logo
#

أحدث الأخبار مع #الحرب_في_غزة

إدارة ترامب تهدد إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا حربكم في غزة
إدارة ترامب تهدد إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا حربكم في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

إدارة ترامب تهدد إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا حربكم في غزة

كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، عن إنذار نهائي وجهته إدارة دونالد ترامب إلى إسرائيل، تحذرها فيها من أن الولايات المتحدة ستتخلى عنها إذا لم تُنْهِ الحرب المستعرة في القطاع منذ 19 شهراً، وذلك بعد إعلان حكومة بينامين نتنياهو توسيع عمليتها العسكرية في القطاع المدمر واحتلاله بالكامل. وتشير التقارير إلى أن هذه الضغوط تزايدت في الأيام الأخيرة مع قيام إسرائيل بتعبئة احتياطيات إضافية وتصعيد حملات القصف في غزة. وأعلن نتنياهو الأحد أن إسرائيل تنوي نشر «قوة ضخمة للسيطرة على قطاع غزة بالكامل» وفي الوقت نفسه استئناف تسليم المساعدات بـ«الحد الأدنى». وجهت إدارة ترامب إنذاراً نهائياً لإسرائيل، مهددة بسحب الدعم الحاسم إذا فشل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في إنهاء الصراع في غزة، وفقاً لمصدر سري تحدث لصحيفة واشنطن بوست. ونقلت الصحيفة عن مصدر سري مطلع على المحادثات الجارية بين واشنطن وتل أبيب، أن «رجال ترامب يقولون لإسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا هذه الحرب». وتشير التقارير إلى أن هذه الضغوط تزايدت في الأيام الأخيرة مع قيام إسرائيل بتعبئة احتياطيات إضافية وتصعيد حملات القصف في غزة. وأكد المصدر لصحيفة واشنطن بوست أن نتنياهو وصف استئناف المساعدات الإنسانية بأنه مجرد إجراء إجرائي خلال اجتماع مجلس الوزراء الأحد، وقال للمسؤولين إنها «مجرد مسألة فنية». ورغم امتلاكه «أغلبية كبيرة في الكنيست وفي إسرائيل» تمكنه من إنهاء الحرب، زعم المصدر أن نتنياهو «لا يملك الإرادة السياسية» للقيام بذلك. وأعلن نتنياهو الأحد الماضي، أن إسرائيل تنوي نشر «قوة ضخمة للسيطرة على قطاع غزة بالكامل» وفي الوقت نفسه استئناف تسليم المساعدات «الحد الأدنى» قبل استئناف الحرب على القطاع المدمر. وبحسب «واشنطن بوست»، فإن نتنياهو حدد المجاعة الجماعية المحتملة باعتبارها «خطاً أحمر» دبلوماسياً من شأنه أن يعرض الدعم الأمريكي الحيوي للخطر. وأشار نتنياهو إلى محادثات أجراها مع «أقرب أصدقاء إسرائيل في العالم»، بما في ذلك زعماء أمريكيين لم يكشف عن أسمائهم وصفهم بأنهم «مؤيدون ثابتون لإسرائيل منذ عقود». وقال إن هؤلاء الحلفاء وعدوا بتوفير الأسلحة والدفاع عن إسرائيل في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لكنهم حذروا من أنهم «لا يستطيعون التعامل مع صور المجاعة الجماعية». وتزايدت التقارير الأخيرة عن خلاف حاد بين نتنياهو وترامب، بعدما همش الأخير رئيس الوزراء الإسرائيلي في قضايا مُلحّة مثل المحادثات النووية الإيرانية والصراع مع الحوثيين، والدخول في مفاوضات مباشرة مع «حماس»، في غزة، إذ تفاجأت إسرائيل بالقرارات الأمريكية في هذه القضايا، ما أثار مخاوف في بلد اعتاد منذ زمن طويل على استشارة الإدارات الأمريكية المتعاقبة. كما استبعد ترامب إسرائيل من جولته الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما رأه محللون يؤكد الشقاق الذي يتزايد بين الزعيمين. وفي الأسبوع الماضي، ظنّ الإسرائيليون أنهم رأوا المزيد من التصدعات تظهر بين صاحب شعار «أمريكا أولاً» وإسرائيل، بعد أن أعلن ترامب أنه أبرم هدنة مع جماعة الحوثي في اليمن، ما حدّ من هجمات الجماعة على السفن الأمريكية - لكنه لم يتطرق إلى إسرائيل. وبعد أيام، ظهرت تقارير تفيد بأن إدارة ترامب تجرى مفاوضات مباشرة مع حركة «حماس»،الأمر الذي شكل ضربة لإسرائيل، أعلنت على إثرها الحركة أنها ستفرج عن الرهينة الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر في بادرة حسن نية تجاه جهود ترامب لإنهاء الحرب في القطاع. من جهته، قال دينيس روس، المسؤول الكبير السابق في وزارة الخارجية الأمريكية، إن المخاوف الإسرائيلية بشأن مفاوضات ترامب مع إيران والتهديدات الأخرى لإسرائيل «لا تُؤخذ في الاعتبار، أو إذا وُجدت، يتم تجاهلها». ولفت روس إلى أن تزايد الأصوات الداعية إلى تقليل التدخلات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط داخل إدارة ترامب. ويعد هذا التحول الكبير لدى إدارة ترامب ضربة لإسرائيل التي احتفل قادتها بانتخاب ترامب في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وأشاد نتنياهو به باعتباره «أعظم عودة في التاريخ»، وهو الأمر الذي ترجمه وزراء حكومته اليمينية المتطرفة باعتباره ضوءاً أخضر للتوسع، ودعوا على الفور إلى ضم الضفة الغربية، وبناء مستوطنات وإطلاق يد إسرائيل في الحرب الجارية في غزة.

وزير الخارجية السعودي: واشنطن والرياض اتفقتا على إنهاء الحرب في غزة..
وزير الخارجية السعودي: واشنطن والرياض اتفقتا على إنهاء الحرب في غزة..

LBCI

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

وزير الخارجية السعودي: واشنطن والرياض اتفقتا على إنهاء الحرب في غزة..

اعتبر وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أن "التعاون الدفاعي بين واشنطن والرياض سيدعم المملكة في ظل التوترات بالمنطقة". وقال عقب القمة الخليجية الاميركية "واشنطن والرياض اتفقتا على إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن". واضاف "الرياض تدعم بشكل كامل المحادثات النووية بين واشنطن وإيران وتأمل في تحقيق نتائج إيجابية". واعتبر ان "الشعب السوري يستحق فرصة لمستقبل أفضل"، وأمل في رفع العقوبات الأوروبية عن سوريا.

عودة 17 طفلا وعائلاتهم إلى قطاع غزة بعد تلقيهم العلاج في مستشفيات الأردن
عودة 17 طفلا وعائلاتهم إلى قطاع غزة بعد تلقيهم العلاج في مستشفيات الأردن

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

عودة 17 طفلا وعائلاتهم إلى قطاع غزة بعد تلقيهم العلاج في مستشفيات الأردن

وكان الأطفال قد وصلوا إلى المملكة ضمن الدفعة الأولى التي تم إخلاؤها في الرابع من مارس الماضي، حيث تم إجلاؤهم برا وجوا من خلال القوات المسلحة الأردنية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة، وتلقى الأطفال رعاية طبية متخصصة، أثمرت عن شفاء تام لـ 17 منهم، في حين لا يزال 12 آخرون يتلقون العلاج في عدد من مستشفيات المملكة، وسط اهتمام طبي ومتابعة مستمرة. وعبّر ذوو الأطفال عن امتنانهم العميق للعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني وللقوات المسلحة الأردنية، مشيدين بهذه المبادرة الإنسانية التي أعادت الأمل لعائلات أنهكتها الحرب ونقص الإمكانيات الطبية في غزة. ويأتي هذا الجهد الأردني ضمن سلسلة من المبادرات المتواصلة التي أطلقتها المملكة منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، بهدف تخفيف المعاناة الإنسانية عن الأهالي هناك، وتشمل هذه المبادرات إرسال مستشفيات ميدانية، وقوافل مساعدات طبية وغذائية، إلى جانب الإجلاء الطبي للأطفال والجرحى الذين يحتاجون إلى تدخلات متقدمة غير متوفرة داخل القطاع. المصدر: وسائل إعلام أردنية شدد الملك الأردني عبدالله الثاني، الخميس، على ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة فورا، داعيا المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات فورية للتخفيف من المأساة الإنسانية هناك.

صندوق الثروة النرويجي يتخارج من شركة طاقة إسرائيلية بسبب أنشطتها بالضفة الغربية
صندوق الثروة النرويجي يتخارج من شركة طاقة إسرائيلية بسبب أنشطتها بالضفة الغربية

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

صندوق الثروة النرويجي يتخارج من شركة طاقة إسرائيلية بسبب أنشطتها بالضفة الغربية

قال صندوق الثروة السيادية النرويجي، وهو الأكبر في العالم، أمس الأحد، إنه باع جميع أسهمه بشركة باز الإسرائيلية للتجزئة والطاقة؛ لامتلاكها وإدارتها البنية التحتية لتوريد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة. وتُعد هذه الخطوة هي الثانية من نوعها بعد أن اعتمد مجلس الأخلاقيات، التابع للصندوق، في أغسطس (آب) الماضي، تفسيراً أكثر صرامة لمعايير الأخلاق للشركات التي تدعم عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وسبق أن تَخارج الصندوق من شركة بيزك الإسرائيلية للاتصالات في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. ويعمل الصندوق، الذي يمتلك 1.5 في المائة من الأسهم المُدرجة بـ9000 شركة على مستوى العالم، بموجب المبادئ التوجيهية التي وضعها البرلمان النرويجي، ويُنظَر إليه على أنه رائد في المجالين البيئي والاجتماعي والحوكمة. وهذا هو القرار الأحدث الذي تتخذه مؤسسة مالية أوروبية لقطع العلاقات مع الشركات الإسرائيلية، أو تلك التي لها علاقات بإسرائيل منذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وباز هي أكبر مُشغّل لمحطات الغاز في إسرائيل، وتدير تسع محطات في الضفة الغربية المحتلة. وقال مجلس الأخلاقيات، في توصيته بسحب الاستثمارات: «من خلال تشغيل البنية التحتية لتوريد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، تسهم (باز) في استمرار وجودها». وأضاف: «جرى إنشاء المستوطنات في انتهاك للقانون الدولي، واستمرارها يشكل انتهاكاً مستمراً له». ولم يتسنَّ الحصول على تعليق من «باز»، حتى الآن خارج ساعات العمل. وقالت أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة، العام الماضي، إن احتلال إسرائيل الأراضي الفلسطينية والمستوطنات هناك غير قانوني، ويجب الانسحاب منها في أقرب وقت، في حكمٍ رفضته تل أبيب ووصفته بأنه «خاطئ تماما» وأحادي الجانب. * التخارج من الاستثمارات يقدم مجلس الأخلاقيات توصياته إلى مجلس إدارة البنك المركزي النرويجي، الذي يملك الكلمة الأخيرة بشأن التخارج من الاستثمارات. وقام الصندوق، الآن، ببيع جميع أسهمه في الشركة. ولم يتضح، حتى الآن، ما إذا كانت عمليات تخارج أخرى من الاستثمارات الأخرى ستحدث. وفي المجمل، قام مجلس الأخلاقيات بتقييم نحو 65 شركة في محفظة الصندوق تعمل في قطاعات تشمل إمدادات الطاقة وتشييد البنية التحتية والسفر والسياحة والخدمات المصرفية، وغيرها.

​«حرب غزة» وتعميق التعاون الثنائي يتصدران أجندة السيسي في روسيا
​«حرب غزة» وتعميق التعاون الثنائي يتصدران أجندة السيسي في روسيا

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

​«حرب غزة» وتعميق التعاون الثنائي يتصدران أجندة السيسي في روسيا

يتصدر تعميق التعاون الثنائي بين مصر وروسيا، ومستجدات «الحرب في غزة»، أجندة لقاءات الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، خلال زيارته لموسكو. ووصل السيسي، الخميس، إلى مقر إقامته في العاصمة الروسية للمشاركة، الجمعة، في الاحتفال بالذكرى الـ80 لـ«عيد النصر» تلبية لدعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ووفق إفادة لوكالة «أنباء الشرق الأوسط» الرسمية في مصر، يلتقي السيسي مع نظيره الروسي، مساء الجمعة. ويقام صباح الجمعة العرض العسكري بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثمانين للانتصار بالساحة الحمراء بموسكو، ويتوجه رؤساء الوفود بعدها إلى النصب التذكاري لقبر الجندي المجهول في حديقة ألكسندروفسكي... ويضع السيسي والرؤساء المشاركون في الاحتفال الزهور على النصب التذكاري، ثم تؤخذ الصورة الجماعية للرؤساء المشاركين. وقال السفير المصري لدى روسيا، نزيه النجاري، إن دعوة السيسي للمشاركة في «عيد النصر» تعكس العلاقة الوطيدة والمودة التي يكنها نظيره الروسي له. وأضاف النجاري خلال حوار لقناة «النيل» بالتلفزيون المصري، أوردته وكالة «أنباء الشرق الأوسط»، الخميس، أن زيارة الرئيس السيسي إلى موسكو ستكون فرصة مواتية لإجراء مشاورات حول العلاقات الثنائية، والأوضاع على الساحتين الدولية والإقليمية، وفي مقدمتها الأوضاع في غزة والعدوان الإسرائيلي المستمر، والضغوط التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الذي يسعى إلى تقرير مصيره والحصول على حقه في امتلاك دولته. وأكد النجاري أن «مصر كانت دائماً في خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية»، وأن الرئيس السيسي يقوم بجهد كبير في هذا الشأن، منوهاً بأن روسيا لها دور في الساحة الدولية، ودور تاريخي تجاه القضية الفلسطينية، وهو ما يتطلب تنسيقاً وتشاوراً بين الرئيسين حول ما يمكن عمله لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم. وكان قد تم الإعلان في 15 يناير (كانون الثاني) الماضي، عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل و«حركة حماس» ينفذ على ثلاث مراحل بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأميركية؛ ليبدأ سريان الاتفاق في 19 يناير الماضي. وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يوماً منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة. فيما تواصل مصر جهودها للعمل على تثبيت وقف إطلاق النار، وضمان تنفيذ مراحل الاتفاق الثلاث، بما يضمن إطلاق سراح الرهائن والأسرى، ودخول المساعدات الإنسانية والطبية والإيوائية إلى قطاع غزة. نساء وأطفال غزيون نازحون يركبون على ظهر سيارة مع أمتعتهم أثناء عبورهم ممر نتساريم بغزة في وقت سابق (أ.ف.ب) كما أكدت سفارة️ روسيا في القاهرة ترحيبها بوصول السيسي إلى موسكو؛ للمشاركة في احتفالات «عيد النصر». وقالت السفارة في بيان لها، الخميس، إن روسيا تستقبل «الرئيس السيسي صديقاً قديماً وعزيزاً». وأعربت السفارة عن اقتناعها بأن الاحتفال المشترك بالذكرى السنوية للنصر في 9 مايو (أيار) الحالي، والمحادثات على مستوى القمة المقررة إجراؤها في (يوم الجمعة) سيعطيان دفعة قوية جديدة للشراكة الروسية - المصرية القائمة على التعاطف المتبادل العميق بين الشعبين والعلاقات المتينة والوثيقة بين القائدين. عودة إلى السفير المصري لدى روسيا، الذي أشار إلى أن المحادثات بين الرئيسين الروسي والمصري ستتناول الأوضاع في السودان وليبيا وسوريا، على أساس أن مصر لها دور تاريخي في استقرار المنطقة، ويهمها أن يكون محيطها الإقليمي مستقراً بقدر الإمكان، وأن تعيش الشعوب العربية الشقيقة في حالة سلام واستقرار. وبحسب الهيئة العامة للاستعلامات في مصر، أخيراً، فقد اكتسبت العلاقات المصرية - الروسية قوة دفع قوية جديدة في عهد الرئيس السيسي حتى باتت أكثر تميزاً في ظل الظروف الدولية الراهنة التي تتسم بعدم الاستقرار، وقد ارتبطت علاقات مصر مع روسيا بالظروف السياسية على المستوى الدولي التي كان لها دور كبير في التقارب المصري - الروسي. تشهد العلاقات الاقتصادية بين مصر وروسيا نمواً كبيراً (تصوير: عبد الفتاح فرج) وحول ما يتعلق بالمشروعات القائمة بين مصر وروسيا، قال النجاري إن الرئيسين يعطيان دفعة كبيرة من خلال الإرادة السياسية القائمة لإنجاز هذه المشروعات بالسرعة الواجبة والدقة اللازمة، وهو أمر محل تشاور بينهما، منوهاً في الوقت ذاته بأن «موسكو تولي اهتماماً كبيراً بالمنطقة الصناعية الروسية في مصر». وأكد أن عضوية مصر في تجمع «بريكس» يأتي تأكيداً لدورها الاقتصادي في التجارة والاستثمار، وسيحمل كثيراً من الخير لمصر مستقبلاً، حيث يتيح للدولة المصرية التشاور حول ما يمكن اتباعه من سياسات لجلب مزيد من الاستقرار للاقتصاد العالمي، ومن ثم اقتصاد الدول الأعضاء عبر تعزيز التعاون بينها في مجالات التجارة والاستثمار والتبادل التكنولوجي. وتشهد العلاقات الاقتصادية بين مصر وروسيا نمواً كبيراً، حيث سجل التبادل التجاري بين البلدين مستوى قياسياً جديداً، حيث بلغ 8 مليارات دولار في عام 2024، بحسب السفارة الروسية في القاهرة، أخيراً، (الدولار الأميركي يساوي 50.6 جنيه في البنوك المصرية).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store