logo
#

أحدث الأخبار مع #الجعفري

الجعفري يتراجع إلى المركز الثاني في التصنيف العالمي للكراتيه
الجعفري يتراجع إلى المركز الثاني في التصنيف العالمي للكراتيه

الغد

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الغد

الجعفري يتراجع إلى المركز الثاني في التصنيف العالمي للكراتيه

أيمن وجيه الخطيب عمان– تراجع لاعب المنتخب الوطني للكراتيه، محمد الجعفري، إلى المركز الثاني في التصنيف العالمي لوزن تحت 84 كغم، بعد حصوله على الميدالية الفضية في الجولة الثالثة من الدوري العالمي التي أقيمت مؤخرًا. اضافة اعلان وجمع الجعفري 6315 نقطة، بفارق 180 نقطة فقط عن المتصدر الجديد المصري يوسف بدوي، الذي تقدم للمركز الأول برصيد 6495 نقطة بعد تتويجه بالميدالية الذهبية في نفس الجولة. ورغم هذا التراجع، ما تزال الفرصة متاحة أمام الجعفري لاستعادة صدارة التصنيف، من خلال المشاركة في الجولة الأخيرة من الدوري العالمي، المقررة إقامتها في العاصمة المغربية الرباط، بالإضافة إلى بطولة آسيا المرتقبة. في المقابل، يواصل لاعب المنتخب الوطني عبد الرحمن المصاطفة تمسكه بصدارة التصنيف العالمي لوزن تحت 67 كغم، برصيد 4905 نقاط. وشهد ذات الوزن تقدم زميله عفيف غيث إلى المركز السادس عالميًا برصيد 2670 نقطة. أما في وزن تحت 60 كغم، فقد حل عبد الله حماد في المركز السابع عالميًا برصيد 2355 نقطة، مواصلًا حضوره المميز بين نخبة اللاعبين على الساحة الدولية. من جهة أخرى، أعلن اتحاد الكراتيه عن تشكيل وفد المنتخب الوطني المشارك في بطولة آسيا للكبار، التي ستقام في أوزبكستان خلال شهر أيار (مايو) المقبل. ويضم الوفد اللاعبين عبد الرحمن حيمور، عبد الله حماد، عبد الرحمن المصاطفة، محمد الجعفري، عفيف غيث، أمين المغربي، سعيد النجار، أحمد شديد، لين حقروص، يارا بشار، نور بشار، وجود الضروس، وفارس العوايشة.

مدير عام الشعيب يُعزي بوفاة العقيد المناضل صالح سعيد الحكم
مدير عام الشعيب يُعزي بوفاة العقيد المناضل صالح سعيد الحكم

اليمن الآن

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مدير عام الشعيب يُعزي بوفاة العقيد المناضل صالح سعيد الحكم

بعثت مدير عام مديرية الشعيب أ. رؤوف الجعفري، برقية عزاء ومواساة، في وفاة العقيد صالح سعيد الحكم، ركن بشرية اللواء السابع مشاه إثر تعرضه لنوبة قلبية مفاجئة مساء اليوم. وعبّر مدير عام الشعيب رؤوف الجعفري في برقية، عن مشاطرته القلبية لأسرة الفقيد المناضل العقيد صالح سعيد الحكم ولقيادة اللواء السابع مشاه المرابط في أحد جبهات الضالع، مؤكدا ان رحيله خسارة كبيرة للواء والشعيب بشكل خاص والجنوب بشكل عام، مثمنًا دور الفقيد البطولي والنضالي على كافة بقاع الأراضي الجنوبية. ونقل المدير العام الجعفري تعازيه نيابة عن قيادة واعضاء السلطة المحلية بالشعيب لأسرة الفقيد وجميع اهالي منطقة لنجود بهذا المصاب الجلل، سائلة المولى عزّ وجل، ألا يصيبهم بمكروه بعده. وابتهل الجعفري إلى الله تعالى، أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يعصم على قلوب أهله وذويه كافة، بالصبر والسلوان، وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.

قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية
قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية

النهار

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية

اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أنّ "لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية". وقال قبلان في بيان: "البلد من نفق إلى نفق، والحقيقة مرة، وملفات لبنان الأساسية مجمدة دولياً وسط عجز مخيف لدى مؤسسات الدولة وطواقمها، والشروط الأميركية التعجيزية تضع البلد بحالة الموت السريري دون أي معارضة أو حراك سيادي، ولا أولوية للبنان بأوراق واشنطن وبروكسل سوى ما يخدم مشروع (لبنان الفريسة)، مضافاً الى أن الأزمة الهيكلية ما زالت تضرب بأطنابها دون سياسات لبنانية جوابية، وعلى المقلب الآخر تتعامل اليونيفيل كقوّة أممية لصالح إسرائيل، فيما إنعاش الدولة والبلد يحتاج ردّة فعل وطنية بلا مزيد من الإستسلام الوطني والسيادي". وأكد قبلان أنّ "البلد الى الآن ملعب وليس أكثر من فريسة بلا نيات إصلاح جذري، ولا إصلاح اقتصاديا أو سياسيا أو ماليا بل ترقيع للواقع اللبناني المفتوح على المشارط الدولية والنزيف الدائم، فيما الحكومة اللبنانية ترى بعين واحدة ولا يهمّها من لبنان إلا ما يرضي الأميركان، وهي بهذا السياق تصرّ على معاقبة الجنوب والضاحية والبقاع بشدّة وتضع نصف البلد خارج مسؤولياتها، ولا أولويات للحكومة بالجنوب سوى ما يخدم الأجندة الأمريكية فقط، والغليان كبير للغاية، والإذلال سياسة ممنهجة، واللحظة لإنقاذ لبنان وليس للصفقات الدولية التي تطال رأس لبنان السيادي والمؤسساتي". وتابع قائلاً: "لا حلّ بلا أولويات وطنية تليق بالعائلة اللبنانية الممزقة بالسياسات الحكومية، ولعبة الإذلال لأهل الجنوب والبقاع والضاحية لن تعود على الدولة إلا بالوبال، والدولة لا تحمي لبنان ولا تريد حماية الجنوب، وما يجري من غارات إسرائيلية وقتل واحتلال وانتهاك تحت عين المندوب الأميركي لا يهمّ الدولة وفريقها الغارق بالأولويات الدولية"، مؤكداً أنّ "الحل بتعزيز سيادتنا الوطنية، ولا قوة سيادية للبنان خارج قوة الجيش والمقاومة، ولبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية، ومزيد من السقوط بلعبة الملفات الدولية يضعنا أمام كارثة وطنية وجودية، ولبنان ليس هديةً لأحد، والمواثيق الدولية والضمانات الأميركية ليست أكثر من لعبة نفاق للإجهاز على قوّة لبنان السيادية، والمواقع الرسمية مطالبة بأجوبة تليق ببلد لديه ربع سيادة، ومفاتيح لبنان الإنقاذية تبدأ من سيادة لبنان ووحدته وتضامنه الكامل مع ناسه وتضحياته، والحكومة التي تدوس على كرامة شعبها وتضحياته لا تستحق كرامة لبنان".

قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية
قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية

IM Lebanon

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • IM Lebanon

قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية

اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن 'لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية وإقليمية'، وقال: 'البلد يعيش في دوامة من الأزمات، والحقيقة مرة، فملفات لبنان الأساسية مجمدة دوليًا في ظل عجز مخيف لدى مؤسسات الدولة وطواقمها. الشروط الأميركية التعجيزية وضعت البلد في حالة موت سريري دون أي معارضة أو حراك سيادي. ولا أولوية للبنان في أوراق واشنطن وبروكسل سوى ما يخدم مشروع 'لبنان الفريسة'. الأزمة الهيكلية ما زالت مستمرة دون سياسات لبنانية واضحة، بينما تتعامل اليونيفيل كقوة أممية لصالح إسرائيل'. وأضاف: 'إن إنعاش الدولة والبلد يحتاج إلى ردّة فعل وطنية بلا مزيد من الاستسلام الوطني والسيادي. لبنان لا يزال ملعبًا للفوضى، وفريسة مفتوحة بلا نيات إصلاحية حقيقية، سواء على الصعيد الاقتصادي أو السياسي أو المالي. الحكومة اللبنانية ترى بعين واحدة ولا يهمها من لبنان سوى ما يرضي الأميركيين، وهي بذلك تصرّ على معاقبة الجنوب والضاحية والبقاع بشدّة، وتضع نصف البلد خارج مسؤولياتها. لا أولويات للحكومة في الجنوب سوى ما يخدم الأجندة الأميركية فقط'. وتابع: 'اللحظة لإنقاذ لبنان ليست من خلال الصفقات الدولية التي تستهدف رأس لبنان السيادي والمؤسساتي. لا حلّ بلا أولويات وطنية تليق بالعائلة اللبنانية الممزقة بسياسات الحكومة. لعبة الإذلال لأهل الجنوب والبقاع والضاحية لن تعود على الدولة إلا بالوبال. الدولة لا تحمي لبنان ولا تريد حماية الجنوب، وما يجري من غارات إسرائيلية وقتل وانتهاك تحت عين المندوب الأميركي لا يهمّ الدولة وفريقها الغارق بالأولويات الدولية'. وختم قائلاً: 'الحل يكمن في تعزيز سيادتنا الوطنية. لا قوة سيادية للبنان دون جيش ومقاومة. لبنان بلا جيش ومقاومة هو مجرد فريسة دولية وإقليمية، ومزيد من السقوط في فخ الملفات الدولية يضعنا أمام كارثة وطنية وجودية. لبنان ليس هدية لأحد، والمواثيق الدولية والضمانات الأميركية ليست سوى لعبة نفاق للإجهاز على قوة لبنان السيادية. المواقع الرسمية مطالبة بتقديم أجوبة تليق ببلد لديه ربع سيادة. مفاتيح لبنان الإنقاذية تبدأ من سيادة لبنان ووحدته وتضامنه الكامل مع شعبه وتضحياته. الحكومة التي تدوس على كرامة شعبها وتضحياته لا تستحق كرامة لبنان'.

قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية
قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية

الوطنية للإعلام

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

قبلان: لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية

وطنية - اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، أن "لبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية"، وقال في بيان: "البلد من نفق إلى نفق، والحقيقة مرة، وملفات لبنان الأساسية مجمدة دولياً وسط عجز مخيف لدى مؤسسات الدولة وطواقمها، والشروط الأميركية التعجيزية تضع البلد بحالة الموت السريري دون أي معارضة أو حراك سيادي، ولا أولوية للبنان بأوراق واشنطن وبروكسل سوى ما يخدم مشروع "لبنان الفريسة"، مضافاً الى أن الأزمة الهيكلية ما زالت تضرب بأطنابها دون سياسات لبنانية جوابية، وعلى المقلب الآخر تتعامل اليونيفيل كقوة أممية لصالح إسرائيل، فيما إنعاش الدولة والبلد يحتاج ردّة فعل وطنية بلا مزيد من الإستسلام الوطني والسيادي، فالبلد الى الآن ملعب وليس أكثر من فريسة بلا نيات إصلاح جذري، ولا إصلاح اقتصاديا أو سياسيا أو ماليا بل ترقيع للواقع اللبناني المفتوح على المشارط الدولية والنزيف الدائم، فيما الحكومة اللبنانية ترى بعين واحدة ولا يهمّها من لبنان إلا ما يرضي الأميركان، وهي بهذا السياق تصرّ على معاقبة الجنوب والضاحية والبقاع بشدّة وتضع نصف البلد خارج مسؤولياتها، ولا أولويات للحكومة بالجنوب سوى ما يخدم الأجندة الأمريكية فقط، والغليان كبير للغاية، والإذلال سياسة ممنهجة، واللحظة لإنقاذ لبنان وليس للصفقات الدولية التي تطال رأس لبنان السيادي والمؤسساتي". وتابع: "لا حلّ بلا أولويات وطنية تليق بالعائلة اللبنانية الممزقة بالسياسات الحكومية، ولعبة الإذلال لأهل الجنوب والبقاع والضاحية لن تعود على الدولة إلا بالوبال، والدولة لا تحمي لبنان ولا تريد حماية الجنوب، وما يجري من غارات إسرائيلية وقتل واحتلال وانتهاك تحت عين المندوب الأميركي لا يهمّ الدولة وفريقها الغارق بالأولويات الدولية، والحل بتعزيز سيادتنا الوطنية، ولا قوة سيادية للبنان خارج قوة الجيش والمقاومة، ولبنان بلا جيش ومقاومة ليس أكثر من فريسة دولية إقليمية، ومزيد من السقوط بلعبة الملفات الدولية يضعنا أمام كارثة وطنية وجودية، ولبنان ليس هديةً لأحد، والمواثيق الدولية والضمانات الأميركية ليست أكثر من لعبة نفاق للإجهاز على قوة لبنان السيادية، والمواقع الرسمية مطالبة بأجوبة تليق ببلد لديه ربع سيادة، ومفاتيح لبنان الإنقاذية تبدأ من سيادة لبنان ووحدته وتضامنه الكامل مع ناسه وتضحياته، والحكومة التي تدوس على كرامة شعبها وتضحياته لا تستحق كرامة لبنان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store