أحدث الأخبار مع #الجيش_الإسرائيلي


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الجزيرة
حماس: تهديدات الاحتلال بالإخلاء والنزوح القسري لن تدفع شعبنا للاستسلام لمخططات الاقتلاع والتهجير
حماس: تهديدات الاحتلال بالإخلاء والنزوح القسري لن تدفع شعبنا للاستسلام لمخططات الاقتلاع والتهجير. نطالب المجتمع الدولي بإدانة جريمة اختطاف زوجة سرحان وطفله وبالتدخل الفوري لحمايتهما والإفراج عنهما. نحمل حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة زوجة سرحان وطفله وكل المختطفين في سجونه ومعتقلاته. اختطاف القوة الصهيونية زوجة وطفل الشهيد سرحان واستخدامهما دروعا بشرية انتهاك صارخ للأعراف الإنسانية. منع الشهيد أحمد كامل سرحان عملية اختطافه فشل جديد للجيش الفاشي وقيادته الإرهابية.


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- CNN عربية
إيتمار بن غفير: استئناف إرسال المساعدات إلى غزة "خطأ فادح"
(CNN)-- انتقد وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالسماح بإدخال "كمية أساسية من الغذاء" إلى غزة بعد حصار دام 11 أسبوعًا. ووصف بن غفير قرار استئناف المساعدات بأنه "خطأ فادح"، وأنه اتُخذ "على عجل وخلف أبواب مغلقة". وقال: "علينا أن نشرح للرئيس ترامب أن ما يُسمى بالمساعدات الإنسانية يُعرّض حياة جنودنا للخطر. يجب ألا نُعطي أعداءنا الأكسجين". واستقال بن غفير، العضو الرئيسي في ائتلاف نتنياهو الهش، من منصبه الوزاري في يناير/كانون الثاني احتجاجًا على اتفاق وقف إطلاق النار. وقال آنذاك إنه يجب إطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة "باستخدام القوة". وعاد إلى الحكومة في مارس/آذار بعد أن أنهت إسرائيل وقف إطلاق النار واستأنفت الضربات. وألمح نتنياهو إلى أن بلاده قد تفقد دعم أقرب حلفائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، إذا لم ترفع حصارها المستمر منذ 11 أسبوعًا على المساعدات إلى غزة. "خط أحمر لحماس".. مصدر إسرائيلي يكشف شرط إسرائيل لـ"إنهاء الحرب" في غزة وقال الجيش الإسرائيلي، الأحد، إنه سيسمح بدخول "كمية أساسية من الغذاء" إلى غزة من خلال ما وصفه بـ"الحاجة العملياتية لإتاحة المجال لتوسيع نطاق القتال لهزيمة حماس". وقال نتنياهو، الاثنين، إنه إذا نشأت "حالة مجاعة" في غزة، فإن إسرائيل "ببساطة لن تتلقى دعمًا دوليًا". وقال في خطاب نُشر على تيليغرام: "حتى أقرب حلفائنا في العالم - أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي الذين أعرفهم شخصيًا والذين كانوا داعمين أقوياء وغير مشروطين لإسرائيل لعقود - يأتون إليّ قائلين: 'نحن نقدم لكم كل الدعم لتحقيق النصر - الأسلحة، ودعم جهودكم للقضاء على حماس، والحماية في مجلس الأمن الدولي - ولكن هناك شيء واحد لا يمكننا قبوله: صور المجاعة الجماعية. هذا أمر لا يمكننا تحمله. إذا حدث ذلك، فلن نتمكن من دعمكم بعد الآن'". وأضاف نتنياهو: "نقترب من نقطة خطيرة لا نريد الوصول إليها"، مضيفًا أن الجيش سيُنشئ "حلًا لهذه المشكلة" لتحقيق أهدافه الحربية. وتأتي تعليقات نتنياهو بعد أقل من 48 ساعة من حديثه مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عبر الهاتف - للمرة الثانية خلال أسبوع - وفي اليوم التالي لإعلان إسرائيل عن عملية برية واسعة النطاق في غزة وسط تكثيف الغارات الجوية على القطاع. وقال رئيس الوزراء إن إسرائيل "ستوفر جسرًا مؤقتًا - مساعدات أساسية دنيا لمنع المجاعة"، إلى حين إنشاء آلية مساعدة أكثر رسوخًا وتشغيلها. كان نتنياهو يشير إلى شركة مثيرة للجدل مدعومة من الولايات المتحدة - تُعرف باسم مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) - والتي ستُكلف بتوصيل المساعدات إلى غزة. في مقابلة مع CNN.. رئيس وزراء قطر ينتقد إسرائيل لـ"إرسالها إشارة سيئة" بشأن مفاوضات غزةوتعرضت مؤسسة "غزة الإنسانية" لانتقادات من كبار المسؤولين الإنسانيين، الذين حذروا من أنها غير كافية، وقد تُعرض المدنيين للخطر، بل وتشجع على نزوحهم القسري. في الأسبوع الماضي، صرّح المدير التنفيذي للمؤسسة جيك وود، لشبكة CNN: "هذه الخطة ليست مثالية، لكنها ستُطعم الناس بحلول نهاية الشهر، في ظلّ عدم السماح بدخول المساعدات على مدار الأسابيع العشرة الماضية". كان وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتشدد، بتسلئيل سموتريتش، الذي سبق أن صرّح بأنه "قد يكون من العدل والأخلاقي" تجويع سكان غزة بالكامل حتى عودة الرهائن الإسرائيليين، الاثنين، قال إنه يدعم السماح بدخول الحد الأدنى من المساعدات إلى غزة - ولكن فقط بسبب الضغط الخارجي. وأضاف: "هل أُفضّل عدم إرسال حتى حبة طعام واحدة إلى غزة، ولا حتى للمدنيين؟ ربما"، موضحًا: "أتفهم تمامًا الغضب والألم الذي نشعر به جميعًا. الحقيقة هي أنه حتى عودة جميع الرهائن، لا ينبغي لنا إرسال حتى الماء. لكن في الواقع، إذا تصرفنا بهذه الطريقة، سيُجبرنا العالم على وقف الحرب فورًا وسنخسر".


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الجزيرة
إدخال المساعدات لغزة بهدف عسكري إسرائيلي يثير غضب المغردين
أثارت تصريحات صادرة عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن الأسباب الحقيقية للسماح بدخول مساعدات غذائية إلى قطاع غزة موجة غضب عارمة على منصات التواصل الاجتماعي. وأوضح مكتب نتنياهو في بيان رسمي أن السماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع جاء بـ"دافع الحاجة العملياتية لتوسيع نطاق القتال"، وليس لأسباب إنسانية، مضيفا أن المساعدات تهدف إلى منع تفاقم أزمة الجوع في غزة، إذ إن تدهور الأوضاع الإنسانية قد يعرّض العملية العسكرية للخطر. ومع انتشار التصريحات ركزت تعليقات رواد مواقع التواصل على الطابع غير الإنساني للقرار الإسرائيلي، منتقدين ربط دخول الغذاء بمخاوف فشل عملية "مركبات جدعون" العسكرية لا بمنع كارثة إنسانية تتهدد أكثر من 2.2 مليون مدني يعانون الجوع والعطش منذ 19 شهرا من الحصار والنزوح، و11 أسبوعا من منع إسرائيل دخول المساعدات إلى المحاصرين في القطاع. إعلان وشهدت منصة "إكس" سيلا من الردود الغاضبة، إذ اعتبر كثير من النشطاء أن مخطط "مركبات جدعون" يمثل سياسة ممنهجة للقتل الجماعي هدفها واحد "لا نجاة لأحد، لا بالسلاح ولا بالخبز". وعلق أحدهم بأن "هذه حياة مدارة وموت متحكم فيه، كل شيء بإذن الجيش، حتى الطعام، مساعدات محسوبة بدقة تبقي الناس على قيد الحياة فقط ليواجهوا مصيرهم تحت القصف". وأضاف "يريدون أن يقتلوا الناس غير جياع، لأن المجاعة قد تعرقل خطتهم العسكرية، فهل هدفهم إنقاذنا أم قتلنا؟". ولاقت "الإغاثة الإنسانية" التي أقرتها إسرائيل بقرار عسكري انتقادات واسعة، إذ وصفها نشطاء بأنها "لقمة مشروطة بقرار عسكري"، واعتبرها آخرون "ذر رماد في العيون". وتساءل بعضهم "كيف يمكن لمساعدات بتوصية من الجيش الإسرائيلي -الذي ينفذ عملية عسكرية- أن تكون رحمة أو شفقة بآلاف النساء والأطفال في المخيمات؟". ودعا مغردون إلى عدم المبالغة في تقدير أثر هذه المساعدات الرمزية، مشيرين إلى أن القطاع يحتاج إلى إدخال 500 شاحنة يوميا، وأن الشاحنات التسع المسموح بها "لن تغير شيئا، ولن تكفي العدد الهائل من الجوعى". ويرى آخرون أن إسرائيل تلجأ إلى هذا النهج لتغطية جرائم الإبادة الجماعية والتجويع بحق سكان القطاع أمام أنظار العالم، بالسماح بدخول كمية ضئيلة من المساعدات كي "تكمل إبادة المدنيين براحة أكبر". في المقابل، حذرت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية من تداعيات الهجوم العسكري الإسرائيلي الجديد على قطاع غزة، مؤكدين أن المدنيين وحدهم من يدفعون ثمن هذه العمليات. وكانت إسرائيل قد كثفت قصفها الجوي منذ الخميس الماضي، مما أدى إلى مقتل أكثر من 300 شخص وإصابة أكثر من ألف آخرين، وفق أحدث إحصاءات وزارة الصحة الفلسطينية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- صحة
- اليوم السابع
"الصحة العالمية": أكثر من 10 آلاف مريض بغزة بينهم أطفال مصابون بالسرطان
قال الدكتورة مارجريت هاريس متحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إنّ هناك أكثر من 10,500 شخص في قطاع غزة يحتاجون بشكل عاجل إلى الإجلاء الطبي والرعاية الصحية العاجلة، بسبب عدم توفر الإمكانيات الطبية اللازمة داخل القطاع. ولفتت إلى وجود حالات حرجة بين الأطفال، سواء المصابين بجروح بالغة أو بأمراض مزمنة مثل السرطان، مشيرة إلى أن هؤلاء لا يمكنهم الحصول على الرعاية الطبية اللازمة للبقاء على قيد الحياة داخل غزة. وأضافت هاريس، في تصريحات مع الإعلامية داليا أبو عميرة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ القدرة على إخراج المرضى وتوفير الرعاية لهم في أماكن يمكنهم فيها تلقي العلاج المناسب أمر ضروري ولا يحتمل التأخير، معربةً عن قلقها من تعنت الجيش الإسرائيلي في السماح بعمليات الإجلاء، رغم المطالبات المتكررة من المنظمات الإنسانية. وفي ما يتعلق بالاستهداف المتكرر للمستشفيات، قالت مارجريت إن المستشفيات والعاملين الصحيين وفرق الإسعاف لا يجب أن يكونوا هدفاً لأي طرف في النزاع، مشيرة إلى أن القانون الدولي الإنساني يحظر استهداف المنشآت الصحية تحت أي ظرف. وذكّرت بأن استخدام المستشفيات لأغراض عسكرية، حتى من قبل أحد الأطراف، لا يبرر الهجمات التي تهدد حياة المرضى والطواقم الطبية. كما أثارت مارجريت قضية إدارة وتوزيع المساعدات داخل غزة، مؤكدة أن شركاء العمل الإنساني يقومون بالتوزيع فور دخول المساعدات، لكن العقبة الأكبر تكمن في تأمين بيئة آمنة لعملية التوزيع، إلى جانب الحاجة الماسة إلى وقف إطلاق نار شامل. وأوضحت أن الفرق العاملة على الأرض كانت قادرة على توصيل المساعدات حينما سمح بدخولها، ولكن الوضع الحالي لا يسمح بتنفيذ هذه المهام الحيوية بالشكل المطلوب، مما يزيد من تعقيد الأزمة الإنسانية، ويضع أرواح آلاف المدنيين على المحك.

العربية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- العربية
مصدر إسرائيلي: حماس لن تحصل على ضمانات لإنهاء حرب غزة
أفاد مصدر إسرائيلي، اليوم الاثنين، أن حركة حماس لن تحصل على ضمانات لإنهاء الحرب في قطاع غزة. وقالت القناة 12 الإسرائيلية، عبر منصة إكس، نقلا عن المصدر قوله "إن المفاوضات في الدوحة وصلت إلى مرحلة الإنهاك، وحماس لن تحصل على ضمانات لإنهاء الحرب". وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال في بيان، أمس الأحد، إنه "يعمل فريق التفاوض في الدوحة لاستنفاد كل فرصة من أجل التوصل إلى اتفاق، سواء وفقا لخطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أو كجزء من إنهاء القتال". كما شدد على أن الاتفاق يجب أن يشمل الإفراج عن الرهائن وإقصاء الحركة من القطاع وجعل غزة منطقة منزوعة السلاح. "حماس مستعدة" وكان المسؤول في حركة حماس طاهر النونو أفاد وكالة فرانس برس ببدء مفاوضات غير مباشرة مع وفد إسرائيلي في الدوحة "ستكون مفتوحة حول كل القضايا بدون أي تحفظ أو شروط مسبقة". وأكد مصدر مطلع في الحركة، مساء الأحد، أن "حماس أبدت استعدادها لإطلاق سراح كل الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس في غزة، دفعة واحدة بشرط أن يتم التوصل لاتفاق شامل ودائم لوقف إطلاق النار وهو ما ترفضه إسرائيل حتى الآن". كما تابع "إسرائيل تريد إطلاق سراح أسراها دفعة واحدة أو على دفعتين مقابل هدنة مؤقتة من 6 إلى ثمانية أسابيع، وهذا غير مقبول بالنسبة لحماس..". يشار إلى أن إسرائيل تسعى لتصعيد الضغط العسكري على حماس في القطاع المحاصر من أجل دفعها إلى تقديم مزيد من التنازلات على طاولة المفاوضات، وفق رويترز. فيما تتمسك الحركة بشرط التعهد بإنهاء الحرب بشكل تام وإدخال المساعدات، مقابل إطلاق كافة الأسرى الإسرائيليين. ولا يزال ما يقارب 58 أسيرا محتجزين في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، 24 منهم على قيد الحياة، وفق تقديرات الجيش الإسرائيلي.