logo
#

أحدث الأخبار مع #البامبو

نباتات تردّ العين وتحميك من الحسد.. ازرع طاقتك واطمئن
نباتات تردّ العين وتحميك من الحسد.. ازرع طاقتك واطمئن

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

نباتات تردّ العين وتحميك من الحسد.. ازرع طاقتك واطمئن

في زمن تتزايد فيه المخاوف من الحسد والطاقة السلبية، يبحث كثيرون عن وسائل طبيعية تبث الطمأنينة وتمنح شعورًا بالحماية. المفاجأة؟ بعض النباتات المنزلية قد تكون سلاحك الخفي ضد العين والحسد. "حمايتك تبدأ من الزاوية الخضراء في بيتك" — هكذا تصف خبيرة الطاقة هبة الفايد تأثير النباتات في تعزيز الطاقة الإيجابية داخل المنزل، حيث أكدت أن لبعض النباتات قدرة روحية ونفسية كبيرة على تنقية الأجواء وموازنة الطاقات المحيطة. إليك قائمة بأبرز النباتات التي يمكن أن تجعل منزلك حصنًا روحانيًا يعج بالإيجابية: الريحان: أكثر من مجرد رائحة جميلة، بل طارد قوي للطاقة السلبية. الصبار: لا يحتاج إلى عناية كثيرة، لكنه يمتص الطاقات الثقيلة من الأركان. اللبلاب: منقي هواء طبيعي وجدار طاقي يصد الحسد. الياسمين: يبعث على الراحة العاطفية ويُهدئ التوترات. الخزامى (اللافندر): يعزز صفاء الذهن ويمنح نومًا عميقًا وراحة نفسية. النعناع: يعزز النشاط وينثر طاقة منعشة في أرجاء البيت. البامبو: رمز للحظ والطاقة المتوازنة في فلسفة الفينغ شوي. كيف تستفيد منها أكثر؟: ضع النباتات في الزوايا التي تشعر بأنها "ثقيلة" أو راكدة طاقيًا. امسح أوراقها بلطف وتحدث إليها بإيجابية — نعم، فالكلمة الطيبة تُغذي طاقتها. امزجها مع أحجار طبيعية أو البخور لتعزيز تأثيرها الروحي. في زمن الحذر والخوف من الطاقات السلبية، قد تكون هذه النباتات هي الحل الهادئ والمبهج لتوازن بيتك وتحميك من نظرات الحسد والغيرة. المصدر مساحة نت ـ أمل علي

البامبو ودار «غوتشي»... تداخُل مُلهم بين الثقافة والتصميم
البامبو ودار «غوتشي»... تداخُل مُلهم بين الثقافة والتصميم

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

البامبو ودار «غوتشي»... تداخُل مُلهم بين الثقافة والتصميم

يُقام معرضٌ جديد لدار «غوتشي» بعنوان «لقاءات البامبو»، بإشراف استوديو «2050+» وتنظيمه، بقيادة مؤسِّسه إيبوليتو بيستيليني لاباريللي، احتفاءً بمكانة البامبو وإرثه الدائم في تاريخ تصاميم الدار وهويته. وفي أروقة كنيسة سان سيمبليسيانو بمدينة ميلانو، العائد تاريخها إلى القرن الـ16، يُقام الحدث من 8 إلى 13 أبريل (نيسان) الحالي، ضمن فعاليات أسبوع فيوريسالوني 2025، مُستعرِضاً إسهامات فريدة لمصمّمين وفنانين معاصرين من العالم، ممن دُعوا لإعادة تخيُّل البامبو بطرق جريئة وغير متوقَّعة. ويستلهم «لقاءات البامبو» فكرته من نهج «غوتشي» المبتكر في الحِرف منذ منتصف حقبة الأربعينات، عندما استخدمت الدار، البامبو، في صناعة أيدي الحقائب، ليصبح لعقود بعدها أحد أكثر رموزها شهرةً. وعلى امتداد تاريخ «غوتشي»، اتّخذ البامبو مساراً فريداً، إذ لعب أدواراً عدة واكتسب معانيَ متنوّعة ألهمت تداخلاً في الأبعاد بين الفنّ والثقافة والتصميم. ويأتي المعرض ليبني على هذا الإرث الغني، مُستكشفاً الأثر المتواصل لمادة البامبو، والجسر الذي تمدّه بين الماضي والحاضر، بأسلوب يتطوّر باستمرار عبر الزمن. المعرض يستعرض إسهامات فريدة لفنانين من العالم (غوتشي) ومن خلاله، تكشف المعمارية والفنانة والباحثة الفلسطينية ديمة سروجي عن عملها، «أنفاس هجينة»، الذي يجمع بين سلال البامبو التقليدية وإضافات من الزجاج المنفوخ يدوياً، بينما يستعرض الفنان السويدي-التشيلي أنطون ألفاريز منحوتته المُستَلهمة من الشكل الطبيعي للبامبو؛ ليعيد المصمّم النمساوي لوريدس غاليه، تفسير البامبو في تصميمات من خامة الراتنغ ضمن عمله «السقالات». وتقدّم الفنانة الفرنسية ناتالي دو باسكييه عملها، «باسافنتو»، الذي يعيد تصوّر البامبو عبر استخدام ألواحه مع الأقمشة الحريرية، فيما يُوظّف المصمّم سيسان لي الجماليات الكورية التقليدية مع التقنيات المعاصرة في ابتكار تصاميم منقوشة على الألمنيوم. وإيبوليتو بيستيليني لاباريللي هو معماري وقيّم فنّي يتمحور عمله حول التقاطعات بين التكنولوجيا والسياسة والتصميم والممارسات البيئية؛ أسَّس الوكالة متعددة التخصصات «استوديو 2050+» في ميلانو، التي تعتمد مبدأ «المكان وسيلةً» وليس هدفاً. أما «2050+»، فهو استوديو يتمحور عمله حول أشكال متنوّعة من الممارسات المكانية النقدية، التي تتقاطع مع التقنية والسياسة والبيئة؛ تأسَّس عام 2020، ونفّذ مشروعات تجمع بين ممارسات التقييم الفنّي والبحوث وتصميم المعارض والعمارة. وبالعودة إلى سيرة بعض ضيوف المعرض؛ ترتكز أعمال المعمارية والفنانة والباحثة الفلسطينية المقيمة في لندن، ديمة سروجي، على الممارسات النفسية المكانية، وتنطوي على كثير من القصص، إذ تُوظِّف في أعمالها الزجاج، والنصوص، والأرشيفات، والخرائط، وقوالب الجبس، والأفلام، وتتعامل مع كل منها بكونها كائناً تعبيرياً ورفيقاً عاطفياً يساعد على سبر أغوار التراث الثقافي في مواقع الصراعات. للبامبو مكانةٌ وإرث في تاريخ تصاميم الدار (غوتشي) بدوره، يُعرَف أنطون ألفاريز، وهو فنان سويدي-تشيلي مقيم في استوكهولم، بأسلوبه المبتكر في صناعة الأثاث والأجسام الفنية، ويتنقل في عمله بين الابتكار التكنولوجي والحِرف التقليدية، إذ تتحدّى منحوتاته إدراكنا للوزن والجاذبية، فتبدو كأنها تنتمي إلى عالمنا وفي الوقت عينه منفصلة عنه تماماً. وناتالي دو باسكييه، فنانة فرنسية تتمحور أعمالها حول الأشياء والمَشاهد الطبيعية للأشياء، وقد تطوَّر عملها تدريجياً إلى تكوينات معقَّدة مؤلَّفة من عناصر مجرّدة، أصبحت الموضوعات المركزية في لوحاتها الأحدث. وقد استلهمت تصميمها من قطع الأثاث التقليدية في بعض الدول الآسيوية، حيث أعادت تخيُّل استخدام البامبو من خلال فكرة الحاجز القابل للطيّ. وما أثار اهتمام دو باسكييه في البامبو، وهو مادة لم تعمل بها من قبل، شكله الطبيعي. فهو لا يُشكّل أو يُنحَت، وإنما يُقطَع ببساطة إلى الأطوال المطلوبة، وتصبح العصيّ جزءاً من لعبة بناء طبيعية، تُجمَع بطريقة تبدو تلقائية، ومع ذلك تبقى منتصبة بثبات. وسيسان لي، مُصمّم وفنان كوري مقيم في سيول، مُتخصّص في التصميم الداخلي، وتصميم الأثاث، والنحت؛ ينجذب إلى الجمال الفريد للطبيعة الذي يتناقض مع الإنتاج الصناعي النمطي. تستكشف أعماله تقاطع الطبيعة والصنعة، من خلال تحقيق توازن بين البساطة البدائية والحداثة، ويجمع الأحجار والخشب والمعادن من البيئات الطبيعية والحضرية، مع الحفاظ على نقائها خلال دمجها في تصاميمه. تتميّز أعمال لي عن القطع الصناعية التقليدية بتركيزه على أصالة المواد، مما يعكس احتراماً عميقاً للمواد الخام وخصائصها المتأصّلة. أما استوديو «ذا باك»، فيمزج بين البناء الصناعي وإبداعات النيون المنفوخة يدوياً لإنتاج تركيبات نحتية ووظيفية. ومن خلال الإضاءة على العناصر المُهمَلة أو غير المرئية غالباً في العمليات المعمارية، يتحدّى الرؤى التقليدية، وتُجسّد إبداعات فنانيه حواراً بين التناقضات، إذ يلتقي فنّ العمل على زجاج «الكاثود» البارد، الذي أوشك على الاندثار، مع العالم الرقمي سريع التطور وتقنيات الإنتاج الضخم. يُذكر أنّ البامبو يرتبط بالتاريخ الثقافي بشكل وثيق، وهو يقترن بمكوّنات عالية التقنية والتصنيع، ليُفسح المجال أمام حوار بين الماضي والمستقبل، إذ يُعبّر هذا الاندماج عن العلاقة المتطوّرة بين الاستدامة والتقدُّم التكنولوجي، مُوحياً بمستقبل تتعايش فيه القيم التقليدية مع الابتكار.

لا تضعه عبثًا.. اكتشف المعنى الخفي لعدد سيقان البامبو في منزلك
لا تضعه عبثًا.. اكتشف المعنى الخفي لعدد سيقان البامبو في منزلك

الإمارات نيوز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات نيوز

لا تضعه عبثًا.. اكتشف المعنى الخفي لعدد سيقان البامبو في منزلك

متابعة- بتول ضوا يُعد نبات البامبو من النباتات المنزلية الشائعة والمحبوبة، وذلك لجمال مظهره وسهولة العناية به، بالإضافة إلى ما يحمله من معاني ورموز في ثقافات مختلفة، خاصة في فنغ شوي. لذلك، فإن عدد سيقان نبات البامبو في منزلك ليس مجرد صدفة، بل يحمل دلالات عميقة تؤثر على الطاقة الإيجابية والحظ في حياتك. في هذا المقال، سنتعرف على رمزية عدد سيقان البامبو المختلفة وما تعنيه لوضعها في منزلك. دلالات عدد سيقان البامبو في فنغ شوي في الواقع، يعتقد ممارسو فنغ شوي أن عدد سيقان نبات البامبو يجلب أنواعًا مختلفة من الحظ والبركة. وبالتالي، عند اختيار نبات البامبو لمنزلك، يجب أن تأخذ في الاعتبار عدد السيقان وما ترمز إليه: ساق واحدة: البساطة والحياة الهادفة أولاً، إذا كان نبات البامبو الخاص بك يحتوي على ساق واحدة، فهذا يرمز إلى البساطة والوحدة وحياة ذات معنى. كما أنه يعزز تدفق الطاقة الإيجابية في المنزل. ساقان: الحب والعلاقات ثانياً، يشير وجود ساقين من البامبو إلى الحب والعلاقات الرومانسية. لذلك، يعتبر خيارًا مثاليًا للأزواج أو لمن يبحثون عن الحب. علاوة على ذلك، يمكن أن يمثل الساقان أيضًا شراكة قوية ومتوازنة. ثلاث سيقان: السعادة والثروة وطول العمر ثالثاً، يعتبر هذا العدد الأكثر شعبية، حيث يمثل السعادة والثروة وطول العمر. لهذا السبب، غالبًا ما يتم تقديم نبات البامبو بثلاث سيقان كهدية لجلب الحظ السعيد والازدهار. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن ترمز السيقان الثلاثة إلى الماضي والحاضر والمستقبل. أربع سيقان: تجنب هذا العدد! على عكس الاعتقاد الشائع، فإن أربع سيقان من البامبو تعتبر غير محظوظة في الثقافة الصينية، لأن كلمة 'أربعة' تشبه في نطقها كلمة 'موت'. لذلك، يُنصح بتجنب هذا العدد عند اختيار نبات البامبو. خمس سيقان: الصحة الجيدة من ناحية أخرى، ترمز خمس سيقان من البامبو إلى الصحة الجيدة. بالتالي، يعتبر هذا الخيار مناسبًا لمن يهتمون بصحتهم ويبحثون عن تعزيز الطاقة الحيوية في المنزل. ست سيقان: الحظ والرخاء بالإضافة إلى ذلك، تدل ست سيقان من البامبو على الحظ الوفير والرخاء والثروة. لذلك، يعتبر خيارًا ممتازًا للأشخاص الذين يسعون لتحقيق النجاح المالي والازدهار في حياتهم. سبع سيقان: الصحة الجيدة وبالمثل، ترمز سبع سيقان من البامبو أيضًا إلى الصحة الجيدة والقوة. لذا، يمكن أن يكون هذا العدد خيارًا جيدًا لتعزيز الصحة العامة والعافية. ثماني سيقان: النمو والازدهار علاوة على ذلك، تشير ثماني سيقان من البامبو إلى النمو والازدهار في جميع جوانب الحياة، بما في ذلك الثروة والعمل والعائلة. لهذا السبب، يعتبر هذا العدد مرغوبًا جدًا لجلب الحظ السعيد والنجاح. تسع سيقان: الحظ الجيد أخيرًا، تمثل تسع سيقان من البامبو الحظ الجيد بشكل عام. لذلك، يعتبر هذا العدد خيارًا ممتازًا لجذب الطاقة الإيجابية والحظ السعيد إلى المنزل. عشر سيقان: الكمال والتمام في الختام، ترمز عشر سيقان من البامبو إلى الكمال والتمام في كل شيء. لذلك، يمكن أن يكون هذا العدد خيارًا جيدًا لمن يسعون لتحقيق التوازن والانسجام في حياتهم. واحد وعشرون ساقًا: البركات الشاملة أخيرًا وليس آخرًا، يمثل نبات البامبو الذي يحتوي على واحد وعشرين ساقًا جميع أنواع البركات والحظ السعيد. لذلك، يعتبر هذا العدد الأكثر شمولية لجلب الطاقة الإيجابية والازدهار إلى المنزل. خاتمة باختصار، فإن عدد سيقان نبات البامبو في منزلك يحمل معاني ورموزًا مهمة في فنغ شوي. لذلك، عند اختيار نبات البامبو، فكر مليًا في عدد السيقان وما ترمز إليه لتحقيق التوازن وجلب الطاقة الإيجابية والحظ السعيد إلى حياتك. تذكر دائمًا أن الهدف هو خلق بيئة متناغمة تدعم رفاهيتك وسعادتك

نبات البامبو في منزلك.. إلى ما يرمز عدد سيقانه؟
نبات البامبو في منزلك.. إلى ما يرمز عدد سيقانه؟

زهرة الخليج

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • زهرة الخليج

نبات البامبو في منزلك.. إلى ما يرمز عدد سيقانه؟

#ديكور نبات زينة أنيق، يتميز بشكله الجذاب، وهو مثالي لديكور المنازل والمكاتب، ويُعتقد أنه يجلب الحظ والطاقة الإيجابية. كما أن العناية به سهلة، ويزدهر في الماء، ولا يحتاج الخروج إلى الضوء، أو البقاء في بيئة مفتوحة، حيث يُعد أحد نباتات الظل المعروفة بدورة حياتها، التي لا تتجاوز الأربع سنوات، على أقصى تقدير. إنه نبات البامبو، ويطلق عليه أيضاً اسم «عصا موسى»، وهو من النباتات التي تضفي على المنزل جواً عاماً من السكون، والجمال الطبيعي. ولا يحتاج نبات البامبو إلى الكثير من العناية والجهد، لذا يسهل اقتناؤه في المنزل، وهناك عدة مزايا ليكون البامبو في زوايا منزلك، أو مكتبك. أيمن عبيد، مسؤول قسم مبيعات النباتات في «بورصة الزهور» بعمان، قدم وصفته للعناية بنبات البامبو منزليًا، موضحًا أنه يحتاج فقط إلى مياه «مُفلترة»، لأنه لا يتحمل الأملاح والكلور، إضافة إلى توفير كمية ضوء مناسبة؛ لإتمام عملياته الحيوية. نبات البامبو في منزلك.. إلى ما يرمز عدد سيقانه؟ وعما يشاع حول استخدام النبات، وحب اقتنائه لتوليد طاقة إيجابية، قال عبيد: لا أعرف حديثًا علميًا حول الموضوع، لكنني أستمع إلى الزبائن حول أمور تتعلق بشراء النبات؛ رغبة في امتصاص طاقة الغضب، أو طرد الحسد أو القلق: «لا أعرف معلومات دقيقة حول هذا الأمر». ونصح عبيد بتنقية مياه البامبو، وتعريضها للهواء قبل وضعها في الإناء المراد الاحتفاظ بالنبات داخله. ووفقًا لقواعد «فينغ شوي» (Feng Shui) لجلب الطاقة الإيجابية، فإن المكان الأنسب لنبتة البامبو هو زاوية الشرق أو الجنوب الشرقي للمنزل، وحتى هذه تختلف بحسب الهدف، فمثلًا إن كنت تريد التمتع بحياةٍ حافلة بالصحة لك ولعائلتك، وأن تقي نفسك وعائلتك الأمراض والإزعاجات الجسدية، فعليك بوضع نباتك في الشرق. أما في حال كانت الثروة والمال، مقصدك، فعليك اختيار الجنوب الشرقي كأفضل زاوية لوضع النبات. رمزيّة عدد سيقان البامبو: القواعد تناولت، أيضاً، عدد سيقان البامبو، وعلاقتها بالحظ والطاقة الإيجابية، وجاء في ذلك: نبات البامبو في منزلك.. إلى ما يرمز عدد سيقانه؟ - زوج من سيقان البامبو، يرمز إلى الحب. - ثلاث سيقان: ترمز إلى ثلاثة أشياء: السعادة، والثروة، وطول العمر، أي الحياة المديدة. - أربع سيقان: ترمز في المعتقد الصيني إلى الحظ السيئ والموت، لذا لا يجب أن تهدي أربع سيقان من البامبو أبداً. - خمس سيقان: الخيار الأفضل، حيث يرمز إلى العناصر الخمسة، ما يحقق التوازن المثالي. - ست سيقان: ترمز للفرص المتزايدة؛ لتحقيق ثروة أكبر. - سبع سيقان: ترمز إلى تحسين الصحة. - ثماني سيقان: يشير هذا العدد في الثقافة الصينية إلى الثروة والغنى، حيث يحب الصينيون استخدامه في أرقام هواتفهم، وعناوينهم، وسجلاتهم التجارية، وحتى في سيقان البامبو. - تسع سيقان: يمثل هذا الرقم الحظ الجيد. - عشر سيقان: تدل على الكمال واكتمال الثروة والغنى. - 21 ساقاً: ترمز إلى النجاح في جميع جوانب الحياة، من صحةٍ وسعادةٍ وثروةٍ وازدهار.

جناح تايلند يكتسي بالبامبو وزهور الأوركيد والمانغا
جناح تايلند يكتسي بالبامبو وزهور الأوركيد والمانغا

البلاد البحرينية

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

جناح تايلند يكتسي بالبامبو وزهور الأوركيد والمانغا

شهد معرض البحرين الدولي للحدائق تألقًا لافتًا لجناح مملكة تايلاند، حيث جذب اهتمام الزوار بعرض مجموعة مميزة من الزهور الاستوائية الفريدة والمنتجات الطبيعية المصنوعة يدويًا، بالإضافة إلى تشكيلة واسعة من الفواكه التي تشتهر بها البلاد. واستعرض الجناح أشهر الأنواع المميزة من الزهور والنباتات التي تشتهر بها تايلاند، وفي مقدمتها زهرة الأوركيد المعروفة بجمالها الفريد، ونبات البامبو الذي يعد رمزًا للطبيعة الاستوائية ومرونتها مما يعكس ثراء البيئة التايلندية، إلى جانب تقديم منتجات حرفية مصنوعة من المواد الطبيعية، والأطعمة العضوية، والتنسيقات الزهرية المبتكرة، والأسمدة العضوية الخاصة بالزراعة التي تعكس مهارة الحرفيين التايلنديين. كما لاقى ركن الفواكه اهتمامًا كبيرًا من الزوار، حيث تم تقديم مجموعة متنوعة من المانجو والأناناس التايلندي، اللذين يعدان من أكثر الفواكه طلبًا في الأسواق العالمية. وأكد سوتيويت سوي سوان، السكرتير الأول لسفارة مملكة تايلاند لدى مملكة البحرين، أن المشاركة في المعرض تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والزراعي بين البحرين وتايلاند، وتسليط الضوء على المنتجات الطبيعية المستدامة، واستعراض سبل التعاون في مجال الاستيراد والتصدير والأمن الغذائي، لافتًا إلى مشاركة 16 عارضًا في الجناح التايلاندي الذين قدموا أفضل المنتجات التي تتميز بها تايلاند. ويواصل معرض البحرين الدولي للحدائق استقطاب المشاركات العالمية، ليكون منصة لعرض أحدث الابتكارات في مجال البستنة والاستدامة الزراعية، وتعزيز التعاون بين الدول في هذا القطاع الحيوي. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store