أحدث الأخبار مع #أكور


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
نافذة - "أكور": نمو الطبقة المتوسطة والسياحة الداخلية يقودان طفرة الفنادق الاقتصادية في السعودية
الجمعة 23 مايو 2025 08:30 صباحاً أكد مدير التطوير العالمية في مجموعة "أكور"، كاميل يزبك أن تزايد عدد أفراد الطبقة المتوسطة في المملكة وارتفاع أعداد السياح المحليين الباحثين عن حلول إقامة اقتصادية، يمثلان أحد أبرز المحركات لنمو قطاع الضيافة في فئة الفنادق المتوسطة والاقتصادية. وأوضح يزبك أن هذا التوجه يتماشى مع أنماط السفر الإقليمية الجديدة، إلى جانب حملات التنشيط السياحي الداخلي التي ساهمت بشكل مباشر في تعزيز الطلب على خيارات إقامة ميسّرة تجمع بين الجودة والسعر المناسب. وأشار إلى أن المسافرين اليوم أصبحوا أكثر تركيزاً على القيمة مقابل المال، مع الحرص على عدم التنازل عن الحد الأدنى من الراحة، وهو ما يدفع إلى تزايد الإقبال على الفنادق الاقتصادية التي توفر تجربة متوازنة تجمع بين الخدمة المقبولة والتكلفة المعقولة. وفي هذا السياق، أوضح أن مجموعة 'أكور' تعمل على تلبية هذا الطلب المتنامي من خلال علامات فندقية مثل 'نوفوتيل' و'إيبيس'، والتي تلعب دوراً محورياً في التحول الذي يشهده قطاع الضيافة على المستويين الإقليمي والعالمي. وأضاف أن علامتي "إيبيس" و"ميركيور" تُعدان من أبرز الأسماء في السوق العالمية ضمن الفئة المتوسطة؛ حيث تدير 'إيبيس' أكثر من 2500 فندق حول العالم، واحتفلت مؤخراً بمرور خمسين عاماً على إطلاقها، في حين تجاوز عدد فنادق 'ميركيور' حاجز الألف فندق عالمياً، ما يعكس مرونة المجموعة وقدرتها على التوسع المستدام بما يتماشى مع تطور احتياجات السوق. وأكد يزبك أن الفنادق الاقتصادية والمتوسطة أصبحت اليوم ركيزة أساسية ضمن إستراتيجية 'أكور' في المملكة والمنطقة، خصوصاً في ظل رؤية السعودية 2030 التي تضع تنويع الاقتصاد وتعزيز مساهمة السياحة في الناتج المحلي في صلب أولوياتها.

صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
"أكور": نمو الطبقة المتوسطة والسياحة الداخلية يقودان طفرة الفنادق الاقتصادية في السعودية
أكد مدير التطوير العالمية في مجموعة "أكور"، كاميل يزبك أن تزايد عدد أفراد الطبقة المتوسطة في المملكة وارتفاع أعداد السياح المحليين الباحثين عن حلول إقامة اقتصادية، يمثلان أحد أبرز المحركات لنمو قطاع الضيافة في فئة الفنادق المتوسطة والاقتصادية. وأوضح يزبك أن هذا التوجه يتماشى مع أنماط السفر الإقليمية الجديدة، إلى جانب حملات التنشيط السياحي الداخلي التي ساهمت بشكل مباشر في تعزيز الطلب على خيارات إقامة ميسّرة تجمع بين الجودة والسعر المناسب. وأشار إلى أن المسافرين اليوم أصبحوا أكثر تركيزاً على القيمة مقابل المال، مع الحرص على عدم التنازل عن الحد الأدنى من الراحة، وهو ما يدفع إلى تزايد الإقبال على الفنادق الاقتصادية التي توفر تجربة متوازنة تجمع بين الخدمة المقبولة والتكلفة المعقولة. وفي هذا السياق، أوضح أن مجموعة 'أكور' تعمل على تلبية هذا الطلب المتنامي من خلال علامات فندقية مثل 'نوفوتيل' و'إيبيس'، والتي تلعب دوراً محورياً في التحول الذي يشهده قطاع الضيافة على المستويين الإقليمي والعالمي. وأضاف أن علامتي "إيبيس" و"ميركيور" تُعدان من أبرز الأسماء في السوق العالمية ضمن الفئة المتوسطة؛ حيث تدير 'إيبيس' أكثر من 2500 فندق حول العالم، واحتفلت مؤخراً بمرور خمسين عاماً على إطلاقها، في حين تجاوز عدد فنادق 'ميركيور' حاجز الألف فندق عالمياً، ما يعكس مرونة المجموعة وقدرتها على التوسع المستدام بما يتماشى مع تطور احتياجات السوق. وأكد يزبك أن الفنادق الاقتصادية والمتوسطة أصبحت اليوم ركيزة أساسية ضمن إستراتيجية 'أكور' في المملكة والمنطقة، خصوصاً في ظل رؤية السعودية 2030 التي تضع تنويع الاقتصاد وتعزيز مساهمة السياحة في الناتج المحلي في صلب أولوياتها. واختتم حديثه بالتأكيد على أن توسع "أكور" في هذه الفئة يعكس التزامها بدعم جهود المملكة في رفع جودة الحياة وتوسيع خيارات الإقامة في مختلف مناطقها، بما يتماشى مع طموحات النمو والتحول السياحي المستدام.


العرب القطرية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العرب القطرية
تنفيذ 54 مشروعًا لتطوير المنتجات وتعزيز تجربة الزوار.. الخرجي: 55 مليار ريال مساهمة السياحة بالناتج المحلي 2024
سامح الصديق قال سعادة السيد سعد بن علي الخرجي، رئيس قطر للسياحة إن قطاع السياحة أسهم بمبلغ 55 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي للدولة خلال عام 2024، أي ما يعادل 8% من إجمالي الناتج الاقتصادي، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 14% مقارنة بعام 2023 مؤكدا أن قطر تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف استراتيجية السياحة 2030 المتمثل في مساهمة القطاع السياحي بنسبة 12% من الناتج المحلي الإجمالي، مما يبرز الدور المتنامي للسياحة في دعم جهود التنويع الاقتصادي الوطني. جاء ذلك خلال جلسة حوارية رفيعة المستوى بعنوان «السياحة تحت الأضواء» ضمن فعاليات النسخة الخامسة من منتدى قطر الاقتصادي 2025 أدارت الجلسة الإعلامية جومانا برتشيتشي، مقدمة برامج – تلفزيون بلومبرغ، وشارك فيها أيضًا سيباستيان بازان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة أكور. وركّز النقاش على أبرز القضايا التي تشكّل ملامح السياحة العالمية، مثل الفخامة والاستدامة، والمرونة الاقتصادية، والسياحة العلاجية، والاتجاهات الجديدة في الأسواق. وأشار رئيس قطر للسياحة إلى أن عام 2024 شهد وصول 5 ملايين زائر دولي إلى دولة قطر، بزيادة سنوية قدرها 25%، فيما بلغ إجمالي الإنفاق السياحي داخل الوجهة نحو 40 مليار ريال، كما حقق قطاع الضيافة إنجازًا مهمًا أيضًا، حيث تم بيع 10 ملايين ليلة فندقية خلال العام. وخلال مشاركته في الجلسة الحوارية، سلط سعادة رئيس قطر للسياحة الضوء على التحول العالمي في الطلب السياحي نحو تجارب ترتكز على أسلوب الحياة والهدف، مثل الملاذات الصحية، والتجارب الثقافية، والرحلات الفاخرة. وأشار إلى أن المسافرين باتوا يولون أهمية متزايدة للتجارب الفريدة، مثل الإقامة المصممة حسب الطلب، واستكشاف تجارب الطعام، والأنشطة الثقافية، وذلك على حساب الإنفاق المادي التقليدي. الإستراتيجية السياحية وأكد أن الإستراتيجية السياحية لدولة قطر تنسجم مع هذه التوجهات، حيث تركز على ستة مجالات طلب عالية الإمكانات، وتعمل على تنفيذ 54 مشروعًا استراتيجيًا في مجالات تطوير المنتجات، والتنظيم، وتعزيز تجربة الزوار. كما تناول سعادته فرص التعاون الإقليمي المتنامية، وجذب الاستثمارات، مشيرًا إلى مبادرات مشتركة مع المملكة العربية السعودية وأبوظبي، وتحسين الربط الجوي مع الصين، وتكامل العروض القطرية في مجالي الصحة والعافية. كما استعرض مشاريع تطويرية رئيسية من بينها مشروع سميّسمة السياحي بقيمة 20 مليار ريال قطري، والتوسعات الجارية في مطار حمد الدولي، بما يعزز من مكانة قطر كوجهة عالمية رفيعة المستوى، مستدامة وتنافسية. السياحة العلاجية وحول السياحة العلاجية أكد الخرجي أن دولة قطر أصبحت وجهة عالمية متميزة للسياحة العلاجية لما تضمه من منتجعات ومرافق صحية متنوعة تحتوي على أحدث الأجهزة والمعدات قائلا: «نحن ننفق حوالي 12% من ميزانيتنا السنوية على الرعاية الصحية.. لقد عملنا عن كثب مع وزارة الصحة لتطوير استراتيجية جديدة للسياحة العلاجية تستقطب الزوار من المنطقة ومختلف دول العالم». كما تطرق الخرجي خلال حديثه إلى استخدام التكنولوجيا الحديثة للتعريف بالمشاريع والمبادرات في قطاع السياحة قائلا: «هذا ما نركز عليه، مع الذكاء الاصطناعي، والشركات التقنية الكبرى، لجعل السياحة أقرب إلى الناس، وإطلاعهم على ما يمكنهم الاستفادة منه وجذب شريحة مختلفة من الزوار مقارنة بمن يأتون حاليًا». جودة الخدمات المقدمة ولفت سعادة رئيس قطر للسياحة إلى التركيز على الحفاظ على جودة الخدمات المقدمة وليس زيادة الأرقام وهناك مبادرات سياحية أخرى نطلق عليها اسم «أكاديمية التميز السياحي»، وهي تغطي جميع جوانب هذا القطاع: من المتاحف، والمرشدين السياحيين، وشركات إدارة الوجهات، وسائقي سيارات الأجرة، وتدريب حتى منظمي الرحلات من خارج الدوحة على ما يتم تقديمه بالتعاون مع العديد من الشركاء. يعقد منتدى قطر الاقتصادي 2025 تحت شعار «الطريق إلى 2030: تحوُّل الاقتصاد العالمي» ، وجمع عددًا من قادة العالم لمناقشة محاور رئيسية شملت الجغرافيا السياسية، والتكنولوجيا، وأمن الطاقة، والاستثمار، ومستقبل الرياضة والترفيه. معايير الفخامة والاستدامة كما أشار سعادة رئيس قطر للسياحة إلى أن قطر تترقب استضافة حزمة من الفعاليات الكبرى خلال السنوات المقبلة أبرزها بطولة كأس العالم لكرة القدم تحت سن الـ 17 هذا العام، فضلا عن كأس العالم لكرة السلة في عام 2027، واستضافة الألعاب الآسيوية عام 2030، مشددا على التزام دولة قطر بمعايير الفخامة والاستدامة ودمجها في كل مشروع يتم إعداده، حيث يرتكز عدد من المشاريع على ذلك مثل منتجع راس أبو عبود، ومركز قطر الوطني للمؤتمرات (المركز الأول في المنطقة) الذي حصل على ترخيص في الاستدامة والفخامة في نفس الوقت، إضافة إلى مشيرب قلب الدوحة الذي تم تصميمه أيضا بشكل فخم، صديق للبيئة.


جريدة الوطن
منذ 4 أيام
- أعمال
- جريدة الوطن
تنفيذ «54» مشروعاً ضمن الاستراتيجية السياحية
شارك سعادة السيد سعد بن علي الخرجي، رئيس قطر للسياحة، في جلسة حوارية رفيعة المستوى بعنوان «السياحة تحت الأضواء» ضمن فعاليات النسخة الخامسة من منتدى قطر الاقتصادي 2025. أدارت الجلسة الإعلامية جومانا برتشيتشي، مقدمة برامج – تليفزيون بلومبرغ، وشارك فيها أيضًا سيباستيان بازان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة أكور. وركّز النقاش على أبرز القضايا التي تشكّل ملامح السياحة العالمية، مثل الفخامة والاستدامة، والمرونة الاقتصادية، والسياحة العلاجية، والاتجاهات الجديدة في الأسواق. وخلال الجلسة، أعلن سعادة السيد سعد بن علي الخرجي أن قطاع السياحة أسهم بمبلغ 55 مليار ريال قطري في الناتج المحلي الإجمالي للدولة خلال عام 2024، أي ما يعادل 8 % من إجمالي الناتج الاقتصادي، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 14 % مقارنة بعام 2023. وأكد سعادته أن قطر تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف استراتيجية السياحة 2030 المتمثل في مساهمة القطاع السياحي بنسبة 12 % من الناتج المحلي الإجمالي، مما يبرز الدور المتنامي للسياحة في دعم جهود التنويع الاقتصادي الوطني. كما أشار سعادته إلى أن عام 2024 شهد وصول 5 ملايين زائر دولي إلى دولة قطر، بزيادة سنوية قدرها 25 %، فيما بلغ إجمالي الإنفاق السياحي داخل الوجهة نحو 40 مليار ريال قطري، كما حقق قطاع الضيافة إنجازًا مهمًا أيضًا، حيث تم بيع 10 ملايين ليلة فندقية خلال العام. وخلال مشاركته في الجلسة الحوارية، سلط سعادة رئيس قطر للسياحة الضوء على التحول العالمي في الطلب السياحي نحو تجارب ترتكز على أسلوب الحياة والهدف، مثل الملاذات الصحية، والتجارب الثقافية، والرحلات الفاخرة. وأشار إلى أن المسافرين باتوا يولون أهمية متزايدة للتجارب الفريدة، مثل الإقامة المصممة حسب الطلب، واستكشاف تجارب الطعام، والأنشطة الثقافية، وذلك على حساب الإنفاق المادي التقليدي. وأكد أن الاستراتيجية السياحية لدولة قطر تنسجم مع هذه التوجهات، حيث تركز على ستة مجالات طلب عالية الإمكانات، وتعمل على تنفيذ 54 مشروعًا استراتيجيًا في مجالات تطوير المنتجات، والتنظيم، وتعزيز تجربة الزوار. كما تناول سعادته فرص التعاون الإقليمي المتنامية، والسياحة العلاجية، وجذب الاستثمارات، مشيرًا إلى مبادرات مشتركة مع المملكة العربية السعودية وأبوظبي، وتحسين الربط الجوي مع الصين، وتكامل العروض القطرية في مجالي الصحة والعافية. كما استعرض مشاريع تطويرية رئيسية من بينها مشروع سميّسمة السياحي بقيمة 20 مليار ريال قطري، وتوسعة مطار حمد الدولي، بما يعزز من مكانة قطر كوجهة عالمية رفيعة المستوى، مستدامة وتنافسية. يعقد منتدى قطر الاقتصادي 2025 تحت شعار «الطريق إلى 2030: تحوُّل الاقتصاد العالمي»، وجمع عددًا من قادة العالم لمناقشة محاور رئيسية شملت الجغرافيا السياسية، والتكنولوجيا، وأمن الطاقة، والاستثمار، ومستقبل الرياضة والترفيه.


صحيفة سبق
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
زيادة : مجموعة أكور العالمية تواصل التوسع في السوق السعودي و90 فندقًا في محفظتنا حتى 2030
أكدت مايا زيادة، مسؤولة تطوير فنادق أكور في الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا، أن المجموعة تواصل خطط التوسع بقوة في مختلف مناطق المملكة، حيث تسعى لتعزيز حضورها من خلال افتتاح فنادق جديدة تنتمي إلى فئات متنوعة تشمل الفنادق المميزة، والمتوسطة، والاقتصادية. وأوضحت زيادة أن مهمة عملها تتركز على تطوير شبكة فنادق أكور في السعودية والمنطقة، مشيرة إلى أن المجموعة تشغّل حاليًا 45 فندقًا داخل المملكة، وتعمل على تطوير 44 فندقًا إضافيًا من المقرر افتتاحها بحلول عام 2030، مما يعكس التزام الشركة برؤية المملكة الطموحة في مجال السياحة والخدمات. كما أشارت إلى أن علامات أكور الفندقية تتوزع على عدة فئات، من بينها الفئة المميزة التي تضم فنادق مثل سوفتيل وموفنبيك وغيرها، والفئة المتوسطة التي تشمل نوفوتيل كولكشن وترايب، بالإضافة إلى الفئة الاقتصادية المتمثلة في فنادق إيبيس والعلامات التابعة لها، وجميعها موجودة حاليًا في السوق السعودي. وقالت زيادة إن المجموعة تركز على التوسع في مدن محورية مثل الرياض وجدة نظرًا لجاذبيتها لرجال الأعمال والزوار، كما تولي اهتمامًا خاصًا بمفهوم الإقامة طويلة الأمد عبر مشروعات مثل ترايب وترايب ليفنج، التي سيتم إطلاق أولها في الرياض داخل مشروع كينج سلمان بارك بالشراكة مع نايف الراشد. وأضافت أن التوسع لا يقتصر على المدن الكبرى، بل يشمل مناطق استراتيجية أخرى مثل حائل وأبها، حيث تعمل أكور على تطوير الفنادق الاقتصادية والمتوسطة بالتعاون مع شركة "أمساك"، وقد بدأت هذه الشراكة بالفعل بافتتاح أول فندق تحت اسم "ميركيور خميس مشيط" الذي تم افتتاحه هذا الشهر. وأكدت زيادة أن الفندق الجديد يعكس روح المدينة التي يحتضنها من خلال التصاميم الداخلية والمطاعم المحلية التي تعكس الهوية الثقافية للمنطقة، مشيرة إلى أن "ميركيور خميس مشيط" هو بداية سلسلة من 18 فندقًا تعمل أكور على إطلاقها ضمن هذه الاستراتيجية خلال السنوات المقبلة.