logo
#

أحدث الأخبار مع #السجين

بالصور: البحر الأحمر السينمائي يحتفي بدور المرأة في السينما
بالصور: البحر الأحمر السينمائي يحتفي بدور المرأة في السينما

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

بالصور: البحر الأحمر السينمائي يحتفي بدور المرأة في السينما

نظّمت مؤسسة البحر الأحمر السينمائي حفل "المرأة في السينما"، احتفاءً بإنجازات المواهب النسائية الصاعدة أمام الكاميرا وخلفها، واللاتي يُساهمن في رسم ملامح صناعة السينما في المملكة العربية السعودية والعالم العربي وقارتي إفريقيا وآسيا. وخلال الحفل الذي أُقيم بالتوازي مع فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي في فندق "دو كاب-إيدن روك" الشهير في كاب دانتيب، سلّطت المؤسسة الضوء على الرحلات الملهمة لسبع نساء لهن بصمات واضحة في صناعة السينما. وشملت قائمة المكرّمات هذا العام، كلاً من: إلهام علي، الممثلة السعودية التي تُعد من أبرز الأسماء في الدراما والسينما الخليجية والسعودية. وكانت قد بدأت مسيرتها في المسرح، قبل أن تنتقل بنجاح إلى الشاشة، وتميّزت في الأدوار الدرامية والكوميدية على حد سواء في عدد من الأعمال، مثل فيلم تشيللو (2023)، وفيلم السجين (2023)، وبلال السادس (2021). كما أنها كاتبة موهوبة، وعضو في لجان تحكيم عدد من المهرجانات السينمائية من بينها "إيمي"، ومهرجان السعودية السينمائي، ومهرجان البحرين السينمائي. جاكلين فرنانديز ممثلة من جنوب آسيا. وبعد تتويجها بلقب ملكة جمال سريلانكا، انتقلت جاكلين إلى عالم بوليوود لتصبح جزءًا أساسيا من صناعة السينما الهندية لمدة 15 عامًا. اكتسبت شهرة واسعة بفضل أدائها في أفلام مثل "جريمة قتل 2" Murder 2 (2011)، و "هاوسفول 2" Housefull 2 (2012)، وواصلت نجاحاتها في أفلام تجارية كبيرة مثل "ريس 2" Race 2 (2013) و "كيك" Kick (2014). في عام 2022، لعبت جاكلين دور البطولة في الفيلم الأنثولوجي الدولي "تيل إيت لايك أ وومان" Tell it like a woman ، حيث جسدت شخصية ديفيا. ورُشحت أغنية الفيلم "Applause" لجائزة أفضل أغنية أصلية في حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والتسعين. كما لعبت جاكلين دور البطولة في فيلمها الدولي الأول "كيل إم أول 2" Kill 'Em All 2، وهو الفيلم الثاني في سلسلة أفلام يشارك فيه جان كلود فان دام. بالإضافة إلى عملها في السينما، تُعد جاكلين سفيرة عالمية للصحة وحقوق الحيوان. غايا جيجي، مخرجة سورية من دمشق أخرجت ثلاثة أفلام قصيرة، وهي: البيت المسكون (2003) ضمن ورشة بجامعة "باريس 8"، و "الأب... أيضاً" (2009)، الذي أنتجته مؤسسة "دمشق عاصمة الثقافة العربية"، ونال تنويهاً خاصاً من لجنة التحكيم في مهرجان "فيفاك" في تونس، وفيلم "صباح، ظهر، مساء.. وصباح" (2011) الحائز على جائزة أفضل فيلم قصير من "سينيماغ"، والمُشارك في العديد من المهرجانات العالمية. أما فيلمها الروائي الطويل الأول الذي حمل اسم "قماشتي المفضلة"، الذي اُخْتِير ضمن قسم "نظرة ما" في مهرجان كان 2018، وفازت بجائزة "المرأة في الحركة للمواهب الشابة" في مهرجان كان 2016. أمينة خليل، واحدة من أبرز الممثلات في العالم العربي، تحظى بإعجاب واسع بفضل جرأتها في اختيار أدوارها، وعمق إحساسها بالشخصيات التي تجسدها، والتزامها بتقديم قصص حقيقية تلامس قلوب المشاهدين. على مدى أكثر من 15 عامًا، تألقت في عدد من الأفلام مثل "جراند أوتيل"، و"ليالي أوجيني"، و"ليه لأ"، و"حظر تجول"، و"في وشوش"، و"أنف وثلاث عيون"، و"شماريخ". وقد شهد مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في عام 2024 العرض الأول لفيلميها الأخيرين، مما رسخ مكانتها كفنانة قادرة على تقديم أداء استثنائي يترك بصمة لا تُنسى. رونغانو نيوني، مخرجة وسيناريست وممثلة من زامبيا وويلز. لفتت الأنظار من خلال أفلامها القصيرة الأولى، مثل "ذا ليست" THE LIST (2009)، الحائز على جائزة "بافتا"، و "موانسا العظيم" MWANSA THE GREAT (2011) المرشح لجائزة "بافتا"، فضلاً عن اختياره في أكثر من 100 مهرجان سينمائي دولي. وأخرجت فيلمين طويلين، وهما "أنا لستُ ساحرة" I AM NOT A WITCH (2017) و ON BECOMING A GUINEA FOWL (2024)، حيث نالا العديد من الجوائز، أبرزها جائزة بافتا لأفضل ظهور أول، وجائزة "نظرة ما لأفضل مخرج" في مهرجان كان، بالإضافة إلى جائزة أفضل مخرج في جوائز الأفلام المستقلة البريطانية.. سارة طيبة، فنانة متعددة التخصصات ومخرجة سينمائية من مدينة جدة السعودية، كما أنها كاتبة ومبتكرة، وبطلة المسلسل الشهير "جميل جداً" الذي ينتمي لفئة "الكوميديا السوداء". وأنهت مؤخراً تصوير فيلمها الروائي الأول "مسألة حياة أو موت" الذي قامت ببطولته وكتابة نصّه. وتحمل سارة درجة الماجستير في الفنون الجميلة من أكاديمية الفنون في سان فرانسيسكو، وتتنقّل في أعمالها بين السينما والأداء والرسم، حيث إنها تبرع في تحويل حواراتها الداخلية إلى سرديات بصرية قوية، مركّزةً على الصورة التمثيلية للمرأة السعودية بأسلوب جريء وأصيل. إنغفا واراها، ممثلة تايلاندية، تألّقت في العام 2023 من خلال دورها الرئيسي في المسلسل التلفزيوني الناجح "أرني الحب" Show Me Love الذي شكّل نقطة انطلاقتها الكبرى. وفي فترة لاحقة، لعبت دور "كولاب" في فيلم "زهور بانكوك" Bangkok Blossom (2024)، وقدمت أداءً لافتاً بشخصية "هوم جونغيوي" في "جنة الأشواك" Paradise of Thorns الذي حقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، وفازت بفضله بجائزة أفضل ممثلة للعام 2025 في جوائز شباك التذاكر التايلاندية، إضافة إلى المركز الثاني كأفضل ممثلة في جوائز المخرجين السينمائيين التايلانديين. ومن أبرز أدوارها الأخرى شخصية "تول تشانوي مول" في فيلم "بيتشريكور" Petrichor (2024)، إلى جانب مشاركتها في Club Friday Season 16: Hot Love Issue و "حب بلا حدود" Unlimited Love، ومن المقرر أن تقوم بدور البطولة في فيلم "ليدي بي" Lady Bee، وهو فيلمها القادم المقتبس من الرواية الأدبية التايلاندية الكلاسيكية "قصة جان دارا" The Story of Jan Dara. وإلى جانب هذه الشخصيات النسائية اللواتي حظين بالتكريم، رحّبت جمانا الراشد؛ رئيسة مجلس أمناء مؤسسة البحر الأحمر السينمائي، وفيصل بالطيور؛ الرئيس التنفيذي للمؤسسة، شيفاني بانديا مالهوترا، المديرة العامة للمؤسسة، بكوكبة من نجوم السينما والتلفزيون وعالم الموضة من حول العالم، بمن فيهم جيسيكا ألبا، يسرا، كاترين دونوف، دانيال كالويا، فاطمة البنوي، هيفاء المنصور، مارييل هيلر، رزان جمّال، ميلاني لوران، ظافر العابدين، جولييت بينوش، إيزا غونزاليس، غوريندر تشادها، إيموجين بوتس، وهناء العمير. وقالت جمانا الراشد: "يعد دعم المرأة في جميع مجالات صناعة السينما من الركائز الرئيسية التي تقوم عليها مؤسستنا. ونؤكد التزامنا عبر صندوق البحر الأحمر ومعامل البحر الأحمر والمهرجان؛ بإبراز المواهب النسائية الصاعدة والمخضرمة على الساحة العالمية. ومنذ العام 2019، قدمنا الدعم لأكثر من 230 مخرجة وصانعة أفلام عبر برامج المؤسسة المختلفة. ويُعد حفل الليلة مناسبة مثالية للاحتفاء بإبداع جميع النساء في مجال السينما، فيما نواصل تمكين جيل جديد من المبدعات وساردات القصص". من جهتها، أضافت شيفاني باندايا-مالهوترا: "تُجسّد النساء المكرّمات هذا العام تنوّع المواهب المذهلة الموجودة في المملكة العربية السعودية والعالم العربي وإفريقيا وآسيا، وهو ما يؤكّد أهمية تسليط الضوء على المواهب الموجودة في هذه المناطق. وفي هذه المناسبة، نفخر بتقديمهن كنماذج مُلهمة للنساء أمام الكاميرا وخلفها، ونعمل على بناء جسور التواصل بين هذه الصناعات السينمائية الحيوية". يُذكر أن مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، الذي يحتفل هذا العام بدورته الخامسة، قد عرض أكثر من 520 فيلماً من 85 دولة، وخصص مساحة خاصة لأكثر من 130 فيلماً سعودياً، ما يعكس دوره المحوري في دعم الأصوات المحلية، وتعزيز التبادل الثقافي العالمي. ومن المقرر أن تنطلق الدورة القادمة في الفترة من 4 إلى 13 ديسمبر 2025 في حي البلد التاريخي بجدة. مؤسسة البحر الأحمر السينمائي هي جهة مستقلة غير ربحية تم تأسيسها لتحويل المملكة العربية السعودية والعالم العربي إلى مركز عالمي لصناعة الأفلام، وتأتي تحت مظلتها عدة أقسام شاملة لجميع جوانب الصناعة السينمائية تساهم معًا في تشكيل هيكلها وبناء كيانها، وهي: سوق البحر الأحمر، وصندوق البحر الأحمر، ومعامل البحر الأحمر، ومهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي. تُعتبر المؤسسة منصة رئيسية لصُنّاع الأفلام الواعدين في الصناعة، حيث تُمكنهم من ترك بصمتهم في المشهد السينمائي العالمي مع الحفاظ على تراث السينما العربية الكلاسيكية. تلعب مؤسسة البحر الأحمر السينمائي دوراً محورياً في رعاية الجيل الجديد من صُنّاع الأفلام، كما أنها تعمل على بناء صناعة أفلام مستدامة في المملكة العربية السعودية وإفريقيا وآسيا.

بسبب تشابه الأسماء.. إطلاق سراح سجين بالخطأ في فرنسا
بسبب تشابه الأسماء.. إطلاق سراح سجين بالخطأ في فرنسا

سائح

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سائح

بسبب تشابه الأسماء.. إطلاق سراح سجين بالخطأ في فرنسا

في واقعة أثارت جدلًا واسعًا وأسئلة كثيرة حول كفاءة النظام القضائي في فرنسا، أُطلق سراح سجين عن طريق الخطأ بسبب تشابه في الأسماء مع نزيل آخر، يختلف عنه فقط في حرف واحد. هذا الخطأ الفادح وقع في أحد سجون مدينة بوردو بغرب فرنسا، حيث أُفرج عن رجل مدان بجريمة خطيرة كان من المفترض أن يقضي فيها عشر سنوات خلف القضبان. كشفت وسائل إعلام فرنسية عن حادثة غير مسبوقة شهدها أحد سجون مدينة بوردو، تمثلت في إطلاق سراح سجين بالخطأ بسبب تشابه اسمه مع اسم نزيل آخر كان من المفترض أن يُرحل إلى بلده ليخضع للإقامة الجبرية. ورغم أن الفرق بين الاسمين كان مجرد حرف واحد، فإن ذلك لم يمنع إدارة السجن من ارتكاب الخطأ الفادح، ما أدى إلى خروج رجل محكوم عليه بالسجن لمدة عشر سنوات بتهمة سرقة تسببت في وفاة شخص. وبحسب التفاصيل، فإن السجين الذي أُطلق سراحه كان يجب أن يبقى في السجن حتى انتهاء محكوميته، نظرًا لجسامة التهمة الموجهة إليه. لكن إجراءات الإفراج تمت بناءً على تشابه الاسماء، دون التحقق الدقيق من هوية الشخص أو مطابقة بيانات الحكم القضائي. ولم يُكتشف الخطأ إلا بعد أن فشل رجال الشرطة في العثور على السجين الذي كان من المفترض ترحيله، ليبدأ البحث عن المدان الفعلي الذي أصبح الآن طليقًا. فيما قد ذكرت إذاعة "أر إم سي" الفرنسية وذلك نقلًا عن مصادر قضائية، قولها إنه عندما جرى اكتشاف الخطأ، كان الرجل، الذي جرى إطلاق سراحه عن طريق خطأ، غادر بالفعل منذ فترة طويلة، وجارٍ البحث عنه في الوقت الحالي. وتسلط هذه الحادثة الضوء على ثغرات إدارية ربما تكون لها تبعات خطيرة، خاصة فيما يخص إجراءات التحقق من هوية النزلاء، ما دفع بمطالبات بمراجعة دقيقة لأنظمة الإفراج والتأكد من دقتها لتفادي تكرار مثل هذه الأخطاء. السلطات الفرنسية سارعت إلى فتح تحقيق عاجل في الحادثة، ووجهت أصابع الاتهام إلى سوء التنسيق بين إدارة السجن والجهات القضائية. كما أُثيرت مخاوف من إمكانية ارتكاب السجين المفرَج عنه عن طريق الخطأ جرائم جديدة أثناء وجوده خارج السجن، مما يزيد من حساسية الموقف وتعقيداته الأمنية. تسلط هذه الحادثة الضوء على هشاشة بعض الإجراءات في النظام القضائي الفرنسي، وتطرح تساؤلات حول مدى فعالية أنظمة التدقيق والمراجعة داخل السجون. فكيف يمكن لحرف واحد أن يتسبب في كارثة قانونية بهذا الحجم؟ وما التدابير التي ستُتخذ لضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء مستقبلًا؟ وفي الوقت الذي تسعى فيه السلطات للعثور على السجين الهارب وإعادته إلى السجن، يبقى الحادث بمثابة جرس إنذار يفرض مراجعة شاملة للأنظمة الإدارية والقانونية لضمان الدقة وتفادي التهاون، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأمن العام وحياة الأفراد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store