logo
#

أحدث الأخبار مع #الحوار

بدور القاسمي: اليونان بلاد الفلسفة والشعر والمسرح ضيف شرف «الشارقة الدولي للكتاب الـ44»
بدور القاسمي: اليونان بلاد الفلسفة والشعر والمسرح ضيف شرف «الشارقة الدولي للكتاب الـ44»

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • منوعات
  • البيان

بدور القاسمي: اليونان بلاد الفلسفة والشعر والمسرح ضيف شرف «الشارقة الدولي للكتاب الـ44»

فنحن نؤمن أن الحضارات، في أوج ازدهارها، لم تكن منغلقة، بل قامت على الحوار والتبادل، رغم المسافات الجغرافية؛ وهو النهج الذي تواصله الشارقة اليوم لتبني حواراً حيّاً بين الشعوب عبر الثقافة والمعرفة».

المتحدث باسم الخارجية الأميركية: حكومة سوريا تتصرف بعقلانية وطريقة مقبولة
المتحدث باسم الخارجية الأميركية: حكومة سوريا تتصرف بعقلانية وطريقة مقبولة

الميادين

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الميادين

المتحدث باسم الخارجية الأميركية: حكومة سوريا تتصرف بعقلانية وطريقة مقبولة

أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية، مايكل ميتشل، أنّ إدارة الرئيس دونالد ترامب "ستعطي أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا، بعد تجاوز بعض الإجراءات القانونية اللازمة". وفي حديث إلى قناة "الإخبارية السورية"، قال ميتشل إنّ سوريا "بلد مهم، ومن المنطقي فتح حوار مع جميع الشركاء الإقليميين لمساعدتها"، معتبراً أنّ الحكومة فيها "تتصرف بعقلانية وطريقة مقبولة". وقال ميتشل إنّ لدى الولايات المتحدة "انطباعاً جيداً"، بعد لقاء الرئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، أحمد الشرع، وترامب، مضيفاً أنّ رفع العقوبات جاء "ليكون فرصةً من أجل توطيد الأمن والاستقرار". 15 أيار 14 أيار يُذكر أنّ وكالة "رويترز" نقلت في وقت سابق ترجيحات بشأن إمكان أن تصدر الولايات المتحدة بعض الإعفاءات من العقوبات على سوريا، خلال الأسابيع المقبلة، وذلك بعد إعلان ترامب أنّه سيتم رفعها كلها. وأوضح وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، أنّ "ترامب ينوي إصدار إعفاءات بموجب قانون قيصر"، مشيراً إلى أنّ هذه الإعفاءات "تتطلب التجديد كل 180 يوماً". وتابع: "إذا أحرزنا تقدماً كافياً، نود أن نلغي القانون، لأننا نواجه صعوبة في جذب مستثمرين إلى بلد قد تُفرض عليه العقوبات مجدداً بعد 6 أشهر". كذلك، أشار روبيو إلى أنّ نظيره السوري، أسعد الشيباني، كان في واشنطن قبل أسبوعين، موضحاً أنّ "العمل التحضيري جارٍ بالفعل بشأن العقوبات على سوريا، والتي معظمها بموجب قانون قيصر".

الرئيس اللبناني: ماضون في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرارها حر
الرئيس اللبناني: ماضون في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرارها حر

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • اليوم السابع

الرئيس اللبناني: ماضون في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرارها حر

قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، في معرض تعليقه على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنطقة الخليج، إن الرئيس الأمريكي أعلن دعمه للبنان وبناء الدولة، وهو ما نعمل عليه، كاشفًا أن الدولة اللبنانية ماضية في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرار حر. وأوضح، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي عبر برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON، في حوار خاص من قصر بعبدا بالعاصمة بيروت، أنه بعد مرور نحو 100 يوم على تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، فإن المؤشرات السياحية والاقتصادية تشهد تحسنًا ملحوظًا. وردًا على سؤال الحديدي: "يبدو أن العالم يؤكد دعمه للبنان شريطة المضي قدمًا في الإصلاح الاقتصادي، وعلى الصعيد السياسي نزع سلاح حزب الله؟"، شدد الرئيس اللبناني على أن لبنان ملتزم بالإصلاح الاقتصادي، قائلاً: "نحن ملتزمون بالإصلاح الاقتصادي لأنه مطلب لبناني، وليس إكرامًا لمطالب الدول". وفيما يخص حصر السلاح، أكد أن حصر السلاح بيد الدولة تم الإعلان عنه في خطاب القسم، وهو منصوص عليه في اتفاق الطائف وبيان الحكومة، مشددًا: "نحاول تنفيذ حصر السلاح بسرعة ولكن دون تسرّع، ولا يمكن تحديده بزمن معين". وأوضح أن الحوار بين الأطراف اللبنانية هو السبيل لتحقيق هذا الهدف، لافتًا إلى أن هناك مهمتين أساسيتين للدولة، هما: حصر السلاح بيدها، وامتلاك قرار الحرب والسلم. وأكد الرئيس عون أن الدولة لا تريد الدخول في مواجهات، بل تهدف إلى حل المشكلات الداخلية بالحوار، بما في ذلك قضية السلاح. وكشف الرئيس اللبناني أن الجيش يقوم بمهامه بنسبة تتراوح بين 85 إلى 90% جنوب الليطاني، باستثناء المناطق المحتلة. واختتم عون تصريحه قائلاً: "حصر السلاح بيد الدولة هدفٌ لنا، لكن مقاربته تحتاج إلى السرعة دون التسرّع".

صالونات عمان مقابل الأحزاب
صالونات عمان مقابل الأحزاب

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الغد

صالونات عمان مقابل الأحزاب

أثناء وجودي في عمّان، أتشرف بكثير من الدعوات التي في مجملها تضم نخبا سياسية وإعلامية واقتصادية من ذوات إما مسؤولين حاليين أو سابقين وشخصيات نخبوية فاعلة ورجال أعمال وأردنيين عاديين يشاركون في الحوار ويطرحون آراءهم بلا وجل ولا تكلف. اضافة اعلان هي صالونات سياسية لكن ينقصها التنظيم، وما أسمعه في تلك الصالونات هو ما يفترض ان يكون مدار الحديث والجدل في الأحزاب السياسية التي لم تنضج بعد، او لم يصل نضجها على الأقل إلى مستوى تلك الصالونات والجلسات السياسية بامتياز وهي جلسات فيها أحاديث صريحة وواضحة بعيدة عن التنميق والتزويق. ما أريد قوله، أن نواة العمل الحزبي موجودة عند الأردنيين، جوهر الفكرة الحزبية، فتلك الجلسات تجمع من يتآلفون ولو بالحد الأدنى، والجدل في تلك الحوارات لا يخرج عن متفق عليه بين الحاضرين، مع ثوابت راسخة أساسها فكرة الدولة والعرش. النقد يصل إلى مستويات لا يمكن أن تسمعها في جلسة حزبية معلنة، أو بيان حزبي منمق ومليء بالديباجات التي تضيع الوقت وترفع الضغط. ومحصلة النقد هو الوصول إلى حلول وتفاهمات في مواضيع الجدل والحوار – وهي كثيرة جدا في الأردن- لكنها جميعا تتفق مؤخرا على أن الأردن في عين العاصفة الإقليمية، والكل قلق لكن مؤمن بفكرة الدولة كمؤسسات وقوانين. خطر لي في أكثر من عشاء لطيف مليء بتلك الحوارات أن ألخص الحديث "غير المنظم" والمداخلات العشوائية متيقنا أني سأخرج بمسودات أساسية لبرامج عمل أو خطط حقيقية في سياسات كثيرة ضمن قطاعات عديدة في الدولة الأردنية. ربما علينا أن نوحد جهودنا في تلك الصالونات أكثر في عملية تنظيمها دون الخروج عن طابعها العفوي والحميمي، لأنها تعطي زخما أكثر من الآراء الحصيفة لكنها كلها تضيع هباءا منثورا مع وداع آخر ضيف يغادر الجلسة. وربما أيضا على المسؤولين حتى في الصفوف الأولى من الدولة بدءا من رئيس الوزراء وانتهاء بباقي مسؤولي الدولة أن يشاركوا بين الحين والآخر في تلك الجلسات دون توجس ولا خوف، ما داموا يثقون بأنفسهم وقدراتهم، ولديهم دوما دعوة مفتوحة يطرحونها في كل مناسبة مفادها أنهم منفتحون للاستماع إلى كل ما هو مفيد في مصلحة الدولة. على الأقل تلك الجلسات والاستماع إلى المطروح فيها أجدى بكثير من ساعات التمجيد التي قد يسمعها مسؤول في اجتماع رسمي أو شبه رسمي وحتى حزبي، وقد يسمع حلولا أو يرى أزمات لم يكن يراها من زاويته "المكتبية" فتضيء له طريقه في العمل والمسؤولية. وقد تنشأ "بعفوية خالصة" تيارات سياسية قد تتبلور إلى أحزاب من هذه الجلسات بدلا من تبديدها في حديث الليل والسهر. وقد يكون مفيدا ان نتذكر أن فكرة الحزب نشأت أول مرة من جلسات شاي دافئة في أحد نوادي لندن التي كانت تضم "المؤلفة قلوبهم وآراؤهم" في جلسات تناقش الأوضاع العامة فنشأ حزب المحافظين وقابله في جلسات شاي حزب العمال المختلف عنه لكن المتفق معه دوما على مصلحة الدولة هناك.

الرئيس اللبناني: لا نريد الدخول في مواجهة داخلية والحوار كفيل بحل المشكلات بما فيها السلاح
الرئيس اللبناني: لا نريد الدخول في مواجهة داخلية والحوار كفيل بحل المشكلات بما فيها السلاح

جريدة المال

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • جريدة المال

الرئيس اللبناني: لا نريد الدخول في مواجهة داخلية والحوار كفيل بحل المشكلات بما فيها السلاح

قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، إن الرئيس الأمريكي أعلن دعمه للبنان وبناء الدولة، وهو ما نعمل عليه، كاشفًا أن الدولة اللبنانية ماضية في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرار حر. أضاف عون خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة أون، أنه بعد مرور نحو 100 يوم على تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، فإن المؤشرات السياحية والاقتصادية تشهد تحسنًا ملحوظًا. وردًا على سؤال الحديدي: 'يبدو أن العالم يؤكد دعمه للبنان شريطة المضي قدمًا في الإصلاح الاقتصادي، وعلى الصعيد السياسي نزع سلاح حزب الله؟'، شدد الرئيس اللبناني على أن لبنان ملتزم بالإصلاح الاقتصادي، قائلاً: 'نحن ملتزمون بالإصلاح الاقتصادي لأنه مطلب لبناني، وليس إكرامًا لمطالب الدول'. وفيما يخص حصر السلاح، أكد أن حصر السلاح بيد الدولة تم الإعلان عنه في خطاب القسم، وهو منصوص عليه في اتفاق الطائف وبيان الحكومة، مشددًا: 'نحاول تنفيذ حصر السلاح بسرعة ولكن دون تسرع، ولا يمكن تحديده بزمن معين'. وأوضح أن الحوار بين الأطراف اللبنانية هو السبيل لتحقيق هذا الهدف، لافتًا إلى أن هناك مهمتين أساسيتين للدولة، هما: حصر السلاح بيدها، وامتلاك قرار الحرب والسلم، مؤكدًا أن الدولة لا تريد الدخول في مواجهات، بل تهدف إلى حل المشكلات الداخلية بالحوار، بما في ذلك قضية السلاح. وكشف الرئيس اللبناني أن الجيش يقوم بمهامه بنسبة تتراوح بين 85 إلى 90% جنوب الليطاني، باستثناء المناطق المحتلة، قائلا: حصر السلاح بيد الدولة هدفٌ لنا، لكن مقاربته تحتاج إلى السرعة دون التسرع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store