنتائج صحية أخرى مثل الولادة المبكرة. نشرت نتائج الدراسة في مجلة eBioMedicine. المصدر: ميديكال إكسبريس يشير تقرير أعده خبراء Roskachestvo إلى أن مستحضرات التجميل المحتوية على الفثالات تؤثر سلبا على الغدد الصماء والجهاز التناسلي. حذر الأطباء من أن رش العطر، على الرغم من أنه قد يشعرك بالسعادة على المدى القصير، إلا أن أحد المكونات المخفية في تركيبته قد يؤدي إلى مجموعة من المشاكل الصحية. وجدت ورقة جديدة أن مادة كيميائية مستخدمة في البلاستيك يمكن أن تحفز سلسلة من التفاعلات الخطيرة التي تسبب الأورام الليفية المعروفة أيضا باسم الأورام الليفية الرحمية. تحتوي آلاف الأطعمة اليومية على مواد كيميائية تسمى الفثالات، أظهرت نتائج الدراسات الأخيرة، أن لها علاقة بزياد خطر إصابة الأطفال بالسرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store