logo
#

أحدث الأخبار مع #«واينت»

أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة
أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة

عكاظ

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة

تابعوا عكاظ على وسط تصاعد عمليات القصف الإسرائيلي على القطاع واستمرار الأزمة الإنسانية، أصدر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير اليوم (الأحد)، أوامر باستدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتعزيز العملية في غزة. وأوضح زمير، خلال زيارة إلى مقر «وحدة 13 للكوماندوز البحري»، أن الجيش يصدر خلال هذا الأسبوع عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لجنود الاحتياط من أجل تعزيز وتوسيع العمليات في غزة، موضحاً أن القوات ستعمل في مناطق إضافية وستدمر جميع البنى التحتية فوق الأرض وتحتها. وقال رئيس أركان الاحتلال: نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا وحسم المعركة ضد «حماس»، مضيفاً: سنواصل تعزيز البعد البحري من خلال عمليات خاصة في البحر وانطلاقاً من البحر، كجزء من القدرة الإستراتيجية للجيش. وأفاد موقع «واي نت» الإخباري بأن الاحتلال وضع خطة لاستدعاء 60 ألفاً من جنود الاحتياط في مختلف الوحدات وسيتم نشرهم على حدود إسرائيل مع لبنان وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا بذلك محل جنود نظاميين سيقودون هجوماً جديداً على غزة. أخبار ذات صلة فيما نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن مصادر عسكرية قولها إنه لا يزال من غير الواضح مدة خدمة جنود الاحتياط بموجب أوامر الاستدعاء الجديدة، لكن المصادر اكتفت بالقول إنها ستكون فترة طويلة. وأشارت الصحيفة إلى أن معظم جنود الاحتياط يتم استدعاؤهم ليحلوا محل الجنود الذين يُكملون خدمتهم العسكرية الإلزامية حالياً، الأمر الذي سيؤدي إلى إتاحة وحدات نظامية إضافية لتعزيز العمليات القتالية في قطاع غزة. قصف الإحتلال لغزة

الجيش الإسرائيلي يستدعي آلافاً من جنود الاحتياط
الجيش الإسرائيلي يستدعي آلافاً من جنود الاحتياط

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الجيش الإسرائيلي يستدعي آلافاً من جنود الاحتياط

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الجيش أصدر، اليوم (السبت)، أوامر استدعاء لآلاف الجنود من الاحتياط لدعم توسيع هجومه على قطاع غزة، وذلك بعد أن أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأجيل زيارته المرتقبة لأذربيجان. وأفاد موقع «واي نت» الإخباري بأنه سيتم نشر جنود الاحتياط على حدود إسرائيل مع لبنان، وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا بذلك محل جنود نظاميين سيقودون هجوماً جديداً على غزة. ولم يُدل الجيش بأي تعليق حتى الآن. جنود إسرائيليون ينفّذون عمليات في رفح بغزة (رويترز) وأعلن مكتب نتنياهو في وقت سابق أن رئيس الوزراء أرجأ زيارته المقررة إلى أذربيجان في الفترة من السابع وحتى 11 مايو (أيار)، مشيراً إلى أحدث التطورات في قطاع غزة وسوريا. ولم يعلن المكتب، الذي أشار أيضاً إلى «الجدول الدبلوماسي والأمني ​​المكثف»، عن موعد جديد للزيارة. وكان من المتوقَّع أن يلتقي نتنياهو الرئيس إلهام علييف. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس (الجمعة)، أن مجلس الوزراء الأمني ​​وافق على خطط لعملية موسعة في قطاع غزة. وانتهكت إسرائيل وقف إطلاق النار الهش مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، في مارس (آذار)، بعد سعي إسرائيل إلى تمديده دون الدخول في محادثات لإنهاء الحرب نهائياً. وتقول «حماس» إنها لن تطلق سراح الرهائن المتبقين في غزة إلا مقابل إنهاء الحرب. ومنذ ذلك الحين، يكثف الجيش الإسرائيلي حملة القصف، ويقيم مناطق عازلة واسعة في غزة، مما أدى إلى تضييق الخناق على سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، في منطقة أضيق من أي وقت مضى في وسط القطاع، وعلى طول الساحل، وقطع إمدادات المساعدات عنهم. دبابة إسرائيلية وحولها مجموعة من الجنود خلال العمليات في قطاع غزة (الجيش الإسرائيلي) وأكدت القيادة الإسرائيلية أنها ملتزمة بأهداف حربها المتمثلة في هزيمة «حماس»، وإعادة آخر 59 رهينة محتجزين في غزة. وحتى الآن، تم إطلاق سراح 192 رهينة من خلال المفاوضات والعمليات العسكرية الإسرائيلية منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. وأدى رد إسرائيل بشن الحرب على غزة إلى تحويل جزء كبير من القطاع إلى أنقاض. ويقول مسؤولو الصحة في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية أدَّت إلى مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني، أغلبهم من المدنيين.

مصر تتسلم مقترحا إسرائيليا لوقف موقت لإطلاق النار في غزة.. وتنتظر رد «حماس»
مصر تتسلم مقترحا إسرائيليا لوقف موقت لإطلاق النار في غزة.. وتنتظر رد «حماس»

الوسط

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

مصر تتسلم مقترحا إسرائيليا لوقف موقت لإطلاق النار في غزة.. وتنتظر رد «حماس»

تسلمت مصر مقترحا إسرائيليا لوقف موقت لإطلاق النار في قطاع غزة يمهد الطريق لبدء مفاوضات تقود لوقف حرب الإبادة الإسرائيلية، وفقما أعلنت قناة تلفزيونية مقربة من السلطات المصرية اليوم الإثنين. ونقلت «القاهرة الإخبارية» عن مصادر أن «مصر سلمت حركة حماس المقترح الإسرائيلي وتنتظر ردها في أقرب فرصة»، دون أن تعطي تفاصيل أكثر حول المقترح. «حماس» مستعدة لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين وفي وقت سابق قال المسؤول في حركة «حماس» الفلسطينية طاهر النونو، اليوم الإثنين، إن الحركة الفلسطينية مستعدة لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين في مقابل وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة. وأجرى وفد حماس المفاوض برئاسة رئيس الحركة في قطاع غزة خليل الحية، عدة لقاءات، أمس الأحد في القاهرة مع مسؤولين مصريين وقطريين الذين يسعون إلى تقريب وجهات النظر بين «حماس» و«إسرائيل» لإنهاء الأزمة وتثبيت وقف النار، وفق «فرانس برس». وقال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لـ«حماس»، طاهر النونو «نحن جاهزون لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين مقابل صفقة تبادل جادة ووقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وإدخال المساعدات». الاحتلال يتنصل من التزاماته ويعطل تنفيذ الاتفاق واتهم النونو «إسرائيل» بتعطيل الاتفاق، وقال إن «المشكلة ليست في أعداد الأسرى، لكن المشكلة أن الاحتلال يتنصل من التزاماته ويعطل تنفيذ اتفاق وقف النار ويواصل الحرب». وشدد النونو على أن حماس «أكدت للوسطاء على ضرورة توفر ضمانات لإلزام الاحتلال تنفيذ الاتفاق». وقال إن «حماس تعاملت بإيجابية ومرونة كبيرة مع الأفكار التي عرضت في المفاوضات، لوقف النار وتبادل الأسرى». وأضاف أن «الاحتلال يريد إطلاق سراح أسراه من دون الانتقال إلى قضايا المرحلة الثانية المتعلقة بوقف النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة». - وأفاد موقع «واي نت» الإخباري الإسرائيلي، اليوم الإثنين بأنه جرى تقديم اقتراح جديد إلى حماس ينص على أن تفرج الحركة عن 10 أسرى أحياء في مقابل ضمانات أميركية بأن تدخل إسرائيل في مفاوضات بشأن مرحلة ثانية من وقف إطلاق النار. الانسحاب الإسرائيلي من القطاع بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، في 19 يناير وتضمنت عدة دفعات لتبادل الأسرى ، لكن بعد شهرين انهار الاتفاق. وتعثرت جهود الوسطاء في التوصل إلى هدنة جديدة، وذلك بسبب خلافات بشأن عدد الأسرى، ووقف النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي من القطاع. من جهة ثانية قال النونو إن «سلاح المقاومة خط أحمر وليس مطروحا للتفاوض»، وتابع أن «بقاء سلاح المقاومة مرتبط بوجود الاحتلال».

حماس: مستعدون لاطلاق سراح الأسرى مقابل وقف النار والانسحاب الإسرائيلي من غزة
حماس: مستعدون لاطلاق سراح الأسرى مقابل وقف النار والانسحاب الإسرائيلي من غزة

الوسط

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

حماس: مستعدون لاطلاق سراح الأسرى مقابل وقف النار والانسحاب الإسرائيلي من غزة

قال المسؤول في حركة «حماس» الفلسطينية طاهر النونو، اليوم الإثنين إن الحركة الفلسطينية مستعدة لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين في مقابل وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة. وأجرى وفد حماس المفاوض برئاسة رئيس الحركة في قطاع غزة خليل الحية، عدة لقاءات، أمس الأحد في القاهرة مع مسؤولين مصريين وقطريين الذين يسعون إلى تقريب وجهات النظر بين «حماس» و«إسرائيل» لإنهاء الأزمة وتثبيت وقف النار، وفق «فرانس برس». وقال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لـ«حماس»، طاهر النونو «نحن جاهزون لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين مقابل صفقة تبادل جادة ووقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وإدخال المساعدات». الاحتلال يتنصل من التزاماته ويعطل تنفيذ الاتفاق واتهم النونو «إسرائيل» بتعطيل الاتفاق، وقال إن «المشكلة ليست في أعداد الأسرى، لكن المشكلة أن الاحتلال يتنصل من التزاماته ويعطل تنفيذ اتفاق وقف النار ويواصل الحرب». وشدد النونو على أن حماس «أكدت للوسطاء على ضرورة توفر ضمانات لإلزام الاحتلال تنفيذ الاتفاق». وقال إن «حماس تعاملت بإيجابية ومرونة كبيرة مع الأفكار التي عرضت في المفاوضات، لوقف النار وتبادل الأسرى». وأضاف أن «الاحتلال يريد إطلاق سراح أسراه من دون الانتقال إلى قضايا المرحلة الثانية المتعلقة بوقف النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة». - وأفاد موقع «واي نت» الإخباري الإسرائيلي، اليوم الإثنين بأنه جرى تقديم اقتراح جديد إلى حماس ينص على أن تفرج الحركة عن 10 أسرى أحياء في مقابل ضمانات أميركية بأن تدخل إسرائيل في مفاوضات بشأن مرحلة ثانية من وقف إطلاق النار. الانسحاب الإسرائيلي من القطاع بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، في 19 يناير وتضمنت عدة دفعات لتبادل الأسرى ، لكن بعد شهرين انهار الاتفاق. وتعثرت جهود الوسطاء في التوصل إلى هدنة جديدة، وذلك بسبب خلافات بشأن عدد الأسرى، ووقف النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي من القطاع. من جهة ثانية قال النونو إن «سلاح المقاومة خط أحمر وليس مطروحا للتفاوض»، وتابع أن «بقاء سلاح المقاومة مرتبط بوجود الاحتلال». وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أنه حتى صباح الأحد اشتهد 1613 فلسطينيا على الأقل منذ استئناف الاجتلال حرب الإبادة في 18 مارس في غزة ، ما يرفع إجمالي عدد القتلى منذ بدء الحرب إلى 50983 فلسطينيا.

حماس: إسرائيل تعطل التوصل إلى اتفاق
حماس: إسرائيل تعطل التوصل إلى اتفاق

عكاظ

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

حماس: إسرائيل تعطل التوصل إلى اتفاق

اتهم القيادي في حماس طاهر النونو إسرائيل بتعطيل الاتفاق، وقال إن المشكلة ليست في أعداد الأسرى، لكنها في الاحتلال الذي يتنصل من التزاماته ويعطل تنفيذ اتفاق وقف النار ويواصل الحرب. وأعلن المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي في تصريحات، اليوم (الاثنين)، أن الحركة مستعدة لإطلاق سراح كل الأسرى الإسرائيليين في مقابل وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة. وأجرى وفد حماس المفاوض برئاسة رئيس الحركة في قطاع غزة خليل الحية، عدة لقاءات مع مسؤولين مصريين عن ملف المفاوضات بمشاركة مسؤولين قطريين، أمس الأحد في القاهرة، لكن المحادثات لم تصل إلى نتيجة بعد.. وقال النونو «نحن جاهزون لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين مقابل صفقة تبادل جادة ووقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وإدخال المساعدات». واضاف أن حماس أكدت للوسطاء على ضرورة توفر ضمانات لإلزام الاحتلال تنفيذ الاتفاق، مؤكدا أنها تعاملت بإيجابية ومرونة كبيرة مع الأفكار التي عرضت في المفاوضات، لوقف النار وتبادل الأسرى. وأفاد بأن «الاحتلال يريد إطلاق سراح أسراه من دون الانتقال إلى قضايا المرحلة الثانية المتعلقة بوقف النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة». وكشف مصدر مطلع أن وفد حماس أنهى لقاءاته مع المسؤولين المصريين والقطريين في القاهرة، من دون حصول تقدم حقيقي. وأفاد موقع «واي نت» الإخباري، اليوم، بأنه تم تقديم اقتراح جديد إلى حماس، لافتا إلى أنه بموجب الاتفاق، ستفرج الحركة عن 10 أسرى أحياء في مقابل ضمانات أمريكية بأن تدخل إسرائيل في مفاوضات بشأن مرحلة ثانية من وقف إطلاق النار. وبدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، في 19 يناير الماضي وتضمنت عدة دفعات لتبادل الأسرى، لكن بعد شهرين انهار الاتفاق. ووفق مصادر قناة «العربية»، فإن حماس ليس لديها مانع من خروج قادتها من غزة مع عدم ملاحقتهم. وكشفت المصادر أن حماس تريد التحول إلى حزب سياسي فيما بعد من خلال التفاوض. وتعثرت جهود الوسطاء في التوصل إلى هدنة جديدة، وذلك بسبب خلافات بشأن عدد الأسرى الذين ستفرج عنهم حماس، ووقف النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي من القطاع. أخبار ذات صلة مجزرة جديدة في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store