أحدث الأخبار مع #«يورونيوز»


المصري اليوم
منذ 21 ساعات
- سياسة
- المصري اليوم
اعتبرتها إسرائيل خطوة «تاريخية».. دولة تتخذ قرارا ضد المحكمة الجنائية الدولية (تفاصيل)
في خطوة من المقرر أن تستغرق عامًا كاملًا، وفي ظل اتهامات لحكومة رئيس الوزراء المجري، فيكتور أوربان للمحكمة بأنها أصبحت «مسيسة»، صوّت البرلمان المجري، اليوم الثلاثاء، لصالح مشروع قانون يمهّد لبدء انسحاب البلاد من المحكمة الجنائية الدولية، وذلك وفقا لما نقله موقع «يورو نيوز». وفي 3 أبريل الماضي، أعلنت الحكومة المجرية اعتزامها الانسحاب من المحكمة، بعد وقت قصير من وصول رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، إلى العاصمة بودابست، في زيارة رسمية نادرة إلى الخارج، رغم صدور مذكرة توقيف بحقه من المحكمة الجنائية الدولية. وجاء هذا التحرك من قبل أوربان وأعضاء حكومته بعد إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي توقيف بحق نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي المقال، يوآف جالانت، مشيرة إلى وجود «أسباب معقولة» للاعتقاد بأنهما ارتكبا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة. ترحيب إسرائيلي في أول تعليق رسمي إسرائيلي، أشاد وزير الخارجية جدعون ساعر «بالبرلمان المجري لقراره التاريخي التصديق على الانسحاب من الجنائية الدولية»، زاعما أن «الجنائية الدولية فقدت مصداقيتها بسعيها إلى سلبنا حق الدفاع عن النفس». وعقب استقبال نتنياهو في زيارة استمرت عدة أيام، أعلنت المحكمة التي تتخذ من لاهاي مقرًا لها، بدء إجراءات ضد المجر بسبب «عدم الامتثال»، إثر فرشها السجادة الحمراء لنتنياهو رغم صدور مذكرة توقيف بحقه. وكانت المحكمة الجنائية الدولية أصدرت مذكرات الاعتقال بسبب حرب الإبادة الجماعية التي تركبها إسرائيل ضد قطاع غزة؛ والتي أسفرت، حتى الآن، عن استشهاد 53.573 شهيدا و121.688 إصابة منذ 7 أكتوبر للعام 2023.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الأغلى فى تاريخ أمريكا.. التفاصيل الكاملة للهدية القطرية لترامب
أفادت شبكة «سي إن إن» الأمريكية نقلا عن مصدرين مطلعين، بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بصدد قبول طائرة فاخرة من قطر، لاستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولايته الثانية، فيما قد يُعدّ أغلى هدية قُدّمت على الإطلاق للولايات المتحدة من حكومة أجنبية. ويقدّر خبراء في صناعة الطيران قيمة الطائرة المعروفة باسم «القصر الطائر» نظرًا لفخامتها، بنحو 400 مليون دولار، دون احتساب تكلفة أجهزة الاتصال والتأمين الخاصة التي ستُضاف لاحقًا لتأهيلها لنقل القائد الأعلى للقوات المسلحة، وفق موقع «يورونيوز». ومن المتوقع الإعلان عن هذه الخطوة في الأيام المقبلة، بينما سيبدأ ترامب أول رحلة خارجية رئيسية له يوم الإثنين، تشمل زيارة الدوحة. وكشف أحد المصادر لشبكة «سي إن إن» أن ترامب وفريقه قد قاموا بمعاينة الطائرة في وقت سابق من هذا العام في مطار «بالم بيتش» الدولي، ومن المتوقع أن تبدأ الطائرة في الخدمة خلال عامين. وبعد جولته التفقدية، أبدى ترامب إعجابه بفخامة الطائرة أمام المقربين منه. ويُعد هذا الترتيب سابقة غير معهودة من حيث طبيعته وقيمته، وقد يثير تساؤلات قانونية حول مدى شرعية قبول إدارة ترامب، وفيما بعد مؤسسته الرئاسية، لهدية بهذه القيمة من دولة أجنبية. واستعدادًا لهذه التساؤلات، أوضحت مصادر لشبكة «آيه بي سي نيوز» الأمريكية أن محامين من مكتب المستشار القانوني في البيت الأبيض ووزارة العدل قد أعدوا تحليلًا قانونيًا لوزير الدفاع بيت هيجسيث، خلص إلى أنه من القانوني لوزارة الدفاع قبول الطائرة كهدية، ثم نقلها لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية، دون أن يشكل ذلك خرقًا لقوانين الرشوة أو بند «الهدايا الأجنبية» في الدستور الأمريكي الذي يمنع المسؤولين من تلقي هدايا من «أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية». وحسب المصادر، فإن المدعية العامة بام بوندي، والمستشار القانوني الأبرز في البيت الأبيض ديفيد وورينجتون، اعتبرا أنه «من الجائز قانونيًا» أن يشمل التبرع شرطًا يقضي بنقل ملكية الطائرة إلى المؤسسة الرئاسية قبل نهاية ولاية ترامب، مع تأكيدهما أن الطائرة لا تُمنح له شخصيًا بل لجهة حكومية ثم لمؤسسة غير ربحية. وقدمت بوندي مذكرة قانونية إلى مكتب مستشار البيت الأبيض الأسبوع الماضي بناءً على طلب من وورينغتون، بشأن مشروعية قبول «بنتاغون» لهذه الهدية. ووفقًا للترتيبات المقترحة، ستُنقل ملكية الطائرة في البداية إلى سلاح الجو الأمريكي، الذي سيقوم بتعديلها لتلائم المعايير العسكرية الخاصة بنقل رئيس الولايات المتحدة، وستُنقل الطائرة لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية في موعد أقصاه 1 يناير 2029، على أن تتحمل القوات الجوية الأميريكية جميع تكاليف نقل الملكية. يُذكر أن الأسطول الحالي لطائرات «إير فورس وان» يعتمد على طائرتي بوينغ 747-200 تعودان إلى عام 1990، في حين أن عقد تحديثهما مع شركة «بوينغ»، الذي وُقّع في 2018، شهد تأخيرات وتجاوزات كبيرة في التكاليف، وتتوقع «بوينغ» حاليًا تسليم الطائرات الجديدة بحلول 2027، بعد ضغوط من ترامب لتسريع العملية، بما في ذلك استدعاء إيلون ماسك للتدخل في التسريع، إلا أن الرئيس أوضح أنه يريد طائرة جديدة هذا العام.


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
تقدمها قطر.. إدارة ترامب تتجه لقبول أغلي هدية في تاريخ أميركا
أفادت شبكة «سي إن إن» الأميركية نقلا عن مصدرين مطلعين، بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بصدد قبول طائرة فاخرة من قطر، لاستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولايته الثانية، فيما قد يُعدّ أغلى هدية قُدّمت على الإطلاق للولايات المتحدة من حكومة أجنبية. ويقدّر خبراء في صناعة الطيران قيمة الطائرة المعروفة باسم «القصر الطائر» نظرًا لفخامتها، بنحو 400 مليون دولار، دون احتساب تكلفة أجهزة الاتصال والتأمين الخاصة التي ستُضاف لاحقًا لتأهيلها لنقل القائد الأعلى للقوات المسلحة، وفق موقع «يورونيوز». ومن المتوقع الإعلان عن هذه الخطوة في الأيام المقبلة، بينما سيبدأ ترامب أول رحلة خارجية رئيسية له يوم الإثنين، تشمل زيارة الدوحة. هل يقبل ترامب الهدية؟ وكشف أحد المصادر لشبكة «سي إن إن» أن ترامب وفريقه قد قاموا بمعاينة الطائرة في وقت سابق من هذا العام في مطار «بالم بيتش» الدولي، ومن المتوقع أن تبدأ الطائرة في الخدمة خلال عامين. فبعد جولته التفقدية، أبدى ترامب إعجابه بفخامة الطائرة أمام المقربين منه. ويُعد هذا الترتيب سابقة غير معهودة من حيث طبيعته وقيمته، وقد يثير تساؤلات قانونية حول مدى شرعية قبول إدارة ترامب، وفيما بعد مؤسسته الرئاسية، لهدية بهذه القيمة من دولة أجنبية. واستعدادًا لهذه التساؤلات، أوضحت مصادر لشبكة «آيه بي سي نيوز» الأميركية أن محامين من مكتب المستشار القانوني في البيت الأبيض ووزارة العدل قد أعدوا تحليلًا قانونيًا لوزير الدفاع بيت هيغسيث، خلص إلى أنه من القانوني لوزارة الدفاع قبول الطائرة كهدية، ثم نقلها لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية، دون أن يشكل ذلك خرقًا لقوانين الرشوة أو بند «الهدايا الأجنبية» في الدستور الأميركي الذي يمنع المسؤولين من تلقي هدايا من «أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية». وحسب المصادر، فإن المدعية العامة بام بوندي، والمستشار القانوني الأبرز في البيت الأبيض ديفيد وورينغتون، اعتبرا أنه «من الجائز قانونيًا» أن يشمل التبرع شرطًا يقضي بنقل ملكية الطائرة إلى المؤسسة الرئاسية قبل نهاية ولاية ترامب، مع تأكيدهما أن الطائرة لا تُمنح له شخصيًا بل لجهة حكومية ثم لمؤسسة غير ربحية. وقدمت بوندي مذكرة قانونية إلى مكتب مستشار البيت الأبيض الأسبوع الماضي بناءً على طلب من وورينغتون، بشأن مشروعية قبول «بنتاغون» لهذه الهدية. ووفقًا للترتيبات المقترحة، ستُنقل ملكية الطائرة في البداية إلى سلاح الجو الأميركي، الذي سيقوم بتعديلها لتلائم المعايير العسكرية الخاصة بنقل رئيس الولايات المتحدة. وستُنقل الطائرة لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية في موعد أقصاه 1 يناير 2029، على أن تتحمل القوات الجوية الأميركية جميع تكاليف نقل الملكية. يُذكر أن الأسطول الحالي لطائرات «إير فورس وان» يعتمد على طائرتي بوينغ 747-200 تعودان إلى عام 1990، في حين أن عقد تحديثهما مع شركة «بوينغ»، الذي وُقّع في 2018، شهد تأخيرات وتجاوزات كبيرة في التكاليف. وتتوقع «بوينغ» حالياً تسليم الطائرات الجديدة بحلول 2027، بعد ضغوط من ترامب لتسريع العملية، بما في ذلك استدعاء إيلون ماسك للتدخل في التسريع، إلا أن الرئيس أوضح أنه يريد طائرة جديدة هذا العام.


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
«ذا ميديا لاين» الأميركية: ترامب سيعترف بالدولة الفلسطينية في زيارته للشرق الأوسط
كشف مصدر دبلوماسي خليجي لوكالة «ذا ميديا لاين» الأميركية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعتزم إصدار إعلان رسمي بشأن الاعتراف بدولة فلسطين، مع التأكيد على إقامة هذه الدولة دون وجود حركة «حماس». واعتبر المصدر أن هذا الإعلان، في حال صدوره، وفق موقع «يورونيوز» سيكون بمثابة تحول استراتيجي قادر على إعادة رسم ميزان القوى في الشرق الأوسط، وقد يشجع المزيد من الدول على الانضمام إلى اتفاقيات أبراهام التي ترعاها واشنطن. إعفاءات جمركية لصالح دول الخليج وأضاف المصدر أن الإعلان سيأتي ضمن حزمة اقتصادية أوسع تشمل اتفاقيات تجارية واستثمارات ضخمة، بعضها سبق الإعلان عنه، وقد يشمل أيضًا إعفاءات جمركية لصالح دول الخليج، مما يعكس طبيعة التحالفات التجارية والمصالح المالية المرتبطة بالخطوة. لكن مصادر أخرى شككت في هذا السيناريو، وقال أحمد الإبراهيم، الدبلوماسي الخليجي السابق، إن غياب دعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك عبد الله الثاني ملك الأردن، وهما الطرفان الأكثر قربًا من الملف الفلسطيني، يدفع للاعتقاد بأن الملفات المطروحة على جدول أعمال زيارة ترامب للمنطقة لا تتعلق بفلسطين بشكل مباشر، بل تركز على صفقات اقتصادية كبرى شبيهة بتلك التي وقعت خلال قمة الخليج-أميركا عام 2017. يومها أُعلنت صفقات سعودية بقيمة تتجاوز 400 مليار دولار، فيما أعلنت الإمارات عن استثمارات بأكثر من تريليون دولار. وتشمل جولة ترامب المرتقبة السعودية وقطر والإمارات، ويأمل خلالها في توقيع اتفاقيات ضخمة وسط سياق إقليمي متأزم يشمل حرب الإبادة في غزة والملف النووي الإيراني. ويُنظر إلى هذه الجولة باعتبارها أبرز زيارة خارجية لترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض مطلع العام الحالي، مما يعكس استمرار أهمية الخليج كشريك استراتيجي ومركز ثقل جيوسياسي للولايات المتحدة. يُذكر أن ترامب كان قد اختار الرياض أيضًا كمحطته الخارجية الأولى في ولايته الأولى قبل ثمانية أعوام، في زيارة عُرفت بصورتها الرمزية الشهيرة التي جمعته مع الملك سلمان والرئيس المصري آنذاك عبد الفتاح السيسي، واضعين أيديهم على بلورة متوهجة. توتر بين ترامب ونتنياهو وتأتي هذه التحركات في وقت تمر فيه العلاقات الأميركية-الإسرائيلية بمرحلة توتر غير مسبوقة. إذ كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مقربين من ترامب أبلغوا وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بأن الرئيس الأميركي قرر رسميًا قطع الاتصال مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، معتبرين أن الأخير يتلاعب به، وهو ما يثير غضب ترامب الذي يرفض الظهور بمظهر الشخص المُستَغل. بحسب مصادر إسرائيلية، فإن محاولات ديرمر للتواصل مع كبار المسؤولين الجمهوريين باءت بالفشل، بل عمقت الانطباع السلبي في واشنطن. وتؤكد تقارير من جريدة «يسرائيل هيوم» أن العلاقة الشخصية والسياسية بين ترامب ونتنياهو وصلت إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات، مع اتهامات متبادلة بخيبة الأمل وعدم تنفيذ الاتفاقات السياسية السابقة. وفي وقت يشير فيه محللون إلى أن إعلان ترامب الاعتراف بدولة فلسطين سيكون خطوة رمزية لها أبعاد جيوسياسية واسعة، فإنهم لا يغفلون الخلفية الاقتصادية القوية التي تحيط بهذه التحركات، من صفقات كبرى وتعاون اقتصادي ونووي، مثل مشاريع التعاون السلمي في مجال الطاقة النووية لتوليد الكهرباء في السعودية، حيث تتنافس عدة شركات دولية على تصميم أول مفاعل نووي للمملكة، في حين تملك الإمارات بالفعل محطة براكة للطاقة النووية.


الوسط
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
البحرية الأميركية: سقوط طائرة «إف 18» من حاملة طائرات في البحر الأحمر
أعلنت البحرية الأميركية، اليوم الاثنين، سقوط طائرة مقاتلة من طراز «إف 18» من على متن حاملة الطائرات «يو إس إس هاري ترومان» أثناء إبحارها في البحر الأحمر. وقالت البحرية في بيان: «فقدت حاملة الطائرات الأميركية يو إس إس هاري إس ترومان طائرة مقاتلة من طراز إف/إيه-18 إي سوبر هورنت التابعة للسرب المقاتل الضارب وجرار سحب أثناء عملها في البحر الأحمر يوم 28 أبريل. وقد جرى التأكد من سلامة جميع الأفراد، مع إصابة بحار واحد بإصابة طفيفة»، وفق موقع «يورو نيوز». وأضاف البيان: «كانت طائرة إف/إيه-18 إي تحت عملية سحب نشطة في حظيرة الطائرات عندما فقد طاقم التحكم السيطرة عليها. وسقطت كل من الطائرة وجرار السحب في البحر. وقام البحارة المسؤولون عن سحب الطائرة باتخاذ إجراءات فورية للابتعاد عن الطائرة قبل سقوطها في الماء. وجارٍ حالياً التحقيق في الحادث». وقالت البحرية الأميركية إن «مجموعة حاملة الطائرات هاري إس ترومان والأجنحة الجوية المنقولة عليها ستبقى قادرة تماما على تنفيذ المهام الموكلة إليها».