logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتجار_بالبشر

كاسي تشهد ضد ديدي: "كان يركلني على رأسي ويبتزّني بفيديوهات"
كاسي تشهد ضد ديدي: "كان يركلني على رأسي ويبتزّني بفيديوهات"

ET بالعربي

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • ET بالعربي

كاسي تشهد ضد ديدي: "كان يركلني على رأسي ويبتزّني بفيديوهات"

في تطوّر صادم داخل أروقة المحكمة الفيدرالية، أدلت كاساندرا فينتورا Cassie Ventura المعروفة بإسم "كاسي" بشهادتها يوم الثلاثاء ضد شون ديدي كومبس Sean Diddy Combs في قضية الاتجار بالبشر لأغراض جنسية، وسط متابعة إعلامية واسعة في نيويورك New York. وحضر زوجها، أليكس فاين Alex Fine، الجلسة لدعمها من مقاعد الجمهور، فيما وصفت شهادتها بأنها "مفصلية" في مسار المحاكمة. كاسي : "كان يركلني على رأسي" بدأت كاسي روايتها بتفاصيل مرعبة عن العلاقة التي جمعتها بديدي Diddy، مشيرة إلى أن الخلافات الصغيرة بينهما كانت تتصاعد لتتحول إلى عنف جسدي شديد. وقالت أمام المحكمة ما معناه: "كان يدفعني، يجرّني، يركلني، ويدوس على رأسي إذا سقطت." "فريك أوفس" Freak-Offs تحت التهديد وحين سُئلت عن مفهوم "فريك أوفس" Freak-Offs، أوضحت فينتورا Cassie أنها كانت تتضمن استئجار مرافِق رجالي وإقامة تجربة غير أخلاقية غريبة لصالح كومبس Combs، تحت إشرافه المباشر. وأكدت أنها كانت تشارك في هذه الأفعال رغماً عنها، لأنها كانت تحبه وتخشى من إثارة غضبه. وأضافت: "لم أكن أشعر أن لديّ خياراً. كنت خائفة من أن أقول له (لا). كان يتحكم في معظم تفاصيل حياتي." كما اتهمته بابتزازها بمقاطع فيديو توثق هذه الممارسات، مهدداً إيّاها باستخدامها ضدها. وقالت: "كان لديّ دائماً إحساس في الخلفية أنني قد أتعرّض للأذى على يده. شون شخصية ساحرة جداً، لكنه أيضاً مسيطر، ومن الصعب التمييز بين ما أحتاجه وما يريده." من الدعوى المدنية إلى المحكمة الجنائية يُذكر أن كاسي فينتورا ، التي كانت حبيبة سابقة لديدي وموقعة سابقاً على شركته الموسيقية، قد فجّرت القضية أول مرة في 2023 عندما رفعت دعوى تتهمه فيها بالاعتداء والإكراه على ممارسات جنسية مهينة خلال حفلات خاصة. وعلى الرغم من تسوية القضية خلال 24 ساعة، إلا أنها فتحت الباب أمام سيل من الشكاوى المماثلة ودفعت السلطات الفيدرالية لإطلاق تحقيق أوسع. تقرير سابق من ET بالعربي: ديدي لم ينجح بـ إقناع الجمهور بأنه ندمان 5 تهم جنائية ضد ديدي ويواجه شون ديدي كومبس اليوم 5 تهم جنائية خطيرة تشمل: الاتجار بالبشر لأغراض جنسية ، التآمر للابتزاز، ونقل أشخاص بغرض الدعارة. وفي حال إدانته، فقد يواجه عقوبة بالسجن تتراوح بين 15 عاماً والسجن المؤبد. وقد بدأت المحاكمة يوم الإثنين الماضي بكلمات افتتاحية تبعها شهادات مؤثرة من ضحايا آخرين. ومن أكثر اللحظات صدمة خلال الجلسات كان عرض فيديو من كاميرات فندق التقط عام 2016، يظهر فيه كومبس وهو يجرّ فينتورا ويعتدي عليها بالضرب في ردهة الفندق. ورغم كل الاتهامات، لا يزال ديدي ينفي ارتكاب أي مخالفة، وقد أقرّ أمام المحكمة ببراءته من جميع التهم. تقرير سابق من ET بالعربي عن قضية ديدي

أم تبيع رضيعها لبدء مشروع.. فتنقلب حياتها رأساً على عقب
أم تبيع رضيعها لبدء مشروع.. فتنقلب حياتها رأساً على عقب

رؤيا نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

أم تبيع رضيعها لبدء مشروع.. فتنقلب حياتها رأساً على عقب

قضت محكمة في منطقة دنيبروبيتروفسك الأوكرانية بالسجن ثماني سنوات على امرأة أُدينت بجريمة الاتجار بالبشر، بعد محاولتها بيع طفلها الرضيع مقابل مليون هريفنيا أوكرانية (ما يعادل نحو 24 ألف دولار). وثّقت إدارة شرطة الهجرة وقسم التحقيقات في إدارة الشرطة الرئيسية بالتعاون مع قسم التحليل الجنائي، تفاصيل الجريمة في مقطع فيديو صادم، تظهر فيه الأم خلال عملية البيع واستلام النقود من المشتري، حيث تم إحباط العملية في اللحظات الأخيرة. كما شوهد في الفيديو أحد موظفي الرعاية الاجتماعية وهو يحمل الطفل إلى سيارة لنقله إلى رعاية الدولة، حيث وُضع الطفل تحت إشراف الأطباء أولاً، ثم انتقلت مسؤوليته إلى دائرة الرعاية الاجتماعية. وذكرت الشرطة الأوكرانية في بيان رسمي: 'حسب أقوال المتهمة، فإنها لم تكن ترغب في رعاية طفلها، لذا قررت التخلص منه'، وأضافت أن الأم كانت تعرف المشتري مسبقاً، وكانت تخطط لاستخدام الأموال التي ستحصل عليها في فتح مشروع خاص بها. ورغم اعترافها في التحقيقات، فقد أنكرت المتهمة أمام المحكمة التهم المنسوبة إليها، إلا أن الأدلة المصورة وشهادة الجهات المختصة أفضت إلى إدانتها في النهاية.

وزير الخارجية المصري: قرار إسرائيل توسيع العمليات في غزة «مرفوض تماماً»
وزير الخارجية المصري: قرار إسرائيل توسيع العمليات في غزة «مرفوض تماماً»

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

وزير الخارجية المصري: قرار إسرائيل توسيع العمليات في غزة «مرفوض تماماً»

سعيّد: تونس لن تكون معبراً أو مقراً للمهاجرين مهاجرون في صفاقس بعد تفكيك مخيمهم (أ.ف.ب) أكد الرئيس التونسي قيس سعيّد في أثناء استقباله المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة آمي بوب «الموقف الثابت لتونس في رفضها أن تكون معبراً أو مقرّاً للمهاجرين غير النّظاميّين»، مشدّداً على أنّ الأمر «لا يتعلّق بظاهرة بريئة، بل تقف وراءها شبكات إجرامية للاتجار بالبشر وبأعضاء البشر في القارّة الأفريقية وفي شمال البحر الأبيض المتوسط»، على ما أفادت به الرئاسة التونسية في بيان عن اللقاء. وقال سعيّد: «لا أحد يمكن أن يُصدّق أن يقطع آلاف الأشخاص آلاف الكيلومترات مشياً على الأقدام، ومنهم نساء وحوامل أو يحملن بين أيديهنّ رضّعاً يتمّ توجيههم إلى تونس وإلى مدن بعينها على غرار جبنيانة والعامرة، إن لم يكن هناك ترتيب إجرامي مسبّق». الرئيس سعيد خلال استقباله آمي بوب (الرئاسة التونسية) كما أكّد رئيس الجمهورية، «أنّه لا توجد دولة في العالم تقبل بوجود أيّ جزء من إقليمها خارج تشريعها وسيادتها»، موضّحاً أنّ السلطات التونسية «عاملت هؤلاء المهجّرين معاملة لا بناء على القانون الإنساني فحسب، بل وقبل ذلك» بناءً على القيم الأخلاقية النبيلة في عملية إخلاء عدد من المخيّمات. وأوضح «أنّ هؤلاء المهجّرين لم يكونوا أقلّ بؤساً في السابق، ولم تكن هذه الظاهرة موجودة بهذا الحجم، وإن كانوا اليوم يبحثون عن مواطن آمنة فلأنّهم ضحيّة نظام اقتصادي عالمي غير عادل، وتونس بدورها تشكو من هذا النظام بل هي أيضاً من بين ضحاياه». وشدّد على «أنّ تونس المُعتزّة بانتمائها الأفريقي رفعت شعارها عالياً بأن تكون أفريقيا التي تعجّ بكلّ الخيرات للأفارقة». مهاجرون أفارقة في العاصمة تونس (أ.ف.ب) ودعا المنظمة الدولية للهجرة إلى «مضاعفة الجهود بهدف تيسير العودة الطوعيّة لهؤلاء المهجّرين وتمكينهم من دعم مالي حتّى يستقرّوا في بلدانهم آمنين، فضلاً عن العمل مع كلّ الجهات المعنيّة للتعرّف على مصير المفقودين الذين لم يُعثر لهم على أثر لا في البحر ولا في الأرض». وخلص إلى التأكيد على أنّ تونس «قدّمت ما يمكن أن تُقدّمه، وتحمّلت من الأعباء الكثير، ولا مجال لأن تستمرّ هذه الأوضاع على ما هي عليه، كما أنّها تسعى من أجل إرساء نظام إنساني جديد يقطع مع نظام لم يفرز سوى السطو على الثروات والمجاعات والاقتتال والحروب»، وفق ما جاء في بلاغ رئاسة الجمهورية. كما التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي المسؤولة الدولية، وبحث معها في برامج التعاون بين تونس والمنظمة الدولية للهجرة، وما تمّ إنجازه في إطار تنفيذ برنامج العودة الطوعية للمهاجرين غير النظاميين الذي بدأ يسجّل تقدماً نسبياً في عدد المنتفعين به مقارنة بالفترة السابقة، وفق ما جاء في بيان لـ«الخارجية»، الثلاثاء. وأكّد الوزير النفطي أيضاً «موقف تونس المبدئي والثابت الرافض بأن تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين»، منوّهاً «بالتزام تونس على مدى عقود من الزمن، بفتح جامعاتها ومؤسسات التكوين والتأهيل المهني الوطنية لفائدة الأشقاء الأفارقة، فضلاً عن انخراطها في كلّ مجهود تنموي ييسّر اندماجاً اقتصادياً أفضل على المستوى الإقليمي والقاري بأفريقيا». مهاجرون من ساحل العاج تم إجلاؤهم من تونس إلى بلدهم (رويترز) كما شدّد على «أهميّة تضافر الجهود لرفع وتيرة تنفيذ برنامج العودة الطوعية للمهاجرين غير النظاميين»، واستعداد الجانب التونسي لتوفير جميع التسهيلات من أجل ضمان عودة سلسة للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم الأصلية. من جهتها، ثمّنت آمي بوب النتائج التي حققها برنامج العودة الطوعية بفضل تضافر الجهود الوطنية والدولية، مشيرة إلى التطور الملحوظ في التعاون بين تونس والمنظمة الدولية للهجرة خلال السنوات الأخيرة ليشمل مجالات متعددة على غرار تعزيز المسالك النظامية للهجرة. كما أبدت تقديرها «لوجاهة المقاربة التونسية الشاملة في الحرص على حوكمة أفضل لمسألة الهجرة تقطع الطريق أمام الاتجار بالبشر وغيرها من السلوكيات التي لا تمتّ بصلة للقيم الإنسانية المُثلى». مهاجرون سريون بعد إجلائهم من أحد المخيمات في العامرة (أ.ف.ب) وفي وقت سابق، أفاد مسؤول أمني لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، بأن عدد الذين غادروا تونس في رحلات العودة الطوعية هذا العام، ناهز الألفين، بينما شهد عام 2024 مغادرة أكثر من 7 آلاف مهاجر. وأضاف أنه سيجري برمجة رحلة عودة كل أسبوع بدءاً من شهر مايو (أيار) الحالي، بعد أن بدأت السلطات الأمنية في تونس منذ أسابيع بتفكيك خيام عشوائية تؤوي قرابة 10 آلاف مهاجر في المناطق الريفية في جبنيانة والعامرة، وسط انتقادات من منظمات حقوقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store