logo
#

أحدث الأخبار مع #i24news

تصعيد ميداني واسع في غزة وسط مفاوضات مكثفة ومقترحات تهدئة قيد البحث.. التفاصيل
تصعيد ميداني واسع في غزة وسط مفاوضات مكثفة ومقترحات تهدئة قيد البحث.. التفاصيل

بوابة الفجر

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • بوابة الفجر

تصعيد ميداني واسع في غزة وسط مفاوضات مكثفة ومقترحات تهدئة قيد البحث.. التفاصيل

شهدت الساعات الماضية تطورات متسارعة على صعيد التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة، تزامنًا مع تحركات دبلوماسية مكثفة في الدوحة تهدف إلى التوصل لاتفاق تهدئة، وسط مؤشرات على وجود زخم في المفاوضات، دون اختراق فعلي حتى الآن. إعلان توسيع القتال وبدء عملية "عربات جدعون" أعلن الجيش الإسرائيلي رسميًا، صباح اليوم الجمعة، إطلاق عملية "عربات جدعون"، وتوسيع نطاق الحرب في قطاع غزة. وأوضحت إذاعة الجيش عن مسؤول أمني أن "هذا الإعلان لا يعني بدء تنفيذ توغلات جديدة حاليًا، بل هو بمثابة فرصة أخيرة للمفاوضات قبل منح الأوامر النهائية التي لن يكون هناك تراجع عنها". في السياق ذاته، أكد الجيش الإسرائيلي أنه يعمل على احتلال مناطق استراتيجية داخل القطاع، تمهيدًا لعملية برية واسعة. وأشار إلى تقدم دباباته جنوب شرق دير البلح، انطلاقًا من موقع "كيسوفيم"، تحت غطاء ناري كثيف. الوضع الإنساني: مجازر وضحايا أطفال ارتفعت حصيلة الشهداء جراء الغارات الإسرائيلية منذ فجر الجمعة إلى 63 شهيدًا، بينهم 34 في مدينة غزة وشمال القطاع، حسب مصادر طبية. وكشف مدير المستشفى الإندونيسي أن "70% من الإصابات التي تصل إلى المستشفى خطيرة جدًا، ولا يمكن التعامل معها بسبب نقص الإمكانيات". من جهتها، أكدت منظمة "اليونيسف" أن الاحتلال قتل 45 طفلًا خلال يومين فقط، وسط تصاعد القلق الدولي بشأن الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة. كما أعلنت الأمم المتحدة أن لديها خطة جاهزة لإغاثة القطاع، مشيرة إلى أن "لا وقت لطرق بديلة". تحركات إسرائيلية على الحدود مع الأردن وفي تطور لافت، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن "الحدود مع الأردن تشكل الخطر الأكبر حاليًا"، مشيرة إلى نية الجيش تشكيل فرقة عسكرية جديدة باسم "جلعاد" ونشرها من غور الأردن حتى منطقة وادي عربة، خلال الأسابيع المقبلة. انقسام إسرائيلي حول الحرب في تصريحات مثيرة للجدل، قالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني إن "نتنياهو لا يريد إيقاف الحرب"، متهمة وزراء اليمين المتطرف، سموتريتش وبن غفير، بالسعي إلى طرد سكان غزة وبناء مستوطنات مكانهم. مفاوضات مكثفة في الدوحة وسط ضغوط قطرية تشهد العاصمة القطرية الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل، حيث عُقد اجتماع حاسم بين وزير الخارجية القطري وخليل الحية، رئيس وفد حماس المفاوض. وأفادت قناة i24news أن أمير قطر غادر قمة بغداد بشكل مفاجئ دون إلقاء كلمته، للتوجه إلى الدوحة ولقاء وفد حماس، في محاولة للضغط من أجل التوصل إلى صفقة قبل بدء العملية البرية الإسرائيلية المرتقبة. تفاصيل المقترح الجديد للتهدئة كشفت هيئة البث الإسرائيلية عن ملامح المقترح الجاري التفاوض حوله، ويتضمن: إطلاق سراح فوري لـ10 محتجزين إسرائيليين أحياء. تقديم حماس قائمة بالمحتجزين الأحياء والأموات في اليوم العاشر من الاتفاق. وقف إطلاق النار لمدة تتراوح بين شهر وشهرين. إطلاق سراح ما بين 200 إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا، وهو بند لا يزال خاضعًا للتفاوض. مؤشرات إيجابية دون اختراق حقيقي أشارت مصادر مطلعة إلى أن المحادثات تجددت اليوم عند الساعة الثانية ظهرًا، بعد تصعيد عنيف من قبل الجيش الإسرائيلي. ووفق صحيفة معاريف، فإن "حماس بدأت تدرك صعوبة الصمود أمام شدة القصف، وحجم القوات التي ينوي الجيش إدخالها، ما قد يدفعها للقبول بصفقة جزئية". في الوقت نفسه، أكدت القناة 13 العبرية أن الوفد الإسرائيلي المفاوض قرر البقاء في الدوحة لمواصلة المحادثات، وسط حديث عن مؤشرات إيجابية. كما رجحت قناة "كان" أن يتم الإعلان عن تقدم في المفاوضات خلال الساعات الـ24 المقبلة، ما قد يفضي إلى وقف العملية العسكرية. في النهاية تتسارع التحركات السياسية والميدانية، يبدو المشهد في غزة مفتوحًا على سيناريوهين: إما انفراجة دبلوماسية في اللحظات الأخيرة تقود إلى تهدئة مؤقتة، أو انزلاق نحو عملية برية موسعة تحمل مزيدًا من الكلفة الإنسانية الكارثية.

"العملية الأخيرة".. تفاصيل أخطر مراحل حرب غزة
"العملية الأخيرة".. تفاصيل أخطر مراحل حرب غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • معا الاخبارية

"العملية الأخيرة".. تفاصيل أخطر مراحل حرب غزة

تل أبيب- معا- قال الكولونيل احتياط في الجيش الإسرائيلي موشيه إلعاد، إن إسرائيل تستعد لما أطلق عليها "العملية الأخيرة" في قطاع غزة، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، مع حركة حماس. وأكد أن ذلك سيحدث "على خلفية فشل المحاولات الأخيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف القتال، واستعادة المختطفين من غزة". وكشف إلعاد، في حديث لقناة "i24 news" العبرية، عن خطورة المرحلة المقبلة من الحرب في غزة قائلا إنها "ستشهد تصعيدا غير مسبوق". وأضاف: "إذا لم تسمع إسرائيل جوابا واضحا من حماس، قريبا جدا، من الممكن أن نكون على أبواب تنفيذ عملية كبيرة جدا في غزة، وستكون العملية الأخيرة في القطاع". وأكد إلعاد أنه "من الواضح أن هذه الهجمات تهدف للضغط على حماس لإطلاق سراح المختطفين، وإذا لم تلتزم حماس بالإفراج عنهم سنشهد هجوما واسعا أكثر قوة مما سبق في أي تصعيد على غزة". وشدد على أن "إسرائيل تصر على مطلبين على حماس تنفيذهما، الأول نزع السلاح، والثاني ترك السلطة ومغادرة القطاع، وهو ما رفضته حماس تماما". ونقلت القناة أيضا عن مصادر أمنية إسرائيلية، قولها إن "الجيش الاسرائيلي يسيطر، حاليا، على نحو 35-40% من قطاع غزة، ومن المخطط زيادة السيطرة الإسرائيلية من خلال الاستيلاء على مناطق إضافية". من جهتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن "الغارات الجوية التي تصاعدت منذ الإفراج عن عيدان ألكسندر تزيد الضغط على حماس بالتوازي مع محادثات التفاوض". وذكرت أن "التقديرات تشير إلى أنه كلما كانت الغارات أكثر قوة وإيلاما، زادت احتمالات إبداء حماس مرونة في مواقفها خلال المحادثات في الدوحة". وأضافت أنه "وفقا لمسؤولين مطلعين، فإن مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، حاول كسر الجمود في مفاوضات الدوحة من خلال صفقة صغيرة تقضي بالإفراج عن عدد من الأسرى، مقابل وقف لإطلاق النار لمدة شهر إلى شهر ونصف، لكن حتى الآن، لا يوجد اتفاق على ذلك، وحماس لا تزال تصرّ على وقف دائم للحرب". وأضافت المصادر الإسرائيلية أن "ويتكوف استسلم وترك لإسرائيل اتخاذ القرارات". وقال أحد المصادر إنه "لا يوجد تقدم في المحادثات، ولا يوجد تفاؤل. حماس ليست مستعدة للصفقة الكبرى، وبحسب التصورات الحالية، ستتحرك إسرائيل خلال أيام. قد يحدث تغيير في اللحظة الأخيرة".

تطورات جديدة في قضية "قطر غيت"
تطورات جديدة في قضية "قطر غيت"

ليبانون ديبايت

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

تطورات جديدة في قضية "قطر غيت"

شهدت قضية "قطر غيت" تطورات جديدة مع إعادة اعتقال يوناتان أوريخ، مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، بعد ساعات من انتهاء التحقيق معه. وذكرت قناة "i24 news" أنه تم الإفراج عن إيلي فيلدشتاين الذي خضع للاستجواب أيضًا، مع إعادة فرض الإقامة الجبرية عليه. جاءت هذه التطورات بعد شهر كامل من اعتقال الرجلين، وقبيل يوم واحد فقط من الموعد المقرر لإنهاء إقامتهما الجبرية، حيث استجوبت الشرطة الإسرائيلية أوريخ وفيلدشتاين أمس الأربعاء، قبل أن تصدر أوامر بعد منتصف الليل بإعادة اعتقال أوريخ. وتنوي الشرطة طلب تمديد احتجاز أوريخ لمدة خمسة أيام إضافية، في حين كان من المفترض أن تنتهي الإقامة الجبرية المفروضة على الرجلين ظهر اليوم، وفقًا للجدول الزمني السابق. يذكر أن المحكمة كانت قد قررت الشهر الماضي الإفراج عن فيلدشتاين وأوريخ ووضعهما تحت الإقامة الجبرية، مشيرة في حيثيات قرارها إلى أن "المشتبه بهما لم يرتكبا أي مخالفات منذ الإفراج عنهما، ولم يخرجا عن شروط الإفراج، مما يجعلها جديرة بالثقة". وأضافت المحكمة أن ممثل الشرطة ركز في طلبه على "إجراءات التحقيق المطلوبة"، معتبرة أن هذه الإجراءات "لا تبرر الإبقاء على المشتبه بهما قيد الإقامة الجبرية". وكانت النيابة العامة الإسرائيلية قد وجهت للرجلين تهماً متعددة تشمل "الاتصال بعميل أجنبي"، و"الرشوة"، و"خيانة الأمانة"، و"غسيل الأموال". كما تبين أن أوريخ متهم أيضًا بتسريب معلومات سرية من مكتب رئيس الحكومة. وأشارت التحقيقات إلى أن أوريخ، بالتعاون مع آخرين، قام بنقل رسائل إعلامية تم الترويج لها على أنها صادرة عن مصادر سياسية، بينما كانت في الواقع تأتي من جهات قطرية، في إطار ما يعرف بقضية "قطر جيت" التي تهز الأوساط السياسية والأمنية الإسرائيلية.

عاجل.. مقترح أمريكى جديد حول غزة بانتظار رد إسرائيل وحماس
عاجل.. مقترح أمريكى جديد حول غزة بانتظار رد إسرائيل وحماس

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

عاجل.. مقترح أمريكى جديد حول غزة بانتظار رد إسرائيل وحماس

أفادت وسائل إعلام عبرية، الأربعاء، بتقديم الولايات المتحدة مقترحًا جديدًا إلى مصر يوصف بأنه "أقل تعقيدًا" لوقف إطلاق النار بين اسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة. وذكرت قناة "i24news" العبرية، أن "جميع الأطراف استلموا المقترح الأمريكي، خلال الأسبوعين الماضيين، وهو قيد المراجعة حاليًا، ويهدف لإرساء هدنة طويلة الأمد قبل زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة، في منتصف مايو. وأشارت القناة إلى أنه "في حال اتفق الجانبان، فإن إسرائيل ستفتح ممرات إنسانية لإدخال المساعدات، وستفرج حماس عن عدد محدود من الرهائن الإسرائيليين، بما في ذلك الأمريكي الإسرائيلي إيدان ألكسندر". وينص الاتفاق على "نقل وضع الرهائن المتبقين، إلى جانب أدلة تؤكد أن حماس تُزوّدهم بالطعام والدواء اللازمين، ويأتي هذا الاقتراح بالتزامن مع اجتماع قادة حماس في الدوحة". ولفتت القناة إلى وجود "اتصالات مكثفة بين أطراف مصرية وأمريكية وإسرائيلية من أجل إدخال المساعدات إلى غزة والتغلب على العقبات التي تفرضها إسرائيل". وبحثت الأطراف "وجود مقترح لترشيح شركة خاصة يملكها رجل أعمال فلسطيني أمريكي لرئاسة الدعم المجتمعي في غزة، على أن تكون مهمتها توزيع المساعدات الطارئة تحت إشراف إسرائيل". وقالت القناة، إن "الآلية المقترحة التي تناقشها الأطراف المعنية في مصر ليست مرتبطة بما اقترحته إسرائيل مؤخرًا بشأن خطة توزيع المساعدات تحت إشرافها المباشر". وأشارت القناة إلى أن "مسؤولًا إسرائيليًا قال إن إسرائيل لا علم لها بالتقارير المتداولة عربيًا حول اقتراح أمريكي جديد تم نقله للوسطاء". يأتي هذا في الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل عن عملية "عربات جدعون" لتوسيع حربها في غزة وممارسة مزيد من الضغط على "حماس"، حيث أرجأت إطلاق العملية حتى زيارة ترامب على الرغم من استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط.

إسرائيل تدرس إقامة مستشفى ميداني في سوريا
إسرائيل تدرس إقامة مستشفى ميداني في سوريا

مصرس

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

إسرائيل تدرس إقامة مستشفى ميداني في سوريا

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن إسرائيل تدرس إنشاء مستشفى ميداني في سوريا بعد تصاعد الهجمات على الدروز في جرمانا والسويداء في الأيام الماضية. وأفاد مسؤولون أمنيون بأن الضربات الإسرائيلية التحذيرية فعالة، لكنهم يستعدون لسقوط عدد كبير من الضحايا إذا اشتدت المعارك، وفق ما نقله موقع "i24 news".وأضاف المسؤولون أنه سيتم تعديل المركز الطبي حسب عدد المصابين الواصلين إليه.وأشار المصدر بأن إسرائيل تعالج المصابين بالرصاص في المواجهات الأخيرة.وأعلن مركز "زيف" الطبي في شمال إسرائيل نقل 21 مصابا درزيا بدرجات متفاوتة إليه يوم السبت، وإعادة 6 منهم إلى سوريا بعد علاجهم. وينقل الجرحى إلى المستشفى تحت حراسة الشرطة العسكرية والجيش الإسرائيلي حيث تم نقل مصاب آخر إلى المركز الطبي بالجليل في نهاريا، حسب الموقع العبري.وأوضح التقرير أن الجرحى أصيبوا بأعيرة نارية وشظايا، وقد خضعوا لعمليات جراحية في أقسام الجراحة والعظام في إسرائيل.وحسب "I24 NEWS"، كانت هناك ضغوط من قبل شخصيات سياسية وقادة من الطائفة الدرزية مثل الشيخ موفق طريف والوزير السابق أيوب قرا، لتقديم كميات أكبر من المساعدات.وفجر يوم السبت، شن الطيران الإسرائيلي غارات جوية عنيفة على مواقع سورية مختلفة مما تسبب بسقوط قتلى وجرحى، وقد تزامن القصف مع تحليق مكثف ومستمر في أجواء حماة ودرعا ودمشق والساحل السوري.كما هاجم الجيش الإسرائيلي يوم الخميس الماضي منطقة مجاورة للقصر الرئاسي في دمشق.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس في بيان مشترك تعليقا على الهجوم على القصر الرئاسي: "هذه رسالة واضحة للنظام السوري، لن نسمح لقواته بالتوجه جنوب دمشق وبأن تشكل أي خطر على الطائفة الدرزية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store