logo
#

أحدث الأخبار مع #الرميثي

«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً
«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الاتحاد

«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً

يوسف العربي (أبوظبي) أكد سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»، أن المجموعة استثمرت 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، بالتعاون مع 1365 مورداً من داخل دولة الإمارات وقال في تصريحات على هامش الدورة الرابعة لـ «اصنع في الإمارات» إنه تم تأمين ما نسبته %48.2 من إجمالي المشتريات من مصادر محلية خلال العام الماضي. ونوه بأن المجموعة أسست سلاسل توريد محلية مرنة لتوفير مدخلات أساسية، مثل الكربون والمطاط المعاد تدويره من الإطارات، كما خفّضت فترات التسليم، ورفعت مستوى مراقبة الجودة، وحققت وفورات ملحوظة في التكاليف عبر التوريد المحلي. ولفت الرميثي إلى زيادة الإنفاق على الابتكار والاستثمار بنسبة 127% خلال العام 2024، مقارنة بالعام 2020، مشيراً إلى إطلاق برنامج لتعزيز الأصول بقيمة 625 مليون درهم لتوسيع القدرات الإنتاجية. ونوه بأن المرحلة الأولى من البرنامج تشمل إنتاج قضبان حديد التسليح عالية القوة والمقاطع الثقيلة المتقدمة، فيما تركز المرحلة الثانية على قضبان السبائك الخاصة. وقال: إن «إمستيل» تمكنت من تلبية احتياجات قطاعات البتروكيماويات والطاقة والتصنيع من خلال منتجات ذات قيمة مضافة، كما تجاوزت قيود المصانع التقليدية، لتلبية متطلبات البناء المتقدمة على المستوى الإقليمي. وقال الرميثي: إن «إمستيل» اعتمدت على أكثر من 30 أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجالات الإنتاج والسلامة ومراقبة الجودة وإعداد التقارير، كما أطلقت المجموعة أول منصة من نوعها في القطاع لإصدار شهادات اعتماد الحديد الأخضر بتقنية البلوك تشين، مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقامت المجموعة باستخدام كاميرات ذكية في مواقع العمل لتعزيز السلامة، من خلال الكشف الآلي عن معدات الوقاية الشخصية. ونوه بأن المجموعة قامت برقمنة عملياتها الصناعية، عبر نظام تخطيط موارد المؤسسات السحابي، ما أتاح مراقبة دقيقة وفورية للعمليات. وقال: إن «إمستيل» أصبحت أول جهة صناعية في دولة الإمارات تُطبّق تقنية شرائح الجيل الخامس في مجال التصنيع الذكي. خفض الانبعاثات وقال الرميثي: إن المجموعة تستهدف خفض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 40% في قطاع الحديد و30% في قطاع الإسمنت بحلول عام 2030، استناداً إلى خط الأساس لعام 2019. وأضاف: نجحت المجموعة في تقليص انبعاثات من النطاقين 1 و2 بنسبة 23% بين عامي 2019 و2023، كما تعتمد استراتيجيتها على مزيج من الهيدروجين الأخضر، وتقنيات احتجاز الكربون، والدمج الفعّال للطاقة الشمسية. وأكد أن هذه الجهود تتماشى مع التزام دولة الإمارات بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومع مستهدفات اتفاقية باريس. وحول كيفية ترسّيخ مكانة إمستيل كشركة رائدة في الممارسات الصناعية المستدامة، قال الرميثي: تعمل المجموعة بكثافة كربونية أقل بنسبة 45% مقارنة بمتوسط انبعاثات قطاع الصلب عالمياً. وأضاف: تُعد أول مصنع في المنطقة يُنتج الحديد الأخضر باستخدام الهيدروجين من محطة تجريبية تعمل بالطاقة الشمسية، ويسهم المشروع في تقليل 3.680 طناً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل الانبعاثات الصادرة عن 800 سيارة. وقال الرميثي: إن إمستيل تعمل بنسبة تقارب 100% من طاقتها الإنتاجية في جميع مرافقها خلال الربع الأول من عام 2025، وتحافظ على حصة سوقية تُقدّر بنحو 50% من سوق قضبان التسليح في دولة الإمارات. وأشار إلى أن المجموعة تستحوذ على أكثر من 60% من سوق قضبان الأسلاك، وعلى ما بين 60 و70% من سوق المقاطع والألواح في الدولة، حيث تواصل المجموعة ترسيخ ريادتها في تلبية احتياجات قطاع الصلب على المستويين المحلي والإقليمي. وحول أهم الأسواق التي تُركّز عليها إمستيل حالياً لدفع عجلة النمو، أشار الرميثي للتوسع الإقليمي النشط في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والهند. ونوه إلى الاستفادة من النمو المتوقّع في الطلب على الصلب في السوق الهندية بنسبة تتراوح بين 8 و9% خلال عام 2025. ولفت إلى استهداف مشاريع البنية التحتية الهندية من خلال تقديم حلول متقدمة في قطاع الأساسات والتوريد الصناعي. الإنتاج الصناعي تساهم «إمستيل» بنسبة 10% من إجمالي الإنتاج الصناعي في أبوظبي، و60% من إنتاج الحديد في دولة الإمارات. وتضخ المجموعة ما قيمته 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، ضمن برنامج المحتوى المحلي. مشاريع عملاقة حول أهم المشروعات التي تقوم «إمستيل» بتوريد منتجاته، قال: إن المجموعة تقوم بتوريد هياكل الحديد لمشروعي «نيوم» و«تروجينا» في المملكة العربية السعودية، وهما من أكبر المشاريع التطويرية في المنطقة. ونوه إلى أن المجموعة توسعت في قطاع حلول الأساسات في الهند، بالتوازي مع نمو محلي قوي يشهده السوق، كما تصميم عروض التصدير، وفقاً لمتطلبات البنية التحتية الفريدة في الأسواق الإقليمية. وأشار إلى تعزّيز المجموعة موقعها كشركة رائدة إقليمياً في دول مجلس التعاون الخليجي وجنوب آسيا، مع التركيز على بناء شراكات طويلة الأمد في الاقتصادات الاستراتيجية ذات النمو المرتفع.

6.2 مليار درهم.. مساهمة «إمستيل» في الناتج المحلي لأبوظبي
6.2 مليار درهم.. مساهمة «إمستيل» في الناتج المحلي لأبوظبي

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

6.2 مليار درهم.. مساهمة «إمستيل» في الناتج المحلي لأبوظبي

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 11:19 م بتوقيت أبوظبي كشف المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»، عن مساهمة المجموعة في الناتج المحلي الإجمالي لإمارة أبوظبي بنحو 6.2 مليار درهم (1.7 مليار دولار). وقال الرميثي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، على هامش فعاليات "اصنع في الإمارات 2025"، إن المجموعة تستحوذ حالياً على حصة كبيرة في الناتج الصناعي لدولة الإمارات، إذ تُسهم بنسبة 10% من إجمالي قطاع الصناعات التحويلية غير النفطية في إمارة أبوظبي، وتستحوذ على 60% من سوق الصلب على مستوى الدولة. وأكد على التزام المجموعة بتطوير المنظومة الصناعية في الدولة، حيث برزت كأحد الداعمين الرئيسيين لبرنامج المحتوى الوطني (ICV)، إذ خصصت المجموعة في عام 2024 أكثر من 3.5 مليار درهم (953 مليون دولار) للمشتريات المحلية، وتعاونت مع أكثر من 1365 مورداً داخل الدولة، ووجهت ما نسبته 48.2% من إجمالي إنفاقها على المشتريات نحو الشركات المحلية. وأشار إلى حصول 86% من الموردين الجدد في قسم الحديد، و34% في قسم الأسمنت على شهادة المحتوى المحلي، في دلالة واضحة على جهود إمستيل الرامية إلى تعزيز منظومة التوريد المحلي وتعزيز الأثر الاقتصادي على المستوى الوطني. وحول أبرز الإنجازات التي تعزز من دور إمستيل في النمو الصناعي، لفت إلى زيادة الإنفاق على الابتكار والاستثمار بنسبة 127% بين عامي 2020 و2024، إلى جانب إطلاق برنامج لتعزيز الأصول بقيمة 625 مليون درهم (170.2 مليون دولار) لتوسيع القدرات الإنتاجية، موضحا بأن المجموعة ستستثمر في توسعة منشآتها الصناعية وخطوط الإنتاج داخل دولة الإمارات خلال الفترة من 2025 حتى 2027. وفيما يتعلق بمبادرات التحول الرقمي والاتصال التي تعزز جاهزية إمستيل لمواكبة متطلبات المستقبل، لفت الرميثي إلى اعتمادهم على أكثر من 30 أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجالات الإنتاج والسلامة ومراقبة الجودة وإعداد التقارير، فضلا عن توقيع 12 اتفاقية ومذكرة تفاهم خلال أول يومين من "اصنع في الإمارات" ومعظمها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وأكد الرميثي على دعم إمستيل للمشاريع الإقليمية العملاقة، من خلال قيام المجموعة بتوريد هياكل الحديد لمشروعي نيوم وتروجينا في المملكة العربية السعودية، وهما من أكبر المشاريع التطويرية في المنطقة، كما توسّعت المجموعة في قطاع حلول الأساسات في الهند بالتوازي مع نمو محلي قوي يشهده السوق، لافتا إلى حرصهم لتصميم عروض التصدير وفقًا لمتطلبات البنية التحتية الفريدة في الأسواق الإقليمية. وأكد تطلعهم للتوسع النشط في كل من الإمارات والسعودية والهند، حيث تستهدف الشركة حاليا مشاريع البنية التحتية الهندية من خلال تقديم حلول متقدمة في قطاع الأساسات والتوريد الصناعي، ودعم المشاريع الكبرى المرتبطة برؤية المملكة العربية السعودية 2030، عبر تلبية احتياجاتها من منتجات الصلب عالية الجودة. وفيما يتعلق بأداء السوق، لفت الرميثي إلى أن سوق الحديد في الدولة شهد نموا خلال العام الماضي متجاوزا 20%، ومن المتوقع بأن يواصل هذا النمو بنسبة تزيد عن 10%، مدفوعا بالمشاريع الكبرى وخاصة في قطاع الطاقة والبنية التحتية. وحول "اصنع في الإمارات 2025"، لفت الرميثي إلى مشاركة مجموعة إمستيل، كشريك لقطاع المعادن والتصنيع، وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز مشاركة الأطراف المعنية الرئيسية، وترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي للابتكار الصناعي، والشراكات الاستراتيجية، والتنويع الاقتصادي. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4yMzkg جزيرة ام اند امز NO

مريم الرميثي: «أم الإمارات» أيقونة العمل الإنساني والتمكين الأسري
مريم الرميثي: «أم الإمارات» أيقونة العمل الإنساني والتمكين الأسري

البيان

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

مريم الرميثي: «أم الإمارات» أيقونة العمل الإنساني والتمكين الأسري

أكدت مريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية، أن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، تُعد رمزاً عالمياً للعمل الإنساني وامتدت مبادراتها الخيرية والإنسانية لتصل إلى مختلف أنحاء العالم، انطلاقاً من إيمانها العميق بقيم العطاء والتسامح والتكافل الإنساني. وقالت في تصريح لها بمناسبة منح فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سموها «وسام الجمهورية»، كأول شخصية نسائية تنال هذا الوسام الرفيع: «إن جهود سموها في دعم العديد من المشاريع التنموية والإغاثية في الدول الشقيقة والصديقة، ركزت على تمكين النساء والأطفال، وتقديم المساعدات الصحية والتعليمية، والاستجابة السريعة للأزمات والكوارث الإنسانية». وأوضحت، أن هذا التكريم يُعد تقديراً دولياً لقامة إنسانية استثنائية، كرَّست حياتها لخدمة الإنسانية، وسعت للخير أينما كان، وغرست بذور العطاء في كل مكان، فكان نتاج مسيرتها محبة في القلوب، وتقديراً في المحافل، ووساماً يُعلق على جبين الوطن بأسره، فلم تكن سموها يوماً مجرد رمز وطني، بل كانت ولا تزال أيقونة للعمل الإنساني والتمكين الاجتماعي والأسري على مستوى العالم. وأشارت الرميثي إلى أن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، كرست جهودها لبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، فأولت اهتماماً خاصاً بالطفولة، ولم تغفل دور المرأة في المجتمع، بل جعلت من تمكينها إحدى أولوياتها، فدعمت المرأة في جميع المجالات، من العمل، والتعليم، إلى القيادة والمشاركة في الحياة العامة وحرصت على تعزيز جودة حياة كبار المواطنين والمقيمين على نحو شامل، ودعم الشباب، والمبدعين والمبتكرين وأصحاب العقول، ما أسهم في إحداث نقلة نوعية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والفنون، وأسهم في ترسيخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً للريادة والتميز، بفضل رؤية سموها الثاقبة وإيمانها العميق بقدرات الإنسان. وأعربت عن فخرها بسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» التي تجسد النموذج الأمثل للأم المثالية، التي جمعت بين القيادة والإنسانية، حتى أصبحت أماً لشعب بأكمله، وملاذاً للأمل والدعم لكل من احتاج إلى يدٍ تمتد بالعطاء، وقدمت سموها نموذجاً فريداً في التوازن بين الدور الأسري والوطني، وأسهمت برؤيتها الحكيمة ومبادراتها الريادية في مختلف القطاعات، فغدت مثالاً سامياً للأمومة الملهمة والقيادة الرحيمة التي تزرع الخير وتحصد التقدير على امتداد الوطن والعالم.

صبحة الرميثي تُعرِّف بتراث الإمارات ببرقع وعباءة وكاميرا
صبحة الرميثي تُعرِّف بتراث الإمارات ببرقع وعباءة وكاميرا

الإمارات اليوم

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

صبحة الرميثي تُعرِّف بتراث الإمارات ببرقع وعباءة وكاميرا

بهدف التعريف بالموروث الإماراتي بصورة صحيحة، اختارت المصورة الإماراتية، صبحة الرميثي، أن تكون مشاركتها الأولى في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، الذي تتواصل فعاليات دورته الـ34 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض حتى الغد، من خلال استوديو للتصوير يحمل طابعاً تراثياً، ويتزين بالحروف العربية، موجهةً دعوة لزوار المعرض لالتقاط صور لهم بالزي الإماراتي التقليدي. وقال صبحة الرميثي لـ«الإمارات اليوم»، إن مشاركتها في «أبوظبي للكتاب» تجسد الموضوع الرئيس الذي تركز عليه منذ دخولها مجال التصوير، وهو التعريف بالتراث الإماراتي بمختلف مفرداته، خصوصاً الزي الإماراتي، وتقديمه للجمهور بصورة صحيحة، بعد أن لاحظت أن البعض يرتديه أحياناً بطريقة غير صحيحة. وأشارت صبحة إلى أنها اختارت «أبوظبي للكتاب»، لأنه يمثل منصة ضخمة تجمع مشاركين وزواراً من مختلف أنحاء العالم، وكل منهم يسعى للتعريف بثقافته وتراثه من ناحية، والتعرف إلى ثقافات وتراث الآخرين من ناحية أخرى، والزي الوطني هو جزء مهم ومحوري في الهوية والثقافة المحلية. تفاعل لافت وأوضحت صبحة أنها اختارت أن تحمل مشاركتها في الجناح طابعاً تفاعلياً، إذ أقامت استوديو مع شقيقها، وكتبت عليه دعوة للجمهور لالتقاط الصور بالزي الوطني الإماراتي، ووضعها على الحائط الخارجي للاستوديو لتشكل معاً لوحة جمالية. وأضافت: «هناك إقبال لافت على التقاط الصور، والجمهور عندما يشاهد العباءة والبرقع والشيلة والكندورة والبشت وغيرها من مكونات الزي الوطني الإماراتي، سواء الرجالي أو النسائي، يشعر بالفضول، ويدخل للسؤال عن الفكرة، وبالتالي التقاط الصور». تحدٍّ صعب وأضافت صبحة الرميثي أنها بدأت التصوير في عام 2016، وكانت الانطلاقة في مجال صعب، خصوصاً للفتيات، وهو تصوير سباقات الهجن، ما شكل تحدياً كبيراً بالنسبة لها، ولكنها بالإصرار استطاعت أن تثبت وجودها، وتلتقط العديد من الصور المميزة. وتابعت: «اختياري تصوير سباقات الهجن كان نابعاً من حبي للتراث، وإدراكي لمكانة الإبل في الثقافة الإماراتية والعربية بشكل عام، ولكنني وجدت صعوبة في تقبل البعض لفكرة وجود فتاة في هذه السباقات التي تقتصر في كثير من الأحيان على الرجال، ولكن هذا الأمر اعتبرته دافعاً لي لإثبات موهبتي وجدارتي بالوجود في هذه الفعاليات، فكلنا نواجه تحديات في البدايات، وكان قادة الإمارات هم قدوتي في مسيرتي، فهم يحبون المركز الأول، ولا يقبلون عنه بديلاً، ونحن أيضاً نسير على خطاهم». وذكرت صبحة أن تخصصها في تصوير الموضوعات المرتبطة بالتراث أتاح لها المشاركة في معارض وفعاليات مختلفة داخل الدولة وخارجها، ونقل الموروث الإماراتي الجميل الأنيق إلى الآخرين، فشاركت بالزي الوطني الإماراتي في احتفالات المملكة العربية السعودية بذكرى يوم التأسيس، وفي سباق المحامل في قطر، ووجدت ترحيباً كبيراً من الجمهور هناك. إلى العالم أعربت المصورة الإماراتية صبحة الرميثي عن أملها في أن يتاح لها مزيد من المشاركات خارج حدود الوطن، التي تمكّنها من نقل الموروث والزي التراثي الإماراتي إلى جميع أنحاء العالم. صبحة الرميثي: . الزي الوطني جزء مهم ومحوري في الهوية والثقافة المحلية. . اخترت «أبوظبي للكتاب» لأنه منصة تجمع مشاركين وزواراً من أنحاء العالم.

الفنان خليل الرميثي. مكانة عظيمة في الكوميديا الخليجية
الفنان خليل الرميثي. مكانة عظيمة في الكوميديا الخليجية

البلاد البحرينية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

الفنان خليل الرميثي. مكانة عظيمة في الكوميديا الخليجية

للفنان الكوميدي خليل الرميثي طريقة مختلفة في التفكير وفي ممارسة تكنيك الأداء أمام الكاميرا، وعندما نقول إن قوة الممثل غالبا ما نسميها حضورا، فإن حضور الرميثي فيه طاقة زائدة عن المعهود تستحوذ على انتباه المتفرجين ، وكل حركة يؤديها أمام الكاميرا يؤديها بطريقة مؤثرة ، لأن نجاح الفنان الكوميدي يقاس بقدر حساسيته ، وقد أثبت الفنان الرميثي خلال السنوات الماضية أنه واحد من نجوم الكوميديا الكبار في الساحة الخليجية ومن القلة النادرة التي تملك القدرة على الإضحاك. الفنان خليل الرميثي يطل على جمهوره في شهر رمضان في أكثر من عمل، فهو يشارك في مسلسل" ثلاثين حلقة "والذي يعرض -حصرياً -على قناة الكويت بجانب الفنان الكبير سعد الفرج ، وجاسم النبهان ،وعبدالرحمن العقل ،وخالد أمين، وأحلام حسن ،ومحمد جابر ، ومن تأليف وإخراج رمضان خسروه، إلى جانب مشاركته في الموسم الرابع على التوالي في برنامج "المفتش فصيح " والذي يعرض على قناة سما دبي ،وهو استمرارية لنجاحات المواسم السابقة ،وهو من تأليف الدكتور أيوب يوسف وإخراج جمعة السهلي ، ويشارك كذلك الرميثي في تقديم برنامج المسابقات الجماهيري "المشوار" والذي يبث يومياً على إذاعة إمارات "أف أم "، وكضيف شرف في مسلسل "مرضي ودحام " والذي يعرض على تلفزيون دبي والعمل من بطولة أحمد العونان وعبدالناصر درويش وسلوى بخيت وسلطان الفرج وآخرون. واللافت في ممثلنا خليل الرميثي وأقولها كمتابع له منذ مدة طويلة، ليس احتلاله مكانة عظيمة في الكوميديا الخليجية فحسب، وإنما ثباته بطريقة باهرة أمام عملاقة الفن الخليجي وسيطرته تماما على أدائه بكل نجاح، بل وتفوق عليهم خطوات في الذكاء وروح الشخصية، بخلاف غيره من الممثلين الذين يحتاجون إلى العون إذا ما وقفوا أمام الفنانين الكبار بسبب الرهبة ونقص الخبرة. اشتغلت في أكثر من عمل مع الفنان الرميثي، وكان أخرها فيلمي القصير " دينار" حيث قام بأداء صوت الدينار، وفي كل مرة اكتشف أنه يتشرب فلسفة جديدة من قوة الأداء والنجاح في التعبير عن الشخصية وبيئتها، ويرسم الشخصية رسما ينبع من قوة ملاحظته ومعايشته للواقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store