أحدث الأخبار مع #إيالزمير


أهل مصر
منذ 4 ساعات
- سياسة
- أهل مصر
رئيس الأركان الإسرائيلي يستدعي رئيس «الشاباك» الجديد
استدعى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير اللواء دافيد زيني إلى مكتبه اليوم الجمعة، بعد إعلان تعيينه رئيسا لجهاز الأمن العام "الشاباك". وجاء اللقاء بهدف التحقق مما إذا كان زيني قد أجرى مفاوضات أو اتصالات مع المستوى السياسي من دون علم رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، وذلك في أعقاب إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو عن التعيين بشكل مفاجئ، وفقًا لموقع «روسيا اليوم» الإخباري. وأكد بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي أن رئيس الأركان أنهى خلال الاجتماع إجراءات التقاعد العسكري المرتقبة لزيني في الأيام القليلة المقبلة، مُشددًا على أن أي تواصل بين ضباط الجيش الإسرائيلي والمستوى السياسي يتطلب موافقة مسبقة من رئيس أركان الجيش الإسرائيلي. وبحسب التعليمات العسكرية، يمنع الضباط من إجراء أي نقاشات مع الجهات السياسية دون إبلاغ رئيس أركان الجيش الإسرائيلي والحصول على موافقته المسبقة. وتم إبلاغ زمير بتعيين زيني في المنصب قبل دقائق فقط من الإعلان الرسمي، ولم يُشرك في عملية اتخاذ القرار، ما أثار تساؤلات حول مسار التعيين وشفافيته. وكان بنيامين نتنياهو، قد أعلن مساء الخميس تعيين زيني رئيسًا جديدًا لجهاز "الشاباك"، وذلك رغم قرار المحكمة العليا الذي اعتبر إقالة الرئيس الحالي للجهاز، رونين بار، غير قانونية.

مصرس
منذ 4 ساعات
- سياسة
- مصرس
رئيس الأركان الإسرائيلي يستدعي رئيس «الشاباك» الجديد
استدعى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير اللواء دافيد زيني إلى مكتبه اليوم الجمعة، بعد إعلان تعيينه رئيسا لجهاز الأمن العام "الشاباك". وجاء اللقاء بهدف التحقق مما إذا كان زيني قد أجرى مفاوضات أو اتصالات مع المستوى السياسي من دون علم رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، وذلك في أعقاب إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو عن التعيين بشكل مفاجئ، وفقًا لموقع «روسيا اليوم» الإخباري.اقرأ أيضًا| a href=" title="رئيس أركان إسرائيلي سابق يثير الجدل بدعوة ل"أسر" نتنياهو"رئيس أركان إسرائيلي سابق يثير الجدل بدعوة ل"أسر" نتنياهووأكد بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي أن رئيس الأركان أنهى خلال الاجتماع إجراءات التقاعد العسكري المرتقبة لزيني في الأيام القليلة المقبلة، مُشددًا على أن أي تواصل بين ضباط الجيش الإسرائيلي والمستوى السياسي يتطلب موافقة مسبقة من رئيس أركان الجيش الإسرائيلي.وبحسب التعليمات العسكرية، يمنع الضباط من إجراء أي نقاشات مع الجهات السياسية دون إبلاغ رئيس أركان الجيش الإسرائيلي والحصول على موافقته المسبقة.وتم إبلاغ زمير بتعيين زيني في المنصب قبل دقائق فقط من الإعلان الرسمي، ولم يُشرك في عملية اتخاذ القرار، ما أثار تساؤلات حول مسار التعيين وشفافيته.وكان بنيامين نتنياهو، قد أعلن مساء الخميس تعيين زيني رئيسًا جديدًا لجهاز "الشاباك"، وذلك رغم قرار المحكمة العليا الذي اعتبر إقالة الرئيس الحالي للجهاز، رونين بار، غير قانونية.اقرأ أيضًا| إعلام عبري: 950 طيارًا في جيش الاحتلال يعارضون الخدمة بعد استئناف حرب غزة


عكاظ
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة
تابعوا عكاظ على وسط تصاعد عمليات القصف الإسرائيلي على القطاع واستمرار الأزمة الإنسانية، أصدر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير اليوم (الأحد)، أوامر باستدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتعزيز العملية في غزة. وأوضح زمير، خلال زيارة إلى مقر «وحدة 13 للكوماندوز البحري»، أن الجيش يصدر خلال هذا الأسبوع عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لجنود الاحتياط من أجل تعزيز وتوسيع العمليات في غزة، موضحاً أن القوات ستعمل في مناطق إضافية وستدمر جميع البنى التحتية فوق الأرض وتحتها. وقال رئيس أركان الاحتلال: نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا وحسم المعركة ضد «حماس»، مضيفاً: سنواصل تعزيز البعد البحري من خلال عمليات خاصة في البحر وانطلاقاً من البحر، كجزء من القدرة الإستراتيجية للجيش. وأفاد موقع «واي نت» الإخباري بأن الاحتلال وضع خطة لاستدعاء 60 ألفاً من جنود الاحتياط في مختلف الوحدات وسيتم نشرهم على حدود إسرائيل مع لبنان وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا بذلك محل جنود نظاميين سيقودون هجوماً جديداً على غزة. أخبار ذات صلة فيما نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن مصادر عسكرية قولها إنه لا يزال من غير الواضح مدة خدمة جنود الاحتياط بموجب أوامر الاستدعاء الجديدة، لكن المصادر اكتفت بالقول إنها ستكون فترة طويلة. وأشارت الصحيفة إلى أن معظم جنود الاحتياط يتم استدعاؤهم ليحلوا محل الجنود الذين يُكملون خدمتهم العسكرية الإلزامية حالياً، الأمر الذي سيؤدي إلى إتاحة وحدات نظامية إضافية لتعزيز العمليات القتالية في قطاع غزة. قصف الإحتلال لغزة


معا الاخبارية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
الجيش الإسرائيلي يؤجل نشر تحديث شامل بشأن تحقيقاته في جرائم الحرب
القدس- معا- كشفت صحيفة جيروزاليم بوست أن الجيش الإسرائيلي أجّل للمرة الثانية إصدار تحديث رسمي واسع النطاق حول تحقيقاته في الانتهاكات وجرائم الحرب خلال الحرب الجارية في غزة، والذي كان من المفترض نشره في شباط/فبراير 2025. ويُتوقّع أن يستمر التأجيل لأشهر عدّة دون تحديد موعد دقيق. لم توضح الجهات الرسمية الإسرائيلية بشكل مباشر أسباب هذا التأخير، إلا أن الصحيفة أشارت إلى عدّة احتمالات: - تغييرات في القيادة العسكرية بعد تولي الجنرال إيال زمير منصب رئيس الأركان خلفًا لهرتسي هاليفي. - الدعم السياسي الأميركي المستمر من إدارة الرئيس دونالد ترامب، ما قلّل الضغط الداخلي لتبرير الانتهاكات. - استئناف العمليات العسكرية في غزة، مما قد يصعّب نشر تقارير بينما الجنود لا يزالون في الميدان. بحسب ما ورد، فإن الجيش أجرى أكثر من 1000 مراجعة أولية من خلال آلية تقصي الحقائق (FFA) بقيادة اللواء المتقاعد يوآف هار-إيفن. وقد نتج عن ذلك: - 85 تحقيقًا جنائيًا. - 220 تحقيقًا تأديبيًا. - أكثر من 50 من هذه التحقيقات تتعلق بوفاة محتجزين أو سوء معاملتهم، خصوصًا في منشأة "سديه تيمن" المؤقتة. - 6 جنود وضباط تم توجيه لوائح اتهام ضدهم بتهم تتعلق بإساءة معاملة محتجزين. - تحقيقات في قتل مدنيين بشكل غير مشروع، وسرقة ممتلكات فلسطينية أو الاستيلاء غير المعلن على أسلحة. - مقارنات مع حرب غزة 2014 التي شهدت فقط 300 مراجعة و32 تحقيقًا جنائيًا. الدمار في غزة و"خطة الجنرالات" اتهمت منظمات مثل Breaking the Silence الجيش الإسرائيلي باستخدام الجرافات لتدمير آلاف المباني بهدف إنشاء منطقة عازلة أمنية بعمق كيلومتر واحد داخل غزة. وقالت المنظمة إن 6200 مبنى تم تسويتها منذ كانون الثاني/يناير 2025. وتُربط هذه السياسة بـ"خطة الجنرالات"، وهي خطة غير معلنة رسمياً تهدف إلى زيادة الضغط على حماس عبر تدمير شامل للبنية التحتية في شمال القطاع، لدفعها إلى صفقة تبادل أسرى. حادثة منظمة المطبخ المركزي العالمي من المتوقع أن يتضمّن التحديث نتائج التحقيق في الهجوم الخاطئ الذي أدى إلى مقتل 7 من موظفي منظمة الإغاثة الدولية WCK في 1 نيسان/أبريل 2024، وقد يتم إصدار تقرير منفصل عنها إن لم تُدرج في التحديث العام.


الميادين
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
بعد نشر فيديو يكذب ادعاءاته.. "جيش" الاحتلال يتراجع عن روايته بشأن قتل المسعفين في رفح
بعد نشر صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مقطع فيديو، من هاتف أحد المسعفين، الذين عُثر عليهم في مقبرة جماعية في رفح، جنوبي غزة، تراجع "جيش" الاحتلال الإسرائيلي عن روايته الكاذبة، وبرّر كذبه بأنّه "غير متعمد"، فيما أقرّ بقتل المسعفين، على الرغم من أنّهم غير مسلحين، بذريعة أنّ جنوده "شعروا بالتهديد". ونقلت قناة "مكان" الإسرائيلية، السبت، أنّ "الجيش" الإسرائيلي سيعرض نتائج التحقيق في استهداف طواقم الإسعاف الشهر الماضي في رفح، غداً على رئيس الأركان إيال زمير. وثيقة دامغة وُجدت في هاتف المسعف الشهيد رفعت رضوان وهو أحد المسعفين الفلسطينيين الـ14 الذين أعدمهم الاحتلال في #رفح تفنّد رواياته المضللة..هكذا قتلهم الاحتلال عن سبق إصرار وترصد👇#غزة #فلسطين القناة الإسرائيلية، فقد قاد التحقيق قائد المنطقة الجنوبية في "الجيش" الإسرائيلي، يانيف عسور، وكشف تسلسل الأحداث في منطقة تل السلطان في رفح. ووفقاً للتحقيق، "ففد تحركت سيارات إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني في المنطقة بالتنسيق مع الجيش في تمام الساعة الـ16:00، وفي الساعة الـ16:30، وصلت مركبة تابعة لحماس مزودة بأضواء طوارئ زرقاء، فتعرضت لإطلاق نار من قوة تابعة لوحدة غولاني، ما أسفر عن مقتل أحد عناصر حماس واعتقال اثنين آخرين". وأضاف التحقيق أنّه بعد ذلك، ونحو الساعة 18:00، "وصلت قافلة مكوّنة من 4 سيارات إسعاف توقفت بالقرب من المركبة التي تم استهدافها، فشعر الجنود بأنّهم مهددون وظنوا أنّها محاولة اقتحام، على الرغم من أنّ المسعفين لم يكونوا مسلحين، ممّا دفعهم إلى فتح النار"، نافياً "وجود كذب متعمد". وفيما يتعلق بالادعاء غير الصحيح بأنّ سيارات الإسعاف كانت تسير دون أضواء طوارئ، والذي دحضه الفيديو الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، قال "الجيش" الإسرائيلي إنّ "قائد القوة أبلغ بعدم وجود أضواء" وعليه أطلقت النيران، مقراً بـ"وجود فجوة في التقارير". 5 نيسان 5 نيسان وفي وقتٍ سابق اليوم، نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مقطع فيديو، من هاتف أحد المسعفين، الذين عُثر عليهم في مقبرة جماعية في رفح، جنوبي غزة، تضمّن مشاهد تُفنّد الرواية الإسرائيلية بشأن المجزرة. وبحسب الصحيفة الأميركية، فإنّ الفيديو يُظهر بوضوح سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كان على متنها عناصر الإسعاف والدفاع المدني الـ14، مشيرةً إلى أنّ مصابيح الطوارئ في المركبات كانت مشغّلة لحظة استهدافها من جانب القوات الإسرائيلية. لماذا عمدت "إسرائيل" إلى استهداف سيارات المسعفين في #غزة؟المحلل السياسي والخبير بالقانون الدولي فرانك رومانو في #المشهدية وأوضحت "نيويورك تايمز" أنّها حصلت على الفيديو من دبلوماسي كبير في الأمم المتحدة، وأنّها تحققت من موقعه وتوقيته. وأضافت الصحيفة أنّ صوت المسعف يُسمع في الفيديو وهو يردد الشهادة في أثناء إطلاق النار. كما نقلت عن نبال فرسخ، المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، قولها إنّ المسعف، الذي صوّر الفيديو، كانت عليه آثار الإصابة برصاصة في رأسه. ويُكذّب الفيديو رواية الاحتلال، والتي ادّعت أنّ المركبات كانت "تتحرك بصورة مريبة" من دون تشغيل الأضواء أو إشارات الطوارئ. يُذكر أنّ المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة كانت أكّدت ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي جريمة إبادة جماعية بحق طواقمها في رفح جنوبي القطاع، يوم الأحد، في الـ 23 من آذار/مارس الماضي، والتي أدّت إلى استشهاد عدد من طواقمها والهلال الأحمر الفلسطيني. وأشارت المديرية إلى أنّ هذه الجريمة تسببت بتدمير مركبة إسعاف الدفاع المدني الوحيدة في محافظة رفح، ومركبة الإطفاء الوحيدة الخاصة بمنطقة تل السلطان. وكشفت أنّ العثور على الجثامين تم بعد 8 أيام، وكانت مدفونة على بعد نحو 200 متر عن مكان مركباتهم، التي تم تدميرها أيضاً، وكانت بعض الجثامين مكبلة الأيدي، وعلامات الرصاص ظاهرة في الصدر والرأس، وأحدهم مقطوع الرأس، وبعضهم تغيرت معالمه، وكانت أشلاءً مقطعة