logo
#

أحدث الأخبار مع #«الإمارات

«بحر الثقافة» على خطى سيدة الحكي.. في «أبوظبي للكتاب»
«بحر الثقافة» على خطى سيدة الحكي.. في «أبوظبي للكتاب»

الإمارات اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«بحر الثقافة» على خطى سيدة الحكي.. في «أبوظبي للكتاب»

يشهد معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ34، التي تختتم فعالياتها اليوم، مشاركات فاعلة من العديد من الجهات الرسمية والمجتمعية والثقافية في الدولة، إذ تسابق كل منها إلى تنظيم أنشطة وفعاليات تعبر عنها. وضمن المشاركات تبرز مؤسسة بحر الثقافة، التي نجحت خلال الدورة الحالية من المعرض، كما في الإطلالات السابقة لها على مدى 12 عاماً، في إيجاد حالة مميّزة من الحراك الفكري، وليس الثقافي فقط، إذ تنوعت الموضوعات والقضايا التي يطرحها جناح المؤسسة، لتجمع بين الفنون والثقافة وعلم الاجتماع وعلم النفس والإعلام، عبر استضافة كوكبة من المثقفين والمفكرين والفنانين. وأعربت الشيخة روضة بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيسة مؤسسة بحر الثقافة لـ«الإمارات اليوم»، عن سعادتها بالمشاركة في المعرض، وتقديم إضافة حقيقية لبرنامجه، وامتنانها لكل من دعم المؤسسة منذ اليوم الأول عندما كانت مجموعة قراءة صغيرة حتى وصلت إلى مؤسسة حاضنة للفكر والكلمة، ورافد في المسيرة الثقافية في الدولة. وأوضحت أن مؤسسة بحر الثقافة «واصلت هذا العام احتفاءها بالحكاية، كما تحتفي القلوب بالدهشة، إذ فتحت آفاقها ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، لتقدم جلسات فكرية وثقافية تعانق القضايا الراهنة من زوايا غير تقليدية، بروح عربية تنبض بالحوار والإبداع». وأضافت: «كأننا نسبح في فصل جديد من (ألف ليلة وليلة) لنستنطق الحكاية، لا لنسرد فقط، بل لنوقظ المعنى من بين السطور، هذا نهجنا منذ 20 عاماً ونحن نقتفي أثر سيدة الحكي شهرزاد، لكن بطريقتنا الخاصة، إذ يتحاور عشاق الكلمة والمعرفة» من جهتها، أشارت الشيخة شيخة بنت محمد بن خالد آل نهيان، إلى أن المؤسسة حرصت في مشاركتها الحالية على ترجمة شعار «مجتمع المعرفة.. معرفة المجتمع» الذي حمله المعرض بالتزامن مع «عام المجتمع»، واستلهام رؤية وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، المؤكدة أن المعرفة هي أساس التقدم للمجتمعات، والمعرفة هي عنوان التواصل الحضاري والانفتاح على العالم، والتلاحم، والتعايش الإنساني. وتابعت: «هذه الرؤية التي اتخذتها مؤسسة بحر الثقافة تُعدّ مرتكزاً استراتيجياً تنطلق منه نحو خدمة المجتمع في مجال نشر المعرفة، وتوزيع المحتوى الثقافي لأفراد المجتمع، لتصبح مؤسستنا رائداً وطنياً في ترسيخ وبناء التراكم الثقافي للأجيال حاضراً ومستقبلاً، والعمل على توثيق المعرفة المتنوعة بين مجالات الحياة لكل أطياف المجتمع ومستوياتهم التعليمية والثقافية. وفي (بحر الثقافة) نعي هذا الدور تماماً، وهذا ما يجعلنا نتقدَّم عاماً بعد عام في تفعيل وتنظيم الخدمات والفعاليات والأنشطة الثقافية والمعرفية والاجتماعية التي نسعى من خلالها إلى التكامل مع المؤسسات الوطنية في تنويع الحراك الثقافي في دولة الإمارات». توقيع 5 إصدارات قالت الشيخة حمدة بنت سعيد بن حمدان آل نهيان، إن أعضاء مؤسسة بحر الثقافة كان لهن دور في إثراء المشهد الثقافي، فلم تتوقف مشاركتهن على تلقي الفكر والثقافة، ومناقشة الكتب والإصدارات المختلفة، بل قدمن إنتاجهن الخاص، فشهد جناح المؤسسة هذا العام توقيع خمسة إصدارات لخمسة من الأعضاء تناولت موضوعات مختلفة. روضة بنت محمد: . ممتنون لكل من دعم المؤسسة منذ أن كانت مجموعة قراءة صغيرة، حتى وصلت إلى مؤسسة حاضنة للفكر والكلمة. شيخة بنت محمد: . نسعى في «بحر الثقافة» إلى التكامل مع المؤسسات الوطنية بتنويع الحراك الثقافي في دولة الإمارات.

الدكتورة فاطمة «سفيرة للأمل»: كل ما أنا فيه بفضل ولدي
الدكتورة فاطمة «سفيرة للأمل»: كل ما أنا فيه بفضل ولدي

الإمارات اليوم

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

الدكتورة فاطمة «سفيرة للأمل»: كل ما أنا فيه بفضل ولدي

مواصلةً لرحلتها في نشر الأمل والتوعية، وإلهام الأمهات الأخريات اللواتي لديهن أطفال بحالات صحية نادرة، كشفت صاحبة «في عيني اليمنى بستان»، الدكتورة الإماراتية فاطمة محمد (أم زايد)، لـ«الإمارات اليوم»، عن ثاني إصداراتها المخصصة للطفل، الذي يحمل عنوان «كروموسوم»، وهو قصة تتناول فيها تجربة أطفال طيف التوحد، مؤكدة أن الإصدار الجديد سيكون متوافراً خلال الأيام المقبلة، على منصة دار غيمة للنشر التي أسستها الدكتورة فاطمة بحلم رواية قصتها الإنسانية، ونشر الوعي بحالة ابنها، وما شهدته مع (زايد) ابن الست سنوات من محطات، بثت في نفسها الإرادة والعزيمة والرضا والفخر بالطفل الذي ولد «مختلفاً». وأكدت الأم اهتمامها بطرح كتابها الثاني عبر «الإمارات اليوم» ليكون بمثابة هدية لها، تعبيراً عن امتنانها للصحيفة التي سلّطت الضوء على حكايتها، عبر نوافذها المختلفة، ما أوصلها اليوم إلى منصات تكريمية، لتحظى باحتفاء خاص، وتحل ضيفة على مهرجان الشارقة القرائي للطفل لتروي حكايتها الملهمة للزوار من كل الأجيال، كما كرمتها هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، مضيفة بتواضع: «الحمد لله الذي رزقني بابني (زايد).. فهو الذي أوصلني إلى كل ما أنا فيه اليوم». تجربة إنسانية واستضاف برنامج «أطفالنا والكتاب» على شاشة تلفزيون الشارقة، أول من أمس، الدكتورة فاطمة، بعد الاهتمام الذي سجلته تجربتها الإنسانية على وسائل التواصل الاجتماعي في الإمارات، إذ تناولت مغامرة دخولها عالم الطباعة والنشر، بعد نجاحها في كتابة قصة قصيرة موجهة للأطفال بطلها طفلها (زايد). وقالت الدكتورة فاطمة: «سعيدة باستضافتي في مهرجان الشارقة القرائي للطفل في دورته الـ16، الذي أحضره اليوم ليس كزائرة مثلما تعودت في الماضي، وإنما كضيفة لطرح تجربتي الإنسانية على الحضور، ومناقشة تفاصيل كتابي الأول (في عيني اليمنى بستان)»، مبرزة خصوصية الحالة الصحية لابنها، والتحديات التي اعترضتها خلال رحلة علاجه، وصولاً إلى طرق تغلبها على الصعاب، وترجمتها في قصة تنشر الأمل والتوعية. وأضافت (أم زايد): «فخورة جداً بتجربتي مع ابني التي أوصلتني إلى هذا المكان، ومعتزة بقدرتي بعد هذا الدرب الطويل الذي لم يخل من العثرات في المواجهة، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لفلذة كبدي، ومن ثم، رفع الوعي بهذه الحالة الصحية النادرة على نطاق واسع، وهذا ما حرصت على إبرازه أولاً عبر كتابي الأول، وثانياً عبر حضوري اليوم مع جمهور المهرجان، لنشر رسالتي على الملأ». وتابعت: «الحمد لله، لقد أثمرت تجربة الكتاب الأول تفاعلاً كبيراً من أمهات وأهالٍ عبّروا عن اشتراكهم في نفس هذه المعاناة، واهتمامهم بمعرفة تفاصيل تغلبي على تحدياتها، في الوقت الذي طرح فيه آخرون استفهاماتهم وانشغالاتهم، كاشفين عن اهتمامهم بالاستفادة من قصتي، ومؤكدين أن رحلة كفاحنا واحدة». شكراً «الإمارات اليوم» وحول انطلاقتها عبر صحيفة «الإمارات اليوم»، التي أبرزت قصتها الإنسانية، المشعة بالصبر والعزيمة والأمل، وتوسيع صداها، أكدت الدكتورة فاطمة: «نعم.. لقد بدأت من (الإمارات اليوم).. وها أنا أواصل مجدداً دربي معها، وأشكر جهود فريق الصحيفة على تسليط الضوء على تجربتي وإبرازها بهذا الشكل الجميل الذي مازلت أتلمس صداه بين القراء والجمهور على كل منصات التواصل الاجتماعي في الإمارات.. شكراً على هذه المبادرة الطيبة التي أتشارك نجاحاتها اليوم معكم». وتابعت: «كما تحدوني سعادة لا توصف بالصدى الجميل الذي تركته تجربتي مع صحيفتكم، الذي لمسته عبر احتفاء مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، هالة بدري، بقصتي مع (زايد) ومنحي (شهادة شكر وتقدير) عن (دوري المؤثر وما تمثله تجربتي من نموذج ملهم في العطاء وقوة الإرادة والأمل)، مثلما كُتب في الشهادة، وما هذا الدعم إلا مصدر فخر شخصي لا محدود، ومحفز كبير نحو المزيد من الإنجازات والنجاحات في المستقبل». بذرة نور توقفت الدكتورة فاطمة محمد في لقائها مع برنامج «أطفالنا والكتاب» مع الإعلاميتين عائشة الخيال وحصة حسن، عند أصداء تجربتها الإبداعية في الكتابة الأدبية. وقالت: «اليوم، وبعد أن أبصر كتاب (في عيني اليمنى بستان) النور، أشعر أن امتداد صداه قد تجاوز الصفحات، ليصل إلى قلوب الأمهات والآباء ممن وجدوا فيه مرآة لرحلاتهم الشخصية مع الألم والتحدي». وأضافت «لم أتوقع هذا الكم من التفاعل، ولا كمية الرسائل التي تلقيتها من أمهات خضن تجارب مشابهة لتجربتي، وأخريات طالبن بترجمة القصة إلى لغات متعددة لضمان بلوغ رسائلها أبعد مدى، ووصولها إلى كل من يحمل في قلبه وجعاً، ويبحث عن بصيص أمل». الدكتورة فاطمة محمد: . الكتاب الأول وجد تفاعلاً من أمهات عبرن عن اشتراكهن في المعاناة، واهتمامهن بمعرفة تفاصيل تغلبي على تحدياتها. . «كروموسوم» قصة أتناول فيها تجربة أطفال طيف التوحد، وسيكون متوافراً خلال الأيام المقبلة.

«الإمارات للدراجات» يحلّق بلقب «لا فليش والون 2025»
«الإمارات للدراجات» يحلّق بلقب «لا فليش والون 2025»

البيان

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

«الإمارات للدراجات» يحلّق بلقب «لا فليش والون 2025»

تُوج السلوفيني تادي بوجاتشار، درّاج فريق «الإمارات – إكس آر جي»، بلقب سباق «لا فليش والون 2025» للدراجات الهوائية، أمس، الذي أقيم في بلجيكا، محققاً بذلك انتصاره الثاني في هذا السباق خلال ثلاثة أعوام. وحسم بوجاتشار الفوز بهجوم قوي قبل 500 متر من نهاية صعود «مور دو هوي»، ليعبر خط النهاية بفارق 10 ثوانٍ عن أقرب منافسيه، مرتدياً قميص بطل العالم. ويأتي الفوز بعد حلوله ثانياً في «أمستل جولد» الأحد الماضي، ليؤكد جاهزيته للمنافسة على لقب «لييج–باستون - لييج» بعد غدٍ. وحل الفرنسي كيفين فوكلان من فريق«آركيا– بي أند بي هوتيلز» ثانياً، وتوم بيدكوك من فريق «برو سايكلينغ» ثالثاً. وشهد السباق أجواءً مناخية صعبة، من أمطار ورياح قوية، ودرجات حرارة منخفضة، ما أضاف مزيداً من التحدي للدراجين. وأدى فريق «الإمارات – إكس آر جي»، دوراً جماعياً مميزاً، ساعد بوجاتشار على تنفيذ هجومه الحاسم.

«تنظيم الاتصالات»: 90% من مشروعات «هاكاثون الإمارات» تعتمد الذكاء الاصطناعي
«تنظيم الاتصالات»: 90% من مشروعات «هاكاثون الإمارات» تعتمد الذكاء الاصطناعي

الإمارات اليوم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

«تنظيم الاتصالات»: 90% من مشروعات «هاكاثون الإمارات» تعتمد الذكاء الاصطناعي

كشفت هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية «تدرا»، أن حصص مشروعات الذكاء الاصطناعي في «هاكاثون الإمارات» شهدت نمواً لافتاً خلال العام الجاري، إذ بلغت 90% من إجمالي المشروعات المقدمة، مقارنة بالعام الماضي. وأضافت في تصريحات لـ«الإمارات اليوم»، على هامش فعاليات «منتدى تمكين المجتمعات الرقمية»، الذي نظمته الهيئة في دبي، أمس، تحت شعار «تسخير الذكاء الاصطناعي والابتكار من أجل مستقبل رقمي شامل»، أن الدورة الأخيرة من «هاكاثون الإمارات» شهدت مشاركة 2000 متسابق و298 فريقاً. من جانبهم، قال طلبة إماراتيون التقتهم «الإمارات اليوم»، إنهم ابتكروا، ضمن فرق مشاركة، مشروعات ذكية فازت بـ«الهاكاثون»، من أبرزها مشروع لـ«درونز» يكافح الحرائق بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، ومشروع «كرسي العون الذكي»، الذي يدعم أصحاب الهمم وفاقدي البصر في استعمال كرسي ذاتي القيادة، يقيس الحالة الصحية، ويتفادى عقبات الطريق. وتفصيلاً، قال المدير العام لهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية (تدرا)، المهندس ماجد سلطان المسمار: «يمثل (منتدى تمكين المجتمعات الرقمية) محطة استراتيجية مهمة في رحلتنا نحو مستقبل مستدام تقوده المعرفة ويُغذّيه الابتكار، ونحن اليوم، ومن خلال هذا التجمع، نُجسّد رؤية قيادتنا الرشيدة التي تؤمن بأن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة، وتمكين الإنسان هو السبيل لتحقيق التفوق الوطني والريادة العالمية، عبر حلول ذكية ترسّخ مبادئ الشمول الرقمي، وتُحدث نقلة نوعية في منظومة الخدمات الحكومية». وأضاف في كلمته: «لم يعد التحول الرقمي خياراً بل ضرورة، وهو جوهر تطلعاتنا نحو بناء اقتصاد رقمي متنوع، ومجتمعات مترابطة وآمنة، تُدار بذكاء، وتخدم الإنسان أولاً وأخيراً. وفي ظل التسارع الكبير في تقنيات الذكاء الاصطناعي، تأتي أهمية مثل هذا المنتدى ليكون منصة حيوية لتبادل الخبرات، وتشكيل الرؤى المستقبلية، وتعزيز التكامل بين القطاعين الحكومي والخاص، بما يضمن تحقيق مستهدفاتنا الوطنية بحلول 2031». من جانبها، قالت مديرة مشروع «هاكاثون الإمارات» في هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، أمل إسماعيل جمعة، لـ«الإمارات اليوم»، على هامش لقاء صحافي، إن «المشروعات المشاركة في الدورة الأخيرة من (هاكاثون الإمارات) شهدت ارتفاعاً لافتاً في الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، إذ استحوذت على 90% من المشروعات المقدمة، بارتفاع ملحوظ مقارنة بدورات سابقة». وأضافت: «تعمل الهيئة على تحفيز استخدام الذكاء الاصطناعي عبر المحاور والمجالات المقدمة بمسابقة الهاكاثون»، لافتة إلى أن الدورة الأخيرة من «هاكاثون الإمارات» شهدت مشاركة أكثر من 2000 متسابق، و298 فريقاً، حيث تم اختيار 100 فريق منها للتأهل، واختيار 26 فريقاً فائزاً في المراحل النهائية. بدوره، قال الطالب الإماراتي أحمد عبدالرحمن سلطان الجابر، إنه ابتكر مع فريقه مشروع «فاير فايتر درون»، الذي يستخدم الـ«درونز» لمكافحة الحرائق، بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، وذلك عبر تحديد موقع الحرائق بشكل سريع بمجرد الإبلاغ عنها، وتحديد حجمها، ثم اختيار كرات بمواد إطفاء ملائمة لحجم الحريق، لإخمادها بشكل سريع عبر تقنيات رقمية دون تدخل بشري في الإطفاء، ما يجنب الكوادر البشرية التعرض لمخاطر مهام إطفاء الحرائق. أما الطالب الإماراتي، سليمان خميس الخديم، فذكر لـ«الإمارات اليوم» أنه ابتكر مع فريقه الفائز بإحدى جوائز «هاكاثون الإمارات»، مشروع «كرسي العون الذكي» لأصحاب الهمم وفاقدي البصر، لاستخدامه للوصول للمناطق المختلفة عبر تقنيات ذاتية القيادة وبشكل آمن، مع تقنيات لقياس الحالة الصحية بشكل مستمر، والعمل بالأوامر الصوتية، مع القدرة على الاستخدام اليدوي في حال تعطل أنظمة الكراسي لأي ظرف طارئ. وشهد المنتدى تكريم الفائزين في مسارات «هاكاثون الإمارات» المختلفة، حيث فاز في «مسار الجيل الناشئ»: فريق «RH» بالمركز الأول، وفريق «fire fighter drone»، في المركز الثاني، وفريق «SDW» في المركز الثالث. وفي «مسار الجيل الرائد»، حصل فريق « على المركز الأول، وفريق «Lexy» على المركز الثاني، وفريق «Tyredo» على المركز الثالث. وفي «مسار رواد الأعمال»، حصل فريق «Munther» على المركز الأول، وفريق «ZenTimetable» على المركز الثاني، فيما جاء فريق «Eco-Smart AI» في المركز الثالث. أما «مسار المبدعين الحكوميين» فشهد فوز مشروع «العدل أساس الملك» بالمركز الأول، ومشروع فريق الذكاء الخاص بالعناوين في المركز الثاني، ثم فريق «تسع نجوم» بالمركز الثالث. ماجد المسمار: • التحول الرقمي لم يعد خياراً بل ضرورة، وهو جوهر تطلعاتنا نحو بناء اقتصاد رقمي، ومجتمعات مترابطة وآمنة تُدار بذكاء.

«تاكسي دبي» تلجأ للذكاء الاصطناعي لرفع كفاءة التشغيل
«تاكسي دبي» تلجأ للذكاء الاصطناعي لرفع كفاءة التشغيل

الإمارات اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«تاكسي دبي» تلجأ للذكاء الاصطناعي لرفع كفاءة التشغيل

أفاد الرئيس التنفيذي لشركة تاكسي دبي منصور رحمه الفلاسي، في حوار مع «الإمارات اليوم»، بأن شركة تاكسي دبي تتبنى استراتيجية تشغيلية استباقية لمواكبة الزيادة المتوقعة في الطلب خلال العطلات ومواسم الذروة، تشمل رفع مستوى جاهزية أسطولها وتعزيز انتشاره في المناطق الحيوية ذات الكثافة العالية، مثل المطارات، ومراكز التسوق، والمعالم السياحية. وأضاف: «تعتمد الشركة على تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات وتوزيع المركبات في الوقت الفعلي، بما يسهم في رفع كفاءة التشغيل وتلبية احتياجات المتعاملين بشكل أسرع وأكثر دقة». وأضاف: «في إطار التوسع الرقمي وتعزيز تجربة المستخدم، تتعاون شركة تاكسي دبي مع منصات الحجز الذكي (مثل بولت، وكريم، وأوبر)، لتوفير خيارات حجز مرنة وتقليل أوقات الانتظار»، لافتاً إلى أن «ذلك يضمن استمرارية الخدمة ويُعزز ثقة المتعاملين بمستوى الاعتمادية والكفاءة التي تتميز بها الشركة». وتابع الفلاسي أن شركة تاكسي دبي وقّعت في فبراير الماضي اتفاقية شراكة استراتيجية لمدة خمس سنوات مع مطارات دبي، تصبح بموجبها المزود الحصري لخدمات مركبات الأجرة في مطار دبي الدولي ومطار دبي ورلد سنترال - آل مكتوم الدولي، ما يعزز من مكانتها كمزود رئيس لخدمات التنقل الفاخرة في دبي. وتهدف الشراكة إلى تلبية الطلب المتزايد على خدمات النقل في ظل النمو المستمر لحركة المسافرين عبر مطارات دبي. وقال إن مطار دبي الدولي ومطار دبي ورلد سنترال - آل مكتوم الدولي استقبلا نحو 93 مليون مسافر خلال العام الماضي، ما أسفر عن تشغيل ستة ملايين رحلة بواسطة مركبات الأجرة والليموزين، ومن المتوقع أن يتزايد عدد الرحلات السنوية لمركبات الأجرة التي يتم تشغيلها انطلاقاً من مطارات دبي ليصل إلى ثمانية ملايين رحلة بحلول عام 2029 مع إيرادات تقديرية تبلغ 2.5 مليار درهم خلال السنوات الخمس المقبلة. وذكر أن الشركة تدير اليوم أسطولاً متطوراً من مركبات خدمة المطار يضم نحو 900 مركبة أجرة، منها 700 مركبة مخصصة لخدمة المطارات، وهو إجمالي عدد مركبات شركة تاكسي دبي التي يمكن حجزها عبر منصة «بولت» بشكل حصري للقادمين إلى مطارات دبي، إلى جانب أسطول متنوع يشمل مركبات الأجرة الوردية المخصصة للعائلات والسيدات والأطفال، إضافة إلى المركبات المجهزة لخدمة أصحاب الهمم، ما يعكس التزام الشركة بتوفير خدمات نقل مريحة ومتطورة وشاملة. كما تمتلك تاكسي دبي 500 مركبة ليموزين فاخرة، تقدم تجربة نقل راقية بمعايير عالمية. وقال الفلاسي إن شركة تاكسي دبي شهدت توسعة لمجال أعمالها بشكل كبير خلال الآونة الأخيرة، حيث تمتلك حالياً أسطولاً يضم أكثر من 9500 مركبة، تشمل ما يزيد على 6200 مركبة أجرة، و500 مركبة ليموزين، و1100 حافلة، و1900 دراجة توصيل، فيما يُعد 86% من الأسطول صديقاً للبيئة. . 9500 مركبة إجمالي أسطول مركبات الشركة.. وخدمة فاخرة لـ«مطارات دبي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store