أحدث الأخبار مع #إدارة_المشاريع

أخبار السياحة
منذ 8 ساعات
- أعمال
- أخبار السياحة
وزير الإسكان السعودى : رؤية 2030 ترسم مستقبلا يعيد صياغة الوضع الاقتصادي
كتب ممدوح شحاتة: قال ماجد بن عبدالله الحقيل وزير البلديات والإسكان السعودى ، إن رؤية المملكة 2030 جاءت لترسم مستقبلا طموحا يعيد صياغة الواقع الاقتصادي والاجتماعي والتنموي، ومن أجل تحويل هذه الرحلة وهذه الرؤية إلى واقع ملموس فإن إدارة المشاريع لم تعد خيارا تنفيذيا فحسب بل أصبحت تمثل منهجا استراتيجيا وأداة أساسية لقيادة التغيير وتحقيق الأثر المستدام. وكشف الحقيل، أن أكثر من 133 ألف منشأة تعمل في قطاع التشييد بالمملكة، والذي يضم خبرات تسهم في بناء واقع جديد وتشكيل مدنا ذكية وتعزيز التنمية المتكاملة، مبينا أن هذا الحراك لا يكتمل دون إدارة المشاريع تبدأ من الإنسان وتركز على التخطيط وان أكثر من 1.6مليون فرد يشاركون يوميا في بناء واقع جديد ومدن ذكية وتنمية متكاملة. وأضاف الحقيل: 'نرى اليوم دورا متناميا لمجلس إدارة المشاريع الوطنية الذي يعمل على توحيد الجهود ورفع كفاءة الأداة عبر حوكمة المبادرات والمشاريع الكبرى في المملكة، ويلعب مكتب المشاريع الحكومية دورا محورا في تعزيز ممارسة التخطيط والمتابعة والحوكمة على مستوى الجهات الحكومية مما يسهم في تحسين جهود التنفيذ وضمان الاتساق مع الأهداف الوطنية. وتابع: 'نحن نشهد مرحلة تتسارع فيها التغيرات وتنمو فيها المدن وتتعاظم التحديات وتتسع التطلعات، وفي قلب هذا الحدث تقف إدارة المشاريع كمحرك لإعادة تشكيل المساحات وتلبية الاحتياجات وتعزيز الاستدامة في كل قرار يتخذ.. في قطاع الإسكان والبلديات نصمم المشاريع لنلبي حلم العائلة ونعيد الطمأنينة لساكني الأحياء وصناعة فرصا تسهم في رفع جودة الحياة ومن هنا نخطط بوعي ونبني بتكامل ونركز على الإنسان في كافة مراحله'. وأشار الوزير، إلى أن وضوح الأهداف وحدها لا يكفي في مشهد تتعد فيه الجهات وتتداخل فيه الأدوار، لذلك أصبح الابتكار ضرورة في إدارة المشاريع؛ لابتكار أنظمة مرنة تستجيب بفاعلية وتحفز التجديد وتوازن بين الامتثال والتطوير وتحول الحوكمة إلى عنصر تمكين. وأنهى كلمته قائلا: 'إن إدارة المشاريع اليوم أصبحت أكثر ذكاء وأعلى قدرة على التنبؤ والتخطيط والاستجابة كما تمنح فرق العمل وضوحا في المسار وسرعة في الإنجاز والتزام في الأداء.. نأمل أن تكون إدارة المشاريع وسيلة لبناء وطن قوي ومؤسسات مرنة واقتصاد متنوع ومستدام كما أرادته القيادة الرشيدة'. جاء ذلك خلال كلمته في فعاليات النسخة الرابعة من المنتدى العالمي لإدارة المشاريع، الذي انطلق في الرياض بمشاركة خبراء من أكثر من 100 دولة، تحت شعار 'الجيل القادم لإدارة المشاريع: القدرة البشرية، قوة العمليات، قوة التكنولوجيا'، وذلك تأكيدًا على الدور الريادي للمملكة في تطوير منظومة إدارة المشاريع، وتعزيز الابتكار والاستدامة، على المستوى المحلي والعالمي ويمثل المنتدى الذي يستمر 3 أيام منصةً رائدةً على مستوى المنطقة والعالم، حيث يجتمع قادة الفكر والممارسين والخبراء من أكثر من 100 دولة؛ لمناقشة مستقبل إدارة المشاريع، وتسليط الضوء على أحدث الابتكارات والمنهجيات، وتعزيز مكانة المملكة وجهة عالمية لقيادة التحول في هذا المجال الحيوي. ويستضيف المنتدى مجموعة من الخبراء والمتحدثين الدوليين، ويعدّ فرصةً استثنائية لمناقشة أبرز الممارسات والمستجدات في إدارة المشاريع بمختلف القطاعات، إضافة إلى كونه منصة لتبادل الآراء والرؤى حول تحقيق نجاح أكبر للمشروعات، من خلال تمكين القدرات البشرية، وتعزيز العمليات، وتوظيف التكنولوجيا الحديثة. ويستهدف المنتدى المتخصصين في القطاعين الحكومي والخاص، والشركات الهندسية والمقاولات، ورواد الأعمال، والاستشاريين، ومديري مكاتب إدارة المشاريع، والمهنيين الشباب، وكل من يسهم في صياغة مستقبلٍ أكثر فاعلية واستدامة لعالم المشاريع.


مباشر
منذ 9 ساعات
- أعمال
- مباشر
تقرير: السعودية بحاجة إلى 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035
الرياض – مباشر: كشف تقرير فجوة المواهب في إدارة المشاريع العالمية الصادر عن معهد إدارة المشاريع (PMI)، أن العالم قد يحتاج لما يصل إلى 30 مليون متخصص جديد في إدارة المشاريع بحلول عام 2035، وإلى 1.8 مليون متخصص في منطقة الشرق الأوسط وحدها؛ حيث تأتي هذه الحاجة الملحة إلى الكوادر المتخصصة في إدارة المشاريع مع انتقال العالم إلى عصرٍ يتسم بضبابية المشهد الاقتصادي والاضطرابات والتحولات الرقمية. وأظهر التقرير، أن المملكة العربية السعودية قد تشهد أعلى معدل نمو في الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة، بنسبة تصل إلى 45.9%؛ وهو أمر طبيعي في ضوء جهودها المتسارعة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني. وأفاد التقرير، بأنه من المتوقع أن تحتاج المملكة إلى نحو 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035؛ لسد حاجتها من هذه المواهب ودعم تنفيذ مشاريعها التطويرية الكبرى. وبدوره، قال هاني الشاذلي، المدير التنفيذي لمعهد إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تقف على أعتاب تحول غير مسبوق تقوده الأجندات الوطنية الطموحة وعدد من أكثر المشاريع الضخمة طموحاً على مستوى العالم؛ وهو ما سيجعل المنطقة بحاجة إلى نحو 1.8 مليون متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035. وأضاف الشاذلي: "نلتزم في معهد إدارة المشاريع بتزويد الأفراد والمؤسسات بالمهارات اللازمة لتنفيذ مشاريع عالية التأثير وتواكب المستقبل؛ وذلك من خلال الارتقاء بالمواهب المحلية، وتبني الابتكار، وتمكين النجاح الاستراتيجي على المدى الطويل. ونهدف بذلك إلى مساعدة المنطقة على تحقيق أهدافها الطموحة وإرساء معيار عالمي في التنمية المستدامة والتميز". ويبلغ عدد متخصصي إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حالياً نحو 1.3 مليون متخصص؛ أي أن تنامي الطلب عليهم سيخلق فجوة تصل إلى 600 ألف متخصص؛ بحسب التقرير. وتضم القوى العاملة العالمية اليوم نحو 40 مليون متخصص في إدارة المشاريع، في حين يصل عدد مطوري البرمجيات إلى حوالي 25 مليونا وكوادر التمريض إلى قرابة 30 مليوناً؛ وهو ما يعكس انتشار وأهمية مهنة إدارة المشاريع. وتتماشى توقعات تقرير معهد إدارة المشاريع مع تقرير مستقبل الوظائف 2025 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يؤكد على أهمية منصب مدير المشاريع كمحفز رئيسي لنمو صافي عدد الوظائف بحلول عام 2030، ويصنف هذه المهنة في المرتبة الـ 12 ضمن قائمة أسرع الوظائف نمواً على مستوى العالم. وأشار التقرير، إلى أن الأسواق عالية النمو تشهد تحولات سريعة مدفوعة باحتياجات عديدة ملحة تتراوح من توسيع البنية التحتية إلى تسريع مسار الرقمنة؛ مما يعزز بدوره أهمية كفاءات إدارة المشاريع في ترجمة الطموحات المعقدة إلى نتائج ملموسة. ونوه التقرير، بأنه في المقابل تواجه الاقتصادات المتقدمة تحديات متزايدة مع تقاعد متخصصي إدارة المشاريع المتمرسين، وعجز نماذج تنفيذ المشاريع عن مواكبة التطور في متطلبات الأعمال وبالتالي، فإن المؤسسات التي تستثمر اليوم في مواهب إدارة المشاريع الحديثة سترجح الكفة لصالحها في المستقبل. وأكد التقرير، أن المشاريع هي أساس المستقبل؛ لكن العالم يواجه تحدياً كبيراً يتمثل في نقص الكفاءات المتخصصة في إدارة المشاريع، ومع تزايد الحاجة إلى هذه المهارات عبر مختلف القطاعات والمناطق الجغرافية، سيكون لكفاءات إدارة المشاريع التي تمتلك قدرات تتجاوز التنفيذ لتقدم مشاريع ذات قيمة عالية وتأثير طويل الأمد، دور محوري كشركاء لا غنى عنهم للإدارة العليا في أي شركة، وركناً أساسياً في تحقيق التحولات الكبرى حول العالم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الرياض
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الرياض
أمين الشرقية: إدارة المشاريع ركيزة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وتعزيز كفاءة المدن الذكية
أكد أمين المنطقة الشرقية، المهندس فهد الجبير، خلال كلمته في المنتدى العالمي لإدارة المشاريع (GPMF 2025) بمدينة الرياض، إن المشاريع أصبحت من الممكنات الرئيسية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيرًا إلى أن المنتدى يمثل منصة دولية رائدة تجمع نخبة من الخبراء والمهنيين لصياغة مستقبل أكثر فاعلية واستدامة لهذه المهنة الحيوية. وأوضح أن أمانة المنطقة الشرقية تبنّت نهجًا يرتكز على ركيزتين جوهريتين: الابتكار والتحول الرقمي، بهدف تعظيم الأثر التنموي، وتحقيق كفاءة المشاريع وبناء مدن المستقبل. وقد ساهم دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات في دورة حياة المشاريع في رفع كفاءة الإنجاز وتسريع التنفيذ وتوجيه الموارد بكفاءة. وأشار إلى أن الأمانة أطلقت مجموعة من المبادرات النوعية باستخدام أدوات ومنهجيات مؤسسية متقدمة (PMO)، ما عزز من جودة القرارات والحوكمة والشفافية. وتُعد مدينة الخبر نموذجًا وطنيًا رائدًا في هذا السياق، حيث حققت إنجازًا نوعيًا بحلولها في المرتبة 61 عالميًا بين أكثر من 140 مدينة ضمن مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025. وفي ختام كلمته، دعا الأمين الكوادر الوطنية في القطاع البلدي للاستمرار في الريادة واستشراف الفرص وتحويل كل مشروع إلى قصة نجاح مستدامة، لافتا إلى أن المشاريع لم تعد مجرّد عقود تنفيذ بل أدوات لتشكيل المستقبل، ومصدرًا للإلهام وصناعة التغيير.


مباشر
منذ 12 ساعات
- أعمال
- مباشر
وزير الإسكان: أكثر من 133 ألف منشأة تعمل بقطاع التشييد في السعودية
الرياض – مباشر: رعى وزير البلديات والإسكان، ماجد الحقيل، فعاليات النسخة الرابعة من المنتدى العالمي لإدارة المشاريع، الذي انطلق في الرياض بمشاركة خبراء من أكثر من 100 دولة، تحت شعار "الجيل القادم لإدارة المشاريع: القدرة البشرية، قوة العمليات، قوة التكنولوجيا"؛ وذلك تأكيداً على الدور الريادي للمملكة في تطوير منظومة إدارة المشاريع، وتعزيز الابتكار والاستدامة، على المستوى المحلي والعالمي. وقال الحقيل، خلال مشاركته في المنتدى، إن رؤية المملكة 2030 جاءت لترسم مستقبلاً طموحاً يعيد صياغة الواقع الاقتصادي والاجتماعي والتنموي، ومن أجل تحويل هذه الرحلة وهذه الرؤية إلى واقع ملموس فإن إدارة المشاريع لم تعد خياراً تنفيذياً فسحب بل أصبحت تمثل منهجاً استراتيجياً وأداة أساسية لقيادة التغيير وتحقيق الأثر المستدام. وأضاف الحقيل: "نرى اليوم دوراً متنامياً لمجلس إدارة المشاريع الوطنية الذي يعمل على توحيد الجهود ورفع كفاءة الأداة عبر حوكمة المبادرات والمشاريع الكبرى في المملكة، ويلعب مكتب المشاريع الحكومية دوراً محورياً في تعزيز ممارسة التخطيط والمتابعة والحوكمة على مستوى الجهات الحكومية مما يسهم في تحسين جهود التنفيذ وضمان الاتساق مع الأهداف الوطنية. وتابع: "نحن نشهد مرحلة تتسارع فيها التغيرات وتنمو فيها المدن وتتعاظم التحديات وتتسع التطلعات، وفي قلب هذا الحدث تقف إدارة المشاريع كمحرك لإعادة تشكيل المساحات وتلبية الاحتياجات وتعزيز الاستدامة في كل قرار يتخذ.. في قطاع الإسكان والبلديات نصمم المشاريع لنلبي حلم العائلة ونعيد الطمأنينة لساكني الأحياء وصناعة فرص تسهم في رفع جودة الحياة ومن هنا نخطط بوعي ونبني بتكامل ونركز على الإنسان في كافة مراحله". وأشار الوزير، إلى أن وضوح الأهداف وحدها لا يكفي في مشهد تتعد فيه الجهات وتتداخل فيه الأدوار؛ لذلك أصبح الابتكار ضرورة في إدارة المشاريع؛ لابتكار أنظمة مرنة تستجيب بفاعلية وتحفز التجديد وتوازن بين الامتثال والتطوير وتحول الحوكمة إلى عنصر تمكين. وكشف الحقيل، أن أكثر من 133 ألف منشأة تعمل في قطاع التشييد بالمملكة، والذي يضم خبرات تسهم في بناء واقع جديد وتشكيل مدن ذكية وتعزيز التنمية المتكاملة، مبيناً أن هذا الحراك لا يكتمل دون إدارة المشاريع تبدأ من الإنسان وتركز على التخطيط الواعي والقدرة على التكيف مع المتغيرات. وأنهى كلمته قائلاً: "إن إدارة المشاريع اليوم أصبحت أكثر ذكاء وأعلى قدرة على التنبؤ والتخطيط والاستجابة كما تمنح فرق العمل وضوحاً في المسار وسرعة في الإنجاز والتزام في الأداء.. نأمل أن تكون إدارة المشاريع وسيلة لبناء وطن قوي ومؤسسات مرنة واقتصاد متنوع ومستدام كما أرادته القيادة الرشيدة". ويمثل المنتدى الذي يستمر 3 أيام منصةً رائدةً على مستوى المنطقة والعالم، حيث يجتمع قادة الفكر والممارسين والخبراء من أكثر من 100 دولة؛ لمناقشة مستقبل إدارة المشاريع، وتسليط الضوء على أحدث الابتكارات والمنهجيات، وتعزيز مكانة المملكة وجهة عالمية لقيادة التحول في هذا المجال الحيوي. ويستضيف المنتدى مجموعة من الخبراء والمتحدثين الدوليين، ويعدّ فرصةً استثنائية لمناقشة أبرز الممارسات والمستجدات في إدارة المشاريع بمختلف القطاعات، إضافة إلى كونه منصة لتبادل الآراء والرؤى حول تحقيق نجاح أكبر للمشروعات، من خلال تمكين القدرات البشرية، وتعزيز العمليات، وتوظيف التكنولوجيا الحديثة. ويستهدف المنتدى المتخصصين في القطاعين الحكومي والخاص، والشركات الهندسية والمقاولات، ورواد الأعمال، والاستشاريين، ومديري مكاتب إدارة المشاريع، والمهنيين الشباب، وكل من يسهم في صياغة مستقبلٍ أكثر فاعلية واستدامة لعالم المشاريع. وشهد المنتدى تنظيم عددٍ من الجلسات الرئيسة وورش عمل متخصصة، تغطي بدورها عدة محاور تشمل: الذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي، والاستدامة، وسلسلة القيمة العالمية، وبناء الكفاءات القيادية للمستقبل، إلى جانب معرض تفاعليّ وفعاليات تكريمية وتوقيع عددٍ من الكتب. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا ترشيحات:


عكاظ
منذ يوم واحد
- أعمال
- عكاظ
أطلقه وزير البلديات في الرياض.. 100 دولة و120 متحدثاً في منتدى GPMF
تابعوا عكاظ على أطلق وزير البلديات والإسكان ماجد الحقيل، أعمال منتدى إدارة المشاريع العالمي GPMF) 2025)؛ الذي تستضيفه العاصمة الرياض، بحضور نخبة من المتخصصين والخبراء وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم، بحضور أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير. وأوضح الحقيل أن إدارة المشاريع أصبحت اليوم منهجاً استراتيجيّاً وأداة أساسية لقيادة التغيير وتحقيق الأثر المستدام، ولم تعد خياراً تنفيذيّاً فحسب. وأشار إلى أن مجلس المشاريع الوطنية يؤدي دوراً متنامياً في توحيد الجهود ورفع كفاءة الأداء، فيما تسهم مكاتب إدارة المشاريع الحكومية في تعزيز ممارسات التخطيط والمتابعة والحوكمة، بما يضمن جودة التنفيذ واتساقه مع الأهداف الوطنية. ونوّه الحقيل بأهمية دور إدارة المشاريع في تشكيل المستقبل، وأن نجاح هذا النهج يتطلب وضوحاً في الأهداف، وأنظمة مرنة، وابتكاراً في التخطيط، وتكاملاً في الأدوار بين مختلف الجهات. مبيناً أن قطاع التشييد في المملكة يضم أكثر من 133 ألف منشأة وأكثر من 1.6 مليون فرد يشاركون يوميّاً في بناء واقع جديد ومدن ذكية وتنمية متكاملة. مشيراً إلى أن إدارة المشاريع تمنح المؤسسات قدرة أكبر على التنبؤ، والاستجابة، والتنفيذ برشاقة، وتُسهم في تحسين الأداء ورفع جودة الإنجاز. يشار إلى أن منتدى إدارة المشاريع العالمي GPMF) 2025) من الفعاليات الدولية البارزة في هذا المجال، ويجمع أكثر من 13 ألف مختص ومهتم من أكثر من 100 دولة، ويضم 120 متحدثاً دوليّاً، ويُقام خلاله 60 جلسة حوارية و16 ورشة تدريبية، ما يعكس المكانة التي تحتلها المملكة في قيادة التحولات التنموية والمؤسسية على المستوى العالمي. أخبار ذات صلة الوزير الحقيل متجولاً في منتدى إدارة المشاريع العالمي GPMF 2025. (واس)