أحدث الأخبار مع #البقوليات
رائج
منذ 4 أيام
- صحة
- رائج
يوم الحمص العالمي: سبب الاحتفال به وفوائده الصحية
يحتفل العالم باليوم العالمي للحمص، في 13 مايو من كل عام، حيث يعتبر من ضمن الأحداث الترفيهية التي تحرص منظمة الصحة العالمية على الاحتفال به، بغرض نشر الوعي عن فوائده الصحية التي يجتاحها الجسم. يعتبر الحمص من ضمن البقوليات التي تحتوي على مذاق خاص، تجعل الجميع يرغبون في تناوله بمختلف وصفاته، سنخبرك في التقرير التالي عن سبب الاحتفال بهذا اليوم وبعض الفوائد الصحية المتواجدة في الحمص. تم تأسيس هذا اليوم على يد بين لانغ، رجل الأعمال الأمريكي الذي كان يهتم بأمور الزراعة، إذ فكر في البحث عن طعام معين يجمع العالم بأكمله عليه. كان يتم الاحتفال بهذا اليوم من خلال إعداد بعض الوجبات اللذيذة المحضرة من الحمص، بالإضافة إلى التنزه في المحال لشراء الحمص سواء من المطاعم أو المتاجر. من ضمن الدول الأوروبية التي تشتهر بطبق الحمص، بريطانيا، حيث يعد من أشهر الأطباق في المطبخ الإنجليزي وتم انتشاره في الوطن العربي عن طريق الاحتلال البريطاني لبعض الدول العربية. يعتبر الحمض من الأطعمة الفعالة التي تعمل على تحسين الجهاز الهضمي، إذ يعتبر من ضمن البقوليات التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف الذي يحسن عملية الهضم، لكن لا ينصح مرضى القولون بتناوله دائماً تجنباً الإصابة بتشنجات الأمعاء. يعمل الحمص على التخلص من الالتهابات الزائدة المتواجدة في الجسم، لذلك عليك بتناوله في نظامك الغذائي باعتدال حتى تحصل على فوائده. من ضمن الفوائد الصحية المتواجدة في الحمص، الحماية من خطر الإصابة بأمراض القلب، نتيجة فعاليته في تقليل نسبة الدهون في الجسم وبالتالي تحمي الشرايين. يعتبر الحمص مصدر نباتي بروتيني للراغبين في الامتناع عن تناول اللحوم الحمراء، إذ يحتوي الحمص على حوالي 14.5 جرام من البروتين. يحتوي الحمص على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن، التي تجعله من ضمن الأطعمة التي تعمل على حماية الجسم من الأمراض الخطيرة. يعتبر الحمص من الوجبات المشبعة، التي تساعد على إنقاص الوزن بطريقة فعالة، من خلال تناوله كغموس مع الخضراوات الطازجة، لكن انتبه من عدم تناوله بكثرة في نظامك الغذائي حتى لا يسبب زيادة في الوزن. فتة الحمص يخنة السبانخ باللحم والحمص غموس الحمص بالطحينة حمص بالثوم والبقدونس سلطة الحمص حمص باللحم المفروم شوربة الحمص
نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : نباتي وافتخر.. احرص على هذه العناصر الثلاثة لنظام غذائي متكامل
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:00 صباحاً نافذة على العالم - النظام النباتي أحد أفضل الأنظمة الصحية التي يمكن أن تتبعها، شريطة أن تعوض الفاقد من العناصر والفيتامينات التي يمكن أن تتواجد في اللحوم والبروتينات الحيوانية. ووفقًا لتقرير نشر في ماي هيلث تريت، فإن النظام الغذائي النباتي يجب أن يكون متكاملًا حتى تستطيع تعويض الأحماض الأمينية والفيتامينات الموجودة فقط في البروتين الحيواني كالأسماك واللحوم والألبان والدجاج، إذا استطعت تعويض هذا الفاقد، كان نظامك الغذائي متكاملًا ولا تعاني من ضعف في العضلات أو مشكلة في الطاقة والسعرات الحرارية ولا حتى في الوزن. مكونات النظام الغذائي النباتي المتكامل - الحبوب الكاملة: يجب عليك مراعاة إدخال الحبوب الكاملة بشكل كبير لأنها أساس النظام الغذائي المتوازن، ونظرًا لاحتوائها على الكثير من العناصر الغذائية والألياف الغذائية. من أهم الحبوب الكاملة التي يجب أن تدخل في نظامك الغذائي: - الكينوا، وهي بروتين كامل وحبوب رائعة لجسمك. - الأرز البني، الذي يعد من الحبوب الكاملة الكلاسيكية التي تعزز الطاقة والحيوية. - المكسرات والبذور: يجب أن تدخل أيضًا المكسرات والبذور في نظامك الغذائي بكميات كبيرة لأنها غنية بالدهون الصحية والبروتين القوي، مثل: - اللوز، أشهر المكسرات الصحية، يمكن استخدامه كوجبة خفيفة أو كزبدة الجوز. - الجوز، أيضًا من المكسرات الصحية للقلب وللدهون الصحية بشكل عام للجسم. - الفول السوداني، يمكنه أن يعزز من صحتك العامة ويحسن من أدائك الحركي والنشاط. - البقوليات: لابد من إدخال البقوليات بشكل كبير، فالبقوليات مصدر غني بالبروتين والألياف في النظام الغذائي، كما أنها تعزز من الطاقة والقوة، وهذه الإضافات منها تعوض ما يفقده الإنسان من البروتين الحيواني، مثل: - العدس، الغني بالبروتين والألياف. - الحمص، الغني بالبروتين الصحي، ويمكن تحميصه كوجبة خفيفة. - الفاصوليا، أحد أهم أنواع البقوليات التي تعزز صحة الجسم. - البازلاء الخضراء الصحية الغنية بالبروتين. نصائح لتحسين النظام الغذائي النباتي يجب عليك بين الحين والآخر أن تجدد في نظامك الغذائي وتزيد من نسبة البروتين والبقوليات والدهون الصحية لعمل خليط من الفائدة والصحة العامة لجسمك.
CNN عربية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
البقوليات وأنواعها وفوائدها الغذائية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لطالما كانت البقوليات، التي تشمل حوالي 12 نوعًا من الفاصوليا والبازلاء مثل اللوبيا، والعدس، والحمص، والإدامامي، والفول السوداني، مصدرًا غير مكلف للبروتين، والفيتامينات، والكربوهيدرات المعقدة، والألياف. تُعد جميع أفراد عائلة البقوليات غنية بالعناصر الغذائية، بما في ذلك النحاس، والحديد، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك، والزنك، والحمض الأميني الأساسي ليسين، بالإضافة إلى كميات كبيرة من البروتين والألياف. بحسب الخبراء، كل نوع من الفاصوليا يتمتع بتركيبة غذائية مختلفة، لذلك فإن تناول مجموعة متنوعة من الفاصوليا قد يكون الأفضل. تحتوي حبوب الأزوكي، أو الفاصوليا الحمراء الصغيرة، على ألياف أكثر من أنواع أخرى، بينما الفول العريض غني بمضاد الأكسدة. تتميز الفاصوليا السوداء والكلوية الحمراء الداكنة بأنها غنية بالبوتاسيوم، بينما يحتوي الحمص على كميات كبيرة من المغنيسيوم. لطالما لعبت البقوليات دورًا رئيسيًا في العديد من ثقافات الطعام حول العالم، بما في ذلك حمية البحر الأبيض المتوسط النباتية الحائزة على جوائز، والتي ارتبطت بعمر أطول. في الانفوغراف أعلاه، تعرفوا إلى الفوائد الغذائية للبقوليات، وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة: تحتوي على نسبة عالية من الحديد والزنك خالية من الغلوتين تتمتع بمؤشر غلاسيمي منخفض غنية بالمواد المغذية غنية بالمعادن وفيتامينات ب صفر كولسترول منخفضة الدهون مصدر للألياف الغذائية مصدر للبروتين
مصراوي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
9 أطعمة ومشروبات لعلاج وتنظيف الكبد والأمعاء- مفعولها سحري
يؤدي الكبد دورا حيويا في إزالة السموم من الجسم، بينما تساعد الأمعاء على امتصاص العناصر الغذائية والتخلص من الفضلات بكفاءة. فيما يلي بعض من أفضل الأطعمة والمشروبات التي تعزز صحة الكبد والأمعاء، وفقا لموقع "health". الخضروات والفواكه الطازجة مصدرا غنيا بمضادات الأكسدة والألياف التي تسهم في تنظيف الجهاز الهضمي وتخفيف العبء على الكبد. الزنجبيل يتميز بخصائصه المضادة للالتهابات والأكسدة، لذا يساعد استهلاكه على تقليل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، فضلا عن، التخلص من عسر الهضم والانتفاخ والغثيان. النعناع يهدئ المعدة والأمعاء ويحسن عملية الهضم، ما يقلل من الانتفاخ والغازات والتشنجات. المأكولات البحرية غنية بالعناصر الغذائية المهمة لحماية الكبد، مثل الدهون المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة كالسيلينيوم وفيتامين E، كما أنها تسهم في تقليل دهون الكبد والوقاية من بعض الأمراض. زيت الزيتون يحتوي على دهون صحية ومضادات أكسدة تساعد في تقليل الالتهابات في الجسم والكبد. الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة التي تحمي الكبد وتساعد على تطهير المعدة من السموم. الماء من المشروبات الضرورية لصحة الجهاز الهضمي، كما يعمل على طرد السموم من الجسم. البقوليات مثل العدس والفاصوليا، مصدرا ممتازا للألياف ومضادات الأكسدة التي تدعم صحة الكبد وتسهم في تقليل دهون الكبد وتحسين وظائفه. الزبادي (البروبيوتيك) بسبب احتوائه على بكتيريا نافعة تعزز صحة الأمعاء وتحسن الهضم، ما يقلل العبء على الكبد.
الدستور
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
4 أطعمة يجب تناولها و3 يجب تجنّبها لتحسين الخصوبة
تحسين الخصوبة: 4 أطعمة يُنصح بتناولها و3 يجب تجنّبها تُعدّ حالة الانتباذ البطاني الرحمي من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا بين النساء، إذ تنمو أنسجة مشابهة لبطانة الرحم خارج الرحم، مما يسبب مجموعة من الأعراض المزعجة مثل الألم المزمن، الالتهابات المتكررة، والعقم أو ضعف الخصوبة في بعض الحالات، ونظرًا لعدم وجود علاج دوائي نهائي لهذا الاضطراب حتى الآن، فإن التعديلات الغذائية أصبحت من الوسائل الفعّالة الداعمة لتحسين جودة الحياة والخصوبة لدى المصابات. أطعمة يُنصح بتناولها لتعزيز الخصوبة: الفواكه والخضروات الطازجة تُعتبر هذه الأطعمة مصادر غنية بمضادات الأكسدة، مثل الفلافونويدات والكاروتينات، التي تلعب دورًا حاسمًا في مكافحة الالتهاب والإجهاد التأكسدي، وهما عاملان أساسيان في تفاقم أعراض بطانة الرحم المهاجرة، يُفضّل التركيز على التوت، الجزر، السبانخ، والكرنب، نظرًا لقدرتها على دعم صحة المبايض والمساعدة في تنظيم التوازن الهرموني. الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والماكريل، فهي غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي أظهرت الدراسات فعاليتها في تقليل الالتهابات، تخفيف آلام الدورة الشهرية، وتحسين الاستجابة الهرمونية، وتُعد بدائل نباتية مثل بذور الكتان والجوز خيارات مفيدة للنباتيين. الحبوب الكاملة تساعد الكينوا، الشوفان، الأرز البني، والشعير في تنظيم الهرمونات من خلال تعزيز التخلص من الإستروجين الزائد في الجسم، وذلك بفضل محتواها العالي من الألياف، كما أنها تساهم في استقرار مستويات السكر في الدم، ما يدعم صحة الإباضة. البروتينات الخالية من الدهون الدجاج، البيض، البقوليات كالعدس والفاصوليا، تُعد ضرورية لإصلاح الأنسجة وتنظيم الطاقة والهرمونات، مما يساهم في تهيئة الجسم للحمل بشكل أفضل. أطعمة يجب تجنّبها: الأطعمة المصنعة تحتوي على نسب عالية من المواد الحافظة والدهون المتحوّلة، التي تعزز الالتهابات وتضر بتوازن الهرمونات، مما قد يُضعف فرص الحمل. اللحوم الحمراء ترتبط بزيادة مستويات الالتهاب في الجسم، وهو أمر غير مرغوب فيه خاصةً لدى النساء المصابات بالانتباذ البطاني الرحمي. السكريات المكررة والحلويات تناول كميات كبيرة منها يرفع مستوى الإنسولين في الدم، ما يؤدي إلى خلل هرموني قد يعيق التبويض الطبيعي.
