logo
#

أحدث الأخبار مع #greekreporter

ثقافة : موقع أجنبي يبرز تحديد هوية صاحب مقبرة مصرية قديمة في الأقصر
ثقافة : موقع أجنبي يبرز تحديد هوية صاحب مقبرة مصرية قديمة في الأقصر

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • نافذة على العالم

ثقافة : موقع أجنبي يبرز تحديد هوية صاحب مقبرة مصرية قديمة في الأقصر

الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - سلط موقع صحيفة "greekreporter" اليونانية، الضوء على تمكن البعثة الأثرية المصرية الكندية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة أونتاريو، من تحديد هوية صاحب مقبرة Kampp23 بمنطقة العساسيف بالبر الغربي بالأقصر، والتي تم الكشف عنها في سبعينات القرن الماضي. وأعرب شريف فتحي وزير السياحة والآثار عن سعادته بهذا الكشف، مشيرًا إلى أنه يُعد خطوة جديدة تُضاف إلى سجل إنجازات البعثات المصرية الأجنبية المشتركة العاملة في مصر، ويعكس عمق التعاون العلمي المثمر مع المؤسسات الأكاديمية العالمية. أضاف أن هذا الكشف يمثل إضافة نوعية لفهمنا لحياة كبار المسؤولين في الدولة المصرية القديمة، مشدداً على دعم الدولة المصرية المستمر لجهود البحث والاكتشافات الأثرية، بما يسهم في تعزيز مكانة مصر على خريطة السياحة الثقافية العالمية. وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أنه على الرغم من معرفة المقبرة من قبل، إلا أنه لم يستطيع علماء الآثار من تحديد هوية صاحبها وألقابه. وخلال أعمال الحفائر التي قامت بها البعثة المصرية الكندية خلال الفترة الماضية، تم التعرف على هوية صاحب المقبرة وأنها تخص شخص يدعى "اَمون مس"، عمدة مدينة طيبة خلال عصر الرعامسة، كما تم التعرف على عدد من ألقابه. أشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار أن هذه البعثة هي أول بعثة تعمل داخل المقبرة منذ اكتشافها في سبعينات القرن الماضي، مؤكدا على استمرار أعمال الحفائر ودراسة النقوش بالمقبرة لمعرفة المزيد من المعلومات حول صاحب المقبرة ودوره في التاريخ المصري القديم. ومن جانبه قال محمد عبد البديع رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أن هناك العديد من القطع الأثرية والنقوش التى تم الكشف عنها من قبل في أماكن متفرقة بالبر الغربي بالأقصر تحمل ألقاب أخري لشخص يدعي "آمون مس" من بينها مستشار الملك، الأب الإلهي لآمون، وجامع الضرائب، ورئيس خدمة المحاجر لبعثة الملك رمسيس الرابع إلى وادي الحمامات، إلا أنه لم يتم حتى الآن التأكد أن هذه الألقاب تخص صاحب المقبرة Kampp23 أم هي لشخص آخر يدعي آمون مس شغل منصب عمدة طيبة في وقت لاحق لعصر الرعامسة. ومن جانبها قالت د Dr. Casey L. Kirkpatrick رئيس البعثة من الجانب الكندي، أن البعثة مستمرة في أعمالها للكشف عن المزيد حول صاحب المقبرة، معربة عن آمالها أن تحسم مواسم الحفائر القادمة للبعثة الجدل حول شخصية صاحب المقبرة.

ثقافة : كنوز يونانية قديمة تعرض للبيع في مزاد عالمى في نيوزيلندا.. ماذا يضم؟
ثقافة : كنوز يونانية قديمة تعرض للبيع في مزاد عالمى في نيوزيلندا.. ماذا يضم؟

نافذة على العالم

timeمنذ 14 ساعات

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : كنوز يونانية قديمة تعرض للبيع في مزاد عالمى في نيوزيلندا.. ماذا يضم؟

الثلاثاء 27 مايو 2025 04:31 صباحاً نافذة على العالم - تعرض دار ويب للمزادات، مجموعة من الكنوز اليونانية القديمة تتألف من ستة عشر قطعة، وعلى رأسها رأس رخامي، للبيع في مزاد علني في أوكلاند بنيوزيلندا، وفقًا لما نشره موقع صحيفة "greekreporter". ويُقدر سعر الرأس الرخامي وحده بما يتراوح بين 10,000 و15,000 دولار أمريكي، تُمثل هذه المزادات فرصة نادرة لهواة الجمع والمتحمسين لاقتناء قطع أصلية من التاريخ اليوناني القديم. توفر هذه القطع الأثرية التاريخية النادرة لمحة فريدة من نوعها عن النسيج الغني للعالم اليوناني القديم، وهي الحضارة التي اشتهرت بتأثيرها العميق على الفن والفلسفة والدراما. القطعة الرئيسية في المزاد هي رأس رخامي يوناني قديم، يُحتمل أنه يُصوّر أفروديت ، إلهة الحب والجمال، يعود تاريخ هذه القطعة الرائعة إلى القرنين الرابع والثالث قبل الميلاد، وهي اكتشاف نادر للغاية في هذا الجزء من العالم. ما يميز هذا الرأس الرخامي اليوناني هو الحفاظ على لونه الأصلي على الشعر، عادةً ما يكون الكثير من الرخام في المنحوتات اليونانية والرومانية بلون سادة، ولكن في الواقع، عندما صُنعت هذه القطع قبل أكثر من ألفي عام، كانت مطلية بشكل صارخ، منذ ذلك الحين، تلاشى اللون مع مرور السنين، ولم يعد هناك أي طلاء مرئي على المنحوتات الرخامية. هذا الرأس الطيني المعبّر هو جزء من تمثال مسرحي من العصر الهلنستي (القرنين الأول والثاني قبل الميلاد)، ويُحتمل أنه يعود إلى سميرنا، المركز الثقافي البارز في إيونيا القديمة، ملامحه المبالغ فيها - حواجب مقوسة، وفم مفتوح، وتعابير مُصممة - تُميّز الأقنعة المسرحية المستخدمة في الكوميديا اليونانية أو مسرحيات الساتير، مُسلّطةً الضوء على الدور المحوري للفنون الدرامية في الحياة المدنية والدينية اليونانية. رأس رخامى يونانى

ثقافة : انهيار جدارية الدلافين الشهيرة فى قصر كنوسوس الأثرى باليونان
ثقافة : انهيار جدارية الدلافين الشهيرة فى قصر كنوسوس الأثرى باليونان

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

ثقافة : انهيار جدارية الدلافين الشهيرة فى قصر كنوسوس الأثرى باليونان

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - شهد قصر كنوسوس، أحد أهم المواقع الأثرية في اليونان، حادثًا أثار قلق الخبراء والزوار على حد سواء، حيث انهار جزء من جدارية الدلافين الشهيرة في الجناح الشرقي للقصر، وفقا لما نشرته صحيفة greekreporter اليونانية. كانت السلطات قد بدأت بالفعل بإخلاء المنطقة بسبب الرياح الجنوبية القوية ومع ذلك، يعزو الخبراء الانهيار بشكل أساسي إلى إهمال الصيانة طويل الأمد، مما يثير تساؤلات حول جهود الحفاظ على هذا المعلم التاريخي. ووفقًا للتقارير فإن الجدارية التي انهارت ليست الأصلية، بل هي عملية ترميم قام بها عالم الآثار آرثر إيفانز في ستينيات القرن الماضي، الجدارية مصنوعة من الجص ومكونة من ثلاثة أجزاء، وقد انفصل قسمان منها وسقطا، مما تسبب في أضرار جسيمة. أما اللوحة الجدارية الأصلية، المعروفة باسم جدارية الدولفين، فهي محفوظة بأمان في متحف هيراكليون الأثري. على إثر الحادث، تم إغلاق المنطقة المتضررة حتى إشعار آخر، فيما أُبلغ مسئولون من وزارة الثقافة اليونانية، الذين دعوا إلى ترميم فوري للموقع لمنع المزيد من التدهور، أثارت هذه الواقعة مخاوف بشأن سلامة هيكل كنوسوس، خاصة وأنه يخضع حاليًا للمراجعة لإدراجه ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي. وأعرب علماء الآثار المحليون والمرشدون السياحيون عن استيائهم، مشيرين إلى أنهم حذروا منذ فترة طويلة من هشاشة هذا المعلم الأثري، وصرح أحد علماء الآثار المحليين قائلًا: "كانت مسألة وقت فقط، يحتاج هذا النصب التذكاري إلى تدخلات عاجلة، لا إلى المزيد من الدراسات أو الوعود". تُعد جدارية الدلافين واحدة من أشهر الأعمال الفنية في الحضارة المينوية، حيث تصور دولفينين يسبحان وسط أسماك زرقاء وصفراء ووردية، أمام بحر أزرق فاتح بنمط شبكي يُمثل سطح المحيط المتلألئ. يعود تاريخ هذه الجدارية إلى الفترة بين 1600 و1450 قبل الميلاد، وهي مثال جوهري على "الأسلوب البحري" السائد في الفن المينوي، الذي يتميز بتصوير حيوي للحياة البحرية، مثل الدلافين والأسماك والأخطبوطات وقنافذ البحر، تعكس هذه الزخارف الثقافة البحرية للمينويين. يُعد كنوسوس أكبر موقع أثري من العصر البرونزي في جزيرة كريت، وكان مركزًا للحضارة المينوية، يعود تاريخه إلى حوالي 1900 قبل الميلاد، ويتميز بعمارة معقدة، ولوحات جدارية نابضة بالحياة، وبنية تحتية متطورة. انهيار جدارية الدلافين

ثقافة : أيادى المصريين القدماء تتلف فى حرير.. فستان عمره 5000 عام يبهر العالم
ثقافة : أيادى المصريين القدماء تتلف فى حرير.. فستان عمره 5000 عام يبهر العالم

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

ثقافة : أيادى المصريين القدماء تتلف فى حرير.. فستان عمره 5000 عام يبهر العالم

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - يعد فستان طرخان أحد أكثر الاكتشافات النسيجية إثارة للإعجاب فى علم الآثار، ويعتبر حاليًا أقدم ثوب منسوج معروف فى العالم، يعود تاريخه إلى الفترة ما بين 3482 و3102 قبل الميلاد، وفقا لما نشرته صحيفة greekreporter اليونانية. الثوب مصنوع من الكتان، وهو نسيج كان شائع الاستخدام فى مصر القديمة، تم اكتشاف الثوب في مقبرة طرخان، الواقعة جنوب القاهرة، على يد عالم المصريات البريطاني الشهير فلندرز بيتري عام 1913. في البداية، عُثر على الفستان مُرفقًا ضمن مجموعة من المنسوجات، ولم تعرَف أهميته التاريخية فورًا، وظلّ مُخزَّنًا لعقود حتى فُحص بدقة أكبر فى سبعينيات القرن الماضى فى متحف بيترى للآثار المصرية بجامعة لندن، فى عام 2016 حُدِّد تاريخ الفستان بالكربون المشع باستخدام مطياف الكتلة المُسرِّع (AMS)، مما أكد عمره الاستثنائي. تصميم وصناعة فستان طرخان يتميز فستان طرخان بصدرية ضيقة وأكمام ضيقة وألواح مطوية بدقة، تعكس هذه العناصر مستوى رفيعًا من مهارة الخياطة، مما يدل على أن ممارسات صناعة الملابس المعقدة كانت راسخة منذ أكثر من خمسة آلاف عام، ويشير تصميمه الأنيق إلى أنه كان على الأرجح ملكًا لشخصية رفيعة المستوى، ربما امرأة أرستقراطية أو فرد من أفراد العائلة المالكة. يُعرض هذا الثوب اليوم في متحف بتري للآثار المصرية بلندن، ويُعدّ الحفاظ عليه نادرًا للغاية، إذ أن منسوجات تلك الحقبة سريعة التلف وقالت أليس ستيفنسون، أمينة المتحف، إن العثور على ثوب شبه كامل كهذا يُعدّ اكتشافًا أثريًا استثنائيًا وأضاف ستيفنسون أن "هذا الفستان يمنح الناس إحساسًا حقيقيًا بقدم وطول عمر الدولة والمجتمع المصري القديم". وباعتبارها أقدم قطعة ملابس شبه كاملة تم اكتشافها على الإطلاق، فإنها توضح أن تصميم الملابس المعقد كان موجودًا قبل وقت طويل مما كان يُعتقد سابقًا، حيث سبق أمثلة مماثلة من الحضارات القديمة الأخرى بقرون أو حتى آلاف السنين. وفي حين تم العثور على قطع من القماش في مواقع مبكرة أخرى، مثل مساكن العصر الحجري الحديث في سويسرا أو وادي السند، إلا أن أياً منها لا يضاهي ثوب تارخان من حيث الاكتمال أو تعقيد الخياطة. معظم المنسوجات المبكرة كانت منسوجات بسيطة أو أشرطة غير مزخرفة، إلا أن ثوب طرخان يُظهر تقنيات متطورة كالتكسير والتشكيل للحصول على مقاس مُفصّل، وهذا يضع حرفية النسيج المصرية القديمة في مرتبة متقدمة مقارنةً بفنون معاصريها، مُظهرًا مجتمعًا يُقدّر التفاصيل الجمالية والزينة الشخصية تقديرًا عميقًا. لا يعكس رقيّ ثوب طرخان التقدم التكنولوجي فحسب، بل يعكس أيضًا القيم الاجتماعية والثقافية لمصر في عصورها المبكرة، لم تكن الملابس مجرد وظيفة، بل كانت علامة على المكانة والهوية والتعبير الفني. ويشير وجود مثل هذا الثوب إلى وجود مجتمع ذي طبقات اجتماعية عالية، حيث كان بإمكان النخب طلب وارتداء ملابس مصنوعة بدقة، كما يُشير إلى اقتصاد متطور قادر على دعم الحرفيين المتخصصين، ونظام يُقدّر السلع الفاخرة ويحافظ عليها. أفدم ثوب منسوج فى العالم

ثقافة : كيف صنعت ألواح الكتابة الآشورية الحديثة؟.. دراسة تجيب
ثقافة : كيف صنعت ألواح الكتابة الآشورية الحديثة؟.. دراسة تجيب

نافذة على العالم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

ثقافة : كيف صنعت ألواح الكتابة الآشورية الحديثة؟.. دراسة تجيب

الخميس 17 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة عن كيفية صنع ألواح الكتابة الآشورية الحديثة، مما يوفر أقدم مثال معروف للكتابة المسمارية على الشمع، يعود تاريخ هذه الألواح القديمة، التى عُثر عليها فى أطلال نمرود فى العراق حاليًا، إلى القرن السابع قبل الميلاد. لا تُقدم ألواح الكتابة هذه النظرة الثاقبة على ممارسات الكتابة الآشورية فحسب، بل تُبرز أيضًا تقنيات مبكرة تُظهر أوجه تشابه مدهشة مع ممارسات الكتابة اليونانية والرومانية، وفقا لما نشره موقع greekreporter. وأكدت الدراسة التى نشرت فى مجلة العلوم الأثرية، احتواء هذه الألواح على كتابة محفورة على سطح شمعى، حُفظت الألواح المغلفة بالشمع فى ظروف غير عادية، إذ أُلقيت فى بئر خلال النهب العنيف للمدينة عام 612 قبل الميلاد، ساعدت البيئة الرطبة الخالية من الأكسجين على منع التحلل، مما سمح للمواد بالبقاء لآلاف السنين. قام فريق من الباحثين من المتحف البريطاني، بقيادة دييجو تامبوريني، مؤخرًا بفحص شظايا الألواح باستخدام تقنيات علمية متطورة، وقد أتاحت أدوات مثل التحليل الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، والتحليل الكيميائي، والمجهر الإلكتروني للفريق تحديد المواد بدقة عالية. وأكدت النتائج التي توصلت إليها دراسات سابقة، أظهرت أن معجون الكتابة كان مصنوعا في المقام الأول من شمع العسل المخلوط مع 25% من الأوربيين، وهو صبغة صفراء تحتوي على الزرنيخ، وكان هذا الخليط عمليًا وهادفًا، فقد منح الأوربيمنت الشمع لونًا ذهبيًا، وجعله أيضًا أكثر صلابة وأقل لزوجة، مما يجعله مثاليًا لنقش الحروف المسمارية المفصلة، ويعتقد الباحثون أن هذه التركيبة البسيطة اختيرت لفعاليتها، فعلى عكس أسطح الكتابة الشمعية اللاحقة، لم تظهر أى آثار لزيوت أو راتنجات مضافة. فى بعض الحالات عُثر على آثار مواد نباتية متفحمة، مما يشير إلى استخدام أصباغ سوداء أساسها الكربون، ربما استُخدمت هذه الأصباغ لإنشاء أسطح كتابة داكنة، وهى ممارسة وُجدت لاحقًا في الثقافتين اليونانية والرومانية. أظهر تحليلٌ أعمق أن الألواح الخشبية صُنعت من خشب الجوز، وهو شجرةٌ موطنها الأصلي المنطقة، وهذا يُشير إلى أن الآشوريين استخدموا مواد محلية بدلًا من الاعتماد على الواردات، رغم شبكاتهم التجارية الواسعة، أما الألواح العاجية، الأكبر حجمًا والأكثر دقةً في الصنع، فمن المرجح أنها كانت مخصصةً للاستخدامات النخبوية أو الاحتفالية. لوح آشورى حديث

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store