أحدث الأخبار مع #«بيبي»


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
بينها «شل».. شركات نفط تدرس الاستحواذ على «بريتيش بتروليوم»
يدرس عدد من الشركات النفطية الدولية، بينها «شيفرون» و«إكسون موبيل»، تقديم عرضا للاستحواذ على شركة «بريتيش بتروليوم» النفطية البريطانية، والتي يبلغ إجمالي قيمتها 160 مليار دولار. ونقلت جريدة «فاينانشيال تايمز» البريطانية عن مصادر مطلعة أن شركات «شل» و«شيفرون» و«إكسون موبيل» و«توتال إنرجيز» تدرس استحواذ محتمل على عملاق النفط البريطاني. 160 مليار دولار القيمة الإجمالية لـ«بي بي» وذكرت الجريدة أن قيمة شركة «بي بي» النفطية تقدر بحوالي 160 مليار دولار بعد استبعاد الديون والالتزامات. وهذا يزيد عن ضعف قيمتها السوقية الحالية التي تقدر بحوالي 75 مليار دولار. وتقدر قيمة أصول النفط والغاز الطبيعي التي تملكها الشركة البريطانية حوالي 82 مليار دولار. ومع ذلك، راكمت «بي بي» ديونا بقيمة 77 مليار دولار بسبب الديون الناجمة عن حادثة «ديب واتر هورايزون». تعليقا على الأمر، قال الرئيس التنفيذي لشركة «شل»، وائل صوان: «سننظر دائما في هذه الأمور، ولكنكم تبحثون أيضا عن البديل. في الوقت الحالي، لا يزال إعادة شراء أسهم شل الخيار الأمثل لنا». «بي بي» تخسر 30% من قيمة الأسهم بدأت التقارير حول احتمال أن تصبح «بي بي» هدفا للاستحواذ من قِبل شركات النفط الكبرى الأخرى بالظهور في وسائل الإعلام أواخر العام الماضي. وتزايدت هذه التقارير هذا العام مع تزايد وضوح الصعوبات التي تواجهها الشركة في وقف انخفاض سعر سهمها. وفقد سهم «بي بي» ما يصل إلى 30% من قيمته خلال الأشهر الاثني عشر الماضية. وعلى الأرجح ستقدم «شل» عرضا بناء على استمرار انخفاض السهم. وحتى الآن، يبدو أن جميع شركات النفط الكبرى تُفضّل الاستمرار في إعادة شراء الأسهم بدلا من الإنفاق على عمليات الاستحواذ، إلا إذا كان العرض المقدم مغريا إلى الحد الذي لا يمكن رفضه.


Amman Xchange
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
«شل» تدرس الاستحواذ على «بي بي»
لندن: «الشرق الأوسط» تعمل شركة «شل» مع مستشارين لتقييم استحواذ محتمل على منافستها «بي بي»، إلا أنها تنتظر مزيداً من الانخفاضات في أسهمها وأسعار النفط قبل اتخاذ قرار بشأن التقدم بعرض؛ وفقاً لـ«بلومبرغ نيوز»، نقلاً عن مصادر مطلعة. وأشارت «بلومبرغ»، إلى أن شركة النفط العملاقة ناقشت بجدية أكبر، جدوى ومزايا الاستحواذ على «بي بي» مع مستشاريها في الأسابيع الأخيرة: «وأي قرار نهائي سيعتمد على الأرجح على ما إذا كان سهم منافستها سيستمر في الانخفاض»، وفق المصادر. وعلى مدى عدة سنوات، كانت «بي بي» و«شل» متساويتين تقريباً في الحجم، ولكن على مدار السنوات القليلة الماضية، نمت «شل» إلى ما يقرب من ضعف حجم «بي بي»، بقيمة سوقية تبلغ نحو 149 مليار جنيه إسترليني (198 مليار دولار). ويوم الجمعة، عندما سُئل الرئيس التنفيذي لشركة «شل» وائل صوان، عن عرض استحواذ محتمل على «بي بي»، قال لصحيفة «فاينانشيال تايمز» إنه يُفضّل إعادة شراء مزيد من أسهم شركته «شل». وأكد متحدث باسم «شل» هذه التصريحات. وعندما سُئل عن قدرة «شل» على إطلاق عمليات استحواذ كبيرة، قال: «علينا أن نُنظّم أمورنا»، و«لدينا مزيد من العمل للقيام به» على الرغم من التقدم المحرز خلال العامين الماضيين. ومن شأن استحواذ «شل» على منافستها في لندن «بي بي» أن يجعل «شل» قوة كبيرة في صناعة الطاقة العالمية، مما يمنحها نطاقاً واسعاً لمنافسة شركات، مثل «إكسون» و«شيفرون». ومن المرجح أيضاً أن يستدعي الاندماج تدقيقاً تنظيمياً، بالنظر إلى حجم الصفقة. وأعلنت «شل» هذا الأسبوع عن نتائج قوية في الربع الأول تجاوزت توقعات الأرباح، وأطلقت عملية إعادة شراء أسهم بقيمة 3.5 مليار دولار. وذكر تقرير «بلومبرغ» أن «شل» قد تنتظر قليلاً قبل المضي قدماً في صفقة الاستحواذ، لأن المداولات لا تزال في مراحلها الأولى، وقد تختار «شل» التركيز على عمليات إعادة شراء الأسهم وعمليات الاستحواذ الإضافية بدلاً من الاندماج الضخم. وصرح متحدث باسم «شل» رداً على سؤال حول تقرير «بلومبرغ»: «كما ذكرنا مراراً وتكراراً، فإننا نركز بشدة على اغتنام قيمة (شل) من خلال مواصلة التركيز على الأداء والانضباط والتبسيط». وتحت ضغط تحسين الربحية وخفض التكاليف، أعلن موراي أوشينكلوس، الرئيس التنفيذي لشركة «بي بي»، عن خطط لبيع أصول بقيمة 20 مليار دولار حتى عام 2027، وخفض الإنفاق، وإعادة شراء الأسهم. كما أعلنت الشركة عن رحيل رئيس استراتيجيتها في إطار سعيها إلى تعزيز ثقة المستثمرين.


الشرق الأوسط
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«شل» تدرس الاستحواذ على «بي بي»
تعمل شركة «شل» مع مستشارين لتقييم استحواذ محتمل على منافستها «بي بي»، إلا أنها تنتظر مزيداً من الانخفاضات في أسهمها وأسعار النفط قبل اتخاذ قرار بشأن التقدم بعرض؛ وفقاً لـ«بلومبرغ نيوز»، نقلاً عن مصادر مطلعة. وأشارت «بلومبرغ»، إلى أن شركة النفط العملاقة ناقشت بجدية أكبر، جدوى ومزايا الاستحواذ على «بي بي» مع مستشاريها في الأسابيع الأخيرة: «وأي قرار نهائي سيعتمد على الأرجح على ما إذا كان سهم منافستها سيستمر في الانخفاض»، وفق المصادر. وعلى مدى عدة سنوات، كانت «بي بي» و«شل» متساويتين تقريباً في الحجم، ولكن على مدار السنوات القليلة الماضية، نمت «شل» إلى ما يقرب من ضعف حجم «بي بي»، بقيمة سوقية تبلغ نحو 149 مليار جنيه إسترليني (198 مليار دولار). ويوم الجمعة، عندما سُئل الرئيس التنفيذي لشركة «شل» وائل صوان، عن عرض استحواذ محتمل على «بي بي»، قال لصحيفة «فاينانشيال تايمز» إنه يُفضّل إعادة شراء مزيد من أسهم شركته «شل». وأكد متحدث باسم «شل» هذه التصريحات. وعندما سُئل عن قدرة «شل» على إطلاق عمليات استحواذ كبيرة، قال: «علينا أن نُنظّم أمورنا»، و«لدينا مزيد من العمل للقيام به» على الرغم من التقدم المحرز خلال العامين الماضيين. ومن شأن استحواذ «شل» على منافستها في لندن «بي بي» أن يجعل «شل» قوة كبيرة في صناعة الطاقة العالمية، مما يمنحها نطاقاً واسعاً لمنافسة شركات، مثل «إكسون» و«شيفرون». ومن المرجح أيضاً أن يستدعي الاندماج تدقيقاً تنظيمياً، بالنظر إلى حجم الصفقة. وأعلنت «شل» هذا الأسبوع عن نتائج قوية في الربع الأول تجاوزت توقعات الأرباح، وأطلقت عملية إعادة شراء أسهم بقيمة 3.5 مليار دولار. وذكر تقرير «بلومبرغ» أن «شل» قد تنتظر قليلاً قبل المضي قدماً في صفقة الاستحواذ، لأن المداولات لا تزال في مراحلها الأولى، وقد تختار «شل» التركيز على عمليات إعادة شراء الأسهم وعمليات الاستحواذ الإضافية بدلاً من الاندماج الضخم. وصرح متحدث باسم «شل» رداً على سؤال حول تقرير «بلومبرغ»: «كما ذكرنا مراراً وتكراراً، فإننا نركز بشدة على اغتنام قيمة (شل) من خلال مواصلة التركيز على الأداء والانضباط والتبسيط». وتحت ضغط تحسين الربحية وخفض التكاليف، أعلن موراي أوشينكلوس، الرئيس التنفيذي لشركة «بي بي»، عن خطط لبيع أصول بقيمة 20 مليار دولار حتى عام 2027، وخفض الإنفاق، وإعادة شراء الأسهم. كما أعلنت الشركة عن رحيل رئيس استراتيجيتها في إطار سعيها إلى تعزيز ثقة المستثمرين.


الوسط
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
«بلومبرغ»: «شل» النفطية تدرس الاستحواذ على «بي بي»
كشفت وكالة «بلومبرغ» الأميركية أن عملاق النفط البريطاني «شل» يعمل مع مستشارين لتقييم استحواذ محتمل على منافسه التقليدي «بريتيش بتروليوم» البريطانية، لكنه ينتظر مع ذلك مزيدا من الانخفاض في الأسهم وأسعار النفط قبل أن يقرر ما إذا كان سيمضي في تقديم عرضه. ونقلت الوكالة، أمس السبت، عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن «شل» النفطية ناقشت بشكل جدي مع مستشاريها خلال الأسابيع الماضية مزايا وجدوى الاستحواذ على «بي بي». غير أن المصادر أوضحت في الوقت نفسه أن «أي قرار نهائي سيستند على الأرجح على ما إذا ستواصل أسهم بي بي تراجعها»، وقد تنتظر «شل» تواصل «بي بي» معها أو تدخل طرف آخر. أسهم «بي بي» تفقد ثلث قيمتها وقد فقدت «بي بي» البريطانية بالفعل ثلث قيمة أسهمها خلال الـ12 شهرا الماضية، نتيجة فشل خطة التحول لدى المستثمرين وتراجع أسعار النفط. وأوضحت المصادر، التي طلبت عدم ذكر أسمائها، أن المداولات لا تزال في مراحلها الأولية، وقد تختار «شل» أن تركز على عمليات إعادة شراء الأسهم وعمليات الاستحواذ الإضافية بدلا من الاندماج على نطاق ضخم. وأضافت أيضا أن شركات نفطية كبرى أخرى تدرس بدورها إمكانية التقدم بعرض مماثل لشراء «بي بي». وقال ناطق باسم «شل» في تعليق بالبريد الإلكتروني: «كما قلنا مرارا من قبل، نحن نركز بشكل كبير على تحقيق أقصى استفادة من شل من خلال مواصلة التركيز على الأداء والانضباط وتبسيط العمليات»، في حين رفض ممثل شركة «بي بي» التعليق. الاستحواذ الأكبر في الصناعة النفطية وسيمثل الاندماج الناجح بين «شل» و«بي بي» واحدة من أكبر عمليات الاستحواذ على الإطلاق في الصناعة النفطية، إذ سيجمع أكبر شركتين بريطانيتين في صفقة نوقشت على نحو متقطع على مدار عقود. وكانت الشركتان من أكبر المتنافسين، مع حجم ونطاق عمل ونفوذ متشابه، لكن الفجوة ازدادت بينهما خلال السنوات الماضية. وانخفضت أسهم «شل» في تعاملات لندن 13% تقريبا خلال الـ12 شهرا الماضية، لتصل قيمة الشركة السوقية إلى 149 مليار جنيه إسترليني، وهو أكبر من ضعف القيمة السوقية لـ«بي بي» المقدرة بـ56 مليار إسترليني. وتعاني «بي بي» منذ فترة طويلة من ضعف في الأداء، بسبب استراتيجية صافي الانبعاثات الصفرية التي تبناها رئيسها التنفيذي السابق برنارد لوني، وهو ما دفع خليفته موراي أوكينكلوس إلى الإعلان عن إعادة ضبط للاستراتيجية لتشمل العودة إلى النفط، وتخفيض عمليات إعادة شراء الأسهم ربع السنوية، ووعودا ببيع الأصول.


الشرق الجزائرية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الجزائرية
شروق وغروب – بقلم خليل الخوري – غزة… خطأ القرار وخطيئة العرب والمسلمين
يجب أن يكون المشاهِد «جلمودَ صخرٍ» عن حق وحقيق حتى يستطيع أن يتابع التقرير التلفزيوني، بالصوت والصورة، الذي بثته قناة الجزيرة، أمس، من قطاع غزة، حول تداعيات «سوء التغذية»، وهي عبارة مخفّفة جداً لكلمة «الجوع». إنها فعلاً مشاهد تفطر القلوب، لا سيما أحوال الأطفال الذين لم يبقَ منهم سوى «جلد على عظم»، من دون أي مبالغة، فيما الأفواه التي لم يدخلها الأكل فاغرة، والبطون الخاوية ممسوحة، أمّا العيون فمفتوحة على آلاف كيلومترات القهر والظلم. فالأجسام أكثر شبهاً بالهياكل العظمية، والأمهات المعتصمات بحبل الصبر يجسّدن تفسيراً للحنان المصطدِم بجبالٍ من العجز، ما جمّد الدموع في مآقيهن، فبدت أمائر الوجوه مزيجاً من الغضب المقدس والحزن المقيم والعجز القاتل. والأنكى من هذا كله أن آلاف الأطنان من هبات المواد الغذائية متراكمة على أبواب غزة، ولا يسمح لها جزار العصر بنيامين نتنياهو أن تصل الى أولئك الأطفال معروفِي المصير… ومَن لم تقتله آلة الحرب الإسرائيلية قتلته قرارات «بيبي» الذي فاق أشرس الجزارين في التاريخ بشاعة وقسوة ووحشية. ونشكر الله أن ثمة قياداتٍ أمميةً ودولية تدين هذه التصرفات اللاإنسانية، أمثال أمين عام الأمم المتحدة والمفوض الأممي لحقوق الإنسان، وبابا الفاتيكان الراحل فرنسيس الأول أسكنه الله فسيح جنانه… وسواهم من الشرفاء الذين نددوا وينددون بهمجية العدو وتحديداً باستخدامه الغذاء (لا سيما غذاء الأطفال) سلاحاً في هذه الحرب. وليؤذَن لنا أن نقول إن أبشع ما في هذه الحرب القذرة هو الموقف العربي. يا سيدي دعنا من القادة والحكام وسائر جحافل المسؤولين، وما أكثرهم عديداً وما أقل من مروءتهم وأوهى من حميّتهم ازاء ما تتعرض له غزة من إبادة إجماعية تكاد أن تكون غير مسبوقة في التاريخ. نقول دعنا من هؤلاء لأننا نود أن نخاطب هذا الرأي العام العربي المخدّر حتى الغفوة! ولو؟ أإلى هذا الحد يغيب الرأي العام العربي، وتحديداً جيل الشباب العربي (شبّاناً وشابات) الذي تنتابه غيبوبة مخزية؟ لا تظاهرات، بل لا تظاهرة واحدة في عاصمة عربية واحدة، في شارع واحد! أيُعقل هذا؟ أمّا الذين يتهربون من الواجب بزعم أن على حماس أن تتحمل مسؤولية ما جنته يداها من خطأ في التقدير، فنقول لهم: إذا كانت حماس وقعت في الخطأ فإن تصرّف الأمّتين العربية والإسلامية يؤكد أنهما ارتكبتا الخطيئة المميتة.