logo
#

أحدث الأخبار مع #iPhone

تسريبات جديدة تكشف تصميم iPhone 17 Air وأغطية الحماية الخاصة به
تسريبات جديدة تكشف تصميم iPhone 17 Air وأغطية الحماية الخاصة به

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

تسريبات جديدة تكشف تصميم iPhone 17 Air وأغطية الحماية الخاصة به

أصبح هاتف iPhone 17 Air المنتظر طرحه من شركة أبل، مصدراً لاهتمام رواد منصات التواصل الاجتماعي ومحبي التكنولوجيا. وحرصت وسائل الإعلام العالمية على محاولة الوصول لأي معلومات حول ما توصل إليه فريق المطورين في شركة أبل، في محاولة لإرضاء فضول محبي هواتف آيفون. أنحف وأخف iPhone على الإطلاق بسمك 5.5 مم ووزن 145 جراماً يتوقع أن يكون iPhone 17 Air هو الأنحف والأخف في تاريخ هواتف آيفون؛ حيث تشير التسريبات إلى سمك يبلغ 5.5 مم فقط ووزن يقارب 145 جراماً. هذه الأبعاد ستجعل الجهاز نحيفاً وخفيفاً بشكل ملحوظ مقارنةً بالنماذج السابقة، ما يمثل تحولاً جذرياً في تصميم هواتف شركة أبل. تصميم «شريط الكاميرا» الجديد يغيّر شكل الهاتف كلياً من أبرز التغييرات المتوقعة في iPhone 17 Air هو اعتماد تصميم جديد لشريط الكاميرا، وهو ما قد يغير المظهر العام للهاتف بشكل كبير، ويؤثر في طريقة دمج الكاميرات في الجهاز، بهدف منحه شكلاً مميزاً وجذاباً يختلف عن الأجيال السابقة. بطارية بسعة 2800 مللي أمبير تثير الجدل رغم تقنيات الشحن الذكية، على الرغم من التقنيات المتطورة للشحن الذكي التي قد يدعمها iPhone 17 Air، فإن التسريبات تشير إلى أن سعة البطارية ستبلغ 2800 مللي أمبير. التسريبات حول النحافة والوزن الخفيف، أثارت الجدل، حيث قد يتساءل بعضهم عن مدى كفاءة عمر البطارية مقارنةً بالطرازات الأكبر حجماً ذات البطاريات الأكبر. تسريبات لأغطية الحماية تؤكد التصميم الجديد قبل الإطلاق الرسمي أكدت التسريبات أن أغطية الحماية المخصصة لهاتف iPhone 17 Air، تحمل شكلاً غير مألوف، ما يعني أن الجهاز سيحمل تصميماً مختلفاً، من حيث الأبعاد ومواقع الأزرار وفتحات الكاميرا. إطلاق مرتقب في سبتمبر 2025 مع مجموعة iPhone 17 الكاملة من المتوقع أن يتم الإطلاق الرسمي لـiPhone 17 Air في شهر سبتمبر 2025، كجزء من المجموعة الكاملة لهواتف آيفون 17. ويتماشى هذا الموعد مع الجدول الزمني المعتاد لشركة أبل في إطلاق أجيالها الجديدة من الهواتف الذكية سنوياً.

بطارية كارثية.. هل يدفع iPhone 17 Air ثمن تصميمه فائق النحافة؟
بطارية كارثية.. هل يدفع iPhone 17 Air ثمن تصميمه فائق النحافة؟

عرب هاردوير

timeمنذ 19 ساعات

  • عرب هاردوير

بطارية كارثية.. هل يدفع iPhone 17 Air ثمن تصميمه فائق النحافة؟

تتجه الأنظار نحو هاتف iPhone 17 Air المُنتظر من Apple ، والذي يُشاع أنه سيأتي بسُمك غير مسبوق يبلغ 5.5 مم. يُبرز هذا التصميم الفائق النحافة براعة آبل الهندسية والتصميمية. لكن، هناك مُقايضة واضحة قد تؤثر على تجربة المُستخدم تتمثل في عُمر البطارية. اقرأ أيضًا: بطارية iPhone 17 Air المُثيرة للقلق وفقًا لشائعات حديثة ، ستأتي وحدة الإنتاج الضخم لهاتف iPhone 17 Air ببطارية بسعة 2800 مللي أمبير/ساعة فقط. هذه السعة الصغيرة تثير تساؤلات حول قدرة الهاتف على الصمود ليومٍ كامل. في الاختبارات الداخلية، لم يتمكن الهاتف من تحقيق عُمر بطارية يزيد عن 24 ساعة إلا في 6-7 حالات من أصل 10. في المُقابل، أظهرت موديلات iPhone الأخرى أداءً أفضل، حيث صمدت ليوم كامل في 8-9 حالات من أصل 10. هذا الفارق قد يدفع المستخدمين لإعادة التفكير في قرار شراء iPhone 17 Air. تصميم خفيف مع تحديات يُشار إلى أن iPhone 17 Air سيزن حوالي 145 جرامًا، وهو ما يجعله خفيف الوزن بشكل ملحوظ. لكن، النحافة الشديدة تأتي على حساب سِعة البطارية. هناك تقارير تشير إلى أن Apple تطور جراب ببطارية مُخصّص لهذا الإصدار لتعويض قصر عُمر البطارية. هناك أمل في أن يحصل الإصدار التجاري على بطارية أكبر بنسبة 20⁒ بفضل تقنية عالية الكثافة. إذا تحقّق ذلك، فقد يُخفّف هذا من مخاوف المُستهلكين بشأن الأداء. مُستقبل تقنية البطاريات تعمل Apple -حسب التقارير- مع مُصنعّي البطاريات لتطوير بطارية "سيليكون نقي" تحل محل الجرافيت. هذه التقنية قد تزيد من سِعة البطارية دون التأثير على سُمك الهاتف. لكن، من غير المتوقع أن تظهر هذه التقنية في iPhone 17 Air هذا العام، حيث تميل Apple إلى إدراج الابتكارات الجديدة بشكل تدريجي. حتى تتوفر هذه التقنية، قد تواجه موديلات "Air" المُستقبلية تحديات مُماثلة في عُمر البطارية. سيحتاج المُستخدمون إلى موازنة جاذبية التصميم النحيف مع التكاليف الإضافية لجراب البطارية أو اختيار إصدارات أخرى ببطارية أفضل.

تفاصيل جديدة مسربة تكشف سعة بطارية ووزن "iPhone 17 Air"
تفاصيل جديدة مسربة تكشف سعة بطارية ووزن "iPhone 17 Air"

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

تفاصيل جديدة مسربة تكشف سعة بطارية ووزن "iPhone 17 Air"

كشفت تسريبات جديدة معلومتين جديدتين تتعلقان بهاتف "iPhone 17 Air" فائق النحافة المرتقب من شركة أبل، وهما سعة بطارية الهاتف ووزنه. Airوتستند هذه التسريبات إلى معلومات تتعلق بـ"عينة مؤكدة من الإنتاج الضخم" لهاتف "iPhone 17 Aire". ووفقًا للتسريبات يبلغ وزن الهاتف النحيف 145 غرامًا، وسعة بطاريته 2,800 مللي أمبير/ساعة، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار شركة أبل، اطلعت عليه "العربية Business". وأكدت هذه التسريبات أن سُمك الهاتف سيكون 5.5 ملم، وأنه سيأتي بشاشة كبيرة بقياس 6.6 بوصة، هو ما ذكرته تقارير سابقة. وفي الآونة الأخيرة، أش ارت عدة تقارير إلى أن سعة بطارية "iPhone 17 Air" ستكون أقل من المثالية، حيث أظهرت اختبارات داخلية أجرتها "أبل" أن حوالي 60-70% فقط من المستخدمين سيتمكنون من استخدام الهاتف ليوم كامل بشحنة واحدة، في حين أن هذه النسبة عادةً ما تكون حوالي 80-90%. لذلك، فإن الكشف عن أن سعة بطارية الهاتف تبلغ 2,800 مللي أمبير/ساعة ليس أمرًا مفاجئًا، ويضع الهاتف في النطاق نفسه لسعة بطارية "iPhone 12" و"iPhone 12 Pro" اللذين صدرا قبل خمس سنوات تقريبًا وكلاهما مزود ببطارية بسعة 2,815 مللي أمبير/ساعة في هيكل بقياس 6.1 بوصة. ولم يكن عمر بطارية أي من هذين الهاتفين يتمتع بأداء مذهل، لكنه بالتأكيد لم يكن سيئًا. وذكرت تقارير أيضًا أن "أبل" تعمل على إدراج ميزة لتحسين أداء البطارية مدعومة بالذكاء الاصطناعي في إصدار "iOS 19"، والتي من المرجح أن تساعد في التعويض عن سعة البطارية المحدودة. وللمقارنة، يأتي هاتف "iPhone 16" الأساسي ببطارية بسعة 3,561 مللي أمبير/ساعة، بينما يُقدّم "iPhone 16 Plus" بطارية بسعة 4,674 مللي أمبير/ساعة. وهذا يعني أن "iPhone 17 Air" سيأتي بسعة بطارية أقل بنسبة 20% تقريبًا مقارنةً بهاتف آيفون الأساسي، وحوالي 40% مقارنةً بآيفون الذي له حجم الشاشة نفسه تقريبًا. تُشير التسريبات الجديدة أيضًا إلى وجود "إمكانية" لاستخدام بطارية عالية الكثافة بسعة 2,800 مللي أمبير/ساعة، وهو ما قد يزيد "السعة الفعلية" بنسبة تتراوح 15-20% في حال تنفيذه فعليًا، وسيجعل عمر بطارية "iPhone 17 Air" قريبًا من مستوى عمر بطارية آيفون الأساسي. ومع وزن يبلغ 145 غرامًا، سيكون "iPhone 17 Air" أخف وزنًا من منافسه النحيف من شركة سامسونغ "Galaxy S25 Edge"، الذي أُطلق الأسبوع الماضي بوزن يبلغ 163 غرامًا.

أبل تخطط لاستخدام قدرات الذكاء الاصطناعى المتقدمة فى آيفون 20.. تفاصيل
أبل تخطط لاستخدام قدرات الذكاء الاصطناعى المتقدمة فى آيفون 20.. تفاصيل

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم السابع

أبل تخطط لاستخدام قدرات الذكاء الاصطناعى المتقدمة فى آيفون 20.. تفاصيل

كشف تقرير جديد عن خطط آبل لاستخدام تقنية ذاكرة ذكاء اصطناعي متقدمة في هاتفها الذكي الذي يحتفل بالذكرى العشرين لإطلاقه، ووفقًا لـ ETNews، وسيستخدم هاتف iPhone 20 ذاكرة محمولة عالية النطاق الترددي (HBM) ، والتي تعمل عن طريق تكديس شرائح ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية (DRAM) متعددة رأسيًا ، وتتصل هذه الشرائح عبر وصلات رأسية تُسمى "فتحات السيليكون" (TSVs)، مما يُحسّن سرعات نقل الإشارات ، وتُوفر هذه السرعات العالية أداءً أفضل مقارنةً بالتقنيات القديمة والتقليدية. ولأن وحدات ذاكرة HBM تسمح بتصغير حجم ذاكرة الوصول العشوائي (RAM)، يمكن أن تُسهم هذه التقنية في تطوير طُرز iPhone أنحف أو مُتغيرات من iPhone بخلايا بطاريات أكبر لإطالة عمر البطارية. بالإضافة إلى ذلك، فإن توصيل وحدة ذاكرة HBM المحمولة بوحدة معالجة الرسومات (GPU) في طُرز iPhone 20 Pro قد يسمح بتشغيل نماذج اللغات الكبيرة (LLM) على الجهاز دون استهلاك كبير لعمر البطارية أو زيادة زمن وصول الهاتف. في حين تعرضت مبادرة الذكاء الاصطناعي الأولية لشركة آبل وهى ابل انتلجنس ، لانتقادات شديدة لعدم فائدتها مقارنة بما قدمته Google و شركات أخرى حتى الآن، فإن الحقيقة هي أننا في المراحل المبكرة للغاية من الذكاء الاصطناعي على الهواتف الذكية، لذا فإن استخدام HBM على iPhone 20 يمكن أن يؤدي إلى موجة ضخمة من القدرات الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي لا يمكننا حتى تخمينها خلال هذا الوقت. من الجدير بالذكر، أشارت الشائعات الأسبوع الماضى إلى أن آبل ستحتفل بمرور 20 عامًا على إطلاق آيفون بإصدار هاتف آيفون 20 برو، المصنوع بالكامل من الزجاج في عام 2027 ، بإطار غير مرئي، وبدون منفذ شحن أو نقل بيانات ، وسيتم نقل ميزة Face ID وكاميرات FaceTime إلى أسفل الشاشة ، و إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، فسيكون آيفون 20 رائعًا، وسيُرسي معايير هواتف آيفون على مدى السنوات الخمس إلى العشر القادمة.

آبل تُعيد هيكلة قسم الذكاء الاصطناعي ونقل المشاريع الهامة
آبل تُعيد هيكلة قسم الذكاء الاصطناعي ونقل المشاريع الهامة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • وكالة الصحافة الفلسطينية

آبل تُعيد هيكلة قسم الذكاء الاصطناعي ونقل المشاريع الهامة

غزة - صفا أفادت تقارير حديثة بأن شركة آبل بدأت في تفكيك قسم الذكاء الاصطناعي الخاص بها، حيث تنقل حاليًا عمليات إنتاج رئيسية إلى أقسام أخرى، في خطوة تعكس رغبتها في إعادة تنظيم هيكلة الأعمال الداخلية. هذه التحركات تشمل نقل فريق الروبوتات السري إلى قسم هندسة الأجهزة، بعد أن تم تحويل Siri إلى قسم هندسة البرمجيات في وقت سابق. ما هي الأسباب وراء إعادة هيكلة قسم الذكاء الاصطناعي؟ بحسب ما أفاد به مارك غورمان من بلومبيرغ في نشرته "باور أون"، فإن الشركة تحاول العودة إلى هيكلها الوظيفي القائم على الأقسام، بعد ست سنوات من إدخال نمط العمل القائم على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. قبل عام 2018، كانت آبل تعتمد نظامًا تنظيميًا يركز على الوظائف، مما يعني أن الشركة كانت تُقسّم مواردها بين أقسام هندسة الأجهزة والبرمجيات بدلاً من الفصل بين منتجات مثل iPhone وApple Watch. ما هي المشاريع المتأثرة بعملية النقل؟ تمتد عملية إعادة تنظيم المشاريع إلى عدة مجالات، بما في ذلك مشروع السيارة ذاتية القيادة، الذي تم نقله بدايةً إلى كيفن لينش، نائب رئيس التكنولوجيا في آبل، والذي يقود تطوير نظام watchOS. ومن ثم، وبعد تعيين جون جياناندريا كنائب أول لرئيس قسم التعلم الآلي واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، بدأت آبل بدمج عمليات الذكاء الاصطناعي المختلفة تحت قيادته، بما في ذلك Siri وApple Intelligence والمشاريع المتعلقة بالروبوتات. هل تعاني آبل من تأخير في تطوير الذكاء الاصطناعي؟ يشير غورمان إلى أن آبل تشعر بالضغط نتيجة تأخيرات إطلاق الميزات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، خصوصًا ترقيات Siri، مما عزز شعور الشركة بالضعف مقارنة بمنافسيها في هذا المجال. هذه التأخيرات دفعت آبل للتفكير مجددًا في مستقبل قسم الذكاء الاصطناعي. ما هي التوجهات المستقبلية لآبل في مجال الروبوتات؟ تفيد التقارير بأن مجموعة الروبوتات في آبل تُعتبر محور تركيز رئيسي، حيث يُقال إن الشركة تعمل على تطوير روبوتات غير بشرية، وأن أولى منتجات هذه الفئة قد تدخل مرحلة الإنتاج بحلول عام 2028. ومع ذلك، فإن نقل المشاريع من قسم الذكاء الاصطناعي قد يُعبر عن استياء الشركة من أداء جياناندريا، مما يُشير إلى احتمالية رحيله قريبًا. هل ستتخلى آبل عن منصب جياناندريا؟ تشير التقارير إلى أنه في حالة مغادرة جياناندريا، فمن غير المتوقع أن يُستبدل بمنصب جديد، بل قد تعود آبل مرة أخرى إلى هيكلها التنظيمي الوظيفي السابق الذي كان قائمًا قبل عام 2018. هذا التحول قد يعكس رغبة الشركة في إعادة تنشيط ابتكاراتها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال التركيز على الهيكل الإداري الأكثر تقليدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store