أحدث الأخبار مع #إذاعة


ET بالعربي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- ET بالعربي
عبر الأثير
تدور أحداث مسلسل عبر الأثير في إطار دراما اجتماعية مؤثرة تلامس مشاعر ووجدان المشاهد، من خلال شخصية أثير، شابة في الثلاثينات من عمرها تعمل مذيعة في إذاعة محلية، تبدو أثير أمام الناس امرأة قوية، واثقة، وحيوية، تنشر الطاقة الإيجابية بصوتها الدافئ وكلماتها المحفزة، لكنها في الحقيقة تحمل في أعماقها جرحًا عميقًا لم يندمل. خلف الميكروفون، هناك فتاة اقتُلعت من دفء حضن والديها في سن مبكرة، وعايشت ماضياً قاسيًا شكّل ملامح شخصيتها الحالية، وبينما تحاول أن تُبقي صوتها أداة لبث الأمل في الآخرين، تصارع في الخفاء آلامها الشخصية وتساؤلات لم تجد لها إجابة بعد.


الرياض
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
على البالالبقاء للأصدق إعلامياً.!
قبل أيام طلبت مني لمشروع تخرجها طالبة بقسم الاعلام مقال يتحدث عن البودكاست والإذاعة، كانت تتوقع كونها من الجيل الجديد، ان مقالتي سيكون مضمونها نهاية الإذاعة، فكان عنوان المقال: "هل خطف البودكاست أثير الإذاعة؟"، ولخصته بجملة "إن البودكاست لم يُنهِ الإذاعة، بل ذكّرها أن الزمن تغيّر"، ولكن بعد ذلك ولنقاش أكبر ولسؤال أعمق تسائلت: هل ستنتهي الوسائل الإعلامية التي لم تعد على هوى الجيل الجديد ومنهم "الطالبة التي ستتخرج في زمن الاعلام الجديد والمختلف"؟ هل من بديل سيزيح الآخر؟ وهل الإعلام، ككل، ماضٍ إلى زوال كما يروّج البعض؟ الإجابة المنطقية والتي عاصرناها اعلامياً، هي ان الإعلام مرن وسريع التحول، فخلال السنوات الخمس الأخيرة، شهدنا اختفاء أسماء إعلامية عالمية كانت يومًا تصنع الحدث، لكن بالمقابل، شاهدنا ولادة مئات المنصات الصوتية، المصورة، والنصية، التي تخاطب الفرد لا الجمهور، والتي تصنع رأيًا عامًا من غرفة تسجيل صغيرة. والجميل ان لدينا بالسعودية، المشهد يختلف، كوننا نعيش تحولات إعلاميًة كبيرة، فعلى سبيل المثال عدد مستمعي البودكاست تجاوز "11" مليون سعودي في 2024، ومتوسط ساعات استهلاك المحتوى الرقمي ارتفع إلى تسع ساعات يوميًا للفرد، وهو رقم يضعنا في صدارة المشهد العربي، ليس كمستهلكين فقط، بل كمنتجين ومؤثرين. الواقع يقول ان الجمهور لم يتخلّ عن الإعلام، بل عن بعض من لم يُجدد أدواته، من استمر بصورة تقليدية، فالإذاعة التي لم تساير التحول الرقمي، لم تجد جمهوراً، والقناة التلفزيونية التي بقيت تبث النشرات بأسلوب التسعينيات، لم تعد تُتابعن والصحفي الذي لم يغادر مكتبه إلى آفاق الاعلام الجديد وتطوراته التكنولوجية، لم يعد موجوداً. وبطبيعة الحال التحول الإعلامي الذي نعيشه يجب ان لا يتعدى القيم التي تربينا عليها، لا يعني الانسلاخ والفوضى كالذي حدث من الكثيرين ممن ساعدتهم الظروف ليشتهروا كمؤثرين، لهذا نجد وسائل إعلامية شهيرة وكبرى مثل BBC وNPR وغيرها، لم تُغلق محطاتها، بل أنشأت أذرع بودكاست ومحتوى رقمي يعيد تعريف دورها أمام جمهور مختلف، وهذا التوجه العالمي ولله الحمد نعيشه كسعوديين، كون المحتوى الرقمي يحظى بدعم واستراتيجية واضحة ضمن رؤية 2030، لان الإعلام ليس صوتًا فقط، بل أداة وطنية لصناعة التأثير وإبراز الصورة. لذلك، وكما ذكرت ان "البودكاست جاء ليذكّر الإذاعة أن زمن البث تغيّر، لا ليُنهيها، وان كل وسيلة إعلامية جاءت لتذكّر الأخرى أن الجمهور تغيّر"، لابد ان نؤمن بحقيقة ان " البقاء اعلامياً، ليس للأعلى صوتًا.. بل للأصدق" لذلك الوسائل الإعلامية كالصحف والقنوات التلفزيونية التي طورت من ادواتها هي الأعلى صوتاً لمصداقيتها وجودة مخرجاتها والأهم احترامها للجمهور، فمن التجارب مهما بلغت تأثيرات المؤثرين وبعض وسائل الاعلام الجديد، نجد انه هناك سقطات كبرى تفضح توجهاتهم واحيانا خبراتهم الإعلامية والأمثلة كبيرة بهذا المجال.


الميادين
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
وسائل إعلام إسرائيلية: مراسل الشؤون الدبلوماسية في إذاعة "الجيش": ترامب قرر قطع التواصل بنتنياهو وقد يتغير ذلك لاحقاً لكن هذا هو الوضع حالياً
وسائل إعلام إسرائيلية: مراسل الشؤون الدبلوماسية في إذاعة "الجيش": ترامب قرر قطع التواصل بنتنياهو وقد يتغير ذلك لاحقاً لكن هذا هو الوضع حالياً


الرياض
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
الزميل راشد القعود يتلقى التهاني بمناسبة تعيينه مديراً عاماً لإذاعة "خزامى" الموسيقية
تلقى الزميل راشد بن محمد القعود التهاني والتبريكات من زملائه في الوسط الإعلامي والفني، بمناسبة صدور قرار هيئة الإذاعة والتلفزيون بتكليفه مديراً عاماً لإذاعة "خزامى"، الإذاعة الموسيقية الجديدة التي أطلقتها الهيئة مؤخراً، والمتخصصة في بث الأغاني والمحتوى الموسيقي. ويُعد القعود من الكفاءات الإعلامية البارزة، حيث عمل لسنوات طويلة مذيعاً في هيئة الإذاعة والتلفزيون، بالتوازي مع نشاطه الفني المستقل في مجال التلحين والإنتاج الموسيقي منذ عام 2011، وقدم خلال مسيرته عدداً من الأعمال الوطنية والعاطفية التي لاقت رواجاً وتقديراً في الأوساط الفنية. ويحمل تعيين القعود في هذا المنصب دلالة على توجه الهيئة للاستفادة من الخبرات الإعلامية والفنية المتكاملة، خاصة مع تنامي دور "خزامى" كمشروع طموح يسعى إلى دعم الأغنية السعودية، وتقديم محتوى موسيقي راقٍ يعكس الهوية الثقافية للمملكة ضمن مستهدفات التحول الإعلامي والثقافي. ويعكف القعود حالياً على تطوير خطة برامجية متكاملة للإذاعة، تتماشى مع التطلعات المرسومة لـ"خزامى" لتكون منبراً موسيقياً يجمع بين الأصالة والتجديد، ويعزز من الحضور الإبداعي للفن السعودي على مستوى المنطقة.