أحدث الأخبار مع #«فوتوشوب»


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
خبراء جوجل يشددون على دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز الأمن السيبراني
أكدت شركة جوجل أن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على إحداث تأثير تحولي حقيقي في مجال العمل الاستخباراتي والأمن السيبراني. وقال جون هولتكويست، كبير المحللين في مجموعة استقصاء معلومات التهديدات لدى شركة جوجل، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، على هامش فعاليات «جيسيك جلوبال 2025» المقام حالياً في مركز دبي التجاري العالمي، إن الذكاء الاصطناعي يثبت فعاليته الكبيرة في معالجة كميات هائلة من المعلومات وتلخيصها، وهو أمر بالغ الأهمية عند محاولة شرح المخاطر لصناع القرار، وهو جوهر عمل الاستخبارات، وهناك الكثير من العمل الروتيني الذي يستهلك وقت المحللين و«AI» يساعد في تقليص هذا الجهد بشكل ملحوظ، ما يسمح للمحللين بالتركيز على المهام التي تتطلب التفكير والتحليل البشري. ولفت إلى أن الذكاء الاصطناعي يقدم فائدة كبيرة في تحليل البرمجيات الخبيثة «Malware»، ففي السابق عند اكتشاف برنامج خبيث جديد كنا نحتاج لأيام من العمل اليدوي لتحليله، الآن يمكن للذكاء الاصطناعي أن يجري تحليلاً عكسياً أولياً لهذا النوع من التهديدات بسرعة، مما يمكننا من اتخاذ قرارات أكثر ذكاء في وقت أقصر. وفيما يتعلق بالمخاطر، أشار هولتكويست إلى أن التهديد الأكبر يكمن في إمكانية وصول الخصوم إلى نماذج الذكاء الاصطناعي، فهناك نماذج مفتوحة تطورها شركات أو دول أخرى، وبعضها متاح في السوق السوداء دون ضوابط أمنية الاستخدام، والأبرز حتى الآن من قبل الخصوم يتمثل في الهندسة الاجتماعية مثل إنشاء صور أو مقاطع فيديو أو محادثات مزيفة لخداع الأفراد وتحفيزهم على النقر على روابط ضارة أو فتح ملفات خبيثة. وأضاف أن هذا النوع من الاستخدام ليس جديداً تماماً، فقد كانت الأدوات التقليدية مثل «فوتوشوب» تتيح فعل ذلك من قبل، لكن الذكاء الاصطناعي يسرع هذه العمليات ويزيد من كفاءتها، معرباً عن القلق من الاستخدامات المستقبلية، ولذلك نخصص وقتاً كبيراً لمراقبة الأنشطة العدائية في هذا المجال. وأكد أهمية تبني الذكاء الاصطناعي بحذر ووعي، وقال: إن الذكاء الاصطناعي أداة قوية وعلينا استخدامها لتقليل الأعباء عن البشر وتعزيز قدرتنا على الاستجابة للتهديدات المتزايدة مع الاستمرار في مراقبة وتقييم مخاطر استخدامه من قبل الجهات الخبيثة. من جانبه، أكد جميل أبو عقل، المدير الإقليمي لهندسة النظم لدى خدمات جوجل كلاود الأمنية، أهمية التعاون بين مختلف القطاعات في المنطقة، وخاصة بين القطاعين الأكاديمي والتقني، لتطوير قدرات الأمن السيبراني، لافتاً إلى أن الاستثمار في تأسيس أكاديميات ومراكز تدريب متخصصة في الأمن السيبراني هو أمر بالغ الأهمية لمواكبة التحديات والتهديدات المستمرة في هذا المجال، وفي «جوجل كلاود» نؤمن بقوة بالتعاون بين الجامعات والقطاع التقني لتطوير الجيل القادم من الخبراء في هذا المجال. وأشار إلى أن العديد من المشاريع التي يتم العمل عليها حالياً تختلف في أحجامها وطبيعتها من بلد لآخر، إلا أن التهديدات الأمنية المتنوعة تستدعي حلولاً مرنة ومتطورة، ويتم التركيز على تمكين الجامعات والمراكز البحثية في المنطقة من تطوير مهارات وقدرات الطلاب في مجال الأمن السيبراني من خلال شراكات استراتيجية، هذا التعاون سيسهم بشكل كبير في بناء بيئة آمنة ومستدامة. وأوضح أن المشروع الذي يتم العمل عليه حالياً يعد واحداً من المشاريع الرئيسية التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين القطاعين الأكاديمي والتقني وتوفير فرص تعليمية متطورة تواكب احتياجات السوق المتزايدة في مجال الأمن السيبراني، لافتاً إلى أن دعم التعليم الأكاديمي في مجالات التقنية والأمن السيبراني هو حجر الزاوية لبناء مستقبل آمن، وهو جزء أساسي من استراتيجيتنا لتطوير قدرات المنطقة في هذا القطاع الحيوي.


النبأ
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
دينا: لا أفكر في ارتداء الحجاب.. وهذا سر خلافي مع محمود سعد
كشفت الفنانة دينا عن سبب غضبها من الإعلامي محمود سعد قبل 22 عامًا، وقت توليه منصب رئيس تحرير إحدى المجلات الفنية. وقالت دينا، أثناء استضافتها في برنامج Mirror، الذي يقدمه الكاتب الصحفي خالد فرج، إن الإعلامي محمود سعد كان وراء إطلاق شائعة ارتدائها الحجاب عام 2003، بعد فبركته لصورة وإدخاله تعديلات عليها بواسطة «فوتو شوب» على غلاف المجلة، التي كان يرأس تحريرها. وأضافت أن المجلة زعمت ارتدائها الحجاب وقتها، مشيرة إلى أن الشائعة لاقت تداولًا واسعًا داخل الوسط الفني والإعلامي. وأكملت أنها سامحت «سعد»، لأن نفسيتها أرقى من أن يظل الغضب داخلها لوقت كبير. كما لفتت «دينا» إلى أنها لا تفكر في الحجاب حاليًا، رغم اقتناعها بأنه «فضل عظيم» -على حد قولها-، موضحة أنها لا تعلم ماذا يخبأ القدر لها في المستقبل.


الشرق الأوسط
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
للمرة الأولى... طرح «فوتوشوب» مجاناً على الهواتف الذكية
أعلنت شركة «أدوبي»، الثلاثاء، عن أنها ستطرح لأول مرة تطبيقها لبرنامج تعديل الصور الرقمي «فوتوشوب» على الهواتف الجوالة بنسخة مجانية وأخرى بأقل اشتراك حتى الآن، وهو 7.99 دولار شهرياً، وفقاً لوكالة «رويترز». وأصبح البرنامج، الذي أصدرته الشركة لأول مرة في عام 1990، مشهوراً للغاية لكنه مكلف جداً. وبلغ الاشتراك لجهاز «آيباد» من «أبل» في النسخة الأقل تكلفة منه 9.99 دولار شهرياً. وقال مسؤولون تنفيذيون في أدوبي، لـ«رويترز»، إن الشركة دشنت الآن نسخة مجانية من برنامج «فوتوشوب» على هواتف «آيفون» من إنتاج «أبل»، وستطرح قريباً نسخة لنظام «آندرويد». وستقدم «أدوبي» نسخة مميزة باشتراك 7.99 دولار شهرياً تتضمن المزيد من الخصائص بالإضافة إلى إمكان الحصول على مساحة تخزين سحابية أكبر ونسخة من برنامج «فوتوشوب» على الإنترنت لاستخدامه على الشاشات الأكبر. تأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تعمل فيه أنظمة تشغيل الهواتف الذكية من «أبل» و«غوغل» على تقليد العديد من خصائص «فوتوشوب» القديمة وطرحها مجاناً، مثل تعديل ألوان الصور أو حذف بعض الأشياء منها. ولا يزال برنامج «أدوبي» المخصص للمحترفين المبدعين يشكل أكثر من نصف مبيعاتها في الوقت الذي أعلنت فيه الشركة خلال ديسمبر (كانون الأول) توقعاتها لإيرادات عام 2025، التي جاءت دون تقديرات «وول ستريت». وقالت ديبا سوبرامانيام، نائبة رئيس الشركة لتسويق المنتجات من التطبيقات الاحترافية الإبداعية، إن «أدوبي» تركز على استقطاب المستخدمين الأصغر سناً الذين يعتبرون هواتفهم هي كاميراتهم الأساسية وجهاز تعديل الصور الخاص بهم، وفي الوقت الذي يحتاجون فيه إلى أدوات أكثر مما يوفره نظام تشغيل الهواتف. وستتميز حتى النسخة المجانية من تطبيق «فوتوشوب» بخصائص، مثل تقسيم الصورة إلى أجزاء منفصلة وحجب أجزاء منها وإضافة نص. ويمكن استخدام كل هذه الخصائص في عمل غلاف لبرامج البودكاست أو قوائم لتشغيل الموسيقى أو مقاطع مصورة من منصة «يوتيوب». وأضافت سوبرامانيام: «أنفقنا الكثير من الوقت والجهد في تجربة التطبيق مباشرة مع قاعدة المستخدمين المستهدفة لدينا، وهي الجيل التالي من المبدعين الذي سيقوم بالكثير من الأعمال على هواتفه المحمولة التي أصبحت سبيله الوحيد للتعبير عن إبداعاته الشخصية، والتطبيق مصمم خصوصاً لهم».