أحدث الأخبار مع #«تيإف1


المصري اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
«الرافعة» بيد ترامب.. الرئيس الفرنسي: تصرفات حكومة نتنياهو في غزة «مخزية»
وصف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الإجراءات التي اتخذها الحكومة الإسرائيلية برئاسة، بنيامين نتنياهو، في قطاع غزة بأنها «غير مقبولة» و«مخزية»، مؤكدا أن الأزمة الإنسانية منذ السابع من أكتوبر 2023 تعد الأخطر على الإطلاق. وأضاف ماكرون، أنه ليس لرئيس الجمهورية أن يقول (إنها إبادة) بل للمؤرخين، مؤكدا أن ما يحدث في غزة «مأساة إنسانية غير مقبولة»، وفقا لموقع «فرانس 24». واستنكر ماكرون، في حوار موسع لقناة «تي إف 1»، منع الإسرائيليين دخول «كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان»، موضحا: أنه أحد القادة القلائل الذين وصلوا إلى معبر رفح، حيث رأى «أسوأ المشاهد». وأشار إلى أن إعادة النظر في اتفاقات التعاون بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل «مطروحة بجدية»، لا سيما بعد مطالبة هولندا المفوضية الأوروبية بفحص امتثال تل أبيب للمادة 2 التي تربط الشراكة باحترام حقوق الإنسان. وتنص هذه المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية. وتابع: «جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع واليوم، نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة»، معتبرا أن «الرافعة» بيد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.


صحيفة الخليج
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
«قصفونا بقنبلة نووية».. مارين لوبن تشن هجوماً بعد منعها من الترشح لرئاسة فرنسا
باريس - أ ف ب غداة صدور قرار يحرم زعيمة اليمين المتطرّف في فرنسا من الترشّح للانتخابات الرئاسية بعد عامين، شنت مارين لوبن مع حزبها هجوماً شرساً تنديداً بما وصفوه «استبداد القضاة» ومناورات يمارسها النظام لمنعها من الوصول إلى سدّة الرئاسة. وفي ظلّ الهجمات الآتية من اليمين المتطرّف من كلّ حدب وصوب، بما في ذلك من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دافع أحد أعتى القضاة في فرنسا الثلاثاء عن الحكم الصادر في حقّ لوبن، مؤكّداً أن «القرار ليس سياسياً بل قضائي وخلص إليه ثلاثة قضاة مستقلّون ومحايدون». ودانت محكمة الجنح في باريس السياسية البالغة 56 عاماً بتهمة اختلاس أموال عامة، وخلصت إلى أنه تمّ تدبير نظام بين 2004 و2016 لتوفير موارد لحزب «الجبهة الوطنية» الذي تحوّل اسمه إلى «التجمّع الوطني» في 2018، من خلال تسديد أتعاب معاوني نواب في البرلمان الأوروبي كانوا يعملون في الواقع مع الحزب من مصاريف البرلمان. ويمنع القرار في صيغته الحالية لوبن من الترشّح للانتخابات الرئاسية الفرنسية في 2027. وحكم عليها أيضا بالسجن أربع سنوات مع النفاذ لسنتين تضع خلالهما سواراً إلكترونياً، لكنها قالت إنها ستستأنف الحكم. وقالت لوبن أمام نواب حزبها، إن «النظام أخرج القنبلة النووية، وإن استخدم سلاحاً قوياً إلى هذا الحد ضدنا، فذلك حتماً لأننا على وشك الفوز في الانتخابات»، مواصلة استراتيجيتها القاضية بالطعن في مصداقية القرار القضائي. وندّد رئيس «التجمّع الوطني» جوردان بارديلا من جهته بـ«استبداد القضاة»، لكنه شجب أيضاً «التهديدات والإهانات والشتائم» التي تطال التجمع منذ صدور القرار. وقال: «يفعلون كلّ ما أمكن لمنعنا من الوصول إلى السلطة». ولقي الحكم الصادر في حقّ لوبن تنديداً في الدوائر القومية والشعبوية حول العالم، من الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو إلى الكرملين مروراً بدونالد ترامب. وقال ترامب الذي أدين العام الماضي بالتستّر على مدفوعات قدّمها لممثّلة أمريكية في خضمّ حملته الانتخابية: «هي قصّة كبيرة... فلم يعد يحقّ لها الترشّح لمدّة خمس سنوات في حين كانت في طليعة السباق الرئاسي». واعتبرت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني من جهتها الثلاثاء، أن قرار القضاء الفرنسي يحرم «الملايين من الفرنسيين ممن يمثّلهم». - أمل في الاستئناف وفي فرنسا، لا يعتزم أنصار لوبن التخلّي عن مرشّحتهم. وأعلن بارديلا الذي يعتبر الخلف الأوفر حظاً للوبن «تنظيم عملية توزيع مناشير وتجمّعات سلمية في نهاية الأسبوع». كما أطلق «التجمّع الوطني» الاثنين، عريضة تحت عنوان «لننقذ الديمقراطية، ولندعم مارين». وقالت مارين لوبن في مقابلة خلال النشرة الإخبارية لقناة «تي إف 1» الاثنين: «لن أسمح بأن يُقضى عليّ بهذه الطريقة». وطالبت بإجراءات استئناف سريعة، على أمل أن يصدر قرار أقلّ شدّة في حقها يسمح لها بخوض السباق الانتخابي في 2027. وهذه المسألة هي في صميم المستقبل السياسي لمارين لوبن، غير أن المهل الزمنية للإجراءات القضائية في فرنسا قد تبدّد آمالها. فجلسات الاستئناف لن تعقد قبل سنة على أقلّ تقدير، ولن يصدر القضاء قراره قبل عدّة أسابيع، أي ليس قبل أواخر العام 2026، وقبيل الانتخابات الرئاسية بأشهر، وذلك من دون أيّ ضمانات أن تصدر محكمة الاستئناف حكماً يكون مختلفاً عن ذلك الصادر في محكمة البداية. - انقسام وإضافة إلى عقوبة السجن، وعدم الأهلية للترشح للانتخابات، فرضت غرامة قدرها 100 ألف يورو على مارين لوبن. وأخذت المحكمة في الحسبان «إضافة إلى خطر تكرار المخالفة، المساس الكبير بالنظام العام، خاصة، من خلال أن تتقدّم مرشّحة حكم عليها في الدرجة الأولى للانتخابات الرئاسية»، وفق رئيسة الهيئة القضائية. وإضافة إلى لوبن، دين في القضيّة 23 شخصاً آخرون وحزب «التجمّع الوطني». وبلغت القيمة الإجمالية للأموال المختلسة 4.4 مليون يورو تم تسديد 1.1 مليون منها. وأثار الحكم القضائي انقساماً في أوساط الطبقة السياسية الفرنسية. ففي حين ندّد سياسيون من اليمين واليسار على السواء بقرار المحكمة، دعا الاشتراكيون إلى احترام القانون.


عكاظ
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
لوبان: لن أسمح بسرقة الانتخابات الرئاسية الفرنسية
بعد يوم من إصدار محكمة باريس حكماً بسجنها أربعة أعوام ومنعها من الترشح لمناصب عامة، أكدت زعيمة أقصى اليمين في فرنسا مارين لوبان اليوم (الثلاثاء) أنها لن تسمح بسرقة الانتخابات الرئاسية. وقالت لوبان في تعليقها على الحكم الصادر بحقها: «صياغة هذا الحكم كلها جنون»، معتبرة أن النظام هو من أطلق القنبلة النووية كونها كانت على وشك الفوز بالانتخابات. وأضافـت: «لقد سرقوا منا الانتخابات التشريعية بمناورات فاضحة، لن نسمح بسرقة الانتخابات الرئاسية من الفرنسيين، موضحة أنها لا تتوقع الإنصات لطعن منها على الحكم قبل التصويت». وقالت لوبان في مقابلة مع قناة «تي.إف 1»: «دعونا نكن واضحين، لقد تم إقصائي ولكن في الواقع جرى إقصاء أصوات ملايين الفرنسيين»، مضيفة: «إذا نجحت في إلغاء الحكم الصادر في الوقت المناسب، فسأترشح للرئاسة». ويشكل الحكم انتكاسة بالنسبة لمسيرة السياسية الفرنسية اليمينية القومية المتطرفة مارين لوبان، وسقطة كبيرة في جهود حزبها لتلميع صورته، خصوصاً أن القضية تعود إلى عقود صورية اتهمت لوبان ونوابها بإبرامها مع مساعدين برلمانيين كانوا يعملون في الحقيقة لحساب الحزب بين 2004 و2016. يذكر أن لوبان غادرت المحكمة ورفضت البقاء لسماع قرارها، إذ أصدرت المحكمة حكماً بتغريهما 100 ألف يورو وسجنها 4 أعوام مع وقف التنفيذ لعامين وحرمانها من الترشح لمناصب عامة لمدة 5 سنوات. أخبار ذات صلة لوبان


كش 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
فرنسا تعتزم إنشاء صندوق دفاعي بـ450 مليون يورو
قال وزير المالية الفرنسي إيريك لومبار، الخميس، إن بنك الاستثمار الحكومي الفرنسي «بي.بي.آي فرانس» سينشئ صندوقاً بقيمة 450 مليون يورو (490 مليون دولار) يركز على الدفاع. وجاء الإعلان قبل كلمة من المنتظر أن يوضح فيها لومبار كيفية تمويل الإنفاق العسكري. وسيكون الصندوق جزءاً من جهود فرنسا لزيادة الإنفاق العسكري بسبب المخاوف من هجوم روسي والشكوك حول الحماية الأمريكية في المستقبل. وقال لومبار لقناة «تي.إف 1» الفرنسية: «سيتمكن الفرنسيون من استثمار أموالهم على المدى الطويل من خلال دفعات بقيمة 500 يورو». وتصدرت فرنسا المبادرات الأوروبية لإعادة التسلح بعد ظهور مؤشرات على تقارب محتمل بين واشنطن وموسكو، وهو ما زاد من المخاوف من أن توسع روسيا نفوذها غرباً. وذكرت وزارتا المالية والدفاع أن الشركات الفرنسية العاملة في قطاع الدفاع ستحتاج أكثر من خمسة مليارات يورو من رأس المال الإضافي خلال السنوات القليلة المقبلة. وبادر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بمضاعفة ميزانية الدفاع خلال فترتي ولايته، وحدد هدفاً أعلى في الآونة الأخيرة قائلاً: إن البلاد يجب أن تزيد الإنفاق الدفاعي إلى ما بين ثلاثة و3.5 في المئة من الناتج الاقتصادي من اثنين في المئة حالياً.


الإمارات اليوم
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
الممثلة إميلي دوكان تغيب عن 43 عاماً
توفيت الممثلة البلجيكية، إميلي دوكان، أول من أمس، في مستشفى بضواحي باريس عن 43 عاماً، جراء مضاعفات إصابتها بنوع نادر من السرطان. وكانت دوكان قد كشفت، في أكتوبر 2023، أنها تعاني سرطان قشرة الغدة الكظرية (سرطان في الغدد الصماء)، بعد شهرين من تشخيص إصابتها به، ما عطّل مسيرتها. وكتبت الممثلة في منشور على «إنستغرام»، في الرابع من فبراير، بمناسبة اليوم العالمي للسرطان: «يا له من صراع شرس! ولا نختار خوضه طوعاً». وفي ديسمبر الماضي، قالت دوكان لقناة «تي إف 1» الفرنسية، إن مرضها يتزايد عدوانية، ما يعني أن عمرها سيكون «أقصر من المتوقع». وتعرّف الجمهور إلى إميلي دوكان المولودة في 29 أغسطس 1981، حين كانت في سن 18 عاماً مع دورها الأول في فيلم «روزيتا»، الذي حصلت من خلاله على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان «كان» السينمائي عام 1999. وشاركت دوكان خلال مسيرتها الفنية في نحو 50 فيلماً. وظهرت الممثلة على السجادة الحمراء في مهرجان «كان» السينمائي، في مايو الماضي، بوجه مبتسم وشعر قصير وخفيف بسبب علاجها، بمناسبة الذكرى الـ25 لفيلم «روزيتا»، ولتقديم أحدث أفلامها الذي حمل عنواناً بدلالات رمزية «البقاء».